MIME-Version: 1.0 Content-Type: multipart/related; boundary="----=_NextPart_01CD9252.F6345210" ا?ن نوشتار ?ک صفحه وب تک پرونده ا? است که بعنوان پرونده با?گان? وب شناخته م? شود. اگر ا?ن پ?ام را م? ب?ن?د، کاوشگر ?ا و?راستار شما پرونده ها? با?گان? وب را پشت?بان? نم? نما?د. لطفا مرورگر? را نسخه بردار? نما??د که با?گان? وب را پشت?بان? م? کند، مانند Windows® Internet Explorer®‎. ------=_NextPart_01CD9252.F6345210 Content-Location: file:///C:/232ECA4C/Quran-tartib-e-nozool.htm Content-Transfer-Encoding: quoted-printable Content-Type: text/html; charset="us-ascii" قرآن كريم ب= 607; ترتيب نزول

فهرست  سوره های قرآن کری= 605; به ترتیب نزو= 604;

 =

1 Y سو= رةُ الفَاتِحَة.. = 1

2 Y سو= 85;ةُ العَلق... 1<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

3 Y سورةُ القَلَم. 1<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

4 Y سورةُ المُزّمّل... 3<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

5 Y سورةُ المدَّثِّر.. 4<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

6 Y سورةُ المَسَد. 5<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

7 Y سورةُ التّكوير.. 5<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

8 Y سورةُ الأعل= 609;... 6<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

9 Y سورةُ الليْ= 604;... 6<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

10 Y سورةُ الفَج= 585;.. 6<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

11 Y سورةُ الضّح= 609;... 7<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

12 Y سورةُ الشَّرح... 7<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

13/ 97 Y سورةُ الرَّحمن... 8<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

14/ 13 Y سورةُ العَص= 585;.. 9<= span lang=3DEN-US style=3D'font-size:12.0pt;mso-bidi-font-size:20.0pt;font-fami= ly:"Times New Roman","serif"; mso-bidi-font-family:"Arabic Transparent"'>

15/ 14 Y سورةُ العَا= 583;يَات.... 10=

16/ 15 Y سورةُ الكوث= 585;.. 10=

17/ 16 Y سورةُ التّكاثُر.. 10=

18/ 17 Y سورةُ المَاعون... 10=

19/ 18 Y سورةُ الكافِرون... 10=

20/ 19 Y سورةُ الفِي= 604;... 11=

21/ 20 Y سورةُ الفَلَق... 11=

22/ 21 Y سورةُ النَّاس..... 11=

23/ 22 Y سورةُ الإخلاص....... 11=

24/ 23 Y سورةُ النّجْم. 11=

25/ 24 Y سورةُ عَبَس= 614;..... 13=

26/ 25 Y سورةُ القَد= 585;.. 14=

27/ 26 Y سورةُ الشّم= 587;..... 14=

28/ 27 Y سورةُ البُرُوج... 14=

29/ 28 Y سورةُ التِّين... 15=

30/ 29 Y سورةُ قُرَي= 588;..... 15=

31/ 30 Y سورةُ القَارعَة.. 15=

32/ 31 Y سورةُ القِيَامَة.. 15=

33/ 32 Y سورةُ الهُمَزة. 16=

34/ 33 Y سورةُ المُرسَلات.... 16=

35/ 34 Y سورةُ ق... 17=

36/ 35 Y سورةُ البَل= 614;د. 19=

37/ 36 Y سورةُ الطّارق... 19=

38/ 37 Y سورةُ القَمَر.. 20=

39/ 38 Y سورةُ ص....... 21=

40/ 39 Y سورةُ الأعرَاف.... 25=

41/ 40 Y سورةُ الجنّ... 38=

42/ 41 Y سورةُ يس..... 39=

43/ 42 Y سورةُ الفرق= 575;ن... 42=

44/ 43 Y سورةُ فَاطِ= 585;.. 46=

45/ 44 Y سورةُ مَريَ= 605;. 49=

46/ 45 Y سورةُ طه.. 53=

47/ 46 Y سورةُ الواقِعَة.. 59=

48/ 47 Y سورةُ الشُّعَرَا= 69;.. 61=

49/ 48 Y سورةُ النَّمل... 67=

50/ 49 Y سورةُ القَصَص....... 71=

51/ 50 Y سورةُ الإسرَاء.. 77=

52/ 51 Y سورةُ يُونس..... 83=

53/ 52 Y سورةُ هُود. 91=

54/ 53 Y سورةُ يُوسُ= 601;.... 98=

55/ 54 Y سورةُ الحِجْر.. 105

56/ 55 Y سورةُ الأنعَام. 108

57/ 56 Y سورةُ الصَّافات.... 120

58/ 57 Y سورةُ لقمَا= 606;... 124

59/ 58 Y سورةُ سَبَإ. 126

60/ 59 Y سورةُ الزُّمَر.. 130

61/ 60 Y سورةُ غَافر.. 134

62/ 61 Y سورةُ فُصّلَت.... 139

63/ 62 Y سورةُ الشّورى... 142

64/ 63 Y سورةُ الزخرُف.... 146

65/ 64 Y سورةُ الدّخان... 149

66/ 65 Y سورةُ الجَاثيَة.. 151

67/ 66 Y سورةُ الأحقاف.... 153

68/ 67 Y سورةُ الذّاريَات.... 156

69/ 68 Y سورةُ الغَاشِيَة.. 157

70/ 69 Y سورةُ الكهف.... 158

71/ 70 Y سورةُ النّح= 604;... 164

72/ 71 Y سورةُ نُوح... 171

73/ 72 Y سورةُ إبراهيم. 172

74/ 73 Y سورةُ الأنبيَاء.. 176

75/ 74 Y سورةُ المؤمنون... 181

76/ 75 Y سورةُ السَّجدَه. 185

77/ 96 Y سورةُ الرّع= 583;. 187

78/ 76 Y سورةُ الطُّور.. 190

79/ 77 Y سورةُ المُل= 603;..... 192

80/ 78 Y سورةُ الحَاقّة.. 193

81/ 79 Y سورةُ المعَارج... 194

82/ 80 Y سورةُ النّبَإ. 195

83/ 81 Y سورةُ النّازِعَا= 78;.... 196

84/ 82 Y سورةُ الانفِطار.. 197

85/ 83 Y سورةُ الانشقاق... 198

86/ 84 Y سورةُ الرُّوم. 198

87/ 85 Y سورةُ العَنكبوت.... 202

88/ 98 Y سورةُ الإنسَان... 206

89/ 86 Y سورةُ المطفّفِين... 207

90/ 87 Y سورةُ البَقَرة. 208

91/ 88 Y سورةُ الأنفَال... 232

92/ 89 Y سورةُ آل‏عِمرَان... 237

93/ 90 Y سورةُ الأحزَاب.... 251

94/ 91 Y سورةُ المُمتَحنَ= 77;.. 256

95/ 92 Y سورةُ النِسَاء.. 257

96/ 93 Y سورةُ الزّلزَلة.. 272

97/ 94 Y سورةُ الحَديد. 273

98/ 95 Y سورةُ محَمَّد. 275

99 Y سورةُ الطلا= 602;... 277

100 Y سورةُ البَيّنَة.. 278

101 Y سورةُ الحَش= 585;.. 279

102 Y سورةُ النَّصر.. 281

103 Y سورةُ النّو= 585;.. 281

104 Y سورةُ الحَج= 617;... 286

105 Y سورةُ المنَافِقو= 06;... 291

106 Y سورةُ المجَ= 575;دلة.. 292

107 Y سورةُ الحُجُرات.... 294

108 Y سورةُ التّحريم. 295

109 Y سورةُ الجُمُعة.. 296

110 Y سورةُ التّغَابُن... 297

111 Y سورةُ الصَّ= 601;.... 298

112 Y سورةُ الفَتْح... 299

113 Y سورةُ المَا= 574;دة. 302

114 Y سورةُ التّوبَة.. 313

 

 

 

 


 

 

1 Y سورةُ الفَاتِحَة 

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (2) الرَّحْمنِ الرَّحيمِ (3) مالِكِ يَوْ= 05;ِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعينُ (5) اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَق¡= 0;مَ (6) صِراطَ الَّذينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُو= 6;ِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّي = 6;َ (7)

2 Y سورةُ العَلق 

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الر= 17;َحْمنِ الرَّحيمِ * اقْرَأْ بِاسْمِ رَب= 17;ِكَ الَّذي خَلَقَ (1) خَلَقَ اْلإِنْسان¡= 4; مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَ رَبُّكَ اْلأَكْرَم¡= 5; (3) الَّذي عَلَّمَ بِالْقَلَم¡= 6; (4) عَلَّمَ اْل= إِنْسانَ ما لَمْ يَعْلَمْ (5) كَلاَّ إِنّ= 14; اْلإِنْسان&= #1614; لَيَطْغى (6) أَنْ رَآهُ ا= 587;ْتَغْنى (7) إِنَّ إِلى رَبِّكَ الرُّجْعى (8) أ= َ رَأَيْتَ الَّذي يَنْهى (9) عَبْداً إِذ= 75; صَلَّى (10) أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُ= 83;ى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْو = 9; (12) أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّب= 14; وَ تَوَلَّى (13) أَ لَمْ يَعْلَمْ بِ= 71;َنَّ اللَّهَ يَر= 09; (14) كَلاَّ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعا¡= 1; بِالنَّاصِ&#= 1610;َةِ (15) ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبانِي¡= 4;ةَ (18) كَلاَّ لا تُطِعْهُ وَ اسْجُدْ وَ اقْتَرِبْ (19)

 3 = Y سورةُ القَلَم

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الر= 17;َحْمنِ الرَّحيم ِ * ن وَ الْقَلَم= 16; وَ ما يَسْطُرُون¡= 4; (1) ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُون¡= 3; (2) وَ إِنَّ لَكَ َلأَجْراً غ= 14;يْرَ مَمْنُونٍ (3) وَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظي= 05;ٍ (4) فَسَتُبْصِž= 5;ُ وَ يُبْصِرُون¡= 4; (5) بِأَيِّكُم&= #1615; الْمَفْتُو = 6;ُ (6) إِنَّ رَبَّ= كَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلّ= 14; عَنْ سَبيلِ= 07;ِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْت¡= 4;دينَ (7) فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّ= 6;ينَ (8) وَدُّوا لَوْ تُدْهِ= 06;ُ فَيُدْهِنُ = 8;نَ (9) وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَميمٍ (11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَ= 79;يمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِك= 14; زَنيمٍ (13) أَنْ= ; كانَ ذا مالٍ وَ بَنينَ (14) إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قال= 14; أَساطيرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (15) سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُو = 5;ِ (16) إِنَّا بَلَ= ;وْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُ = 6;َّها مُصْبِحينَ (17) وَ لا يَسْتَثْنُ = 8;نَ (18) فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَ هُمْ نائِمُ= 08;نَ (19) فَأَصْبَحَ= 8;ْ كَالصَّريم¡= 6; (20) فَتَنادَوْ= ا مُصْبِحينَ (21) أَنِ اغْدُو= 75; عَلى حَرْثِ= 03;ُمْ إِنْ كُنْتُمْ صارِمينَ (22) فَانْطَلَق¡= 5;وا وَ هُمْ يَتَخافَتُ = 8;نَ (23) أَنْ لا يَدْخُلَنّ¡= 4;هَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكينٌ (24) وَ غَدَوْا عَل= 09; حَرْدٍ قادِ= 85;ينَ (25) فَلَمَّا رَأَوْها قالُوا إِنَّا لَضَ= 75;لُّونَ (26) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُو = 6;َ (27) قالَ أَوْسَطُهُ = 5;ْ أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْ لا تُسبِّحُون¡= 4; (28) قالُوا سُبْحانَ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا ظالِمينَ (29) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُ = 8;نَ (30) قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغي= 06;َ (31) عَسى رَبُّنا أَن= 18; يُبْدِلَنا خَيْراً مِنْها إِنَّا إِلى رَبِّنا راغِبُونَ (32) ك= ;َذلِكَ الْعَذابُ و= 14; لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُون¡= 4; (33) إِنَّ لِلْم= ;ُتَّقينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعيمِ (34) أَ فَنَجْعَلُ الْمُسْلِم¡= 0;نَ كَالْمُجْر¡= 6;مينَ (35) ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْ= 03;ُمُونَ (36) أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فيهِ تَدْرُسُون¡= 4; (37) إِنَّ لَكُمْ فيهِ لَما تَخَيَّرُو = 6;َ (38) أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; إِنَّ لَكُم= 18; لَما تَحْكُمُون¡= 4; (39) سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعيمٌ (40) أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُ = 8;ا بِشُرَكائِ = 7;ِمْ إِنْ كانُوا صادِقينَ (41) يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَ يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطيعُ = 8;نَ (42) خاشِعَةً أَبْصارُهُ = 5;ْ تَرْهَقُهُ = 5;ْ ذِلَّةٌ وَ قَدْ كانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّ= 80;ُودِ وَ هُمْ سالِمُونَ (43) فَذَرْني وَ مَنْ يُكَذِّبُ بِهذَا الْحَديثِ سَنَسْتَدْž= 5;ِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُون¡= 4; (44) وَ أُمْلي لَهُمْ إِنّ= 14; كَيْدي مَتينٌ (45) أَمْ تَسْئَلُهُ = 5;ْ أَجْراً فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُ= 79;ْقَلُونَ (46) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُون¡= 4; (47) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَ ل= 575; تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نادى وَ هُوَ مَكْظُومٌ (48) لَوْ لا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّه= 16; لَنُبِذَ بِ= 75;لْعَراءِ وَ هُوَ مَذْمُومٌ (49) فَاجْتَباه¡= 5; رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (50) وَ إِنْ يَكادُ الَّذينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُ = 8;نَكَ بِأَبْصارِ = 7;ِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ و= 14; يَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُون¡= 2; (51) وَ ما هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمي = 6;َ (52)

 4 = Y سورةُ المُزّمّل

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; الْمُزَّمّ¡= 6;لُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إ= 16;لاَّ قَليلاً (2) نِصْفَهُ أَوِ انْقُص= 18; مِنْهُ قَليلاً (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتيلاً (4) إِنَّا سَنُ= 04;ْقي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقيلاً (5) إِنَّ ناشِئ= 14;ةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدّ= 15; وَطْئاً وَ أَقْوَمُ قيلاً (6) إِنَّ لَكَ فِي النَّهارِ سَبْحاً طَويلاً (7) وَ اذْكُرِ اسْمَ رَبِّ= 03;َ وَ تَبَتَّل= 18; إِلَيْهِ تَبْتيلاً (8) ر= َبُّ الْمَشْرِق¡= 6; وَ الْمَغْرِب¡= 6; لا إِلهَ إِل= 575;َّ هُوَ فَاتَّخِذْ = 7;ُ وَكيلاً (9) وَ اصْبِرْ عَل= 09; ما يَقُولُونَ وَ اهْجُرْهُم¡= 8; هَجْراً جَميلاً (10) وَ ذَرْني وَ الْمُكَذِّ= 6;ينَ أُولِي النَّعْمَة¡= 6; وَ مَهِّلْهُم¡= 8; قَليلاً (11) إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالاً و= 14; جَحيماً (12) وَ طَعاماً ذا غُصَّةٍ وَ عَذاباً أَليماً (13) يَو= ;ْمَ تَرْجُفُ اْلأَرْضُ و= 14; الْجِبالُ و= 14; كانَتِ الْجِبالُ كَثيباً مَهيلاً (14) إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى فِرْعَ= 08;ْنَ رَسُولاً (15) فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنا = 7;ُ أَخْذاً وَبيلاً (16) فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَج= 18;عَلُ الْوِلْدان¡= 4; شيباً (17) السَّماءُ م= 15;نْفَطِرٌ بِهِ كانَ وَعْدُهُ م= 614;فْعُولاً (18) إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّه= 16; سَبيلاً (19) إِن= ;َّ رَبَّكَ يَع= 18;لَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ و= 14; نِصْفَهُ وَ ثُلُثَهُ وَ طائِفَةٌ مِنَ الَّذينَ مَعَكَ وَ اللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ = 01;َاقْرَؤُا ما تَيَسَّر= 14; مِنَ الْقُرْآنِ = 93;َلِمَ أَنْ سَيَكُ= 08;نُ مِنْكُمْ مَرْضى وَ آخَرُونَ يَضْرِبُون¡= 4; فِي اْلأَرْضِ يَبْتَغُون¡= 4; مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَ آخَرُونَ يُقاتِلُون¡= 4; في سَبيلِ اللَّهِ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّر= 14; مِنْهُ وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّ= 03;اةَ وَ أَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَس= 14;ناً وَ ما تُقَدّ= 616;مُوا ِلأَنْفُسِ = 3;ُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُو= 14; خَيْراً وَ أَعْظَمَ أَجْراً وَ اسْتَغْفِر¡= 5;وا اللَّهَ إِن= 17;َ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (20)

 5 = Y سورةُ المدَّثِّر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; الْمُدَّثّ¡= 6;رُ (1) قُمْ فَأَنْذِرْ (2) وَ رَبَّكَ ف= 614;كَبِّرْ (3) وَ ثِيابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَ الرُّجْز= 14; فَاهْجُرْ (5) وَ لا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِž= 5;ُ (6) وَ لِرَبِّكَ فَاصْبِرْ (7) فَإِذا نُقِرَ فِي النَّاقُور¡= 6; (8) فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسيرٌ (9) عَلَى الْكافِرين¡= 4; غَيْرُ يَسيرٍ (10) ذَرْني وَ مَنْ خَلَقْ= 78;ُ وَحيداً (11) وَ جَعَلْتُ لَهُ مالاً مَمْدُوداً (12) وَ بَنينَ شُهُوداً (13) وَ مَهَّدْتُ لَهُ تَمْهيداً (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزيدَ (15) كَلاَّ إِنَّهُ كان= 14; ِلآياتِنا عَنيداً (16) سَأ= ;ُرْهِقُهُ صَعُوداً (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَ قَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَ= 10;ْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِل= 14; كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُم= ;َّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَس= 14; وَ بَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَ اسْتَكْبَر¡= 4; (23) فَقالَ إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هذا إِلاَّ قَوْ= 04;ُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْليهِ سَقَرَ (26) وَ م= 5; أَدْراكَ ما سَقَرُ (27) لا تُبْقي وَ لا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ (30) وَ م= 5; جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَ ما جَعَلْنا عِدَّتَهُم¡= 8; إِلاَّ فِتْ= 06;َةً لِلَّذينَ كَفَرُوا لِ= 10;َسْتَيْقِن&#= 1614; الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ و= 14; يَزْدادَ الَّذينَ آمَنُوا إيماناً وَ ل= 575; يَرْتابَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ و= 14; الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ وَ لِيَقُول= 14; الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ وَ الْكافِرُو = 6;َ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُض= 16;لُّ اللَّهُ مَن= 18; يَشاءُ وَ يَهْدي مَنْ يَشاءُ وَ ما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَ ما هِيَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْبَشَرِ (31) كَلاَّ وَ ال= 618;قَمَرِ (32) وَ اللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَ الصُّبْحِ إِذا أَسْفَرَ (34) إِنَّها َلإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذيراً لِلْبَشَرِ (36) لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّم¡= 4; أَوْ يَتَأَخَّر¡= 4; (37) كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهينَةٌ (38) إِلاَّ أَصْحابَ الْيَمينِ (39) في جَنَّاتٍ يَتَساءَلُ = 8;نَ (40) عَنِ الْمُج= ;ْرِمينَ (41) ما سَلَكَكُمْ في سَقَرَ (42) قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّ¡= 0;نَ (43) وَ لَمْ نَك¡= 5; نُطْعِمُ الْمِسْكين¡= 4; (44) وَ كُنَّا نَخُوضُ مَع= 14; الْخائِضين¡= 4; (45) وَ كُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (46) حَتَّى أَتا= 06;َا الْيَقينُ (47) فَما تَنْفَعُهُ = 5;ْ شَفاعَةُ الشَّافِعي = 6;َ (48) فَما لَهُمْ عَنِ التَّذ= 18;كِرَةِ مُعْرِضينَ (49) كَأَنَّهُم¡= 8; حُمُرٌ مُسْتَنْفِž= 5;َةٌ (50) فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ (51) بَلْ يُريدُ كُلُّ امْرِ= 74;ٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَة¡= 1; (52) كَلاَّ بَلْ لا يَخافُون= 14; الْآخِرَةَ (53) كَلاَّ إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ (54) فَمَنْ شاءَ = 584;َكَرَهُ (55) وَ ما يَذْكُرُون¡= 4; إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ هُو= 14; أَهْلُ التّ= 14;قْوى وَ أَهْلُ الْمَغْفِر¡= 4;ةِ (56)

6 Y سورةُ المَسَد

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏تَبَّتْ يَدا أَبي لَهَبٍ وَ تَبَّ (1) ما أَغْنى عَنْ= 07;ُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ (2) سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ (3) وَ امْرَأَتُه¡= 5; حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) في جيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)

7 Y سورةُ التّكوير

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1) وَ إِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَت¡= 8; (2) وَ إِذَا الْجِبالُ سُيِّرَتْ (3) وَ إِذَا الْعِشارُ عُطِّلَتْ (4) وَ إِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ (5) وَ إِذَا الْبِ= 81;ارُ سُجِّرَتْ (6) وَ إِذَا النُّفُوسُ = 86;ُوِّجَتْ (7) وَ إِذَا الْمَوْؤُد¡= 4;ةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (9) وَ إِذَا الصُّ= 81;ُفُ نُشِرَتْ (10) وَ إِذَا السَّ= 05;اءُ كُشِطَتْ (11) وَ إِذَا الْجَحيمُ س= 15;عِّرَتْ (12) وَ إِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ (13) عَلِمَتْ نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ (14) فَلا أُقْسِ= 05;ُ بِالْخُنَّž= 7;ِ (15) الْجَوارِ الْكُنَّسِ (16) وَ اللَّيْل= 16; إِذا عَسْعَسَ (17) وَ الصُّبْحِ إ= 16;ذا تَنَفَّسَ (18) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَريمٍ (19) ذي قُوَّةٍ عِن= 18;دَ ذِي الْعَرْشِ مَكينٍ (20) مُطاعٍ ثَمّ= 14; أَمينٍ (21) وَ ما صاحِبُكُمْ بِمَجْنُون¡= 3; (22) وَ لَقَدْ رَآهُ بِاْلأُفُق¡= 6; الْمُبينِ (23) وَ ما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنينٍ (24) وَ ما هُوَ بِقَ= 608;ْلِ شَيْطانٍ رَجيمٍ (25) فَأَيْنَ تَذْهَبُون¡= 4; (26) إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْ= 85;ٌ لِلْعالَمي = 6;َ (27) لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقيمَ (28) وَ ما تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمين¡= 4; (29)

8 Y سورةُ الأعل= 09;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ اْلأَعْلَى (1) = الَّذي خَلَقَ فَسَوَّى (2) وَ الَّذي قَدَّرَ فَهَدى (3) وَ الَّذي أَخْرَجَ الْمَرْعى (4) فَجَعَلَهُ غُثاً أَحْو= 09; (5) سَنُقْرِئُ = 3;َ فَلا تَنْسى (6) إِلاَّ ما شاءَ اللَّه= 15; إِنَّهُ يَع= 18;لَمُ الْجَهْرَ و= 14; ما يَخْفى (7) وَ نُيَسِّرُك¡= 4; لِلْيُسْرى (8) فَذَكِّرْ إ= 16;نْ نَفَعَتِ الذِّكْرى (9) سَيَذَّكَّž= 5;ُ مَنْ يَخْشى (10) وَ يَتَجَنَّب¡= 5;هَا اْلأَشْقَى (11) الَّذي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرى (12) ثُمَّ لا يَمُوتُ فيه= 75; وَ لا يَحْيى (1= 3) قَدْ أَفْلَحَ مَ= 06;ْ تَزَكَّى (14) وَ ذَكَرَ اسْم= 14; رَبِّهِ فَصَلَّى (15) بَلْ تُؤْثِرُون¡= 4; الْحَياةَ الدُّنْيا (16) وَ الْآخِرَةُ خَيْرٌ وَ أَبْقى (17) إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ ا= 18;لأُولى (18) صُحُفِ إِبْراهيمَ وَ مُوسى (19)

9 Y سورةُ الليْ= 04;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشى (1) وَ النَّهار= 16; إِذا تَجَلَّى (2) وَ ما خَلَقَ الذَّكَرَ و= 14; اْلأُنْثى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَ= أَمَّا مَنْ أَعْطى وَ اتَّقى (5) وَ صَدَّقَ بِا= 04;ْحُسْنى (6) فَسَنُيَسّ¡= 6;رُهُ لِلْيُسْرى (7) وَ أَمَّا مَنْ بَخِلَ وَ اسْتَغْن= 09; (8) وَ كَذَّبَ بِالْحُسْن = 9; (9) فَسَنُيَسّ&= #1616;رُهُ لِلْعُسْرى (10) وَ ما يُغْني عَنْهُ مالُ= 07;ُ إِذا تَرَدَّى (11) إِنَّ عَلَيْنا لَ= 04;ْهُدى (12) وَ إِنَّ لَنا لَلْآخِرَة¡= 4; وَ اْلأُولى (13) فَأَنْذَرْ= 8;ُكُمْ ناراً تَلَظَّى (14) لا= ; يَصْلاها إِلاَّ اْلأَشْقَى (15) الَّذي كَذَّبَ وَ تَوَلَّى (16) وَ سَيُجَنَّب¡= 5;هَا اْلأَتْقَى (17) الَّذي يُؤْتي مالَهُ يَتَ= 86;َكَّى (18) وَ ما ِلأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَ= 77;ٍ تُجْزى (19) إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبّ= 16;هِ اْلأَعْلى (20) وَ لَسَوْفَ يَرْضى (21)

10 Y سورةُ الفَج= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ الْفَجْ= 85;ِ (1) وَ لَيالٍ عَشْرٍ (2) وَ الشَّفْعِ و= 14; الْوَتْرِ (3) وَ اللَّيْل= 16; إِذا يَسْرِ (4) هَلْ في ذلِك= 614; قَسَمٌ لِذي حِجْرٍ (5) أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ (6) إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ (7) الَّتي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها فِ= 10; الْبِلادِ (8) وَ ثَمُودَ الَّذينَ جابُوا الصَّخْرَ بِالْوادِ (9) وَ فِرْعَوْنَ ذِي اْلأَوْ= 78;ادِ (10) الَّذينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ (11) فَأَكْثَرُ = 8;ا فيهَا الْفَسادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِر¡= 8;صادِ (14) فَأَمَّا اْلإِنْسان¡= 5; إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأ= 14;كْرَمَهُ وَ نَعَّمَه= 15; فَيَقُولُ رَبّي أَكْرَمَنِ (15) وَ أَمَّا إِذا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ ر= 14;بّي أَهانَنِ (16) كَلاَّ بَلْ لا تُكْرِمُون¡= 4; الْيَتيمَ (17) وَ لا تَحَاضُّون¡= 4; عَلى طَعامِ = 575;لْمِسْكينِ (18) وَ تَأْكُلُون¡= 4; التُّراثَ أَكْلاً لَمّاً (19) وَ تُحِبُّونَ الْمالَ حُبّاً جَمّاً (20) كَلاَّ إِذا دُكَّتِ اْلأَرْضُ د= 14;كّاً دَكّاً (21) وَ جاءَ رَبُّك= 14; وَ الْمَلَك= 15; صَفّاً صَفّاً (22) وَ جي‏ءَ يَوْم= 14;ئِذٍ بِجَهَنَّم¡= 4; يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّر¡= 5; اْلإِنْسان¡= 5; وَ أَنَّى لَهُ الذِّكْرى (23) يَقُولُ يا لَيْتَني قَدَّمْتُ لِحَياتي (24) فَيَوْمَئِž= 4;ٍ لا يُعَذِّب= 15; عَذابَهُ أَ= 81;َدٌ (25) وَ لا يُوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ (26) يا أ¡= 4;يَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئ¡= 6;نَّةُ (27) ارْجِعي إِلى رَبِّك= 16; راضِيَةً مَرْضِيَّة¡= 1; (28) فَادْخُلي في عِبادي (29) و¡= 4; ادْخُلي جَنَّتي (30)

11 Y سورةُ الضّح= 09;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ الضُّحى (1) وَ اللَّيْل= 16; إِذا سَجى (2) ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ م= 575; قَلى (3) وَ لَلْآخِرَة¡= 5; خَيْرٌ لَكَ مِنَ اْلأُولى (4) وَ لَسَوْفَ يُعْطيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى (5) أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتيماً فَآوى (6) وَ وَجَدَكَ ضَالاًّ فَهَدى (7) وَ وَجَدَكَ عائِلاً فَأ= 14;غْنى (8) فَأَمَّا الْيَتيمَ فَلا تَقْهَرْ (9) وَ أَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَ= 85;ْ (10) وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَح= 14;دِّثْ (11)

12 Y سورةُ الشَّرح

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَ وَضَعْنا عَ= 06;ْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَ رَفَعْنا لَكَ ذِكْرَ= 03;َ (4) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) إِن= َّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) فَإِذا فَرَ= 94;ْتَ فَانْصَبْ (7) وَ إِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8)

13/ 97 Y سورةُ الرَّحمن

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الرَّحْمن¡= 5; (1) عَلَّمَ الْ= قُرْآنَ (2) خَلَقَ اْلإِنْسان¡= 4; (3) عَلَّمَهُ ا= لْبَيانَ (4) الشَّمْسُ وَ الْقَمَر= 15; بِحُسْبانٍ (5) وَ النَّجْم= 15; وَ الشَّجَر= 15; يَسْجُدانِ (6) وَ السَّماء= 14; رَفَعَها وَ وَضَعَ الْميزانَ (7) أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْميزانِ (8) وَ أَقيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْط¡= 6; وَ لا تُخْسِرُوا الْميزانَ (9) وَ اْلأَرْض= 14; وَضَعَها لِْلأَنامِ (10) فيها فاكِهَةٌ وَ النَّخْلُ ذاتُ اْلأَكْمام¡= 6; (11) وَ الْحَبُّ ذُو الْعَصْ= 01;ِ وَ الرَّيْحان¡= 5; (12) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (13) خَلَقَ اْلإِنْسان¡= 4; مِنْ صَلْصالٍ كَالْفَخَّ= 5;رِ (14) وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ (15) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (16) رَبُّ الْمَشْرِق¡= 4;يْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِب¡= 4;يْنِ (17) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (18) مَرَجَ الْبَحْرَي¡= 8;نِ يَلْتَقِيا = 6;ِ (19) بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ (20) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤ¡= 5; وَ الْمَرْج= 75;نُ (22) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (23) وَ لَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآ= 8;ُ فِي الْبَحْرِ كَاْلأَعْل= 5;مِ (24) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (25) كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ (26) وَ يَبْقى وَجْهُ رَبّ= 16;كَ ذُو الْجَلالِ و= 14; اْلإِكْرام¡= 6; (27) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (28) يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; كُلَّ يَوْم= 13; هُوَ في شَأْنٍ (29) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (30) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلان¡= 6; (31) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (32) يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَ اْلإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْت¡= 5;مْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; فَانْفُذُو= 5; لا تَنْفُذُ= 08;نَ إِلاَّ بِسُلْطانٍ (33) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُما = 88;ُواظٌ مِنْ نارٍ وَ نُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرا = 6;ِ (35) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (36) فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهان¡= 6; (37) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (38) فَيَوْمَئِž= 4;ٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ بِسيماهُمْ = 01;َيُؤْخَذُ بِالنَّواص¡= 0; وَ اْلأَقْدام¡= 6; (41) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (42) هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُ= 80;ْرِمُونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَها وَ بَيْنَ حَميمٍ آنٍ (44) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (45) وَ لِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ (46) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (47) ذَواتا أَفْنانٍ (48) فَبِأَيِّ آ= 04;اءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (49) فيهِما عَيْنانِ تَجْرِيانِ (50) فَبِأَيِّ آ= 04;اءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (51) فيهِما مِنْ= ; كُلِّ فاكِهَةٍ زَوْجانِ (52) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (53) مُتَّكِئين¡= 4; عَلى فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَ = 2;ٍ وَ جَنَى الْجَنَّتَ¡= 0;ْنِ دانٍ (54) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (55) فيهِنَّ قاص= ;ِراتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُ = 6;َّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَ لا جَانٌّ (5= 6) فَبِأَيِّ آ= 04;اءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (57) كَأَنَّهُن= َّ الْياقُوتُ وَ الْمَرْجان¡= 5; (58) فَبِأَيِّ آ= ;لاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (59) هَلْ جَزاءُ اْلإِحْسان¡= 6; إِلاَّ اْلإِحْسان¡= 5; (60) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (61) وَ مِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ (62) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (63) مُدْهامَّت= 5;نِ (64) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (65) فيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتا = 6;ِ (66) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (67) فيهِما فاكِهَةٌ وَ نَخْلٌ وَ رُمَّانٌ (68) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (69) فيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ (70) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (71) حُورٌ مَقْصُورات¡= 2; فِي الْخِيامِ (72) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;ُما تُكَذِّبان¡= 6; (73) لَمْ يَطْمِثْهُ = 6;َّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَ لا جَانٌّ (7= 4) فَبِأَيِّ آ= 04;اءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (75) مُتَّكِئين= َ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَ عَبْقَرِيّ¡= 3; حِسانٍ (76) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبان¡= 6; (77) تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ و= 14; اْلإِكْرام¡= 6; (78)

14/ 13 Y سورةُ العَص= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ الْعَصْ= 85;ِ (1) إِنَّ اْلإِنْسان¡= 4; لَفي خُسْرٍ (2) إِلاَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ تَواصَوْ= 75; بِالْحَقِّ وَ تَواصَوْ= 75; بِالصَّبْر¡= 6; (3)

15/ 14 Y سورةُ العَاديَات

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ الْعادِ= 10;اتِ ضَبْحاً (1) فَالْمُورِ¡= 0;اتِ قَدْحاً (2) فَالْمُغير= 5;تِ صُبْحاً (3) فَأَثَرْنَ = 76;ِهِ نَقْعاً (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعا= 11; (5) إِنَّ اْلإِنْسان¡= 4; لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَ إِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهيدٌ (7) وَ إِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَديدٌ (8) أَ فَلا يَعْلَمُ إِذا بُعْثِ= 85;َ ما فِي الْقُبُورِ (9) وَ حُصِّلَ م= 575; فِي الصُّدُ= 08;رِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبيرٌ (11)

16/ 15 Y سورةُ الكوث= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * إِنَّا أَعْطَيْنا = 3;َ الْكَوْثَر¡= 4; (1) فَصَلِّ لِر= َبِّكَ وَ انْحَرْ (2) إِنَّ شانِئَكَ هُوَ اْلأَب= 18;تَرُ (3)

17/ 16 Y سورةُ التّكاثُر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * أَلْهاكُمُ التَّكاثُر¡= 5; (1) حَتَّى زُرْ= تُمُ الْمَقابِر¡= 4; (2) كَلاَّ سَوْفَ تَعْ= 04;َمُونَ (3) ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; (4) كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُون¡= 4; عِلْمَ الْيَقينِ (5) لَتَرَوُنّ¡= 4; الْجَحيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنّ¡= 4;ها عَيْنَ الْيَقينِ (7) ثُمَّ لَتُس= 18;ئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعيمِ (8)<= span lang=3DFA style=3D'font-size:20.0pt;mso-ansi-font-size:12.0pt;font-family:"= Arabic Transparent"'>

18/ 17 Y سورةُ المَاعون

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏أَ رَأَيْت= 14; الَّذي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذلِكَ الَّذي يَدُعُّ الْيَتيمَ (2) وَ لا يَحُضّ= 615; عَلى طَعامِ الْمِسْكين¡= 6; (3) فَوَيْلٌ لِلْمُصَلّ¡= 6;ينَ (4) الَّذينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ (5) الَّذينَ هُمْ يُراؤُ= 06;َ (6) وَ يَمْنَعُون¡= 4; الْماعُونَ (7) =

19/ 18 Y سورةُ الكافِرون

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُو = 6;َ (1) لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُون¡= 4; (2) وَ لا أَنْتُمْ عا= 76;ِدُونَ ما أَعْبُدُ (3) وَ لا أَنا عابِدٌ ما عَ= 576;َدْتُّمْ (4) وَ لا أَنْتُمْ عابِدُونَ م= 75; أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دينُكُمْ وَ لِيَ دينِ (6)

20/ 19 Y سورةُ الفِي= 04;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏أَ لَمْ تَر= 614; كَيْفَ فَعَلَ رَبّ= 15;كَ بِأَصْحابِ الْفيلِ (1) أَ لَمْ يَجْعَلْ كَ= 10;ْدَهُمْ في تَضْليلٍ (2) وَ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبابيلَ (3) تَرْميهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُ = 5;ْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5) =

21/ 20 Y سورةُ الفَلَق

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ م= 575; خَلَقَ (2) وَ مِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ (3) وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاث= 5;تِ فِي الْعُقَ= 83;ِ (4) وَ مِنْ شَرِّ حاسِد= 13; إِذا حَسَدَ (5)=

22/ 21 Y سورةُ النَّاس

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النّ= 14;اسِ (2) إِلهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْواس¡= 6; الْخَنَّاس¡= 6; (4) الَّذي يُوَسْوِسُ في صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ (6)=

23/ 22 Y سورةُ الإخلاص

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ (3) وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوا= 11; أَحَدٌ (4)

24/ 23 Y سورةُ النّجْم

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ النَّجْ= 05;ِ إِذا هَوى (1) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ = 08;َ ما غَوى (2) وَ م= 5; يَنْطِقُ عَنِ الْهَو= 09; (3) إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوح= 09; (4) عَلَّمَهُ شَديدُ الْقُوى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى (6) وَ هُوَ بِاْلأُفُق¡= 6; اْلأَعْلى (7) ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (8) فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى (9) فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى (10) ما كَذَبَ الْف= 15;ؤادُ ما رَأى (11) أَ فَتُمارُون¡= 4;هُ عَلى ما يَرى (1= 2) وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَه = 9; (14) عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى (15) إِذْ يَغْشَ= 09; السِّدْرَة¡= 4; ما يَغْشى (16) م= 5; زاغَ الْبَصَرُ و= 14; ما طَغى (17) لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى (18) أَ فَرَأَيْتُ = 5;ُ اللاَّتَ وَ = 575;لْعُزَّى (19) وَ مَناةَ الثَّالِثَ= 7;َ اْلأُخْرى (20) أَ لَكُمُ الذَّكَرُ و= 14; لَهُ اْلأُنْثى (21) تِلْكَ إِذا= 11; قِسْمَةٌ ضي= 86;ى (22) إِنْ هِيَ إِلاَّ أَسْماءٌ سَمَّيْتُم¡= 5;وها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ م= 75; أَنْزَلَ ال= 04;َّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُو = 6;َ إِلاَّ الظَّنَّ وَ ما تَهْوَى اْلأَنْفُس¡= 5; وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ ا= 04;ْهُدى (23) أَمْ لِْلإِنْسا = 6;ِ ما تَمَنَّى (24) فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَ اْلأُولى (25) وَ كَمْ مِنْ &#= 1605;َلَكٍ فِي السَّماوات¡= 6; لا تُغْني شَفاعَتُهُ = 5;ْ شَيْئاً إِلاَّ مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَرْضى (26) إِنّ= ;َ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ لَيُسَمُّو = 6;َ الْمَلائِك¡= 4;ةَ تَسْمِيَةَ اْلأُنْثى (27) وَ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِ= 604;ْمٍ إِنْ يَتَّبِعُو = 6;َ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْني مِنَ الْحَقِّ شَ= 10;ْئاً (28) فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَ= 06;ْ ذِكْرِنا وَ لَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَياةَ ا= 04;دُّنْيا (29) ذلِكَ مَبْلَغُهُ = 5;ْ مِنَ الْعِل= 18;مِ إِنَّ رَبَّكَ هُو= 14; أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلّ= 14; عَنْ سَبيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْت= 14;دى (30) وَ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذينَ أَساؤُا بِم= 75; عَمِلُوا وَ يَجْزِيَ الَّذينَ أَ= 81;ْسَنُوا بِالْحُسْن¡= 4;ى (31) الَّذينَ يَجْتَنِبُ = 8;نَ كَبائِرَ اْلإِثْمِ و= 14; الْفَواحِش¡= 4; إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْم= 14;غْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُ = 5;ْ مِنَ اْلأَرْضِ و= 14; إِذْ أَنْتُ= 05;ْ أَجِنَّةٌ ف= 10; بُطُونِ أُمَّهاتِك¡= 5;مْ فَلا تُزَكُّوا أ= 14;نْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى (32) أَ فَرَأَيْتَ الَّذي تَوَلَّى (33) وَ أَعْطى قَلي= 04;اً وَ أَكْدى (34) أ¡= 4; عِنْدَهُ عِلْمُ الْغ= 14;يْبِ فَهُوَ يَرى (35) أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ ب= 16;ما في صُحُفِ مُوسى (36) وَ إِبْراهيمَ الَّذي وَفّ= 14;ى (37) أَلاَّ تَزِرُ وازِ= 85;َةٌ وِزْرَ أُخْرى (38) وَ أَنْ لَيْسَ لِْلإِنْسا = 6;ِ إِلاَّ ما سَعى (39) وَ أَنَّ سَعْيَهُ سَ= 08;ْفَ يُرى (40) ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ اْلأَوْفى (41) وَ أَنَّ إِل= 609; رَبِّكَ الْمُنْتَه = 9; (42) وَ أَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أَبْكى (43) وَ أ¡= 4;نَّهُ هُوَ أَماتَ وَ أَحْيا (44) و¡= 4; أَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَي¡= 8;نِ الذَّكَرَ و= 14; اْلأُنْثى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى (46) وَ أَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَة¡= 4; اْلأُخْرى (47) وَ أَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَ أَقْنى (48) و¡= 4; أَنَّهُ هُو= 14; رَبُّ الشِّعْرى (49) وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً اْلأُولى (50) وَ ثَمُودَ فَم= 75; أَبْقى (51) وَ قَوْمَ نُوح= 13; مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَ أَطْغى (52) وَ الْمُؤْتَف¡= 6;كَةَ أَهْوى (53) فَغَ= ;شَّاها ما غَشَّى (54) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّ= 03;َ تَتَمارى (55) هذا نَذيرٌ مِنَ النُّذُرِ ا= 18;لأُولى (56) أَزِفَتِ الْآزِفَةُ (57) لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللَّهِ كاشِفَةٌ (58) أَ فَمِنْ هذَا الْحَديثِ تَعْجَبُون¡= 4; (59) وَ تَضْحَكُون¡= 4; وَ لا تَبْكُونَ (60) وَ أَنْتُمْ سامِدُونَ (61) فَاسْجُدُو= 5; لِلَّهِ وَ ا= 593;ْبُدُوا (62)

25/ 24 Y سورةُ عَبَس= 14;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏عَبَسَ وَ ت= 614;وَلَّى (1) أَنْ جاءَهُ اْلأَعْمى (2) وَ ما يُدْري= 603;َ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ = 01;َتَنْفَعَه&#= 1615; الذِّكْرى (4) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنى (5) فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَ ما عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى (7) وَ أَمَّا مَنْ جاءَكَ يَسْعى (8) وَ هُوَ يَخْشى (9) فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) كَلاَّ إِنَّها تَذ= 18;كِرَةٌ (11) فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ (12) في صُحُفٍ مُكَ= 85;َّمَةٍ (13) مَرْفُوعَة¡= 3; مُطَهَّرَة¡= 3; (14) بِأَيْدي سَفَرَةٍ (15) كِرامٍ بَرَرَةٍ (16) قُتِلَ اْلإِنْسان¡= 5; ما أَكْفَرَ= 07;ُ (17) مِنْ أَيِّ شَيْ‏ءٍ خَلَقَهُ (18) مِ= ;نْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَه¡= 5; (19) ثُمَّ السَّبيلَ يَسَّرَهُ (20) ثُمَّ أَماتَهُ فَ= 71;َقْبَرَهُ (21) ثُمَّ إِذا شاءَ أَنْشَرَهُ (22) كَلاَّ لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ (23) فَلْيَنْظُž= 5;ِ اْلإِنْسان¡= 5; إِلى طَعامِ= 07;ِ (24) أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبّاً (25) ثُمّ= ;َ شَقَقْنَا اْلأَرْضَ شَقّاً (26) فَأَنْبَتْ = 6;ا فيها حَبّاً (27) وَ عِنَباً و= 614; قَضْباً (28) وَ زَيْتُوناً وَ نَخْلاً (29) وَ حَدائِقَ غُلْباً (30) وَ فاكِهَةً وَ أَبّاً (31) مَتاعاً لَكُمْ وَ ِلأَنْعامِ = 3;ُمْ (32) فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّة¡= 5; (33) يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخيهِ (34) وَ أُمِّهِ و= 614; أَبيهِ (35) وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنيهِ (36) لِكُلِّ امْ= 85;ِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنيهِ (37) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ (38) ضاحِكَةٌ مُسْتَبْشِž= 5;َةٌ (39) وَ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْها غَبَرَةٌ (40) تَ= ;رْهَقُها قَتَرَةٌ (41) أُولئِكَ هُمُ الْكَف= 14;رَةُ الْفَجَرَة¡= 5; (42)

26/ 25 Y سورةُ القَد= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * إِنَّا أَنْزَلْنا = 7;ُ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) و= َ ما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ وَ الرُّوحُ فيها بِإِذْ= 06;ِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) =

27/ 26 Y سورةُ الشّم= 87;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ الشَّمْ= 87;ِ وَ ضُحاها (1) وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها (2) وَ النَّهار= 16; إِذا جَلاَّها (3) وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشاها (4) وَ السَّماءِ و= 14; ما بَناها (5) وَ اْلأَرْضِ و= 14; ما طَحاها (6) وَ نَفْسٍ وَ ما سَوَّاها (7) فَأَلْهَمَ = 7;ا فُجُورَها و= 14; تَقْواها (8) قَدْ أَفْلَحَ مَ= 06;ْ زَكَّاها (9) وَ قَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها (12) فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وَ سُقْياها (13) فَكَذَّبُو = 7;ُ فَعَقَرُوه= 5; فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِ = 5;ْ فَسَوَّاها (14) وَ لا يَخافُ عُقْباها (15)

28/ 27 Y سورةُ البُرُوج

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ السَّما= 69;ِ ذاتِ الْبُرُوجِ (1) وَ الْيَوْم= 16; الْمَوْعُوž= 3;ِ (2) وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ (3) قُتِلَ أَصْحابُ اْلأُخْدُوž= 3;ِ (4) النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ (6) وَ هُمْ عَلى ما يَفْعَلُون¡= 4; بِالْمُؤْم¡= 6;نينَ شُهُودٌ (7) وَ ما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزيزِ ا= 04;ْحَميدِ (8) الَّذي لَهُ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَهيدٌ (9) إِنَّ الَّذينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذابُ جَهَنَّمَ و= 14; لَهُمْ عَذابُ الْحَريقِ (10) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَهُمْ جَنّ= 14;اتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; ذلِكَ الْفَ= 08;ْزُ الْكَبيرُ (11) إِنَّ بَطْش= 14; رَبِّكَ لَشَديدٌ (12) إِنَّهُ هُو= 14; يُبْدِئُ وَ يُعيدُ (13) وَ هُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْ= 88;ِ الْمَجيدُ (15) فَعَّالٌ لِما يُريدُ (16) هَلْ أَتاكَ حَديثُ الْجُنُودِ (17) فِرْعَوْنَ وَ ثَمُودَ (18) بَلِ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا في تَكْذيبٍ (19) وَ اللَّهُ مِنْ وَرائِ= 07;ِمْ مُحيطٌ (20) بَلْ هُوَ قُرْآن= 12; مَجيدٌ (21) في ل¡= 4;وْحٍ مَحْفُوظٍ (22)

29/ 28 Y سورةُ التِّين

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏&#= 1608;َ التِّينِ وَ الزَّيْتُو = 6;ِ (1) وَ طُورِ سين= ;ينَ (2) وَ هذَا الْبَلَدِ اْلأَمينِ (3) لَقَدْ خَلَ= 02;ْنَا اْلإِنْسان¡= 4; في أَحْسَنِ تَقْويمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلينَ (5) إِ= لاَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَما يُكَذِّبُك¡= 4; بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمين¡= 4; (8)

30/ 29 Y سورةُ قُرَي= 88;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * لإيلافِ قُرَيْشٍ (1) إيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ و= 14; الصَّيْفِ (2) فَلْيَعْبُž= 3;ُوا رَبَّ هذَا الْبَيْتِ (3) الَّذي أَطْعَمَهُ = 5;ْ مِنْ جُوعٍ و= 614; آمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4)=

31/ 30 Y سورةُ القَارعَة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الْقارِعَ= 7;ُ (1) مَا الْقارِعَة¡= 5; (2) وَ ما أَدْراكَ مَ= 75; الْقارِعَة¡= 5; (3) يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَراش¡= 6; الْمَبْثُو= 9;ِ (4) وَ تَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْن¡= 6; الْمَنْفُوž= 8;ِ (5) فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَ= 08;ازينُهُ (6) فَهُوَ في عيشَةٍ راضِيَةٍ (7) وَ أَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازينُهُ (8) فَأُمُّهُ ه= 75;وِيَةٌ (9) وَ ما أَدْراكَ ما هِيَهْ (10) نارٌ حامِيَةٌ (11)

32/ 31 Y سورةُ القِيَامَة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏لا أُقْسِم= 15; بِيَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; (1) وَ لا أُقْسِ= ;مُ بِالنَّفْس¡= 6; اللَّوَّام¡= 4;ةِ (2) أَ يَحْسَبُ اْلإِنْسان¡= 5; أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ (3) بَلى قادِرينَ عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ (4) بَ= لْ يُريدُ اْلإِنْسان¡= 5; لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (5) يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَة¡= 6; (6) فَإِذا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَ خَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَ جُمِعَ الشَّمْسُ و= 14; الْقَمَرُ (9) ي= َقُولُ اْلإِنْسان¡= 5; يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلاَّ لا وَزَرَ (11) إِلى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَق¡= 4;رُّ (12) يُنَبَّؤُا اْلإِنْسان¡= 5; يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّم= 14; وَ أَخَّرَ (13) بَلِ اْلإِنْسان¡= 5; عَلى نَفْسِ= 07;ِ بَصيرَةٌ (14) وَ لَوْ أَلْقى مَعاذيرَهُ (15) لا تُحَرِّك= 18; بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَ قُرْآنَهُ (17) فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ (19) كَ= ;لاَّ بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَة¡= 4; (20) وَ تَذَرُون= ;َ الْآخِرَةَ (21) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ = 06;اضِرَةٌ (22) إِلى رَبِّها ناظ= 16;رَةٌ (23) وَ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ باسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن= 18; يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ (25) كَلاَّ إِذا بَلَغَتِ التَّراقِي¡= 4; (26) وَ قيلَ مَن¡= 8; راقٍ (27) وَ ظَنَّ أَنَّهُ الْفِراقُ (28) وَ الْتَفَّ= 78;ِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلى رَبِّك= 14; يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ (30) فَلا صَدَّق= 14; وَ لا صَلَّى (3= 1) وَ لكِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى (32) ثُمَّ ذَهَب= 14; إِلى أَهْلِهِ يَ= 78;َمَطَّى (33) أَوْلى لَكَ فَأَوْلى34) ثُمَّ أَوْل= 09; لَكَ فَأَوْلى (35) أَ يَحْسَبُ اْلإِنْسان¡= 5; أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36) أَ لَمْ يَكُ نُ= 591;ْفَةً مِنْ مَنِيّ= 13; يُمْنى (37) ثُمَّ كانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَ= ;جَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَي¡= 8;نِ الذَّكَرَ و= 14; اْلأُنْثى (39) أَ لَيْسَ ذلِكَ بِقادِرٍ عَ= 04;ى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى (40)

33/ 32 Y سورةُ الهُمَزة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏&#= 1608;َيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1) الَّذي جَمَعَ مالا= 11; وَ عَدَّدَه= 15; (2) يَحْسَبُ أَنَّ مالَه= 15; أَخْلَدَهُ (3) كَلاَّ لَيُنْبَذَ = 6;َّ فِي الْحُطَمَة¡= 6; (4) وَ ما أَدْراكَ مَ= 75; الْحُطَمَة¡= 5; (5) نارُ اللَّهِ الْمُوقَدَ= 7;ُ (6) الَّتي تَطَّلِعُ عَلَى اْلأَفْئِد¡= 4;ةِ (7) إِنَّها عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ (8) في عَمَدٍ مُمَدَّدَة¡= 3; (9)

34/ 33 Y سورةُ المُرسَلات

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * وَ الْمُرْس= 14;لاتِ عُرْفاً (1) فَالْعاصِف= 5;تِ عَصْفاً (2) وَ النَّاشِرا= 8;ِ نَشْراً (3) فَالْفارِق= 5;تِ فَرْقاً (4) فَالْمُلْق¡= 6;ياتِ ذِكْراً (5) عُذْراً أَو= 18; نُذْراً (6) إِنَّما تُوعَدُونَ لَواقِعٌ (7) فَ= إِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (8) وَ إِذَا السَّ= 05;اءُ فُرِجَتْ (9) وَ إِذَا الْجِبالُ نُسِفَتْ (10) وَ إِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ (11) لأَيِّ يَوْ= 05;ٍ أُجِّلَتْ (12) لِيَوْمِ الْفَصْلِ (13) وَ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الْف= 14;صْلِ (14) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (15) أَ لَمْ نُهْلِكِ اْلأَوَّلي = 6;َ (16) ثُمَّ نُتْبِعُهُ = 5;ُ الْآخِرينَ (17) كَذلِكَ نَف= 18;عَلُ بِالْمُجْر¡= 6;مينَ (18) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ = 04;ِلْمُكَذِّ&#= 1576;ينَ (19) أَ لَمْ نَخ¡= 8;لُقْكُمْ مِنْ ماءٍ مَهينٍ (20) فَجَعَلْنا = 7;ُ في قَرارٍ مَكينٍ (21) إِلى قَدَرٍ مَعْلُومٍ (22) فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُو = 6;َ (23) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (24) أَ لَمْ نَج¡= 8;عَلِ اْلأَرْضَ كِفاتاً (25) أَحْياءً وَ = 571;َمْواتاً (26) وَ جَعَلْنا فيها رَواسِيَ شامِخاتٍ وَ أَسْقَيْنا = 3;ُمْ ماءً فُراتا= 11; (27) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (28) انْطَلِقُو= 5; إِلى ما كُنْتُمْ بِهِ تُكَذّ= 16;بُونَ (29) انْطَلِقُو= 5; إِلى ظِلٍّ ذ= 610; ثَلاثِ شُعَبٍ (30) لا ظَليلٍ وَ لا يُغْني مِنَ = 575;للَّهَبِ (31) إِنَّها تَرْمي بِشَرَرٍ كَالْقَصْر¡= 6; (32) كَأَنَّهُ جِمالَتٌ صُفْرٌ (33) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (34) هذا يَوْمُ لا يَنْطِقُون¡= 4; (35) وَ لا يُؤْذَنُ لَ= 07;ُمْ فَيَعْتَذِž= 5;ُونَ (36) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ = 04;ِلْمُكَذِّ&#= 1576;ينَ (37) هذا يَوْمُ الْفَصْلِ جَمَعْناكُ = 5;ْ وَ اْلأَوَّلي = 6;َ (38) فَإِنْ كانَ لَكُمْ كَيْدٌ فَكيدُونِ (39) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (40) إِنَّ الْمُ= ;تَّقينَ في ظِلالٍ وَ عُيُونٍ (41) وَ فَواكِهَ مِمَّا يَشْتَهُون¡= 4; (42) كُلُوا وَ اشْرَبُوا هَنيئاً بِم= 75; كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (43) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (44) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (45) كُلُوا وَ تَمَتَّعُو= 5; قَليلاً إِنَّكُمْ م= 15;جْرِمُونَ (46) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (47) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمُ ارْكَعُوا ل= 75; يَرْكَعُون¡= 4; (48) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (49) فَبِأَيِّ حَديثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُون¡= 4; (50)

35/ 34 Y سورةُ ق

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏ق وَ الْقُرْآنِ الْمَجيدِ (1) بَلْ عَجِبُوا أَ= 06;ْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقالَ الْك= 75;فِرُونَ هذا شَيْ‏ءٌ عَجيبٌ (2) أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً ذلِ= 03;َ رَجْعٌ بَعيدٌ (3) قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ اْلأَرْضُ مِنْهُمْ وَ عِنْدَنا كِتابٌ حَفيظٌ (4) بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ في أَمْرٍ مَريجٍ (5) أَ فَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها وَ زَيَّنَّاه= 5; وَ ما لَها مِنْ فُرُوج= 13; (6) وَ اْلأَرْضَ مَدَدْناها = 08;َ أَلْقَيْنا فيها رَواسِيَ وَ أَنْبَتْنا فيها مِنْ كُلِّ زَوْج= 13; بَهيجٍ (7) تَبْصِرَةً وَ ذِكْرى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنيبٍ (8) وَ نَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكاً فَأَنْبَتْ = 6;ا بِهِ جَنَّاتٍ وَ حَبَّ الْحَصيدِ (9) وَ النَّخْل= 14; باسِقاتٍ لَها طَلْعٌ نَضيدٌ (10) رِزْقاً لِلْعِبادِ وَ أَحْيَيْنا بِهِ بَلْدَ= 77;ً مَيْتاً كَذلِكَ الْخُرُوجُ (11) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح= 13; وَ أَصْحابُ الرَّسِّ وَ ثَمُودُ (12) وَ عادٌ وَ فِرْعَوْنُ وَ إِخْوانُ لُوطٍ (13) وَ أَصْحابُ اْلأَيْكَة¡= 6; وَ قَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّ= 76;َ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعيدِ (14) أَ فَعَيينا بِالْخَلْق¡= 6; اْلأَوَّلِ بَلْ هُمْ في لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَديدٍ (15) وَ لَقَدْ خَلَقْنَا اْلإِنْسان¡= 4; وَ نَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ = 76;ِهِ نَفْسُهُ وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِ= 06;ْ حَبْلِ الْوَريدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَق¡= 7;ِيانِ عَنِ الْيَمينِ و= 14; عَنِ الشِّم= 75;لِ قَعيدٌ (17) ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقيبٌ عَتيدٌ (18) وَ جاءَتْ سَكْ= 85;َةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُن= 618;تَ مِنْهُ تَحيدُ (19) وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْم= 15; الْوَعيدِ (20) وَ جاءَتْ كُ= 604;ُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهيدٌ (21) لَقَدْ كُنْ= 78;َ في غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَديدٌ (22) وَ قالَ قَرينُهُ هذ= 75; ما لَدَيَّ عَتيدٌ (23) أَلْقِيا في جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّ= 75;رٍ عَنيدٍ (24) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُريبٍ (25) الَّذي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَر= 14; فَأَلْقِيا = 7;ُ فِي الْعَذابِ الشَّديدِ (26) قالَ قَرينُهُ رَبَّنا ما أَطْغَيْتُ = 7;ُ وَ لكِنْ كان= 614; في ضَلالٍ بَعيدٍ (27) قالَ لا تَخْتَصِ= 05;ُوا لَدَيَّ وَ قَدْ قَدَّم= 18;تُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعيد¡= 6; (28) ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَ م= 575; أَنَا بِظَلاَّمٍ = 04;ِلْعَبيدِ (29) يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّم¡= 4; هَلِ امْتََلأْت¡= 6; وَ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزيدٍ (30) وَ أُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ غَيْرَ بَعيدٍ (31) هذا ما تُوعَدُونَ = 04;ِكُلِّ أَوَّابٍ حَفيظٍ (32) مَنْ خَشِيَ الرّ= 14;حْمنَ بِالْغَيْب¡= 6; وَ جاءَ بِقَلْبٍ مُنيبٍ (33) ادْخُلُوها بِسَلامٍ ذلِكَ يَوْم= 15; الْخُلُودِ (34) لَهُمْ ما يَشاؤُنَ فيها وَ لَدَ= 610;ْنا مَزيدٌ (35) وَ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدّ= 15; مِنْهُمْ بَ= 91;ْشاً فَنَقَّبُو= 5; فِي الْبِلادِ هَلْ مِنْ مَ= 581;يصٍ (36) إِنَّ في ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَ= 09; السَّمْعَ و= 14; هُوَ شَهيدٌ (37) وَ لَقَدْ خَلَقْنَا السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَهُما في سِتَّةِ أَيَّامٍ وَ ما مَسَّنا مِنْ لُغُوب= 13; (38) فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَ سَبِّحْ ب= 616;حَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ و= 14; قَبْلَ الْغُرُوبِ (39) وَ مِنَ اللَّيْلِ ف= 14;سَبِّحْهُ وَ أَدْبارَ السُّجُودِ (40) وَ اسْتَمِع= 18; يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَريبٍ (41) يَوْمَ يَسْمَعُون¡= 4; الصَّيْحَة¡= 4; بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْم= 15; الْخُرُوجِ (42)= إِنَّا نَحْنُ نُحْيي وَ نُميتُ وَ إِلَيْنَا الْمَصيرُ (43) يَوْمَ تَشَقَّقُ اْلأَرْضُ عَنْهُمْ سِراعاً ذلِكَ حَشْر= 12; عَلَيْنا يَ= 87;يرٌ (44) نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَقُولُونَ = 08;َ ما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآ = 6;ِ مَنْ يَخافُ وَعيدِ (45)

36/ 35 Y سورةُ البَلَد

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏لا أُقْسِم= 15; بِهذَا الْبَلَدِ (1) وَ أَنْتَ حِلٌّ بِهذَ= 75; الْبَلَدِ (2) وَ والِدٍ وَ ما وَلَدَ (3) لَ= ;قَدْ خَلَقْنَا اْلإِنْسان¡= 4; في كَبَدٍ (4) أَ يَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَ= 04;َيْهِ أَحَدٌ (5) يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالاً لُبَد= 75;ً (6) أَ يَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَ= 83;ٌ (7) أَ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ (8) وَ لِساناً و= 614; شَفَتَيْنِ (9) وَ هَدَيْناهُ النَّجْدَي¡= 8;نِ (10) فَلاَ اقْتَحَمَ ا= 04;ْعَقَبَةَ (11) وَ ما أَدْراكَ مَ= 75; الْعَقَبَة¡= 5; (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعامٌ في يَوْمٍ ذي مَسْغَبَةٍ (14) يَتيماً ذا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكيناً ذ= 75; مَتْرَبَةٍ (16) ثُمَّ كانَ م= 616;نَ الَّذينَ آمَنُوا وَ تَواصَوْا بِالصَّبْر¡= 6; وَ تَواصَوْ= 75; بِالْمَرْح¡= 4;مَةِ (17) أُولئِكَ أَصْحابُ الْمَيْمَن¡= 4;ةِ (18) وَ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِنا هُمْ أَصْحا= 76;ُ الْمَشْأَم¡= 4;ةِ (19) عَلَيْهِمْ نارٌ مُؤْصَ= 83;َةٌ (20)

37/ 36 Y سورةُ الطّارق

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ السَّما= 69;ِ وَ الطَّارِ= 02;ِ (1) وَ ما أَدْراكَ مَ= 75; الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمّ= 14;ا عَلَيْها حافِظٌ (4) فَلْيَنْظُž= 5;ِ اْلإِنْسان¡= 5; مِمَّ خُلِق= 14; (5) خُلِقَ مِنْ ماءٍ دافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ و= 14; التَّرائِب¡= 6; (7) إِنَّهُ عَلى رَجْعِهِ لَقادِرٌ (8) يَوْمَ تُبْلَى السَّرائِر¡= 5; (9) فَما لَهُ مِنْ قُوَّة= 13; وَ لا ناصِرٍ (1= 0) وَ السَّماء= 16; ذاتِ الرَّجْعِ (11) وَ اْلأَرْض= 16; ذاتِ الصَّد= 18;عِ (12) إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13) وَ م= 5; هُوَ بِالْهَزْل¡= 6; (14) إِنَّهُمْ يَكيدُونَ كَيْداً (15) وَ أَكيدُ كَيْ= 83;اً (16) فَمَهِّلِ الْكافِرين¡= 4; أَمْهِلْهُ = 5;ْ رُوَيْداً (17)

38/ 37 Y سورةُ القَمَر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏اقْتَرَبَ= 8;ِ السَّاعَةُ وَ انْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَ إِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَ يَقُولُو= 75; سِحْرٌ مُسْ= 78;َمِرٌّ (2) وَ كَذَّبُوا و= 14; اتَّبَعُوا أَهْواءَهُ = 5;ْ وَ كُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرّ¡= 2; (3) وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ اْلأَنْباء¡= 6; ما فيهِ مُزْ= 583;َجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ = 575;لنُّذُرُ (5) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْ= 93;ُ الدَّاعِ إِلى شَيْ‏ء= 13; نُكُرٍ (6) خُشّ= َعاً أَبْصارُهُ = 5;ْ يَخْرُجُون¡= 4; مِنَ اْلأَج= 18;داثِ كَأَنَّهُم¡= 8; جَرادٌ مُنْتَشِرٌ (7) مُهْطِعينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكافِرُو = 6;َ هذا يَوْمٌ عَسِرٌ (8) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح= 13; فَكَذَّبُو= 5; عَبْدَنا وَ قالُوا مَجْنُونٌ و= 14; ازْدُجِرَ (9) فَدَعا رَبّ= 14;هُ أَنّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِر¡= 8; (10) فَفَتَحْنا أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَ فَجَّرْنَا اْلأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَل= 09; أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12) وَ ح¡= 4;مَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ (13) تَجْ= ;ري بِأَعْيُنِ = 6;ا جَزاءً لِمَنْ كانَ = 603;ُفِرَ (14) وَ لَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَل= 18; مِنْ مُدَّكِرٍ (15) فَكَيْفَ كانَ عَذابي وَ نُذُرِ (16) و¡= 4; لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ = 04;ِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (17) كَذَّبَتْ عادٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابي وَ نُذُرِ (18) إ¡= 6;نَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ ريحاً صَرْصَراً ف= 10; يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرّ¡= 3; (19) تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُم¡= 8; أَعْجازُ نَ= 82;ْلٍ مُنْقَعِرٍ (20) فَكَيْفَ كانَ عَذابي = 608;َ نُذُرِ (21) وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (22) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُر¡= 6; (23) فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُه¡= 5; إِنَّا إِذا= 11; لَفي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ (24) أ¡= 4; أُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَ= 04;ْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ (25) سَيَعْلَمُ = 8;نَ غَداً مَنِ الْكَذَّاب¡= 5; اْلأَشِرُ (26) إِنَّا مُرْ= 87;ِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَار= 18;تَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِر= 18; (27) وَ نَبِّئْهُم¡= 8; أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْب= 13; مُحْتَضَرٌ (28) فَنادَوْا صاحِبَهُمْ = 01;َتَعاطى فَعَقَرَ (29) فَكَيْفَ كانَ عَذابي = 608;َ نُذُرِ (30) إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ = 89;َيْحَةً واحِدَةً فَكانُوا كَهَشيمِ ال= 18;مُحْتَظِرِ (31) وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (32) كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوط= 13; بِالنُّذُر¡= 6; (33) إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَجَّيْناه¡= 5;مْ بِسَحَرٍ (34) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا كَذلِكَ نَجْزي مَنْ شَكَرَ (35) وَ لَقَدْ أَنْذَرَهُ = 5;ْ بَطْشَتَنا فَتَمارَوْ= 5; بِالنُّذُر¡= 6; (36) وَ لَقَدْ راوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أَعْيُنَهُ = 5;ْ فَذُوقُوا عَذابي وَ نُذُرِ (37) وَ لَقَدْ صَبّ= 14;حَهُمْ بُكْرَةً عَذابٌ مُسْتَقِرّ¡= 2; (38) فَذُوقُوا عَذابي وَ نُذُرِ (39) وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (40) وَ لَقَدْ جاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ (41) كَذَّبُوا بِآياتِنا كُلِّها فَأَخَذْنا = 7;ُمْ أَخْذَ عَزيزٍ مُقْ= 78;َدِرٍ (42) أَ كُفَّارُكُ = 5;ْ خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ فِ= 10; الزُّبُرِ (43) أَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَميعٌ مُنْتَصِرٌ (44) سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ و= 14; يُوَلُّونَ الدُّبُرَ (45) بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُ = 5;ْ وَ السَّاعَةُ أَدْهى وَ أَمَرُّ (46) إِنَّ الْمُ= 80;ْرِمينَ في ضَلالٍ وَ سُعُرٍ (47) يَوْمَ يُسْ= 81;َبُونَ فِي النَّار= 16; عَلى وُجُوهِهِم¡= 8; ذُوقُوا مَسَّ سَقَر= 14; (48) إِنَّا كُلَّ شَيْ‏= 69;ٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ (49) وَ ما أَمْرُنا = 573;ِلاَّ واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَر¡= 6; (50) وَ لَقَدْ أَهْلَكْنا أَشْياعَكُ = 5;ْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (51) وَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ (52) وَ كُلُّ صَغيرٍ وَ كَبيرٍ مُسْتَطَرٌ (53) إِنَّ الْمُتَّقي = 6;َ في جَنَّاتٍ وَ نَهَرٍ (54) ف¡= 0; مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْ= 83;َ مَليكٍ مُقْتَدِرٍ (55)=

39/ 38 Y سورةُ ص

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏ص وَ الْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1) بَلِ الَّذينَ كَفَرُوا في عِزَّةٍ وَ شِقاقٍ (2) كَمْ أَهْلَكْنا = 05;ِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنادَوْا و= 14; لاتَ حينَ مَناصٍ (3) وَ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُ= 05;ْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَ قالَ الْكافِرُو = 6;َ هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ (4) أَ جَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً إِنَّ هذا لَشَيْ‏ءٌ عُجابٌ (5) وَ انْطَلَقَ الْمََلأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُو= 75; وَ اصْبِرُو= 75; عَلى آلِهَتِكُم¡= 8; إِنَّ هذا لَشَيْ‏ءٌ يُرادُ (6) ما سَمِعْنا بِ= 07;ذا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هذا إِل= 575;َّ اخْتِلاقٌ (7) أَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ في شَكٍّ مِنْ ذ= 616;كْري بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذابِ (8) أَمْ عِنْدَهُمْ خَزائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْ= 93;َزيزِ الْوَهَّاب¡= 6; (9) أَمْ لَهُمْ مُلْكُ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُما = 01;َلْيَرْتَق&#= 1615;وا فِي اْلأَسْباب¡= 6; (10) جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ اْلأَحْزاب¡= 6; (11) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح= 13; وَ عادٌ وَ فِرْعَوْنُ ذُو اْلأَوْتاد¡= 6; (12) وَ ثَمُودُ وَ قَوْمُ لُوطٍ وَ أَصْحابُ اْلأَيْكَة¡= 6; أُولئِكَ اْلأَحْزاب¡= 5; (13) إِنْ كُلٌّ إِلاَّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقابِ (14) وَ م= 5; يَنْظُرُ هؤُلاءِ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ (15) وَ قالُوا رَبَّنا عَج= 17;ِلْ لَنا قِطَّن= 75; قَبْلَ يَوْمِ الْحِسابِ (16) اصْبِرْ عَل= 09; ما يَقُولُونَ وَ اذْكُرْ ع= 614;بْدَنا داوُودَ ذَا اْلأَيْدِ إِنَّهُ أَو= 17;َابٌ (17) إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبالَ مَعَهُ يُسَبِّحْن¡= 4; بِالْعَشِي¡= 7;ِ وَ اْلإِشْر= 75;قِ (18) وَ الطَّيْرَ مَحْشُورَة¡= 1; كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ (19) وَ شَدَدْنا مُلْكَهُ وَ آتَيْناهُ الْحِكْمَة¡= 4; وَ فَصْلَ الْخِطابِ (20) وَ هَلْ أَتاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوّ= 14;رُوا الْمِحْراب¡= 4; (21) إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُود= 14; فَفَزِعَ مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَ لا تُشْطِ= 591;ْ وَ اهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ (22) إِنَّ هذا أَخي لَهُ تِسْعٌ وَ تِسْعُونَ نَعْجَةً وَ لِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ فَقالَ أَكْفِلْني = 7;ا وَ عَزَّني فِي الْخِطابِ (23) قالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِ= 07;ِ وَ إِنَّ كَثيراً مِن= 14; الْخُلَطاء¡= 6; لَيَبْغي بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ إِلاَّ الَّ= 84;ينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ قَليلٌ ما هُمْ وَ ظَنّ= 614; داوُودُ أَنَّما فَت= 14;نَّاهُ فَاسْتَغْف¡= 4;رَ رَبَّهُ وَ خَرَّ راكِعاً وَ أ= 614;نابَ (24) فَغَفَرْنا لَهُ ذلِكَ و= 614; إِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَ حُسْنَ مَآب= 13; (25) يا داوُودُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَليفَةً فِ= 10; اْلأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَ لا تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّك¡= 4; عَنْ سَبيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ شَدي= 83;ٌ بِما نَسُوا يَوْمَ الْحِسابِ (26) وَ ما خَلَقْ= 606;َا السَّماءَ و= 14; اْلأَرْضَ و= 14; ما بَيْنَهُ= 05;ا باطِلاً ذلِكَ ظَنُّ الَّذينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذينَ كَفَرُوا مِنَ النَّا= 85;ِ (27) أَمْ نَجْعَلُ الَّذينَ آمَنُوا وَ ع= 614;مِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ كَالْمُفْس¡= 6;دينَ فِي اْلأَرْ= 90;ِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقي = 6;َ كَالْفُجَّ= 5;رِ (28) كِتابٌ أَنْزَلْنا = 7;ُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّž= 5;ُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكّ¡= 4;رَ أُولُوا اْلأَلْباب¡= 6; (29) وَ وَهَبْنا لِداوُودَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَو= 17;َابٌ (30) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِي¡= 7;ِ الصَّافِنا= 8;ُ الْجِيادُ (31) فَقالَ إِنّ= 10; أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ = 585;َبّي حَتَّى تَوارَتْ بِالْحِجاب¡= 6; (32) رُدُّوها عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ = 08;َ اْلأَعْناق¡= 6; (33) وَ لَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمانَ وَ أَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّه¡= 6; جَسَداً ثُمَّ أَناب= 14; (34) قالَ رَبِّ اغْفِرْ لي و= 614; هَبْ لي مُلْكاً لا يَنْبَغي ِلأَحَدٍ مِنْ بَعْدي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّاب¡= 5; (35) فَسَخَّرْن= ا لَهُ الرِّيحَ تَجْري بِأَمْرِهِ = 85;ُخاءً حَيْثُ أَصابَ (36) وَ الشَّياطين¡= 4; كُلَّ بَنَّاءٍ وَ غَوَّاصٍ (37) وَ آخَرينَ مُقَرَّنين¡= 4; فِي اْلأَصْفاد¡= 6; (38) هذا عَطاؤُنا فَ= 75;مْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ (39) وَ إ¡= 6;نَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى وَ حُسْنَ مَآب= 13; (40) وَ اذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الشَّيْطان¡= 5; بِنُصْبٍ وَ عَذابٍ (41) ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هذا مُغْتَسَلٌ بارِدٌ وَ شَرابٌ (42) وَ وَهَبْنا لَهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَ ذِكْرى ِلأُولِي اْلأَلْباب¡= 6; (43) وَ خُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَ لا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْناهُ صابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44) وَ اذْكُرْ عِبادَنا إِبْراهيمَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوب= 14; أُولِي اْلأَيْدي و= 14; اْلأَبْصار¡= 6; (45) إِنَّا أَخْلَصْنا = 7;ُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ (46) وَ إِنَّهُمْ عِنْدَنا لَمِنَ الْمُصْطَف¡= 4;يْنَ اْلأَخْيار¡= 6; (47) وَ اذْكُرْ إِسْماعيلَ وَ الْيَسَع= 14; وَ ذَا الْكِ= 601;ْلِ وَ كُلٌّ مِن= 614; اْلأَخْيار¡= 6; (48) هذا ذِكْرٌ وَ إِنَّ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ لَحُسْنَ مَ= 70;بٍ (49) جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَة¡= 1; لَهُمُ اْلأَبْواب¡= 5; (50) مُتَّكِئين¡= 4; فيها يَدْعُونَ فيها بِفاكِهَةٍ كَثيرَةٍ وَ شَرابٍ (51) وَ عِنْدَهُمْ قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ (52) هذا ما تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسابِ (53) إ= ;ِنَّ هذا لَرِزْقُنا ما لَهُ مِنْ نَفادٍ (54) هذا وَ إِنَّ لِلطَّاغين¡= 4; لَشَرَّ مَآبٍ (55) جَهَن= ;َّمَ يَصْلَوْنَ = 7;ا فَبِئْسَ الْمِهادُ (56) هذا فَلْيَذُوق¡= 5;وهُ حَميمٌ وَ غَسَّاقٌ (57) وَ آخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ (58) هذا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ لا مَرْحَباً بِهِمْ إِنَّهُمْ صالُوا النَّارِ (59) قا= ;لُوا بَلْ أَنْتُمْ لا مَرْحَباً بِكُمْ أَنْ= 78;ُمْ قَدَّمْتُم¡= 5;وهُ لَنا فَبِئْسَ ال= 18;قَرارُ (60) قالُوا رَبَّنا مَن= 18; قَدَّمَ لَن= 75; هذا فَزِدْه= 15; عَذاباً ضِعْفاً فِي النَّارِ (61) وَ قالُوا ما لَنا لا نَرى رِجالاً كُن= 17;َا نَعُدُّهُم¡= 8; مِنَ اْلأَشْرار¡= 6; (62) أَتَّخَذْن= اهُمْ سِخْرِيّاً أَمْ زاغَتْ عَنْهُمُ اْلأَبْصار¡= 5; (63) إِنَّ ذلِكَ لَحَقٌّ تَخ= 75;صُمُ أَهْلِ النَّارِ (64) قُلْ إِنَّم= 75; أَنَا مُنْذِرٌ وَ ما مِنْ إِله= 613; إِلاَّ اللّ= 14;هُ الْواحِدُ الْقَهَّار¡= 5; (65) رَبُّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُمَ= 5; الْعَزيزُ الْغَفَّار¡= 5; (66) قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظي= 05;ٌ (67) أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُون¡= 4; (68) ما كانَ لي مِنْ عِلْمٍ بِالْمََلإ¡= 6; اْلأَعْلى إ= 16;ذْ يَخْتَصِمُ = 8;نَ (69) إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِل= 75;َّ أَنَّما أَنَا نَذير= 12; مُبينٌ (70) إِذْ قالَ رَبُّك= 14; لِلْمَلائِ = 3;َةِ إِنّي خالِق= 12; بَشَراً مِنْ طينٍ (71) فَإِذا سَوَّيْتُه¡= 5; وَ نَفَخْتُ فيهِ مِنْ رُوحي فَقَعُوا لَهُ ساجِدي= 06;َ (72) فَسَجَدَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُون¡= 4; (73) إِلاَّ إِبْليسَ اسْتَكْبَر¡= 4; وَ كانَ مِنَ الْكافِرين¡= 4; (74) قالَ يا إِب¡= 8;ليسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْ= 78;ُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَž= 5;ْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالينَ (75) قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْ= 07;ُ خَلَقْتَني مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِنْ طينٍ (76) قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ ر= 14;جيمٌ (77) وَ إِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتي إِلى يَوْمِ الدِّينِ (78) قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْ = 6;ي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُون¡= 4; (79) قالَ فَإِنَّكَ م= 16;نَ الْمُنْظَر¡= 0;نَ (80) إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُو = 5;ِ (81) قالَ فَبِعِزَّت¡= 6;كَ َلأُغْوِيَ = 6;َّهُمْ أَجْمَعينَ (82) إِلاَّ عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَص¡= 0;نَ (83) قالَ فَالْح= ;َقُّ وَ الْحَقَّ أَقُولُ (84) لأَمَْلأَن¡= 7;َ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَ مِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعينَ (85) قُلْ ما أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَ ما أَنَا مِنَ الْمُتَكَل¡= 7;ِفينَ (86) إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْ= 85;ٌ لِلْعالَمي = 6;َ (87) وَ لَتَعْلَمُ = 6;َّ نَبَأَهُ بَعْدَ حينٍ (88= )

40/ 39 Y سورةُ الأعرَاف

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏المص (1) كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ = 601;ي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَ ذِكْرى لِلْ= 05;ُؤْمِنينَ (2) اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; لا تَتَّبِعُو= 5; مِنْ دُونِه= 16; أَوْلِياءَ قَليلاً ما تَذَكَّرُو = 6;َ (3) وَ كَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنا = 7;ا فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَو= 18; هُمْ قائِلُ= 08;نَ (4) فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَ= 71;ْسُنا إِلاَّ أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِ= 05;ينَ (5) فَلَنَسْئَ = 4;َنَّ الَّذينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَ لَنَسْئَلَ = 6;َّ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (6) فَلَنَقُصّ¡= 4;نَّ عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ وَ ما كُنَّا غائِبينَ (7) وَ الْوَزْنُ ي= 14;وْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوازينُهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (8) وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازينُهُ فَأُولئِكَ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ بِما كانُوا بِآياتِنا يَظْلِمُون¡= 4; (9) وَ لَقَدْ مَكَّنَّاك¡= 5;مْ فِي اْلأَرْضِ و= 14; جَعَلْنا لَكُمْ فيها = 605;َعايِشَ قَليلاً ما تَشْكُرُون¡= 4; (10) وَ لَقَدْ خَلَقْناكُ = 5;ْ ثُمَّ صَوَّرْناك¡= 5;مْ ثُمَّ قُلْن= 75; لِلْمَلائِ&= #1603;َةِ اسْجُدُوا ِلآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّا= 80;ِدينَ (11) قالَ ما مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْ= 80;ُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْ= 07;ُ خَلَقْتَني مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِنْ طينٍ (12) قالَ فَاهْبِطْ مِنْها فَما يَكُونُ لَك= 14; أَنْ تَتَكَبَّر¡= 4; فيها فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِن= 14; الصَّاغِري = 6;َ (13) قالَ أَنْظِرْني إِلى يَوْمِ يُبْعَثُون¡= 4; (14) قالَ إِنَّكَ مِن= 14; الْمُنْظَر¡= 0;نَ (15) قالَ فَبِما أَغْوَيْتَ = 6;ي َلأَقْعُدَ = 6;َّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَق¡= 0;مَ (16) ثُمَّ َلآتِيَنَّ = 7;ُمْ مِنْ بَيْنِ = 571;َيْديهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْ= 605;انِهِمْ وَ عَنْ شَمائِلِهِ = 5;ْ وَ لا تَجِدُ أَكْثَرَهُ = 5;ْ شاكِرينَ (17) قالَ اخْرُج= 18; مِنْها مَذْؤُماً مَدْحُوراً لَمَنْ تَبِ= 93;َكَ مِنْهُمْ َلأَمَْلأَ = 6;َّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ أَ= 80;ْمَعينَ (18) وَ يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَ= 608;ْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلا مِنْ حَيْثُ شِئْ= 78;ُما وَ لا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَة¡= 4; فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمي = 6;َ (19) فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطان¡= 5; لِيُبْدِيَ لَهُما ما وُ= 608;رِيَ عَنْهُما مِنْ سَوْآتِهِم= 5; وَ قالَ ما نَهاكُما رَبُّكُما عَنْ هذِهِ الشَّجَرَة¡= 6; إِلاَّ أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُون= 75; مِنَ الْخالِدين¡= 4; (20) وَ قاسَمَهُما إِنّي لَكُم= 75; لَمِنَ النَّاصِحي = 6;َ (21) فَدَلاَّهُ = 5;ا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذاقَا الشَّجَرَة¡= 4; بَدَتْ لَهُ= 05;ا سَوْآتُهُم= 5; وَ طَفِقا يَخْصِفانِ = 93;َلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَ ناداهُما رَبُّهُما أ= 14; لَمْ أَنْهَكُما عَنْ تِلْكُ= 05;َا الشَّجَرَة¡= 6; وَ أَقُلْ لَكُما إِنّ= 14; الشَّيْطان¡= 4; لَكُما عَدُوٌّ مُبينٌ (22) قالا رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَ تَرْحَمْنا لَنَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الْخاس= 16;رينَ (23) قالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَ لَكُمْ فِي اْلأَرْضِ م= 15;سْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى حينٍ (24) قالَ فيها تَ= 581;ْيَوْنَ وَ فيها تَمُوتُونَ وَ مِنْها تُ= 582;ْرَجُونَ (25) يا بَني آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً يُواري سَوْآتِكُم¡= 8; وَ ريشاً وَ لِباسُ التَّقْوى ذلِكَ خَيْر= 12; ذلِكَ مِنْ آياتِ اللَّهِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَذَّكَّرُ = 8;نَ (26) يا بَني آدَمَ لا يَفْتِنَنّ¡= 4;كُمُ الشَّيْطان¡= 5; كَما أَخْرَجَ أَبَوَيْكُ = 5;ْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُما لِ= 76;اسَهُما لِيُرِيَهُ = 5;ا سَوْآتِهِم= 5; إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ وَ قَبيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَ= 07;ُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّياطين¡= 4; أَوْلِياءَ لِلَّذينَ ل= 75; يُؤْمِنُون¡= 4; (27) وَ إِذا فَع¡= 4;لُوا فاحِشَةً قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا وَ اللَّهُ أَمَرَنا بِها قُلْ إِ= 606;َّ اللَّهَ لا يَأْمُرُ بِالْفَحْش= 5;ءِ أَ تَقُولُو= 06;َ عَلَى اللَّهِ ما ل= 575; تَعْلَمُون¡= 4; (28) قُلْ أَمَرَ رَبّي بِالْقِسْط¡= 6; وَ أَقيمُوا وُجُوهَكُم¡= 8; عِنْدَ كُلّ= 16; مَسْجِدٍ وَ ادْعُوهُ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (29) فَريقاً هَد= 09; وَ فَريقاً ح= 614;قَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَة¡= 5; إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطين¡= 4; أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ ا= 604;لَّهِ وَ يَحْسَبُون¡= 4; أَنَّهُمْ مُهْتَدُون¡= 4; (30) يا بَني آدَمَ خُذُو= 75; زينَتَكُمْ عِنْدَ كُلّ= 16; مَسْجِدٍ وَ كُلُوا وَ اشْرَبُوا و= 14; لا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِف¡= 0;نَ (31) قُلْ مَنْ حَرَّمَ زينَةَ اللَّهِ الَّتي أَخْ= 85;َجَ لِعِبادِهِ وَ الطَّيِّبا= 8;ِ مِنَ الرِّز= 18;قِ قُلْ هِيَ لِلَّذينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْق= 16;يامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِ= 02;َوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (32) قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْ= 01;َواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ اْلإِثْمَ و= 14; الْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ م= 75; لَمْ يُنَزّ= 16;لْ بِهِ سُلْطاناً و= 14; أَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ ما ل= 575; تَعْلَمُون¡= 4; (33) وَ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْ= 82;ِرُونَ ساعَةً وَ لا يَسْتَقْدِ = 5;ُونَ (34) يا بَني آدَمَ إِمَّ= 75; يَأْتِيَنّ¡= 4;كُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتي فَمَن= 16; اتَّقى وَ أَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (35) وَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; اسْتَكْبَر¡= 5;وا عَنْها أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (36) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْ= 78;َرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَو= 18; كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّو¡= 8;نَهُمْ قالُوا أَيْ= 06;َ ما كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قالُوا ضَلّ= 15;وا عَنَّا وَ شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِ = 5;ْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرينَ (37) قالَ ادْخُل= 15;وا في أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ = 05;ِنَ الْجِنِّ وَ اْلإِنْسِ فِي النَّار= 16; كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَها حَتَّى إِذَ= 75; ادَّارَكُو= 5; فيها جَميعا= 11; قالَتْ أُخْ= 85;اهُمْ ِلأُولاهُم¡= 8; رَبَّنا هؤُلاءِ أَض= 14;لُّونا فَآتِهِمْ عَذاباً ضِعْفاً مِن= 14; النَّارِ قالَ لِكُلّ= 13; ضِعْفٌ وَ لكِنْ لا تَع= 618;لَمُونَ (38) وَ قالَتْ أُولاهُمْ ِلأُخْراهُ = 5;ْ فَما كانَ لَكُمْ عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُون¡= 4; (39) إِنَّ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; اسْتَكْبَر¡= 5;وا عَنْها لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْ= 08;ابُ السَّماءِ و= 14; لا يَدْخُلُون¡= 4; الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ ف= 10; سَمِّ الْخِ= 10;اطِ وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِم¡= 0;نَ (40) لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ وَ مِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ وَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمي = 6;َ (41) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لا نُكَلِّف= 15; نَفْساً إِلاَّ وُسْ= 93;َها أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فيها خالِدُونَ (42) وَ نَزَعْنا ما في صُدُورِهِم¡= 8; مِنْ غِلٍّ تَجْري مِنْ تَحْتِهِمُ اْلأَنْهار¡= 5; وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي هَدا= 06;ا لِهذا وَ ما كُنَّا لِنَهْتَدِ¡= 0;َ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُ= 04;ُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَ نُودُوا أَنْ تِلْكُ= 05;ُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُم¡= 5;وها بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; (43) وَ نادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقّاً فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قالُوا نَعَمْ فَأَ= 84;َّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَ= 77;ُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمي = 6;َ (44) الَّذينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونَه= 5; عِوَجاً وَ هُمْ بِالْآخِرَ= 7;ِ كافِرُونَ (45) و= ;َ بَيْنَهُما حِجابٌ وَ عَلَى اْلأَعْراف¡= 6; رِجالٌ يَعْرِفُون¡= 4; كُلاًّ بِسيماهُمْ وَ نادَوْا أَصْحابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلامٌ = 593;َلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوه= 5; وَ هُمْ يَطْ= 605;َعُونَ (46) وَ إِذا صُرِفَتْ أَبْصارُهُ = 5;ْ تِلْقاءَ أَ= 89;ْحابِ النَّارِ قالُوا رَبَّنا لا تَجْعَلْنا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (47) وَ نادى أَصْحابُ اْلأَعْراف¡= 6; رِجالاً يَعْرِفُون¡= 4;هُمْ بِسيماهُمْ قالُوا ما أَغْنى عَنْ= 03;ُمْ جَمْعُكُمْ وَ ما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِž= 5;ُونَ (48) أَ هؤُلاءِ الَّذينَ أَقْسَمْتُ = 5;ْ لا يَنالُهُ= 05;ُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَ لا أَنْتُ= 605;ْ تَحْزَنُون¡= 4; (49) وَ نادى أَصْحابُ النَّارِ أَصْحابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماء= 16; أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ = 75;للَّهُ قالُوا إِنّ= 14; اللَّهَ حَرَّمَهُم= 5; عَلَى الْكا= 01;ِرينَ (50) الَّذينَ اتَّخَذُوا دينَهُمْ لَهْواً وَ لَعِباً وَ غَرَّتْهُم¡= 5; الْحَياةُ الدُّنْيا فَالْيَوْم¡= 4; نَنْساهُمْ = 03;َما نَسُوا لِقاءَ يَوْمِهِمْ هذا وَ ما كان&#= 1615;وا بِآياتِنا يَجْحَدُون¡= 4; (51) وَ لَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناه¡= 5; عَلى عِلْمٍ هُدًى وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (52) هَلْ يَنْظُ= ;رُونَ إِلاَّ تَأْويلَهُ يَوْمَ يَأْ= 78;ي تَأْويلُهُ يَقُولُ الَّذينَ نَسُوهُ مِن= 18; قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِا= 04;ْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُ = 8;ا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذي كُنّ= 14;ا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (53) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 14; في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي الل= 17;َيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثيثاً وَ الشَّمْسَ و= 14; الْقَمَرَ و= 14; النُّجُومَ مُسَخَّرات¡= 3; بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ و= 14; اْلأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمين¡= 4; (54) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَد¡= 0;نَ (55) وَ لا تُفْس¡= 6;دُوا فِي اْلأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها = 08;َ ادْعُوهُ خَوْفاً وَ طَمَعاً إِنَّ رَحْم= 14;تَ اللَّهِ قَريبٌ مِنَ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (56) وَ هُوَ الَّذي يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَي= 18;نَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ سَحاباً ثِقالاً سُقْناهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ فَأ= 14;نْزَلْنا بِهِ الْماء= 14; فَأَخْرَجْ = 6;ا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرات¡= 6; كَذلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتى لَعَلَّكُم¡= 8; تَذَكَّرُو = 6;َ (57) وَ الْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَ الَّذي خَبُثَ لا يَ= 582;ْرُجُ إِلاَّ نَكِداً كَذلِكَ نُصَرِّفُ ا= 04;ْآياتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُون¡= 4; (58) لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِ= 06;ّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظي= 05;ٍ (59) قالَ الْمََلأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ في ضَلالٍ مُبينٍ (60) قالَ يا قَوْمِ لَيْسَ بي ضَلالَةٌ وَ لكِنّي رَسُولٌ مِن= 18; رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (61) أُبَلِّغُك¡= 5;مْ رِسالاتِ رَبّي وَ أَنْصَحُ لَكُمْ وَ أَعْلَمُ مِ= 06;َ اللَّهِ ما ل= 575; تَعْلَمُون¡= 4; (62) أَ وَ عَجِب¡= 8;تُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَ = 3;ُمْ وَ لِتَتَّق= 15;وا وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُرْحَمُون¡= 4; (63) فَكَذَّبُو= هُ فَأَنْجَيْ = 6;اهُ وَ الَّذينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ و= 14; أَغْرَقْنَ= 5; الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً عَمينَ (64) وَ إِلى عادٍ أَخاهُمْ هُ= 08;داً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ (65)= قالَ الْمََلأُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِ= 07;ِ إِنَّا لَنَراكَ في سَفاهَةٍ وَ إِنَّا لَنَظُنُّك¡= 4; مِنَ الْكاذِبين¡= 4; (66) قالَ يا قَوْمِ لَيْسَ بي سَفاهَةٌ وَ لكِنّي رَسُ= 08;لٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (67) أُبَلِّغُك¡= 5;مْ رِسالاتِ رَبّي وَ أَنَا لَكُم= 18; ناصِحٌ أَمي= 06;ٌ (68) أَ وَ عَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِ= 03;ْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِ= 10;ُنْذِرَكُم&#= 1618; وَ اذْكُرُو= 75; إِذْ جَعَلَ= 03;ُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوح= 13; وَ زادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً فَاذْكُرُو= 5; آلاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (69) قالُوا أَ جِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَ نَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّا= 83;ِقينَ (70) قالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّك= 15;مْ رِجْسٌ وَ غَضَبٌ أَ تُجادِلُون¡= 4;ني في أَسْماءٍ سَمَّيْتُم¡= 5;وها أَنْتُمْ وَ = 570;باؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللَّهُ بِه= 75; مِنْ سُلْطا= 06;ٍ فَانْتَظِر¡= 5;وا إِنّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُن= 18;تَظِرينَ (71) فَأَنْجَيْ = 6;اهُ وَ الَّذينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ قَطَعْنا دابِرَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; ما كانُوا مُؤْ= 05;ِنينَ (72) وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قال= 14; يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما ل= 614;كُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْكُمْ = 76;َيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هذِهِ ناقَة= 15; اللَّهِ لَكُمْ آيَة= 11; فَذَرُوها تَأْكُلْ في = 571;َرْضِ اللَّهِ وَ ل= 575; تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَي= 14;أْخُذَكُمْ عَذابٌ أَليمٌ (73) وَ اذْكُرُوا إِذْ جَعَلَ= 03;ُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَ بَوّ= 614;أَكُمْ فِي اْلأَرْضِ تَتَّخِذُو = 6;َ مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَ تَنْحِتُون¡= 4; الْجِبالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُو= 5; آلاءَ اللَّ= 07;ِ وَ لا تَعْثَوْا فِي اْلأَرْضِ مُفْسِدينَ (74) قالَ الْمََلأُ الَّذينَ اسْتَكْبَ(و= 75; مِنْ قَوْمِ= 07;ِ لِلَّذينَ اسْتُضْعِف¡= 5;وا لِمَنْ آمَن= 14; مِنْهُمْ أَ تَعْلَمُون¡= 4; أَنَّ صالِح= 75;ً مُرْسَلٌ مِنْ رَبِّه= 16; قالُوا إِنَّا بِما أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُون¡= 4; (75) قالَ الَّذي= ;نَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا إِنَّا بِالَّذي آمَنْتُمْ بِهِ كافِرُ= 08;نَ (76) فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَ عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ و= 14; قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِم= 75; تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُر= 18;سَلينَ (77) فَأَخَذَتْ = 7;ُمُ الرَّجْفَة¡= 5; فَأَصْبَحُ = 8;ا في دارِهِمْ جاثِمينَ (78) فَ= ;تَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَ= 83;ْ أَبْلَغْتُ = 3;ُمْ رِسالَةَ رَبّي وَ نَصَحْتُ لَكُمْ وَ لكِنْ لا تُحِبُّونَ النَّاصِحي = 6;َ (79) وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُون= 14; الْفاحِشَة¡= 4; ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمين¡= 4; (80) إِنَّكُمْ ل= ;َتَأْتُونَ الرِّجالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُون¡= 4; (81) وَ ما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا أَخْرِجُوه¡= 5;مْ مِنْ قَرْيَتِكُ = 5;ْ إِنَّهُمْ أُناسٌ يَتَطَهَّر¡= 5;ونَ (82) فَأَنْجَيْ= ناهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَه¡= 5; كانَتْ مِنَ الْغابِرين¡= 4; (83) وَ أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (84) وَ إِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ قَدْ جاءَتْ= 03;ُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ و= 14; الْميزانَ و= 14; لا تَبْخَسُ= 08;ا النَّاسَ أَشْياءَهُ = 5;ْ وَ لا تُفْسِدُوا فِي اْلأَرْ= 90;ِ بَعْدَ إِصْلاحِها ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (85) وَ لا تَقْعُ= 583;ُوا بِكُلِّ صِراطٍ تُوعِدُونَ وَ تَصُدُّو= 06;َ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ مَن= 18; آمَنَ بِهِ و= 614; تَبْغُونَه= 5; عِوَجاً وَ اذْكُرُوا إ= 16;ذْ كُنْتُمْ قَليلاً فَكَثَّرَك¡= 5;مْ وَ انْظُرُو= 75; كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (86) وَ إِنْ كان¡= 4; طائِفَةٌ مِنْكُمْ آمَنُوا بِا= 04;َّذي أُرْسِلْتُ بِهِ وَ طائِفَةٌ لَمْ يُؤْمِ= 06;ُوا فَاصْبِرُو= 5; حَتَّى يَحْكُمَ ال= 04;َّهُ بَيْنَنا وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمين¡= 4; (87) قالَ الْمََ= ;لأُ الَّذينَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا مِنْ قَوْمِ= 07;ِ لَنُخْرِجَ = 6;َّكَ يا شُعَيْبُ وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُن¡= 7;َ في مِلَّتِن= 75; قالَ أَ وَ لَ&#= 1608;ْ كُنَّا كارِهينَ (88) قَدِ افْتَرَيْن= 5; عَلَى اللَّهِ كَذِباً إِن= 18; عُدْنا في مِلَّتِكُم¡= 8; بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْها وَ ما يَكُونُ لَن= 75; أَنْ نَعُود= 14; فيها إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّنا وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ شَيْ‏= 69;ٍ عِلْماً عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْن= 5; رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْ= 05;ِنا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْف= 75;تِحينَ (89) وَ قالَ الْمََلأُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِ= 07;ِ لَئِنِ اتَّبَعْتُ = 5;ْ شُعَيْباً إ= 16;نَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُون¡= 4; (90) فَأَخَذَتْ= هُمُ الرَّجْفَة¡= 5; فَأَصْبَحُ = 8;ا في دارِهِمْ جاثِمينَ (91) الَّذينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فيهَا الَّذينَ كَ= 84;َّبُوا شُعَيْباً كانُوا هُمُ الْخاسِرين¡= 4; (92) فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْ= 04;َغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبّي وَ نَصَحْتُ لَ= 03;ُمْ فَكَيْفَ آس= 09; عَلى قَوْمٍ كافِرينَ (93) وَ ما أَرْسَلْنا في قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيّ= 13; إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْس= 5;ءِ وَ الضَّرَّ= 75;ءِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَضَّرَّعُ = 8;نَ (94) ثُمَّ بَدَّلْنا مَكانَ السَّيِّئَ= 7;ِ الْحَسَنَة¡= 4; حَتَّى عَفَوْا وَ قالُوا قَدْ مَسَّ آباءَنَا الضَّرَّاء¡= 5; وَ السَّرَّاء¡= 5; فَأَخَذْنا&#= 1607;ُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْ= 593;ُرُونَ (95) وَ لَوْ أَنَّ أَهْل= 14; الْقُرى آمَ= 06;ُوا وَ اتَّقَوْ= 75; لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ و= 14; لكِنْ كَذَّ= 76;ُوا فَأَخَذْنا = 7;ُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (96) أَ فَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى أَن= 18; يَأْتِيَهُ = 5;ْ بَأْسُنا بَياتاً وَ هُمْ نائِمُ= 08;نَ (97) أَ وَ أَمِن¡= 4; أَهْلُ الْقُرى أَن= 18; يَأْتِيَهُ = 5;ْ بَأْسُنا ضُحًى وَ هُم= 618; يَلْعَبُون¡= 4; (98) أَ فَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَل= 75; يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخاسِرُو = 6;َ (99) أَ وَ لَمْ يَهْدِ لِلَّذينَ يَرِثُونَ اْلأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَ= 06;ْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُ = 5;ْ بِذُنُوبِه¡= 6;مْ وَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; فَهُمْ لا يَسْمَعُون¡= 4; (100) تِلْكَ الْقُرى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِ= 06;ْ أَنْبائِها وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُ = 8;ا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَل= 09; قُلُوبِ الْكافِرين¡= 4; (101) وَ ما وَجَدْنا ِلأَكْثَرِ = 7;ِمْ مِنْ عَهْدٍ وَ إِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُ = 5;ْ لَفاسِقينَ (102) ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى بِآيا= 78;ِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِه= 16; فَظَلَمُوا بِها فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (103) وَ قالَ مُوسى يا فِر= 618;عَوْنُ إِنّي رَسُولٌ مِن= 18; رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (104) حَقيقٌ عَل = 9; أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَة¡= 3; مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَني إِسْرائيلَ (105) قالَ إِنْ كُنْتَ جِئْتَ بِآي= 14;ةٍ فَأْتِ بِها إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّا= 83;ِقينَ (106) فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبينٌ (107) وَ نَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ = 576;َيْضاءُ لِلنَّاظِر¡= 0;نَ (108) قالَ الْمََلأُ م= 16;نْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَ= 04;يمٌ (109) يُريدُ أَن¡= 8; يُخْرِجَكُ = 5;ْ مِنْ أَرْضِ= 03;ُمْ فَما ذا تَأْمُرُون¡= 4; (110) قالُوا أَرْجِهْ وَ أَخاهُ وَ أَرْسِلْ فِ= 10; الْمَدائِن&= #1616; حاشِرينَ (111) يَأْتُوكَ بِكُلِّ ساحِرٍ عَليمٍ (112) وَ جاءَ السَّحَرَة¡= 5; فِرْعَوْنَ قالُوا إِنّ= 14; لَنا َلأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبين¡= 4; (113) قالَ نَعَم¡= 8; وَ إِنَّكُم= 18; لَمِنَ الْمُقَرَّ= 6;ينَ (114) قالُوا يا مُوسى إِمَّ= 75; أَنْ تُلْقِيَ وَ إِمَّا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقين¡= 4; (115) قالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَ= 93;ْيُنَ النَّاسِ وَ اسْتَرْهَب¡= 5;وهُمْ وَ جاؤُ بِسِحْرٍ عَظيمٍ (116) وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُون¡= 4; (117) فَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (118) فَغُلِبُوا هُنالِكَ وَ انْقَلَبُو= 5; صاغِرينَ (119) و¡= 4; أُلْقِيَ السَّحَرَة¡= 5; ساجِدينَ (120) قالُوا آمَن= 17;َا بِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (121) رَبِّ مُوس = 9; وَ هارُونَ (122) قالَ فِرْعَوْنُ آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنّ= 14; هذا لَمَكْر= 12; مَكَرْتُمُ = 8;هُ فِي الْمَدي= 06;َةِ لِتُخْرِجُ = 8;ا مِنْها أَهْلَها فَ= 87;َوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; (123) لأُقَطِّعَ = 6;َّ أَيْدِيَكُ = 5;ْ وَ أَرْجُلَكُ = 5;ْ مِنْ خِلافٍ ثُمَّ َلأُصَلِّب¡= 4;نَّكُمْ أَجْمَعينَ (124) قالُوا إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُ = 8;نَ (125) وَ ما تَنْق= 16;مُ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِآياتِ رَب= 17;ِنا لَمَّا جاءَتْنا رَبَّنا أَفْرِغْ عَ= 04;َيْنا صَبْراً وَ تَوَفَّنا مُسْلِمينَ (126= ) وَ قالَ الْمََلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ = 71;َ تَذَرُ مُوس= 09; وَ قَوْمَهُ لِيُفْسِدُ = 8;ا فِي اْلأَرْضِ و= 14; يَذَرَكَ وَ آلِهَتَكَ قالَ سَنُقَ= 78;ِّلُ أَبْناءَهُ = 5;ْ وَ نَسْتَحْيي = 06;ِساءَهُمْ وَ إِنَّا فَوْقَهُمْ قاهِرُونَ (127) قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ اسْتَعينُو= 5; بِاللَّهِ و= 14; اصْبِرُوا إِنَّ اْلأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ الْعاقِبَة¡= 5; لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (128) قالُوا أُوذينا مِن= 18; قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنا وَ مِنْ بَعْدِ ما جِ= 574;ْتَنا قالَ عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِ= 03;َ عَدُوَّكُم¡= 8; وَ يَسْتَخْلِ = 1;َكُمْ فِي اْلأَرْ= 90;ِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُون¡= 4; (129) وَ لَقَدْ أَخَذْنا آل= 14; فِرْعَوْنَ بِالسِّنين¡= 4; وَ نَقْصٍ مِنَ الثَّمَرات¡= 6; لَعَلَّهُم¡= 8; يَذَّكَّرُ = 8;نَ (130) فَإِذا جاءَتْهُمُ الْحَسَنَة¡= 5; قالُوا لَنا هذِه وَ إِنْ تُصِبْهُمْ = 87;َيِّئَةٌ يَطَّيَّرُ = 8;ا بِمُوسى وَ مَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّم= 75; طائِرُهُمْ عِنْدَ اللّ= 14;هِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (131) وَ قالُوا مَهْما تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَس= 18;حَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِني = 6;َ (132) فَأَرْسَلْ = 6;ا عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَ الْجَراد= 14; وَ الْقُمَّلَ وَ الضَّفاد= 16;عَ وَ الدَّمَ آياتٍ مُفَصَّلات¡= 3; فَاسْتَكْب¡= 4;رُوا وَ كانُوا قَوْماً مُجْرِمينَ (133= ) وَ لَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قالُوا يا مُوسَى ادْع= 15; لَنا رَبَّك= 14; بِما عَهِدَ = 593;ِنْدَكَ لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَ = 6;َّ لَكَ وَ لَنُرْسِلَ = 6;َّ مَعَكَ بَني إِسْرائيلَ (134) فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلى أَجَلٍ هُمْ بالِغُ= 08;هُ إِذا هُمْ يَنْكُثُون¡= 4; (135) فَانْتَقَم¡= 8;نا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْ = 6;اهُمْ فِي الْيَمّ= 16; بِأَنَّهُم¡= 8; كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; كانُوا عَنْ= 07;ا غافِلينَ (136) و¡= 4; أَوْرَثْنَ= 5; الْقَوْمَ ا= 04;َّذينَ كانُوا يُسْتَضْعَ = 1;ُونَ مَشارِقَ اْلأَرْضِ و= 14; مَغارِبَهَ= 5; الَّتي بارَكْنا فيها وَ تَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى عَلى بَني إِسْرائيلَ بِما صَبَرُوا وَ دَمَّرْنا م= 75; كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَ قَوْمُهُ وَ ما كانُوا يَعْرِشُون¡= 4; (137) وَ جاوَزْن= 5; بِبَني إِسْرائيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُون¡= 4; عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ قالُوا يا مُوسَى اجْعَلْ لَن= 75; إِلهاً كَما لَهُمْ آلِه= 14;ةٌ قالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُون¡= 4; (138) إِنَّ هؤُلاءِ مُتَبَّرٌ م= 75; هُمْ فيهِ وَ باطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (139) قالَ أَ غَي= 18;رَ اللَّهِ أَبْغيكُمْ إِلهاً وَ هُوَ فَضَّل= 14;كُمْ عَلَى الْعالَمين¡= 4; (140) وَ إِذْ أَنْجَيْنا = 3;ُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَ = 3;ُمْ سُوءَ الْعَذابِ يُقَتِّلُو = 6;َ أَبْناءَكُ = 5;ْ وَ يَسْتَحْيُ = 8;نَ نِساءَكُمْ وَ في ذلِكُم= 618; بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ ع= 14;ظيمٌ (141) وَ واعَدْن= 5; مُوسى ثَلاثينَ لَيْلَةً وَ أَتْمَمْنا = 7;ا بِعَشْرٍ فَتَمَّ ميق= 75;تُ رَبِّهِ أَر= 18;بَعينَ لَيْلَةً وَ قالَ مُوسى ِلأَخيهِ هارُونَ اخْلُفْني ف= 10; قَوْمي وَ أَصْلِحْ وَ لا تَتَّبِع= 18; سَبيلَ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (142) وَ لَمَّا جاءَ مُوسى لِميقاتِنا وَ كَلَّمَه= 15; رَبُّهُ قال= 14; رَبِّ أَرِن= 10; أَنْظُرْ إِ= 04;َيْكَ قالَ لَنْ تَراني وَ لكِنِ انْظُرْ إِل= 14;ى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكانَهُ فَ= 87;َوْفَ تَراني فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِل= 18;جَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَ خَرَّ مُوسى = 589;َعِقاً فَلَمَّا أَفاقَ قالَ سُبْحانَكَ = 78;ُبْتُ إِلَيْكَ وَ أَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (143) قالَ يا مُوسى إِنِّ= 10; اصْطَفَيْت¡= 5;كَ عَلَى النَّ= 75;سِ بِرِسالاتي وَ بِكَلامي فَخُذْ ما آت= 614;يْتُكَ وَ كُنْ مِنَ الشَّاكِري = 6;َ (144) وَ كَتَبْن= 5; لَهُ فِي اْلأَلْواح¡= 6; مِنْ كُلِّ ش= 614;يْ‏ءٍ مَوْعِظَةً وَ تَفْصيلا= 11; لِكُلِّ شَي= 18;‏ءٍ فَخُذْها بِقُوَّةٍ و= 14; أْمُرْ قَوْ= 05;َكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِ = 7;ا سَأُريكُمْ = 83;ارَ الْفاسِقين¡= 4; (145) سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِي= 14; الَّذينَ يَتَكَبَّر¡= 5;ونَ فِي اْلأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ إِنْ يَرَوْ= 75; كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُ= 08;ا بِها وَ إِنْ يَرَوْا سَبيلَ الرّ= 15;شْدِ لا يَتَّخِذُو = 7;ُ سَبيلاً وَ إِنْ يَرَوْ= 75; سَبيلَ الغَيِّ يَتَّخِذُو = 7;ُ سَبيلاً ذلِكَ بِأَن= 17;َهُمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; كانُوا عَنْها غافِلينَ (146) و¡= 4; الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; لِقاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كا= 606;ُوا يَعْمَلُون¡= 4; (147) وَ اتَّخَذ¡= 4; قَوْمُ مُوس= 09; مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِم¡= 8; عِجْلاً جَس= 14;داً لَهُ خُوارٌ أَ لَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُه¡= 5;مْ وَ لا يَهْديهِمْ سَبيلاً اتَّخَذُوه¡= 5; وَ كانُوا ظالِمينَ (148) و¡= 4; لَمَّا سُقِطَ في أَيْديهِمْ وَ رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّو= 75; قالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنا رَبُّنا وَ يَغْفِرْ لَنا لَنَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الْخاسِرين¡= 4; (149) وَ لَمَّا رَجَعَ مُوس= 09; إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قال= 14; بِئْسَما خَلَفْتُمُ = 8;ني مِنْ بَعْدي أَ عَجِلْتُ= 05;ْ أَمْرَ رَبِّكُمْ و= 14; أَلْقَى اْلأَلْواح¡= 4; وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخيهِ يَجُرُّهُ إ= 16;لَيْهِ قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ ا= 87;ْتَضْعَفُو&#= 1606;ي وَ كادُوا يَقْتُلُون¡= 4;ني فَلا تُشْمِ= 78;ْ بِيَ اْلأَعْداء¡= 4; وَ لا تَجْعَلْني مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (150) قالَ رَبِّ اغْفِرْ لي و= 614; ِلأَخي وَ أَدْخِلْنا في رَحْمَتِ= 03;َ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمي = 6;َ (151) إِنَّ الَّذينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنالُهُ = 5;ْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ و= 14; ذِلَّةٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; كَذلِكَ نَجْزِي الْ= 05;ُفْتَرينَ (152) وَ الَّذين¡= 4; عَمِلُوا السَّيِّئا= 8;ِ ثُمَّ تابُو= 75; مِنْ بَعْدِها وَ آمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِن= 18; بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحيمٌ (153) وَ لَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغ= 14;ضَبُ أَخَذَ اْلأَلْواح¡= 4; وَ في نُسْخَتِها = 07;ُدًى وَ رَحْمَةٌ لِلَّذينَ هُمْ لِرَبّ= 16;هِمْ يَرْهَبُون¡= 4; (154) وَ اخْتارَ مُوسى قَوْم= 14;هُ سَبْعينَ رَجُلاً لِميقاتِنا فَلَمَّا أَخَذَتْهُ = 5;ُ الرَّجْفَة¡= 5; قالَ رَبِّ ل= 614;وْ شِئْتَ أَهْلَكْتَ = 7;ُمْ مِنْ قَبْلُ وَ إِيَّايَ أَ تُهْلِكُنا بِما فَعَلَ السُّفَهاء¡= 5; مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِه= 75; مَنْ تَشاءُ وَ تَهْدي مَنْ تَشاءُ أَنْتَ وَلِيُّنا فَاغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا و= 14; أَنْتَ خَيْرُ الْغافِرين¡= 4; (155) وَ اكْتُبْ = 04;َنا في هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِر= 14;ةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ عَذابي أُصيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ وَ رَحْمَتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْ‏ءٍ فَسَأَكْتُ= 6;ُها لِلَّذينَ يَتَّقُونَ(= 08;َ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ و= 14; الَّذينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُون¡= 4; (156) الَّذينَ يَتَّبِعُو = 6;َ الرَّسُولَ النَّبِيَّ اْلأُمِّيّ¡= 4; الَّذي يَجِدُونَه¡= 5; مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراة¡= 6; وَ اْلإِنْجيل¡= 6; يَأْمُرُهُ = 5;ْ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ يَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَر¡= 6; وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبا= 8;ِ وَ يُحَرِّم= 15; عَلَيْهِمُ الْخَبائِث¡= 4; وَ يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَ اْلأَغْل= 75;لَ الَّتي كانَ= 78;ْ عَلَيْهِمْ فَالَّذينَ آمَنُوا بِه= 16; وَ عَزَّرُو= 07;ُ وَ نَصَرُوه= 15; وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُ= 05;ُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (157) قُلْ يا أَيُّهَا ال= 06;َّاسُ إِنّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ = 80;َميعاً الَّذي لَهُ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيي وَ يُميتُ فَآم= 16;نُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ النَّبِيِّ = 75;ْلأُمِّيِّ الَّذي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ و= 14; كَلِماتِهِ وَ اتَّبِعُوه¡= 5; لَعَلَّكُم¡= 8; تَهْتَدُون&#= 1614; (158) وَ مِنْ قَوْمِ مُوس= 09; أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُون¡= 4; (159) وَ قَطَّعْناه¡= 5;مُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَ= 87;ْباطاً أُمَماً وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى إ= 616;ذِ اسْتَسْقاه¡= 5; قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب= 18; بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَس¡= 4;تْ مِنْهُ اثْن= 14;تا عَشْرَةَ عَيْناً قَد= 18; عَلِمَ كُلّ= 15; أُناسٍ مَشْرَبَهُ = 5;ْ وَ ظَلَّلْن= 75; عَلَيْهِمُ الْغَمامَ و= 14; أَنْزَلْنا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ م= 75; رَزَقْناكُ = 5;ْ وَ ما ظَلَمُونا و= 14; لكِنْ كانُو= 75; أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (160) وَ إِذْ قيل= 14; لَهُمُ اسْك= 15;نُوا هذِهِ الْقَرْيَة¡= 4; وَ كُلُوا مِ= 606;ْها حَيْثُ شِئْتُمْ وَ قُولُوا حِطَّةٌ وَ ا= 583;ْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً نَغْفِرْ لَكُمْ خَطي= 74;اتِكُمْ سَنَزيدُ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (161) فَبَدَّلَ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلاً غَي= 18;رَ الَّذي قيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْ = 6;ا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِن= 14; السَّماءِ بِما كانُوا يَظْلِمُون¡= 4; (162) وَ سْئَلْهُمْ عَنِ الْقَر= 18;يَةِ الَّتي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُ= 08;نَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتيهِمْ = 81;يتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَ = 610;َوْمَ لا يَسْبِتُون¡= 4; لا تَأْتيهِمْ كَذلِكَ نَبْلُوهُم¡= 8; بِما كانُوا يَفْسُقُون¡= 4; (163) وَ إِذْ قالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُ= 08;نَ قَوْماً اللَّهُ مُهْلِكُهُ = 5;ْ أَوْ مُعَذّ= 16;بُهُمْ عَذاباً شَديداً قالُوا مَعْذِرَةً إِلى رَبِّكُمْ و= 14; لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَّقُونَ (164) فَلَمَّا نَسُوا ما ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَ= 10;ْنَا الَّذينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّو= 69;ِ وَ أَخَذْنَ= 75; الَّذينَ ظَلَمُوا بِعَذابٍ بَئيسٍ بِما كانُوا يَفْسُقُون¡= 4; (165) فَلَمَّا عَتَوْا عَن= 18; ما نُهُوا عَنْهُ قُلْنا لَهُمْ كُون= 15;وا قِرَدَةً خاسِئينَ (166) و¡= 4; إِذْ تَأَذَّنَ ر= 14;بُّكَ لَيَبْعَثَ = 6;َّ عَلَيْهِمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; مَنْ يَسُومُهُم¡= 8; سُوءَ الْعَ= 84;ابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَريعُ الْعِقابِ و= 14; إِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحيمٌ (167) وَ قَطَّعْناه¡= 5;مْ فِي اْلأَرْضِ أُمَماً مِنْهُمُ الصَّالِحُ = 8;نَ وَ مِنْهُمْ دُونَ ذلِكَ وَ بَلَوْنا= 07;ُمْ بِالْحَسَن= 5;تِ وَ السَّيِّئا= 8;ِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (168) فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُون¡= 4; عَرَضَ هذَا اْلأَدْنى و= 14; يَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنا وَ إِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْ= 04;ُهُ يَأْخُذُوه¡= 5; أَ لَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ ميثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا ع= 14;لَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَ دَرَسُوا ما فيهِ وَ الدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلّ= 14;ذينَ يَتَّقُونَ أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (169) وَ الَّذين¡= 4; يُمَسِّكُو&#= 1606;َ بِالْكِتاب¡= 6; وَ أَقامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضيعُ أَجْرَ الْمُصْلِح¡= 0;نَ (170) وَ إِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَ ظَنُّوا أَنَّهُ واقِعٌ بِهِمْ خُذُوا ما آتَيْناكُم¡= 8; بِقُوَّةٍ و= 14; اذْكُرُوا م= 75; فيهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَّقُونَ (171) وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن= 18; بَني آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِم¡= 8; ذُرّيَّتَه¡= 5;مْ وَ أَشْهَدَ= 07;ُمْ عَلى أَنْفُسِهِ = 5;ْ أَ لَسْتُ بِ= 585;َبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا أَنْ تَقُول= 15;وا يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا غافِلين= 14; (172) أَوْ تَقُولُوا إِنَّما أَشْرَكَ آباؤُنا مِن= 18; قَبْلُ وَ كُنَّا ذُرّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَ فَتُهْلِكُ = 6;ا بِما فَعَلَ الْمُبْطِل¡= 5;ونَ (173) وَ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ وَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (174) وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذي آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخ¡= 4; مِنْها فَأَتْبَعَ = 7;ُ الشَّيْطان¡= 5; فَكانَ مِنَ الْغاوينَ (175)  = 8;َ لَوْ شِئْنا لَرَفَعْنا = 7;ُ بِها وَ لكِن= 617;َهُ أَخْلَدَ إِلَى اْلأَرْضِ و= 14; اتَّبَعَ هَ= 08;اهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إ= 16;نْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُ= 03;ْهُ يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَل= 15; الْقَوْمِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (176) ساءَ مَثَلاً الْ= 02;َوْمُ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; أَنْفُسَهُ = 5;ْ كانُوا يَظْلِمُون¡= 4; (177) مَنْ يَهْد¡= 6; اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَد¡= 0; وَ مَنْ يُضْلِلْ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (178) وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّم¡= 4; كَثيراً مِن= 14; الْجِنِّ وَ اْلإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُون¡= 4; بِها وَ لَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُون¡= 4; بِها وَ لَهُمْ آذان= 12; لا يَسْمَعُون¡= 4; بِها أُولئِكَ كَاْلأَنْع= 5;مِ بَلْ هُمْ أَ= 590;َلُّ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُو = 6;َ (179) وَ لِلَّهِ اْلأَسْماء¡= 5; الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها وَ ذَرُ= 608;ا الَّذينَ يُلْحِدُون¡= 4; في أَسْمائِهِ = 87;َيُجْزَوْن&#= 1614; ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (180) وَ مِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُون¡= 4; (181) وَ الَّذين¡= 4; كَذَّبُوا بِآياتِنا سَنَسْتَدْž= 5;ِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُون¡= 4; (182) وَ أُمْلي لَهُمْ إِنّ= 14; كَيْدي مَتينٌ (183) أَ و= 14; لَمْ يَتَفَكَّر¡= 5;وا ما بِصاحِبِهِ = 5;ْ مِنْ جِنَّة= 13; إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذيرٌ مُبينٌ (184) أَ و= 14; لَمْ يَنْظُ= 85;ُوا في مَلَكُوت= 16; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما خَلَقَ اللَّهُ مِن= 18; شَيْ‏ءٍ وَ أَنْ عَسى أَنْ يَكُون= 14; قَدِ اقْتَرَبَ أ= 14;جَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَديثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُون¡= 4; (185) مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَل= 75; هادِيَ لَهُ وَ يَذَرُهُمْ في طُغْيانِهِ = 5;ْ يَعْمَهُون¡= 4; (186) يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها قُلْ إِنَّم= 75; عِلْمُها عِ= 06;ْدَ رَبّي لا يُجَلّيها لِوَقْتِها إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِ= 10; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; لا تَأْتيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْئَلُون¡= 4;كَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ اللَّهِ وَ لكِنَّ أَكْ= 79;َرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (187) قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسي نَفْعاً وَ ل= 575; ضَرًّا إِلاَّ ما شاءَ اللَّه= 15; وَ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ ل= 75;َسْتَكْثَر&#= 1618;تُ مِنَ الْخَيْرِ و= 14; ما مَسَّنِي= 14; السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذيرٌ وَ بَ= 588;يرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (188) هُوَ الَّذ¡= 0; خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها فَ= 04;َمَّا تَغَشَّاها حَمَلَتْ حَمْلاً خَف= 10;فاً فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ = 83;َعَوَا اللَّهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الشَّاكِري = 6;َ (189) فَلَمَّا آتاهُما صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ في= 05;ا آتاهُما فَتَعالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْ= 85;ِكُونَ (190) أَ يُشْرِكُون¡= 4; ما لا يَخْلُقُ شَ= 10;ْئاً وَ هُمْ يُخْلَقُون¡= 4; (191) وَ لا يَسْتَطيعُ = 8;نَ لَهُمْ نَصْراً وَ ل= 575; أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَنْصُرُون¡= 4; (192) وَ إِنْ تَدْعُوهُم¡= 8; إِلَى الْهُ= 83;ى لا يَتَّبِعُو = 3;ُمْ سَواءٌ عَلَيْكُمْ أَ دَعَوْتُمُ = 8;هُمْ أَمْ أَنْتُمْ صا= 05;ِتُونَ (193) إِنَّ الَّذينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبادٌ أَمْثالُكُ = 5;ْ فَادْعُوهُ = 5;ْ فَلْيَسْتَž= 0;يبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (194) أ¡= 4; لَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِها أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُون¡= 4; بِها أَمْ لَ= 607;ُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُون¡= 4; بِها أَمْ لَ= 607;ُمْ آذانٌ يَسْمَعُون¡= 4; بِها قُلِ ادْعُوا شُر= 14;كاءَكُمْ ثُمَّ كيدُونِ فَل= 75; تُنْظِرُون¡= 6; (195) إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذي نَزّ= 14;لَ الْكِتابَ و= 14; هُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحي = 6;َ (196) وَ الَّذين¡= 4; تَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; لا يَسْتَطي= 93;ُونَ نَصْرَكُمْ وَ لا أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَنْصُرُون¡= 4; (197) وَ إِنْ تَدْعُوهُم¡= 8; إِلَى الْهُدى لا يَسْمَعُوا وَ تَراهُمْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلَيْكَ وَ هُمْ لا يُبْصِرُون¡= 4; (198) خُذِ الْعَفْوَ و= 14; أْمُرْ بِالْعُرْف¡= 6; وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلين¡= 4; (199) وَ إِمَّا يَنْزَغَنّ¡= 4;كَ مِنَ الشَّيْطان¡= 6; نَزْغٌ فَاسْتَعِذ¡= 8; بِاللَّهِ إِنَّهُ سَميعٌ عَليمٌ (200) إِن¡= 7;َ الَّذينَ اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ ط= 75;ئِفٌ مِنَ الشَّيْطان¡= 6; تَذَكَّرُو= 5; فَإِذا هُمْ مُبْصِرُون¡= 4; (201) وَ إِخْوانُهُ = 5;ْ يَمُدُّونَ = 7;ُمْ في الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُون¡= 4; (202) وَ إِذا لَم= 18; تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قالُوا لَوْ لا اجْتَبَيْت¡= 4;ها قُلْ إِنَّم= 75; أَتَّبِعُ م= 75; يُوحى إِلَيَّ مِن= 18; رَبّي هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (203) وَ إِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِع¡= 5;وا لَهُ وَ أَنْصِتُوا لَعَلَّكُم¡= 8; تُرْحَمُون¡= 4; (204) وَ اذْكُرْ رَبَّكَ في نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَ خيفَةً وَ دُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُو¡= 7;ِ وَ الْآصالِ وَ لا تَكُنْ مِنَ الْغافِلين¡= 4; (205) إِنَّ الَّذينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِž= 5;ُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَ يُسَبِّحُو = 6;َهُ وَ لَهُ يَسْجُدُون¡= 4; (206)

41/ 40 Y سورةُ الجنّ

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * قُلْ أُوحِي= 14; إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً (1) يَهْدي إِلَ= 09; الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَ لَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنا أَحَداً (2) وَ أَنَّهُ تَعالى جَدّ= 15; رَبِّنا مَا اتَّخَذَ صا= 81;ِبَةً وَ لا وَلَدا= 611; (3) وَ أَنَّهُ كانَ يَقُول= 15; سَفيهُنا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَ أَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ اْلإِنْسُ و= 14; الْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً (5) وَ أ= ;َنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ اْلإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُم¡= 8; رَهَقاً (6) وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَم= 75; ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً (7) وَ أَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ فَوَجَدْنا = 7;ا مُلِئَتْ حَرَساً شَديداً وَ شُهُباً (8) وَ أ= ;َنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِ= 04;سَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِ= 83;ْ لَهُ شِهابا= 11; رَصَداً (9) وَ أَنَّا لا نَدْري أَ شَرٌّ أُريد= 14; بِمَنْ فِي اْلأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً (10) وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُ = 8;نَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً (11) وَ أَنَّا ظَنَ= 06;َّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي = 575;ْلأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً (12) وَ = 1;َنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى آمَنَّا بِه= 16; فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ ل= 575; رَهَقاً (13) وَ أَنَّا مِنَّا الْم= 15;سْلِمُونَ وَ مِنَّا الْقاسِطُو = 6;َ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً (14) وَ أَمَّا الْقاسِطُو = 6;َ فَكانُوا لِجَهَنَّم¡= 4; حَطَباً (15) وَ أَنْ لَوِ اسْتَقامُو= 5; عَلَى الطَّريقَة¡= 6; َلأَسْقَيْ = 6;اهُمْ ماءً غَدَقا= 11; (16) لِنَفْتِنَ = 7;ُمْ فيهِ وَ مَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً (17) وَ أَنَّ الْمَساجِد¡= 4; لِلَّهِ فَل= 75; تَدْعُوا مَعَ اللَّه= 16; أَحَداً (18) وَ أَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً (19) قُل= ;ْ إِنَّما أَدْعُوا رَبّي وَ لا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدا= 11; (20) قُلْ إِنّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا رَشَداً (21) قُلْ إِنّي لَنْ يُجيرَ= 06;ي مِنَ اللَّه= 16; أَحَدٌ وَ لَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِه= 16; مُلْتَحَدا¡= 1; (22) إِلاَّ بَلاغاً مِن= 14; اللَّهِ وَ رِسالاتِهِ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَإِنَّ لَه= 15; نارَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; (23) حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَ = 5;ُونَ مَنْ أَضْعَفُ ناصِراً وَ أَقَلُّ عَد= 14;داً (24) قُلْ إِنْ أَدْري أَ قَريبٌ ما تُ= 608;عَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبّي أَمَداً (25) عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِ= 07;ِ أَحَداً (26) إِلاَّ مَنِ ارْتَضى مِن= 18; رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ رَصَداً (27) لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسالاتِ رَبِّهِمْ و= 14; أَحاطَ بِما لَدَيْهِمْ وَ أَحْصى كُ= 604;َّ شَيْ‏ءٍ عَدَداً (28)

42/ 41 Y سورةُ يس

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يس (1) وَ الْقُرْآنِ الْحَكيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْم= 15;رْسَلينَ (3) عَلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (4) تَنْزيلَ الْعَزيزِ الرَّحيمِ (5) لِتُنْذِرَ = 02;َوْماً ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقّ= 14; الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِ = 5;ْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (7) إِنَّا جَعَلْنا في = 571;َعْناقِهِم&= #1618; أَغْلالاً فَهِيَ إِلَ= 09; اْلأَذْقان¡= 6; فَهُمْ مُقْمَحُون¡= 4; (8) وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْديهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِ= 07;ِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْ = 6;اهُمْ فَهُمْ لا يُ= 576;ْصِرُونَ (9) وَ سَواءٌ عَلَيْهِمْ ءَ أَنْذَرْ= 78;َهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُ = 5;ْ لا يُؤْمِنُ= 08;نَ (10) إِنَّما تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ ال= 84;ِّكْرَ وَ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْب¡= 6; فَبَشِّرْه¡= 5; بِمَغْفِرَ= 7;ٍ وَ أَجْرٍ كَ= 585;يمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى و= 14; نَكْتُبُ ما قَدَّمُوا و= 14; آثارَهُمْ و= 14; كُلَّ شَيْ‏= 69;ٍ أَحْصَيْنا = 7;ُ في إِمامٍ مُبينٍ (12) وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَة¡= 6; إِذْ جاءَهَ= 75; الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (13) إِذْ أَرْسَ= ;لْنا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُو = 7;ُما فَعَزَّزْن= 5; بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَ= 10;ْكُمْ مُرْسَلُون¡= 4; (14) قالُوا ما أَنْتُمْ إِ= 04;اَّ بَشَرٌ مِثْلُنا وَ ما أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْ‏ء= 13; إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَكْ= 84;ِبُونَ (15) قالُوا رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُ = 8;نَ (16) وَ ما عَلَي¡= 8;نا إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبينُ (17) قالُوا إِنّ= 14;ا تَطَيَّرْن= 5; بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَ = 6;َّكُمْ وَ لَيَمَسَّن¡= 7;َكُمْ مِنَّا عَذابٌ أَليمٌ (18) قالُوا طائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَ إِنْ ذُكِّرْتُم¡= 8; بَلْ أَنْتُ= 05;ْ قَوْمٌ مُسْرِفُون¡= 4; (19) وَ جاءَ مِن¡= 8; أَقْصَا الْمَدينَة¡= 6; رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَل¡= 0;نَ (20) اتَّبِعُوا= مَنْ لا يَسْئَلُكُ = 5;ْ أَجْراً وَ هُمْ مُهْتَ= 83;ُونَ (21) وَ ما لِيَ ل= 75; أَعْبُدُ الَّذي فَطَ= 85;َني وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (22) ءَ أَتَّخِذ= ;ُ مِنْ دُونِه= 16; آلِهَةً إِن= 18; يُرِدْنِ ال= 85;َّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنّ= 10; شَفاعَتُهُ = 5;ْ شَيْئاً وَ ل= 575; يُنْقِذُون¡= 6; (23) إِنّي إِذاً لَفي ضَلالٍ مُبينٍ (24) إِنِّي آمَنْتُ بِر= 14;بِّكُمْ فَاسْمَعُو = 6;ِ (25) قيلَ ادْخُلِ الْ= 80;َنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمي يَعْلَمُون¡= 4; (26) بِما غَفَرَ لي رَبّي وَ جَعَلَني مِ= 06;َ الْمُكْرَم¡= 0;نَ (27) وَ ما أَنْزَلْنا عَلى قَوْمِ= 07;ِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّم= 75;ءِ وَ ما كُنَّا مُنْزِلينَ (28) إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ (29) يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ م= 75; يَأْتيهِمْ مِنْ رَسُول= 13; إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (30) أَ لَمْ يَرَوْا كَم= 18; أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ = 71;َنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُون¡= 4; (31) وَ إِنْ كُلٌّ لَمَّ= 75; جَميعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُون¡= 4; (32) وَ آيَةٌ لَهُمُ اْلأَرْضُ الْمَيْتَة¡= 5; أَحْيَيْنا = 7;ا وَ أَخْرَجْنا مِنْها حَبّ= 75;ً فَمِنْهُ يَأْكُلُون¡= 4; (33) وَ جَعَلْنا فيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخيلٍ وَ أَعْنابٍ وَ فَجَّرْن= 75; فيها مِنَ الْعُيُونِ (34) لِيَأْكُلُ = 8;ا مِنْ ثَمَرِهِ وَ ما عَمِلَتْهُ أَيْديهِمْ أَ فَلا يَشْكُرُون¡= 4; (35) سُبْحانَ الَّذي خَلَ= 02;َ اْلأَزْواج¡= 4; كُلَّها مِمَّا تُنْبِتُ اْلأَرْضُ و= 14; مِنْ أَنْفُسِهِ = 5;ْ وَ مِمَّا لا يَعْلَمُون¡= 4; (36) وَ آيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا هُمْ = 605;ُظْلِمُونَ (37) وَ الشَّمْسُ تَجْري لِمُسْتَقَž= 5;ٍّ لَها ذلِكَ تَقْديرُ الْعَزيزِ الْعَليمِ (38) وَ الْقَمَر= 14; قَدَّرْناه¡= 5; مَنازِلَ حَ= 78;َّى عادَ كَالْعُرْج¡= 5;ونِ الْقَديمِ (39) لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغي لَها أَنْ تُدْرِكَ ال= 18;قَمَرَ وَ لاَ اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ و= 14; كُلٌّ في فَلَكٍ يَسْبَحُون¡= 4; (40) وَ آيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرّيَّتَه¡= 5;مْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُو = 6;ِ (41) وَ خَلَقْنا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُون¡= 4; (42) وَ إِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُ = 5;ْ فَلا صَريخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُون¡= 4; (43) إِلاَّ رَحْمَةً مِ= 06;َّا وَ مَتاعاً إِلى حينٍ (44) و¡= 4; إِذا قيلَ لَ= 607;ُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْديكُمْ وَ ما خَلْفَ= 603;ُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تُرْحَمُون¡= 4; (45) وَ ما تَأْتيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ ر= 614;بِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضينَ (46) وَ إِذا قيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَ= 02;َكُمُ اللَّهُ قال= 14; الَّذينَ كَفَرُوا لِ= 04;َّذينَ آمَنُوا أَ نُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَ= 588;اءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِ= 04;اَّ في ضَلالٍ مُبينٍ (47) وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا ال= 618;وَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (48) ما يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُ = 5;ْ وَ هُمْ يَخِصِّمُو = 6;َ (49) فَلا يَسْتَ= ;طيعُونَ تَوْصِيَةً وَ لا إِلى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُون¡= 4; (50) وَ نُفِخَ فِي الصُّور= 16; فَإِذا هُمْ مِنَ اْلأَجْداث¡= 6; إِلى رَبِّه= 16;مْ يَنْسِلُون¡= 4; (51) قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَ= 06;ا مِنْ مَرْقَدِنا هذا ما وَعَد= 614; الرَّحْمنُ وَ صَدَقَ الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (52) إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ جَميعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُون¡= 4; (53) فَالْيَوْم= َ لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَ ل= 575; تُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (54) إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ ف= 10; شُغُلٍ فاكِهُونَ (55) هُمْ وَ أَزْواجُهُ = 5;ْ في ظِلالٍ عَلَى اْلأَرائِك¡= 6; مُتَّكِؤُن¡= 4; (56) لَهُمْ فيها فاكِهَةٌ وَ لَهُمْ ما يَدَّعُونَ (57) سَلامٌ قَوْلاً مِن= 18; رَبٍّ رَحيم= 13; (58) وَ امْتازُو= ;ا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (59) أَ لَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَني آدَم= 614; أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطان¡= 4; إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبينٌ (60) وَ أَنِ اعْبُدُوني هذا صِراطٌ مُسْتَقيمٌ (61) وَ لَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلاًّ كَثيراً أَ فَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُون¡= 4; (62) هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63) اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُون¡= 4; (64) الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِ = 5;ْ وَ تُكَلِّم= 15;نا أَيْديهِمْ وَ تَشْهَدُ أَرْجُلُهُ = 5;ْ بِما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (65) وَ لَوْ نَش= 5;ءُ لَطَمَسْنا عَلى أَعْيُنِهِ = 5;ْ فَاسْتَبَق¡= 5;وا الصِّراطَ فَأَنَّى يُبْصِرُون¡= 4; (66) وَ لَوْ نَشاءُ لَمَسَخْنا = 7;ُمْ عَلى مَكانَ= 78;ِهِمْ فَمَا اسْتَطاعُو= 5; مُضِيّاً وَ لا يَرْجِعُ= 08;نَ (67) وَ مَنْ نُعَمِّرْه¡= 5; نُنَكِّسْه¡= 5; فِي الْخَلْقِ أ= 14; فَلا يَعْقِلُون¡= 4; (68) وَ ما عَلَّ = 5;ْناهُ الشِّعْرَ و= 14; ما يَنْبَغي لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَ قُرْآنٌ مُبينٌ (69) لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيّاً وَ يَحِقَّ الْ= 02;َوْلُ عَلَى الْكافِرين¡= 4; (70) أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنا لَهُمْ مِمَّا عَمِ= 04;َتْ أَيْدينا أَنْعاماً فَهُمْ لَها = 605;الِكُونَ (71) وَ ذَلَّلْناه= 5; لَهُمْ فَمِنْها رَكُوبُهُم¡= 8; وَ مِنْها يَأْكُلُون¡= 4; (72) وَ لَهُمْ فيها مَنافِعُ وَ مَشارِبُ أَ فَلا يَشْكُ= 85;ُونَ (73) وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُم¡= 8; يُنْصَرُون¡= 4; (74) لا يَسْتَطيعُ = 8;نَ نَصْرَهُمْ وَ هُمْ لَهُ= 605;ْ جُنْدٌ مُحْضَرُون¡= 4; (75) فَلا يَحْزُنْكَ = 02;َوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ = 08;َ ما يُعْلِنُون¡= 4; (76) أَ وَ لَمْ يَرَ اْلإِن= 18;سانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَ= 73;ِذا هُوَ خَصيمٌ مُبينٌ (77) وَ ضَرَبَ لَنا مَثَلاً وَ نَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْع= 16;ظامَ وَ هِيَ رَميمٌ (78) قُلْ يُحْييهَا ا= 04;َّذي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلّ= 16; خَلْقٍ عَليمٌ (79) الَّذي جَعَلَ لَكُ= 05;ْ مِنَ الشَّجَرِ اْلأَخْضَر¡= 6; ناراً فَإِذ= 75; أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَ وَ لَيْسَ الَّذي خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى وَ هُوَ الْخَلاَّق¡= 5; الْعَليمُ (81) إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَن= 18; يَقُولَ لَه= 15; كُنْ فَيَكُونُ (82) فَسُبْحانَ = 75;لَّذي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (83)

43/ 42 Y سورةُ الفرقان

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * تَبارَكَ الَّذي نَزَّلَ الْفُرْقان¡= 4; عَلى عَبْدِ= 07;ِ لِيَكُونَ لِلْعالَمي = 6;َ نَذيراً (1) الذ= ي لَهُ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ لَمْ يَتَّخِذْ و= 14;لَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فِي الْمُلْكِ و= 14; خَلَقَ كُلّ= 14; شَيْ‏ءٍ فَقَدَّرَه¡= 5; تَقْديراً (2) وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِه= 16; آلِهَةً لا يَخْلُقُون¡= 4; شَيْئاً وَ هُمْ يُخْلَ= 02;ُونَ وَ لا يَمْلِكُون¡= 4; ِلأَنْفُسِ = 7;ِمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ ل= 575; يَمْلِكُون¡= 4; مَوْتاً وَ لا حَياةً وَ لا نُشُوراً (3) وَ قالَ الَّذي= 06;َ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلاَّ إِفْكٌ افْت= 14;راهُ وَ أَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وَ زُوراً (4) وَ قالُوا أَسا= 91;يرُ اْلأَوَّلي = 6;َ اكْتَتَبَه= 5; فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَ أَصيلاً (5) قُل= ْ أَنْزَلَهُ الَّذي يَعْلَمُ السِّرَّ فِ= 10; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; إِنَّهُ كان= 14; غَفُوراً رَحيماً (6) وَ قالُوا ما لِهذَا الرّ= 14;سُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ و= 14; يَمْشي فِي اْلأَسْواق¡= 6; لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَ= 04;َكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذيراً (7) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَه= 15; جَنَّةٌ يَأ= 18;كُلُ مِنْها وَ قالَ الظَّالِمُ = 8;نَ إِنْ تَتَّب= 16;عُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَسْحُوراً (8) = انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ اْلأَمْثال¡= 4; فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطيعُ = 8;نَ سَبيلاً (9) تَب= ارَكَ الَّذي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرا= 11; مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا ا= 18;لأَنْهارُ وَ يَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً (10) بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَ= 7;ِ وَ أَعْتَدْنا = 04;ِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَ= 7;ِ سَعيراً (11) إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعيدٍ سَمِعُوا لَ= 07;ا تَغَيُّظاً وَ زَفيراً (12) وَ إِذا أُلْقُوا مِنْها مَكاناً ضَيِّقاً مُقَرَّنين¡= 4; دَعَوْا هُنالِكَ ثُبُوراً (13) لا تَدْعُوا ال= 18;يَوْمَ ثُبُوراً واحِداً وَ ادْعُوا ثُبُوراً كَثيراً (14) قُلْ أَ ذلِك= 614; خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتي وُعِدَ الْمُتَّقُ = 8;نَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصيراً (15) لَهُمْ فيها ما يَشاؤُنَ خالِدينَ كانَ عَلى رَبِّكَ وَعْداً مَسْؤُلاً (16) وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُ = 5;ْ وَ ما يَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ فَي= 14;قُولُ ءَ أَنْتُمْ أَضْلَلْتُ = 5;ْ عِبادي هؤُلاءِ أَم= 18; هُمْ ضَلُّو= 75; السَّبيلَ (17) ق= ;الُوا سُبْحانَكَ ما كانَ يَنْبَغي لَنا أَنْ نَ= 578;َّخِذَ مِنْ دُونِك= 14; مِنْ أَوْلِياءَ = 08;َ لكِنْ مَتَّعْتَه¡= 5;مْ وَ آباءَهُم= 18; حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ و= 14; كانُوا قَوْماً بُو= 85;اً (18) فَقَدْ كَذَّبُوكُ = 5;ْ بِما تَقُولُونَ = 01;َما تَسْتَطيعُ = 8;نَ صَرْفاً وَ ل= 575; نَصْراً وَ مَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبيراً (19) وَ ما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَل¡= 0;نَ إِلاَّ إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُ = 8;نَ الطَّعامَ و= 14; يَمْشُونَ فِي اْلأَسْواق¡= 6; وَ جَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَ = 578;َصْبِرُونَ وَ كانَ رَبُّكَ بَصيراً (20) وَ  = 2;الَ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا لَوْ لا أُنْ= 586;ِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِك¡= 4;ةُ أَوْ نَرى رَ= 576;َّنا لَقَدِ اسْتَكْبَر¡= 5;وا في أَنْفُسِ= 07;ِمْ وَ عَتَوْا عُتُوًّا كَبيراً (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِك¡= 4;ةَ لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِ = 5;ينَ وَ يَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً (22) وَ قَدِمْنا إِلى ما عَمِ= 604;ُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنا = 7;ُ هَباءً مَنْثُوراً (23) أَصْحابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْ= 78;َقَرًّا وَ أَحْسَنُ مَقيلاً (24) وَ يَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالْغَمام¡= 6; وَ نُزِّلَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ تَنْزيلاً (25) الْمُلْكُ ي= 14;وْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمن¡= 6; وَ كانَ يَوْ= 605;اً عَلَى الْكافِرين¡= 4; عَسيراً (26) وَ يَوْمَ يَعَ= 90;ُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ = 87;َبيلاً (27) يا وَيْلَتى لَيْتَني لَمْ أَتَّخ= 16;ذْ فُلاناً خَليلاً (28) لَقَدْ أَضَلَّني ع= 14;نِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَني وَ كانَ الشَّي= 18;طانُ لِْلإِنْسا = 6;ِ خَذُولاً (29) وَ قالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (30) وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِ= 06;َ الْمُجْرِم¡= 0;نَ وَ كَفى بِرَبِّكَ هادِياً وَ نَصيراً (31) وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لَ= 08;ْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ لِنُثَبِّت¡= 4; بِهِ فُؤادَ= 03;َ وَ رَتَّلْناه¡= 5; تَرْتيلاً (32) وَ لا يَأْتُ= 608;نَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَ أَحْسَنَ تَفْسيراً (33) الَّذينَ يُ= 81;ْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِم¡= 8; إِلى جَهَنّ= 14;مَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ سَبيلاً (34) وَ  = 4;َقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ و= 14; جَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزيراً (35) فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذينَ كَ= 84;َّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْن= 5;هُمْ تَدْميراً (36) وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّ= 75; كَذَّبُوا ا= 04;رُّسُلَ أَغْرَقْنا = 7;ُمْ وَ جَعَلْناهُ = 5;ْ لِلنَّاسِ آيَةً وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِم¡= 0;نَ عَذاباً أَليماً (37) وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ أ= 614;صْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِك= 14; كَثيراً (38) وَ كُلاًّ ضَرَبْنا لَهُ اْلأَم= 18;ثالَ وَ كُلاًّ تَبَّرْنا تَتْبيراً (39) وَ لَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَة¡= 6; الَّتي أُمْ= 91;ِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أ= 14; فَلَمْ يَكُ= 08;نُوا يَرَوْنَها بَلْ كانُوا لا يَرْجُون= 14; نُشُوراً (40) وَ إِذا رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخ= 16;ذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَ هذَا الَّذي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولاً (41) إِنْ كادَ لَيُضِلُّن= 5; عَنْ آلِهَتِنا لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا عَلَيْها وَ سَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; حينَ يَرَوْنَ ال= 18;عَذابَ مَنْ أَضَلّ= 15; سَبيلاً (42) أَ رَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَ فَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكيلاً (43) أَمْ تَحْسَ= 76;ُ أَنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ يَسْمَعُون¡= 4; أَوْ يَعْقِ= 04;ُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَاْلأَنْع= 5;مِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبيلاً (44) أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّك= 14; كَيْفَ مَدّ= 14; الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَ= 580;َعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَليلاً (45) ثُمَّ قَبَضْناهُ = 73;ِلَيْنا قَبْضاً يَسيراً (46) وَ هُوَ الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِباساً وَ النَّوْمَ سُباتاً وَ جَعَلَ النَّهارَ نُشُوراً (47) وَ هُوَ الَّذي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَ أَنْزَلْ= 06;ا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً (48) لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً وَ نُسْقِيَهُ = 05;ِمَّا خَلَقْنا أَنْعاماً و= 14; أَناسِيَّ كَثيراً (49) وَ لَقَدْ صَرَّفْناه¡= 5; بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّž= 5;ُوا فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً (50) وَ لَوْ شِئْنا لَبَعَثْنا في كُلِّ قَرْيَةٍ نَذيراً (51) فَلا تُطِعِ الْكافِرين¡= 4; وَ جاهِدْهُمْ بِهِ جِهادا= 11; كَبيراً (52) وَ هُوَ الَّذي مَرَجَ الْبَحْرَي¡= 8;نِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَ هذ= 575; مِلْحٌ أُجاجٌ وَ جَعَلَ بَيْنَهُما بَرْزَخاً و= 14; حِجْراً مَحْجُوراً (53) وَ هُوَ الَّذي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَش= 14;راً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً وَ ك= 575;نَ رَبُّكَ قَديراً (54) وَ يَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَنْفَعُهُ = 5;ْ وَ لا يَضُرّ= 615;هُمْ وَ كانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّه= 16; ظَهيراً (55) وَ ما أَرْسَلْنا = 3;َ إِلاَّ مُبَ= 88;ِّراً وَ نَذيراً (56) قُلْ ما أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلاَّ مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلى رَبِّه= 16; سَبيلاً (57) وَ = 8;َوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذي لا يَمُوتُ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَ كَفى بِهِ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبيراً (58) الَّذي خَلَقَ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَهُما في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَ= 85;ْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبيرا= 11; (59) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمن¡= 6; قالُوا وَ مَ= 575; الرَّحْمنُ أَ نَسْجُدُ لِما تَأْمُ= 85;ُنا وَ زادَهُمْ نُفُوراً (60) تَبارَكَ الَّذي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَ = 580;َعَلَ فيها سِراجا= 11; وَ قَمَراً مُنيراً (61) وَ  = 7;ُوَ الَّذي جَعَلَ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ خ= 16;لْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ = 71;َوْ أَرادَ شُكُوراً (62) وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذينَ يَمْشُونَ عَلَى اْلأَرْضِ هَوْناً وَ إِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُو = 6;َ قالُوا سَلاماً (63) وَ الَّذينَ يَبيتُونَ لِرَبِّهِم¡= 8; سُجَّداً وَ قِياماً (64) وَ الَّذينَ يَ= 02;ُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذابَ جَهَ= 06;َّمَ إِنَّ عَذابَها كانَ غَراما= 11; (65) إِنَّها ساءَتْ مُسْتَقَرّ¡= 1;ا وَ مُقاماً (66) وَ الَّذينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا = 08;َ لَمْ يَقْتُرُوا وَ كانَ بَيْنَ ذلِك= 14; قَواماً (67) وَ الَّذينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; وَ لا يَقْتُلُون¡= 4; النَّفْسَ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ لا يَزْنُونَ و= 14; مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْق= 14; أَثاماً (68) يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ يَخْلُدْ فيهِ مُهانا= 11; (69) إِلاَّ مَنْ تابَ وَ آمَن= 614; وَ عَمِلَ عَ= 605;َلاً صالِحاً فَأُوْلئِك¡= 4; يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئاتِه¡= 6;مْ حَسَناتٍ وَ كانَ اللَّه= 15; غَفُوراً رَحيماً (70) وَ مَنْ تابَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّ= 07;ِ مَتاباً (71) وَ الَّذينَ لا يَشْهَدُون¡= 4; الزُّورَ وَ إِذا مَرُّو= 75; بِاللَّغْو¡= 6; مَرُّوا كِر= 75;ماً (72) وَ الَّذينَ إِذا ذُكِّرُوا بِآياتِ رَب= 17;ِهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمّاً وَ عُمْياناً (73) وَ الَّذينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَب= 18; لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّ= 75;تِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنا ل= 16;لْمُتَّقين&#= 1614; إِماماً (74) أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ = 75;لْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا وَ يُلَقَّوْن¡= 4; فيها تَحِيَّةً و= 14; سَلاماً (75) خالِدينَ في= 07;ا حَسُنَتْ مُسْتَقَرّ¡= 1;ا وَ مُقاماً (76) قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبّ= 10; لَوْ لا دُعاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُم¡= 8; فَسَوْفَ يَكُونُ لِز= 75;ماً (77)

44/ 43 Y سورةُ فَاطِ= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الْحَمْدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; جاعِلِ الْمَلائِك¡= 4;ةِ رُسُلاً أُو= 04;ي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَ ثُلاثَ وَ رُباعَ يَزي= 83;ُ فِي الْخَلْقِ م= 75; يَشاءُ إِنّ= 14; اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (1) ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَ= 77;ٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَ ما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِ= 04;َ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَ هُوَ الْعَز= 10;زُ الْحَكيمُ (2) يا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُ = 5;ْ مِنَ السَّم= 75;ءِ وَ اْلأَرْض= 16; لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُون¡= 4; (3) وَ إِنْ يُكَذِّبُو = 3;َ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ اْلأُمُورُ (4) يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّ = 3;ُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا و= 14; لا يَغُرَّنَّ = 3;ُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (5) إِنَّ الشَّيْطان¡= 4; لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُ = 8;هُ عَدُوًّا إِنَّما يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُو= 5; مِنْ أَصْحابِ السَّعيرِ (6) الَّذينَ كَفَرُوا لَهُمْ عَذابٌ شَديدٌ وَ ال= 617;َذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَهُمْ مَغْ= 01;ِرَةٌ وَ أَجْرٌ كَبيرٌ (7) أَ فَمَنْ زُيّ= 16;نَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإ= 16;نَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن= 18; يَشاءُ وَ يَ= 607;ْدي مَنْ يَشاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَ= 04;َيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِما يَصْنَعُون¡= 4; (8) وَ اللَّهُ الَّذي أَرْسَلَ ال= 85;ِّياحَ فَتُثيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْ = 6;ا بِهِ اْلأَر= 18;ضَ بَعْدَ مَوْتِها كَذلِكَ النُّشُورُ (9) = مَنْ كانَ يُريدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ا= 04;ْعِزَّةُ جَميعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَ الْعَمَل= 15; الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَ الَّذينَ يَمْكُرُون¡= 4; السَّيِّئا= 8;ِ لَهُمْ عَذابٌ شَديدٌ وَ مَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُور= 15; (10) وَ اللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْواجاً و= 14; ما تَحْمِلُ مِنْ أُنْثى وَ لا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَ ما يُعَمَّرُ م= 16;نْ مُعَمَّرٍ و= 14; لا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ في كِتابٍ إِنّ= 14; ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَس= 10;رٌ (11) وَ ما يَسْتَوِي الْبَحْران¡= 6; هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ وَ هذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَ مِنْ كُلٍّ تَأْكُلُون¡= 4; لَحْماً طَر= 16;يّاً وَ تَسْتَخْرِž= 0;ُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُون¡= 4;ها وَ تَرَى الْفُلْكَ فيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُ = 8;ا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (12) يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّها= 85;ِ وَ يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ و= 14; سَخَّرَ الشَّمْسَ و= 14; الْقَمَرَ كُلٌّ يَجْر= 10; ِلأَجَلٍ مُسَمًّى ذلِكُمُ اللَّهُ رَب= 17;ُكُمْ لَهُ الْمُلْكُ و= 14; الَّذينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; ما يَمْلِكُون¡= 4; مِنْ قِطْميرٍ (13) إِنْ تَدْعُ= 08;هُمْ لا يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَ لَوْ سَمِعُوا مَ= 75; اسْتَجابُو= 5; لَكُمْ وَ يَ= 608;ْمَ الْقِيامَة¡= 6; يَكْفُرُون¡= 4; بِشِرْكِكُ = 5;ْ وَ لا يُنَبِّئُك¡= 4; مِثْلُ خَبيرٍ (14) يا أ¡= 4;يُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراء¡= 5; إِلَى اللَّ= 07;ِ وَ اللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَميدُ (15) إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُ = 5;ْ وَ يَأْتِ بِ= 582;َلْقٍ جَديدٍ (16) وَ م= 5; ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِع= 14;زيزٍ (17) وَ لا تَزِر¡= 5; وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْ= 85;ى وَ إِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِ= 07;ا لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْ‏ءٌ وَ لَوْ كانَ ذا قُرْبى إِنَّما تُنْذِرُ الَّذينَ يَ= 82;ْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْب¡= 6; وَ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; مَنْ تَزَكَّى فَإِنَّما ي= 14;تَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَ إِلَى اللَّهِ الْ= 05;َصيرُ (18) وَ ما يَسْتَوِي اْلأَعْمى و= 14; الْبَصيرُ (19) وَ لاَ الظُّلُمات¡= 5; وَ لاَ النُّورُ (20) وَ لاَ الظِّلّ= 15; وَ لاَ الْحَرُورُ (21) وَ ما يَسْتَ= 608;ِي اْلأَحْياء¡= 5; وَ لاَ اْلأَمْوات¡= 5; إِنَّ اللَّ= 07;َ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَ ما أَنْتَ &#= 1576;ِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (22) إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذيرٌ (23) إِنَّا أَرْ= 87;َلْناكَ بِالْحَقِّ بَشيراً وَ نَذيراً وَ إِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فيها نَذيرٌ (24) وَ إِنْ يُكَذِّبُو = 3;َ فَقَدْ كَذَّبَ الّ= 14;ذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ وَ بِالزُّبُر¡= 6; وَ بِالْكِت= 75;بِ الْمُنيرِ (25) ثُمَّ أَخَذْتُ ال= 17;َذينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكيرِ (26) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ م= 75;ءً فَأَخْرَجْ = 6;ا بِهِ ثَمَراتٍ مُخْتَلِفا¡= 1; أَلْوانُها وَ مِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بيضٌ وَ حُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُها وَ غَرابيبُ سُودٌ (27) وَ مِنَ النَّاسِ وَ الدَّوَابّ¡= 6; وَ اْلأَنْعام¡= 6; مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ = 03;َذلِكَ إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِن= 18; عِبادِهِ الْعُلَمؤُ= 5; إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ غَفُ= 08;رٌ (28) إِنَّ الَّذينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللّ= 14;هِ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجارَةً لَنْ تَبُور= 14; (29) لِيُوَفِّي¡= 4;هُمْ أُجُورَهُم¡= 8; وَ يَزيدَهُمْ مِنْ فَضْلِ= 07;ِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ (30) وَ الَّذي أَوْ= 81;َيْنا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَق= 17;ُ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ إِ= 06;َّ اللَّهَ بِعِبَّدِه¡= 6; لَخَبيرٌ بَصيرٌ (31) ثُمّ= ;َ أَوْرَثْنَ= 5; الْكِتابَ الَّذينَ اصْطَفَيْن= 5; مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَ= 01;ْسِهِ وَ مِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَ مِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْر= 5;تِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُون¡= 4;ها يُحَلَّوْن¡= 4; فيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَ لُؤْلُؤا= 11; وَ لِباسُهُمْ = 01;يها حَريرٌ (33) وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الّ= 14;ذي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِن‏اًرَبّ¡= 4;نا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34) الَّذي أَحَلَّنا دارَ الْمُقامَة¡= 6; مِنْ فَضْلِهِ لا يَمَسُّنا فيها نَصَبٌ وَ لا يَمَسُّنا فيها لُغُوب= 12; (35) وَ الَّذينَ كَفَرُوا لَهُمْ نارُ جَهَنَّمَ ل= 75; يُقْضى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُو= 5; وَ لا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذابِها كَ= 84;لِكَ نَجْزي كُلّ= 14; كَفُورٍ (36) وَ هُمْ يَصْطَ= 85;ِخُونَ فيها رَبَّن= 75; أَخْرِجْنا نَعْمَلْ صالِحاً غَيْرَ الَّذي كُنَّا نَعْمَلُ أَ وَ لَمْ نُعَمِّرْك¡= 5;مْ ما يَتَذَكَّر¡= 5; فيهِ مَنْ تَذَكَّرَ و= 14; جاءَكُمُ النَّذيرُ فَذُوقُوا فَما لِلظَّالِم¡= 0;نَ مِنْ نَصيرٍ (37) إِنَّ اللَّهَ عالِمُ غَيْبِ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; إِنَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (38) هُوَ الَّذي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِ= 10; اْلأَرْضِ فَمَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَ = 604;ا يَزيدُ الْكافِرين¡= 4; كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبّ= 16;هِمْ إِلاَّ مَقْتاً وَ ل= 575; يَزيدُ الْك= 75;فِرينَ كُفْرُهُمْ إِلاَّ خَساراً (39) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ شُرَكاءَكُ = 5;ُ الَّذينَ تَ= 83;ْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُوني ما ذ= 575; خَلَقُوا مِ= 06;َ اْلأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماوات¡= 6; أَمْ آتَيْناهُم¡= 8; كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُ = 8;نَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلاَّ غُرُ= 08;راً (40) إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; أَنْ تَزُول= 75; وَ لَئِنْ زا= 604;َتا إِنْ أَمْسَ= 03;َهُما مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِ= 06;َّهُ كانَ حَليما= 11; غَفُوراً (41) وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِ = 5;ْ لَئِنْ جاءَهُمْ نَذيرٌ لَيَكُونُن¡= 7;َ أَهْدى مِنْ إِحْدَى اْلأُمَمِ فَلَمَّا جاءَهُمْ نَ= 84;يرٌ ما زادَهُمْ إِلاَّ نُفُوراً (42) اسْتِكْبار= 5;ً فِي اْلأَرْضِ و= 14; مَكْرَ السَّيِّئِ وَ لا يَحيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ سُنَّةَ اْل= 71;َوَّلينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْديلاً و= 14; لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ ا= 04;لَّهِ تَحْويلاً (43) أَ وَ لَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَيَنْظُرُ = 8;ا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ كانُوا أَشَدَّ مِن= 18;هُمْ قُوَّةً وَ م= 575; كانَ اللَّه= 15; لِيُعْجِزَ = 7;ُ مِنْ شَيْ‏ء= 13; فِي السَّماوات¡= 6; وَ لا فِي اْلأَرْضِ إِنَّهُ كان= 14; عَليماً قَديراً (44) وَ لَوْ يُؤاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِما كَسَبُ= 08;ا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَ = 604;كِنْ يُؤَخِّرُه¡= 5;مْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كان= 14; بِعِبادِهِ بَصيراً (45)

45/ 44 Y سورةُ مَريَ= 05;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏كهيعص (1) ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2) إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيّاً (3) قالَ رَبِّ إِنّي وَهَن= 14; الْعَظْمُ مِنّي وَ اشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَ لَمْ أَكُنْ بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيّاً (4) وَ إِنّي خِفْت= 15; الْمَوالِي¡= 4; مِنْ وَرائي وَ كانَتِ امْرَأَتي عاقِراً فَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً (5) يَرِثُني وَ يَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ و= 14; اجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً (6) يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُك¡= 4; بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيّاً (7) قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي غُلامٌ وَ كا= 606;َتِ امْرَأَتي عاقِراً وَ قَدْ بَلَغْ= 78;ُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيّاً (8) قالَ كَذلِك= 14; قالَ رَبُّك= 14; هُوَ عَلَيّ= 14; هَيِّنٌ وَ قَدْ خَلَقْ= 78;ُكَ مِنْ قَبْلُ وَ لَمْ تَكُ شَيْئاً (9) قالَ رَبِّ اجْعَلْ لي آيَةً قالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيا= 04;ٍ سَوِيّاً (10) فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ مِنَ الْمِح= 18;رابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّح= 15;وا بُكْرَةً وَ عَشِيّاً (11) يا يَحْيى خُذِ = 575;لْكِتابَ بِقُوَّةٍ و= 14; آتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً (12) وَ حَناناً مِن= 18; لَدُنَّا وَ = 586;َكاةً وَ كانَ تَقِيّاً (13) وَ بَرًّا بِوا= 04;ِدَيْهِ وَ لَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِيّاً (14) وَ سَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَ يَ= 608;ْمَ يَمُوتُ وَ يَوْمَ يُبْعَثُ حَيّاً (15) وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَب= 14;ذَتْ مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيّاً (16) فَاتَّخَذَ= 8;ْ مِنْ دُونِهِمْ حِجاباً فَأ= 14;رْسَلْنا إِلَيْها رُوحَنا فَتَمَثَّل¡= 4; لَها بَشَرا= 11; سَوِيّاً (17) قالَتْ إِنّ= 10; أَعُوذُ بِالرَّحْم = 6;ِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِ= 10;ّاً (18) قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ ِلأَهَبَ لَكِ غُلاما= 11; زَكِيّاً (19) قالَتْ أَنَّى يَكُونُ لي غُلامٌ وَ لَمْ يَمْسَ= 87;ْني بَشَرٌ وَ لَمْ أَكُ بَغِيّاً (20) قالَ كَذلِك= 16; قالَ رَبُّك= 16; هُوَ عَلَيّ= 14; هَيِّنٌ وَ لِنَجْعَلَ = 7;ُ آيَةً لِلنَّاسِ و= 14; رَحْمَةً مِ= 06;َّا وَ كانَ أَمْراً مَقْضِيّاً (21) فَحَمَلَتْ = 7;ُ فَانْتَبَذ¡= 4;تْ بِهِ مَكانا= 11; قَصِيّاً (22) فَأَجاءَهَ= 5; الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَة¡= 6; قالَتْ يا لَيْتَني مِتُّ قَبْل= 14; هذا وَ كُنْتُ نَسْياً مَنْسِيّاً (23) فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلاَّ تَحْزَني قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً (24) وَ هُزّي إِلَي= 18;كِ بِجِذْعِ النَّخْلَة¡= 6; تُساقِطْ عَ= 04;َيْكِ رُطَباً جَنِيّاً (25) فَكُلي وَ اشْرَبي وَ قَرّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولي إِنّي نَذَر= 18;تُ لِلرَّحْمن¡= 6; صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ ا= 04;ْيَوْمَ إِنْسِيّاً (26) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَ= 07;ا تَحْمِلُهُ قالُوا يا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً (27) يا أُخْتَ هارُ= 08;نَ ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَ ما كانَتْ أُمّ= 15;كِ بَغِيّاً (28) فَأَشارَتْ إِلَيْهِ قا= 04;ُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِ= 610; الْمَهْدِ صَبِيّاً (29) قالَ إِنّي عَبْدُ اللَّهِ آتا= 06;ِيَ الْكِتابَ و= 14; جَعَلَني نَبِيّاً (30) وَ جَعَلَني مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ وَ أَوْصاني بِالصَّلاة¡= 6; وَ الزَّكاة= 16; ما دُمْتُ حَيّاً (31) وَ بَرًّا بِوالِدَتي وَ لَمْ يَجْ= 593;َلْني جَبَّاراً شَقِيّاً (32) وَ السَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَ يَوْمَ أَمُ= 08;تُ وَ يَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً (33) ذلِكَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذي فيهِ يَمْتَرُون¡= 4; (34) ما كانَ لِلَّهِ أَن= 18; يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَه= 15; كُنْ فَيَكُ= 08;نُ (35) وَ إِنَّ اللَّهَ رَبّي وَ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُو = 7;ُ هذا صِراطٌ مُسْتَقيمٌ (36) فَاخْتَلَف¡= 4; اْلأَحْزاب¡= 5; مِنْ بَيْنِهِمْ = 01;َوَيْلٌ لِلَّذينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَ= 83;ِ يَوْمٍ عَظيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَ أَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَن= 5; لكِنِ الظَّالِمُ = 8;نَ الْيَوْمَ ف= 10; ضَلالٍ مُبينٍ (38) وَ أَنْذِرْهُ = 5;ْ يَوْمَ الْحَسْرَة¡= 6; إِذْ قُضِيَ اْلأَمْرُ و= 14; هُمْ في غَفْلَةٍ وَ هُمْ لا يُؤْ= 605;ِنُونَ (39) إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ اْلأَرْضَ و= 14; مَنْ عَلَيْها وَ إِلَيْنا يُرْجَعُون¡= 4; (40) وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهيمَ إِنَّهُ كان= 14; صِدِّيقاً نَبِيّاً (41) إِذْ قالَ ِلأَبيهِ يا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ = 608;َ لا يُبْصِرُ وَ لا يُغْني عَنْكَ شَيْ= 74;اً (42) يا أَبَتِ إِنّي قَدْ جاءَني مِنَ الْعِلْمِ م= 75; لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْ = 6;ي أَهْدِكَ صِراطاً سَوِيّاً (43) يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطان¡= 4; إِنَّ الشَّيْطان¡= 4; كانَ لِلرَّ= 81;ْمنِ عَصِيّاً (44) يا أَبَتِ إِنّ= 10; أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ = 01;َتَكُونَ لِلشَّيْطا = 6;ِ وَلِيّاً (45) قالَ أَ راغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتي يا إِبْراهيمُ = 04;َئِنْ لَمْ تَنْتَهِ َلأَرْجُمَ = 6;َّكَ وَ اهْجُرْن= 10; مَلِيّاً (46) قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْ = 1;ِرُ لَكَ رَبّي إِنَّهُ كان= 14; بي حَفِيّاً (47) وَ أَعْتَزِلُ = 3;ُمْ وَ ما تَدْعُ= 608;نَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ أَدْعُوا رَبّي عَسى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعاءِ رَبّي شَقِي= 17;اً (48) فَلَمَّا اعْتَزَلَه¡= 5;مْ وَ ما يَعْبُ= 583;ُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنا لَهُ إِسْحا= 02;َ وَ يَعْقُوب= 14; وَ كُلاًّ جَعَلْنا نَ= 76;ِيّاً (49) وَ وَهَبْنا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنا = 08;َ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيّاً (50) وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كان= 14; مُخْلَصاً و= 14; كانَ رَسُولاً نَبِيّاً (51) وَ نادَيْناهُ مِنْ جانِبِ الطُّورِ اْلأَيْمَن¡= 6; وَ قَرَّبْناه¡= 5; نَجِيّاً (52) وَ وَهَبْنا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنا أَخاهُ هارُونَ نَب= 16;يّاً (53) وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِسْماعيلَ إِنَّهُ كان= 14; صادِقَ الْوَعْدِ و= 14; كانَ رَسُولاً نَبِيّاً (54) وَ كانَ يَأْمُرُ أَ= 07;ْلَهُ بِالصَّلاة¡= 6; وَ الزَّكاة= 16; وَ كانَ عِنْ= 583;َ رَبِّهِ مَرْضِيّاً (55) وَ اذْكُرْ فِي الْكِتا= 76;ِ إِدْريسَ إِنَّهُ كان= 14; صِدِّيقاً نَبِيّاً (56) وَ رَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيّاً (57) أُولئِكَ الَّذينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَل= 14;يْهِمْ مِنَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ مِنْ ذُرّيّ= 14;ةِ آدَمَ وَ مِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ و= 614; مِنْ ذُرّيَّةِ إِبْراهيمَ وَ إِسْرائي= 04;َ وَ مِمَّنْ هَدَيْنا وَ اجْتَبَيْن= 5; إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُج= 17;َداً وَ بُكِيّاً (58) فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ و= 14; اتَّبَعُوا الشَّهَوات¡= 6; فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً (59) إِلاَّ مَنْ تابَ وَ آمَن= 614; وَ عَمِلَ صا= 604;ِحاً فَأُولئِكَ يَدْخُلُون¡= 4; الْجَنَّةَ وَ لا يُظْلَمُون¡= 4; شَيْئاً (60) جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّ= 78;ي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ بِالْغَيْب¡= 6; إِنَّهُ كان= 14; وَعْدُهُ مَأْتِيّاً (61) لا يَسْمَعُون¡= 4; فيها لَغْوا= 11; إِلاَّ سَلاماً وَ لَهُمْ رِزْقُهُمْ فيها بُكْرَةً وَ عَشِيّاً (62) تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتي نُورِثُ مِن= 18; عِبادِنا مَنْ كانَ تَقِيّاً (63) وَ ما نَتَنَزّ= 14;لُ إِلاَّ بِأَمْرِ رَبِّكَ لَه= 15; ما بَيْنَ أَيْدينا وَ ما خَلْفَنا وَ ما بَيْنَ &#= 1584;لِكَ وَ ما كانَ رَبُّكَ نَسِيّاً (64) رَبُّ السَّ= 05;اواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُما = 01;َاعْبُدْهُ وَ اصْطَبِر= 18; لِعِبادَتِ = 7;ِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً (65) وَ يَقُولُ اْل= 73;ِنْسانُ أَ إِذا ما مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيّاً (66) أَ و¡= 4; لا يَذْكُرُ اْلإِنْسان¡= 5; أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَمْ يَكُ شَيْئاً (67) فَوَ رَبِّك= 14; لَنَحْشُرَ = 6;َّهُمْ وَ الشَّياطين¡= 4; ثُمَّ لَنُحْضِرَ = 6;َّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً (68) ثُمَّ لَنَن= 18;زِعَنَّ مِنْ كُلِّ شيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيّاً (69) ثُمَّ لَنَح= 18;نُ أَعْلَمُ بِالَّذينَ هُمْ أَوْلى = 576;ِها صِلِيّاً (70) وَ إِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِ= 83;ُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذينَ اتَّقَوْا و= 14; نَذَرُ الظَّالِمي = 6;َ فيها جِثِيّاً (72) وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لِلَّذينَ آمَنُوا أَي= 17;ُ الْفَريقَي¡= 8;نِ خَيْرٌ مَقاماً وَ أَحْسَنُ نَدِيّاً (73) وَ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَ رِءْياً (74) قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَة¡= 6; فَلْيَمْدُž= 3;ْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ و= 14; إِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَ = 5;ُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً (75) وَ يَزيدُ اللَّهُ الَّذينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَ الْباقِيات¡= 5; الصَّالِحا= 8;ُ خَيْرٌ عِنْ= 83;َ رَبِّكَ ثَواباً وَ خَيْرٌ مَرَدًّا (76) أَ فَرَأَيْتَ الَّذي كَفَرَ بِآياتِنا و= 14; قالَ َلأُوتَيَن¡= 7;َ مالاً وَ وَلَداً (77) أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرّ= 14;حْمنِ عَهْداً (78) كَلاَّ سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ و= 614; نَمُدُّ لَه= 15; مِنَ الْعَذابِ مَدًّا (79) وَ ن¡= 4;رِثُهُ ما يَقُولُ و= 614; يَأْتينا فَرْداً (80) وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِي= 14;كُونُوا لَهُمْ عِزًّا (81) كَلاَّ سَيَكْفُرُ = 8;نَ بِعِبادَتِ = 7;ِمْ وَ يَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا (82) أَ لَمْ تَرَ أَنَّا أَرْ= 87;َلْنَا الشَّياطين¡= 4; عَلَى الْكافِرين¡= 4; تَؤُزُّهُم¡= 8; أَزًّا (83) فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّما نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا (84) يَوْ= ;مَ نَحْشُرُ الْمُتَّقي = 6;َ إِلَى الرَّ= 81;ْمنِ وَفْداً (85) وَ نَسُوقُ الْمُجْرِم¡= 0;نَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً (86) لا يَمْلِكُون¡= 4; الشَّفاعَة¡= 4; إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرّ= 14;حْمنِ عَهْداً (87) وَ قالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِد= 17;ًا (89) تَكادُ السَّماوات¡= 5; يَتَفَطَّر¡= 8;نَ مِنْهُ وَ تَنْشَقُّ اْلأَرْضُ و= 14; تَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمن¡= 6; وَلَداً (91) وَ ما يَنْبَغي لِلرَّحْمن¡= 6; أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; إِلاَّ آتِي = 575;لرَّحْمنِ عَبْداً (93) لَقَدْ أَحْصاهُمْ وَ عَدَّهُم= 18; عَدًّا (94) وَ كُلُّهُمْ آ= 78;يهِ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فَرْداً (95) إِنَّ الَّذ= 10;نَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا (96) فَإِ= ;نَّما يَسَّرْناه¡= 5; بِلِسانِكَ لِتُبَشِّر¡= 4; بِهِ الْمُتَّقي = 6;َ وَ تُنْذِرَ بِهِ قَوْما= 11; لُدًّا (97) وَ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ = 05;ِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً (98)

46/ 45 Y سورةُ طه

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * طه (1) ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى (2) إِلاَّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى (3) تَنْ= زيلاً مِمَّنْ خَلَقَ اْلأَرْضَ و= 14; السَّماوات¡= 6; الْعُلى (4) الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى (5) لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما بَيْنَهُما وَ ما تَحْتَ الثَّرى (6) وَ إِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْل¡= 6; فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى (7) اللّ= َهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ اْلأَسْماء¡= 5; الْحُسْنى (8) وَ هَلْ أَتاكَ حَديثُ مُوس= 09; (9) إِذْ رَأى ناراً فَقال= 14; ِلأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ ناراً لَعَلِّي آتيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّ= 75;رِ هُدًى (10) فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ يا مُوسى (11) إِنّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّž= 7;ِ طُوًى (12) وَ أَنَا اخْتَرْتُك¡= 4; فَاسْتَمِع¡= 8; لِما يُوحى (13) إِنَّني أَنَا اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; أَنَا فَاعْبُدْن¡= 0; وَ أَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْري (14) إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَك= 75;دُ أُخْفيها لِتُجْزى كُلُّ نَفْس= 13; بِما تَسْعى (15) فَلا يَصُدَّنَّ = 3;َ عَنْها مَنْ = 604;ا يُؤْمِنُ بِها وَ اتَّبَعَ هَواهُ فَتَرْدى (16) وَ ما تِلْكَ بِيَمينِكَ يا مُوسى (17) قالَ هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤ¡= 5;ا عَلَيْها وَ أَهُشُّ بِه= 75; عَلى غَنَمي وَ لِيَ فيها مَآرِبُ أُخْرى (18) قالَ أَلْقِها يا مُوسى (19) فَأَلْقاها فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعى (20) قالَ خُذْها وَ لا تَخَفْ سَنُعيدُها سيرَتَهَا اْلأُولى (21) وَ اضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ تَ= 82;ْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً = 571;ُخْرى (22) لِنُرِيَكَ مِنْ آياتِن= 14;ا الْكُبْرى (23) اذْهَبْ إِل= 09; فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغ= 09; (24) قالَ رَبِّ اشْرَحْ لي صَدْري (25) وَ يَسِّرْ لي أَمْري (26) وَ احْلُلْ عُقْدَةً مِ= 06;ْ لِساني (27) يَفْقَهُوا قَوْلي (28) وَ اجْعَلْ لي وَزيراً مِن= 18; أَهْلي (29) هارُونَ أَخ= 10; (30) اشْدُدْ بِهِ أَزْري (31) وَ أَشْرِكْهُ في أَمْري (32) كَيْ نُسَبِّحَك¡= 4; كَثيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثيراً (34) إِنَّكَ كُن= 18;تَ بِنا بَصيرا= 11; (35) قالَ قَدْ أُوتيتَ سُؤ= 18;لَكَ يا مُوسى (36) وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى (37) إِذْ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّك= 14; ما يُوحى (38) أَ = 6;ِ اقْذِفيهِ فِي التَّابُوت¡= 6; فَاقْذِفيه¡= 6; فِي الْيَمّ= 16; فَلْيُلْقِ = 7;ِ الْيَمُّ بِ= 75;لسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لي و= 614; عَدُوٌّ لَه= 15; وَ أَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنّي وَ لِتُصْنَعَ عَلى عَيْني (39) إِذْ تَمْشي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُم¡= 8; عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنا = 3;َ إِلى أُمِّك= 14; كَيْ تَقَرّ= 14; عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ وَ قَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْن= 5;كَ مِنَ الْغَم= 17;ِ وَ فَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنينَ في أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْت= 14; عَلى قَدَرٍ يا مُوسى (40) وَ اصْطَنَعْت¡= 5;كَ لِنَفْسي (41) اذ= ;ْهَبْ أَنْتَ وَ أَخُوكَ بِآياتي وَ ل= 575; تَنِيا في ذِكْري (42) اذْهَبا إِل= 09; فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغ= 09; (43) فَقُولا لَهُ قَوْلا= 11; لَيِّناً لَ= 93;َلَّهُ يَتَذَكَّر¡= 5; أَوْ يَخْشى (44) قالا رَبَّن= 75; إِنَّنا نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا أَوْ أَنْ يَطْغى (45) قالَ لا تَخافا إِنَّني مَعَكُما أَسْمَعُ وَ أَرى (46) فَأْتِ= ;ياهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأ= 14;رْسِلْ مَعَنا بَني إِسْرائيلَ وَ لا تُعَذّ= 616;بْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِن= 18; رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ ال= 18;هُدى (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَ= 84;ابَ عَلى مَنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى (48) قالَ فَمَنْ رَبُّكُما ي= 75; مُوسى (49) قالَ رَبُّنَا ال= 17;َذي أَعْطى كُلّ= 14; شَيْ‏ءٍ خَلْقَهُ ثُ= 05;َّ هَدى (50) قالَ فَما بالُ الْقُرُونِ اْلأُولى (51) قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي في كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبّي وَ لا يَنْسى (52) الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اْلأَرْضَ مَهْداً وَ سَلَكَ لَكُمْ فيها سُبُلاً وَ أَنْزَلَ مِ= 06;َ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْ = 6;ا بِهِ أَزْوا= 80;اً مِنْ نَباتٍ شَتَّى (53) كُلُوا وَ ارْعَوْا أَنْعامَكُ = 5;ْ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ ِلأ= 15;ولِي النُّهى (54) مِنْها خَلَقْناكُ = 5;ْ وَ فيها نُعيدُكُمْ وَ مِنْها نُخْرِجُكُ = 5;ْ تارَةً أُخْرى (55) وَ لَقَدْ أَرَيْناهُ آياتِنا كُل= 17;َها فَكَذَّبَ و= 14; أَبى (56) قالَ أ¡= 4; جِئْتَنا لِتُخْرِجَ = 6;ا مِنْ أَرْضِنا بِسِحْرِكَ يا مُوسى (57) فَلَنَأْتِ¡= 0;َنَّكَ بِسِحْرٍ مِ= 79;ْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَ= 08;ْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكا= 06;اً سُوًى (58) قالَ مَوْعِدُكُ = 5;ْ يَوْمُ الزّ= 16;ينَةِ وَ أَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59) فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى (60) قالَ لَهُمْ مُوسى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَي= 15;سْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَ قَدْ خابَ مَنِ افْتَر= 09; (61) فَتَنازَعُ = 8;ا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ وَ أَسَرُّو= 75; النَّجْوى (62) قالُوا إِنْ هذانِ لَساحِرانِ يُريدانِ أَنْ يُخْرِجاكُ = 5;ْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ = 5;ا وَ يَذْهَبا بِطَريقَتِ = 3;ُمُ الْمُثْلى (63) فَأَجْمِعُ = 8;ا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفّاً وَ قَدْ أَفْلَ= 81;َ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلى (64) قالُوا يا مُوسى إِمَّ= 75; أَنْ تُلْقِيَ وَ إِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَن= 18; أَلْقى (65) قالَ بَلْ أَلْقُ= 08;ا فَإِذا حِبالُهُمْ وَ عِصِيُّه= 15;مْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّها تَسْعى (66) فَأَوْجَسَ في نَفْسِهِ خيفَةً مُوس= 09; (67) قُلْنا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ اْلأ= 14;عْلى (68) وَ أَلْقِ م= 5; في يَمينِكَ تَلْقَفْ ما صَنَعُوا إِنَّما صَنَعُوا كَيْدُ ساحِ= 85;ٍ وَ لا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى (69= ) فَأُلْقِيَ السَّحَرَة¡= 5; سُجَّداً قا= 04;ُوا آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ وَ مُوسى (70) قالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبيرُكُ = 5;ُ الَّذي عَلَّمَكُم¡= 5; السِّحْرَ فََلأُقَطّ¡= 6;عَنَّ أَيْدِيَكُ = 5;ْ وَ أَرْجُلَكُ = 5;ْ مِنْ خِلافٍ وَ َلأُصَلّ= 16;بَنَّكُمْ في جُذُوعِ النَّخْلِ و= 14; لَتَعْلَمُ = 6;َّ أَيُّنا أَشَدُّ عَذاباً وَ أَبْقى (71) قالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّنا= 8;ِ وَ الَّذي فَطَرَنا فَاقْضِ ما أ= 614;نْتَ قاضٍ إِنَّم= 75; تَقْضي هذِه= 16; الْحَياةَ ا= 04;دُّنْيا (72) إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنا لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا وَ ما أَكْرَهْتَ = 6;ا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ و= 14; اللَّهُ خَيْرٌ وَ أَ= 576;ْقى (73) إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِماً فَإِنَّ لَه= 15; جَهَنَّمَ ل= 75; يَمُوتُ فيه= 75; وَ لا يَحْيى (7= 4) وَ مَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِناً قَدْ عَمِلَ الصَّالِحا= 8;ِ فَأُولئِكَ لَهُمُ الدَّرَجات¡= 5; الْعُلى (75) جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ ذلِك= 614; جَزاءُ مَنْ تَزَكَّى (76) وَ لَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَريقاً فِي = 575;لْبَحْرِ يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَ ل= 575; تَخْشى (77) فَأَتْبَعَ = 7;ُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِه¡= 6; فَغَشِيَهُ = 5;ْ مِنَ الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ (78) وَ أَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَ = 605;ا هَدى (79) يا بَن¡= 0; إِسْرائيلَ قَدْ أَنْجَيْنا = 3;ُمْ مِنْ عَدُوِّكُم¡= 8; وَ واعَدْناكُ = 5;ْ جانِبَ الطُّورِ اْلأَيْمَن¡= 4; وَ نَزَّلْن= 75; عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَ السَّلْوى (80) كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ م= 75; رَزَقْناكُ = 5;ْ وَ لا تَطْغَ= 608;ْا فيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبي وَ مَ= 606;ْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبي فَقَدْ هَوى (81) وَ إِنّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى (82) وَ ما أَعْجَلَ= 03;َ عَنْ قَوْمِكَ يا مُوسى (83) قالَ هُمْ أُولاء= 16; عَلى أَثَري وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضى (84) قالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنّ= 14;ا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَ أَضَلَّهُم¡= 5; السَّامِرِ¡= 0;ُّ (85) فَرَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قال= 14; يا قَوْمِ أَ لَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَس= 14;ناً أَ فَطالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ أَرَدْ= 78;ُمْ أَنْ يَحِلّ= 14; عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْ= 8;ُمْ مَوْعِدي (86) قا= ;لُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَ لكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنا = 7;ا فَكَذلِكَ أ= 14;لْقَى السَّامِرِ¡= 0;ُّ (87) فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَس= 14;داً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذ= 75; إِلهُكُمْ و= 14; إِلهُ مُوسى فَنَسِيَ (88) أَ فَلا يَرَوْنَ أَ= 04;اَّ يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً وَ ل= 575; يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً (89) وَ لَقَدْ قالَ لَهُمْ هارُونُ مِن= 18; قَبْلُ يا قَوْمِ إِنَّما فُتِنْتُمْ بِهِ وَ إِنّ= 614; رَبَّكُمُ الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُ = 8;ني وَ أَطيعُوا أَمْري (90) قالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عاكِفينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنا مُ= 08;سى (91) قالَ يا هارُونُ ما مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْ= 78;َهُمْ ضَلُّوا (92) أَلاَّ تَتَّبِعَن¡= 6; أَ فَعَصَيْ= 78;َ أَمْري (93) قالَ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأ= 618;خُذْ بِلِحْيَتي وَ لا بِرَأْسي إِنّي خَشيت= 15; أَنْ تَقُول= 14; فَرَّقْتَ بَيْنَ بَني إِسْرائيلَ وَ لَمْ تَرْقُبْ قَوْلي (94) قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُّ (95) قالَ بَصُرْ= 78;ُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُ = 7;ا وَ كَذلِكَ سَوَّلَتْ ل= 10; نَفْسي (96) قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَك= 14; فِي الْحَياةِ أ= 14;نْ تَقُولَ لا مِساسَ وَ إِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَ انْظُرْ إِلى إِلهِك= 14; الَّذي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّق¡= 4;نَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَ = 6;َّهُ فِي الْيَمّ= 16; نَسْفاً (97) إِنَّما إِلهُكُمُ اللَّهُ الَّذي لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ عِل= 18;ماً (98) كَذلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبا= 69;ِ ما قَدْ سَبَقَ وَ قَدْ آتَيْناكَ م= 16;نْ لَدُنَّا ذِكْراً (99) مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وِزْراً (100) خالِدينَ فيهِ وَ ساءَ لَهُمْ يَوْ= 05;َ الْقِيامَة¡= 6; حِمْلاً (101) يَوْمَ يُنْفَخُ فِ= 10; الصُّورِ وَ نَحْشُرُ الْمُجْرِم¡= 0;نَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً (102) يَتَخافَتُ = 8;نَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ عَشْراً (103) نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَقُولُونَ إِذْ يَقُول= 15; أَمْثَلُهُ = 5;ْ طَريقَةً إِنْ لَبِثْ= 78;ُمْ إِلاَّ يَوْماً (104) وَ يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ الْجِبالِ فَقُلْ يَنْسِفُها رَبّي نَسْف= 75;ً (105) فَيَذَرُها قاعاً صَفْصَفاً (106) لا تَرى فيها عِوَجاً وَ ل= 575; أَمْتاً (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُو = 6;َ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَ= 607;ُ وَ خَشَعَتِ اْلأَصْوات¡= 5; لِلرَّحْمن¡= 6; فَلا تَسْمَعُ إِلاَّ هَمْساً (108) يَوْمَئِذٍ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَة¡= 5; إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَ رَضِيَ لَهُ قَوْلا= 11; (109) يَعْلَمُ م= 5; بَيْنَ أَيْديهِمْ وَ ما خَلْفَ= 607;ُمْ وَ لا يُحيطُونَ بِهِ عِلْما= 11; (110) وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوم¡= 6; وَ قَدْ خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً (111) وَ مَنْ يَعْمَ= 04;ْ مِنَ الصَّالِحا= 8;ِ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَ= 04;ا يَخافُ ظُلْماً وَ ل= 575; هَضْماً (112) وَ كَذلِكَ أَنْزَلْنا = 7;ُ قُرْآناً عَرَبِيّاً وَ صَرَّفْن= 75; فيهِ مِنَ الْوَعيدِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْ= 85;اً (113) فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآ = 6;ِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَ قُلْ رَبِّ زِدْني عِلْماً (114) وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِ= 04;ى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْما= 11; (115) وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِ = 3;َةِ اسْجُدُوا ِلآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ أَبى (116) فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَ لِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِ= 80;َنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقى (117) إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فيه= 75; وَ لا تَعْرى (1= 18) وَ أَنَّكَ ل= 575; تَظْمَؤُا فيها وَ لا تَضْحى (119) فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطان¡= 5; قالَ يا آدَم= 615; هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ ال= 18;خُلْدِ وَ مُلْكٍ لا يَبْلى (120) فَأَكَلا مِنْها فَبَدَتْ لَهُما سَوْآتُهُم= 5; وَ طَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَ عَصى آدَم= 615; رَبَّهُ فَغَوى (121) ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَ هَدى (122) قالَ اهْبِطا مِنْها جَميعاً بَع= 18;ضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنّ¡= 4;كُمْ مِنّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُ= 83;ايَ فَلا يَضِلّ= 15; وَ لا يَشْقى (1= 23) وَ مَنْ أَعْ= 585;َضَ عَنْ ذِكْري فَإِنَّ لَه= 15; مَعيشَةً ضَ= 06;ْكاً وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; أَعْمى (124) قال¡= 4; رَبِّ لِمَ حَشَرْتَني أَعْمى وَ قَدْ كُنْتُ بَصيراً (125) قالَ كَذلِك= 14; أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسيتَها وَ كَذلِكَ ا= 604;ْيَوْمَ تُنْسى (126) وَ كَذلِكَ نَجْزي مَنْ = 571;َسْرَفَ وَ لَمْ يُؤْمِنْ بِآياتِ رَبِّهِ وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَ أَبْقى (127) أَ فَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا = 02;َبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ ف= 10; مَساكِنِهِ = 5;ْ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ ِلأُولِي النُّهى (128) وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِ= 06;ْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً وَ أَجَلٌ مُسَ= 05;ًّى (129) فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الش= 17;َمْسِ وَ قَبْلَ غُرُوبِها و= 14; مِنْ آناءِ ا= 604;لَّيْلِ فَسَبِّحْ و= 14; أَطْرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرْضى (130) وَ ل= 75; تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً م= 16;نْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَ = 7;ُمْ فيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى (131) وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاة¡= 6; وَ اصْطَبِر= 18; عَلَيْها لا نَسْئَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَ الْعاقِبَة¡= 5; لِلتَّقْوى (132) وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتينا بِآيَةٍ مِن= 18; رَبِّهِ أَ و= 614; لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ م= 75; فِي الصُّحُفِ اْلأُولى (133) و¡= 4; لَوْ أَنَّا أَهْلَكْنا = 7;ُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِ= 07;ِ لَقالُوا رَبَّنا لَو= 18; لا أَرْسَلْتَ = 73;ِلَيْنا رَسُولاً فَنَتَّبِع¡= 4; آياتِكَ مِن= 18; قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَ نَخْزى (134) قُل¡= 8; كُلٌّ مُتَرَبِّص¡= 2; فَتَرَبَّص¡= 5;وا فَسَتَعْلَ = 5;ُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدى (135)

47/ 46 Y سورةُ الواقِعَة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الر= 17;َحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَة¡= 5; (1) لَيْسَ لِوَقْعَتِ = 7;ا كاذِبَةٌ (2) خا= فِضَةٌ رافِعَةٌ (3) إِذا رُجَّت= 16; اْلأَرْضُ ر= 14;جّاً (4) وَ بُسَّتِ الْجِبالُ بَسّاً (5) فَكا= نَتْ هَباءً مُنْبَثّاً (6) وَ كُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً (7) فَأَصْحابُ الْمَيْمَن¡= 4;ةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَن¡= 4;ةِ (8) وَ أَصْحابُ الْمَشْئَم¡= 4;ةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَم¡= 4;ةِ (9) وَ السَّابِقُ = 8;نَ السَّابِقُ = 8;نَ (10) أُولئِكَ الْمُقَرَّ= 6;ُونَ (11) في جَنَّاتِ النَّعيمِ (12) ثُلَّةٌ مِن= 14; اْلأَوَّلي = 6;َ (13) وَ قَليلٌ مِنَ الْآخِرينَ (14) عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَة¡= 3; (15) مُتَّكِئين¡= 4; عَلَيْها مُ= 78;َقابِلينَ (16) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُو = 6;َ (17) بِأَكْوابٍ وَ أَباريقَ = 608;َ كَأْسٍ مِنْ مَعينٍ (18) لا يُصَدَّعُو = 6;َ عَنْها وَ لا يُنْزِفُون¡= 4; (19) وَ فاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّر¡= 5;ونَ (20) وَ لَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُون¡= 4; (21) وَ حُورٌ عينٌ (22) كَأَمْ= ;ثالِ اللُّؤْلُؤ¡= 6; الْمَكْنُو = 6;ِ (23) جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (24) لا يَسْمَعُون¡= 4; فيها لَغْوا= 11; وَ لا تَأْثيماً (25) إِلاَّ قيلا= 11; سَلاماً سَلاماً (26) وَ أَصْحابُ الْيَمينِ م= 75; أَصْحابُ الْيَمينِ (27) ف= ;ي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) وَ طَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) و= ;َ ظِلٍّ مَمْدُودٍ (30) وَ ماءٍ مَسْكُوبٍ (31) وَ فاكِهَةٍ كَثيرَةٍ (32) لا مَقْطُوعَة¡= 3; وَ لا مَمْنُ= 608;عَةٍ (33) وَ فُرُشٍ مَرْفُوعَة¡= 3; (34) إِنَّا أَنْشَأْنا = 7;ُنَّ إِنْشاءً (35) فَجَعَلْنا = 7;ُنَّ أَبْكاراً (36) ع= ;ُرُباً أَتْراباً (37) لأَصْحابِ الْيَمينِ (38) ث= ;ُلَّةٌ مِنَ اْلأَوَّلي = 6;َ (39) وَ ثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرينَ (40) وَ أَصْحابُ الشِّمالِ م= 75; أَصْحابُ الشِّمالِ (41) في سَمُومٍ و= 614; حَميمٍ (42) وَ ظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (43) لا بارِدٍ وَ لا كَريمٍ (44) إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِك= 14; مُتْرَفينَ (45) وَ كانُوا يُ= 589;ِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظيمِ (46) وَ كانُوا يَقُولُونَ أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُرا= 76;اً وَ عِظاماً أ= 614; إِنَّا لَمَبْعُوث¡= 5;ونَ (47) أَ وَ آباؤُنَا اْلأَوَّلُ = 8;نَ (48) قُلْ إِنَّ اْلأَوَّلي = 6;َ وَ الْآخِرينَ (49) لَمَجْمُوع¡= 5;ونَ إِلى ميقاتِ يَوْمٍ مَعْ= 04;ُومٍ (50) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّو = 6;َ الْمُكَذِّ= 6;ُونَ (51) لآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (52) فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْ= 76;ُطُونَ (53) فَشارِبُون¡= 4; عَلَيْهِ مِنَ الْحَم= 10;مِ (54) فَشارِبُون¡= 4; شُرْبَ الْهيمِ (55) هذا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (56) نَحْنُ خَلَ= 02;ْناكُمْ فَلَوْ لا تُصَدِّقُو = 6;َ (57) أَ فَرَأَيْ= ;تُمْ ما تُمْنُون= 14; (58) ءَ أَنْتُمْ تَخْلُقُون¡= 4;هُ أَمْ نَحْنُ الْخالِقُو = 6;َ (59) نَحْنُ قَدَّرْنا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ و= 14; ما نَحْنُ بِمَسْبُوق¡= 0;نَ (60) عَلى أَنْ ن¡= 5;بَدِّلَ أَمْثالَكُ = 5;ْ وَ نُنْشِئَكُ = 5;ْ في ما لا تَعْلَمُون¡= 4; (61) وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَة¡= 4; اْلأُولى فَلَوْ لا تَذَكَّرُو = 6;َ (62) أَ فَرَأَيْتُ = 5;ْ ما تَحْرُثُون¡= 4; (63) ءَ أَنْتُمْ تَزْرَعُون¡= 4;هُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُ = 8;نَ (64) لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا = 7;ُ حُطاماً فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُو = 6;َ (65) إِنَّا لَمُ= ;غْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُو = 6;َ (67) أَ فَرَأَيْ= ;تُمُ الْماءَ الَّذي تَشْرَبُون¡= 4; (68) ءَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُ = 5;ُوهُ مِنَ الْمُز= 18;نِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِل¡= 5;ونَ (69) لَوْ نَشاءُ جَعَلْناهُ أُجاجاً فَلَوْ لا تَ= 588;ْكُرُونَ (70) أَ فَرَأَيْتُ = 5;ُ النَّارَ الَّتي تُورُونَ (71) ءَ أَنْتُمْ أَنْشَأْتُ = 5;ْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤ¡= 5;نَ (72) نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَ مَتاعاً لِلْمُقْوي = 6;َ (73) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْ= 93;َظيمِ (74) فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ (75) وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَ= 05;ُونَ عَظيمٌ (76) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَريمٌ (77) في ك¡= 6;تابٍ مَكْنُونٍ (78) لا يَمَسُّه= 15; إِلاَّ الْم= 15;طَهَّرُونَ (79) تَنْزيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (80) أَ فَبِهذَا الْحَديثِ أَنْتُمْ مُ= 83;ْهِنُونَ (81) وَ تَجْعَلُون¡= 4; رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُو = 6;َ (82) فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُو = 5;َ (83) وَ أَنْتُمْ حينَئِذٍ تَنْظُرُون¡= 4; (84) وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَ لِنْ لا تُبْصِرُون¡= 4; (85) فَلَوْ لا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدي= 06;ينَ (86) تَرْجِعُون¡= 4;ها إِنْ كُنْتُ= 05;ْ صادِقينَ (87) فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُق= 14;رَّبينَ (88) فَرَوْحٌ وَ رَيْحانٌ وَ جَنَّةُ نَعيمٍ (89) وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمينِ (90) فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمينِ (91) وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُك= 14;ذِّبينَ الضَّالِّي = 6;َ (92) فَنُزُلٌ مِنْ حَميمٍ (93) وَ تَصْلِيَةُ جَحيمٍ (94) إِنّ= ;َ هذا لَهُوَ حَقُّ الْيَقينِ (95) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظيمِ (96)

48/ 47 Y سورةُ الشُّعَرَاœ= 9;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏طسم (1) تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ ا= 04;ْمُبينِ (2) لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنينَ (3) إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَل= 17;َتْ أَعْناقُهُ = 5;ْ لَها خاضِعينَ (4) وَ ما يَأْتيهِ= 05;ْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمنِ = 05;ُحْدَثٍ إِلاَّ كانُوا عَنْهُ مُعْرِضينَ (5) = فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتي = 7;ِمْ أَنْبؤُا ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (6) أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلَى اْلأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فيها مِنْ كُلِّ زَوْج= 13; كَريمٍ (7) إِنَّ في ذلِ= 603;َ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ مُؤْمِنينَ (8) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزيزُ ا= 04;رَّحيمُ (9) وَ إِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ا= 574;ْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (10) قَوْمَ فِرْ= ;عَوْنَ أَ لا يَتَّقُونَ (11) قالَ رَبِّ إِنّي أَخاف= 15; أَنْ يُكَذِّبُو = 6;ِ (12) وَ يَضيقُ صَدْري وَ لا يَنْطَلِقُ لِساني فَأَرْسِلْ إِلى هارُون= 14; (13) وَ لَهُمْ عَلَيَّ ذَن= 18;بٌ فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُون¡= 6; (14) قالَ كَلاَّ فَاذْهَبا بِآياتِنا إِنَّا مَعَكُمْ مُ= 87;ْتَمِعُونَ (15) فَأْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (16) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَني إِسْرائيلَ (17) قالَ أَ لَمْ نُرَبِّكَ فينا وَليدا= 11; وَ لَبِثْتَ فينا مِنْ عُمُرِكَ سِنينَ (18) وَ فَعَلْتَ فَ= 93;ْلَتَكَ الَّتي فَعَلْتَ وَ أَنْتَ مِنَ الْكافِرين¡= 4; (19) قالَ فَعَلْتُها إِذاً وَ أَن= 614;ا مِنَ الضَّالِّي = 6;َ (20) فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لي رَبّي حُكْم= 75;ً وَ جَعَلَني مِنَ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (21) وَ تِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَن= 18; عَبَّدْتَ بَني إِسْرائيلَ (22) قالَ فِرْعَ= 08;ْنُ وَ ما رَبُّ الْعالَمين¡= 4; (23) قالَ رَبُّ = 5;لسَّماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُمَ= 5; إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنينَ (24) قالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَ لا تَسْتَمِعُ = 8;نَ (25) قالَ رَبُّك= ;ُمْ وَ رَبُّ آبائِكُمُ اْلأَوَّلي = 6;َ (26) قالَ إِنَّ رَسُولَكُم¡= 5; الَّذي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُون¡= 2; (27) قالَ رَبُّ الْمَشْرِق¡= 6; وَ الْمَغْرِب¡= 6; وَ ما بَيْنَهُما = 73;ِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُون¡= 4; (28) قالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلهَاً غَيْري َلأَجْعَلَ = 6;َّكَ مِنَ الْمَسْجُو = 6;ينَ (29) قالَ أَ وَ لَوْ جِئْتُ= 03;َ بِشَيْ‏ءٍ مُبينٍ (30) قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (31) فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبينٌ (32) وَ نَزَعَ يَدَ= 07;ُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِر¡= 0;نَ (33) قالَ لِلْمََلإِ حَوْلَهُ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَليمٌ (34) يُريدُ أَنْ يُخْرِجَكُ = 5;ْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَما ذا تَأْمُرُون¡= 4; (35) قالُوا أَرْجِهْ وَ أَخاهُ وَ ابْعَثْ فِي الْمَدائِن¡= 6; حاشِرينَ (36) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَليمٍ (37) فَجُمِعَ السَّحَرَة¡= 5; لِميقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (38) وَ قيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُ = 8;نَ (39) لَعَلَّنا نَتَّبِعُ السَّحَرَة¡= 4; إِنْ كانُوا هُمُ الْغالِبين¡= 4; (40) فَلَمَّا جا= ;ءَ السَّحَرَة¡= 5; قالُوا لِفِرْعَوْ = 6;َ أَ إِنَّ لَن= 575; َلأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغ= 75;لِبينَ (41) قالَ نَعَمْ وَ إِنَّكُم= 18; إِذاً لَمِن= 14; الْمُقَرَّ= 6;ينَ (42) قالَ لَهُمْ مُوسى أَلْقُوا ما أَنْتُمْ مُلْقُونَ (43) فَأَلْقَوْ= 5; حِبالَهُمْ وَ عِصِيَّهُم¡= 8; وَ قالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغالِبُو = 6;َ (44) فَأَلْقى مُوسى عَصاه= 15; فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُون¡= 4; (45) فَأُلْقِيَ السَّحَرَة¡= 5; ساجِدينَ (46) قالُوا آمَن= 17;َا بِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (47) رَبِّ مُوسى وَ هارُونَ (48) قالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبيرُكُ = 5;ُ الَّذي عَلّ= 14;مَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; َلأُقَطِّع¡= 4;نَّ أَيْدِيَكُ = 5;ْ وَ أَرْجُلَ= 03;ُمْ مِنْ خِلافٍ وَ َلأُصَلِّب¡= 4;نَّكُمْ أَجْمَعينَ (49) قالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى = 585;َبِّنا مُنْقَلِبُ = 8;نَ (50) إِنَّا نَطْمَعُ أَ= 06;ْ يَغْفِرَ لَنا رَبُّن= 75; خَطايانا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (51) وَ أَوْحَيْ= ;نا إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُو = 6;َ (52) فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ = 01;ِي الْمَدائِن¡= 6; حاشِرينَ (53) إِنَّ هؤُلاءِ لَش= 16;رْذِمَةٌ قَليلُونَ (54) وَ إِنَّهُم= 18; لَنا لَغائِظُون¡= 4; (55) وَ إِنَّا لَجَميعٌ حاذِرُونَ (56) فَأَخْرَجْ = 6;اهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ (57) وَ كُنُوزٍ وَ مَقامٍ كَري= 05;ٍ (58) كَذلِكَ وَ أَوْرَثْنا = 7;ا بَني إِسْرا= 74;يلَ (59) فَأَتْبَعُ = 8;هُمْ مُشْرِقينَ (60) فَلَمَّا تَراءَا الْجَمْعان¡= 6; قالَ أَصْحابُ مُ= 08;سى إِنَّا لَمُدْرَكُ = 8;نَ (61) قالَ كَلاَّ إِنَّ مَعي رَبّي سَيَهْدينِ (62) فَأَوْحَيْ = 6;ا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِب= 18; بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَق¡= 4; فَكانَ كُلّ= 15; فِرْقٍ كَال= 91;َّوْدِ الْعَظيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخ= 14;رينَ (64) وَ أَنْجَيْنا مُوسى وَ مَن= 618; مَعَهُ أَجْمَعينَ (65) ثُمَّ أَغْرَقْنَ= 5; الْآخَرينَ (66) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَ= 85;ُهُمْ مُؤْمِنينَ (67) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (68) وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهيمَ (69) إِذْ قالَ ِلأَبيهِ وَ قَوْمِهِ ما تَعْبُدُون¡= 4; (70) قالُوا نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ لَها عاكِفينَ (71) قالَ هَلْ يَسْمَعُون¡= 4;كُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنْفَعُون¡= 4;كُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) قالُوا بَلْ وَجَدْنا آب= 75;ءَنا كَذلِكَ يَفْعَلُون¡= 4; (74) قالَ أَ فَرَأَيْتُ = 5;ْ ما كُنْتُمْ تَعْبُدُون¡= 4; (75) أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمُ اْلأَقْدَم¡= 5;ونَ (76) فَإِنَّهُم= ْ عَدُوٌّ لي إِلاَّ رَبّ= 14; الْعالَمين¡= 4; (77) الَّذي خَلَقَني فَهُوَ يَهْدينِ (78) وَ الَّذي هُوَ يُطْعِمُني وَ يَسْقينِ (79) وَ إِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفينِ (80) وَ الَّذي يُمي= 78;ُني ثُمَّ يُحْيينِ (81) وَ الَّذي أَطْ= 05;َعُ أَنْ يَغْفِرَ لي خَطيئَتي يَوْمَ الدّ= 16;ينِ (82) رَبِّ هَبْ لي حُكْماً و= 614; أَلْحِقْني = 76;ِالصَّالِح&#= 1610;نَ (83) وَ اجْعَلْ  = 4;ي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرينَ (84) وَ اجْعَلْن= 10; مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعيمِ (85) وَ اغْفِرْ ِلأَبي إِنَّهُ كان= 14; مِنَ الضَّالِّي = 6;َ (86) وَ لا تُخْزِني يَوْمَ يُبْعَثُون¡= 4; (87) يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَ لا بَنُونَ (88) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَليمٍ (89) وَ أُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (90) وَ بُرِّزَتِ الْجَحيمُ لِلْغاوينَ (91) وَ قيلَ لَهُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ تَعْبُدُون¡= 4; (92) مِنْ دُونِ اللَّهِ هَل= 18; يَنْصُرُون¡= 4;كُمْ أَوْ يَنْتَصِرُ = 8;نَ (93) فَكُبْكِبُ= وا فيها هُمْ وَ الْغاوُونَ (94) وَ جُنُودُ إِبْليسَ أَجْمَعُون¡= 4; (95) قالُوا وَ ه¡= 5;مْ فيها يَخْتَصِمُ = 8;نَ (96) تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفي ضَلالٍ مُبينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُ = 5;ْ بِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (98) وَ ما أَضَلَّنا إِلاَّ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (99) فَما لَنا مِنْ شافِعي= 06;َ (100) وَ لا صَديق= 13; حَميمٍ (101) فَلَوْ أَنّ= 14; لَنا كَرَّة= 11; فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (102) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ مُؤْمِنينَ (103) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (104)  = 3;َذَّبَتْ قَوْمُ نُوح= 13; الْمُرْسَل¡= 0;نَ (105) إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَ لا تَتَّقُونَ (106) إِنّي لَكُم= 18; رَسُولٌ أَم= 10;نٌ (107) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (108)  = 8;َ ما أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (109) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (110) قالُوا أَ نُؤْمِنُ لَكَ وَ اتَّبَعَكَ اْلأَرْذَل¡= 5;ونَ (111) قالَ وَ ما عِلْمي بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (112) إِنْ حِسابُهُمْ = 73;ِلاَّ عَلى رَبّي لَوْ تَشْعُرُون¡= 4; (113) وَ ما أَنَا بِطارِدِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (114) إِنْ أَنَا = 73;ِلاَّ نَذيرٌ مُبينٌ (115) قالُوا لَئِنْ لَمْ = 578;َنْتَهِ يا نُوحُ لَتَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الْمَرْجُو = 5;ينَ (116) قالَ رَبِّ إِنَّ قَوْم= 10; كَذَّبُونِ (117) فَافْتَحْ بَيْني وَ بَ= 610;ْنَهُمْ فَتْحاً وَ نَجِّني وَ مَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (118) فَأَنْجَيْ = 6;اهُ وَ مَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُو = 6;ِ (119) ثُمَّ أَغْرَقْنا بَعْدُ الْباقينَ (120) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَ= 85;ُهُمْ مُؤْمِنينَ (121) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَه= 15;وَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (122) كَذَّبَتْ عادٌ الْمُر= 18;سَلينَ (123) إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لا تَتَّقُونَ (124) إِنّي لَكُم= 18; رَسُولٌ أَمينٌ (125) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (126) وَ ما أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (127) أَ تَبْنُونَ ب= 16;كُلِّ ريعٍ آيَةً تَعْبَثُون¡= 4; (128) وَ تَتَّخِž= 4;ُونَ مَصانِعَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَخْلُدُون¡= 4; (129) وَ إِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارينَ (130) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (131) وَ اتَّقُوا الَّذي أَمَدَّكُم¡= 8; بِما تَعْلَ= 05;ُونَ (132) أَمَدَّكُم¡= 8; بِأَنْعامٍ وَ بَنينَ (133) و= 14; جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ (134) إِنّي أَخاف= 15; عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظيمٍ (135) قال¡= 5;وا سَواءٌ عَلَيْنا أَ وَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْواعِظين¡= 4; (136) إِنْ هذا إِلاَّ خُلُقُ اْلأَوَّلي = 6;َ (137) وَ ما نَحْن= 15; بِمُعَذَّب¡= 0;نَ (138) فَكَذَّبُو = 7;ُ فَأَهْلَكْ = 6;اهُمْ إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ مُؤْمِنينَ (139) وَ إِنَّ رَب= 617;َكَ لَهُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (140) كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (141) إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ أَ لا تَتَّقُونَ (142) إِنّي لَكُم= 18; رَسُولٌ أَمينٌ (143) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (144) وَ ما أَسْئَ= 604;ُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِ= 04;اَّ عَلى رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (145) أَ تُتْرَكُون¡= 4; في ما هاهُنا آمِنينَ (146) في جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ (147) وَ زُرُوعٍ وَ نَخْلٍ طَلْعُها هَضيمٌ (148) وَ تَنْحِتُون¡= 4; مِنَ الْجِب= 75;لِ بُيُوتاً فارِهينَ (149) فَاتَّقُوا = 75;للَّهَ وَ أَطيعُون= 16; (150) وَ لا تُطيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِف¡= 0;نَ (151) الَّذينَ يُفْسِدُون¡= 4; فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا يُصْلِحُ= 08;نَ (152) قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ = 575;لْمُسَحَّر&= #1610;نَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْ= 04;ُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن= 18; كُنْتَ مِنَ = 575;لصَّادِقين&= #1614; (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (155) وَ لا تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَ = 3;ُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَظيمٍ (156) فَعَقَرُوه= 5; فَأَصْبَحُ = 8;ا نادِمينَ (157) فَأَخَذَهُ = 5;ُ الْعَذابُ إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَ= 85;ُهُمْ مُؤْمِنينَ (158) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَه= 15;وَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (159) كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوط= 13; الْمُرْسَل¡= 0;نَ (160) إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَ لا تَتَّقُونَ (161) إِنّي لَكُم= 18; رَسُولٌ أَمينٌ (162) فَاتَّقُوا = 75;للَّهَ وَ أَطيعُون= 16; (163) وَ ما أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (164) أَ تَأْتُونَ الذُّكْران¡= 4; مِنَ الْعالَمين¡= 4; (165) وَ تَذَرُونَ م= 75; خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْواجِكُ = 5;ْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عادُ= 08;نَ (166) قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا = 604;ُوطُ لَتَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الْمُخْرَج¡= 0;نَ (167) قالَ إِنّي لِعَمَلِكُ = 5;ْ مِنَ الْقالينَ (168) رَبِّ نَجِّني وَ أَهْلي مِمَّا يَعْمَلُون¡= 4; (169) فَنَجَّيْن= 5;هُ وَ أَهْلَهُ أَجْمَعينَ (170) إِلاَّ عَجُوزاً فِ= 10; الْغابِرين¡= 4; (171) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرينَ (172) وَ أَمْطَرْنا = 93;َلَيْهِمْ مَطَراً فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَر¡= 0;نَ (173) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَ= 77;ً وَ ما كانَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ مُؤْمِنينَ (174) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (175) كَذَّبَ أَصْحابُ اْلأَيْكَة¡= 6; الْمُرْسَل¡= 0;نَ (176) إِذْ قالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَ لا تَتَّقُو= 06;َ (177) إِنّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمينٌ (178) فَا= 8;َّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (179) وَ ما أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ = 573;ِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (180) أَوْفُوا الْكَيْلَ و= 14; لا تَكُونُو= 75; مِنَ الْمُخْسِر¡= 0;نَ (181) وَ زِنُوا بِالْقِسْط= 5;سِ الْمُسْتَق¡= 0;مِ (182) وَ لا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُ = 5;ْ وَ لا تَعْثَوْا ف= 16;ي اْلأَرْضِ مُفْسِدينَ (183) وَ اتَّقُوا الَّذي خَلَقَكُمْ وَ الْجِبِلَّ= 7;َ اْلأَوَّلي = 6;َ (184) قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّž= 5;ينَ (185) وَ ما أَنْت= 14; إِلاَّ بَشَرٌ مِثْ= 04;ُنا وَ إِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكاذِبين¡= 4; (186) فَأَسْقِطْ عَلَيْنا كِسَفاً مِن= 14; السَّماءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (187) قالَ رَبّي أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (188) فَكَذَّبُو= ;هُ فَأَخَذَهُ = 5;ْ عَذابُ يَوْمِ الظّ= 15;لَّةِ إِنَّهُ كان= 14; عَذابَ يَوْمٍ عَظي= 05;ٍ (189) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً وَ م= 575; كانَ أَكْثَ= 85;ُهُمْ مُؤْمِنينَ (190) وَ إِنَّ رَب= 617;َكَ لَهُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (191) وَ إِنَّهُ لَتَنْزيلُ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (192) نَزَلَ بِه¡= 6; الرُّوحُ اْلأَمينُ (193) عَلى قَلْبِكَ لِ= 78;َكُونَ مِنَ الْمُنْذِر¡= 0;نَ (194) بِلِسانٍ ع¡= 4;رَبِيٍّ مُبينٍ (195) وَ إِنَّهُ لَف= 10; زُبُرِ اْلأ= 14;وَّلينَ (196) أَ وَ لَمْ ي= 614;كُنْ لَهُمْ آيَة= 11; أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَني إِسْرائيلَ (197) وَ لَوْ نَزَّلْناه¡= 5; عَلى بَعْضِ اْلأَعْجَم¡= 0;نَ (198) فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنينَ (199) كَذلِكَ سَلَكْناهُ في قُلُوبِ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (200) لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ اْلأَليمَ (201) فَيَأْتِيَ = 7;ُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (202) فَيَقُولُو= ;ا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُون¡= 4; (203) أَ فَبِعَذابِ = 6;ا يَسْتَعْجِ = 4;ُونَ (204) أَ فَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّع= 18;ناهُمْ سِنينَ (205) ثُمَّ جاءَهُمْ ما = 603;انُوا يُوعَدُونَ (206) ما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يُمَتَّعُو = 6;َ (207) وَ ما أَهْل= 14;كْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ لَها مُنْذِرُون¡= 4; (208) ذِكْرى وَ م= 75; كُنَّا ظالِمينَ (209) و¡= 4; ما تَنَزَّلَت¡= 8; بِهِ الشَّياطين¡= 5; (210) وَ ما يَنْب= 14;غي لَهُمْ وَ ما يَسْتَطيعُ = 8;نَ (211) إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُول¡= 5;ونَ (212) فَلا تَدْع¡= 5; مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّ= 6;ينَ (213) وَ أَنْذِر¡= 8; عَشيرَتَكَ اْلأَقْرَب¡= 0;نَ (214) وَ اخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤ= 18;مِنينَ (215) فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنّ= 10; بَري‏ءٌ مِمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (216) وَ تَوَكَّلْ عَلَى الْعَزيزِ الرَّحيمِ (217) = 5;لَّذي يَراكَ حينَ تَقُومُ (218) وَ تَقَلُّبَك¡= 4; فِي السَّاجِدي = 6;َ (219) إِنَّهُ هُوَ السَّم= 10;عُ الْعَليمُ (220) هَلْ أُنَبِّئُك¡= 5;مْ عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطين¡= 5; (221) تَنَزَّلُ عَلى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ (222) يُل¡= 8;قُونَ السَّمْعَ و= 14; أَكْثَرُهُ = 5;ْ كاذِبُونَ (223) وَ الشُّعَراء¡= 5; يَتَّبِعُه¡= 5;مُ الْغاوُونَ (224) أَ لَمْ تَرَ أَنَّهُمْ ف= 10; كُلِّ وادٍ يَهيمُونَ (225) وَ أَنَّهُم= 18; يَقُولُونَ = 05;ا لا يَفْعَلُون¡= 4; (226) إِلاَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ ذَكَرُوا اللَّهَ كَثيراً وَ انْتَصَرُو= 5; مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا وَ سَيَعْلَمُ الَّذينَ ظَ= 04;َمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُ = 8;نَ (227)

49/ 48 Y سورةُ النَّمل

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏طس تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَ كِتابٍ مُ= 576;ينٍ (1) هُدًى وَ بُشْرى لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (2) الَّذينَ يُقيمُونَ الصَّلاةَ و= 14; يُؤْتُونَ ا= 04;زَّكاةَ وَ هُمْ بِالْآخِرَ= 7;ِ هُمْ يُوقِن= 15;ونَ (3) إِنَّ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمالَهُ = 5;ْ فَهُمْ يَعْمَهُون¡= 4; (4) أُوْلئِكَ الَّذينَ لَ= 07;ُمْ سُوءُ الْعَذابِ و= 14; هُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ اْلأَخْسَر¡= 5;ونَ (5) وَ إِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ عَليمٍ (6) إِذْ قالَ مُوسى ِلأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ ناراً سَآتيكُمْ مِنْها بِخَبَرٍ أَوْ آتيكُم= 18; بِشِهابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُم¡= 8; تَصْطَلُون¡= 4; (7) فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ أَن= 18; بُورِكَ مَن= 18; فِي النَّار= 16; وَ مَنْ حَوْلَها وَ سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (8) يا مُوسى إِن= ;َّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (9) و= َ أَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً و= 14; لَمْ يُعَقِّبْ ي= 75; مُوسى لا تَخَفْ إِنّ= 10; لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (10) إِلاَّ مَنْ= ; ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوء= 13; فَإِنّي غَفُورٌ رَحيمٌ (11) وَ أَدْخِلْ يَ= 83;َكَ في جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ في تِسْعِ آيات= 13; إِلى فِرْعَوْنَ = 08;َ قَوْمِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاس= 16;قينَ (12) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا هذا سِحْرٌ مُبينٌ (13) وَ جَحَدُوا بِها وَ اسْتَيْقَن¡= 4;تْها أَنْفُسُهُ = 5;ْ ظُلْماً وَ عُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (14) وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُودَ وَ سُلَيْمانَ عِلْماً وَ قالاَ الْحَ= 05;ْدُ لِلَّهِ الَّذي فَضَّلَنا عَلى كَثيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (15) وَ وَرِثَ سُلَيْمانُ داوُودَ وَ قالَ يا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنا مَنْطِقَ الطَّيْرِ و= 14; أُوتينا مِن= 18; كُلِّ شَيْ‏ءٍ إِنَّ هذا لَ= 607;ُوَ الْفَضْلُ الْمُبينُ (16) وَ حُشِرَ لِسُلَيْما = 6;َ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَ اْلإِنْسِ و= 14; الطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (17) حَتَّى إِذا أَتَوْا عَل= 09; وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْ= 04;َةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُ = 5;ْ لا يَحْطِمَنّ¡= 4;كُمْ سُلَيْمانُ = 08;َ جُنُودُهُ و= 14; هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (18) فَتَبَسَّم= َ ضاحِكاً مِن= 18; قَوْلِها وَ قالَ رَبِّ أَوْزِعْني أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتي أَنْ= 93;َمْتَ عَلَيَّ وَ عَلى والِدَيَّ و= 14; أَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ وَ أَدْخِلْني بِرَحْمَتِ = 3;َ في عِبادِكَ الصَّالِحي = 6;َ (19) وَ تَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَ= 609; الْهُدْهُد¡= 4; أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبين¡= 4; (20) لأُعَذِّبَ = 6;َّهُ عَذاباً شَديداً أَو= 18; َلأَذْبَحَ&= #1606;َّهُ أَوْ لَيَأْتِيَ = 6;ّي بِسُلْطانٍ مُبينٍ (21) فَمَكَثَ غَيْرَ بَعيدٍ فَقا= 04;َ أَحَطْتُ بِما لَمْ تُحِطْ بِهِ وَ جِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقينٍ (22) إِنّي وَجَد= 18;تُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُ = 5;ْ وَ أُوتِيَت= 18; مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ لَها عَرْشٌ عَظيمٌ (23) وَجَ= ;دْتُها وَ قَوْمَها يَسْجُدُون¡= 4; لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ زَيَّنَ لَه= 15;مُ الشَّيْطان¡= 5; أَعْمالَهُ = 5;ْ فَصَدَّهُم¡= 8; عَنِ السَّب= 10;لِ فَهُمْ لا يَهْتَدُون¡= 4; (24) أَلاَّ يَسْ= ;جُدُوا لِلَّهِ الَّذي يُخْرِجُ الْخَبْ‏ءَ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ يَعْلَمُ ما تُخْفُون= 14; وَ ما تُعْلِنُون¡= 4; (25) اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ (26) قالَ سَنَنْظُرُ أَ صَدَقْتَ = 571;َمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبين¡= 4; (27) اذْهَبْ بِك= ;ِتابي هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَل= 17;َ عَنْهُمْ فَانْظُرْ م= 75; ذا يَرْجِعُ= 08;نَ (28) قالَتْ يا أَيُّهَا الْمََلأُ إِنّي أُلْق= 16;يَ إِلَيَّ كِتابٌ كَريمٌ (29) إِنَّهُ مِن= 18; سُلَيْمانَ وَ إِنَّهُ  بِسْمِ الل= 17;َهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ  (30) أَلاَّ تَعْ= 04;ُوا عَلَيَّ وَ أْتُوني مُسْلِمينَ (31) قالَتْ يا أَيُّهَا الْمََلأُ أَفْتُوني ف= 10; أَمْري ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً حَتَّى تَشْ= 07;َدُونِ (32) قالُوا نَحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ وَ أُولُوا بَأْسٍ شَديدٍ وَ اْلأَمْرُ إِلَيْكِ فَ= 75;نْظُري ما ذا تَأْمُرينَ (33) قالَتْ إِنّ= 14; الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوه= 5; وَ جَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِها أَذِلَّةً و= 14; كَذلِكَ يَفْعَلُون¡= 4; (34) وَ إِنّي مُž= 5;ْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّة¡= 3; فَناظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (35) فَلَمَّا جا= ;ءَ سُلَيْمانَ قالَ أَ تُمِدُّونَ = 6;ِ بِمالٍ فَما آتانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتاك= 15;مْ بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّت¡= 6;كُمْ تَفْرَحُون¡= 4; (36) ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِ¡= 0;َنَّهُمْ بِجُنُودٍ ل= 75; قِبَلَ لَهُمْ بِها = 608;َ لَنُخْرِجَ = 6;َّهُمْ مِنْها أَذِلَّةً و= 14; هُمْ صاغِرُونَ (37) قالَ يا أَيُّهَا الْمَلَؤُا أَيُّكُمْ يَأْتيني بِعَرْشِها قَبْلَ أَنْ يَأْتُوني مُسْلِمينَ (38) قالَ عِفْريتٌ مِنَ الْجِن= 17;ِ أَنَا آتيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُوم= 14; مِنْ مَقامِكَ وَ إِنّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أ= 14;مينٌ (39) قالَ الَّذي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ = 575;لْكِتابِ أَنَا آتيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَ= 83;َّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرّ¡= 1;ا عِنْدَهُ قالَ هذا مِن= 618; فَضْلِ رَبّ= 10; لِيَبْلُوَ = 6;ي ءَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُ= 85;ُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبّي غَنِي= 17;ٌ كَريمٌ (40) قالَ نَكِّرُوا لَها عَرْشَها نَنْظُرْ أَ تَهْتَدي أَمْ تَكُون= 15; مِنَ الَّذينَ لا يَهْتَدُون¡= 4; (41) فَلَمَّا جاءَتْ قيلَ أَ هكَذا عَرْشُكِ قالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَ أُوت= 610;نَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها وَ كُنَّا مُسْ= 04;ِمينَ (42) وَ صَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنَّها كانَتْ مِنْ = 602;َوْمٍ كافِرينَ (43) قيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَ كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها قالَ إِنَّه= 15; صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَواريرَ قالَتْ رَبّ= 16; إِنّي ظَلَمْتُ نَفْسي وَ أَسْلَمْتُ = 05;َعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (44) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُود= 14; أَخاهُمْ صا= 04;ِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذا هُمْ = 601;َريقانِ يَخْتَصِمُ = 8;نَ (45) قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِ = 4;ُونَ بِالسَّيِّ= 4;َةِ قَبْلَ الْحَسَنَة¡= 6; لَوْ لا تَسْتَغْفِž= 5;ُونَ اللَّهَ لَع= 14;لَّكُمْ تُرْحَمُون¡= 4; (46) قالُوا اطَّيَّرْن= 5; بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ = 93;ِنْدَ اللَّهِ بَل= 18; أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْ= 78;َنُونَ (47) وَ كانَ فِي الْمَدينَة¡= 6; تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُون¡= 4; فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا يُصْلِحُ= 08;نَ (48) قالُوا تَقاسَمُوا بِاللَّهِ ل= 14;نُبَيِّتَن&#= 1617;َهُ وَ أَهْلَهُ ثُمَّ لَنَق= 15;ولَنَّ لِوَلِيِّه¡= 6; ما شَهِدْنا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَ إِنَّا لَصادِقُون¡= 4; (49) وَ مَكَرُوا مَكْراً وَ مَكَرْنا مَكْراً وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (50) فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْناه¡= 5;مْ وَ قَوْمَهُ= 05;ْ أَجْمَعينَ (51) فَتِلْكَ بُيُوتُهُم¡= 8; خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ في ذلِكَ َلآيَ= 77;ً لِقَوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (52) وَ أَنْجَيْنَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ (53) وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُون= 14; الْفاحِشَة¡= 4; وَ أَنْتُمْ تُبْصِرُون¡= 4; (54) أَ إِنَّكُمْ لَتَأْتُون¡= 4; الرِّجالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنْتُمْ قَ= 08;ْمٌ تَجْهَلُون¡= 4; (55) فَما كانَ جَوابَ قَوْ= 05;ِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُ = 5;ْ إِنَّهُمْ أُناسٌ يَتَ= 91;َهَّرُونَ (56) فَأَنْجَيْ = 6;اهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَه¡= 5; قَدَّرْناه= 5; مِنَ الْغاب= 16;رينَ (57) وَ أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَس= 75;ءَ مَطَرُ الْمُنْذَر¡= 0;نَ (58) قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذينَ اصْطَفى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (59) أَمَّنْ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ أَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْ= 76;َتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ بَل= 18; هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُون¡= 4; (60) أَمَّنْ جَعَلَ اْلأَرْضَ قَراراً وَ جَعَلَ خِلالَها أَنْهاراً و= 14; جَعَلَ لَها = 585;َواسِيَ وَ جَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَي¡= 8;نِ حاجِزاً أَ إِلهٌ مَعَ اللَّهِ بَل= 18; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (61) أَمَّنْ يُجيبُ الْم= 15;ضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَ يَكْشِفُ السُّوءَ وَ يَجْعَلُكُ = 5;ْ خُلَفاءَ اْلأَرْضِ أ= 14; إِلهٌ مَعَ اللَّه= 16; قَليلاً ما تَذَكَّرُو = 6;َ (62) أَمَّنْ يَهْديكُمْ في ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ = 575;لْبَحْرِ وَ مَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَ إِلهٌ مَع= 614; اللَّهِ تَعالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (63) أَمَّنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ وَ مَنْ يَرْزُقُكُ = 5;ْ مِنَ السَّم= 75;ءِ وَ اْلأَرْض= 16; أَ إِلهٌ مَع= 614; اللَّهِ قُل= 18; هاتُوا بُرْهانَكُ = 5;ْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (64) قُ= ;لْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; الْغَيْبَ إِلاَّ اللَّهُ وَ م= 575; يَشْعُرُون¡= 4; أَيَّانَ يُبْعَثُون¡= 4; (65) بَلِ ادَّار= ;َكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ في شَكٍّ مِنْه= 75; بَلْ هُمْ مِنْها عَمُونَ (66) وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا أَ إِذا كُنَّا تُراباً وَ آباؤُنا أَ إِنَّا لَمُخْرَجُ = 8;نَ (67) لَقَدْ وُعِدْنا هذ= 75; نَحْنُ وَ آباؤُنا مِن= 18; قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطيرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (68) قُلْ سيرُوا فِي اْلأَرْضِ فَانْظُرُو= 5; كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (69) وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ لا تَكُنْ في ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُون¡= 4; (70) وَ يَقُولُو= ;نَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صا= 83;ِقينَ (71) قُلْ عَسى أَنْ يَكُون= 14; رَدِفَ لَكُ= 05;ْ بَعْضُ الَّذي تَسْتَعْجِ = 4;ُونَ (72) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْل= 13; عَلَى النَّ= 75;سِ وَ لَكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَشْكُرُ= 08;نَ (73) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُدُورُهُم¡= 8; وَ ما يُعْلِنُون¡= 4; (74) وَ ما مِنْ غائِبَةٍ فِ= 10; السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ إِلاَّ في كِتابٍ مُبينٍ (75) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَل= 09; بَني إِسْرائيلَ أَكْثَرَ الَّذي هُمْ فيهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ (76) وَ إِنَّهُ لَهُدًى وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (77) إِنَّ رَبَّكَ يَقْضي بَيْنَهُمْ بِحُكْمِهِ وَ هُوَ الْعَزيزُ الْعَليمُ (78) فَتَوَكَّل¡= 8; عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ ال= 18;مُبينِ (79) إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى و= 14; لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّو= 18;ا مُدْبِرينَ (80) وَ ما أَنْتَ بِهادِي الْ= 93;ُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِ = 5;ْ إِنْ تُسْمِ= 93;ُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْ= 04;ِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ اْلأَر= 18;ضِ تُكَلِّمُه¡= 5;مْ أَنَّ النَّاسَ كا= 06;ُوا بِآياتِنا ل= 75; يُوقِنُونَ (82) وَ يَوْمَ نَ= 581;ْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآياتِنا فَهُمْ يُوزَعُونَ (83) حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُم¡= 8; بِآياتي وَ لَمْ تُحيطُوا بِها عِلْما= 11; أَمَّا ذا كُ= 606;ْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (84) وَ وَقَعَ الْقَوْلُ ع= 14;لَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُون¡= 4; (85) أَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا ا= 04;لَّيْلَ لِيَسْكُنُ = 8;ا فيهِ وَ النَّهارَ م= 15;بْصِراً إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يُ= 72;ْمِنُونَ (86) وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِ= 10; الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ مَنْ فِي اْلأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ اللَّه= 15; وَ كُلٌّ أَتَوْهُ داخِرينَ (87) وَ تَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَ هِيَ تَمُرّ= 15; مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذي أَتْ= 02;َنَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ إِنَّهُ خَبيرٌ بِما تَفْعَلُون¡= 4; (88) مَنْ جاءَ بِالْحَسَن¡= 4;ةِ فَلَهُ خَيْ= 85;ٌ مِنْها وَ هُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ (89) وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّ= 4;َةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُم¡= 8; فِي النَّار= 16; هَلْ تُجْزَ= 08;ْنَ إِلاَّ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (90) إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَة¡= 6; الَّذي حَرَّمَها و= 14; لَهُ كُلُّ شَيْ‏ءٍ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُون= 14; مِنَ الْمُسْلِم¡= 0;نَ (91) وَ أَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدي لِ= 06;َفْسِهِ وَ مَنْ ضَلّ= 614; فَقُلْ إِنَّما أَن= 14;ا مِنَ الْمُنْذِر¡= 0;نَ (92) وَ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُريكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُ = 8;نَها وَ ما رَبُّك= 614; بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (93)

50/ 49 Y سورةُ القَصَص

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * طسم (1) تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ (2) نَتْلُوا عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسى وَ فِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (3) إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي اْلأَرْضِ و= 14; جَعَلَ أَهْلَها شِيَعاً يَسْتَضْعِ = 1;ُ طائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْناءَهُ = 5;ْ وَ يَسْتَحْيي نِساءَهُمْ إِنَّهُ كان= 14; مِنَ الْمُف= 18;سِدينَ (4) وَ نُريدُ أَنْ نَمُنّ= 14; عَلَى الَّذ= 10;نَ اسْتُضْعِف¡= 5;وا فِي اْلأَرْضِ و= 14; نَجْعَلَهُ&= #1605;ْ أَئِمَّةً و= 14; نَجْعَلَهُ = 5;ُ الْوارِثين¡= 4; (5) وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي اْلأَرْضِ و= 14; نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُم= 5; مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُون¡= 4; (6) وَ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقيهِ فِي الْيَمّ= 16; وَ لا تَخافي وَ لا تَحْزَني إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَ جاعِلُوهُ مِنَ الْمُر= 18;سَلينَ (7) فَالْتَقَط¡= 4;هُ آلُ فِرْعَو= 18;نَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَ حَزَناً إِن= 17;َ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُم= 5; كانُوا خاطِ= 74;ينَ (8) وَ قالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ = 02;ُرَّتُ عَيْنٍ لي وَ لَكَ لا تَقْتُلُوه¡= 5; عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَه¡= 5; وَلَداً وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (9) وَ أَصْبَحَ فُؤادُ أُمّ= 16; مُوسى فارِغاً إِن= 18; كادَتْ لَتُ= 76;ْدي بِهِ لَوْ لا أَنْ رَبَطْنا عَلى قَلْبِ= 07;ا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (10) وَ قالَتْ ِلأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (11) وَ حَرَّمْن= ;ا عَلَيْهِ الْمَراضِع¡= 4; مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُم¡= 8; عَلى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْ= 01;ُلُونَهُ لَكُمْ وَ هُمْ لَهُ ناصِحُونَ (12) فَرَدَدْنا = 7;ُ إِلى أُمِّه= 16; كَيْ تَقَرّ= 14; عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ وَ لِتَعْلَمَ = 71;َنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ لكِنَّ أَكْ= 79;َرَهُمْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (13) وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُ= 83;َّهُ وَ اسْتَوى آتَيْناهُ حُكْماً وَ ع= 616;لْماً وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (14) وَ دَخَلَ الْمَدينَة¡= 4; عَلى حينِ غَفْلَةٍ مِ= 06;ْ أَهْلِها فَوَجَدَ فيها رَجُلَيْنِ = 10;َقْتَتِلان&#= 1616; هذا مِنْ شيعَتِهِ وَ هذا مِنْ عَد= 615;وِّهِ فَاسْتَغاث¡= 4;هُ الَّذي مِنْ شيعَتِهِ عَلَى الَّذ= 10; مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسى فَقَض= 09; عَلَيْهِ قالَ هذا مِن= 618; عَمَلِ الشّ= 14;يْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبينٌ (15) قالَ رَبِّ إِنّي ظَلَمْتُ نَفْسي فَاغْفِرْ ل= 10; فَغَفَرَ لَهُ إِنَّه= 15; هُوَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ (16) قالَ رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ = 93;َلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهيراً لِلْمُجْرِ = 5;ينَ (17) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدينَة¡= 6; خائِفاً يَت= 14;رَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَر¡= 4;هُ بِاْلأَمْس¡= 6; يَسْتَصْرِž= 2;ُهُ قالَ لَهُ مُ= 608;سى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبينٌ (18) فَلَمَّا أَ= 06;ْ أَرادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذي هُوَ عَدُوّ= 12; لَهُما قالَ يا مُوسى أَ تُريدُ أَنْ = 578;َقْتُلَني كَما قَتَلْتَ نَفْساً بِاْلأَمْس¡= 6; إِنْ تُريدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً ف= 16;ي اْلأَرْضِ و= 14; ما تُريدُ أَنْ تَكُون= 14; مِنَ الْمُصْلِح¡= 0;نَ (19) وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدينَة¡= 6; يَسْعى قالَ يا مُوسى إِن= 617;َ الْمََلأَ يَأْتَمِرُ = 8;نَ بِكَ لِيَقْ= 78;ُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنّي لَكَ مِنَ النَّاصِحي = 6;َ (20) فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّب¡= 5; قالَ رَبِّ نَجِّني مِن= 14; الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (21) وَ لَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقاءَ مَدْيَنَ قالَ عَسى رَبّي أَنْ يَهْدِيَني سَواءَ السّ= 14;بيلِ (22) وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَ= 80;َدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِن= 14; النَّاسِ يَسْقُونَ و= 14; وَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَي¡= 8;نِ تَذُودانِ قالَ ما خَطْبُكُما قالَتا لا نَسْقي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ و= 14; أَبُونا شَيْخٌ كَبيرٌ (23) فَسَقى لَهُما ثُمّ= 14; تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبّ= 16; إِنّي لِما أ= 614;نْزَلْتَ إِلَيَّ مِن= 18; خَيْرٍ فَقيرٌ (24) فَجا= ;ءَتْهُ إِحْداهُما تَمْشي عَلَ= 09; اسْتِحْياء¡= 3; قالَتْ إِنّ= 14; أَبي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَ = 3;َ أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا فَلَمَّا جا= 69;َهُ وَ قَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قالَ لا تَخَ= 601;ْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (25) قالَتْ إِحْداهُما يا أَبَتِ اسْتَأْجِر¡= 8;هُ إِنَّ خَيْر= 14; مَنِ اسْتَأْجَر¡= 8;تَ الْقَوِيُّ اْلأَمينُ (26) قالَ إِنّي أُريدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ عَ= 04;ى أَنْ تَأْجُرَني ثَمانِيَ حِجَجٍ فَإِ= 06;ْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِنْدِكَ وَ = 605;ا أُريدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُني إِنْ شاءَ ال= 604;َّهُ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (27) قالَ ذلِكَ بَيْني وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا اْلأَجَلَي¡= 8;نِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ وَ اللَّهُ عَل= 09; ما نَقُولُ وَكيلٌ (28) فَلَمَّا قَضى مُوسَى اْلأَجَلَ و= 14; سارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ ج= 575;نِبِ الطُّورِ ناراً قالَ ِلأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ ناراً لَعَلِّي آت= 10;كُمْ مِنْها بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّا= 85;ِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَصْطَلُون¡= 4; (29) فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِن= 18; شاطِئِ الْوادِ اْل= 71;َيْمَنِ فِي الْبُقْعَة¡= 6; الْمُبارَك¡= 4;ةِ مِنَ الشَّج= 14;رَةِ أَنْ يا مُوس= 609; إِنّي أَنَا اللَّهُ رَب= 17;ُ الْعالَمين¡= 4; (30) وَ أَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَلَ= 05;َّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ وَلّ= 14;ى مُدْبِراً و= 14; لَمْ يُعَقِّبْ ي= 75; مُوسى أَقْبِلْ وَ لا تَخَفْ إِنَّكَ مِن= 14; الْآمِنينَ (31) اسْلُكْ يَدَكَ في جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَ اضْمُمْ إِل= 14;يْكَ جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذانِكَ بُ= 85;ْهانانِ مِنْ رَبِّك= 14; إِلى فِرْعَوْنَ = 08;َ مَلاَئِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاس= 16;قينَ (32) قالَ رَبِّ إِنّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُون¡= 6; (33) وَ أَخي هار¡= 5;ونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنّي لِساناً فَأَرْسِلْ = 7;ُ مَعي رِدْءا= 11; يُصَدِّقُن¡= 0; إِنّي أَخاف= 15; أَنْ يُكَذِّبُو = 6;ِ (34) قالَ سَنَشُدُّ ع= 14;ضُدَكَ بِأَخيكَ وَ نَجْعَلُ لَكُما سُلْ= 91;اناً فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُما بِآياتِنا أَنْتُما وَ مَنِ اتَّبَعَكُ = 5;َا الْغالِبُو = 6;َ (35) فَلَمَّا جاءَهُمْ مُوسى بِآياتِنا بَيِّناتٍ قالُوا ما هذ= 575; إِلاَّ سِحْرٌ مُفْتَرًى و= 14; ما سَمِعْنا بِهذا في آبائِنَا اْلأَوَّلي = 6;َ (36) وَ قالَ مُوسى رَبّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَ مَنْ تَكُون= 15; لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا ي= 615;فْلِحُ الظَّالِمُ = 8;نَ (37) وَ قالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمََلأُ م= 75; عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ = 573;ِلهٍ غَيْري فَأَوْقِدْ لي يا هامانُ عَلَى الطِّ= 10;نِ فَاجْعَلْ ل= 10; صَرْحاً لَعَلّي أَط= 17;َلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى وَ إِنّي َلأَظُنُّه¡= 5; مِنَ الْكاذِبين¡= 4; (38) وَ اسْتَكْبَر¡= 4; هُوَ وَ جُنُودُهُ فِي اْلأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنا لا يُرْجَعُون¡= 4; (39) فَأَخَذْنا = 7;ُ وَ جُنُودَه= 15; فَنَبَذْنا = 7;ُمْ فِي الْيَمّ= 16; فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمي = 6;َ (40) وَ جَعَلْنا= ;هُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; لا يُنْصَرُون¡= 4; (41) وَ أَتْبَعْ= ;ناهُمْ في هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَ = 610;َوْمَ الْقِيامَة¡= 6; هُمْ مِنَ الْمَقْبُوž= 1;ينَ (42) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ م= 16;نْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَ= 5; الْقُرُونَ اْلأُولى بَصائِرَ لِلنَّاسِ و= 14; هُدًى وَ رَح= 618;مَةً لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (43) وَ ما كُنْت¡= 4; بِجانِبِ الْغَرْبِي¡= 7;ِ إِذْ قَضَيْنا إِ= 04;ى مُوسَى اْلأَمْرَ و= 14; ما كُنْتَ مِنَ الشَّا= 07;ِدينَ (44) وَ لكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً فَ= 78;َطاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ و= 14; ما كُنْتَ ثاوِياً في أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُوا عَ= 04;َيْهِمْ آياتِنا وَ لكِنَّا كُنَّا مُرْسِلينَ (45) وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ نادَيْ= 06;ا وَ لكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّك= 14; لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (46) وَ لَوْ لا أَنْ تُصيبَهُمْ مُصيبَةٌ بِما قَدَّم= 14;تْ أَيْديهِمْ فَيَقُولُو= 5; رَبَّنا لَو= 18; لا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً فَنَتَّبِع¡= 4; آياتِكَ وَ نَكُونَ مِن= 14; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (47) فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِ= 06;ا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُ= 608;تِيَ مُوسى أَ وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِما أُوتِي= 14; مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَ قالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ (48) قُلْ فَأْتُ= 08;ا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُو= 14; أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْه¡= 5; إِنْ كُنْتُ= 05;ْ صادِقينَ (49) فَإِنْ لَمْ يَسْتَجيبُ = 8;ا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّما يَتَّبِعُو = 6;َ أَهْواءَهُ = 5;ْ وَ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَواهُ بِغَ= 10;ْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّ= 07;َ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (50) وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (51) الَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُ= 572;ْمِنُونَ (52) وَ إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ قالُوا آمَن= 17;َا بِهِ إِنَّه= 15; الْحَقُّ مِنْ رَبِّن= 75; إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمينَ (53) أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْن¡= 6; بِما صَبَرُوا وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَن¡= 4;ةِ السَّيِّئَ= 7;َ وَ مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ يُنْفِقُون¡= 4; (54) وَ إِذا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَ قالُوا لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُ = 5;ْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِ= 10; الْجاهِلين¡= 4; (55) إِنَّكَ لا تَهْدي مَنْ أَحْبَبْتَ وَ لكِنَّ اللَّهَ يَهْدي مَنْ يَشاءُ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْت¡= 4;دينَ (56) وَ قالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَ= 82;َطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَ وَ لَمْ نُمَ= 603;ِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبى إِلَ= 10;ْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ رِزْقاً مِن= 18; لَدُنَّا وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُ= 08;نَ (57) وَ كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ بَ= 91;ِرَتْ مَعيشَتَها فَتِلْكَ مَساكِنُهُ = 5;ْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلاَّ قَلي= 04;اً وَ كُنَّا نَحْنُ الْوارِثين¡= 4; (58) وَ ما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ في أُمِّها رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِنا وَ م= 575; كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِل= 75;َّ وَ أَهْلُها ظالِمُونَ (59) وَ ما أُوتيتُمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; زينَتُها وَ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَ أَ= 576;ْقى أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (60) أَ فَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقيهِ كَمَ= 06;ْ مَتَّعْناه¡= 5; مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا ث= 15;مَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; مِنَ الْمُح= 18;ضَرينَ (61) وَ يَوْمَ يُناديهِمْ فَيَقُولُ أ= 14;يْنَ شُرَكائِيَ الَّذينَ كُنْتُمْ تَ= 86;ْعُمُونَ (62) قالَ الَّذينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذينَ أَغْوَيْنا أَغْوَيْنا = 7;ُمْ كَما غَوَيْنا تَ= 76;َرَّأْنا إِلَيْكَ ما كانُوا إِيَّانا يَعْبُدُون¡= 4; (63) وَ قيلَ ادْعُوا شُرَكاءَكُ = 5;ْ فَدَعَوْهُ = 5;ْ فَلَمْ يَسْتَجيبُ = 8;ا لَهُمْ وَ رَأَوُا الْ= 93;َذابَ لَوْ أَنَّهُمْ كانُوا يَهْتَدُون¡= 4; (64) وَ يَوْمَ يُناديهِمْ فَيَقُولُ م= 75; ذا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (65) فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ اْلأَنْباء¡= 5; يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لا يَ= 578;َساءَلُونَ (66) فَأَمَّا مَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِن= 14; الْمُفْلِح¡= 0;نَ (67) وَ رَبُّكَ يَخْلُقُ ما = 610;َشاءُ وَ يَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَة¡= 5; سُبْحانَ اللَّهِ وَ تَعالى عَمَّا يُشْ= 85;ِكُونَ (68) وَ رَبُّكَ يَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُد= 15;ورُهُمْ وَ ما يُعْلِنُون¡= 4; (69) وَ هُوَ الل¡= 7;َهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ ف= 16;ي اْلأُولى وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُ الْحُكْمُ و= 14; إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (70) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتيكُمْ = 76;ِضِياءٍ أَ فَلا تَسْمَعُون¡= 4; (71) قُلْ أَ رَأ¡= 4;يْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتيكُمْ = 76;ِلَيْلٍ تَسْكُنُون¡= 4; فيهِ أَ فَلا تُبْصِرُون¡= 4; (72) وَ مِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ لِتَسْكُنُ = 8;ا فيهِ وَ لِتَبْتَغُ = 8;ا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (73) وَ يَوْمَ يُناديهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُون¡= 4; (74) وَ نَزَعْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهيداً فَق= 15;لْنا هاتُوا بُرْهانَكُ = 5;ْ فَعَلِمُوا = 71;َنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (75) إِنَّ قارُونَ كان= 14; مِنْ قَوْمِ مُوس= 09; فَبَغى عَلَيْهِمْ وَ آتَيْناه= 15; مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْب¡= 4;ةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحين¡= 4; (76) وَ ابْتَغِ فيما آتاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَ لا تَنْسَ نَصيبَكَ مِنَ الدُّنْيا و= 14; أَحْسِنْ كَما أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَ لا تَبْغِ الْفَسادَ فِي اْلأَرْضِ إِنَّ اللَّ= 07;َ لا يُحِبُّ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (77) قالَ إِنَّم= ;ا أُوتيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدي أَ وَ لَمْ يَعْلَ= 05;ْ أَنَّ اللَّهَ قَد= 18; أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكْثَرُ جَمْعاً وَ ل= 575; يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِم¡= 5; الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (78) فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ في زينَتِهِ قالَ الَّذي= 06;َ يُريدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا ي= 75; لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِن= 17;َهُ لَذُو حَظٍّ عَظيمٍ (79) وَ قالَ الَّذينَ أُ= 08;تُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللّ= 14;هِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَن= 14; وَ عَمِلَ صالِحاً وَ ل= 575; يُلَقَّاها إِلاَّ الصَّابِرُ = 8;نَ (80) فَخَسَفْنا بِهِ وَ بِدارِهِ اْلأَرْضَ فَما كانَ لَ= 607;ُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُون¡= 4;هُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ م= 575; كانَ مِنَ المُنْتَصِž= 5;ينَ (81) وَ أَصْبَحَ الَّذينَ تَمَنَّوْا مَكانَهُ بِ= 75;ْلأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنّ¡= 4; اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ يَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللَّ= 07;ُ عَلَيْنا لَخَسَفَ بِنا وَيْكَأَنّ¡= 4;هُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُو = 6;َ (82) تِلْكَ الدّ= ;َارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذينَ ل= 75; يُريدُونَ ع= 15;لُوًّا فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا فَساداً و= 614; الْعاقِبَة¡= 5; لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (83) مَنْ جاءَ بِالْحَسَن¡= 4;ةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّ= 4;َةِ فَلا يُجْزَ= 09; الَّذينَ عَ= 05;ِلُوا السَّيِّئا= 8;ِ إِلاَّ ما كانُوا يَعْ= 05;َلُونَ (84) إِنَّ الَّذي فَرَضَ عَلَيْكَ ال= 18;قُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبّي أ= 614;عْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدى و= 14; مَنْ هُوَ في &#= 1590;َلالٍ مُبينٍ (85) وَ م= 5; كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلاَّ رَحْمَةً مِنْ رَبِّك= 14; فَلا تَكُونَنَّ ظَهيراً لِل= 18;كافِرينَ (86) وَ لا يَصُدُّنَّ = 3;َ عَنْ آياتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ وَ ادْعُ إِلى رَبِّكَ وَ ل= 575; تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (87) وَ لا تَدْع¡= 5; مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْ‏= 69;ٍ هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُك= 18;مُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (88)

51/ 50 Y سورةُ الإسرَاء

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏سُبْحانَ الَّذي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِن= 14; الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ إِلَى الْمَ= 87;ْجِدِ اْلأَقْصَى الَّذي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِن= 75; إِنَّهُ هُو= 14; السَّميعُ الْبَصيرُ (1) وَ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ و= 14; جَعَلْناهُ هُدًى لِبَن= 10; إِسْرائيلَ أَلاَّ تَتّ= 14;خِذُوا مِنْ دُوني وَكيلاً (2) ذُرّيَّةَ م= 14;نْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كان= 14; عَبْداً شَكُوراً (3) وَ قَضَيْنا إِلى بَني إِسْرائيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُ = 6;َّ فِي اْلأَرْ= 90;ِ مَرَّتَيْن¡= 6; وَ لَتَعْلُنّ¡= 4; عُلُوًّا كَ= 76;يراً (4) فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَن= 75; أُولي بَأْس= 13; شَديدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ و= 14; كانَ وَعْدا= 11; مَفْعُولاً (5) ثُمَّ رَدَدْنا لَ= 03;ُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَ أَمْدَدْنا = 3;ُمْ بِأَمْوالٍ وَ بَنينَ وَ جَعَلْناكُ = 5;ْ أَكْثَرَ نَفيراً (6) إِنْ أَحْسَنْتُ = 5;ْ أَحْسَنْتُ = 5;ْ ِلأَنْفُسِ = 3;ُمْ وَ إِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُم¡= 8; وَ لِيَدْخُلُ = 8;ا الْمَسْجِد¡= 4; كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ ل= 616;يُتَبِّرُو&= #1575; ما عَلَوْا تَتْبيراً (7) عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُ = 5;ْ وَ إِنْ عُدْتُمْ عُدْنا وَ جَ= 593;َلْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِري = 6;َ حَصيراً (8) إِن= َّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدي لِلَّتي هِي= 14; أَقْوَمُ وَ يُبَشِّرُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ الَّذينَ يَعْمَلُون¡= 4; الصَّالِحا= 8;ِ أَنَّ لَهُم= 18; أَجْراً كَبيراً (9) وَ أَنَّ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ أَعْتَدْنا لَهُمْ عَذا= 76;اً أَليماً (10) وَ يَدْعُ اْلإِنْسان¡= 5; بِالشَّرِّ دُعاءَهُ بِالْخَيْر¡= 6; وَ كانَ اْلإ= 616;نْسانُ عَجُولاً (11) وَ جَعَلْنَا اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّ= 10;ْلِ وَ جَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُ = 8;ا فَضْلاً مِن= 18; رَبِّكُمْ و= 14; لِتَعْلَمُ = 8;ا عَدَدَ السِّنينَ و= 14; الْحِسابَ و= 14; كُلَّ شَيْ‏ءٍ فَصَّلْناه¡= 5; تَفْصيلاً (12) وَ كُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْنا = 7;ُ طائِرَهُ في عُنُقِهِ وَ نُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً (13) اقْرَأْ كِتابَكَ كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسيباً (14) مَنِ اهْتَد= 09; فَإِنَّما يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلّ= 614; فَإِنَّما ي= 14;ضِلُّ عَلَيْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِ= 86;ْرَ أُخْرى وَ ما كُنَّا مُعَذِّبين¡= 4; حَتَّى نَبْ= 93;َثَ رَسُولاً (15) وَ إِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِ= 03;َ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفيها فَفَسَقُوا فيها فَحَقّ= 14; عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْن= 5;ها تَدْميراً (16) وَ كَمْ أَهْ= 604;َكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَ كَف= 609; بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبيراً بَص= 10;راً (17) مَنْ كانَ يُريدُ الْعاجِلَة¡= 4; عَجَّلْنا لَهُ فيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُريدُ ثُمّ= 14; جَعَلْنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً (18) وَ مَنْ أَرادَ الْآخِرَةَ وَ سَعى لَها سَعْيَها وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَ= 71;ُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً (19)= كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ وَ هَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ وَ م= 575; كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَح= 18;ظُوراً (20) انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ لَلْآخِرَة¡= 5; أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَ أَكْبَرُ تَفْضيلاً (21) لا تَجْعَلْ مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; فَتَقْعُدَ مَذْمُوماً مَخْذُولاً (22) وَ قَضى رَبُّكَ أَل= 75;َّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَ بِالْوالِد¡= 4;يْنِ إِحْساناً إِمَّا يَبْلُغَنّ¡= 4; عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُ= 05;ا فَلا تَقُلْ لَهُما أُفّ= 13; وَ لا تَنْهَ= 585;ْهُما وَ قُلْ لَهُما قَوْلاً كَريماً (23) وَ = 5;خْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَة¡= 6; وَ قُلْ رَبّ= 616; ارْحَمْهُم= 5; كَما رَبَّياني صَغيراً (24) رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما في نُفُ= 608;سِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صالِحينَ فَإِنَّهُ كانَ لِْلأَوَّا= 6;ينَ غَفُوراً (25) وَ آتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَ الْمِسْكين¡= 4; وَ ابْنَ الس= 617;َبيلِ وَ لا تُبَذِّرْ تَبْذيراً (26) إِنَّ الْمُبَذِّž= 5;ينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطين¡= 6; وَ كانَ الشَّيْطان¡= 5; لِرَبِّهِ كَفُوراً (27) وَ إِمَّا تُعْرِضَنّ¡= 4; عَنْهُمُ اب= 18;تِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّك= 14; تَرْجُوها ف= 14;قُلْ لَهُمْ قَوْلاً مَيْسُوراً (28) وَ لا تَجْعَ= 604;ْ يَدَكَ مَغْلُولَة¡= 1; إِلى عُنُقِكَ وَ = 604;ا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ = 05;َلُوماً مَحْسُوراً (29) إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَقْدِرُ إِ= 06;َّهُ كانَ بِعِبادِهِ خَبيراً بَصيراً (30) وَ لا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُ = 5;ْ خَشْيَةَ إِ= 05;ْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُ = 5;ْ وَ إِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كانَ خِطْأً كَبيراً (31) وَ لا تَقْرَبُ= 08;ا الزِّنى إِنَّهُ كان= 14; فاحِشَةً وَ ساءَ سَبيلا= 11; (32) وَ لا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ مَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَ= 04;ْنا لِوَلِيِّه¡= 6; سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِ= 10; الْقَتْلِ إِنَّهُ كان= 14; مَنْصُوراً (33) وَ لا تَقْرَ= 576;ُوا مالَ الْيَتيمِ إِلاَّ بِالَّتي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ و= 14; أَوْفُوا بِالْعَهْد¡= 6; إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلاً (34) وَ أَوْفُوا الْكَيْلَ إ= 16;ذا كِلْتُمْ وَ زِنُوا بِالْقِسْط= 5;سِ الْمُسْتَق¡= 0;مِ ذلِكَ خَيْر= 12; وَ أَحْسَنُ تَأْويلاً (35) وَ لا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنّ= 14; السَّمْعَ و= 14; الْبَصَرَ و= 14; الْفُؤادَ ك= 15;لُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً (36) وَ لا تَمْشِ فِي اْلأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَن= 18; تَخْرِقَ اْلأَرْضَ و= 14; لَنْ تَبْلُغَ الْجِبالَ طُولاً (37) كُلُّ ذلِكَ كانَ سَيِّئُهُ ع= 16;نْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً (38) ذلِكَ مِمَّ= 75; أَوْحى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِن= 14; الْحِكْمَة¡= 6; وَ لا تَجْعَلْ مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; فَتُلْقى في جَهَنَّم= 14; مَلُوماً مَدْحُوراً (39) أَ فَأَصْفاكُ = 5;ْ رَبُّكُمْ بِالْبَنين¡= 4; وَ اتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ إِناثاً إِن= 17;َكُمْ لَتَقُولُو = 6;َ قَوْلاً عَظيماً (40) وَ لَقَدْ صَرَّفْنا ف= 10; هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّž= 5;ُوا وَ ما يَزيدُهُمْ إِلاَّ نُفُ= 08;راً (41) قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَم= 75; يَقُولُونَ إِذاً لاَبْتَغَو¡= 8;ا إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبيلاً (42) سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يَقُ= 08;لُونَ عُلُوًّا كَبيراً (43) تُسَبِّحُ ل= 14;هُ السَّماوات¡= 5; السَّبْعُ و= 14; اْلأَرْضُ و= 14; مَنْ فيهِنّ= 14; وَ إِنْ مِنْ شَيْ‏ءٍ إِلاَّ يُسَ= 76;ِّحُ بِحَمْدِهِ وَ لكِنْ لا تَفْقَهُون¡= 4; تَسْبيحَهُ = 5;ْ إِنَّهُ كان= 14; حَليماً غَفُوراً (44) وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ حِجاباً مَسْتُوراً (45) وَ جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوه¡= 5; وَ في آذانِهِمْ وَقْراً وَ إ= 616;ذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَ= 04;َّوْا عَلى أَدْبارِهِ = 5;ْ نُفُوراً (46) نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَسْتَمِعُ = 8;نَ بِهِ إِذْ يَ= 587;ْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَ إِذْ هُمْ نَجْوى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُ = 8;نَ إِنْ تَتَّب= 16;عُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَسْحُوراً (47) انْظُرْ كَي= 18;فَ ضَرَبُوا لَكَ اْلأَمْثال¡= 4; فَضَلُّوا ف= 14;لا يَسْتَطيعُ = 8;نَ سَبيلاً (48) وَ قالُوا أَ إِ= 584;ا كُنَّا عِظاماً وَ رُفاتاً أَ إِنَّا لَمَ= 76;ْعُوثُونَ خَلْقاً جَديداً (49) قُلْ كُونُو= 75; حِجارَةً أَوْ حَديدا= 11; (50) أَوْ خَلْقاً مِم= 17;َا يَكْبُرُ في صُدُورِكُم¡= 8; فَسَيَقُول¡= 5;ونَ مَنْ يُعيدُنا قُلِ الَّذي فَطَرَكُمْ = 71;َوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِŸ= 0;ُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَ يَقُولُونَ مَتى هُوَ قُ= 604;ْ عَسى أَنْ يَكُونَ قَريباً (51) يَوْمَ يَدْ= 93;ُوكُمْ فَتَسْتَجي= 6;ُونَ بِحَمْدِهِ وَ تَظُنُّو= 06;َ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ قَليلاً (52) وَ قُلْ لِعِبادي يَقُولُوا الَّتي هِيَ أَحْسَنُ إِ= 06;َّ الشَّيْطان¡= 4; يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ = 73;ِنَّ الشَّيْطان¡= 4; كانَ لِْلإِنْسا = 6;ِ عَدُوًّا مُبيناً (53) رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُ = 5;ْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْك¡= 5;مْ وَ ما أَرْسَلْنا = 3;َ عَلَيْهِمْ وَكيلاً (54) وَ رَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ لَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ عَلى بَعْضٍ وَ آتَيْنا د= 575;وُودَ زَبُوراً (55) قُلِ ادْعُو= 75; الَّذينَ زَ= 93;َمْتُمْ مِنْ دُونِه= 16; فَلا يَمْلِكُون¡= 4; كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَ لا تَحْويلا= 11; (56) أُولئِكَ الَّذينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُون¡= 4; إِلى رَبِّهِمُ الْوَسيلَة¡= 4; أَيُّهُمْ أ= 14;قْرَبُ وَ يَرْجُون= 14; رَحْمَتَهُ وَ يَخافُون= 14; عَذابَهُ إِنَّ عَذاب= 14; رَبِّكَ كان= 14; مَحْذُوراً (57) وَ إِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْ= 06;ُ مُهْلِكُوه= 5; قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; أَوْ مُعَذّ= 16;بُوها عَذاباً شَديداً كان= 14; ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً (58) وَ ما مَنَعَنا أَ= 06;ْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا اْلأَوَّلُ = 8;نَ وَ آتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِها وَ ما نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلاَّ تَخْويفاً (59) وَ إِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِال= 06;َّاسِ وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتي أَرَيْناكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ و= 14; الشَّجَرَة¡= 4; الْمَلْعُو = 6;َةَ فِي الْقُرْ= 70;نِ وَ نُخَوِّفُه¡= 5;مْ فَما يَزيدُهُمْ إِلاَّ طُغْياناً كَبيراً (60) وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِ = 3;َةِ اسْجُدُوا ِلآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْ= 04;يسَ قالَ ءَ أَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طي= 06;اً (61) قالَ أَ رَأَيْتَكَ هذَا الَّذي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَن¡= 6; إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; َلأَحْتَنِ = 3;َنَّ ذُرّيَّتَه¡= 5; إِلاَّ قَليلاً (62) قالَ اذْهَب= 18; فَمَنْ تَبِ= 93;َكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزاؤُكُمْ جَزاءً مَوْفُوراً (63) وَ اسْتَفْزِز¡= 8; مَنِ اسْتَطَعْت¡= 4; مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَ أَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَ رَجِلِكَ = 608;َ شارِكْهُمْ فِي اْلأَمْوال¡= 6; وَ اْلأَوْل= 75;دِ وَ عِدْهُمْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطان¡= 5; إِلاَّ غُرُ= 08;راً (64) إِنَّ عِبادي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ وَ كَفى بِرَبِّكَ وَكيلاً (65) رَبُّكُمُ الَّذي يُزْجي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُ = 8;ا مِنْ فَضْلِ= 07;ِ إِنَّهُ كان= 14; بِكُمْ رَحيماً (66) وَ إِذا مَسَّك= 15;مُ الضُّرُّ فِ= 10; الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُ = 5;ْ وَ كانَ اْلإِنْسان¡= 5; كَفُوراً (67) أَ فَأَمِنْتُ = 5;ْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جانِبَ الْبَرِّ أَ= 08;ْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً ثُمَّ لا تَج= 616;دُوا لَكُمْ وَكيلاً (68) أَمْ أَمِنْتُمْ = 71;َنْ يُعيدَكُمْ فيهِ تارَةً أُخْرى فَيُرْسِلَ = 93;َلَيْكُمْ قاصِفاً مِن= 14; الرِّيحِ فَيُغْرِقَ = 3;ُمْ بِما كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنا بِهِ تَبيعا= 11; (69) وَ لَقَدْ ك¡= 4;رَّمْنا بَني آدَمَ و= 614; حَمَلْناهُ = 5;ْ فِي الْبَرّ= 16; وَ الْبَحْر= 16; وَ رَزَقْناهُ = 5;ْ مِنَ الطَّي= 17;ِباتِ وَ فَضَّلْناه¡= 5;مْ عَلى كَثيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضيلاً (70) يَوْمَ نَدْعُوا كُ= 04;َّ أُناسٍ بِإِمامِهِ = 5;ْ فَمَنْ أُوتِيَ كِت= 75;بَهُ بِيَمينِهِ فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَ لا يُظْلَمُون¡= 4; فَتيلاً (71) وَ مَنْ كانَ في هذِهِ أَعْم= 09; فَهُوَ فِي ا= 604;ْآخِرَةِ أَعْمى وَ أَضَلُّ سَبيلاً (72) وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُ = 8;نَكَ عَنِ الَّذي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِ¡= 0;َ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لاَتَّخَذُ = 8;كَ خَليلاً (73) وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناك¡= 4; لَقَدْ كِدْتَ تَرْ= 03;َنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَليلاً (74) إِذاً َلأَذ= 14;قْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ و= 14; ضِعْفَ الْم= 14;ماتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصيراً (75) وَ إِنْ كادُوا لَيَسْتَفِž= 6;ُّونَكَ مِنَ اْلأَرْضِ لِيُخْرِجُ = 8;كَ مِنْها وَ إِ= 584;اً لا يَلْبَثُون¡= 4; خِلافَكَ إِلاَّ قَلي= 04;اً (76) سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِ= 06;ا وَ لا تَجِدُ لِسُنَّتِن= 5; تَحْويلاً (77) أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ و= 14; قُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُ= 08;داً (78) وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّد¡= 8; بِهِ نافِلَ= 77;ً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَق= 75;ماً مَحْمُوداً (79) وَ قُلْ رَبّ= 616; أَدْخِلْني = 05;ُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْني مُخْرَجَ صِ= 83;ْقٍ وَ اجْعَلْ ل= 610; مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصيراً (80) وَ قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ زَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوق= 75;ً (81) وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفا= 569;ٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ وَ لا يَزيدُ الظَّالِمي = 6;َ إِلاَّ خَساراً (82) وَ إِذا أَنْعَمْنا عَلَى اْلإِنْسان¡= 6; أَعْرَضَ وَ نَأى بِجانِبِهِ وَ إِذا مَسَّهُ الشَّرُّ كانَ يَؤُسا= 11; (83) قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَ= 04;ى شاكِلَتِهِ فَرَبُّكُم¡= 8; أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدى سَبيلاً (84) وَ يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ الرُّو= 81;ِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبّي وَ ما أُوتيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلي= 04;اً (85) وَ لَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَ = 6;َّ بِالَّذي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنا وَكيلاً (86) إِلاَّ رَحْمَةً مِنْ رَبِّك= 14; إِنَّ فَضْلَهُ كانَ عَلَيْ= 03;َ كَبيراً (87) قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَت¡= 6; اْلإِنْسُ و= 14; الْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِ= 05;ِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُون= 14; بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَ= 07;يراً (88) وَ لَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ ف= 10; هذَا الْقُر= 18;آنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْ= 79;َرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً (89) وَ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ اْلأَرْضِ يَنْبُوعاً (90) أَوْ تَكُون= 14; لَكَ جَنَّة= 12; مِنْ نَخيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّر¡= 4; اْلأَنْهار¡= 4; خِلالَها تَفْجيراً (91) أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً أَو= 18; تَأْتِيَ بِاللَّهِ و= 14; الْمَلائِك¡= 4;ةِ قَبيلاً (92) أَوْ يَكُون= 14; لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّما= 69;ِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّك¡= 4; حَتَّى تُنَ= 86;ِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحا= 06;َ رَبّي هَلْ كُنْتُ إِلاَّ بَشَراً رَسُولاً (93) وَ ما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا = 73;ِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلاَّ أَنْ قالُوا أَ بَعَثَ اللَّهُ بَشَراً رَسُولاً (94) قُلْ لَوْ كانَ فِي اْلأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنّ¡= 6;ينَ لَنَزَّلْن= 5; عَلَيْهِمْ = 05;ِنَ السَّماءِ مَلَكاً رَسُولاً (95) قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهيداً بَيْني وَ بَيْنَكُمْ إِنَّهُ كان= 14; بِعِبادِهِ خَبيراً بَصيراً (96) وَ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَد¡= 6; وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْ= 04;ِياءَ مِنْ دُونِه= 16; وَ نَحْشُرُهُ = 5;ْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; عَلى وُجُوهِهِم¡= 8; عُمْياً وَ بُكْماً وَ صُمّاً مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ ك= 15;لَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعيراً (97) ذلِكَ جَزاؤُهُمْ بِأَنَّهُم¡= 8; كَفَرُوا بِآياتِنا و= 14; قالُوا أَ إِذا كُنَّا عِظاماً وَ رُفاتاً أَ إِنَّا لَمَبْعُوث¡= 5;ونَ خَلْقاً جَد= 10;داً (98) أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذي خَلَ= 02;َ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; قادِرٌ عَلى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ وَ جَعَلَ لَهُمْ أَجَلاً لا رَيْبَ فيهِ فَأَبَى الظَّالِمُ = 8;نَ إِلاَّ كُفُوراً (99) قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُون¡= 4; خَزائِنَ رَحْمَةِ رَبّي إِذاً = 614;لأَمْسَكْت&= #1615;مْ خَشْيَةَ اْلإِنْفاق¡= 6; وَ كانَ اْلإِنْسان¡= 5; قَتُوراً (100) و¡= 4; لَقَدْ آتَي= 18;نا مُوسى تِسْع= 14; آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَني إِسْرائيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنّي َلأَظُنُّك¡= 4; يا مُوسى مَس= 618;حُوراً (101) قالَ لَقَد¡= 8; عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤ= 15;لاءِ إِلاَّ رَبّ= 15; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; بَصائِرَ وَ إِنّي َلأَظُنُّك¡= 4; يا فِرْعَوْ= 06;ُ مَثْبُوراً (102) فَأَرادَ أَنْ يَسْتَ= 01;ِزَّهُمْ مِنَ اْلأَرْضِ فَأَغْرَقْ = 6;اهُ وَ مَنْ مَعَهُ جَميعاً (103) وَ قُلْنا مِنْ = 576;َعْدِهِ لِبَني إِسْرائيلَ اسْكُنُوا ا= 18;لأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنا بِكُ= 05;ْ لَفيفاً (104) وَ بِالْحَقِّ أَنْزَلْنا = 7;ُ وَ بِالْحَقِّ نَزَلَ وَ ما أَرْسَلْنا = 3;َ إِلاَّ مُبَشِّراً وَ نَذيراً (105) وَ قُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَ = 7;ُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَ نَزَّلْناه¡= 5; تَنْزيلاً (106)  = 2;ُلْ آمِنُوا بِه= 16; أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِ إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِْلأَذْقا = 6;ِ سُجَّداً (107) و¡= 4; يَقُولُونَ سُبْحانَ رَبِّنا إِن= 18; كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَم= 14;فْعُولاً (108) وَ يَخِرُّونَ لِْلأَذْقا = 6;ِ يَبْكُونَ و= 14; يَزيدُهُمْ خُشُوعاً (109) قُلِ ادْعُو= 75; اللَّهَ أَو= 16; ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيّاً ما تَ= 583;ْعُوا فَلَهُ اْلأَسْماء¡= 5; الْحُسْنى و= 14; لا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَ لا تُخافِتْ بِ= 07;ا وَ ابْتَغِ بَيْنَ ذلِك= 14; سَبيلاً (110) وَ قُلِ الْحَم= 18;دُ لِلَّهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ و= 14;لَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ فِي الْمُلْكِ و= 14; لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيّ= 12; مِنَ الذُّل= 17;ِ وَ كَبِّرْه= 15; تَكْبيراً (111)

52/ 51 Y سورةُ يُونس

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكيمِ (1) أَ كانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَن= 18; أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَ = 576;َشِّرِ الَّذينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُم= 18; قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قالَ الْكاف= 16;رُونَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبينٌ (2) إِنَّ رَبَّ= 03;ُمُ اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَل= 14;ى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ اْلأَمْرَ م= 75; مِنْ شَفيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذل= 16;كُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُو = 7;ُ أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (3) إِلَيْهِ مَرْجِعُكُ = 5;ْ جَميعاً وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً إِنَّهُ يَب= 18;دَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ بِالْقِسْط¡= 6; وَ الَّذينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرا= 76;ٌ مِنْ حَميمٍ وَ عَذابٌ أَليمٌ بِما كانُوا يَكْفُرُون¡= 4; (4) هُوَ الَّذي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَ الْقَمَرَ نُوراً وَ قَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُ = 8;ا عَدَدَ السِّنينَ و= 14; الْحِسابَ م= 75; خَلَقَ اللَّهُ ذلِكَ إِلاّ= 14; بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (5) إِنَّ في اخْتِلافِ اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ و= 14; ما خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ (6) إِنَّ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا وَ رَضُوا بِالْحَياة¡= 6; الدُّنْيا و= 14; اطْمَأَنُّ = 8;ا بِها وَ الَّذينَ هُمْ عَنْ آياتِنا غاف= 16;لُونَ (7) أُولئِكَ مَأْواهُمُ النَّارُ بِما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (8) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ يَهْديهِمْ = 85;َبُّهُمْ بِإيمانِهِ = 5;ْ تَجْري مِنْ تَحْتِهِمُ اْلأَنْهار¡= 5; في جَنَّاتِ النَّعيمِ (9) دَعْواهُمْ فيها سُبْحانَكَ أَللَّهُمّ¡= 4; وَ تَحِيَّت= 15;هُمْ فيها سَلامٌ وَ آخِرُ دَعْواهُمْ = 71;َنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (10) وَ لَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ ا= 04;شَّرَّ اسْتِعْجال¡= 4;هُمْ بِالْخَيْر¡= 6; لَقُضِيَ إِ= 04;َيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا في طُغْيانِهِ = 5;ْ يَعْمَهُون¡= 4; (11) وَ إِذا مَسَّ اْلإِنْسان¡= 4; الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ أَوْ قاعِدا= 11; أَوْ قائِما= 11; فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن= 18; لَمْ يَدْعُنا إِلى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذلِكَ زُي= 17;ِنَ لِلْمُسْرِ = 1;ينَ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (12) وَ لَقَدْ أَهْلَكْنَ= 5; الْقُرُونَ = 05;ِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ وَ ما كانُوا لِيُؤْمِنُ = 8;ا كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (13) ثُمَّ جَعَلْناكُ = 5;ْ خَلائِفَ فِ= 10; اْلأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُون¡= 4; (14) وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لي أَنْ أُبَدّ= 16;لَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ إِنّي أَخاف= 15; إِنْ عَصَيْتُ رَبّي عَذاب= 14; يَوْمٍ عَظيمٍ (15) قُلْ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَ لا أَدْراكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فيكُمْ عُمُراً مِن= 18; قَبْلِهِ أَ فَلا تَعْقِ= 04;ُونَ (16) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَل= 14;ى اللَّهِ كَذِباً أَو= 18; كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (17) وَ يَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَضُرُّهُم¡= 8; وَ لا يَنْفَعُهُ = 5;ْ وَ يَقُولُو= 06;َ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللَّهِ قُل= 18; أَ تُنَبِّئُو = 6;َ اللَّهَ بِم= 75; لا يَعْلَمُ فِي السَّما= 08;اتِ وَ لا فِي اْلأَرْضِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (18) وَ ما كانَ ا= 04;نَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَف¡= 5;وا وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّك= 14; لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فيما فيهِ يَ= 582;ْتَلِفُونَ (19) وَ يَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا ال= 18;غَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِر¡= 5;وا إِنّي مَعَك= 15;مْ مِنَ الْمُنْتَظ¡= 6;رينَ (20) وَ إِذا أَذ¡= 4;قْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُم¡= 8; إِذا لَهُمْ مَكْرٌ في آي= 575;تِنا قُلِ اللَّه= 15; أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُل= 14;نا يَكْتُبُون¡= 4; ما تَمْكُرُون¡= 4; (21) هُوَ الَّذي يُسَيِّرُك¡= 5;مْ فِي الْبَرّ= 16; وَ الْبَحْر= 16; حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِ= 10; الْفُلْكِ و= 14; جَرَيْنَ بِهِمْ بِريحٍ طَيِّبَةٍ و= 14; فَرِحُوا بِها جاءَتْها ريحٌ عاصِفٌ وَ جاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَ = 6;ا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الشَّاكِري = 6;َ (22) فَلَمَّا أَنْجاهُمْ إِذا هُمْ يَبْغُونَ ف= 16;ي اْلأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُ = 5;ْ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ إِلَي= 18;نا مَرْجِعُكُ = 5;ْ فَنُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; (23) إِنَّما مَثَلُ الْح= 14;ياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْنا = 7;ُ مِنَ السَّم= 75;ءِ فَاخْتَلَط¡= 4; بِهِ نَباتُ اْلأَرْضِ مِمَّا يَأْ= 03;ُلُ النَّاسُ وَ اْلأَنْعام¡= 5; حَتَّى إِذا أَخَذَتِ اْلأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّن= 14;تْ وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها أَتاها أَمْرُنا لَيْلاً أَو= 18; نَهاراً فَجَعَلْنا = 7;ا حَصيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِاْلأَمْس¡= 6; كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (24) وَ اللَّهُ يَدْعُوا إِ= 04;ى دارِ السَّلامِ و= 14; يَهْدي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (25) لِلَّذينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى و= 14; زِيادَةٌ وَ لا يَرْهَقُ = 608;ُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَ لا ذِلَّةٌ أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فيها خالِدُونَ (26) وَ الَّذينَ كَسَبُوا السَّيِّئا= 8;ِ جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها وَ تَرْهَقُهُ = 5;ْ ذِلَّةٌ ما لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِن= 18; عاصِمٍ كَأَ= 06;َّما أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُم¡= 8; قِطَعاً مِن= 14; اللَّيْلِ مُظْلِماً أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (27) وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُ = 5;ْ جَميعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذينَ أ= 14;شْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُ = 5;ْ فَزَيَّلْن= 5; بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَ= 603;اؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُون¡= 4; (28) فَكَفى بِاللَّهِ شَهيداً بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُ = 5;ْ لَغافِلينَ (29) هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْس= 13; ما أَسْلَفَ= 78;ْ وَ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْ= 78;َرُونَ (30) قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُ = 5;ْ مِنَ السَّم= 75;ءِ وَ اْلأَرْض= 16; أَمَّنْ يَمْلِكُ ال= 87;َّمْعَ وَ اْلأَبْصار¡= 4; وَ مَنْ يُخْرِجُ ال= 18;حَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ اْلأَمْرَ فَسَيَقُول¡= 5;ونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَ= 604;ا تَتَّقُونَ (31) فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُون¡= 4; (32) كَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ ل= 75; يُؤْمِنُون¡= 4; (33) قُلْ هَلْ م¡= 6;نْ شُرَكائِكُ = 5;ْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ قُلِ اللَّه= 15; يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُون¡= 4; (34) قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُ = 5;ْ مَنْ يَهْدي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّه= 15; يَهْدي لِلْ= 81;َقِّ أَ فَمَنْ يَهْدي إِلَ= 09; الْحَقِّ أَحَقُّ أَن= 18; يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدّي إِل= 75;َّ أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُون¡= 4; (35) وَ ما يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُ = 5;ْ إِلاَّ ظَنّاً إِنّ= 14; الظَّنَّ لا يُغْني مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِما يَفْعَلُون¡= 4; (36) وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَ= 85;ى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ تَصْديقَ الَّذي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصيلَ الْكِتابِ ل= 75; رَيْبَ فيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (37) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُ= 08;ا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا مَن= 16; اسْتَطَعْت¡= 5;مْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِن= 18; كُنْتُمْ صادِقينَ (38) بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُ= 581;يطُوا بِعِلْمِهِ وَ لَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْويلُهُ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمي = 6;َ (39) وَ مِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَ مِنْ= 607;ُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَ رَبُّكَ أَع= 18;لَمُ بِالْمُفْس¡= 6;دينَ (40) وَ إِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لي عَمَلي وَ لَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَريئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَ أَنَا بَري‏ءٌ مِمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (41) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ = 8;نَ إِلَيْكَ أَ فَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَ لَوْ كانُوا لا يَعْقِلُ= 08;نَ (42) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ إِ= 04;َيْكَ أَ فَأَنْتَ تَهْدِي الْعُمْيَ و= 14; لَوْ كانُوا لا يُبْصِرُون¡= 4; (43) إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً وَ لكِنَّ النّ= 14;اسَ أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (44) وَ يَوْمَ ي¡= 4;حْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنَ النَّهارِ يَتَعارَفُ = 8;نَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ وَ م= 575; كانُوا مُهْتَدينَ (45) وَ إِمَّا نُرِيَنَّك¡= 4; بَعْضَ الَّذي نَعِ= 83;ُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّي¡= 4;نَّكَ فَإِلَيْنا مَرْجِعُهُ = 5;ْ ثُمَّ اللَّهُ شَهيدٌ عَلى ما يَفْعَلُ= 08;نَ (46) وَ لِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإ= 16;ذا جاءَ رَسُولُهُم¡= 8; قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْط¡= 6; وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (47) وَ يَقُولُو= ;نَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صا= 83;ِقينَ (48) قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسي ضَرًّا وَ لا &#= 1606;َفْعاً إِلاَّ ما شاءَ اللَّه= 15; لِكُلِّ أُم= 17;َةٍ أَجَلٌ إِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَلا يَسْتَ= 71;ْخِرُونَ ساعَةً وَ لا يَسْتَقْدِ = 5;ُونَ (49) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَ= 84;ابُهُ بَياتاً أَو= 18; نَهاراً ما ذ= 575; يَسْتَعْجِ = 4;ُ مِنْهُ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (50) أَ ثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ وَ قَدْ كُنْ= 578;ُمْ بِهِ تَسْتَعْجِ = 4;ُونَ (51) ثُمَّ قيلَ  = 4;ِلَّذينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِما كُنْتُمْ تَ= 03;ْسِبُونَ (52) وَ يَسْتَنْبِ= 4;ُونَكَ أَ حَقٌّ هُو= 614; قُلْ إي وَ رَبّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَ م= 575; أَنْتُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ (53) وَ لَوْ أَنَّ لِكُل= 17;ِ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي اْلأَرْضِ ل= 75;َفْتَدَتْ بِهِ وَ أَسَرُّوا النَّدامَة¡= 4; لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ و= 14; قُضِيَ بَيْ= 06;َهُمْ بِالْقِسْط¡= 6; وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (54) أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; أَلا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (55) هُوَ يُحْيي وَ يُميتُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (56) يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; شِفاءٌ لِما = 601;ِي الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (57) قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَ بِرَحْمَتِ = 7;ِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَž= 1;ُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُون¡= 4; (58) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُ = 5;ْ مِنْهُ حَراماً وَ حَلالاً قُل= 18; آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَف= 18;تَرُونَ (59) وَ ما ظَنُّ الَّذينَ يَفْتَرُون¡= 4; عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْق= 16;يامَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْل= 13; عَلَى النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَشْكُرُ= 08;نَ (60) وَ ما تَكُونُ في شَأْنٍ وَ ما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَ ل= 575; تَعْمَلُون¡= 4; مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفيضُونَ فيهِ وَ ما يَعْزُبُ عَ= 06;ْ رَبِّكَ مِن= 18; مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا فِي السَّماءِ و= 14; لا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ و= 614; لا أَكْبَرَ إِلاَّ في كِتابٍ مُبي= 06;ٍ (61) أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَ= 10;ْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (62) الَّذينَ آمَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ (63) لَهُمُ الْب= 15;شْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; فِي الْآخِر= 14;ةِ لا تَبْديلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (64) وَ لا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَميعاً هُو= 14; السَّميعُ الْعَليمُ (65) أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَن= 18; فِي السَّماوات¡= 6; وَ مَنْ فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما يَتَّبِع= 15; الَّذينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شُر= 14;كاءَ إِنْ يَتَّبِعُو = 6;َ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُون¡= 4; (66) هُوَ الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُ = 8;ا فيهِ وَ النّ= 614;هارَ مُبْصِراً إِنَّ في ذلِكَ َلآيا= 78;ٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُون¡= 4; (67) قالُوا اتَّخَذَ ال= 04;َّهُ وَلَداً سُبْحانَهُ هُوَ الْغَن= 16;يُّ لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ إ= 16;نْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بِهذا أَ تَق= 615;ولُونَ عَلَى اللَّهِ ما ل= 575; تَعْلَمُون¡= 4; (68) قُلْ إِنَّ الَّذينَ يَفْتَرُون¡= 4; عَلَى اللَّ= 07;ِ الْكَذِبَ ل= 75; يُفْلِحُون¡= 4; (69) مَتاعٌ فِي الدُّنْيا ثُمَّ إِلَيْنا مَرْجِعُهُ = 5;ْ ثُمَّ نُذيقُهُمُ الْعَذابَ الشَّديدَ ب= 16;ما كانُوا يَكْفُرُون¡= 4; (70) وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوح= 13; إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِ= 606;ْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقامي وَ تَ= 584;ْكيري بِآياتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَو= 14;كَّلْتُ فَأَجْمِعُ = 8;ا أَمْرَكُمْ وَ شُرَكاءَ= 03;ُمْ ثُمَّ لا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ = 94;ُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَ ل= 575; تُنْظِرُون¡= 6; (71) فَإِنْ تَوَلَّيْت¡= 5;مْ فَما سَأَلْ= 78;ُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَ= 09; اللَّهِ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُون= 14; مِنَ الْمُس= 18;لِمينَ (72) فَكَذَّبُو = 7;ُ فَنَجَّيْن= 5;هُ وَ مَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ و= 14; جَعَلْناهُ = 5;ْ خَلائِفَ وَ أَغْرَقْنَ= 5; الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَر¡= 0;نَ (73) ثُمَّ بَعَثْنا مِ= 06;ْ بَعْدِهِ رُسُلاً إِل= 09; قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُ = 8;ا بِما كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذل= 16;كَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوب= 16; الْمُعْتَد¡= 0;نَ (74) ثُمَّ بَعَث= ;ْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى وَ هارُونَ إِل= 09; فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِه= 16; بِآياتِنا فَاسْتَكْب¡= 4;رُوا وَ كانُوا قَوْماً مُجْرِمينَ (75) فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِ= 06;ا قالُوا إِنّ= 14; هذا لَسِحْر= 12; مُبينٌ (76) قالَ= ; مُوسى أَ تَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَ= 03;ُمْ أَ سِحْرٌ هذ= 575; وَ لا يُفْلِحُ السَّاحِرُ = 8;نَ (77) قالُوا أَ جِئْتَنا لِتَلْفِتَ = 6;ا عَمَّا وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا وَ تَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِي= 5;ءُ فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما نَحْنُ لَكُما بِمُؤْمِني = 6;َ (78) وَ قالَ فِر¡= 8;عَوْنُ ائْتُوني بِكُلِّ ساحِرٍ عَليمٍ (79) فَلَ= ;مَّا جاءَ السَّحَرَة¡= 5; قالَ لَهُمْ مُوسى أَلْقُوا ما أَنْتُمْ مُلْقُونَ (80) فَلَمَّا أَلْقَوْا قالَ مُوسى م= 575; جِئْتُمْ بِهِ السِّح= 18;رُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُ = 7;ُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (81) وَ يُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِماتِ = 7;ِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (82) فَما آمَنَ لِمُوسى إِلاَّ ذُرّيَّةٌ مِنْ قَوْمِ= 07;ِ عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِه= 16;مْ أَنْ يَفْتِنَهُ = 5;ْ وَ إِنَّ فِرْعَوْنَ لَعالٍ فِي اْلأَرْضِ و= 14; إِنَّهُ لَمِنَ الْم= 15;سْرِفينَ (83) وَ قالَ مُوسى يا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُو= 5; إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمينَ (84) فَقالُوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْن= 5; رَبَّنا لا ت= 614;جْعَلْنا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (85) وَ نَجِّنا بِرَحْمَتِ = 3;َ مِنَ الْقَو= 18;مِ الْكافِرين¡= 4; (86) وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى و= 614; أَخيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُ = 5;ا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَ اجْعَلُوا بُيُوتَكُم¡= 8; قِبْلَةً وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; بَشِّرِ الْ= 05;ُؤْمِنينَ (87) وَ قالَ مُوسى رَبَّنا إِن= 17;َكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَ مََلأَهُ زينَةً وَ أَ= 605;ْوالاً فِي الْحَياةِ الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّو= 5; عَنْ سَبيلِكَ رَبَّنَا اط= 18;مِسْ عَلى أَمْوالِهِ = 5;ْ وَ اشْدُدْ عَلى قُلُوب= 16;هِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَ= 08;ُا الْعَذابَ اْلأَليمَ (88) قالَ قَدْ أُجيبَتْ دَعْوَتُكُ = 5;ا فَاسْتَقيم= 5; وَ لا تَتَّب= 616;عانِ سَبيلَ الَّ= 84;ينَ لا يَعْلَمُون¡= 4; (89) وَ جاوَزْنا بِبَني إِسْرائيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَ = 7;ُمْ فِرْعَوْنُ وَ جُنُودُه= 15; بَغْياً وَ عَدْواً حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْت= 15; أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; الَّذي آمَن= 14;تْ بِهِ بَنُوا إِسْرائيلَ وَ أَنَا مِن= 614; الْمُسْلِم¡= 0;نَ (90) آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُ= 606;ْتَ مِنَ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (91) فَالْيَوْم¡= 4; نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْ= 01;َكَ آيَةً وَ إِنَّ كَثيراً مِن= 14; النَّاسِ عَنْ آياتِن= 75; لَغافِلُون¡= 4; (92) وَ لَقَدْ ب¡= 4;وَّأْنا بَني إِسْرائيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَ رَزَقْناهُ = 5;ْ مِنَ الطَّيِّبا= 8;ِ فَمَا اخْتَ= 04;َفُوا حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ إ= 16;نَّ رَبَّكَ يَقْضي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْق= 16;يامَةِ فيما كانُوا فيهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ (93) فَإِنْ كُنْتَ في شَكٍّ مِمَّ= 75; أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ م= 16;نْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَري = 6;َ (94) وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخاس= 16;رينَ (95) إِنَّ الَّذينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (96) وَ لَوْ جاء¡= 4;تْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْ= 93;َذابَ اْلأَليمَ (97) فَلَوْ لا كانَتْ قَرْ= 10;َةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إيمانُها إِلاَّ قَوْ= 05;َ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنا عَ= 06;ْهُمْ عَذابَ الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ ا= 04;دُّنْيا وَ مَتَّعْناه¡= 5;مْ إِلى حينٍ (98) و¡= 4; لَوْ شاءَ رَبُّكَ َلآمَنَ مَن= 18; فِي اْلأَرْضِ كُلُّهُمْ جَميعاً أَ فَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنينَ (99) وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ يَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذ= 10;نَ لا يَعْقِلُون¡= 4; (100) قُلِ انْظُرُوا م= 75; ذا فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما تُغْنِ= 610; الْآياتُ وَ النُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُ= 08;نَ (101) فَهَلْ يَنْتَظِرُ = 8;نَ إِلاَّ مِثْ= 04;َ أَيَّامِ الَّذينَ خَلَوْا مِن= 18; قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِر¡= 5;وا إِنّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظ¡= 6;رينَ (102) ثُمَّ نُنَجّي رُس= 15;لَنا وَ الَّذينَ آمَنُوا كَذلِكَ حَقّاً عَلَ= 10;ْنا نُنْجِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (103) قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ في شَكٍّ مِنْ د= 610;ني فَلا أَعْبُدُ الَّذينَ تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذي يَتَوَفَّا = 3;ُمْ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُون= 14; مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (104) وَ أَنْ أَقِمْ وَجْ= 07;َكَ لِلدِّينِ حَنيفاً وَ ل= 575; تَكُونَنَّ = 05;ِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (105) وَ لا تَدْع= 15; مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَنْفَعُكَ وَ لا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ ا= 604;ظَّالِمينَ (106) وَ إِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَل= 75; كاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ = 608;َ إِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِ= 07;ِ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ (107) قُلْ يا أَيّ= 615;هَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلّ= 614; فَإِنَّما ي= 14;ضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكيلٍ (108) و¡= 4; اتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَ = 575;صْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمين¡= 4; (109)

53/ 52 Y سورةُ هُود

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الر= 17;َحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ = 581;َكيمٍ خَبيرٍ (1) أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللّ= 14;هَ إِنَّني لَكُمْ مِنْهُ نَذيرٌ وَ بَ= 588;يرٌ (2) وَ أَنِ اسْتَغْفِر¡= 5;وا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْك¡= 5;مْ مَتاعاً حَس= 14;ناً إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى وَ يُؤْتِ كُلّ= 14; ذي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبي= 85;ٍ (3) إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُ = 5;ْ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (4) أَلا إِنَّهُمْ ي= 14;ثْنُونَ صُدُورَهُم¡= 8; لِيَسْتَخْ = 1;ُوا مِنْهُ أَلا حينَ يَسْتَغْشُ = 8;نَ ثِيابَهُمْ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَ ما يُعْلِنُون¡= 4; إِنَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (5) وَ ما مِنْ دَ&#= 1575;بَّةٍ فِي اْلأَرْضِ إِلاَّ عَلَ= 09; اللَّهِ رِزْقُها وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرّ¡= 4;ها وَ مُسْتَوْ= 83;َعَها كُلٌّ في كِتابٍ مُبينٍ (6) وَ هُ= ;وَ الَّذي خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; في سِتَّةِ أَيَّامٍ وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْما= 69;ِ لِيَبْلُوَ = 3;ُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَ لَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُو = 6;َ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَن¡= 7;َ الَّذينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْ= 85;ٌ مُبينٌ (7) وَ لَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إ= 16;لى أُمَّةٍ مَعْدُودَة¡= 3; لَيَقُولُن¡= 7;َ ما يَحْبِسُ= 07;ُ أَلا يَوْمَ يَأْتيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (8) وَ لَئِنْ أَذَقْنَا اْلإِنْسان¡= 4; مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَع= 18;ناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ (9) وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَ= 87;َّتْهُ لَيَقُولَن¡= 7;َ ذَهَبَ السَّيِّئا= 8;ُ عَنّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ (10) إِلاَّ الَّذينَ صَبَرُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ كَبيرٌ (11) فَلَعَلَّك¡= 4; تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى إِلَي= 18;كَ وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُول= 15;وا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ = 580;اءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّما أَنْتَ نَذيرٌ وَ اللَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَكيلٌ (12) أَمْ= ; يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيا= 8;ٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْت¡= 5;مْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِن= 18; كُنْتُمْ صادِقينَ (13) فَإِلَّمْ يَسْتَجيبُ = 8;ا لَكُمْ فَاعْلَمُو= 5; أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَ أَنْ لا إِله= 614; إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُون¡= 4; (14) مَنْ كانَ ي¡= 5;ريدُ الْحَياةَ الدُّنْيا و= 14; زينَتَها نُ= 08;َفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُ = 5;ْ فيها وَ هُمْ فيها لا يُبْخَسُون¡= 4; (15) أُولئِكَ الَّذينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ النّ= 14;ارُ وَ حَبِطَ ما صَنَعُوا فيها وَ باطِ= 604;ٌ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (16) أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَ= 610;ِّنَةٍ مِنْ رَبِّه= 16; وَ يَتْلُوه= 15; شاهِدٌ مِنْهُ وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوس= 09; إِماماً وَ رَحْمَةً أُولئِكَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ اْلأَحْزاب¡= 6; فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ في مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; وَ لكِنَّ أَ= 603;ْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (17) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذ= 16;باً أُولئِكَ يُعْرَضُون¡= 4; عَلى رَبِّه= 16;مْ وَ يَقُولُ اْلأَشْهاد¡= 5; هؤُلاءِ الّ= 14;ذينَ كَذَبُوا عَلى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَ= 77;ُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمي = 6;َ (18) الَّذينَ يَ= ;صُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونَه= 5; عِوَجاً وَ هُمْ بِالْآخِرَ= 7;ِ هُمْ كافِرُونَ (19) أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزينَ فِي اْلأَرْ= 90;ِ وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّ= 07;ِ مِنْ أَوْلِياءَ يُضاعَفُ لَهُمُ الْع= 14;ذابُ ما كانُوا يَسْتَطيعُ = 8;نَ السَّمْعَ و= 14; ما كانُوا يُبْصِرُون¡= 4; (20) أُولئِكَ الَّذينَ خَ= 87;ِرُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما = 603;انُوا يَفْتَرُون¡= 4; (21) لا جَرَمَ أَنَّهُمْ ف= 16;ي الْآخِرَةِ هُمُ اْلأَخْسَر¡= 5;ونَ (22) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ أَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فيها خالِدُونَ (23) م= ;َثَلُ الْفَريقَي¡= 8;نِ كَاْلأَعْم = 9; وَ اْلأَصَم= 17;ِ وَ الْبَصير= 16; وَ السَّميع= 16; هَلْ يَسْتَ= 08;ِيانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (24) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ إِنّي لَكُم= 18; نَذيرٌ مُبينٌ (25) أَنْ لا تَعْبُدُ= 08;ا إِلاَّ اللَّهَ إِنّي أَخاف= 15; عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ أَليمٍ (26) فَقالَ الْمََلأُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلاَّ بَشَراً مِثْلَنا وَ ما نَراكَ ات= 617;َبَعَكَ إِلاَّ الَّذينَ هُمْ أَراذِلُنا بادِيَ الرَّأْيِ و= 14; ما نَرى لَكُمْ عَلَ= 10;ْنا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُم¡= 8; كاذِبينَ (27) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّن= 14;ةٍ مِنْ رَبّي و= 614; آتاني رَحْمَةً مِ= 06;ْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَت¡= 8; عَلَيْكُمْ أَ نُلْزِمُ= 03;ُمُوها وَ أَنْتُمْ لَها كارِهُونَ (28) وَ يا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ ما= 04;اً إِنْ أَجرِي= 14; إِلاَّ عَلَ= 09; اللَّهِ وَ م= 575; أَنَا بِطارِدِ الَّذينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ م= 15;لاقُوا رَبِّهِمْ و= 14; لكِنّي أَراكُمْ قَ= 08;ْماً تَجْهَلُون¡= 4; (29) وَ يا قَوْم¡= 6; مَنْ يَنْصُ= 85;ُني مِنَ اللَّه= 16; إِنْ طَرَدْتُهُ = 5;ْ أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (30) وَ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْ= 83;ي خَزائِنُ اللَّهِ وَ ل= 575; أَعْلَمُ الْغَيْبَ و= 14; لا أَقُولُ إِنّي مَلَك= 12; وَ لا أَقُول= 615; لِلَّذينَ تَزْدَري أَعْيُنُكُ = 5;ْ لَنْ يُؤْتِ= 10;َهُمُ اللَّهُ خَيْراً اللَّهُ أَع= 18;لَمُ بِما في أَنْفُسِهِ = 5;ْ إِنّي إِذاً = 604;َمِنَ الظَّالِمي = 6;َ (31) قالُوا يا نُوحُ قَدْ ج= 575;دَلْتَنا فَأَكْثَرْ= 8;َ جِدالَنا فَأْتِنا بِما تَعِدُ= 06;ا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (32) قالَ إِنَّما يَأْتيكُمْ بِهِ اللَّه= 15; إِنْ شاءَ وَ ما أَنْتُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ (33) وَ لا يَنْف¡= 4;عُكُمْ نُصْحي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَ= 81;َ لَكُمْ إِنْ كانَ اللَّه= 15; يُريدُ أَنْ = 610;ُغْوِيَكُم&= #1618; هُوَ رَبُّكُمْ و= 14; إِلَيْهِ تُ= 85;ْجَعُونَ (34) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ ق= 15;لْ إِنِ افْتَرَيْت¡= 5;هُ فَعَلَيَّ إِجْرامي وَ أَنَا بَري‏ءٌ مِمَّا تُجْرِمُون¡= 4; (35) وَ أُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَن= 18; يُؤْمِنَ مِ= 06;ْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَ= 74;ِسْ بِما كانُوا يَفْعَلُون¡= 4; (36) وَ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِ = 6;ا وَ وَحْيِنا وَ لا تُخاطِبْني فِي الَّذين= 14; ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُون¡= 4; (37) وَ يَصْنَعُ الْفُلْكَ و= 14; كُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مََلأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَما تَسْخَ= 85;ُونَ (38) فَسَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; مَنْ يَأْتي= 07;ِ عَذابٌ يُخْزيهِ وَ يَحِلُّ عَلَيْهِ عَ= 84;ابٌ مُقيمٌ (39) حَتَّى إِذا جاءَ أَمْرُنا وَ فارَ التَّنُّور¡= 5; قُلْنَا احْمِلْ فيه= 75; مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ و= 14; أَهْلَكَ إِ= 04;اَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ و= 14; مَنْ آمَنَ و= 614; ما آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَليلٌ (40) وَ قالَ ارْكَبُوا فيها بِسْمِ اللَّهِ مَج= 18;راها وَ مُرْساها إِنَّ رَبّي لَغَفُورٌ ر= 14;حيمٌ (41) وَ هِيَ تَجْري بِهِمْ في مَوْجٍ كَال= 18;جِبالِ وَ نادى نُوح= 612; ابْنَهُ وَ كانَ في مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا وَ لا تَكُنْ مَعَ الْكافِرين¡= 4; (42) قالَ سَآوي إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُني مِنَ الْماء= 16; قالَ لا عاصِ= 605;َ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِل= 75;َّ مَنْ رَحِمَ وَ حالَ بَيْنَهُمَ= 5; الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَق¡= 0;نَ (43) وَ قيلَ يا أ= 14;رْضُ ابْلَعي ماءَكِ وَ يا سَماءُ أَقْلِعي وَ غيضَ الْماء= 15; وَ قُضِيَ اْلأَمْرُ و= 14; اسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيّ¡= 6; وَ قيلَ بُعْ= 583;اً لِلْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (44) وَ نادى نُوž= 1;ٌ رَبَّهُ فَقالَ رَبّ= 16; إِنَّ ابْني مِنْ أَهْلي وَ إِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَ أَنْتَ أَحْ= 03;َمُ الْحاكِمين¡= 4; (45) قالَ يا نُوحُ إِنَّهُ لَي= 18;سَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْ= 85;ُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنّ= 10; أَعِظُكَ أَنْ تَكُون= 14; مِنَ الْجاهِلين¡= 4; (46) قالَ رَبِّ إِنّي أَعُوذُ بِك= 14; أَنْ أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لي بِهِ عِلْمٌ وَ إِلاَّ تَغْفِرْ لي وَ تَرْحَمْني أَكُنْ مِنَ الْخاسِرين¡= 4; (47) قيلَ يا نُوحُ اهْبِ= 91;ْ بِسَلامٍ مِنَّا وَ بَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَ = 593;َلى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَ أُمَمٌ سَنُ= 05;َتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم¡= 8; مِنَّا عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (48) تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَ لا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هذا فَاصْبِ= 85;ْ إِنَّ الْعاقِبَة¡= 4; لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (49) وَ إِلى عاد¡= 3; أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اع= 618;بُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْر= 15;هُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ مُفْتَرُون¡= 4; (50) يا قَوْمِ ل= 5; أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ أَجْراً إِن= 18; أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَ= 09; الَّذي فَطَرَني أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (51) وَ يا قَوْم¡= 6; اسْتَغْفِر¡= 5;وا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً و= 14; يَزِدْكُمْ قُوَّةً إِل= 09; قُوَّتِكُم¡= 8; وَ لا تَتَوَ= 604;َّوْا مُجْرِمينَ (52) قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَة¡= 3; وَ ما نَحْنُ بِتارِكي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَ ما نَحْنُ لَ= 603;َ بِمُؤْمِني = 6;َ (53) إِنْ نَقُولُ إِلاَّ اعْت= 14;راكَ بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ قال= 14; إِنّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَ اشْهَدُوا أَنّي بَري‏= 69;ٌ مِمَّا تُشْرِكُون¡= 4; (54) مِنْ دُونِهِ فَك= 10;دُوني جَميعاً ثُمَّ لا تُنْظِرُون¡= 6; (55) إِنّي تَوَكَّلْت¡= 5; عَلَى اللَّهِ رَبّي وَ رَب= 617;ِكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِناص= 16;يَتِها إِنَّ رَبّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (56) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُ = 3;ُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ يَسْتَخْ= 04;ِفُ رَبّي قَوْماً غَيْرَكُمْ وَ لا تَضُرُّونَ = 7;ُ شَيْئاً إِنَّ رَبّي عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ حَفيظٌ (57) وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ نَجَّيْناه¡= 5;مْ مِنْ عَذابٍ غَليظٍ (58) وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِ= 70;ياتِ رَبِّهِمْ و= 14; عَصَوْا رُسُلَهُ وَ اتَّبَعُوا أَمْرَ كُلّ= 16; جَبَّارٍ عَنيدٍ (59) وَ أُتْبِعُوا في هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; أَلا إِنَّ عاداً كَفَر= 15;وا رَبَّهُمْ أَلا بُعْدا= 11; لِعادٍ قَوْ= 05;ِ هُودٍ (60) وَ إِلى ثَمُود= 14; أَخاهُمْ صالِحاً قال= 14; يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُ = 5;ْ مِنَ اْلأَرْضِ و= 14; اسْتَعْمَر¡= 4;كُمْ فيها فَاسْت= 14;غْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِ= 06;َّ رَبّي قَريب= 12; مُجيبٌ (61) قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ فينا مَرْجُوًّا قَبْلَ هذا أ= 614; تَنْهانا أَنْ نَعْبُدَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا وَ إ= 616;نَّنا لَفي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُريبٍ (62) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ = 73;ِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّي و= 614; آتاني مِنْه= 15; رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُني = 05;ِنَ اللَّهِ إِن= 18; عَصَيْتُهُ فَما تَزيدُونَن¡= 0; غَيْرَ تَخْسيرٍ (63) وَ يا قَوْمِ هذِهِ ناقَة= 15; اللَّهِ لَكُمْ آيَة= 11; فَذَرُوها تَأْكُلْ في أَرْضِ اللَّهِ وَ ل= 575; تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَ = 3;ُمْ عَذابٌ قَريبٌ (64) فَعَقَرُوه= 5; فَقالَ تَمَتَّعُو= 5; في دارِكُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ ذلِكَ وَعْد= 12; غَيْرُ مَكْذُوبٍ (65) ف= ;َلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ = 05;ِنَّا وَ مِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّ= 03;َ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزيزُ (66) وَ أَخَذَ الَّذينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَة¡= 5; فَأَصْبَحُ = 8;ا في دِيارِهِمْ جاثِمينَ (67) كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَ= 76;َّهُمْ أَلا بُعْدا= 11; لِثَمُودَ (68) وَ لَقَدْ جا= 569;َتْ رُسُلُنا إِبْراهيمَ بِالْبُشْر = 9; قالُوا سَلاماً قال= 14; سَلامٌ فَما لَبِثَ أَنْ جاءَ بِعِجْلٍ حَنيذٍ (69) فَلَمَّا رَأى أَيْدِ= 10;َهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ = 08;َ أَوْجَسَ مِنْهُمْ خيفَةً قالُوا لا تَ= 582;َفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمِ لُوطٍ (70) وَ امْرَأَتُه¡= 5; قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْن= 5;ها بِإِسْحاقَ وَ مِنْ وَراءِ إِسْ= 81;اقَ يَعْقُوبَ (71) قالَتْ يا وَيْلَتى ءَ أَلِدُ وَ أَنَا عَجُوزٌ وَ هذا بَعْلي شَيْخاً إِنَّ هذا لَشَيْ‏ءٌ عَجيبٌ (72) قالُوا أَ تَعْجَبينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَ بَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَميدٌ مَجيدٌ (73) فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهيمَ الرَّوْعُ و= 14; جاءَتْهُ ال= 18;بُشْرى يُجادِلُنا في قَوْمِ لُوطٍ (74) إِنَّ إِبْراهيمَ لَحَليمٌ أَوَّاهٌ مُنيبٌ (75) يا إِبْراهيمُ أَعْرِضْ عَنْ هذا إِنَّهُ قَد= 18; جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَ إِنَّهُمْ آتيهِمْ عَذ= 75;بٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ (76) وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُ= 04;ُنا لُوطاً سي‏ء= 14; بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالَ هذا يَوْمٌ عَصيبٌ (77) وَ ج= 5;ءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُون¡= 4; إِلَيْهِ وَ مِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; السَّيِّئا= 8;ِ قالَ يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتي هُنّ= 14; أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ ل= 575; تُخْزُونِ ف= 10; ضَيْفي أَ لَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشي= 83;ٌ (78) قالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ ما لَنا في بَنا= 578;ِكَ مِنْ حَقٍّ و= 614; إِنَّكَ لَتَعْلَمُ ما نُريدُ (79) قالَ لَوْ أَنَّ لي بِكُمْ قُوَّةً أَو= 18; آوي إِلى رُكْنٍ شَديدٍ (80) قالُوا يا لُوطُ إِنَّ= 75; رُسُلُ رَبِّكَ لَن= 18; يَصِلُوا إِ= 04;َيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِ= 06;َ اللَّيْلِ و= 14; لا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَ= 81;َدٌ إِلاَّ امْرَأَتَك¡= 4; إِنَّهُ مُصيبُها ما أَصابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُ = 5;ُ الصُّبْحُ أ= 14; لَيْسَ الصُّبْحُ بِقَريبٍ (81) فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سا= 01;ِلَها وَ أَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِ= 06;ْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ (82) مُسَوَّمَة¡= 1; عِنْدَ رَبِّكَ وَ م= 575; هِيَ مِنَ الظَّالِمي = 6;َ بِبَعيدٍ (83) وَ إِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً قالَ يا قَوْ= 605;ِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ وَ لا تَنْقُصُوا الْمِكْيال¡= 4; وَ الْميزان= 14; إِنّي أَراكُمْ بِخَيْرٍ وَ = 573;ِنّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ مُحي= 91;ٍ (84) وَ يا قَوْم¡= 6; أَوْفُوا الْمِكْيال¡= 4; وَ الْميزان= 14; بِالْقِسْط¡= 6; وَ لا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُ = 5;ْ وَ لا تَعْثَوْا فِي اْلأَرْ= 90;ِ مُفْسِدينَ (85) بَقِيَّتُ اللَّهِ خَي= 18;رٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفيظٍ (86) قالُوا يا شُعَيْبُ أَ صَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُ= 03;َ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَو= 18; أَنْ نَفْعَلَ في أَمْوالِنا ما نَشؤُا إِنَّكَ َلأَنْتَ ال= 18;حَليمُ الرَّشيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَ= 571;َيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّي و= 614; رَزَقَني مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ م= 575; أُريدُ أَنْ أُخالِفَكُ = 5;ْ إِلى ما أَنْهاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُريدُ إِلاَّ اْلإِصْلاح¡= 4; مَا اسْتَطَعْت¡= 5; وَ ما تَوْفيقي إِلاَّ بِال= 04;َّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت¡= 5; وَ إِلَيْهِ أُنيبُ (88) وَ ي= 5; قَوْمِ لا يَجْرِمَنّ¡= 4;كُمْ شِقاقي أَنْ يُصيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوح= 13; أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صالِحٍ وَ ما قَوْمُ لُوط= 13; مِنْكُمْ بِبَعيدٍ (89) وَ اسْتَغْفِر¡= 5;وا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِل= 14;يْهِ إِنَّ رَبّي رَحيمٌ وَدُودٌ (90) قالُوا يا شُعَيْبُ ما نَفْقَهُ كَثيراً مِمَّا تَقُ= 08;لُ وَ إِنَّا لَنَراكَ فينا ضَعيفا= 11; وَ لَوْ لا رَهْطُكَ لَرَجَمْنا = 3;َ وَ ما أَنْتَ &#= 1593;َلَيْنا بِعَزيزٍ (91) قالَ يا قَوْمِ أَ رَهْطي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّه= 16; وَ اتَّخَذْ= 78;ُمُوهُ وَراءَكُمْ ظِهْرِيّاً إِنَّ رَبّي بِما تَعْمَلُون¡= 4; مُحيطٌ (92) وَ ي= 5; قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُ = 5;ْ إِنّي عامِل= 12; سَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; مَنْ يَأْتيهِ عَ= 84;ابٌ يُخْزيهِ وَ مَنْ هُوَ كاذِبٌ وَ ارْتَقِبُو= 5; إِنّي مَعَكُمْ رَقيبٌ (93) وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً و= 14; الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَ= 582;َذَتِ الَّذينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَة¡= 5; فَأَصْبَحُ = 8;ا في دِيارِهِمْ جاثِمينَ (94) كَأَنْ لَمْ = 610;َغْنَوْا فيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ = 03;َما بَعِدَتْ ثَمُودُ (95) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا و= 14; سُلْطانٍ مُبينٍ (96) إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِه= 16; فَاتَّبَعُ = 8;ا أَمْرَ فِرْعَوْنَ وَ ما أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشيدٍ (97) يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فَأَوْرَدَ = 7;ُمُ النَّارَ وَ بِئْسَ الْو= 16;رْدُ الْمَوْرُوž= 3;ُ (98) وَ أُتْبِعُوا في هذِهِ لَعْنَةً وَ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُوž= 3;ُ (99) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِ= 05;ٌ وَ حَصيدٌ (100) و= 14; ما ظَلَمْناهُ = 5;ْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ فَما أَغْنَتْ عَ= 06;ْهُمْ آلِهَتُهُم¡= 5; الَّتي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِن= 18; شَيْ‏ءٍ لَمَّا جاءَ = 571;َمْرُ رَبِّكَ وَ م= 575; زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْ= 76;يبٍ (101) وَ كَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذ= 75; أَخَذَ الْق= 15;رى وَ هِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَ= 04;يمٌ شَديدٌ (102) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً لِمَنْ خافَ عَذابَ الْآخِرَةِ ذلِكَ يَوْم= 12; مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَ ذلِكَ يَوْم= 12; مَشْهُودٌ (103) وَ ما نُؤَخِّرُه¡= 5; إِلاَّ ِلأَجَلٍ مَعْدُودٍ (104) يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ ن= 14;فْسٌ إِلاَّ بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَ سَعيدٌ (105) فَأَمَّا الَّذينَ شَقُوا فَفِ= 10; النَّارِ لَهُمْ فيها زَفيرٌ وَ شَهيقٌ (106) خالِدينَ فيها ما دامَتِ السَّماوات¡= 5; وَ اْلأَرْض= 15; إِلاَّ ما شاءَ رَبُّك= 14; إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِما يُريدُ (10= 7) وَ أَمَّا ال= 617;َذينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدينَ فيها ما دامَتِ السَّماوات¡= 5; وَ اْلأَرْض= 15; إِلاَّ ما شاءَ رَبُّك= 14; عَطاءً غَيْرَ مَجْ= 84;ُوذٍ (108) فَلا تَكُ ف= 10; مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْ= 76;ُدُ هؤُلاءِ ما يَعْبُدُون¡= 4; إِلاَّ كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ وَ إِنَّا لَ= 605;ُوَفُّوهُم&= #1618; نَصيبَهُمْ غَيْرَ مَنْ= 02;ُوصٍ (109) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ ف= 14;اخْتُلِفَ فيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّك= 14; لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُم= 18; لَفي شَكٍّ مِنْهُ مُريبٍ (110) وَ إ= 16;نَّ كُلاًّ لَمَّا لَيُوَفِّي¡= 4;نَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمالَهُ = 5;ْ إِنَّهُ بِم= 75; يَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (111) فَاسْتَقِم¡= 8; كَما أُمِرْتَ وَ = 605;َنْ تابَ مَعَكَ وَ لا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (112) وَ ل= 75; تَرْكَنُوا = 73;ِلَى الَّذينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّك¡= 5;مُ النَّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِن= 18; أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُون¡= 4; (113) وَ أَقِمِ ا= 04;صَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ و= 14; زُلَفاً مِن= 14; اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنات¡= 6; يُذْهِبْنَ السَّيِّئا= 8;ِ ذلِكَ ذِكْر= 09; لِلذَّاكِر¡= 0;نَ (114) وَ اصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجْ= 85;َ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (115) فَلَوْ لا كانَ مِنَ ال= 618;قُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي اْلأَرْ= 90;ِ إِلاَّ قَليلاً مِمَّنْ أَنْجَيْنا = 05;ِنْهُمْ وَ اتَّبَعَ الَّذينَ ظَلَمُوا ما = 571;ُتْرِفُوا فيهِ وَ كانُوا مُجْرِمينَ (116) وَ ما كانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَ أَهْلُها مُصْلِحُون¡= 4; (117) وَ لَوْ شاء= 14; رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَ لا يَزالُون= 14; مُخْتَلِفي = 6;َ (118) إِلاَّ مَن¡= 8; رَحِمَ رَبُّكَ وَ لِذلِكَ خَلَقَهُمْ وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ َلأَمَْلأَ = 6;َّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعينَ (119) وَ كُلاًّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبا= 69;ِ الرُّسُلِ م= 75; نُثَبِّتُ بِهِ فُؤادَ= 03;َ وَ جاءَكَ في هذِهِ الْحَقُّ وَ مَوْعِظَةٌ وَ ذِكْرى لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (120) وَ قُلْ لِل= 17;َذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; اعْمَلُوا عَلى مَكانَ= 78;ِكُمْ إِنَّا عامِلُونَ (121) وَ انْتَظِرُو= 5; إِنَّا مُنْتَظِرُ = 8;نَ (122) وَ لِلَّهِ غَيْبُ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ اْلأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْه¡= 5; وَ تَوَكَّل= 18; عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَ= 05;َّا تَعْمَلُون¡= 4; (123)

54/ 53 Y سورةُ يُوسُ= 01;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنا = 7;ُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُم¡= 8; تَعْقِلُون¡= 4; (2) نَحْنُ نَقُصُّ عَل= 14;يْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا = 73;ِلَيْكَ هذَا الْقُر= 18;آنَ وَ إِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغ= 75;فِلينَ (3) إِذْ قالَ يُوسُفُ ِلأَبيهِ يا أَبَتِ إِنّ= 10; رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْ= 03;َباً وَ الشَّمْس= 14; وَ الْقَمَر= 14; رَأَيْتُهُ = 5;ْ لي ساجِدينَ (4) قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُءْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ فَيَكيدُوا لَكَ كَيْدا= 11; إِنَّ الشَّيْطان¡= 4; لِْلإِنْسا = 6;ِ عَدُوٌّ مُبينٌ (5) وَ كَذلِكَ يَجْتَبيكَ = 85;َبُّكَ وَ يُعَلِّمُك¡= 4; مِنْ تَأْويلِ اْلأَحاديث¡= 6; وَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ عَلى آلِ يَعْقُوبَ كَما أَتَمَّها عَلى أَبَوَ= 10;ْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْراهيمَ وَ إِسْحاقَ إِنَّ رَبَّ= 03;َ عَليمٌ حَكيمٌ (6) لَقَدْ كانَ في يُوسُفَ و= 614; إِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِل¡= 0;نَ (7) إِذْ قالُوا لَيُوسُفُ و= 14; أَخُوهُ أَحَبُّ إِل= 09; أَبينا مِنَّا وَ نَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبان= 75; لَفي ضَلالٍ مُبينٍ (8) اقْتُلُوا ي= 15;وسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُ= 05;ْ وَجْهُ أَبيكُمْ وَ تَكُونُوا مِنْ بَعْدِ= 07;ِ قَوْماً صالِحينَ (9) قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَ أَلْقُوهُ ف= 10; غَيابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْ = 7;ُ بَعْضُ السّ= 14;يَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فاعِلينَ (10) قالُوا يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُف= 14; وَ إِنَّا لَهُ لَناصِحُون¡= 4; (11) أَرْسِلْهُ مَعَنا غَدا= 11; يَرْتَعْ وَ يَلْعَبْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُون¡= 4; (12) قالَ إِنّي لَيَحْزُنُ = 6;ي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَ أَخافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ و= 14; أَنْتُمْ عَنْهُ غافِ= 04;ُونَ (13) قالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ و= 14; نَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذا= 11; لَخاسِرُون¡= 4; (14) فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَ أَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوه¡= 5; في غَيابَتِ الْجُبِّ وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئ¡= 4;نَّهُمْ بِأَمْرِهِ = 5;ْ هذا وَ هُمْ لا يَشْعُرُ= 08;نَ (15) وَ جاؤُ أَباهُمْ عِشاءً يَبْكُونَ (16) قالُوا يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ = 08;َ تَرَكْنا يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ و= 14; ما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ = 04;َنا وَ لَوْ كُنَّا صادِقينَ (17) وَ جاؤُ عَلى قَ= 605;يصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُ = 5;ْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَ= 05;يلٌ وَ اللَّهُ الْمُسْتَع= 5;نُ عَلى ما تَصِفُونَ (18) وَ جاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُ = 8;ا وارِدَهُمْ فَأَدْلى دَلْوَهُ قالَ يا بُشْرى هذا غُلامٌ وَ أَسَرُّوهُ بِضاعَةً وَ اللَّهُ عَليمٌ بِما يَعْمَلُون¡= 4; (19) وَ شَرَوْهُ= ; بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَراهِمَ مَعْدُودَة¡= 3; وَ كانُوا فيهِ مِنَ الزَّاهِدي = 6;َ (20) وَ قالَ الَّذِي اشْ= 78;َراهُ مِنْ مِصْرَ لاِمْرَأَت¡= 6;هِ أَكْرِمي مَثْواهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخ= 16;ذَهُ وَلَداً وَ كَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي اْلأَرْضِ و= 14; لِنُعَلِّم¡= 4;هُ مِنْ تَأْويلِ اْلأَحاديث¡= 6; وَ اللَّهُ غ= 575;لِبٌ عَلى أَمْرِهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا = 610;َعْلَمُونَ (21) وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آ= 78;َيْناهُ حُكْماً وَ عِلْماً وَ كَذلِكَ نَج= 18;زِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (22) وَ راوَدَتْهُ الَّتي هُوَ في بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ وَ غَلَّقَتِ اْلأَبْواب¡= 4; وَ قالَتْ هَيْتَ لَكَ قالَ مَعاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبّي أَحْسَنَ مَ= 79;ْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُ = 8;نَ (23) وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِه= 16; وَ هَمَّ بِه= 575; لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ كَذلِكَ لِن= 14;صْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَ الْفَحْشاء¡= 4; إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُخْلَص¡= 0;نَ (24) وَ اسْتَبَق= ;َا الْبابَ وَ قَدَّتْ قَميصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَ أَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبا= 76;ِ قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ = 571;َليمٌ (25) قالَ هِيَ راوَدَتْني عَنْ نَفْسي = 608;َ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها إِنْ كانَ قَ= 605;يصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَ هُوَ مِنَ الْكاذِبين¡= 4; (26) وَ إِنْ كان¡= 4; قَميصُهُ قُ= 83;َّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَ هُوَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (27) فَلَمَّا رَأى قَميصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قالَ إِنَّهُ مِن= 18; كَيْدِكُنّ¡= 4; إِنَّ كَيْدَكُنّ¡= 4; عَظيمٌ (28) يُوسُفُ أَع= 18;رِضْ عَنْ هذا وَ اسْتَغْفِر¡= 0; لِذَنْبِكِ = 73;ِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئين¡= 4; (29) وَ قالَ نِس¡= 8;وَةٌ فِي الْمَدينَة¡= 6; امْرَأَةُ الْعَزيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَ= 07;ا حُبّاً إِنَّا لَنَراها في ضَلالٍ مُبينٍ (30) فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِ = 6;َّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنّ¡= 4; وَ أَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً و= 14; آتَتْ كُلَّ واحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّيناً و= 14; قالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنّ¡= 4; فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَ = 7;ُ وَ قَطَّعْن= 14; أَيْدِيَهُ = 6;َّ وَ قُلْنَ حاشَ لِلَّه= 16; ما هذا بَشَراً إِن= 18; هذا إِلاَّ مَلَكٌ كَريمٌ (31) قالَتْ فَذلِكُنَّ الَّذي لُمْتُنَّن¡= 0; فيهِ وَ لَقَدْ راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَ= 75;سْتَعْصَمَ وَ لَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَ = 6;َّ وَ لَيَكُوناً مِنَ الصَّا= 94;ِرينَ (32) قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَن¡= 0; إِلَيْهِ وَ = 573;ِلاَّ تَصْرِفْ عَنّي كَيْدَهُنّ¡= 4; أَصْبُ إِلَيْهِنّ¡= 4; وَ أَكُنْ مِنَ الْجاهِلين¡= 4; (33) فَاسْتَجاب= َ لَهُ رَبُّه= 15; فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنّ¡= 4; إِنَّهُ هُو= 14; السَّميعُ الْعَليمُ (34) ث= ;ُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا ا= 604;ْآياتِ لَيَسْجُنُ = 6;َّهُ حَتَّى حينٍ (35) وَ دَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيانِ قالَ أَحَدُ= 07;ُما إِنّي أَران= 10; أَعْصِرُ خَمْراً وَ ق= 575;لَ الْآخَرُ إِنّي أَران= 10; أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْ= 87;ي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ نَبِّئْنا بِتَأْويلِ = 7;ِ إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (36) قالَ لا يَأْتيكُما طَعامٌ تُرْزَقانِ = 7;ِ إِلاَّ نَبَّأْتُك¡= 5;ما بِتَأْويلِ = 7;ِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَكُ = 5;ا ذلِكُما مِم= 17;َا عَلَّمَني رَبّي إِنّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; هُمْ بِالْآ= 82;ِرَةِ هُمْ كافِرُونَ (37) وَ اتَّبَعْ= 78;ُ مِلَّةَ آبائي إِبْراهيمَ وَ إِسْحاقَ = 608;َ يَعْقُوبَ م= 75; كانَ لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْ‏ء= 13; ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنا وَ عَلَى النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ ال= 06;َّاسِ لا يَشْكُرُون¡= 4; (38) يا صاحِبَيِ السِّجْنِ ء= 14; أَرْبابٌ مُتَفَرِّق¡= 5;ونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْواحِدُ الْقَهَّار¡= 5; (39) ما تَعْبُدُ= ;ونَ مِنْ دُونِه= 16; إِلاَّ أَسْماءً سَمَّيْتُم¡= 5;وها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ م= 75; أَنْزَلَ اللَّهُ بِه= 75; مِنْ سُلْطانٍ إِنِ الْحُك= 18;مُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْ= 76;ُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ الدِّينُ ال= 18;قَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (40) يا صاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُما = 01;َيَسْقي رَبَّهُ خَمْراً وَ أَمَّا الْآ= 82;َرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهِ قُضِيَ اْلأَمْرُ الَّذي فيهِ = 578;َسْتَفْتِي&= #1575;نِ (41) وَ قالَ لِلَّذي ظَنَّ أَنَّ= 07;ُ ناجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْني عِنْدَ رَبّ= 16;كَ فَأَنْساهُ الشَّيْطان¡= 5; ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِ= 10; السِّجْنِ بِضْعَ سِنينَ (42) وَ قالَ الْمَل= 16;كُ إِنّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْ= 03;ُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَ سَبْعَ سُنْ= 76;ُلاتٍ خُضْرٍ وَ أُخَرَ يابِساتٍ يا أَيُّهَا الْمََلأُ أَفْتُوني ف= 10; رُءْيايَ إِ= 06;ْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُون¡= 4; (43) قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ وَ ما نَحْنُ بِتَأْويلِ اْلأَحْلام¡= 6; بِعالِمينَ (44) وَ قالَ الَّذي نَجا مِنْهُما وَ ادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَب= 17;ِئُكُمْ بِتَأْويلِ = 7;ِ فَأَرْسِلُ = 8;نِ (45) يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيق¡= 5; أَفْتِنا في سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُ = 6;َّ سَبْعٌ عِجافٌ وَ سَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَ أُخَرَ يابِساتٍ لَعَلّي أَرْجِعُ إِلَى النَّ= 75;سِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَعْلَمُون¡= 4; (46) قالَ تَزْرَ= ;عُونَ سَبْعَ سِنينَ دَأَباً فَم= 75; حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ ف= 10; سُنْبُلِهِ إِلاَّ قَلي= 04;اً مِمَّا تَأْكُلُون¡= 4; (47) ثُمَّ يَأْتي مِنْ بَعْدِ ذلِك= 14; سَبْعٌ شِدادٌ يَأْكُلْنَ ما قَدَّمْت= 15;مْ لَهُنَّ إِلاَّ قَليلاً مِمَّا تُحْ= 89;ِنُونَ (48) ثُمَّ يَأْتي مِنْ بَعْدِ ذلِك= 14; عامٌ فيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَ فيهِ يَعْصِ= 85;ُونَ (49) وَ قالَ الْمَلِكُ ائْتُوني بِهِ فَلَمّ= 14;ا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ ارْجِع= 18; إِلى رَبِّك= 14; فَسْئَلْهُ ما بالُ النِّسْوَة¡= 6; اللاَّتي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُ = 6;َّ إِنَّ رَبّي بِكَيْدِهِ = 6;َّ عَليمٌ (50) قالَ ما خَطْبُكُ= 06;َّ إِذْ راوَدْتُنّ¡= 4; يُوسُفَ عَن= 18; نَفْسِهِ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما عَلِمْنا عَ= 04;َيْهِ مِنْ سُوءٍ قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقي = 6;َ (51) ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنّي لَمْ أَخُنْهُ بِ= 75;لْغَيْبِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يَهْدي كَيْ= 83;َ الْخائِنين¡= 4; (52) وَ ما أُبَرِّئُ نَفْسي إِنّ= 14; النَّفْسَ َلأَمَّارَ= 7;ٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ رَبّ= 10; إِنَّ رَبّي غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (53) وَ قالَ الْمَلِكُ ائْتُوني بِهِ أَسْتَ= 82;ْلِصْهُ لِنَفْسي فَلَمَّا كَلَّمَهُ ق= 75;لَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنا مَكينٌ أَمي= 06;ٌ (54) قالَ اجْعَلْني عَلى خَزائِنِ اْلأَرْضِ إ= 16;نّي حَفيظٌ عَليمٌ (55) وَ كَذلِكَ مَكَّنَّا ل= 16;يُوسُفَ فِي اْلأَرْضِ يَتَبَوَّأ¡= 5; مِنْها حَيْثُ يَشاءُ نُصيبُ بِرَحْمَتِ = 6;ا مَنْ نَشاءُ وَ لا نُضيعُ أَجْرَ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (56) وَ َلأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذينَ آمَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ (57) وَ جاءَ إِخْ= 608;َةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُ = 5;ْ وَ هُمْ لَهُ مُنْكِرُون¡= 4; (58) وَ لَمَّا جَهَّزَهُم¡= 8; بِجَهازِهِ = 5;ْ قالَ ائْتُو= 06;ي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبيكُمْ أَ لا تَرَوْنَ أَنّي أُوفِ= 10; الْكَيْلَ و= 14; أَنَا خَيْر= 15; الْمُنْزِل¡= 0;نَ (59) فَإِنْ لَمْ تَأْتُوني ب= 16;هِ فَلا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدي وَ لا تَقْرَبُون¡= 6; (60) قالُوا سَنُراوِدُ عَنْهُ أَباهُ وَ إِ= 606;َّا لَفاعِلُون¡= 4; (61) وَ قالَ لِفِتْيانِ = 7;ِ اجْعَلُوا بِضاعَتَهُ = 5;ْ في رِحالِهِمْ لَعَلَّهُم¡= 8; يَعْرِفُون¡= 4;ها إِذَا انْقَلَبُو= 5; إِلى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (62) فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى أَبيهِمْ قالُوا يا أَ= 576;انا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُون¡= 4; (63) قالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِ= 04;اَّ كَما أَمِنْتُكُ = 5;ْ عَلى أَخيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَ هُوَ أَرْحَ= 05;ُ الرَّاحِمي = 6;َ (64) وَ لَمَّا فَتَحُوا مَتاعَهُمْ وَجَدُوا بِضاعَتَهُ = 5;ْ رُدَّتْ إِل= 14;يْهِمْ قالُوا يا أَبانا ما نَبْغي هذِه= 16; بِضاعَتُنا رُدَّتْ إِلَيْنا وَ نَميرُ أَهْ= 04;َنا وَ نَحْفَظُ أَخانا وَ نَزْدادُ كَيْلَ بَعيرٍ ذلِك= 14; كَيْلٌ يَسيرٌ (65) قالَ لَنْ أُرْسِ= 04;َهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللَّه= 16; لَتَأْتُنّ¡= 4;نِي بِهِ إِلاَّ أَنْ يُحاطَ بِكُمْ فَلَمَّا آتَوْهُ مَو= 18;ثِقَهُمْ قالَ اللَّه= 15; عَلى ما نَقُولُ وَك= 10;لٌ (66) وَ قالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُ= 78;َفَرِّقَةٍ وَ ما أُغْني عَنْكُمْ مِنَ اللَّه= 16; مِنْ شَيْ‏ء= 13; إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت¡= 5; وَ عَلَيْهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُتَوَك¡= 7;ِلُونَ (67) وَ لَمَّا د¡= 4;خَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ م= 75; كانَ يُغْني عَنْهُمْ مِنَ اللَّه= 16; مِنْ شَيْ‏ء= 13; إِلاَّ حاجَةً في نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها وَ إِنَّهُ لَذُو عِلْم= 13; لِما عَلَّمْناه¡= 5; وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (68) وَ لَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسُف= 14; آوى إِلَيْه= 16; أَخاهُ قالَ إِنّي أَنَا أَخُوكَ فَل= 75; تَبْتَئِسْ بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (69) فَلَمَّا جَهَّزَهُم¡= 8; بِجَهازِهِ = 5;ْ جَعَلَ السّ= 16;قايَةَ في رَحْلِ أَخيهِ ثُمّ= 14; أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُون¡= 4; (70) قالُوا وَ أَقْبَلُوا عَلَيْهِمْ ما ذا تَفْقِدُون¡= 4; (71) قالُوا نَفْقِدُ صُواعَ الْمَلِكِ و= 14; لِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعيرٍ وَ أَنَا بِهِ زَعيمٌ (72) قالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ ما جِئْنا لِنُفْسِدَ = 01;ِي اْلأَرْضِ و= 14; ما كُنَّا سارِقينَ (73) قالُوا فَما جَزاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كاذِبينَ (74) قا= ;لُوا جَزاؤُهُ مَنْ وُجِدَ في رَحْلِهِ = 601;َهُوَ جَزاؤُهُ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمي = 6;َ (75) فَبَدَأَ بِأَوْعِيَ= 8;ِهِمْ قَبْلَ وِعا= 69;ِ أَخيهِ ثُمّ= 14; اسْتَخْرَج¡= 4;ها مِنْ وِعاءِ أَخيهِ كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ م= 75; كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ في دينِ الْمَلِكِ إ= 16;لاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ وَ فَوْقَ كُلِّ ذي عِلْمٍ عَلي= 05;ٌ (76) قالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ = 604;َهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّه= 5; يُوسُفُ في ن= 614;فْسِهِ وَ لَمْ يُبْدِها لَهُمْ قالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكاناً وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِ= 05;ا تَصِفُونَ (77) قالُوا يا أَيُّهَا الْعَزيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبيراً فَخُذْ أَحَ= 83;َنا مَكانَهُ إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (78) قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَن= 18; نَأْخُذَ إِلاَّ مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذا= 11; لَظالِمُون¡= 4; (79) فَلَمَّا اس= ;ْتَيْأَسُو= 75; مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيّاً قا= 04;َ كَبيرُهُمْ أَ لَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ أَباك= 15;مْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقاً مِنَ اللَّه= 16; وَ مِنْ قَبْلُ ما فَرَّطْتُم¡= 8; في يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَ اْلأَرْضَ حَتَّى يَأْ= 84;َنَ لي أَبي أَوْ يَحْكُمَ اللَّهُ لي و= 614; هُوَ خَيْرُ الْحاكِمين¡= 4; (80) ارْجِعُوا إِلى أَبيكُ= 05;ْ فَقُولُوا ي= 75; أَبانا إِنّ= 14; ابْنَكَ سَرَقَ وَ ما شَهِدْنا إِلاَّ بِما عَلِمْنا وَ ما كُنَّا لِلْغَيْبِ حافِظينَ (81) وَ سْئَلِ الْق= 14;رْيَةَ الَّتي كُنَّا فيها وَ الْعيرَ ا= 604;َّتي أَقْبَلْنا فيها وَ إِنَّا لَصادِقُون¡= 4; (82) قالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُ = 5;ْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَميلٌ عَسَ= 09; اللَّهُ أَن= 18; يَأْتِيَني بِهِمْ جَميعاً إِنَّهُ هُو= 14; الْعَليمُ الْحَكيمُ (83) وَ تَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا أَسَفى عَلى يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظي= 05;ٌ (84) قالُوا تَاللَّهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَو= 18; تَكُونَ مِن= 14; الْهالِكين¡= 4; (85) قالَ إِنَّما أَشْكُوا بَثّي وَ حُزْني إِلَ= 09; اللَّهِ وَ أَعْلَمُ مِنَ اللَّه= 16; ما لا تَعْلَمُون¡= 4; (86) يا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّس¡= 5;وا مِنْ يُوسُف= 14; وَ أَخيهِ وَ لا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكافِرُو = 6;َ (87) فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قالُوا يا أَيُّهَا ال= 18;عَزيزُ مَسَّنا وَ أَهْلَنَا الضُّرُّ وَ جِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ فَأَوْفِ لَ= 06;َا الْكَيْلَ و= 14; تَصَدَّقْ عَلَيْنا إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَد¡= 7;ِقينَ (88) قالَ هَلْ ع¡= 4;لِمْتُمْ ما فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ و= 14; أَخيهِ إِذْ أَنْتُمْ جاهِلُونَ (89) قالُوا أَ إِ= 606;َّكَ َلأَنْتَ يُوسُفُ قال= 14; أَنَا يُوسُ= 01;ُ وَ هذا أَخي قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنا إِ= 06;َّهُ مَنْ يَتَّق= 16; وَ يَصْبِرْ فَإِنَّ الل= 17;َهَ لا يُضيعُ أَجْرَ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (90) قالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَل= 14;يْنا وَ إِنْ كُنَّا لَخاطِئينَ (91) قالَ لا تَثْ= 585;يبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ ال= 04;َّهُ لَكُمْ وَ هُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمي = 6;َ (92) اذْهَبُوا بِقَميصي هذ= 75; فَأَلْقُوه¡= 5; عَلى وَجْهِ أَبي يَأْتِ بَصيراً وَ أْتُوني بِأ= 14;هْلِكُمْ أَجْمَعينَ (93) وَ لَمَّا فَصَلَتِ ال= 18;عيرُ قالَ أَبُوهُمْ إِنّي َلأَجِدُ ري= 81;َ يُوسُفَ لَو= 18; لا أَنْ تُفَنِّدُو = 6;ِ (94) قالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَف= 10; ضَلالِكَ الْقَديمِ (95) فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشيرُ أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصيراً قال= 14; أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنّ= 10; أَعْلَمُ مِنَ اللَّه= 16; ما لا تَعْلَمُون¡= 4; (96) قالُوا يا أَبانَا اسْتَغْفِر¡= 8; لَنا ذُنُوبَنا إِنَّا كُنّ= 14;ا خاطِئينَ (97) قالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِž= 5;ُ لَكُمْ رَبّ= 10; إِنَّهُ هُو= 14; الْغَفُورُ الرَّحيمُ (98) فَلَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسُف= 14; آوى إِلَيْه= 16; أَبَوَيْهِ وَ قالَ ادْخُلُوا م= 16;صْرَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنينَ (99) وَ رَفَعَ أَبَ= 08;َيْهِ عَلَى الْعَرْشِ و= 14; خَرُّوا لَه= 15; سُجَّداً وَ قالَ يا أَبَتِ هذا تَأْويلُ رُ= 69;ْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبّي حَقّا= 11; وَ قَدْ أَحْسَنَ بي إِذْ أَخْرَجَني مِنَ السِّجْنِ و= 14; جاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطان¡= 5; بَيْني وَ بَيْنَ إِخْوَتي إِنَّ رَبّي لَطيفٌ لِما يَشاءُ إِنَّهُ هُو= 14; الْعَليمُ الْحَكيمُ (100) رَبِّ قَدْ آتَيْتَني مِنَ الْمُلْكِ و= 14; عَلَّمْتَن¡= 0; مِنْ تَأْويلِ اْلأَحاديث¡= 6; فاطِرَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; أَنْتَ وَلِ= 10;ّي فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ تَوَفَّني م= 15;سْلِماً وَ أَلْحِقْني بِالصَّالِž= 1;ينَ (101) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحيهِ إِل= 14;يْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَ= 93;ُوا أَمْرَهُمْ وَ هُمْ يَمْكُرُون¡= 4; (102) وَ ما أَكْث= 14;رُ النَّاسِ وَ لَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِني = 6;َ (103) وَ ما تَسْئَلُهُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِ= 06;ْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمي = 6;َ (104) وَ كَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّما= 08;اتِ وَ اْلأَرْض= 16; يَمُرُّونَ عَلَيْها وَ = 607;ُمْ عَنْها مُعْرِضُون¡= 4; (105) وَ ما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُ = 5;ْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَ هُمْ مُشْرِ= 03;ُونَ (106) أَ فَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُ = 5;ْ غاشِيَةٌ مِنْ عَذابِ اللَّهِ أَو= 18; تَأْتِيَهُ = 5;ُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (107) قُلْ هذِهِ سَبيلي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَل= 09; بَصيرَةٍ أَنَا وَ مَن= 616; اتَّبَعَني وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ م= 575; أَنَا مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (108) وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَ فَلَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَيَنْظُرُ = 8;ا كَيْفَ كانَ = 593;اقِبَةُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذينَ اتَّقَوْا أ= 14; فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (109) حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَس¡= 4; الرُّسُلُ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُ= 08;ا جاءَهُمْ نَصْرُنا فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ وَ لا يُرَدّ= 615; بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (110) لَقَدْ كان¡= 4; في قَصَصِهِ= 05;ْ عِبْرَةٌ ِلأُولِي اْلأَلْباب¡= 6; ما كانَ حَدي= 579;اً يُفْتَرى وَ لكِنْ تَصْديقَ الَّذي بَيْ= 06;َ يَدَيْهِ وَ تَفْصيلَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ ه= 615;دًى وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (111)

55/ 54 Y سورةُ الحِجْر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ و= 14; قُرْآنٍ مُب= 10;نٍ (1) رُبَما يَوَدُّ الَّذينَ كَفَرُوا لَ= 08;ْ كانُوا مُسْلِمينَ (2) ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَ يَتَمَتَّع¡= 5;وا وَ يُلْهِهِمُ اْلأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; (3) وَ ما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَ لَها كِتابٌ مَعْلُومٌ (4) ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّة= 13; أَجَلَها وَ = 605;ا يَسْتَأْخِž= 5;ُونَ (5) وَ قالُوا يا أَيُّهَا الَّذي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُون¡= 2; (6) لَوْ ما تَأْتينا بِالْمَلائ¡= 6;كَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (7) ما نُنَزِّلُ الْمَلائِك¡= 4;ةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ ما كانُوا إِذاً مُنْظَرينَ (8) إِنَّا نَحْ= 06;ُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ و= 14; إِنَّا لَهُ لَحافِظُون¡= 4; (9) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ في شِيَعِ اْلأَوَّلي = 6;َ (10) وَ ما يَأْت¡= 0;هِمْ مِنْ رَسُول= 13; إِلاَّ كانُوا بِهِ = 610;َسْتَهْزِؤ&= #1615;نَ (11) كَذلِكَ نَسْلُكُهُ = 01;ي قُلُوبِ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (12) لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ وَ قَدْ خَلَتْ سُنَّةُ اْلأَوَّلي = 6;َ (13) وَ لَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ ا= 604;سَّماءِ فَظَلُّوا فيهِ يَعْرُجُون¡= 4; (14) لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُو = 6;َ (15) وَ لَقَدْ ج¡= 4;عَلْنا فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَ زَيَّنَّاه= 5; لِلنَّاظِر¡= 0;نَ (16) وَ حَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ رَجيمٍ (17) إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَ = 7;ُ شِهابٌ مُبي= 06;ٌ (18) وَ اْلأَرْضَ مَدَدْناها وَ أَلْقَيْ= 06;ا فيها رَواسِيَ وَ أَنْبَتْنا فيها مِنْ كُ= 604;ِّ شَيْ‏ءٍ مَوْزُونٍ (19) وَ جَعَلْنا لَكُمْ فيها مَعايِشَ وَ مَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِ= 02;ينَ (20) وَ إِنْ مِن¡= 8; شَيْ‏ءٍ إِلاَّ عِنْدَنا خَزائِنُهُ وَ ما نُنَزِّلُه¡= 5; إِلاَّ بِقَ= 83;َرٍ مَعْلُومٍ (21) وَ أَرْسَلْنَ= 5; الرِّياحَ لَواقِحَ فَأَنْزَلْ = 6;ا مِنَ السَّماءِ م= 75;ءً فَأَسْقَيْ = 6;اكُمُوهُ وَ ما أَنْتُمْ لَ= 07;ُ بِخازِنينَ (22) وَ إِنَّا لَنَحْنُ نُحْيي وَ نُميتُ وَ نَحْنُ الْوارِثُو = 6;َ (23) وَ لَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَق¡= 8;دِمينَ مِنْكُمْ وَ لَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأ¡= 8;خِرينَ (24) وَ إِنَّ رَبَّكَ هُو= 14; يَحْشُرُهُ = 5;ْ إِنَّهُ حَكيمٌ عَليمٌ (25) وَ لَقَدْ خَلَقْنَا اْلإِنْسان¡= 4; مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26) وَ الْجَانّ= 14; خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ = 605;ِنْ نارِ السَّمُومِ (27) وَ إِذْ قالَ رَبُّكَ لِل= 18;مَلائِكَةِ إِنّي خالِق= 12; بَشَراً مِن= 18; صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (28) فَإِذا سَوَّيْتُه¡= 5; وَ نَفَخْتُ فيهِ مِنْ رُ= 608;حي فَقَعُوا لَهُ ساجِدينَ (29) فَسَجَدَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُون¡= 4; (30) إِلاَّ إِبْ= ;ليسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَع= 14; السَّاجِدي = 6;َ (31) قالَ يا إِبْليسُ ما لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَع= 14; السَّاجِدي = 6;َ (32) قالَ لَمْ أَكُنْ ِلأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصا= 04;ٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (33) قالَ فَاخْر= 15;جْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجيمٌ (34) وَ إِنَّ عَلَي= 18;كَ اللَّعْنَة¡= 4; إِلى يَوْمِ الدِّينِ (35) قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْ = 6;ي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُون¡= 4; (36) قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَر¡= 0;نَ (37) إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُو = 5;ِ (38) قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَ = 6;ي َلأُزَيِّن¡= 4;نَّ لَهُمْ فِي اْلأَرْضِ و= 14; َلأُغْوِيَ = 6;َّهُمْ أَجْمَعينَ (39) إِلاَّ عِبادَكَ مِ= 06;ْهُمُ الْمُخْلَص¡= 0;نَ (40) قالَ هذا صِراطٌ عَلَ= 10;َّ مُسْتَقيمٌ (41) إِنَّ عِباد= 10; لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوينَ (42) وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُ = 7;ُمْ أَجْمَعينَ (43) لَها سَبْعَ= 77;ُ أَبْوابٍ لِكُلِّ باب= 13; مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ (44) إِنَّ الْمُتَّقي = 6;َ في جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ (45) ادْخُلُوها بِسَلامٍ آم= 16;نينَ (46) وَ نَزَعْنا ما في صُدُورِهِم¡= 8; مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلي = 6;َ (47) لا يَمَسُّهُم¡= 8; فيها نَصَبٌ وَ ما هُمْ مِنْها بِمُخْرَجي = 6;َ (48) نَبِّئْ عِبادي أَنّ= 10; أَنَا الْغَفُورُ الرَّحيمُ (49) وَ أَنَّ عَذابي هُوَ الْعَذابُ اْلأَليمُ (50) وَ نَبِّئْه= 15;مْ عَنْ ضَيْفِ إِبْراهيمَ (51) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً قال= 14; إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ (52) قالُوا لا تَ= 608;ْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُك¡= 4; بِغُلامٍ عَليمٍ (53) قالَ أَ بَشَّرْتُم¡= 5;وني عَلى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُو = 6;َ (54) قالُوا بَشَّرْناك¡= 4; بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ = 605;ِنَ الْقانِطين¡= 4; (55) قالَ وَ مَن¡= 8; يَقْنَطُ مِ= 06;ْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّو = 6;َ (56) قالَ فَما خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (57) قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمينَ (58) إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّ= 75; لَمُنَجُّو = 7;ُمْ أَجْمَعينَ (59) إِلاَّ امْر= 14;أَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرين¡= 4; (60) فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (61) قالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُون¡= 4; (62) قالُوا بَلْ جِئْناكَ بِما كانُوا فيهِ يَمْتَ= 85;ُونَ (63) وَ أَتَيْناكَ بِالْحَقِّ = 08;َ إِنَّا لَصادِقُون¡= 4; (64) فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ و= 14; اتَّبِعْ أَ= 83;ْبارَهُمْ وَ لا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَ= 81;َدٌ وَ امْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُون¡= 4; (65) وَ قَضَيْنا إِلَيْهِ ذلِكَ اْلأَمْرَ أَنَّ دابِر= 14; هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحينَ (66) وَ جاءَ أَهْ= 604;ُ الْمَدينَة¡= 6; يَسْتَبْشِž= 5;ُونَ (67) قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفي فَلا تَفْضَحُون¡= 6; (68) وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ ل= 575; تُخْزُونِ (69) قالُوا أَ وَ لَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعالَمين¡= 4; (70) قالَ هؤُلاءِ بَناتي إِنْ كُنْتُمْ فاعِلينَ (71) لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفي سَكْرَ= 78;ِهِمْ يَعْمَهُون¡= 4; (72) فَأَخَذَتْ = 7;ُمُ الصَّيْحَة¡= 5; مُشْرِقينَ (73) فَجَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَ أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ (74) إِنَّ في ذلِكَ َلآيا= 78;ٍ لِلْمُتَوَž= 7;ِّمينَ (75) وَ إِنَّها لَبِسَبيلٍ مُقيمٍ (76) إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً لِل= 18;مُؤْمِنينَ (77) وَ إِنْ كان¡= 4; أَصْحابُ اْلأَيْكَة¡= 6; لَظالِمينَ (78) فَانْتَقَم¡= 8;نا مِنْهُمْ وَ إِنَّهُما لَبِإِمامٍ مُبينٍ (79) وَ ل¡= 4;قَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (80) وَ آتَيْناهُم¡= 8; آياتِنا فَكانُوا عَ= 06;ْها مُعْرِضينَ (81) وَ كانُوا يَنْحِتُون¡= 4; مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً آمِنينَ (82) فَأ= ;َخَذَتْهُم= 15; الصَّيْحَة¡= 5; مُصْبِحينَ (83) فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (84) وَ ما خَلَقْنَا السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ إِنَّ السَّاعَةَ َلآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَميلَ (85) إِنَّ رَبَّكَ هُو= 14; الْخَلاَّق¡= 5; الْعَليمُ (86) وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِن= 14; الْمَثاني و= 14; الْقُرْآنَ الْعَظيمَ (87) لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتّ= 614;عْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ اخْفِضْ جَناحَكَ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (88) وَ قُلْ إِنّي أَنَا النَّذيرُ الْمُبينُ (89) كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَس¡= 6;مينَ (90) الَّذينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضينَ (91) فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَ = 6;َّهُمْ أَجْمَعينَ (92) عَمَّا كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (93) فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَ أَعْرِضْ عَ= 06;ِ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (94) إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَه¡= 8;زِئينَ (95) الَّذينَ يَجْعَلُون¡= 4; مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; فَسَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; (96) وَ لَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدْ= 85;ُكَ بِما يَقُولُونَ (97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَ كُنْ مِنَ السَّاجِدي = 6;َ (98) وَ اعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقينُ (99)

56/ 55 Y سورةُ الأنعَام

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ جَعَلَ الظُّلُمات¡= 6; وَ النُّورَ ثُمَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِم¡= 8; يَعْدِلُون¡= 4; (1) هُوَ الَّذي خَلَقَكُمْ مِنْ طينٍ ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْت= 15;مْ تَمْتَرُون¡= 4; (2) وَ هُوَ اللَّهُ فِي السَّماوات¡= 6; وَ فِي اْلأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ و= 14; جَهْرَكُمْ وَ يَعْلَمُ ما تَكْسِبُ= 08;نَ (3) وَ ما تَأْتيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضينَ (4) فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَ= 07;ُمْ فَسَوْفَ يَأْتيهِمْ أَنْباءُ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (5) أَ لَمْ يَرَوْا كَم= 18; أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاه¡= 5;مْ فِي اْلأَرْضِ م= 75; لَمْ نُمَكّ= 16;نْ لَكُمْ وَ أَرْسَلْنَ= 5; السَّماءَ عَلَيْهِمْ مِدْراراً و= 14; جَعَلْنَا اْلأَنْهار¡= 4; تَجْري مِنْ تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْ = 6;اهُمْ بِذُنُوبِه¡= 6;مْ وَ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ قَرْناً آخَرينَ (6) وَ لَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً في قِرْطاسٍ فَلَمَسُوه¡= 5; بِأَيْديهِ = 5;ْ لَقالَ الَّذينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبينٌ (7) وَ قالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَ لَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً لَقُضِيَ اْلأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُون¡= 4; (8) وَ لَوْ جَعَلْناهُ مَلَكاً لَجَعَلْنا = 7;ُ رَجُلاً وَ لَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُ= 08;نَ (9) وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئ¡= 4; بِرُسُلٍ مِ= 06;ْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذينَ سَخِرُوا مِ= 06;ْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (10) قُلْ سيرُوا فِي اْلأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا ك= 14;يْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّ= 6;ينَ (11) قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; قُلْ لِلَّه= 16; كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَة¡= 4; لَيَجْمَعَ = 6;َّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; لا رَيْبَ فيهِ الَّذينَ خَسِرُوا أَ= 06;ْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (12) وَ لَهُ ما سَكَنَ فِي اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ و= 14; هُوَ السَّم= 10;عُ الْعَليمُ (13) قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَت= 17;َخِذُ وَلِيّاً فاطِرِ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ = 602;ُلْ إِنّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُون= 14; أَوَّلَ مَن= 18; أَسْلَمَ وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُش= 18;رِكينَ (14) قُلْ إِنّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَ= 76;ّي عَذابَ يَوْمٍ عَظيمٍ (15) مَنْ يُصْرَفْ عَ= 06;ْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَ ذلِكَ الْفَوْزُ الْمُبينُ (16) وَ إِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَل= 75; كاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَ إِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (17) وَ هُوَ الْقاه= 16;رُ فَوْقَ عِبادِهِ وَ هُوَ الْحَكيمُ الْخَبيرُ (18) قُلْ أَيُّ شَيْ‏ءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّه= 15; شَهيدٌ بَيْني وَ بَيْنَكُمْ وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَ= 75; الْقُرْآنُ = 16;لأُنْذِرَك&#= 1615;مْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُ = 8;نَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِ= 07;َةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّم= 75; هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنَّني بَري‏ءٌ مِمَّا تُشْ= 85;ِكُونَ (19) الَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ يَعْرِفُون¡= 4;هُ كَما يَعْرِفُون¡= 4; أَبْناءَهُ = 5;ُ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (20) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِ= 05;َّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَو= 18; كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُ = 8;نَ (21) وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُ = 5;ْ جَميعاً ثُم= 17;َ نَقُولُ لِلَّذينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَ= 03;اؤُكُمُ الَّذينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُون¡= 4; (22) ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُ = 5;ْ إِلاَّ أَنْ = 602;الُوا وَ اللَّهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكينَ (23) انْظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلى أَنْفُ= 87;ِهِمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْ= 78;َرُونَ (24) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَ جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوه¡= 5; وَ في آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِنْ يَرَوْ= 75; كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا = 76;ِها حَتَّى إِذا جاؤُكَ يُجادِلُون¡= 4;كَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلاَّ أَسا= 91;يرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (25) وَ هُمْ يَنْهَوْنَ = 93;َنْهُ وَ يَنْأَوْنَ عَنْهُ وَ إِنْ يُهْلِ= 03;ُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ ما يَشْعُ= 585;ُونَ (26) وَ لَوْ تَر = 9; إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَ= 02;الُوا يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَ ل= 575; نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَ نَكُونَ مِن= 14; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (27) بَلْ بَدا لَهُمْ ما كانُوا يُخْ= 01;ُونَ مِنْ قَبْلُ وَ لَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُون¡= 4; (28) وَ قالُوا إِنْ هِيَ إِلاَّ حَياتُنَا ا= 04;دُّنْيا وَ ما نَحْنُ بِمَبْعُوث¡= 0;نَ (29) وَ لَوْ تَر = 9; إِذْ وُقِفُوا عَلى رَبِّهِمْ قالَ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَكْفُرُون¡= 4; (30) قَدْ خَسِرَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذا = 580;اءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فيها وَ هُمْ يَحْمِلُون¡= 4; أَوْزارَهُ = 5;ْ عَلى ظُهُور= 16;هِمْ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ (31) وَ مَا الْحَ= 610;اةُ الدُّنْيا إِلاَّ لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ لَ= 604;دَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذينَ يَتَّقُونَ أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (32) قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُ = 3;َ الَّذي يَقُولُونَ فَإِنَّهُم¡= 8; لا يُكَذِّبُو = 6;َكَ وَ لكِنَّ الظَّالِمي = 6;َ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُون¡= 4; (33) وَ لَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَ= 89;َبَرُوا عَلى ما كُذِّبُوا و= 14; أُوذُوا حَتَّى أَتا= 07;ُمْ نَصْرُنا وَ لا مُبَدِّل= 14; لِكَلِماتِ = 75;للَّهِ وَ لَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْم= 15;رْسَلينَ (34) وَ إِنْ كان¡= 4; كَبُرَ عَلَيْكَ إِ= 93;ْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْت¡= 4; أَنْ تَبْتَ= 94;ِيَ نَفَقاً فِي اْلأَرْضِ أَوْ سُلَّم= 75;ً فِي السَّما= 69;ِ فَتَأْتِيَ = 7;ُمْ بِآيَةٍ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُ = 5;ْ عَلَى الْهُدى فَل= 75; تَكُونَنَّ مِنَ الْجاهِلين¡= 4; (35) إِنَّما يَسْتَجيبُ الَّذينَ يَسْمَعُون¡= 4; وَ الْمَوْت= 09; يَبْعَثُهُ = 5;ُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَي= 18;هِ يُرْجَعُون¡= 4; (36) وَ قالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُل= 18; إِنَّ اللَّهَ قاد= 16;رٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَ لكِنَّ أَكْ= 79;َرَهُمْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (37) وَ ما مِنْ د= 14;ابَّةٍ فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا طائِرٍ يَطيرُ بِجَ= 06;احَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُ = 5;ْ ما فَرَّطْن= 75; فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْ‏ء= 13; ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُون¡= 4; (38) وَ الَّذينَ= ; كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَ بُكْمٌ فِي ا= 604;ظُّلُماتِ مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَ مَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ = 605;ُسْتَقيمٍ (39) قُلْ أَ رَأَيْتَكُ = 5;ْ إِنْ أَتاكُ= 05;ْ عَذابُ اللَّهِ أَو= 18; أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَ غَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ صادِقينَ (40) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ ف= 14;يَكْشِفُ ما تَدْعُون= 14; إِلَيْهِ إِنْ شاءَ وَ تَنْسَوْنَ ما تُشْرِكُون¡= 4; (41) وَ لَقَدْ أ¡= 4;رْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنا = 7;ُمْ بِالْبَأْس= 5;ءِ وَ الضَّرَّاء¡= 6; لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَضَرَّع¡= 5;ونَ (42) فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُ= 05;ْ بَأْسُنا تَضَرَّعُو= 5; وَ لكِنْ قَس= 614;تْ قُلُوبُهُم¡= 8; وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطان¡= 5; ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (43) فَلَمَّا نَ= ;سُوا ما ذُكِّرُو= 75; بِهِ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ أَبْوابَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِ= 05;ا أُوتُوا أَخَذْناهُ = 5;ْ بَغْتَةً فَإِذا هُمْ مُبْلِسُون¡= 4; (44) فَقُطِعَ دابِرُ الْق= 14;وْمِ الَّذينَ ظَلَمُوا وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (45) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَ أَبْصارَ= 03;ُمْ وَ خَتَمَ عَلى قُلُوبِكُم¡= 8; مَنْ إِلهٌ غ= 614;يْرُ اللَّهِ يَأْتيكُمْ بِهِ انْظُر= 18; كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُون¡= 4; (46) قُلْ أَ رَأَيْتَكُ = 5;ْ إِنْ أَتاكُ= 05;ْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَ= 04;ْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (47) وَ ما نُرْسِلُ الْمُرْسَل¡= 0;نَ إِلاَّ مُبَ= 88;ِّرينَ وَ مُنْذِرينَ فَمَنْ آمَن= 14; وَ أَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (48) وَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا يَمَسُّهُم¡= 5; الْعَذابُ بِما كانُوا يَفْسُقُون¡= 4; (49) قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدي خَزا= 74;ِنُ اللَّهِ وَ ل= 575; أَعْلَمُ الْغَيْبَ و= 14; لا أَقُولُ لَكُمْ إِنّ= 10; مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ قُل= 18; هَلْ يَسْتَ= 08;ِي اْلأَعْمى و= 14; الْبَصيرُ أ= 14; فَلا تَتَفَ= 03;َّرُونَ (50) وَ أَنْذِرْ بِهِ الَّذينَ يَ= 82;افُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ ل= 14;يْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَ ل= 575; شَفيعٌ لَعَ= 04;َّهُمْ يَتَّقُونَ (51) وَ لا تَطْرُدِ ال= 17;َذينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداة¡= 6; وَ الْعَشِيِّ يُريدُونَ وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; وَ ما مِنْ حِسابِكَ عَلَيْهِمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; فَتَطْرُدَ = 7;ُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمي = 6;َ (52) وَ كَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُو= 5; أَ هؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِž= 5;ينَ (53) وَ إِذا جاءَكَ الَّ= 84;ينَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَ= 10;ْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِ= 07;ِ الرَّحْمَة¡= 4; أَنَّهُ مَن= 18; عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَ= 07;الَةٍ ثُمَّ تابَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (54) وَ كَذلِكَ نُف= 14;صِّلُ الْآياتِ وَ لِتَسْتَبي = 6;َ سَبيلُ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (55) قُلْ إِنّي نُهيتُ أَنْ = 571;َعْبُدَ الَّذينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ ا= 604;لَّهِ قُلْ لا أَتَّبِعُ أَهْواءَكُ = 5;ْ قَدْ ضَلَلْ= 78;ُ إِذاً وَ ما أَنَا مِنَ الْمُهْتَد¡= 0;نَ (56) قُلْ إِنّي عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّي و= 614; كَذَّبْتُم¡= 8; بِهِ ما عِنْدي ما تَسْتَعْجِ = 4;ُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَق= 15;صُّ الْحَقَّ وَ هُوَ خَيْرُ الْفاصِلين¡= 4; (57) قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْد= 10; ما تَسْتَعْجِ = 4;ُونَ بِهِ لَقُضِيَ اْلأَمْرُ بَيْني وَ بَيْنَكُمْ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِ = 5;ينَ (58) وَ عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ ل= 75; يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَ= 585;ِّ وَ الْبَحْر= 16; وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَ= 77;ٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَ لا حَبَّة= 613; في ظُلُماتِ اْلأَرْضِ و= 14; لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلاَّ في كِتابٍ مُبينٍ (59) وَ هُوَ الَّذي يَتَوَفَّا = 3;ُمْ بِاللَّيْل¡= 6; وَ يَعْلَمُ ما جَرَحْتُ= 05;ْ بِالنَّهار¡= 6; ثُمَّ يَبْعَثُكُ = 5;ْ فيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَي= 18;هِ مَرْجِعُكُ = 5;ْ ثُمَّ يُنَبِّئُك¡= 5;مْ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; (60) وَ هُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ وَ يُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْه¡= 5; رُسُلُنا وَ هُمْ لا يُفَرِّطُو = 6;َ (61) ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَو= 18;لاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ و= 14; هُوَ أَسْرَ= 93;ُ الْحاسِبين¡= 4; (62) قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُ = 5;ْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَه¡= 5; تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْ= 80;انا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الشَّا= 03;ِرينَ (63) قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُ = 5;ْ مِنْها وَ مِ= 606;ْ كُلِّ كَرْب= 13; ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُون¡= 4; (64) قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِن= 18; فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُ = 5;ْ أَوْ يَلْبِ= 87;َكُمْ شِيَعاً وَ يُذيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَفْقَهُون¡= 4; (65) وَ كَذَّبَ بِهِ قَوْمُ= 03;َ وَ هُوَ الْحَقُّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ = 76;ِوَكيلٍ (66) لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرّ¡= 2; وَ سَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; (67) وَ إِذا رَأَيْتَ ال= 17;َذينَ يَخُوضُونَ في آياتِنا فَأَعْرِضْ = 93;َنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا ف= 10; حَديثٍ غَيْ= 85;ِهِ وَ إِمَّا يُنْسِيَنّ¡= 4;كَ الشَّيْطان¡= 5; فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى مَعَ الْقَو= 18;مِ الظَّالِمي = 6;َ (68) وَ ما عَلَى الَّذينَ يَ= 78;َّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; وَ لكِنْ ذِكْرى لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَّقُونَ (69) وَ ذَرِ الَّذينَ اتَّخَذُوا دينَهُمْ لَعِباً وَ ل= 614;هْواً وَ غَرَّتْهُم¡= 5; الْحَياةُ الدُّنْيا و= 14; ذَكِّرْ بِه= 16; أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِما كَسَبَتْ لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَ ل= 575; شَفيعٌ وَ إِنْ تَعْدِلْ كُ= 04;َّ عَدْلٍ لا يُؤْخَذْ مِنْها أُولئِكَ ال= 17;َذينَ أُبْسِلُوا بِما كَسَبُوا لَهُمْ شَرا= 76;ٌ مِنْ حَميمٍ وَ عَذابٌ أَليمٌ بِما كانُوا يَكْ= 01;ُرُونَ (70) قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا و= 14; نُرَدُّ عَل= 09; أَعْقابِنا بَعْدَ إِذْ هَدانَا الل= 17;َهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَت¡= 8;هُ الشَّياطين¡= 5; فِي اْلأَرْضِ حَيْرانَ لَهُ أَصْحا= 76;ٌ يَدْعُونَه¡= 5; إِلَى الْهُدَى ائْتِنا قُل= 18; إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُو= 14; الْهُدى وَ أُمِرْنا لِ= 06;ُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (71) وَ أَنْ أَق¡= 0;مُوا الصَّلاةَ و= 14; اتَّقُوهُ و= 14; هُوَ الَّذي إِلَيْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (72) وَ هُوَ الَّذي خَلَ= 02;َ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِالْحَقِّ وَ يَوْمَ يَقُولُ كُن= 18; فَيَكُونُ قَوْلُهُ ال= 18;حَقُّ وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِ= 10; الصُّورِ عالِمُ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; وَ هُوَ الْحَكيمُ الْخَبيرُ (73) وَ إِذْ قالَ إِبْراهيمُ ِلأَبيهِ آزَرَ أَ تَتَّخِذُ أَصْناماً آلِهَةً إِنّي أَراك= 14; وَ قَوْمَكَ = 601;ي ضَلالٍ مُبينٍ (74) وَ كَذلِكَ نُر= 10; إِبْراهيمَ مَلَكُوتَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ لِيَكُون= 14; مِنَ الْمُوقِني = 6;َ (75) فَلَمَّا جَ= ;نَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً ق= 75;لَ هذا رَبّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ الْآفِلينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بازِغاً قال= 14; هذا رَبّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِني رَبّي َلأَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّي = 6;َ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبّي هذا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قالَ يا قَوْ= 605;ِ إِنّي بَري‏ءٌ مِمَّا تُشْرِكُون¡= 4; (78) إِنّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذي فَطَرَ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 14; حَنيفاً وَ م= 575; أَنَا مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (79) وَ حاجَّهُ قَوْمُهُ قا= 04;َ أَ تُحاجُّونّ¡= 0; فِي اللَّهِ وَ قَدْ هَدا= 606;ِ وَ لا أَخافُ ما تُشْرِكُون¡= 4; بِهِ إِلاَّ = 571;َنْ يَشاءَ رَبّ= 10; شَيْئاً وَسِعَ رَبّ= 10; كُلَّ شَيْ‏= 69;ٍ عِلْماً أَ فَلا تَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (80) وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُ = 5;ْ وَ لا تَخافُ= 608;نَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُ = 5;ْ بِاللَّهِ م= 75; لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً فَأَيُّ الْفَريقَي¡= 8;نِ أَحَقُّ بِا= 18;لأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (81) الَّذينَ آمَنُوا وَ لَمْ يَلْبِسُوا إيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ اْلأَمْنُ و= 14; هُمْ مُهْتَ= 83;ُونَ (82) وَ تِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إ= 16;بْراهيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَلي= 05;ٌ (83) وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ ك= 15;لاًّ هَدَيْنا وَ نُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ = 608;َ مِنْ ذُرّيَّتِه¡= 6; داوُودَ وَ سُلَيْمانَ وَ أَيُّوبَ وَ يُوسُفَ و= 614; مُوسى وَ هارُونَ وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (84) وَ زَكَرِيّ= ;َا وَ يَحْيى وَ عيسى وَ إِلْياسَ كُ= 04;ٌّ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (85) وَ إِسْماعيلَ وَ الْيَسَع= 14; وَ يُونُسَ و= 614; لُوطاً وَ كلاًّ فَضَّ= 04;ْنا عَلَى الْعالَمين¡= 4; (86) وَ مِنْ آبائِهِمْ و= 14; ذُرِّيَّات¡= 6;هِمْ وَ إِخْوانِهِ = 5;ْ وَ اجْتَبَيْن= 5;هُمْ وَ هَدَيْناهُ = 5;ْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (87) ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَه= 18;دي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ لَوْ أَشْرَ= 03;ُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما كانُوا يَعْ= 05;َلُونَ (88) أُولئِكَ الَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ وَ الْحُكْم= 14; وَ النُّبُوَّ= 7;َ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاء= 16; فَقَدْ وَكّ= 14;لْنا بِها قَوْما= 11; لَيْسُوا بِها بِكافِرينَ (89) أُولئِكَ الَّذينَ هَدَى اللَّهُ فَب= 16;هُداهُمُ اقْتَدِهْ قُلْ لا أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ أَ= 80;ْراً إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْعالَمي = 6;َ (90) وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْر= 16;هِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَل= 09; بَشَرٍ مِنْ شَيْ‏ءٍ قُل= 18; مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَ هُ= 583;ًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُون¡= 4;هُ قَراطيسَ تُبْدُونَه= 5; وَ تُخْفُون= 14; كَثيراً وَ عُلِّمْتُم¡= 8; ما لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَ لا آباؤُكُم= 18; قُلِ اللَّه= 15; ثُمَّ ذَرْهُمْ في خَوْضِهِمْ يَلْعَبُون¡= 4; (91) وَ هذا كِتابٌ أَنْزَلْنا = 7;ُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذي بَيْنَ يَدَ= 10;ْهِ وَ لِتُنْذِ= 85;َ أُمَّ الْقُرى وَ مَنْ حَوْلَها وَ الَّذينَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ وَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُون¡= 4; (92) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَو= 18; قالَ أُوحِي= 14; إِلَيَّ وَ لَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ مَنْ قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُ = 8;نَ في غَمَراتِ الْمَوْتِ و= 14; الْمَلائِك¡= 4;ةُ باسِطُوا أَ= 10;ْديهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُ = 5;ُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْح= 14;قِّ وَ كُنْتُمْ عَنْ آياتِه= 16; تَسْتَكْبِž= 5;ُونَ (93) وَ لَقَدْ جِئْتُمُون= 5; فُرادى كَما خَلَقْناكُ = 5;ْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ تَرَكْتُمْ ما خَوَّلْن= 75;كُمْ وَراءَ ظُهُورِكُم¡= 8; وَ ما نَرى مَ&#= 1593;َكُمْ شُفَعاءَكُ = 5;ُ الَّذينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فيكُمْ شُرَكاءُ لَقَدْ تَقَ= 91;َّعَ بَيْنَكُمْ وَ ضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُون¡= 4; (94) إِنَّ اللَّهَ فالِقُ الْحَبِّ وَ النَّوى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ = 08;َ مُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُون¡= 4; (95) فالِقُ اْلإِصْباح¡= 6; وَ جَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَ ا= 604;شَّمْسَ وَ الْقَمَر= 14; حُسْباناً ذلِكَ تَقْد= 10;رُ الْعَزيزِ الْعَليمِ (96) وَ هُوَ الَّ= 584;ي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُ = 8;ا بِها في ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ق= 14;دْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (97) وَ هُوَ الَّذي أَنْشَأَكُ = 5;ْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَž= 5;ٌّ وَ مُسْتَوْدَŸ= 3;ٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُون¡= 4; (98) وَ هُوَ الَّذي أَنْزَلَ مِنَ السَّم= 75;ءِ ماءً فَأَخْرَجْ = 6;ا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ فَأَخْرَجْ = 6;ا مِنْهُ خَضِراً نُخ= 18;رِجُ مِنْهُ حَبّاً مُتَراكِبا¡= 1; وَ مِنَ النّ= 614;خْلِ مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ وَ جَنَّاتٍ مِ= 06;ْ أَعْنابٍ وَ الزَّيْتُو = 6;َ وَ الرُّمَّ= 75;نَ مُشْتَبِها¡= 1; وَ غَيْرَ مُتَشابِهٍ انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَ يَنْعِهِ إِنَّ في ذلِكُمْ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يُ= 72;ْمِنُونَ (99) وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ وَ خَلَقَهُمْ وَ خَرَقُوا لَهُ بَنينَ وَ بَناتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يَصِفُونَ (100) بَديعُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَه= 15; وَلَدٌ وَ لَمْ تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ وَ خَلَقَ كُلّ= 14; شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ بِكُلّ= 16; شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (101) ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ ل= 75; إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ فَاعْبُدُو = 7;ُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَكيلٌ (102) لا تُدْرِكُهُ اْلأَبْصار¡= 5; وَ هُوَ يُدْرِكُ اْلأَبْصار¡= 4; وَ هُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ (103) قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِ = 7;ِ وَ مَنْ عَمِيَ فَعَ= 04;َيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفيظٍ (104) و¡= 4; كَذلِكَ نُصَرِّفُ الْآياتِ وَ لِيَقُولُو= 5; دَرَسْتَ وَ لِنُبَيِّن¡= 4;هُ لِقَوْمٍ يَ= 93;ْلَمُونَ (105) اتَّبِعْ م= 5; أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (106) وَ لَوْ شاء= 14; اللَّهُ ما أَشْرَكُوا وَ ما جَعَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفيظاً وَ م= 575; أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكيلٍ (107) و¡= 4; لا تَسُبُّو= 75; الَّذينَ يَدْعُونَ م= 16;نْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّو= 5; اللَّهَ عَد= 18;واً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذلِكَ زَيَّنَّا ل= 16;كُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُ = 5;ْ فَيُنَبِّئ¡= 5;هُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (108) وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِ = 5;ْ لَئِنْ جاءَ= 78;ْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُ = 6;َّ بِها قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَ م= 575; يُشْعِرُكُ = 5;ْ أَنَّها إِذ= 75; جاءَتْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (109) وَ نُقَلِّ= 6;ُ أَفْئِدَتَ = 7;ُمْ وَ أَبْصارَهُ = 5;ْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّل= 14; مَرَّةٍ وَ نَذَرُهُمْ في طُغْيانِهِ = 5;ْ يَعْمَهُون¡= 4; (110) وَ لَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِك¡= 4;ةَ وَ كَلَّمَهُم¡= 5; الْمَوْتى و= 14; حَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْ‏ءٍ قُبُلاً ما كانُوا لِيُؤْمِنُ = 8;ا إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللّ= 14;هُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ يَجْهَلُون¡= 4; (111) وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطينَ اْلإِنْسِ و= 14; الْجِنِّ يُوحي بَعْض= 15;هُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ ما يَفْتَرُون¡= 4; (112) وَ لِتَصْغ = 9; إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ وَ لِيَرْضَوْ = 7;ُ وَ لِيَقْتَ= 85;ِفُوا ما هُمْ مُقْتَرِفُ = 8;نَ (113) أَ فَغَيْر¡= 4; اللَّهِ أَبْتَغي حَكَماً وَ هُوَ الَّذي = 571;َنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً = 08;َ الَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ يَعْلَمُون¡= 4; أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّك= 14; بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَر¡= 0;نَ (114) وَ تَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَ عَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ = 7;ِ وَ هُوَ السَّميعُ الْعَليمُ (115) وَ إِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَ= 06;ْ فِي اْلأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ إِن= 18; يَتَّبِعُو = 6;َ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُون¡= 4; (116) إِنَّ رَبّ¡= 4;كَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلّ= 15; عَنْ سَبيلِ= 07;ِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْت¡= 4;دينَ (117) فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْم= 15; اللَّهِ عَل= 14;يْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنينَ (118) وَ ما لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِ= 85;َ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ قَدْ فَصَّل= 14; لَكُمْ ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا اضْطُرِرْت¡= 5;مْ إِلَيْهِ وَ إِنَّ كَثير= 75;ً لَيُضِلُّو = 6;َ بِأَهْوائِ = 7;ِمْ بِغَيْرِ عِ= 04;ْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُو= 14; أَعْلَمُ بِالْمُعْت¡= 4;دينَ (119) وَ ذَرُوا ظاهِرَ اْلإِثْمِ و= 14; باطِنَهُ إِنَّ الَّذينَ يَكْسِبُون¡= 4; اْلإِثْمَ سَيُجْزَوْ = 6;َ بِما كانُوا يَقْتَرِفُ = 8;نَ (120) وَ لا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ إِنَّهُ لَفِسْقٌ وَ = 573;ِنَّ الشَّياطين¡= 4; لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِ= 10;ائِهِمْ لِيُجادِلُ = 8;كُمْ وَ إِنْ أَطَعْتُمُ = 8;هُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُ = 8;نَ (121) أَ وَ مَنْ كانَ مَيْتا= 11; فَأَحْيَيْ = 6;اهُ وَ جَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشي بِهِ فِي النَّاس= 16; كَمَنْ مَثَ= 04;ُهُ فِي الظُّلُمات¡= 6; لَيْسَ بِخارِجٍ مِ= 06;ْها كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْكافِري = 6;َ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (122) وَ كَذلِكَ جَعَلْنا في كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِميها لِيَمْكُرُ = 8;ا فيها وَ ما يَمْكُرُون¡= 4; إِلاَّ بِأَ= 06;ْفُسِهِمْ وَ ما يَشْعُرُون¡= 4; (123) وَ إِذا جاء= 14;تْهُمْ آيَةٌ قالُو= 75; لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْ= 78;ى مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ الل= 17;َهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ سَيُصيبُ الَّذينَ أَجْرَمُوا صَغارٌ عِنْ= 83;َ اللَّهِ وَ عَذابٌ شَديدٌ بِما كانُوا يَمْكُرُون¡= 4; (124) فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَن= 18; يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِْلإِسْلا = 5;ِ وَ مَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (125) وَ هذا صِراطُ رَبِّكَ مُسْتَقيما¡= 1; قَدْ فَصَّل= 18;نَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُ = 8;نَ (126) لَهُمْ دار¡= 5; السَّلامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; هُوَ وَلِيّ= 15;هُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (127) وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُ = 5;ْ جَميعاً يا مَعْشَرَ ال= 18;جِنِّ قَدِ اسْتَكْثَر¡= 8;تُمْ مِنَ اْلإِن= 18;سِ وَ قالَ أَوْلِياؤُ = 7;ُمْ مِنَ اْلإِن= 18;سِ رَبَّنَا اسْتَمْتَع¡= 4; بَعْضُنا بِبَعْضٍ وَ = 576;َلَغْنا أَجَلَنَا الَّذي أَجَّلْتَ لَنا قالَ النَّارُ مَثْواكُمْ خالِدينَ فيها إِلاَّ ما شاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَك= 10;مٌ عَليمٌ (128) وَ كَذلِكَ نُوَلّي بَعْضَ الظّ= 14;الِمينَ بَعْضاً بِم= 75; كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (129) يا مَعْشَر¡= 4; الْجِنِّ وَ اْلإِنْسِ أ= 14; لَمْ يَأْتِ= 03;ُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتي وَ يُنْذِرُون¡= 4;كُمْ لِقاءَ يَوْ= 05;ِكُمْ هذا قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُ= 87;ِنا وَ غَرَّتْهُم¡= 5; الْحَياةُ الدُّنْيا و= 14; شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِ = 5;ْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرينَ (130) ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَ أَهْلُها غافِلُونَ (131) وَ لِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَ = 605;ا رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُون¡= 4; (132) وَ رَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَة¡= 6; إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُ = 5;ْ وَ يَسْتَخْلِ = 1;ْ مِنْ بَعْدِكُمْ ما يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُ = 5;ْ مِنْ ذُرّيَّةِ قَوْمٍ آخَرينَ (133) إِنَّ ما تُوعَدُونَ َلآتٍ وَ ما أَنْتُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ (134) قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَ= 78;ِكُمْ إِنّي عامِل= 12; فَسَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; مَنْ تَكُون= 15; لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِ= 06;َّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُ = 8;نَ (135) وَ جَعَلُو= 5; لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ و= 14; اْلأَنْعام¡= 6; نَصيباً فَقالُوا هذ= 75; لِلَّهِ بِزَعْمِهِ = 5;ْ وَ هذا لِشُرَكائِ = 6;ا فَما كانَ لِشُرَكائِ = 7;ِمْ فَلا يَصِلُ إِلَى اللَّ= 07;ِ وَ ما كانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلى شُرَكائِهِ = 5;ْ ساءَ ما يَحْكُمُون¡= 4; (136) وَ كَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثيرٍ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ قَتْلَ أَوْلادِهِ = 5;ْ شُرَكاؤُهُ = 5;ْ لِيُرْدُوه¡= 5;مْ وَ لِيَلْبِسُ = 8;ا عَلَيْهِمْ دينَهُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ ما يَفْتَرُون¡= 4; (137) وَ قالُوا هذِهِ أَنْع= 75;مٌ وَ حَرْثٌ حِجْرٌ لا يَطْعَمُها إِلاَّ مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِ = 5;ْ وَ أَنْعامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُها و= 14; أَنْعامٌ لا يَذْكُرُون¡= 4; اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِراءً ع= 14;لَيْهِ سَيَجْزيهِ = 5;ْ بِما كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (138) وَ قالُوا م= 75; في بُطُونِ هذِهِ اْلأَ= 06;ْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِن= 5; وَ مُحَرَّم= 12; عَلى أَزْوا= 80;ِنا وَ إِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فيهِ شُرَكاءُ سَيَجْزيهِ = 5;ْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكيمٌ عَليمٌ (139) قَد¡= 8; خَسِرَ الَّذينَ قَ= 78;َلُوا أَوْلادَهُ = 5;ْ سَفَهاً بِغَيْرِ عِ= 04;ْمٍ وَ حَرَّمُو= 75; ما رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِراءً عَلَى اللَّهِ قَد= 18; ضَلُّوا وَ م= 575; كانُوا مُهْ= 78;َدينَ (140) وَ هُوَ الَّذي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشات¡= 3; وَ غَيْرَ مَعْرُوشات¡= 3; وَ النَّخْل= 14; وَ الزَّرْع= 14; مُخْتَلِفا¡= 1; أُكُلُهُ وَ الزَّيْتُو = 6;َ وَ الرُّمَّان¡= 4; مُتَشابِها¡= 1; وَ غَيْرَ مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ = 579;َمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَ آتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصا= 83;ِهِ وَ لا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْ= 05;ُسْرِفينَ (141) وَ مِنَ اْلأَنْعام¡= 6; حَمُولَةً و= 14; فَرْشاً كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَ ل= 575; تَتَّبِعُو= 5; خُطُواتِ الشَّيْطان¡= 6; إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبينٌ (142) ثَم= 5;نِيَةَ أَزْواجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ و= 14; مِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّك= 14;رَيْنِ حَرَّمَ أَم= 16; اْلأُنْثَي¡= 4;يْنِ أَمَّا اشْتَمَلَت¡= 8; عَلَيْهِ أَرْحامُ اْ= 04;أُنْثَيَيْ&#= 1606;ِ نَبِّئُوني بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ صادِقينَ (143) و¡= 4; مِنَ اْلإِبِلِ اثْنَيْنِ و= 14; مِنَ الْبَق= 14;رِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَي¡= 8;نِ حَرَّمَ أَم= 16; اْلأُنْثَي¡= 4;يْنِ أَمَّا اشْت= 14;مَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ اْلأُنْثَي¡= 4;يْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ وَصَّا= 03;ُمُ اللَّهُ بِهذا فَمَن= 18; أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِ= 04;ْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (144) قُلْ لا أَجِدُ في ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِه= 16; فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحيمٌ (145) وَ عَلَى الَّذينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذي ظُف= 615;رٍ وَ مِنَ الْبَقَرِ و= 14; الْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُم= 5; إِلاَّ ما حَ= 605;َلَتْ ظُهُورُهُم= 5; أَوِ الْحَوايا أَوْ مَا اخْ= 578;َلَطَ بِعَظْمٍ ذلِكَ جَزَيْناهُ = 5;ْ بِبَغْيِهِ = 5;ْ وَ إِنَّا لَصادِقُون¡= 4; (146) فَإِنْ كَذ¡= 7;َبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَة= 13; واسِعَةٍ وَ لا يُرَدّ= 615; بَأْسُهُ عَنِ الْقَو= 18;مِ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (147) سَيَقُولُ الَّذينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا وَ لا آباؤُن= 575; وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْ‏ء= 13; كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ = 81;َتَّى ذاقُوا بَأْسَنا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُ = 8;هُ لَنا إِنْ تَ= 578;َّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنْ أَنْتُ= 05;ْ إِلاَّ تَخْرُصُون¡= 4; (148) قُلْ فَلِلَّهِ ا= 04;ْحُجَّةُ الْبالِغَة¡= 5; فَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعينَ (149) قُلْ هَلُمّ= 14; شُهَداءَكُ = 5;ُ الَّذينَ يَشْهَدُون¡= 4; أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هذا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَ لا تَتَّبِع= 18; أَهْواءَ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ وَ هُمْ بِرَبِّهِم¡= 8; يَعْدِلُون¡= 4; (150) قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ ع= 14;لَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئا= 11; وَ بِالْوالِد¡= 4;يْنِ إِحْساناً و= 14; لا تَقْتُلُ= 08;ا أَوْلادَكُ = 5;ْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُ = 5;ْ وَ إِيَّاهُمْ وَ لا تَقْرَ= 576;ُوا الْفَواحِش¡= 4; ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ لا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتي حَرَّمَ الل= 17;َهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَعْقِلُون¡= 4; (151) وَ لا تَقْر= 14;بُوا مالَ الْيَتيمِ إِلاَّ بِالَّتي هِ= 10;َ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ و= 14; أَوْفُوا الْكَيْلَ و= 14; الْميزانَ بِالْقِسْط¡= 6; لا نُكَلِّف= 15; نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَ إِذا قُلْتُمْ فَاعْدِلُو= 5; وَ لَوْ كانَ ذا قُرْبى وَ بِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذلِكُمْ وَص= 17;َاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَذَكَّرُو = 6;َ (152) وَ أَنَّ هذ= 75; صِراطي مُسْتَقيما¡= 1; فَاتَّبِعُ = 8;هُ وَ لا تَتَّبِعُو= 5; السُّبُلَ فَتَفَرَّق¡= 4; بِكُمْ عَنْ سَبيلِهِ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ = 76;ِهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَّقُونَ (153) ثُمَّ آتَيْ= 06;ا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذ= 10; أَحْسَنَ وَ تَفْصيلاً لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً لَعَلَّهُم¡= 8; بِلِقاءِ رَ= 76;ِّهِمْ يُؤْمِنُون¡= 4; (154) وَ هذا كِتابٌ أَنْزَلْنا = 7;ُ مُبارَكٌ فَاتَّبِعُ = 8;هُ وَ اتَّقُوا لَعَلَّكُم¡= 8; تُرْحَمُون¡= 4; (155) أَنْ تَقُولُوا إِنَّما أُنْزِلَ الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْ = 6;ِ مِنْ قَبْلِنا وَ إِنْ كُنَّا عَنْ دِراسَ= 78;ِهِمْ لَغافِلينَ (156) أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتابُ لَكُنَّا أَهْدى مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ بَ= 10;ِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; هُدًى وَ رَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ وَ صَدَفَ عَنْها سَنَجْزِي الَّذينَ يَصْدِفُون¡= 4; عَنْ آياتِن= 75; سُوءَ الْعَ= 84;ابِ بِما كانُوا يَصْدِفُون¡= 4; (157) هَلْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُ = 5;ُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ أَوْ يَأْتِ= 10;َ رَبُّكَ أَو= 18; يَأْتِيَ بَعْضُ آيات= 16; رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتي بَعْضُ آيات= 16; رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن= 18; قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ في = 573;يمانِها خَيْراً قُل= 16; انْتَظِرُو= 5; إِنَّا مُنْتَظِرُ = 8;نَ (158) إِنَّ الَّذينَ فَرَّقُوا دينَهُمْ وَ كانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ في شَيْ‏ءٍ إِنَّما أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُم= 17;َ يُنَبِّئُه¡= 5;مْ بِما كانُوا يَفْعَلُون¡= 4; (159) مَنْ جاءَ بِالْحَسَن¡= 4;ةِ فَلَهُ عَشْ= 85;ُ أَمْثالِها وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّ= 4;َةِ فَلا يُجْزى إِلاَّ مِثْلَها وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (160) قُلْ إِنَّني هَداني رَبّ= 10; إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ ديناً قِيَماً مِلَّةَ إِبْراهيمَ حَنيفاً وَ م= 575; كانَ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (161) قُلْ إِنَّ صَلاتي وَ نُسُكي وَ مَحْيايَ وَ مَماتي لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (162) لا شَريكَ لَهُ وَ بِذلِكَ أُمِرْتُ وَ أَنَا أَوَّ= 04;ُ الْمُسْلِم¡= 0;نَ (163) قُلْ أَ غَيْرَ اللّ= 14;هِ أَبْغي رَبّاً وَ هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ وَ لا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْس= 13; إِلاَّ عَلَ= 10;ْها وَ لا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْ= 85;ى ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُ = 5;ْ فَيُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَ= 04;ِفُونَ (164) وَ هُوَ الَّذي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ اْلأَرْضِ و= 14; رَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَبْلُوَ = 3;ُمْ في ما آتاكُم= 618; إِنَّ رَبَّكَ سَريعُ الْعِقابِ و= 14; إِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحيمٌ (165)

57/ 56 Y سورةُ الصَّافات

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ الصَّاف= 17;َاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِž= 5;اتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِ¡= 0;اتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلهَ= 03;ُمْ لَواحِدٌ (4) رَبُّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُما وَ رَبُّ الْمَشارِق¡= 6; (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزينَةٍ الْكَواكِب¡= 6; (6) وَ حِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُ = 8;نَ إِلَى الْمَ= 14;لإِ اْلأَعْلى و= 14; يُقْذَفُون¡= 4; مِنْ كُلِّ جانِبٍ (8) دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذابٌ واصِ= 76;ٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَة¡= 4; فَأَتْبَعَ = 7;ُ شِهابٌ ثاقِبٌ (10) فَاسْتَفْت¡= 6;هِمْ أَ هُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَم= 18; مَنْ خَلَقْنا إِ= 06;َّا خَلَقْناهُ = 5;ْ مِنْ طينٍ لازِبٍ (11) بَلْ= ; عَجِبْتَ وَ يَسْخَرُون¡= 4; (12) وَ إِذا ذُكِّرُوا ل= 75; يَذْكُرُون¡= 4; (13) وَ إِذا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِž= 5;ُونَ (14) وَ قالُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبينٌ (15) أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوث¡= 5;ونَ (16) أَ وَ آباؤُنَا اْلأَوَّلُ = 8;نَ (17) قُلْ نَعَمْ وَ أَنْتُمْ داخِرُونَ (18) فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ فَ= 73;ِذا هُمْ يَنْظُرُون¡= 4; (19) وَ قالُوا ي= 5; وَيْلَنا هذ= 75; يَوْمُ الدِّينِ (20) هذا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُو = 6;َ (21) احْشُرُوا الَّذينَ ظَلَمُوا وَ أَزْواجَهُ = 5;ْ وَ ما كانُوا يَعْبُدُون¡= 4; (22) مِنْ دُونِ = 5;للَّهِ فَاهْدُوهُ = 5;ْ إِلى صِراطِ الْجَحيمِ (23) وَ قِفُوهُم= 18; إِنَّهُمْ مَسْؤُلُون¡= 4; (24) ما لَكُمْ ل= 5; تَناصَرُون¡= 4; (25) بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِ = 5;ُونَ (26) وَ أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُ = 8;نَ (27) قالُوا إِنّ= ;َكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَن= 5; عَنِ الْيَم= 10;نِ (28) قالُوا بَلْ لَمْ تَكُون= 15;وا مُؤْمِنينَ (29) وَ ما كانَ لَنا عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طاغ= 10;نَ (30) فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا إِن= 17;َا لَذائِقُون¡= 4; (31) فَأَغْوَيْ = 6;اكُمْ إِنَّا كُنَّا غاوينَ (32) فَإِنَّهُم¡= 8; يَوْمَئِذٍ = 01;ِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُ = 8;نَ (33) إِنَّا كَذلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْر¡= 6;مينَ (34) إِنَّهُمْ كانُوا إِذا قيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِل= 575;َّ اللَّهُ يَسْتَكْبِž= 5;ُونَ (35) وَ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَتارِكُوا آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ (36) بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ وَ صَدَّقَ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (37) إِنَّكُمْ لَذائِقُوا الْعَذابِ اْلأَليمِ (38) وَ ما تُجْزَوْنَ = 73;ِلاَّ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (39) إِلاَّ عِبا= ;دَ اللَّهِ الْمُخْلَص¡= 0;نَ (40) أُولئِكَ لَ= ;هُمْ رِزْقٌ مَعْلُومٌ (41) فَواكِهُ وَ هُمْ مُكْرَ= 05;ُونَ (42) في جَنَّاتِ النَّعيمِ (43) عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلي = 6;َ (44) يُطافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعينٍ (45) بَيْضاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِب¡= 0;نَ (46) لا فيها غَوْلٌ وَ لا هُمْ عَنْها يُنْزَفُون¡= 4; (47) وَ عِنْدَهُ= ;مْ قاصِراتُ الطَّرْفِ عينٌ (48) كَأَنَّهُن¡= 7;َ بَيْضٌ مَكْنُونٌ (49) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُ = 8;نَ (50) قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ إِنّي كانَ ل= 610; قَرينٌ (51) يَقُولُ أَ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّ = 2;ينَ (52) أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَدينُون¡= 4; (53) قالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُو = 6;َ (54) فَاطَّلَعَ فَرَآهُ في سَواءِ الْجَحيمِ (55) قالَ تَاللّ= 14;هِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدينِ (56) وَ لَوْ لا نِعْمَةُ رَبّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَر¡= 0;نَ (57) أَ فَما نَحْنُ بِمَيِّتين¡= 4; (58) إِلاَّ مَوْتَتَنَ= 5; اْلأُولى وَ ما نَحْنُ بِمُعَذَّب¡= 0;نَ (59) إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (60) ل= ;ِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَ = 4;ِ الْعامِلُو = 6;َ (61) أَ ذلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَم= 18; شَجَرَةُ الزَّقُّوم¡= 6; (62) إِنَّا جَعَلْناها فِتْنَةً لِلظَّالِم¡= 0;نَ (63) إِنَّها شَجَرَةٌ تَ= 82;ْرُجُ في أَصْلِ الْجَحيمِ (64) طَلْعُها كَ= 71;َنَّهُ رُؤُسُ الشَّياطين¡= 6; (65) فَإِنَّهُم¡= 8; َلآكِلُونَ مِنْها فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَ= 88;َوْباً مِنْ حَميمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُ = 5;ْ َلإِلَى الْجَحيمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آباءَهُمْ ضالِّينَ (69) فَهُمْ عَلى = 570;ثارِهِمْ يُهْرَعُون¡= 4; (70) وَ لَقَدْ ضَلَّ قَبْل= 14;هُمْ أَكْثَرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (71) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا فيهِمْ مُنْذِرينَ (72)= فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُنْذَر¡= 0;نَ (73) إِلاَّ عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَص¡= 0;نَ (74) وَ لَقَدْ نادانا نُوح= 12; فَلَنِعْمَ الْمُجيبُو = 6;َ (75) وَ نَجَّيْناه¡= 5; وَ أَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ (76) وَ جَعَلْنا ذُرّيَّتَه¡= 5; هُمُ الْباقينَ (77) وَ تَرَكْنا = 593;َلَيْهِ فِي الْآخِرينَ (78) سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمين¡= 4; (79) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (80) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (81) ثُمَّ أَغْرَقْنَ= 5; الْآخَرينَ (82) وَ إِنَّ مِن= 618; شيعَتِهِ َل= 73;ِبْراهيمَ (83) إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَ= 04;يمٍ (84) إِذْ قالَ ِلأَبيهِ وَ قَوْمِهِ ما = 584;ا تَعْبُدُون¡= 4; (85) أَ إِفْكاً آلِهَةً دُونَ اللَّ= 07;ِ تُريدُونَ (86) فَما ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (87) فَنَظَرَ نَظْرَةً فِ= 10; النُّجُومِ (88) فَقالَ إِنّ= 10; سَقيمٌ (89) فَتَوَلَّو¡= 8;ا عَنْهُ مُدْبِرينَ (90) فَراغَ إِلى آلِهَتِهِم¡= 8; فَقالَ أَ لا تَأْكُلُون¡= 4; (91) ما لَكُمْ ل= 5; تَنْطِقُون¡= 4; (92) فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمين¡= 6; (93) فَأَقْبَلُ = 8;ا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ (94) قالَ أَ تَعْبُدُون¡= 4; ما تَنْحِتُون¡= 4; (95) وَ اللَّهُ ž= 2;َلَقَكُمْ وَ ما تَعْمَلُون¡= 4; (96) قالُوا ابْن= ;ُوا لَهُ بُنْياناً فَأَلْقُوه¡= 5; فِي الْجَحي= 05;ِ (97) فَأَرادُوا بِهِ كَيْدا= 11; فَجَعَلْنا = 7;ُمُ اْلأَسْفَل¡= 0;نَ (98) وَ قالَ إِنّي ذاهِب= 12; إِلى رَبّي سَيَهْدينِ (99) رَبِّ هَبْ ل= 610; مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (100) فَبَشَّرْن= 5;هُ بِغُلامٍ حَليمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السّ= 14;عْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنّي أَرى فِي الْمَنا= 05;ِ أَنّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ م= 75; ذا تَرى قالَ يا أَبَتِ افْعَلْ ما تُؤْمَرُ سَتَجِدُني إِنْ شاءَ اللَّهُ مِن= 14; الصَّابِري = 6;َ (102) فَلَمَّا أَسْلَما وَ تَلَّهُ لِلْجَبينِ (103) وَ نادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا إِنَّا كَذلِكَ نَج= 18;زِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (105) إِنَّ هذا لَهُوَ الْب= 14;لاءُ الْمُبينُ (106) وَ فَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظيمٍ (107) وَ تَرَكْنا عَلَيْهِ فِ= 10; الْآخِرينَ (108) سَلامٌ عَلى إِبْراهيمَ (109) كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (111) وَ بَشَّرْ = 6;اهُ بِإِسْحاقَ نَبِيّاً مِنَ الصَّا= 04;ِحينَ (112) وَ بارَكْن= 5; عَلَيْهِ وَ عَلى إِسْحا= 02;َ وَ مِنْ ذُرّيَّتِه¡= 6;ما مُحْسِنٌ وَ = 592;الِمٌ لِنَفْسِهِ مُبينٌ (113) وَ ل= 14;قَدْ مَنَنَّا عَلى مُوسى و= 614; هارُونَ (114) وَ نَجَّيْناه¡= 5;ما وَ قَوْمَهُما مِنَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ (115) وَ نَصَرْناهُ = 5;ْ فَكانُوا هُ= 05;ُ الْغالِبين¡= 4; (116) وَ آتَيْناهُم¡= 4;ا الْكِتابَ الْمُسْتَب¡= 0;نَ (117) وَ هَدَيْناهُ = 5;َا الصِّراطَ الْمُسْتَق¡= 0;مَ (118) وَ تَرَكْن= 5; عَلَيْهِما فِي الْآخِرينَ (119) سَلامٌ عَلى = 605;ُوسى وَ هارُونَ (120) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْ= 05;ُحْسِنينَ (121) إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا ا= 04;ْمُؤْمِنين&#= 1614; (122) وَ إِنَّ إِلْياسَ لَمِنَ الْم= 15;رْسَلينَ (123) إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ لا تَتَّقُونَ (124) أَ تَدْعُون= 14; بَعْلاً وَ تَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقين¡= 4; (125) اللَّهَ رَبَّكُمْ و= 14; رَبَّ آبائِكُمُ اْلأَوَّلي = 6;َ (126) فَكَذَّبُو = 7;ُ فَإِنَّهُم¡= 8; لَمُحْضَرُ = 8;نَ (127) إِلاَّ عِبادَ اللَّهِ الْ= 05;ُخْلَصينَ (128) وَ تَرَكْن= 5; عَلَيْهِ فِ= 10; الْآخِرينَ (129) سَلامٌ عَلى إِلْ‏ياسين¡= 4; (130) إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِن¡= 0;نَ (131) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (132) وَ إِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (133) إِذْ نَجَّيْناه¡= 5; وَ أَهْلَهُ أَجْمَعينَ (134) إِلاَّ عَجُوزاً فِ= 10; الْغابِرين¡= 4; (135) ثُمَّ دَمّ¡= 4;رْنَا الْآخَرينَ (136= ) وَ إِنَّكُمْ لَتَمُرُّو = 6;َ عَلَيْهِمْ مُصْبِحينَ (137) وَ بِاللَّيْل¡= 6; أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (138) وَ إِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَل¡= 0;نَ (139) إِذْ أَبَق¡= 4; إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُو = 6;ِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَض¡= 0;نَ (141) فَالْتَقَم¡= 4;هُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُليمٌ (14= 2) فَلَوْ لا أَنَّهُ كان= 14; مِنَ الْمُس= 14;بِّحينَ (143) لَلَبِثَ ف¡= 0; بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُون¡= 4; (144) فَنَبَذْنا = 7;ُ بِالْعَراء¡= 6; وَ هُوَ سَقيمٌ (145) وَ أَنْبَتْنا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطينٍ (146) و¡= 4; أَرْسَلْنا = 7;ُ إِلى مِائَة= 16; أَلْفٍ أَوْ يَزيدُونَ (147) فَآمَنُوا فَمَتَّعْن= 5;هُمْ إِلى حينٍ (148) فَاسْتَفْت¡= 6;هِمْ أَ لِرَبِّك= 14; الْبَناتُ و= 14; لَهُمُ الْبَنُونَ (149) أَمْ خَلَقْ= 06;َا الْمَلائِك¡= 4;ةَ إِناثاً وَ هُمْ شاهِدُ= 08;نَ (150) أَلا إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُو = 6;َ (151) وَلَدَ اللَّهُ وَ إِنَّهُمْ لَكاذِبُون¡= 4; (152) أَصْطَفَى الْبَناتِ ع= 14;لَى الْبَنينَ (153) ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُون¡= 4; (154) أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (155) أَمْ لَكُم¡= 8; سُلْطانٌ مُبينٌ (156) فَأْتُوا بِكِتابِكُ = 5;ْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (157) و¡= 4; جَعَلُوا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً وَ لَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُ = 8;نَ (158) سُبْحانَ اللَّهِ عَم= 17;َا يَصِفُونَ (159) إِلاَّ عِبادَ اللَّهِ الْ= 05;ُخْلَصينَ (160) فَإِنَّكُم¡= 8; وَ ما تَعْبُ= 583;ُونَ (161) ما أَنْتُم¡= 8; عَلَيْهِ بِفاتِنينَ (162) إِلاَّ مَنْ هُوَ صالِ الْجَحيمِ (163) وَ ما مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ (164) وَ إِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّو = 6;َ (165) وَ إِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّž= 1;ُونَ (166) وَ إِنْ كان= 15;وا لَيَقُولُو = 6;َ (167) لَوْ أَنَّ عِنْدَنا ذِ= 03;ْراً مِنَ اْلأَوَّلي = 6;َ (168) لَكُنَّا عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَص¡= 0;نَ (169) فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; (170) وَ لَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنا لِعِبادِنَ= 5; الْمُرْسَل¡= 0;نَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْم= 14;نْصُورُونَ (172) وَ إِنَّ جُنْدَنا لَهُمُ الْغ= 75;لِبُونَ (173) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حينٍ (17= 4) وَ أَبْصِرْهُ = 5;ْ فَسَوْفَ يُ= 76;ْصِرُونَ (175) أَ فَبِعَذابِ = 6;ا يَسْتَعْجِ = 4;ُونَ (176) فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِ = 5;ْ فَساءَ صَبا= 81;ُ الْمُنْذَر¡= 0;نَ (177) وَ تَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حينٍ (17= 8) وَ أَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُون¡= 4; (179) سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَ سَلامٌ عَلَى الْمُرْسَل¡= 0;نَ (181) وَ الْحَمْدُ ل= 16;لَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (182)

58/ 57 Y سورةُ لقمَا= 06;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الم (1) تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكيمِ (2) هُدًى وَ رَحْمَةً لِلْمُحْسِ = 6;ينَ (3) الَّذينَ يُ= قيمُونَ الصَّلاةَ و= 14; يُؤْتُونَ الزَّكاةَ و= 14; هُمْ بِالْآخِرَ= 7;ِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) = أُولئِكَ عَلى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ و= 14; أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (5) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَري لَهْوَ الْحَديثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَه= 5; هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهي= 06;ٌ (6) وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا وَل= 17;َى مُسْتَكْبِž= 5;اً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها كَأَنَّ في أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْه¡= 5; بِعَذابٍ أَليمٍ (7) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَهُمْ جَنّ= 14;اتُ النَّعيمِ (8) خالِدينَ فيها وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (9) خَلَقَ السّ= 14;ماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها وَ أَلْقى فِ= 610; اْلأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَميدَ = 576;ِكُمْ وَ بَثَّ فيه= 575; مِنْ كُلِّ دابَّةٍ وَ أ= 614;نْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْ = 6;ا فيها مِنْ كُلِّ زَوْج= 13; كَريمٍ (10) هذا خَلْقُ اللّ= 14;هِ فَأَرُوني م= 75; ذا خَلَقَ الَّذينَ مِ= 06;ْ دُونِهِ بَل= 16; الظَّالِمُ = 8;نَ في ضَلالٍ مُ= 576;ينٍ (11) وَ لَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَة¡= 4; أَنِ اشْكُر= 18; لِلَّهِ وَ مَنْ يَشْكُ= 85;ْ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَ= 585;َ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَميدٌ (12) وَ إ¡= 6;ذْ قالَ لُقْمانُ لاِبْنِهِ و= 14; هُوَ يَعِظُ= 07;ُ يا بُنَيَّ ل= 575; تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظيمٌ (13) وَ وَصَّيْنَا اْلإِنْسان¡= 4; بِوالِدَيْ = 7;ِ حَمَلَتْهُ = 71;ُمُّهُ وَهْناً عَل= 09; وَهْنٍ وَ فِصالُهُ في عامَيْنِ أَنِ اشْكُر= 18; لي وَ لِوالِدَيْ = 3;َ إِلَيَّ الْمَصيرُ (14) وَ إِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَ صاحِبْهُما فِي الدُّنْ= 10;ا مَعْرُوفاً وَ اتَّبِعْ سَبيلَ مَنْ أَنابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُ = 5;ْ فَأُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (15) يا بُنَيَّ إِنَّها إِن= 18; تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِن= 18; خَرْدَلٍ فَتَكُنْ في صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّماوات¡= 6; أَوْ فِي اْلأَرْضِ يَأْتِ بِهَ= 75; اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطيفٌ خَبي= 85;ٌ (16) يا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ و= 14; أْمُرْ بِال= 18;مَعْرُوفِ وَ انْهَ عَن= 616; الْمُنْكَر¡= 6; وَ اصْبِرْ عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ اْلأُمُورِ (17) وَ لا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ و= 14; لا تَمْشِ فِ= 610; اْلأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْت= 75;لٍ فَخُورٍ (18) وَ اقْصِدْ في مَشْيِكَ وَ اغْضُضْ مِن= 18; صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ اْلأَصْوات¡= 6; لَصَوْتُ الْحَميرِ (19) أَ لَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِ= 610; السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; أَسْبَغَ عَ= 04;َيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِ= 10; اللَّهِ بِغ= 14;يْرِ عِلْمٍ وَ لا هُدًى وَ لا كِتابٍ مُنيرٍ (20) وَ إِذا قيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ = 575;للَّهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ م= 75; وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَ و= 614; لَوْ كانَ الشَّيْطان¡= 5; يَدْعُوهُم¡= 8; إِلى عَذابِ السَّعيرِ (21) و= ;َ مَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَك¡= 4; بِالْعُرْو¡= 4;ةِ الْوُثْقى و= 14; إِلَى اللَّهِ عاق= 16;بَةُ اْلأُمُورِ (22) وَ مَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنا مَرْجِعُهُ = 5;ْ فَنُنَبِّئ¡= 5;هُمْ بِما عَمِلُوا إِنَّ اللَّ= 07;َ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (23) نُمَتِّعُه¡= 5;مْ قَليلاً ثُمَّ نَضْطَرُّه¡= 5;مْ إِلى عَذابٍ غَليظٍ (24) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ مَنْ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; لَيَقُولُن¡= 7;َ اللَّهُ قُل= 16; الْحَمْدُ لِلَّهِ بَل= 18; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (25) لِلَّهِ ما فِي السَّما= 08;اتِ وَ اْلأَرْض= 16; إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْغَنِيُّ الْحَميدُ (26) وَ لَوْ أَنّ= 614; ما فِي اْلأَ= 585;ْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَ الْبَحْرُ ي= 14;مُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّ= 07;َ عَزيزٌ حَكيمٌ (27) ما خَلْقُكُمْ وَ لا بَعْثُ= 603;ُمْ إِلاَّ كَنَفْسٍ واحِدَةٍ إِنَّ اللَّ= 07;َ سَميعٌ بَصيرٌ (28) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّ= 07;َ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ و= 14; يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ و= 14; سَخَّرَ الش= 17;َمْسَ وَ الْقَمَر= 14; كُلٌّ يَجْر= 10; إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى وَ أَنَّ اللَّهَ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (29) ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْحَقُّ وَ أَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; الْباطِلُ و= 14; أَنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْعَلِيُّ الْكَبيرُ (30) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ الْفُ= 04;ْكَ تَجْري فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُ = 5;ْ مِنْ آياتِه= 16; إِنَّ في ذلِ= 603;َ َلآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (31) وَ = 3;ِذا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَل¡= 6; دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إ= 16;لاَّ كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ (32) يا أَيُّهَا ال= 06;َّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ و= 14; اخْشَوْا يَ= 08;ْماً لا يَجْزي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَ لا مَوْلُود= 12; هُوَ جازٍ عَنْ والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّ = 3;ُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا و= 14; لا يَغُرَّنَّ = 3;ُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (33) إِنَّ اللَّهَ عِن= 18;دَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَ يُنَزِّل= 15; الْغَيْثَ و= 14; يَعْلَمُ ما فِي اْلأَرْحام¡= 6; وَ ما تَدْري نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَ ما تَدْري نَفْ= 87;ٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَل= 10;مٌ خَبيرٌ (34)

59/ 58 Y سورةُ سَبَإ

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; لَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَ هُوَ الْحَكيمُ الْخَبيرُ (1) يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ و= 14; ما يَعْرُجُ فيها وَ هُوَ الرَّحيمُ الْغَفُورُ (2) وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لا تَأْتينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلى وَ رَبّي لَتَأْتِيَ = 6;َّكُمْ عالِمِ الْغَيْبِ ل= 75; يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْ= 02;الُ ذَرَّةٍ فِي السَّماوات¡= 6; وَ لا فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ و= 614; لا أَكْبَرُ إِلاَّ في كِتابٍ مُبينٍ (3) لِيَجْزِيَ = 75;لَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَريمٌ (4) وَ الَّذينَ سَعَوْا في آياتِنا مُعاجِزينَ = 71;ُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلي= 05;ٌ (5) وَ يَرَى الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ا= 04;َّذي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; هُوَ الْحَق= 17;َ وَ يَهْدي إِلى صِراطِ الْعَزيزِ الْحَميدِ (6) وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلّ= 15;كُمْ عَلى رَجُلٍ يُنَبِّئُك¡= 5;مْ إِذا مُزِّق= 18;تُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفي خَلْقٍ جَديدٍ (7) أَفْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذ= 16;باً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَل= 16; الَّذينَ لا = 610;ُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَ= 7;ِ فِي الْعَذابِ و= 14; الضَّلالِ الْبَعيدِ (8) أَ فَلَمْ يَرَوْا إِل= 09; ما بَيْنَ أَيْديهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّم= 75;ءِ وَ اْلأَرْض= 16; إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ اْلأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً مِن= 14; السَّماءِ إِنَّ في ذلِ= 603;َ َلآيَةً لِكُلِّ عَبْدٍ مُنيبٍ (9) وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُودَ مِنَّا فَضْلاً يا جِبالُ أَوِّبي مَعَهُ وَ الطَّيْرَ و= 14; أَلَنَّا لَهُ الْحَد= 10;دَ (10) أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ وَ قَدِّرْ فِي السَّرْدِ و= 14; اعْمَلُوا صالِحاً إِنّي بِما تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (11) وَ لِسُلَيْما = 6;َ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَ رَواحُها شَ= 07;ْرٌ وَ أَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ و= 14; مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَ= 10;ْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَ مَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ = 575;لسَّعيرِ (12) يَعْمَلُون¡= 4; لَهُ ما يَشاءُ مِنْ مَحاريبَ وَ تَماثيلَ وَ جِفانٍ كَالْجَواب¡= 6; وَ قُدُورٍ راسِياتٍ اعْمَلُوا آلَ داوُودَ شُكْراً وَ قَليلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ (13) فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ م= 75; دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ اْ= 04;أَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَ = 7;ُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَي= 17;َنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْ= 04;َمُونَ الْغَيْبَ م= 75; لَبِثُوا فِ= 10; الْعَذابِ الْمُهينِ (14) لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ في = 605;َسْكَنِهِم&= #1618; آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمينٍ = 608;َ شِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ و= 14; اشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ و= 14; رَبٌّ غَفُو= 85;ٌ (15) فَأَعْرَضُ = 8;ا فَأَرْسَلْ = 6;ا عَلَيْهِمْ = 87;َيْلَ الْعَرِمِ و= 14; بَدَّلْناه¡= 5;مْ بِجَنَّتَي¡= 8;هِمْ جَنَّتَيْن¡= 6; ذَواتَىْ أُكُلٍ خَمْ= 91;ٍ وَ أَثْلٍ وَ شَيْ‏ءٍ مِن= 18; سِدْرٍ قَلي= 04;ٍ (16) ذلِكَ جَزَيْناهُ = 5;ْ بِما كَفَرُوا وَ هَلْ نُجازي إِلاَّ الْكَفُورَ (17) وَ جَعَلْنا بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ الْقُرَى الَّتي بارَ= 03;ْنا فيها قُرًى ظاهِرَةً وَ قَدَّرْنا ف= 10;هَا السَّيْرَ سيرُوا فيها لَيالِيَ وَ أَيَّاماً آمِنينَ (18) فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْ= 06;َ أَسْفارِنا وَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ فَجَعَلْنا = 7;ُمْ أَحاديثَ وَ مَزَّقْناه¡= 5;مْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِكُلِّ صَب= 17;َارٍ شَكُورٍ (19) وَ لَقَدْ صَدَّقَ عَل= 14;يْهِمْ إِبْليسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُ = 8;هُ إِلاَّ فَريقاً مِن= 14; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (20) وَ ما كانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ لِنَ= 93;ْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالْآخِرَ= 7;ِ مِمَّنْ هُو= 14; مِنْها في شَكٍّ وَ رَبُّكَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ حَفيظٌ (21) قُلِ ادْعُوا الَّذينَ زَ= 93;َمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُون¡= 4; مِثْقالَ ذَرَّةٍ فِي السَّماوات¡= 6; وَ لا فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما لَهُمْ فيهِما مِنْ شِرْكٍ وَ ما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهيرٍ (22) وَ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَة¡= 5; عِنْدَهُ إِلاَّ لِمَ= 06;ْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَن= 18; قُلُوبِهِم¡= 8; قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبيرُ (23) قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُ = 5;ْ مِنَ السَّم= 75;واتِ وَ اْلأَرْض= 16; قُلِ اللَّه= 15; وَ إِنَّا أَوْ إِيَّا= 03;ُمْ لَعَلى هُدً= 09; أَوْ في ضَلالٍ مُبي= 06;ٍ (24) قُلْ لا تُسْئَلُون¡= 4; عَمَّا أَجْرَمْنا وَ لا نُسْئَلُ عَمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (25) قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْت= 14;حُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَ هُوَ الْفَتَّاح¡= 5; الْعَليمُ (26) قُلْ أَرُونِيَ الَّذينَ أَ= 04;ْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكاءَ كَلاَّ بَلْ هُوَ اللَّه= 15; الْعَزيزُ الْحَكيمُ (27) وَ ما أَرْسَ= 604;ْناكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشيراً وَ نَذيراً وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (28) وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا ال= 618;وَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (29) قُلْ لَكُمْ ميعادُ يَوْمٍ لا تَسْتَأْخِž= 5;ُونَ عَنْهُ ساعَةً وَ لا تَسْتَقْدِ = 5;ُونَ (30) وَ قالَ الّ¡= 4;ذينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْق= 15;رْآنِ وَ لا بِالَّذي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُ = 8;نَ مَوْقُوفُو = 6;َ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذينَ اسْتُضْعِف¡= 5;وا لِلَّذينَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا لَوْ لا أَنْ= 578;ُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنينَ (31) قالَ الَّذي= 06;َ اسْتَكْبَر¡= 5;وا لِلَّذينَ اسْتُضْعِف¡= 5;وا أَ نَحْنُ صَدَدْناكُ = 5;ْ عَنِ الْهُد= 09; بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمينَ (32) وَ قالَ الَّذينَ اسْتُضْعِف¡= 5;وا لِلَّذينَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ إِذْ تَأْمُرُون¡= 4;نا أَنْ نَكْفُرَ بِ= 75;للَّهِ وَ نَجْعَلَ لَهُ أَنْداداً و= 14; أَسَرُّوا النَّدامَة¡= 4; لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ و= 14; جَعَلْنَا اْلأَغْلال¡= 4; في أَعْناقِ الَّذينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْ= 05;َلُونَ (33) وَ ما أَرْسَلْنا في قَرْيَةٍ مِنْ نَذيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوه= 5; إِنَّا بِما أُرْسِلْتُ = 5;ْ بِهِ كافِرُونَ (34) وَ قالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوالاً و= 14; أَوْلاداً و= 14; ما نَحْنُ بِمُعَذَّب¡= 0;نَ (35) قُلْ إِنَّ ž= 5;َبّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَ= 602;ْدِرُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا = 610;َعْلَمُونَ (36) وَ ما أَمْوالُكُ = 5;ْ وَ لا أَوْلا= 583;ُكُمْ بِالَّتي تُقَرِّبُك¡= 5;مْ عِنْدَنا زُلْفى إِلاَّ مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِ= 81;اً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ ب= 16;ما عَمِلُوا وَ هُمْ فِي الْغُرُفات¡= 6; آمِنُونَ (37) وَ الَّذينَ يَسْعَوْنَ في آياتِنا مُعاجِزينَ أُولئِكَ فِ= 10; الْعَذابِ مُحْضَرُون¡= 4; (38) قُلْ إِنَّ رَبّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشا= 69;ُ مِنْ عِبادِهِ وَ يَقْدِرُ لَهُ وَ ما أَنْفَقْتُ = 5;ْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; فَهُوَ يُخْ= 04;ِفُهُ وَ هُوَ خَيْرُ الرَّازِقي = 6;َ (39) وَ يَوْمَ ي¡= 4;حْشُرُهُمْ جَميعاً ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِ = 3;َةِ أَ هؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا يَعْ= 76;ُدُونَ (40) قالُوا سُبْحانَكَ أَنْتَ وَلِ= 10;ُّنا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كانُوا يَعْبُدُون¡= 4; الْجِنَّ أَكْثَرُهُ = 5;ْ بِهِمْ مُؤْ= 05;ِنُونَ (41) فَالْيَوْم¡= 4; لا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً وَ ل= 575; ضَرًّا وَ نَقُولُ لِلَّذينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ ال= 17;َتي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُو = 6;َ (42) وَ إِذا تُت¡= 8;لى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالُوا ما هذ= 575; إِلاَّ رَجُلٌ يُريدُ أَنْ يَصُدَّكُم¡= 8; عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُكُمْ و= 14; قالُوا ما هذ= 575; إِلاَّ إِفْكٌ مُفْتَرًى و= 14; قالَ الَّذي= 06;َ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَ= 07;ُمْ إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبينٌ (43) وَ م= 5; آتَيْناهُم¡= 8; مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُون¡= 4;ها وَ ما أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذيرٍ (44) وَ كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ ما بَلَغُوا مِعْشارَ ما آتَيْناهُم¡= 8; فَكَذَّبُو= 5; رُسُلي فَكَيْفَ كانَ نَكيرِ (45) قُلْ إِنَّم= 75; أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُوم= 15;وا لِلَّهِ مَثْنى وَ فُرادى ثُمّ= 14; تَتَفَكَّر¡= 5;وا ما بِصاحِبِكُ = 5;ْ مِنْ جِنَّة= 13; إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذا= 76;ٍ شَديدٍ (46) قُلْ ما سَأَلْتُكُ = 5;ْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَ= 09; اللَّهِ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَه= 10;دٌ (47) قُلْ إِنَّ رَبّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ = 93;َلاَّمُ الْغُيُوبِ (48) قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَ ما يُبْدِئُ الْباطِلُ و= 14; ما يُعيدُ (49) ق¡= 5;لْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَل= 09; نَفْسي وَ إِنِ اهْتَدَيْت¡= 5; فَبِما يُوح= 10; إِلَيَّ رَبّي إِنَّهُ سَميعٌ قَريبٌ (50) وَ لَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَ أُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَريبٍ (51) وَ قالُوا آمَن= 17;َا بِهِ وَ أَنَّى لَهُمُ التَّناوُش¡= 5; مِنْ مَكانٍ بَعيدٍ (52) وَ قَدْ كَفَرُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ وَ يَقْذِفُون¡= 4; بِالْغَيْب¡= 6; مِنْ مَكانٍ بَعيدٍ (53) وَ حيلَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ ما يَشْتَهُون¡= 4; كَما فُعِلَ بِأَشْياعِ = 7;ِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا في شَ= 603;ٍّ مُريبٍ (54)

60/ 59 Y سورةُ الزُّمَر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏تَنْزيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّه= 16; الْعَزيزِ ا= 04;ْحَكيمِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ ال= 18;كِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخ= 18;لِصاً لَهُ الدِّينَ (2) أَ= لا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ و= 14; الَّذينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِه= 16; أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُ= 07;ُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّب¡= 5;ونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى إِنّ= 14; اللَّهَ يَحْكُمُ بَ= 10;ْنَهُمْ في ما هُمْ فيهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ (3) لَ= وْ أَرادَ اللَّهُ أَن= 18; يَتَّخِذَ وَلَداً لاَ= 89;ْطَفى مِمَّا يَخْلُقُ ما يَشاءُ سُبْ= 81;انَهُ هُوَ اللَّه= 15; الْواحِدُ الْقَهَّار¡= 5; (4) خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهارِ و= 14; يُكَوِّرُ النَّهارَ عَلَى اللَّيْلِ و= 14; سَخَّرَ الش= 17;َمْسَ وَ الْقَمَر= 14; كُلٌّ يَجْر= 10; ِلأَجَلٍ مُسَمًّى أَلا هُوَ الْعَزيزُ الْغَفَّار¡= 5; (5) خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُ= 05;َّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَ أَنْزَلَ لَ= 03;ُمْ مِنَ اْلأَنْعام¡= 6; ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُ = 5;ْ في بُطُونِ أُمَّهاتِك¡= 5;مْ خَلْقاً مِن= 18; بَعْدِ خَلْقٍ في ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ل= 75; إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُون¡= 4; (6) إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَن= 18;كُمْ وَ لا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ و= 14; إِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَ لا تَزِرُ وازِ= 85;َةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمّ= 14; إِلى رَبِّكُمْ م= 14;رْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; إِنَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصّ= 15;دُورِ (7) وَ إِذا مَسَّ اْلإِنْسان¡= 4; ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كا= 606;َ يَدْعُوا إِ= 04;َيْهِ مِنْ قَبْلُ وَ جَعَلَ لِلَّهِ أَن= 18;داداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبيلِهِ قُلْ تَمَتّ= 14;عْ بِكُفْرِكَ قَليلاً إِنَّكَ مِن= 18; أَصْحابِ النَّارِ (8) أَمَّنْ هُو= 14; قانِتٌ آناء= 14; اللَّيْلِ ساجِداً وَ قائِماً يَحْذَرُ ال= 18;آخِرَةَ وَ يَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُل= 18; هَلْ يَسْتَ= 08;ِي الَّذينَ يَعْلَمُون¡= 4; وَ الَّذينَ لا يَعْلَمُون¡= 4; إِنَّما يَتَذَكَّر¡= 5; أُولُوا اْلأَلْباب¡= 6; (9) قُلْ يا عِبادِ الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذينَ أ= 14;حْسَنُوا في هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ أَرْضُ اللَّهِ واسِعَةٌ إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُ = 8;نَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ (10) قُلْ إِنّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (11) وَ أُمِرْتُ ِلأَنْ أَكُ= 08;نَ أَوَّلَ الْمُسْلِم¡= 0;نَ (12) قُلْ إِنّي = 1;َخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبّي عَذاب= 14; يَوْمٍ عَظي= 05;ٍ (13) قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ ديني (14) فَاعْبُدُو= 5; ما شِئْتُمْ مِنْ دُونِه= 16; قُلْ إِنَّ الْخاسِرين¡= 4; الَّذينَ خَ= 87;ِرُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ أَهْليهِمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; أَلا ذلِكَ هُوَ الْخُسْران¡= 5; الْمُبينُ (15) لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَ مِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذلِك= 14; يُخَوِّفُ اللَّهُ بِه= 16; عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقُون¡= 6; (16) وَ الَّذينَ اجْتَنَبُو= 5; الطَّاغُوت¡= 4; أَنْ يَعْبُدُوه= 5; وَ أَنابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرى فَبَشِّرْ عِبادِ (17) الَّذينَ يَسْتَمِعُ = 8;نَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِع¡= 5;ونَ أَحْسَنَهُ أُولئِكَ ال= 17;َذينَ هَداهُمُ اللَّهُ وَ أُولئِكَ هُمْ أُولُو= 75; اْلأَلْباب¡= 6; (18) أَ فَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَ= 04;ِمَةُ الْعَذابِ أ= 14; فَأَنْتَ تُنْقِذُ مَ= 06;ْ فِي النَّار= 16; (19) لكِنِ الَّذينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِها غُ= 85;َفٌ مَبْنِيَّة¡= 2; تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ الْميعادَ (20) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَن= 18;زَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ = 10;َنابيعَ فِي اْلأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِ= 07;ِ زَرْعاً مُخْتَلِفا¡= 1; أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهيج= 15; فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً إِنَّ في ذلِكَ لَذِكْرى ِلأُولِي اْلأَلْباب¡= 6; (21) أَ فَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِ= 18;لإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَ= 7;ِ قُلُوبُهُم¡= 8; مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولئِكَ في ضَلالٍ مُبي= 06;ٍ (22) اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَديثِ ك= 16;تاباً مُتَشابِها¡= 1; مَثانِيَ تَقْشَعِرّ¡= 5; مِنْهُ جُلُودُ الَّذينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ث= 15;مَّ تَلينُ جُلُودُهُم¡= 8; وَ قُلُوبُهُم¡= 8; إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَه= 18;دي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُضْلِلِ ال= 04;َّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ (23) أ¡= 4; فَمَنْ يَتّ= 14;قي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ قيلَ لِلظَّالِم¡= 0;نَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُون¡= 4; (24) كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ فَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُون¡= 4; (25) فَأَذاقَهُ = 5;ُ اللَّهُ الْ= 82;ِزْيَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; لَعَذابُ ال= 18;آخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُون¡= 4; (26) وَ لَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ ف= 10; هذَا الْقُر= 18;آنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (27) قُرْآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذي عِوَجٍ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَّقُونَ (28) ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَجُلاً فيه= 16; شُرَكاءُ مُ= 78;َشاكِسُونَ وَ رَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَ= 04;ْ يَسْتَوِيا = 6;ِ مَثَلاً الْحَمْدُ لِلَّهِ بَل= 18; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (29) إِنَّكَ مَيِّتٌ وَ إِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (30)= ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُ = 8;نَ (31) فَمَنْ أَظْلَمُ مِ= 05;َّنْ كَذَبَ عَلَ= 09; اللَّهِ وَ كَذَّبَ بِا= 04;صِّدْقِ إِذْ جاءَهُ أَ لَيْسَ في جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكافِري = 6;َ (32) وَ الَّذي جاءَ بِالصّ= 16;دْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُت= 17;َقُونَ (33) لَهُمْ ما يَشاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذلِكَ جَزاء= 15; الْمُحْسِن¡= 0;نَ (34) لِيُكَفِّر= َ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ ال= 17;َذي عَمِلُوا وَ يَجْزِيَهُ = 5;ْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذي كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (35) أَ لَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَ يُخَوِّفُو = 6;َكَ بِالَّذينَ مِنْ دُونِه= 16; وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَم= 75; لَهُ مِنْ هادٍ (36) وَ مَن¡= 8; يَهْدِ اللَّهُ فَم= 75; لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَ ل= 614;يْسَ اللَّهُ بِعَزيزٍ ذِ= 10; انْتِقامٍ (37) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ مَنْ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; لَيَقُولُن¡= 7;َ اللَّهُ قُل= 18; أَ فَرَأَيْتُ = 5;ْ ما تَدْعُون= 14; مِنْ دُونِ اللَّهِ إِن= 18; أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَل= 18; هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَو= 18; أَرادَني بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ = 02;ُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّل¡= 5; الْمُتَوَك¡= 7;ِلُونَ (38) قُلْ يا قَوْمِ اعْم= 14;لُوا عَلى مَكانَتِكُ = 5;ْ إِنّي عامِل= 12; فَسَوْفَ تَعْلَمُون¡= 4; (39) مَنْ يَأْتيهِ عَذابٌ يُخْزيهِ وَ يَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقيمٌ (40) إِنّ= ;َا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدى فَلِنَفْسِ = 7;ِ وَ مَنْ ضَلّ= 614; فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكيلٍ (41) اللَّهُ يَتَوَفَّى اْلأَنْفُس¡= 4; حينَ مَوْتِ= 07;ا وَ الَّتي لَمْ تَمُتْ في مَنامِها فَيُمْسِكُ = 75;لَّتي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ و= 14; يُرْسِلُ اْلأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (42) أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعاءَ قُلْ أَ وَ لَوْ كانُوا لا يَمْلِكُون¡= 4; شَيْئاً وَ ل= 575; يَعْقِلُون¡= 4; (43) قُلْ لِلَّهِ الشَّفاعَة¡= 5; جَميعاً لَه= 15; مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (44) وَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّ= 8;ْ قُلُوبُ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ وَ إِذا ذُكِرَ الَّذينَ مِنْ دُونِه= 16; إِذا هُمْ يَسْتَبْشِž= 5;ُونَ (45) قُلِ اللَّهُمَّ = 01;اطِرَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; عالِمَ الْغ= 14;يْبِ وَ الشَّهادَة¡= 6; أَنْتَ تَحْكُمُ بَ= 10;ْنَ عِبادِكَ في ما كانُوا فيهِ يَخْتَ= 04;ِفُونَ (46) وَ لَوْ أَنَّ لِلَّذينَ ظَلَمُوا ما فِي اْلأَرْضِ جَميعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لاَف= 18;تَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ بَدا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُ = 8;نَ (47) وَ بَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ م= 75; كَسَبُوا وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (48) فَإِذا مَسَّ اْلإِنْسان¡= 4; ضُرٌّ دَعان= 75; ثُمَّ إِذا خَوَّلْناه¡= 5; نِعْمَةً مِنَّا قالَ إِنَّما أُوتيتُهُ عَلى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (49) قَدْ قالَهَا الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (50) فَأَصابَهُ = 5;ْ سَيِّئاتُ م= 75; كَسَبُوا وَ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْ هؤُلاء= 16; سَيُصيبُهُ = 5;ْ سَيِّئاتُ م= 75; كَسَبُوا وَ ما هُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ (51) أَ وَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَب= 18;سُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَقْدِرُ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (52) قُلْ يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسْرَفُوا = 93;َلى أَنْفُسِهِ = 5;ْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَ= 77;ِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ ال= 84;ُّنُوبَ جَميعاً إِنَّهُ هُو= 14; الْغَفُورُ = 75;لرَّحيمُ (53) وَ أَنيبُوا إِلى رَبِّكُمْ و= 14; أَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُ = 5;ُ الْعَذابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُون¡= 4; (54) وَ اتَّبِعُ= ;وا أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُ = 5;ُ الْعَذابُ بَغْتَةً وَ أَنْتُمْ لا تَشْعُرُون¡= 4; (55) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَ= 04;ى ما فَرَّطْت= 15; في جَنْبِ اللَّهِ وَ إِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِري = 6;َ (56) أَوْ تَقُولَ لَو= 18; أَنَّ اللَّهَ هَداني لَكُنْتُ مِنَ الْمُت= 17;َقينَ (57) أَوْ تَقُولَ حين= 14; تَرَى الْعَ= 84;ابَ لَوْ أَنَّ ل= 610; كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُح= 18;سِنينَ (58) بَلى قَدْ جاءَتْكَ آياتي فَكَذ= 17;َبْتَ بِها وَ اسْتَكْبَر¡= 8;تَ وَ كُنْتَ مِنَ الْكافِرين¡= 4; (59) وَ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; تَرَى الَّذينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُج= 15;وهُهُمْ مُسْوَدَّة¡= 2; أَ لَيْسَ في جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَ= 6;ِّرينَ (60) وَ يُنَجِّي اللَّهُ الَّذينَ اتَّقَوْا بِمَفازَتِ = 7;ِمْ لا يَمَسُّهُم¡= 5; السُّوءُ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (61) اللَّهُ خالِقُ كُلّ= 16; شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَكيلٌ (62) لَهُ مَقاليدُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الْخاس= 16;رُونَ (63) قُلْ أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَأ= 18;مُرُونّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُو = 6;َ (64) وَ لَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذ= 10;نَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ = 04;َيَحْبَطَن&#= 1617;َ عَمَلُكَ وَ لَتَكُونَن¡= 7;َ مِنَ الْخاسِرين¡= 4; (65) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ و= 14; كُنْ مِنَ الشَّاكِري = 6;َ (66) وَ ما قَدَرُوا ال= 04;َّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَ اْلأَرْضُ جَميعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ السَّماو= 75;تُ مَطْوِيَّا= 8;ٌ بِيَمينِهِ سُبْحانَهُ = 08;َ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (67) وَ نُفِخَ ف¡= 6;ي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ مَنْ فِي اْلأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ اللَّه= 15; ثُمَّ نُفِخ= 14; فيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ = 602;ِيامٌ يَنْظُرُون¡= 4; (68) وَ أَشْرَقَتِ اْلأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَ وُضِعَ الْكِتابُ و= 14; جي‏ءَ بِالنَّبِي¡= 7;ِينَ وَ الشُّهَداء¡= 6; وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (69) وَ وُفِّيَتْ كُلُّ نَفْس= 13; ما عَمِلَتْ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُون¡= 4; (70) وَ سيقَ الَّذينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ ز= 15;مَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ أَبْوابُها وَ قالَ لَهُمْ خَزَنَتُها أَ لَمْ يَأْ= 578;ِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آياتِ رَبِّكُمْ و= 14; يُنْذِرُون¡= 4;كُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا بَلى وَ لكِن= 618; حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذابِ عَلَى الْكا= 01;ِرينَ (71) قيلَ ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَب¡= 7;ِرينَ (72) وَ سيقَ الَّذينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَ فُتِحَتْ أَبْوابُها وَ قالَ لَهُ= 605;ْ خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَ= 75;دْخُلُوها خالِدينَ (73) وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الّ= 14;ذي صَدَقَنا وَعْدَهُ وَ أَوْرَثَنَ= 5; اْلأَرْضَ نَتَبَوَّأ¡= 5; مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلين¡= 4; (74) وَ تَرَى الْمَلائِك¡= 4;ةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُو = 6;َ بِحَمْدِ رَ= 76;ِّهِمْ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ قيلَ الْح= 614;مْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (75)

61/ 60 Y سورةُ غَافر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) تَنْزيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّه= 16; الْعَزيزِ الْعَليمِ (2) غافِرِ الذَّنْبِ و= 14; قابِلِ التَّوْبِ شَديدِ الْعِقابِ ذِي الطَّوْ= 04;ِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ الْمَصيرُ (3) ما يُجادِلُ في آياتِ اللَّهِ إِلاَّ الَّ= 84;ينَ كَفَرُوا فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُه¡= 5;مْ فِي الْبِلادِ (4) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح= 13; وَ اْلأَحْزاب¡= 5; مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ وَ هَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِه¡= 6;مْ لِيَأْخُذُ = 8;هُ وَ جادَلُوا بِالْباطِل¡= 6; لِيُدْحِضُ = 8;ا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُ = 7;ُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ (5) وَ كَذلِكَ حَقَّتْ كَل= 16;مَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذينَ كَفَرُوا أَ= 06;َّهُمْ أَصْحابُ النَّارِ (6) الَّذينَ يَ= 81;ْمِلُونَ الْعَرْشَ و= 14; مَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُو = 6;َ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ و= 14; يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ وَ يَسْ= 578;َغْفِرُونَ لِلَّذينَ آمَنُوا رَب= 17;َنا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ رَحْمَةً وَ عِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذينَ تابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبيلَكَ وَ قِهِمْ عَذابَ الْجَحيمِ (7) رَبَّنا وَ أَدْخِلْهُ = 5;ْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتي وَعَ= 83;ْتَهُمْ وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ و= 14; أَزْواجِهِ = 5;ْ وَ ذُرِّيَّات¡= 6;هِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (8) وَ قِهِمُ السَّيِّئا= 8;ِ وَ مَنْ تَقِ السَّيِّئا= 8;ِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَ ذلِكَ هُو= 614; الْفَوْزُ الْعَظيمُ (9) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِ= 03;ُمْ أَنْفُسَكُ = 5;ْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى اْلإِيمانِ فَتَكْفُرُ = 8;نَ (10) قالُوا رَبّ= ;َنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْن¡= 6; وَ أَحْيَيْ= 78;َنَا اثْنَتَيْن¡= 6; فَاعْتَرَف¡= 8;نا بِذُنُوبِن= 5; فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ مِن= 18; سَبيلٍ (11) ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَ إِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْم¡= 5; لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبيرِ (12) هُوَ الَّذي يُريكُمْ آياتِهِ وَ يُنَزِّلُ ل= 14;كُمْ مِنَ السَّماءِ رِزْقاً وَ م= 575; يَتَذَكَّر¡= 5; إِلاَّ مَنْ يُنيبُ (13) فَادْعُوا اللَّهَ مُخ= 18;لِصينَ لَهُ الدِّينَ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُو = 6;َ (14) رَفيعُ الدَّرَجات¡= 6; ذُو الْعَرْ= 88;ِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ (15) يَوْمَ هُمْ بارِزُونَ ل= 75; يَخْفى عَلَ= 09; اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْ‏ءٌ لِم= 14;نِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّار¡= 6; (16) الْيَوْمَ تُجْزى كُلّ= 15; نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إ= 16;نَّ اللَّهَ سَريعُ الْحِسابِ (17) وَ أَنْذِرْ= 07;ُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَ= 06;اجِرِ كاظِمينَ ما لِلظَّالِم¡= 0;نَ مِنْ حَميمٍ وَ لا شَفيعٍ يُطاعُ (18) يَعْلَمُ خا= 74;ِنَةَ اْلأَعْيُن¡= 6; وَ ما تُخْفِ= 610; الصُّدُورُ (19) وَ اللَّهُ يَقْضي بِالْحَقِّ وَ الَّذينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; لا يَقْضُون= 14; بِشَيْ‏ءٍ إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; السَّميعُ ا= 04;ْبَصيرُ (20) أَ وَ لَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَيَنْظُرُ = 8;ا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ كا= 06;ُوا مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَ آثاراً فِي اْلأَرْضِ فَأَخَذَهُ = 5;ُ اللَّهُ بِذُنُوبِه¡= 6;مْ وَ ما كانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِن= 18; واقٍ (21) ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; كانَتْ تَأْتيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَكَفَرُوا فَأَخَذَهُ = 5;ُ اللَّهُ إِنَّهُ قَوِيٌّ شَديدُ الْع= 16;قابِ (22) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا و= 14; سُلْطانٍ مُبينٍ (23) إِلى فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ قارُونَ فَقالُوا ساحِرٌ كَذَّابٌ (24) فَ= ;لَمَّا جاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِ= 06;ا قالُوا اقْتُلُوا أَبْناءَ الَّذينَ آم= 14;نُوا مَعَهُ وَ اسْتَحْيُو= 5; نِساءَهُمْ = 08;َ ما كَيْدُ الْكافِرين¡= 4; إِلاَّ في ضَلالٍ (25) وَ قالَ فِرْعَوْنُ ذَرُوني أَقْتُلْ مُوسى وَ لْيَدْعُ رَبَّهُ إِنّي أَخاف= 15; أَنْ يُبَدّ= 16;لَ دينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِ= 10; اْلأَرْضِ ا= 04;ْفَسادَ (26) وَ قالَ مُوسى إِنّي عُذْتُ بِرَ= 76;ّي وَ رَبِّكُم= 18; مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّر¡= 3; لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسابِ (27) وَ قالَ رَجُ= 604;ٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إيمانَهُ أَ تَقْتُلُون¡= 4; رَجُلاً أَن= 18; يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَ قَدْ جاءَكُمْ بِ= 75;لْبَيِّنات&#= 1616; مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; إِنْ يَكُ كا= 584;ِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَ إِنْ يَكُ صا= 583;ِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدي مَنْ هُوَ مُسْرِ= 01;ٌ كَذَّابٌ (28) يا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرينَ فِ= 10; اْلأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِن= 18; جاءَنا قالَ = 601;ِرْعَوْنُ ما أُريكُمْ إِلاَّ ما أَرى وَ ما أَهْديكُمْ إِلاَّ سَبيلَ الرَّشادِ (29) وَ قالَ الَّذي آمَن= 14; يا قَوْمِ إِنّي أَخاف= 15; عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ اْلأَحْزاب¡= 6; (30) مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوح= 13; وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ الَّذينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَ مَا اللَّهُ يُر= 10;دُ ظُلْماً لِلْعِبادِ (31) وَ يا قَوْمِ إِنّي أَخاف= 15; عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنادِ (32) يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرينَ ما لَكُمْ مِ= 606;َ اللَّهِ مِن= 18; عاصِمٍ وَ مَنْ يُضْلِلِ ال= 04;َّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ (33) و¡= 4; لَقَدْ جاءَ= 03;ُمْ يُوسُفُ مِن= 18; قَبْلُ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَما زِلْتُمْ في شَكٍّ مِمَّ= 75; جاءَكُمْ بِ= 07;ِ حَتَّى إِذا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَ= 79;َ اللَّهُ مِن= 18; بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن= 18; هُوَ مُسْرِفٌ مُ= 85;ْتابٌ (34) الَّذينَ يُجادِلُون¡= 4; في آياتِ اللَّهِ بِغ= 14;يْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ الَّذينَ آمَنُوا كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَل= 09; كُلِّ قَلْب= 16; مُتَكَبِّر¡= 3; جَبَّارٍ (35) وَ قالَ فِرْعَ= 08;ْنُ يا هامانُ ابْنِ لي صَرْحاً لَعَلّي أَب= 18;لُغُ اْلأَسْباب¡= 4; (36) أَسْبابَ السَّماوات¡= 6; فَأَطَّلِع¡= 4; إِلى إِلهِ مُوسى وَ إِنّي َلأَظ= 15;نُّهُ كاذِباً وَ كَذلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْ = 6;َ سُوءُ عَمَلِهِ وَ صُدَّ عَنِ السَّبيلِ و= 14; ما كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلاَّ في تَبابٍ (37) وَ قالَ الَّذي آمَنَ يا قَوْمِ اتَّبِعُون¡= 6; أَهْدِكُمْ سَبيلَ الرَّشادِ (38) يا قَوْمِ إِنَّما هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا مَتاعٌ وَ إِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دارُ الْقَرارِ (39) مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزى إِلاَّ مِثْلَها وَ مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِن= 18; ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُون¡= 4; الْجَنَّةَ يُرْزَقُون¡= 4; فيها بِغَيْرِ حِسابٍ (40) وَ ي= 5; قَوْمِ ما لي أَدْعُوكُم¡= 8; إِلَى النَّجاةِ و= 14; تَدْعُونَن¡= 0; إِلَى النَّارِ (41) تَدْعُونَن¡= 0; ِلأَكْفُرَ بِاللَّهِ و= 14; أُشْرِكَ بِهِ ما لَيْسَ لي بِهِ عِلْمٌ وَ أَنَا أَدْعُوكُم¡= 8; إِلَى الْعَزيزِ ا= 04;ْغَفَّارِ (42) لا جَرَمَ أَنَّما تَدْعُونَن¡= 0; إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِ= 10; الدُّنْيا و= 14; لا فِي الْآخِرَةِ وَ أَنَّ مَرَدَّنا إِلَى اللَّهِ وَ أَنَّ الْمُسْرِف¡= 0;نَ هُمْ أَصْحابُ النَّارِ (43) فَسَتَذْكُž= 5;ُونَ ما أَقُولُ لَكُمْ وَ أُفَوِّضُ أَمْري إِلَ= 09; اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالْعِباد¡= 6; (44) فَوَقاهُ اللَّهُ سَيِّئاتِ م= 75; مَكَرُوا وَ حاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذابِ (45) النَّارُ يُعْرَضُون¡= 4; عَلَيْها غُدُوًّا وَ عَشِيّاً وَ يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْ= 93;َذابِ (46) وَ إِذْ يَتَحاجُّو = 6;َ فِي النَّار= 16; فَيَقُولُ الضُّعَفاء¡= 5; لِلَّذينَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْ= 78;ُمْ مُغْنُونَ عَنَّا نَصيباً مِن= 14; النَّارِ (47) قالَ الَّذينَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا إِنَّا كُلّ= 12; فيها إِنَّ اللَّهَ قَد= 18; حَكَمَ بَيْ= 06;َ الْعِبادِ (48) وَ قالَ الَّذينَ فِ= 10; النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْماً مِن= 14; الْعَذابِ (49) قالُوا أَ وَ لَمْ تَكُ تَأْتيكُمْ رُسُلُكُمْ = 76;ِالْبَيِّن&#= 1575;تِ قالُوا بَلى قالُوا فَاد= 18;عُوا وَ ما دُعاءُ الْكافِرين¡= 4; إِلاَّ في ضَ= 604;الٍ (50) إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا وَ الَّذينَ آم= 14;نُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; يَوْمَ يَقُومُ اْلأَشْهاد¡= 5; (51) يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمي = 6;َ مَعْذِرَتُ = 7;ُمْ وَ لَهُمُ ال= 604;َّعْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52) وَ= ; لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْهُدى وَ أَوْرَثْنا بَني إِسْرائيلَ الْكِتابَ (53) هُدًى وَ ذِك= 618;رى ِلأُولِي اْلأَلْباب¡= 6; (54) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ وَ اسْتَغْفِر¡= 8; لِذَنْبِكَ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِي¡= 7;ِ وَ اْلإِبْكار¡= 6; (55) إِنَّ الَّذينَ يُ= 80;ادِلُونَ في آياتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُ= 04;ْطانٍ أَتاهُمْ إِنْ في صُدُورِهِم¡= 8; إِلاَّ كِبْ= 85;ٌ ما هُمْ بِبالِغيهِ فَاسْتَعِذ¡= 8; بِاللَّهِ إِنَّهُ هُو= 14; السَّميعُ الْبَصيرُ (56) لَخَلْقُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (57) وَ ما يَسْتَوِي ا= 18;لأَعْمى وَ الْبَصير= 15; وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ لاَ الْمُسي‏ءُ قَليلاً ما تَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (58) إِنَّ السَّ= ;اعَةَ َلآتِيَةٌ ل= 75; رَيْبَ فيها وَ لكِنَّ أَ= 603;ْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (59) وَ قالَ رَبُّكُمُ ادْعُوني أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنّ= 14; الَّذينَ يَسْتَكْبِž= 5;ُونَ عَنْ عِبادَتي سَ= 10;َدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرينَ (60) اللَّهُ الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُ = 8;ا فيهِ وَ النَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ اللَّ= 07;َ لَذُو فَضْل= 13; عَلَى النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُون¡= 4; (61) ذلِكُمُ الل= ;َّهُ رَبُّكُمْ خالِقُ كُلّ= 16; شَيْ‏ءٍ لا إ= 616;لهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُون¡= 4; (62) كَذلِكَ يُؤْفَكُ الَّذينَ كانُوا بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُون¡= 4; (63) اللَّهُ الَّذي جَعَ= 04;َ لَكُمُ اْلأَرْضَ قَراراً وَ السَّماءَ بِناءً وَ صَوَّرَكُم¡= 8; فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ = 08;َ رَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبا= 8;ِ ذلِكُمُ الل= 17;َهُ رَبُّكُمْ فَتَبارَكَ اللَّهُ رَب= 17;ُ الْعالَمين¡= 4; (64) هُوَ الْحَيُّ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّي= 06;َ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (65) قُلْ إِنّي نُهيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَمَّا جاءَنِي الْ= 76;َيِّناتُ مِنْ رَبّي و= 614; أُمِرْتُ أَنْ أُسْلِ= 05;َ لِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (66) هُوَ الَّذي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُ = 5;ْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُ = 8;ا أَشُدَّكُم¡= 8; ثُمَّ لِتَك= 15;ونُوا شُيُوخاً وَ مِنْكُمْ مَنْ يُتَوَ= 01;َّى مِنْ قَبْلُ وَ لِتَبْلُغُ = 8;ا أَجَلاً مُسَمًّى وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَعْقِلُون¡= 4; (67) هُوَ الَّذي يُحْيي وَ يُميتُ فَإِذا قَضى = 571;َمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَه= 15; كُنْ فَيَكُ= 08;نُ (68) أَ لَمْ تَر¡= 4; إِلَى الَّذينَ يُجادِلُون¡= 4; في آياتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُون¡= 4; (69) الَّذينَ كَذَّبُوا بِالْكِتاب¡= 6; وَ بِما أَرْ= 587;َلْنا بِهِ رُسُلَنا فَسَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; (70) إِذِ اْلأَغْلال¡= 5; في أَعْناقِهِ = 5;ْ وَ السَّلاس= 16;لُ يُسْحَبُون¡= 4; (71) فِي الْحَميمِ ث= 15;مَّ فِي النَّار= 16; يُسْجَرُون¡= 4; (72) ثُمَّ قيلَ لَهُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُون¡= 4; (73) مِنْ دُونِ اللَّهِ قالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَلْ لَمْ نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكافِرين¡= 4; (74) ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُون¡= 4; فِي اْلأَرْ= 90;ِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَمْرَحُون¡= 4; (75) ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَب¡= 7;ِرينَ (76) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّك¡= 4; بَعْضَ الَّ= 84;ي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّي¡= 4;نَّكَ فَإِلَيْنا يُرْجَعُون¡= 4; (77) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِن= 18; قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنا عَ= 04;َيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَ= 04;َيْكَ وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِ= 10;َ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَ خَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِل¡= 5;ونَ (78) اللَّهُ الّ= ;َذي جَعَلَ لَكُمُ اْلأَنْعام¡= 4; لِتَرْكَبُ = 8;ا مِنْها وَ مِنْها تَأْكُلُون¡= 4; (79) وَ لَكُمْ ف¡= 0;ها مَنافِعُ وَ لِتَبْلُغُ = 8;ا عَلَيْها حا= 80;َةً في صُدُورِكُم¡= 8; وَ عَلَيْها وَ عَلَى الْ= 601;ُلْكِ تُحْمَلُون¡= 4; (80) وَ يُريكُمْ آياتِهِ فَأَيَّ آياتِ اللَّهِ تُنْكِرُون¡= 4; (81) أَ فَلَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَيَنْظُرُ = 8;ا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَ أَشَدَّ قُوَّةً وَ آثاراً فِي اْلأَرْضِ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (82) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ و= 14; حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (83) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا بِا= 04;لَّهِ وَحْدَهُ وَ كَفَرْنا بِما كُنَّا = 576;ِهِ مُشْرِكينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُ = 5;ْ إيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا سُ= 06;َّتَ اللَّهِ الَّتي قَدْ خَلَتْ في عِبادِهِ وَ = 582;َسِرَ هُنالِكَ الْكافِرُو = 6;َ (85)

62/ 61 Y سورةُ فُصّلَت

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) تَنْزيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ (2) كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لِقَوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (3) بَشيراً وَ نَذيراً فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ فَهُمْ لا يَسْمَعُون¡= 4; (4) وَ قالُوا قُلُوبُنا ف= 10; أَكِنَّةٍ م= 16;مَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ وَ في آذانِنا و= 614;قْرٌ وَ مِنْ بَيْنِنا وَ بَيْنِكَ حِجابٌ فَاع= 18;مَلْ إِنَّنا عامِلُونَ (5) قُلْ إِنَّم= 75; أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَن= 17;َما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِد= 12; فَاسْتَقيم¡= 5;وا إِلَيْهِ وَ اسْتَغْفِر¡= 5;وهُ وَ وَيْلٌ لِ= 604;ْمُشْرِكين&= #1614; (6) الَّذينَ لا يُؤْتُونَ ا= 04;زَّكاةَ وَ هُمْ بِالْآخِرَ= 7;ِ هُمْ كافِرُ= 08;نَ (7) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا ال= 89;َّالِحاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (8) قُلْ أَ إِنَّكُمْ لَتَكْفُرُ = 8;نَ بِالَّذي خَلَقَ اْلأَرْضَ ف= 10; يَوْمَيْنِ وَ تَجْعَلُون¡= 4; لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمين¡= 4; (9) وَ جَعَلَ فيها رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَ = 576;ارَكَ فيها وَ قَدَّرَ فيه= 75; أَقْواتَها في أَرْبَعَ= 77;ِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِل¡= 0;نَ (10) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ و= 14; هِيَ دُخانٌ = 601;َقالَ لَها وَ لِْلأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَو= 18; كَرْهاً قالَتا أَتَيْنا طائِعينَ (11) فَ= ;قَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ في يَوْمَيْنِ وَ أَوْحى في كُلِّ سَماء= 13; أَمْرَها وَ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابيحَ وَ حِفْظاً ذلِكَ تَقْديرُ الْعَزيزِ الْعَليمِ (12) فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُ = 3;ُمْ صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ وَ ثَمُ= 608;دَ (13) إِذْ جاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْديهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ تَعْ= 76;ُدُوا إِلاَّ اللَّهَ قالُوا لَوْ شاءَ رَبُّن= 75; َلأَنْزَلَ مَلائِكَةً فَإِنَّا بِما أُرْسِ= 04;ْتُمْ بِهِ كافِرُونَ (14) فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْب¡= 4;رُوا فِي اْلأَرْضِ بِغَيْرِ ال= 18;حَقِّ وَ قالُوا مَنْ أَشَدّ= 15; مِنَّا قُوّ= 14;ةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الّ= 14;ذي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدّ= 15; مِنْهُمْ قُوَّةً وَ ك= 575;نُوا بِآياتِنا يَجْحَدُون¡= 4; (15) فَأَرْسَلْ= نا عَلَيْهِمْ ريحاً صَرْصَراً ف= 10; أَيَّامٍ نَحِساتٍ لِنُذيقَهُ = 5;ْ عَذابَ الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; لَعَذابُ ال= 18;آخِرَةِ أَخْزى وَ هُمْ لا يُنْصَرُون¡= 4; (16) وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنا = 7;ُمْ فَاسْتَحَب¡= 7;ُوا الْعَمى عَلَى الْهُدى فَأَخَذَتْ = 7;ُمْ صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ بِما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (17) وَ نَجَّيْنَا الَّذينَ آمَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ (18) وَ يَوْمَ يُحْشَرُ أَعْداءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوز= 14;عُونَ (19) حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَ أَبْصارُهُ = 5;ْ وَ جُلُودُه= 15;مْ بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (20) وَ قالُوا ل¡= 6;جُلُودِهِم= 618; لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قا= 04;ُوا أَنْطَقَنَ= 5; اللَّهُ الَّذي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَر= 17;َةٍ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (21) وَ ما كُنْت¡= 5;مْ تَسْتَتِرُ = 8;نَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَ لا أَبْصارُكُ = 5;ْ وَ لا جُلُود= 615;كُمْ وَ لكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّ= 07;َ لا يَعْلَمُ كَثيراً مِمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (22) وَ ذلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُم¡= 8; أَرْداكُمْ فَأَصْبَحْ= 8;ُمْ مِنَ الْخاس= 16;رينَ (23) فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ وَ إِنْ يَسْتَعْتِ= 6;ُوا فَما هُمْ مِنَ الْمُعْتَب¡= 0;نَ (24) وَ قَيَّضْن= ;ا لَهُمْ قُرَناءَ فَزَيَّنُو= 5; لَهُمْ ما بَ= 610;ْنَ أَيْديهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ حَقَّ عَل= 614;يْهِمُ الْقَوْلُ ف= 10; أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَ اْلإِنْسِ إ= 16;نَّهُمْ كانُوا خاسِرينَ (25) وَ قالَ الَّذي= 06;َ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ وَ الْغَوْا فيهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَغْلِبُون¡= 4; (26) فَلَنُذيقَ = 6;َّ الَّذينَ كَفَرُوا عَ= 84;اباً شَديداً وَ لَنَجْزِيَ = 6;َّهُمْ أَسْوَأَ ال= 17;َذي كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (27) ذلِكَ جَزاءُ أَعْ= 83;اءِ اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فيها دارُ الْخُلْدِ جَزاءً بِما كانُوا بِآياتِنا ي= 14;جْحَدُونَ (28) وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا رَ= 76;َّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنا مِنَ الْجِن= 17;ِ وَ اْلإِنْس= 16; نَجْعَلْهُ = 5;ا تَحْتَ أَقْ= 83;امِنا لِيَكُونا مِنَ اْلأَسْفَل¡= 0;نَ (29) إِنَّ الَّذينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُم= 17;َ اسْتَقامُو= 5; تَتَنَزَّل¡= 5; عَلَيْهِمُ = 75;لْمَلائِكَ&#= 1577;ُ أَلاَّ تَخافُوا وَ لا تَحْزَنُ= 08;ا وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّ= 7;ِ الَّتي كُنْ= 78;ُمْ تُوعَدُونَ (30) نَحْنُ أَوْلِياؤُ = 3;ُمْ فِي الْحَيا= 77;ِ الدُّنْيا و= 14; فِي الْآخِرَةِ وَ لَكُمْ في= 607;ا ما تَشْتَهي أَنْفُسُكُ = 5;ْ وَ لَكُمْ في= 607;ا ما تَدَّعُونَ (31) نُزُلاً مِن= 18; غَفُورٍ رَح= 10;مٍ (32) وَ مَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَع= 75; إِلَى اللَّهِ وَ عَمِلَ صالِحاً وَ ق= 575;لَ إِنَّني مِن= 14; الْمُسْلِم¡= 0;نَ (33) وَ لا تَسْت¡= 4;وِي الْحَسَنَة¡= 5; وَ لاَ السَّيِّئَ= 7;ُ ادْفَعْ بِالَّتي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الّ= 14;ذي بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَميمٌ (34) وَ م= 5; يُلَقَّاها إِلاَّ الَّذينَ صَبَرُوا وَ ما يُلَقَّاها = 73;ِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظيمٍ (35) وَ إِمَّا يَنْزَغَنّ¡= 4;كَ مِنَ الشَّيْطان¡= 6; نَزْغٌ فَاسْتَعِذ¡= 8; بِاللَّهِ إِنَّهُ هُو= 14; السَّميعُ الْعَليمُ (36) وَ مِنْ آياتِهِ اللَّيْلُ و= 14; النَّهارُ و= 14; الشَّمْسُ و= 14; الْقَمَرُ ل= 75; تَسْجُدُوا = 04;ِلشَّمْسِ وَ لا لِلْقَمَرِ وَ اسْجُدُو= 75; لِلَّهِ الَّذي خَلَقَهُنّ¡= 4; إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُون¡= 4; (37) فَإِنِ اسْتَكْبَر¡= 5;وا فَالَّذينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُو = 6;َ لَهُ بِاللَّيْل¡= 6; وَ النَّهار= 16; وَ هُمْ لا يَ&#= 1587;ْأَمُونَ (38) وَ مِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى اْلأَ= 85;ْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ إِنَّ الَّذ= 10; أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى إِنَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (39) إِنَّ الَّذينَ يُ= 04;ْحِدُونَ في آياتِنا ل= 575; يَخْفَوْنَ عَلَيْنا أَ فَمَنْ يُلْقى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; اعْمَلُوا م= 75; شِئْتُمْ إِنَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (40) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِالذِّكْر¡= 6; لَمَّا جاءَهُمْ وَ إِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ (41) لا يَأْتيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزيلٌ مِ= 06;ْ حَكيمٍ حَميدٍ (42) ما يُقالُ لَكَ إِلاَّ ما قَدْ قيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِ= 06;َّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَ ذُو عِقاب= 613; أَليمٍ (43) وَ لَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيّ= 5;ً لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيّ¡= 2; وَ عَرَبِيّ= 12; قُلْ هُوَ لِ= 604;َّذينَ آمَنُوا هُدًى وَ شِفاءٌ وَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; في آذانِهِم= 18; وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْ= 07;ِمْ عَمًى أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعيدٍ (44) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِف¡= 4; فيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّك= 14; لَقُضِيَ بَ= 10;ْنَهُمْ وَ إِنَّهُم= 18; لَفي شَكٍّ مِنْهُ مُري= 76;ٍ (45) مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِ = 7;ِ وَ مَنْ أَساءَ فَعَلَيْها وَ ما رَبُّك= 614; بِظَلاَّمٍ لِلْعَبيدِ (46) إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السّ= 14;اعَةِ وَ ما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِ= 06;ْ أَكْمامِها وَ ما تَحْمِلُ مِنْ أُنْثى = 608;َ لا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَ يَوْمَ يُ= 606;اديهِمْ أَيْنَ شُرَكائي قالُوا آذَنَّاكَ م= 75; مِنَّا مِنْ شَهيدٍ (47) وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ وَ ظَنُّوا م= 575; لَهُمْ مِنْ مَحيصٍ (48) لا يَسْأَمُ اْلإِنْسان¡= 5; مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ و= 14; إِنْ مَسَّه= 15; الشَّرُّ فَيَؤُسٌ قَنُوطٌ (49) وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرّ= 14;اءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَن¡= 7;َ هذا لي وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَ لَئِنْ رُجِعْتُ إِلى رَبّي إِنَّ لي عِنْدَهُ لَ= 04;ْحُسْنى فَلَنُنَبّ¡= 6;ئَنَّ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا بِما عَمِلُوا وَ لَنُذيقَنّ¡= 4;هُمْ مِنْ عَذابٍ غَليظٍ (50) وَ إِذا أَنْعَمْنا عَلَى اْلإِنْسان¡= 6; أَعْرَضَ وَ نَا بِجانِبِهِ وَ إِذا مَسّ= 614;هُ الشَّرُّ فَذُو دُعاء= 13; عَريضٍ (51) قُلْ أَ رَأَيْتُ= 05;ْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ثُم= 17;َ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُو= 14; في شِقاقٍ بَعيدٍ (52) سَنُريهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَ في أَنْفُسِهِ = 5;ْ حَتَّى يَتَبَيَّن¡= 4; لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَ وَ لَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَهيدٌ (53) أَلا إِنَّهُمْ ف= 10; مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّه= 15; بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ مُحيطٌ (54)

63/ 62 Y سورةُ الشّورى

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) عسق (2) كَذلِكَ يُوحي إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذ= 10;نَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (3) لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْل&#= 1571;َرْضِ وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ (4) تَكادُ السَّماوات¡= 5; يَتَفَطَّر¡= 8;نَ مِنْ فَوْقِ= 07;ِنَّ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ يُسَبِّحُو = 6;َ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ و= 14; يَسْتَغْفِž= 5;ُونَ لِمَنْ فِي اْلأَرْضِ أَلا إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْغَفُورُ الرَّحيمُ (5) وَ الَّذينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِه= 16; أَوْلِياءَ اللَّهُ حَفيظٌ عَلَيْهِمْ = 08;َ ما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكيلٍ (6) وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيّاً لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَ مَنْ حَوْلَ= 07;ا وَ تُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ ل= 75; رَيْبَ فيهِ فَريقٌ فِي الْجَنَّةِ وَ فَريقٌ فِ= 610; السَّعيرِ (7) وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُ = 5;ْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ في رَحْمَتِهِ وَ الظَّالِمُ = 8;نَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيّ= 13; وَ لا نَصيرٍ (8) أَمِ اتَّخَ= 84;ُوا مِنْ دُونِه= 16; أَوْلِياءَ فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَ هُوَ يُحْيِ الْمَوْتى و= 14; هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (9) وَ مَا اخْتَلَ= 01;ْتُمْ فيهِ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبّي عَلَي= 18;هِ تَوَكَّلْت¡= 5; وَ إِلَيْهِ أُنيبُ (10) فاطِ= ;رُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; جَعَلَ لَكُ= 05;ْ مِنْ أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَزْواجاً و= 14; مِنَ اْلأَن= 18;عامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُ = 5;ْ فيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ وَ هُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ (11) لَهُ مَقاليدُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَ= 602;ْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (12) شَرَ= ;عَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ = 606;ُوحاً وَ الَّذي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ = 605;ا وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهيمَ وَ مُوسى وَ عيسى أَنْ أَقيمُوا الدِّينَ وَ لا تَتَفَرَّق¡= 5;وا فيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِك¡= 0;نَ ما تَدْعُوه= 15;مْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدي إِلَيْهِ مَنْ يُنيبُ (13) وَ ما تَفَرَّقُو= 5; إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جا= 569;َهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّك= 14; إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّ الَّذينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ لَفي شَكٍّ مِنْهُ مُريبٍ (14) فَلِ= ;ذلِكَ فَادْعُ وَ اسْتَقِمْ كَما أُمِرْ= 78;َ وَ لا تَتَّب= 616;عْ أَهْواءَهُ = 5;ْ وَ قُلْ آمَنْتُ بِم= 75; أَنْزَلَ اللَّهُ مِن= 18; كِتابٍ وَ أُمِرْتُ ِلأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَ= 593;ْمالُكُمْ لا حُجَّةَ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنا وَ إِلَيْهِ الْمَصيرُ (15) وَ الَّذينَ يُحَاجُّون¡= 4; فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجيب= 14; لَهُ حُجَّتُهُم¡= 8; داحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; عَلَيْهِمْ غَضَبٌ وَ لَهُمْ عَذابٌ شَديدٌ (16) اللَّهُ الّ= 14;ذي أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَ الْميزان= 14; وَ ما يُدْريكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ = 02;َريبٌ (17) يَسْتَعْجِ = 4;ُ بِهَا الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِها وَ الَّذينَ آمَنُوا مُشْفِقُون¡= 4; مِنْها وَ يَعْلَمُون¡= 4; أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذينَ يُمارُونَ فِي السَّاع= 14;ةِ لَفي ضَلالٍ بَعيدٍ (18) اللَّهُ لَطيفٌ بِعِ= 76;ادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ وَ هُوَ الْق= 614;وِيُّ الْعَزيزُ (19) مَنْ كانَ يُريدُ حَرْثَ الْآ= 82;ِرَةِ نَزِدْ لَهُ في حَرْثِهِ وَ مَنْ كانَ يُريدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِ= 06;ْها وَ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصيبٍ (20) أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّه= 15; وَ لَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَ= 10;ْنَهُمْ وَ إِنَّ الظَّالِمي = 6;َ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (21) تَرَى الظَّالِمي = 6;َ مُشْفِقينَ مِمَّا كَسَبُوا وَ هُوَ واقِعٌ بِهِمْ وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ في رَوْضاتِ الْجَنَّات¡= 6; لَهُمْ ما يَ= 588;اؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبيرُ (22) ذلِكَ الَّذ= 10; يُبَشِّرُ اللَّهُ عِب= 75;دَهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ قُلْ لا أَسْئَلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ أَ= 80;ْراً إِلاَّ الْمَوَدَّ= 7;َ فِي الْقُرْ= 76;ى وَ مَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ = 601;يها حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (23) أَمْ يَقُول= 15;ونَ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَإ= 16;نْ يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلى قَلْبِ= 03;َ وَ يَمْحُ اللَّهُ الْباطِلَ و= 14; يُحِقُّ الْ= 81;َقَّ بِكَلِماتِ = 7;ِ إِنَّهُ عَليمٌ بِذا= 78;ِ الصُّدُورِ (24) وَ هُوَ الَّذي يَقْبَلُ ال= 78;َّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَ يَعْفُوا عَنِ السَّي= 17;ِئاتِ وَ يَعْلَمُ ما تَفْعَلُون¡= 4; (25) وَ يَسْتَجي= ;بُ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا ال= 89;َّالِحاتِ وَ يَزيدُهُمْ مِنْ فَضْلِ= 07;ِ وَ الْكافِرُو = 6;َ لَهُمْ عَذابٌ شَديدٌ (26) وَ لَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي اْلأَرْضِ و= 14; لكِنْ يُنَزِّلُ ب= 16;قَدَرٍ ما يَشاءُ إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبيرٌ بَصيرٌ (27) وَ هُوَ الَّذي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَ يَنْشُرُ = 585;َحْمَتَهُ وَ هُوَ الْوَلِيُّ الْحَميدُ (28) وَ مِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَثَّ فيهِما مِنْ دابَّةٍ وَ هُوَ عَلى جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَديرٌ (29) وَ م= 5; أَصابَكُمْ مِنْ مُصيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْديكُمْ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثيرٍ (30) وَ ما أَنْتُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; نَصيرٍ (31) وَ مِنْ آياتِه= 16; الْجَوارِ ف= 16;ي الْبَحْرِ كَاْلأَعْل= 5;مِ (32) إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْ = 6;َ رَواكِدَ عَلى ظَهْرِهِ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِك= 15;لِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (33) أَوْ يُوبِقْهُن¡= 7;َ بِما كَسَبُوا وَ يَعْفُ عَنْ كَثيرٍ (34) وَ يَعْلَمَ الَّذينَ يُجادِلُون¡= 4; في آياتِنا م= 575; لَهُمْ مِنْ مَحيصٍ (35) فَما أُوتيتُمْ م= 16;نْ شَيْ‏ءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَ أَبْقى لِلّ= 14;ذينَ آمَنُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّل¡= 5;ونَ (36) وَ الَّذينَ يَجْتَنِبُ = 8;نَ كَبائِرَ اْلإِثْمِ و= 14; الْفَواحِش¡= 4; وَ إِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُون¡= 4; (37) وَ الَّذينَ اسْتَجابُو= 5; لِرَبِّهِم¡= 8; وَ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; أَمْرُهُمْ شُورى بَيْنَهُمْ وَ مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ يُنْفِقُون¡= 4; (38) وَ الَّذينَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُ = 8;نَ (39) وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها فَ= 05;َنْ عَفا وَ أَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّ= 07;ِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمي = 6;َ (40) وَ لَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبيلٍ (41) إِنَّمَا السَّبيلُ عَلَى الَّذينَ يَظْلِمُون¡= 4; النَّاسَ وَ يَبْغُون= 14; فِي اْلأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلي= 05;ٌ (42) وَ لَمَنْ صَبَرَ وَ غَفَرَ إِنّ= 14; ذلِكَ لَمِن= 18; عَزْمِ اْلأُمُورِ (43) وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَم= 75; لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِن= 18; بَعْدِهِ وَ تَرَى الظَّالِمي = 6;َ لَمَّا رَأَوُا الْ= 93;َذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِن= 18; سَبيلٍ (44) وَ تَراهُمْ يُعْرَضُون¡= 4; عَلَيْها خاشِعينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُون¡= 4; مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَ قالَ الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ الْخاسِرين¡= 4; الَّذينَ خَسِرُوا أَ= 06;ْفُسَهُمْ وَ أَهْليهِمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; أَلا إِنَّ الظَّالِمي = 6;َ في عَذابٍ مُقيمٍ (45) وَ م= 5; كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُون¡= 4;هُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ مَنْ يُضْلِلِ ال= 04;َّهُ فَما لَهُ مِنْ سَبيلٍ (46) اسْتَجيبُو= 5; لِرَبِّكُم¡= 8; مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَ= 08;ْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ ما لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَ ما لَكُمْ مِنْ نَكيرٍ (47) فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَ= 04;ْناكَ عَلَيْهِمْ حَفيظاً إِن= 18; عَلَيْكَ إِ= 04;اَّ الْبَلاغُ و= 14; إِنَّا إِذا أَذَقْنَا ا= 18;لإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها = 608;َ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّم= 14;تْ أَيْديهِمْ فَإِنَّ اْلإِنْسان¡= 4; كَفُورٌ (48) لِلَّهِ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يَخْلُقُ ما يَشاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً وَ يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُه¡= 5;مْ ذُكْراناً و= 14; إِناثاً وَ ي= 614;جْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقيماً إِنَّهُ عَل= 10;مٌ قَديرٌ (50) وَ م= 5; كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَه¡= 5; اللَّهُ إِلاَّ وَحْياً أَو= 18; مِنْ وَراءِ = 581;ِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ ب= 16;إِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَك= 10;مٌ (51) وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْري مَا الْكِتابُ و= 14; لاَ الْإيمانُ و= 14; لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِ= 06;ا وَ إِنَّكَ لَتَهْدي إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (52) صِراطِ اللَّهِ الَّذي لَهُ ما فِي السَّ= 605;اواتِ وَ ما فِي اْلأَرْضِ أَلا إِلَى ا= 604;لَّهِ تَصيرُ اْلأُمُورُ (53)=

64/ 63 Y سورةُ الزخرُف

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) وَ الْكِتابِ الْمُبينِ (2) إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُم¡= 8; تَعْقِلُون¡= 4; (3) وَ إِنَّهُ في أُمِّ الْكِتابِ ل= 14;دَيْنا لَعَلِيٌّ حَكيمٌ (4) أَ فَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَن= 18; كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفينَ (5) وَ كَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيّ= 13; فِي اْلأَوَّلي = 6;َ (6) وَ ما يَأْتيهِمْ = 05;ِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (7) فَأَهْلَكْ = 6;ا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَ= 91;ْشاً وَ مَضى مَثَلُ اْلأَوَّلي = 6;َ (8) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ مَنْ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; لَيَقُولُن¡= 7;َ خَلَقَهُنّ¡= 4; الْعَزيزُ الْعَليمُ (9) الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اْلأ= 14;رْضَ مَهْداً وَ جَعَلَ لَكُمْ فيها سُبُلاً لَعَلَّكُم¡= 8; تَهْتَدُون¡= 4; (10) وَ الَّذي نَزَّلَ مِن= 14; السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَ= 71;َنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُون¡= 4; (11) وَ الَّذي خَلَقَ اْلأَزْواج¡= 4; كُلَّها وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ و= 14; اْلأَنْعام¡= 6; ما تَرْكَبُون¡= 4; (12) لِتَسْتَوُ = 8;ا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَ= 76;ِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْت¡= 5;مْ عَلَيْهِ وَ = 578;َقُولُوا سُبْحانَ الَّذي سَخَّرَ لَن= 75; هذا وَ ما كُن&#= 1617;َا لَهُ مُقْرِنينَ (13) وَ إِنَّا إِلى رَبِّن= 75; لَمُنْقَلِ= 6;ُونَ (14) وَ جَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ اْلإِنْسان¡= 4; لَكَفُورٌ مُبينٌ (15) أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْ= 04;ُقُ بَناتٍ وَ أَصْفاكُمْ بِالْبَنين¡= 4; (16) وَ إِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِما ضَرَبَ = 604;ِلرَّحْمنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَ هُوَ كَظيمٌ (17) أَ و¡= 4; مَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَة¡= 6; وَ هُوَ فِي الْخِصامِ غ= 14;يْرُ مُبينٍ (18) وَ جَعَلُوا الْمَلائِك¡= 4;ةَ الَّذينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً أَ شَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهادَتُهُ = 5;ْ وَ يُسْئَلُون¡= 4; (19) وَ قالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما عَبَدْناهُ = 5;ْ ما لَهُمْ بِ= 584;لِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْ= 85;ُصُونَ (20) أَمْ آتَيْناهُم¡= 8; كِتاباً مِن= 18; قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِ = 3;ُونَ (21) بَلْ قالُوا إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَل= 09; أُمَّةٍ وَ إِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُون¡= 4; (22) وَ كَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ في = 602;َرْيَةٍ مِنْ نَذيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوه= 5; إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَل= 09; أُمَّةٍ وَ إِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُون¡= 4; (23) قالَ أَ وَ لَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدى مِمَّا وَجَ= 83;ْتُمْ عَلَيْهِ آباءَكُمْ قالُوا إِنّ= 14;ا بِما أُرْسِلْتُ = 5;ْ بِهِ كافِرُونَ (24) فَانْتَقَم¡= 8;نا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّ= 6;ينَ (25) وَ إِذْ قال¡= 4; إِبْراهيمُ ِلأَبيهِ وَ قَوْمِهِ إِنَّني بَر= 75;ءٌ مِمَّا تَعْبُدُون¡= 4; (26) إِلاَّ الَّذي فَطَرَني فَإِنَّهُ سَيَهْدينِ (27) وَ جَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً في عَقِبِهِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (28) بَلْ مَتَّعْتُ هؤُلاءِ وَ آباءَهُمْ حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَ رَسُولٌ مُبينٌ (29) وَ لَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قا= 04;ُوا هذا سِحْرٌ و= 614; إِنَّا بِهِ كافِرُونَ (30) و= ;َ قالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ = 93;َلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَت¡= 4;يْنِ عَظيمٍ (31) أَ هُمْ يَقْسِمُون¡= 4; رَحْمَتَ رَبِّكَ نَح= 18;نُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعيشَتَهُ = 5;ْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; رَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَتَّخِذ¡= 4; بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيّاً وَ رَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُون¡= 4; (32) وَ لَوْ لا أَنْ يَكُون= 14; النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْم = 6;ِ لِبُيُوتِه¡= 6;مْ سُقُفاً مِن= 18; فِضَّةٍ وَ م= 614;عارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُون¡= 4; (33) وَ لِبُيُوتِه¡= 6;مْ أَبْواباً و= 14; سُرُراً عَلَيْها يَتَّكِؤُن¡= 4; (34) وَ زُخْرُفاً و= 14; إِنْ كُلُّ ذلِكَ لَمَّ= 75; مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةُ = 93;ِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (35) وَ مَنْ يَع¡= 8;شُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطا= 06;اً فَهُوَ لَهُ قَرينٌ (36) وَ إِنَّهُمْ لَيَصُدُّو = 6;َهُمْ عَنِ السَّبيلِ و= 14; يَحْسَبُون¡= 4; أَنَّهُمْ مُهْتَدُون¡= 4; (37) حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْني وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِق¡= 4;يْنِ فَبِئْسَ ال= 18;قَرينُ (38) وَ لَنْ يَنْفَعَكُ = 5;ُ الْيَوْمَ إ= 16;ذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُ = 8;نَ (39) أَ فَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِ= 10; الْعُمْيَ و= 14; مَنْ كانَ في ضَلالٍ مُبينٍ (40) فَإِمَّا نَذْهَبَنّ¡= 4; بِكَ فَإِنّ= 14;ا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُ = 8;نَ (41) أَوْ نُرِيَ= ;نَّكَ الَّذي وَعَدْناهُ = 5;ْ فَإِنَّا عَ= 04;َيْهِمْ مُقْتَدِرُ = 8;نَ (42) فَاسْتَمْس¡= 6;كْ بِالَّذي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَل= 09; صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (43) وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُون¡= 4; (44) وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِ= 06;ا أَ جَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ = 70;لِهَةً يُعْبَدُون¡= 4; (45) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِه= 16; فَقالَ إِنّ= 10; رَسُولُ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (46) فَلَمَّا جاءَهُمْ بِآياتِنا إِذا هُمْ مِنْها يَضْحَكُون¡= 4; (47) وَ ما نُريهِمْ مِ= 06;ْ آيَةٍ إِلاّ= 14; هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِ= 07;ا وَ أَخَذْناهُ = 5;ْ بِالْعَذاب¡= 6; لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (48) وَ قالُوا ي= 5; أَيُّهَا ال= 87;َّاحِرُ ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِم= 75; عَهِدَ عِنْ= 83;َكَ إِنَّنا لَمُهْتَدُ = 8;نَ (49) فَلَمَّا كَ= ;شَفْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِذا هُمْ يَ= 606;ْكُثُونَ (50) وَ نادى فِرْعَوْنُ في قَوْمِهِ = 602;الَ يا قَوْمِ أَ لَيْسَ لي مُلْكُ مِصْرَ وَ هذ= 616;هِ اْلأَنْهار¡= 5; تَجْري مِنْ تَحْتي أَ فَ= 604;ا تُبْصِرُون¡= 4; (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هذَا الَّذي هُوَ مَهينٌ وَ لا يَكادُ يُبينُ (52) فَلَ= ;وْ لا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ = 05;ِنْ ذَهَبٍ أَوْ جاءَ مَعَهُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ مُقْتَرِني = 6;َ (53) فَاسْتَخَف¡= 7;َ قَوْمَهُ فَ= 71;َطاعُوهُ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاس= 16;قينَ (54) فَلَمَّا آسَفُونا انْتَقَمْن= 5; مِنْهُمْ فَأَغْرَقْ = 6;اهُمْ أَجْمَعينَ (55) فَجَعَلْنا = 7;ُمْ سَلَفاً وَ مَثَلاً لِلْآخِرين¡= 4; (56) وَ لَمَّا ضُرِبَ ابْن= 15; مَرْيَمَ مَثَلاً إِذ= 75; قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (57) وَ قالُوا ءَ آلِهتُنا خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَل= 18; هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ (58) إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنا عَلَيْهِ وَ جَعَلْناهُ مَثَلاً لِبَني إِسْرائيلَ (59) وَ لَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي اْلأَرْضِ يَخْلُفُون¡= 4; (60) وَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَة¡= 6; فَلا تَمْتَرُنّ¡= 4; بِها وَ اتَّبِعُون¡= 6; هذا صِراطٌ مُسْتَقيمٌ (61) وَ لا يَصُدَّنَّ = 3;ُمُ الشَّيْطان¡= 5; إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُب= 10;نٌ (62) وَ لَمَّا جاءَ عيسى بِالْبَيِّ = 6;اتِ قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْم¡= 4;ةِ وَ ِلأُبَيّ= 16;نَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذي تَخْتَلِفُ = 8;نَ فيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (63) إ= ;ِنَّ اللَّهَ هُو= 14; رَبّي وَ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُو = 7;ُ هذا صِراطٌ مُسْتَقيمٌ (64) فَاخْتَلَف¡= 4; اْلأَحْزاب¡= 5; مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذابِ يَوْمٍ أَليمٍ (65) هَلْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِ= 10;َهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (66) اْلأَخِلاّ¡= 4;ءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ = 04;ِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقي = 6;َ (67) يا عِبادِ ل= 5; خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ و= 14; لا أَنْتُمْ تَحْزَنُون¡= 4; (68) الَّذينَ آمَنُوا بِآياتِنا و= 14; كانُوا مُسْلِمينَ (69) ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَ أَزْواجُكُ = 5;ْ تُحْبَرُون¡= 4; (70) يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِ= 06;ْ ذَهَبٍ وَ أَكْوابٍ وَ فيها ما تَشْتَهيهِ اْلأَنْفُس¡= 5; وَ تَلَذُّ اْلأَعْيُن¡= 5; وَ أَنْتُمْ فيها خالِدُونَ (71) وَ تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتي أُورِثْتُم¡= 5;وها بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; (72) لَكُمْ فيها فاكِهَةٌ كَثيرَةٌ مِنْها تَأْكُلُون¡= 4; (73) إِنَّ الْمُجْرِم¡= 0;نَ في عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ (74) لا يُفَتَّر= 15; عَنْهُمْ وَ هُمْ فيهِ مُبْلِسُون¡= 4; (75) وَ ما ظَلَمْناهُ = 5;ْ وَ لكِنْ كانُوا هُمُ = 575;لظَّالِمين&= #1614; (76) وَ نادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ قال= 14; إِنَّكُمْ ماكِثُونَ (77) لَقَدْ جِئْناكُمْ بِالْحَقِّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَكُ = 5;ْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ (78) أ= ;َمْ أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا مُبْرِمُون¡= 4; (79) أَمْ يَحْسَبُون¡= 4; أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ و= 14; نَجْواهُمْ بَلى وَ رُسُ= 604;ُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُون¡= 4; (80) قُلْ إِنْ ك= 5;نَ لِلرَّحْمن¡= 6; وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْ= 93;ابِدينَ (81) سُبْحانَ رَبِّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِ= 01;ُونَ (82) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا و= 14; يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذي يُوعَدُونَ (83) وَ هُوَ الَّذي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَ فِي اْلأَرْضِ إِلهٌ وَ هُو= 614; الْحَكيمُ الْعَليمُ (84) وَ تَبارَكَ الَّذي لَهُ مُلْكُ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُما = 08;َ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (85) وَ لا يَمْلِكُ الَّذينَ يَ= 83;ْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; الشَّفاعَة¡= 4; إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَ هُمْ يَعْلَمُون¡= 4; (86) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُن¡= 7;َ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُون¡= 4; (87) وَ قيلِه يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُ= 572;ْمِنُونَ (88) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَ قُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; (89)

65/ 64 Y سورةُ الدّخان

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) وَ الْكِتابِ الْمُبينِ (2) إِنَّا أَنْ= 86;َلْناهُ في لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنّ= 14;ا مُنْذِرينَ (3) فيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْر= 13; حَكيمٍ (4) أَمْراً مِن= 18; عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلينَ (5) رَحْمَةً مِنْ رَبِّك= 14; إِنَّهُ هُو= 14; السَّميعُ الْعَليمُ (6) رَبِّ السَّ= 05;اواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنينَ (7) لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيي وَ يُميتُ رَبُّكُمْ و= 14; رَبُّ آبائِ= 03;ُمُ اْلأَوَّلي = 6;َ (8) بَلْ هُمْ في شَكٍّ يَلْعَبُون¡= 4; (9) فَارْتَقِب¡= 8; يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبينٍ (10) يَغْشَى الن= 17;َاسَ هذا عَذابٌ أَليمٌ (11) رَبَّنَا اك= 18;شِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُون¡= 4; (12) أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى و= 14; قَدْ جاءَهُ= 05;ْ رَسُولٌ مُبينٌ (13) ثُمَّ تَوَلَّوْا = 93;َنْهُ وَ قالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (14) إِنَّا كاشِفُوا الْعَذابِ قَليلاً إِنَّكُمْ عائِدُونَ (15) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَة¡= 4; الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُ = 8;نَ (16) وَ لَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ = 08;َ جاءَهُمْ رَسُولٌ كَريمٌ (17) أَنْ أَدُّوا إِل= 14;يَّ عِبادَ اللَّهِ إِنّي لَكُم= 18; رَسُولٌ أَمينٌ (18) وَ أَنْ لا تَعْلُوا عَلَى اللَّ= 07;ِ إِنِّي آتيكُمْ بِسُلْطانٍ مُبينٍ (19) وَ إِنّي عُذْت= 15; بِرَبّي وَ رَبِّكُمْ أَنْ تَرْجُ= 05;ُونِ (20) وَ إِنْ لَم¡= 8; تُؤْمِنُوا لي فَاعْتَز= 16;لُونِ (21) فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلا= 69;ِ قَوْمٌ مُجْرِمُون¡= 4; (22) فَأَسْرِ بِعِبادي لَيْلاً إِنَّكُمْ مُتَّبَعُو = 6;َ (23) وَ اتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُون¡= 4; (24) كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّا= 78;ٍ وَ عُيُونٍ (25) وَ زُرُوعٍ و= 614; مَقامٍ كَري= 05;ٍ (26) وَ نَعْمَةٍ كانُوا فيها فاكِهينَ (27) كَذلِكَ وَ أَوْرَثْنا = 7;ا قَوْماً آخَرينَ (28) فَم= ;ا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ و= 14; اْلأَرْضُ و= 14; ما كانُوا مُنْظَرينَ (29)= وَ لَقَدْ نَجَّيْنا بَني إِسْرائيلَ مِنَ الْعَذ= 75;بِ الْمُهينِ (30) مِنْ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كان= 14; عالِياً مِن= 14; الْمُسْرِف¡= 0;نَ (31) وَ لَقَدِ اخْتَرْناه¡= 5;مْ عَلى عِلْمٍ عَلَى الْعا= 04;َمينَ (32) وَ آتَيْناهُم¡= 8; مِنَ الْآياتِ ما فيهِ بَلؤُا مُبينٌ (33) إِنَّ هؤُلاءِ لَي= 14;قُولُونَ (34) إِنْ هِيَ إِلاَّ مَوْتَتُنَ= 5; اْلأُولى وَ ما نَحْنُ بِمُنْشَري = 6;َ (35) فَأْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (36) أَ هُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنا = 7;ُمْ إِنَّهُمْ كانُوا مُجْرِمينَ (37) وَ ما خَلَقْ= 606;َا السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَ= 607;ُما لاعِبينَ (38) ما خَلَقْناهُ = 5;ا إِلاَّ بِال= 18;حَقِّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُ= 08;نَ (39) إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ ميقاتُهُمْ أَجْمَعينَ (40) يَوْمَ لا يُغْني مَوْلًى عَن= 18; مَوْلًى شَيْئاً وَ ل= 575; هُمْ يُنْصَرُون¡= 4; (41) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللَّهُ إِنَّهُ هُو= 14; الْعَزيزُ الرَّحيمُ (42) إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّوم¡= 6; (43) طَعامُ اْلأَثيمِ (44) كَالْمُهْل¡= 6; يَغْلي فِي الْبُطُونِ (45) كَغَلْيِ الْحَميمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُو = 7;ُ إِلى سَواءِ الْجَحيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَميمِ (48) ذُقْ إِنَّك= 14; أَنْتَ الْعَزيزُ الْكَريمُ (49) إِنَّ هذا ما كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُون¡= 4; (50) إِنَّ الْمُ= ;تَّقينَ في مَقامٍ أَمينٍ (51) في جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ (52) يَلْبَسُون¡= 4; مِنْ سُندُس= 13; وَ إِسْتَبْ= 85;َقٍ مُتَقابِلي = 6;َ (53) كَذلِكَ وَ زَوَّجْناه¡= 5;مْ بِحُورٍ عين= 13; (54) يَدْعُونَ فيها بِكُلّ= 16; فاكِهَةٍ آمِنينَ (55) لا ¡= 0;َذُوقُونَ فيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ الْم= 14;وْتَةَ اْلأُولى وَ وَقاهُمْ عَذابَ الْج= 14;حيمِ (56) فَضْلاً مِنْ رَبِّك= 14; ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (57) فَإِنَّما يَسَّرْناه¡= 5; بِلِسانِكَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (58) فَارْتَقِب= ْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُ = 8;نَ (59)

66/ 65 Y سورةُ الجَاثيَة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) تَنْزيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّه= 16; الْعَزيزِ الْحَكيمِ (2) إِنَّ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; َلآياتٍ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (3) وَ في خَلْقِكُمْ وَ ما يَبُثّ= 615; مِنْ دابَّة= 13; آياتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (4) وَ اخْتِلاف= 16; اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ و= 14; ما أَنْزَلَ = 575;للَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ تَصْريفِ الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون¡= 4; (5) تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِ= 75;لْحَقِّ فَبِأَيِّ حَديثٍ بَعْدَ اللّ= 14;هِ وَ آياتِهِ يُؤْمِنُون¡= 4; (6) وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ (7) يَسْمَعُ آياتِ اللَّهِ تُت= 18;لى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِž= 5;اً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْه¡= 5; بِعَذابٍ أَليمٍ (8) وَ إِذا عَلِمَ مِنْ آياتِن= 75; شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ (9) مِنْ وَرائِهِمْ جَهَنَّمُ و= 14; لا يُغْني عَنْهُمْ ما كَسَبُوا شَيْئاً وَ ل= 575; مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَو= 18;لِياءَ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (10) هذا هُدًى وَ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ ل= 14;هُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَليمٌ (11) اللَّهُ الّ= 14;ذي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فيهِ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَ= 94;ُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (12) وَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِ= 610; السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ جَميعاً مِنْهُ إِنّ= 14; في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (13) قُلْ لِلَّذينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذينَ ل= 75; يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِم= 75; كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (14) مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِ = 7;ِ وَ مَنْ أَسا= 569;َ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُون¡= 4; (15) وَ لَقَدْ آتَيْنا بَن= 10; إِسْرائيلَ الْكِتابَ و= 14; الْحُكْمَ و= 14; النُّبُوَّ= 7;َ وَ رَزَقْناهُ = 5;ْ مِنَ الطَّيِّبا= 8;ِ وَ فَضَّلْن= 75;هُمْ عَلَى الْعالَمين¡= 4; (16) وَ آتَيْناه= ;ُمْ بَيِّناتٍ مِنَ اْلأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُو= 5; إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فيما كانُوا فيهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ (17) ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى شَريعَةٍ مِنَ اْلأَمْرِ فَاتَّبِعْ = 7;ا وَ لا تَتَّب= 616;عْ أَهْواءَ الَّذينَ لا يَعْلَمُون¡= 4; (18) إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ إِنَّ الظَّالِمي = 6;َ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقي = 6;َ (19) هذا بَصائِرُ لِلنَّاسِ و= 14; هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (20)= أَمْ حَسِبَ الَّذينَ اجْتَرَحُو= 5; السَّيِّئا= 8;ِ أَنْ نَجْعَلَهُ = 5;ْ كَالَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ سَواءً مَحْ= 10;اهُمْ وَ مَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُون¡= 4; (21) وَ خَلَقَ اللَّهُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِالْحَقِّ وَ لِتُجْزى كُلُّ نَفْس= 13; بِما كَسَبَتْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (22) أَ فَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَ أَضَلَّهُ ا= 04;لَّهُ عَلى عِلْمٍ وَ خَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْديهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (23) وَ قالُوا م= 5; هِيَ إِلاَّ حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَ نَحْيا وَ ما يُهْلِكُنا إِلاَّ الدَّهْرُ و= 14; ما لَهُمْ بِذلِكَ مِن= 18; عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ (24) وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ = 70;ياتُنا بَيِّناتٍ م= 75; كانَ حُجَّتَهُم¡= 8; إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُ= 05;ْ صادِقينَ (25) قُلِ اللَّه= 15; يُحْييكُمْ ثُمَّ يُميت= 15;كُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُ = 5;ْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; لا رَيْبَ فيهِ وَ لكِنَّ أَكْ= 79;َرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (26) وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ ال= 18;مُبْطِلُون&#= 1614; (27) وَ تَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاث= 16;يَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا ا= 04;ْيَوْمَ تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (28) هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ = 76;ِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِž= 2;ُ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (29) فَأَمَّا الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ فَيُدْخِلُ = 7;ُمْ رَبُّهُمْ ف= 10; رَحْمَتِهِ ذلِكَ هُوَ ا= 604;ْفَوْزُ الْمُبينُ (30) وَ أَمَّا الَّذينَ كَ= 01;َرُوا أَ فَلَمْ تَكُنْ آيات= 10; تُتْلى عَلَ= 10;ْكُمْ فَاسْتَكْب¡= 4;رْتُمْ وَ كُنْتُمْ = 602;َوْماً مُجْرِمينَ (31) وَ إِذا قيلَ إِنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ وَ السَّاعَةُ لا رَيْبَ فيها قُلْتُ= 05;ْ ما نَدْري مَ= 575; السَّاعَةُ إِنْ نَظُنّ= 15; إِلاَّ ظَنّاً وَ ما نَحْنُ بِمُسْتَيْ = 2;ِنينَ (32) وَ بَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ م= 75; عَمِلُوا وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَ= 07;ْزِؤُنَ (33) وَ قيلَ الْيَوْمَ نَنْساكُمْ كَما نَسيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا وَ مَأْو= 575;كُمُ النَّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ ناصِرينَ (34) ذلِكُمْ بِأَنَّكُم¡= 5; اتَّخَذْتُ = 5;ْ آياتِ اللَّ= 07;ِ هُزُواً وَ غَرَّتْكُم¡= 5; الْحَياةُ الدُّنْيا فَالْيَوْم¡= 4; لا يُخْرَجُون¡= 4; مِنْها وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَ= 6;ُونَ (35) فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّماوات¡= 6; وَ رَبِّ اْلأَرْضِ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (36) وَ لَهُ الْكِبْرِي= 5;ءُ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (37)

67/ 66 Y سورةُ الأحقاف

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏حم (1) تَنْزيل= ُ الْكِتابِ مِنَ اللَّه= 16; الْعَزيزِ الْحَكيمِ (2) ما خَلَقْنَ= 75; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ أَجَلٍ مُسَمًّى وَ الَّذينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُون¡= 4; (3) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ ما تَدْعُون= 14; مِنْ دُونِ اللَّهِ أَر= 15;وني ما ذا خَلَقُوا مِنَ اْلأَرْضِ أَمْ لَهُمْ = 588;ِرْكٌ فِي السَّماوات¡= 6; ائْتُوني بِكِتابٍ مِ= 06;ْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ = 573;ِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (4) وَ مَنْ أَضَلّ= 15; مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ مَن= 18; لا يَسْتَجيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; وَ هُمْ عَنْ دُعائِهِمْ غافِلُونَ (5) وَ إِذا حُشِ= 585;َ النَّاسُ كانُوا لَهُمْ أَعْداءً وَ كانُوا بِعِبادَتِ = 7;ِمْ كافِرينَ (6) وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذي= 06;َ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ هذ= 75; سِحْرٌ مُبينٌ (7) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْت¡= 5;هُ فَلا تَمْلِكُون¡= 4; لي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُو= 14; أَعْلَمُ بِ= 05;ا تُفيضُونَ فيهِ كَفى بِهِ شَهيدا= 11; بَيْني وَ بَيْنَكُمْ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ (8) قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِن= 14; الرُّسُلِ و= 14; ما أَدْري ما يُفْعَلُ بي وَ لا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ وَ م= 575; أَنَا إِلاّ= 14; نَذيرٌ مُبينٌ (9) قُلْ أَ رَأَيْتُ= 05;ْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ كَفَرْتُمْ بِهِ وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَني إِسْرا= 74;يلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَ اسْتَكْبَر¡= 8;تُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ ا= 04;ظَّالِمينَ (10) وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لِ= 04;َّذينَ آمَنُوا لَو= 18; كانَ خَيْرا= 11; ما سَبَقُون= 75; إِلَيْهِ وَ إِذْ لَمْ يَهْتَدُوا = 76;ِهِ فَسَيَقُول¡= 5;ونَ هذا إِفْكٌ قَديمٌ (11) وَ م¡= 6;نْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوس= 09; إِماماً وَ رَحْمَةً وَ هذا كِتابٌ مُصَدِّقٌ لِساناً عَر= 14;بِيّاً لِيُنْذِرَ الَّذينَ ظَلَمُوا وَ بُشْرى لِلْمُحْسِ = 6;ينَ (12) إِنَّ الَّذينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُو= 5; فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (13) أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ خالِدينَ فيها جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (14) وَ وَصَّيْن= ;َا اْلإِنْسان¡= 4; بِوالِدَيْ = 7;ِ إِحْساناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَ وَضَعَتْهُ كُرْهاً وَ حَمْلُهُ وَ فِصالُهُ ثَ= 04;اثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُ= 83;َّهُ وَ بَلَغَ أَرْبَعينَ سَنَةً قالَ رَبِّ أَوْزِعْني أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ = 75;لَّتي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَ عَلى والِدَيَّ و= 14; أَنْ أَعْمَ= 04;َ صالِحاً تَرْضاهُ وَ أَصْلِحْ لي في ذُرِّيَّ= 78;ي إِنّي تُبْت= 15; إِلَيْكَ وَ إِنّي مِنَ ا= 604;ْمُسْلِمين&= #1614; (15) أُولئِكَ الَّذينَ نَتَقَبَّل¡= 5; عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَ نَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئاتِه¡= 6;مْ في أَصْحابِ = 575;لْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذي كانُوا يُوع= 14;دُونَ (16) وَ الَّذي قالَ لِوالِدَيْ = 7;ِ أُفٍّ لَكُم= 75; أَ تَعِدانِني أَنْ أُخْرَجَ وَ قَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلي وَ هُما يَسْ= 578;َغيثانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ م= 75; هذا إِلاَّ أ= 614;ساطيرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (17) أُولئِكَ الَّذينَ حَ= 02;َّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ ف= 10; أُمَمٍ قَدْ = 582;َلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَ = 575;ْلإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرينَ (18) وَ لِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَ لِيُوَفِّي¡= 4;هُمْ أَعْمالَهُ = 5;ْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (19) وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذينَ كَفَرُوا عَ= 04;َى النَّارِ أَذْهَبْتُ = 5;ْ طَيِّباتِك¡= 5;مْ في حَياتِكُمُ الدُّنْيا و= 14; اسْتَمْتَع¡= 8;تُمْ بِها فَالْيَوْم¡= 4; تُجْزَوْنَ عَذابَ الْه= 15;ونِ بِما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِž= 5;ُونَ فِي اْلأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَفْسُقُون¡= 4; (20) وَ اذْكُرْ أَخا عادٍ إِذْ أَنْذَ= 85;َ قَوْمَهُ بِاْلأَحْق= 5;فِ وَ قَدْ خَلَتِ النّ= 15;ذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِ= 07;ِ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ إِن= 17;ي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظي= 05;ٍ (21) قالُوا أَ جِئْتَنا لِتَأْفِكَ = 6;ا عَنْ آلِهَت= 16;نا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (22) قالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أُبَلِّغُك¡= 5;مْ ما أُرْسِلْ= 78;ُ بِهِ وَ لكِنّي أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُون¡= 4; (23) فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِ = 4;َ أَوْدِيَتِ = 7;ِمْ قالُوا هذا ع= 575;رِضٌ مُمْطِرُنا بَلْ هُوَ مَ= 575; اسْتَعْجَل¡= 8;تُمْ بِهِ ريحٌ فيها عَذابٌ أَليمٌ (24) تُدَمِّرُ ك= 15;لَّ شَيْ‏ءٍ بِأَمْرِ رَبِّها فَأَصْبَحُ = 8;ا لا يُرى إِلاَّ مَساكِنُهُ = 5;ْ كَذلِكَ نَج= 18;زِي الْقَوْمَ الْمُجْرِم¡= 0;نَ (25) وَ لَقَدْ مَكَّنَّاه¡= 5;مْ فيما إِنْ مَكَّنَّاك¡= 5;مْ فيهِ وَ جَعَلْنا لَهُمْ سَمْعاً وَ أَبْصاراً و= 14; أَفْئِدَةً فَما أَغْنى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَ لا أَبْصارُهُ = 5;ْ وَ لا أَفْئِدَتُ = 7;ُمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; إِذْ كانُوا يَجْحَدُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِ= 607;ِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (26) وَ لَقَدْ أَهْلَكْنا = 05;ا حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُر= 09; وَ صَرَّفْنَا الْآياتِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (27) فَلَوْ لا ن¡= 4;صَرَهُمُ الَّذينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ ا= 604;لَّهِ قُرْباناً آلِهَةً بَل= 18; ضَلُّوا عَن= 18;هُمْ وَ ذلِكَ إِفْكُهُمْ وَ ما كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (28) وَ إِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَ= 01;َراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُ = 8;نَ الْقُرْآنَ = 01;َلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلى قَوْمِهِمْ = 05;ُنْذِرينَ (29) قالُوا يا قَوْمَنا إِنَّا سَمِ= 93;ْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى مُصَد= 17;ِقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدي إِلَ= 09; الْحَقِّ وَ إِلى طَريقٍ مُسْتَقيمٍ (30) يا قَوْمَنا أَجيبُوا داعِيَ اللَّهِ وَ آمِنُوا بِه= 16; يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُم¡= 8; وَ يُجِرْكُ= 05;ْ مِنْ عَذابٍ أَليمٍ (31) وَ مَنْ لا يُجِبْ داعِ= 10;َ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي اْلأَرْ= 90;ِ وَ لَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءُ أُولئِكَ في ضَلالٍ مُبينٍ (32) أَ و¡= 4; لَمْ يَرَوْ= 75; أَنَّ اللَّهَ الَّذي خَلَقَ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 14; وَ لَمْ يَعْيَ بِخَ= 04;ْقِهِنَّ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ ال= 18;مَوْتى بَلى إِنَّه= 15; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَد= 10;رٌ (33) وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذينَ كَفَرُوا عَ= 04;َى النَّارِ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ = 02;الُوا بَلى وَ رَبِّنا قال= 14; فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُون¡= 4; (34) فَاصْبِرْ كَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّس= 15;لِ وَ لا تَسْتَعْجِ = 4;ْ لَهُمْ كَأَنَّهُم¡= 8; يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَ= 79;ُوا إِلاَّ ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْ= 04;َكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفاسِقُو = 6;َ (35)

68/ 67 Y سورةُ الذّاريَات

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * وَ الذَّارِ= 10;اتِ ذَرْواً (1) فَالْحامِل= 5;تِ وِقْراً (2) فَالْجارِي= 5;تِ يُسْراً (3) فَالْمُقَس¡= 7;ِماتِ أَمْراً (4) إِنَّما تُوعَدُونَ لَصادِقٌ (5) وَ إِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ (6) وَ السَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ (7) إِنَّكُمْ ل= 14;في قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ (8) يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ (9) قُتِلَ الْخَرَّاص¡= 5;ونَ (10) الَّذينَ هُمْ في غَمْرَةٍ ساهُونَ (11) يَسْئَلُون¡= 4; أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ (12) يَ= ;وْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُون¡= 4; (13) ذُوقُوا فِتْنَتَكُ = 5;ْ هذَا الَّذي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِ = 4;ُونَ (14) إِنَّ الْمُتَّقي = 6;َ في جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ (15) آخِذينَ ما آتاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا قَبْ= 04;َ ذلِكَ مُحْسِنينَ (16) كانُوا قَليلاً مِن= 14; اللَّيْلِ ما يَهْجَعُون¡= 4; (17) وَ بِاْلأَسْح= 5;رِ هُمْ يَسْتَغْفِž= 5;ُونَ (18) وَ في أَمْوالِهِ = 5;ْ حَقٌّ لِلسَّائِل¡= 6; وَ الْمَحْرُو = 5;ِ (19) وَ فِي اْلأَرْضِ آياتٌ لِلْمُوقِن¡= 0;نَ (20) وَ في أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَ فَلا تُبْصِرُون¡= 4; (21) وَ فِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَ ما تُوعَد= 615;ونَ (22) فَوَ رَبِّ السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ إ= 16;نَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُون¡= 4; (23) هَلْ أَتاكَ حَديثُ ضَيْفِ إِبْراهيمَ الْمُكْرَم¡= 0;نَ (24) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً قال= 14; سَلامٌ قَوْ= 05;ٌ مُنْكَرُون¡= 4; (25) فَراغَ إِلى أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمينٍ (26) فَقَرَّبَه¡= 5; إِلَيْهِمْ قالَ أَ لا تَأْكُلُون¡= 4; (27) فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خيفَةً قالُوا لا تَخَفْ وَ بَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَليمٍ (28) فَأَقْبَلَ= 8;ِ امْرَأَتُه¡= 5; في صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها وَ = 602;الَتْ عَجُوزٌ عَقيمٌ (29) قالُوا كَذلِكَ قال= 14; رَبُّكِ إِنَّهُ هُو= 14; الْحَكيمُ الْعَليمُ (30) قالَ فَما خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَل¡= 5;ونَ (31) قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ طينٍ (33) مُسَوَّمَة¡= 1; عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِ = 1;ينَ (34) فَأَخْرَجْ= نا مَنْ كانَ فيها مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (35) فَما وَجَدْنا فيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِم¡= 0;نَ (36) وَ تَرَكْنا فيها آيَةً لِلَّذينَ يَخافُونَ الْعَذابَ اْلأَليمَ (37) وَ في مُوسى إِذْ أَرْسَلْنا = 7;ُ إِلى فِرْعَوْنَ = 76;ِسُلْطانٍ مُبينٍ (38) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَ قالَ ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (39) فَأَخَذْنا = 7;ُ وَ جُنُودَه= 15; فَنَبَذْنا = 7;ُمْ فِي الْيَمّ= 16; وَ هُوَ مُليمٌ (40) وَ ف¡= 0; عادٍ إِذْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقيمَ (41) ما تَذَرُ مِنْ شَيْ‏ء= 13; أَتَتْ عَلَيْهِ إِ= 04;اَّ جَعَلَتْهُ كَالرَّميم¡= 6; (42) وَ في ثَمُوž= 3;َ إِذْ قيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُو= 5; حَتَّى حينٍ (43) فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْ = 7;ُمُ الصَّاعِقَ= 7;ُ وَ هُمْ يَنْظُرُون¡= 4; (44) فَمَا اسْتَطاعُو= 5; مِنْ قِيامٍ وَ ما كانُوا مُنْتَصِري = 6;َ (45) وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاس= 16;قينَ (46) وَ السَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَ إِنَّا لَمُوسِعُو = 6;َ (47) وَ اْلأَرْضَ فَرَشْناها فَنِعْمَ الْماهِدُو = 6;َ (48) وَ مِنْ كُل¡= 7;ِ شَيْ‏ءٍ خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَذَكَّرُو = 6;َ (49) فَفِرُّوا إِلَى اللَّ= 07;ِ إِنّي لَكُم= 18; مِنْهُ نَذيرٌ مُبينٌ (50) وَ ل= 5; تَجْعَلُوا مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; إِنّي لَكُم= 18; مِنْهُ نَذيرٌ مُبينٌ (51) كَذلِكَ ما أَتَى الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُول= 13; إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (52) أَ تَواصَوْ= 75; بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ = 591;اغُونَ (53) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ = 576;ِمَلُومٍ (54) وَ ذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرى ت= 14;نْفَعُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (55) وَ ما خَلَقْتُ ال= 18;جِنَّ وَ اْلإِنْس= 14; إِلاَّ لِيَعْبُدُ = 8;نِ (56) ما أُريدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَ ما أُريدُ أَنْ يُطْعِمُون¡= 6; (57) إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الرَّزَّاق¡= 5; ذُو الْقُوَّةِ الْمَتينُ (58) فَإِنَّ لِلَّذينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحابِهِ = 5;ْ فَلا تَسْتَ= 93;ْجِلُونِ (59) فَوَيْلٌ لِلَّذينَ كَفَرُوا مِ= 06;ْ يَوْمِهِمُ الَّذي يُوعَدُونَ (60)=

69/ 68 Y سورةُ الغَاشِيَة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏هَلْ أَتاك= 14; حَديثُ الْغاشِيَة¡= 6; (1) وُجُوهٌ يَو= ْمَئِذٍ خاشِعَةٌ (2) عامِلَةٌ ناصِبَةٌ (3) تَصْلى نارا= 11; حامِيَةً (4) تُسْقى مِنْ عَيْنٍ آنِي= 14;ةٍ (5) لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلاَّ مِنْ = 590;َريعٍ (6) لا يُسْمِنُ وَ لا يُغْني مِنْ جُوعٍ (7) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناعِمَةٌ (8) لِسَعْيِها راضِيَةٌ (9) في جَنَّةٍ عالِيَةٍ (10) لا تَسْمَعُ فيها لاغِيَةً (11) فيها عَيْنٌ = 580;ارِيَةٌ (12) فيها سُرُرٌ مَرْفُوعَة¡= 2; (13) وَ أَكْوابٌ مَوْضُوعَة¡= 2; (14) وَ نَمارِقُ مَصْفُوفَة¡= 2; (15) وَ زَرابِيُّ م= 14;بْثُوثَةٌ (16) أَ فَلا يَنْظُرُون¡= 4; إِلَى اْلإِ= 76;ِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَ إِلَى السَّ= 05;اءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَ إِلَى الْجِبالِ ك= 14;يْفَ نُصِبَتْ (19) وَ إِلَى اْلأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) فَذَكِّرْ إِنَّما أَنْتَ مُذَ= 03;ِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِž= 5;ٍ (22) إِلاَّ مَنْ تَوَلَّى وَ كَفَرَ (23) فَيُ= ;عَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذابَ اْلأَكْبَر¡= 4; (24) إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ (26)=

70/ 69 Y سورةُ الكهف

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِ= 07;ِ الْكِتابَ و= 14; لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجا= 11; (1) قَيِّماً لِيُنْذِرَ بَأْساً شَديداً مِن= 18; لَدُنْهُ وَ يُبَشِّرَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ الَّذينَ يَعْمَلُون¡= 4; الصَّالِحا= 8;ِ أَنَّ لَهُم= 18; أَجْراً حَسَناً (2) ماكِثينَ فيهِ أَبَدا= 11; (3) وَ يُنْذِرَ الَّذينَ قالُوا اتَّخَذَ ال= 04;َّهُ وَلَداً (4) ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ = 608;َ لا ِلآبائِهِم¡= 8; كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِ = 5;ْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِباً (5) فَلَعَلَّك¡= 4; باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَديثِ أَسَفاً (6) إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى اْلأَرْضِ زينَةً لَها لِنَبْلُوَ = 7;ُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً (7) وَ إِنَّا لَجا= 93;ِلُونَ ما عَلَيْها صَعيداً جُرُزاً (8) أَم= ْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ و= 14; الرَّقيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً (9) إِذ= ْ أَوَى الْفِتْيَة¡= 5; إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَن= 75; مِنْ أَمْرِنا رَشَداً (10) فَض= ;َرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْ= 01;ِ سِنينَ عَدَداً (11) ثُمَّ بَعَثْناهُ = 5;ْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَي¡= 8;نِ أَحْصى لِما = 604;َبِثُوا أَمَداً (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آم= 14;نُوا بِرَبِّهِم¡= 8; وَ زِدْناهُمْ هُدًى (13) وَ رَ= 6;َطْنا عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; إِذْ قامُوا فَقالُوا رَبُّنا رَبُّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; لَنْ نَدْعُوَا مِنْ دُونِه= 16; إِلهاً لَقَ= 83;ْ قُلْنا إِذا= 11; شَطَطاً (14) هؤُلاءِ قَوْمُنَا ا= 78;َّخَذُوا مِنْ دُونِه= 16; آلِهَةً لَو= 18; لا يَأْتُون= 14; عَلَيْهِمْ بِسُلْطانٍ بَيِّنٍ فَم= 14;نْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّ= 07;ِ كَذِباً (15) وَ إِذِ اعْتَزَلْت¡= 5;مُوهُمْ وَ ما يَعْبُدُون¡= 4; إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ م= 16;نْ رَحْمَتِهِ وَ يُهَيِّئ= 18; لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرفَقاً (16) وَ تَرَى الشَّمْسَ إ= 16;ذا طَلَعَتْ تَتَزاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ = 84;اتَ الْيَمينِ و= 14; إِذا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُ = 5;ْ ذاتَ الشِّمالِ و= 14; هُمْ في فَجْوَةٍ مِ= 06;ْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللَّهِ مَن= 18; يَهْدِ اللَّهُ فَه= 15;وَ الْمُهْتَد¡= 6; وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِ= 83;َ لَهُ وَلِيّاً مُرْشِداً (17) وَ تَحْسَبُ= 07;ُمْ أَيْقاظاً و= 14; هُمْ رُقُود= 12; وَ نُقَلِّب= 15;هُمْ ذاتَ الْيَمينِ و= 14; ذاتَ الشِّم= 75;لِ وَ كَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصيد¡= 6; لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْت¡= 4; مِنْهُمْ فِراراً وَ لَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُ= 93;ْباً (18) وَ كَذلِكَ بَعَثْناهُ = 5;ْ لِيَتَسائَ = 4;ُوا بَيْنَهُمْ قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ كَ= 05;ْ لَبِثْتُمْ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَو= 18; بَعْضَ يَوْمٍ قالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْ= 78;ُمْ فَابْعَثُو= 5; أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُ = 5;ْ هذِهِ إِلَى الْمَدينَة¡= 6; فَلْيَنْظُž= 5;ْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِ = 3;ُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَ لْيَتَلَطّ¡= 4;فْ وَ لا يُشْعِ= 585;َنَّ بِكُمْ أَحَداً (19) إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوك¡= 5;مْ أَوْ يُعيدُوكُم¡= 8; في مِلَّتِهِم¡= 8; وَ لَنْ تُفْلِحُوا إِذاً أَبَد= 75;ً (20) وَ كَذلِكَ أَعْثَرْنا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُ = 8;ا أَنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ وَ أَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فيها إِذْ يَ= 578;َنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْياناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قالَ الَّذينَ غَلَبُوا عَلى أَمْرِ= 07;ِمْ لَنَتَّخِذ¡= 4;نَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً (21) سَيَقُولُو = 6;َ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَ يَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْب¡= 6; وَ يَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَ ثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِه¡= 6;مْ ما يَعْلَمُهُ = 5;ْ إِلاَّ قَليلٌ فَلا تُمارِ فيهِمْ إِلا= 17;َ مِراءً ظاهِراً وَ ل= 575; تَسْتَفْتِ فيهِمْ مِنْ= 07;ُمْ أَحَداً (22) وَ لا تَقُولَنَّ لِشَيْ‏ءٍ إِنّي فاعِل= 12; ذلِكَ غَداً (23) إِلاَّ أَنْ = 610;َشاءَ اللَّهُ وَ اذْكُرْ رَبَّكَ إِذ= 75; نَسيتَ وَ قُلْ عَسى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبّي ِلأَق= 18;رَبَ مِنْ هذا رَشَداً (24) وَ لَبِثُوا في كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنينَ وَ ازْدَادُوا تِسْعاً (25) قُلِ اللَّه= 15; أَعْلَمُ بِما لَبِثُ= 08;ا لَهُ غَيْبُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; أَبْصِرْ بِهِ وَ أَسْمِعْ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; يُشْرِكُ في = 581;ُكْمِهِ أَحَداً (26) وَ اتْلُ ما أُوحِيَ إِل= 14;يْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ = 7;ِ وَ لَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُل= 18;تَحَداً (27) وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذي= 06;َ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداة¡= 6; وَ الْعَشِي= 17;ِ يُريدُونَ وَجْهَهُ وَ لا تَعْدُ عَ= 610;ْناكَ عَنْهُمْ تُريدُ زينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا = 02;َلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَ اتَّبَعَ هَواهُ وَ كانَ أَمْرُهُ فُرُطاً (28) وَ قُلِ الْحَق= 17;ُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِ = 6;ْ وَ مَنْ شاءَ فَلْيَكْفُž= 5;ْ إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِم¡= 0;نَ ناراً أَحاط= 14; بِهِمْ سُرادِقُها وَ إِنْ يَسْتَغيثُ = 8;ا يُغاثُوا بِماءٍ كَال= 18;مُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشّ= 14;رابُ وَ ساءَتْ مُرْتَفَقا¡= 1; (29) إِنَّ الَّذ= ;ينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ إِنَّا لا نُ= 590;يعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً (30) أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهِمُ اْلأَنْهار¡= 5; يُحَلَّوْن¡= 4; فيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَ يَلْبَسُون¡= 4; ثِياباً خُضْراً مِن= 18; سُنْدُسٍ وَ إِسْتَبْرَ = 2;ٍ مُتَّكِئين¡= 4; فيها عَلَى اْلأَرائِك¡= 6; نِعْمَ الثّ= 14;وابُ وَ حَسُنَتْ مُرْتَفَقا¡= 1; (31) وَ اضْرِبْ  = 4;َهُمْ مَثَلاً رَجُلَيْنِ جَعَلْنا ِلأَحَدِهِ = 5;ا جَنَّتَيْن¡= 6; مِنْ أَعْنابٍ وَ حَفَفْناهُ = 5;ا بِنَخْلٍ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً (32) كِلْتَا الْجَنَّتَ¡= 0;ْنِ آتَتْ أُكُلَها وَ لَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً وَ فَجَّرْنا خِلالَهُما نَهَراً (33) وَ كانَ لَهُ ثَ= 605;َرٌ فَقالَ لِصاحِبِهِ وَ هُوَ يُحاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مالا= 11; وَ أَعَزُّ ن= 614;فَراً (34) وَ دَخَلَ جَنَّتَهُ و= 14; هُوَ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ قالَ ما أَظُنُّ أَن= 18; تَبيدَ هذِه= 16; أَبَداً (35) وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً وَ لَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبّي َ= 604;أَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَبا¡= 1; (36) قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَ هُوَ يُحاوِرُهُ أَ كَفَرْتَ بِالَّذي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً (37) لكِ= ;نَّا هُوَ اللَّه= 15; رَبّي وَ لا أُشْرِكُ بِ= 85;َبّي أَحَداً (38) وَ لَوْ لا إِذْ دَخَلْتَ جَ= 06;َّتَكَ قُلْتَ ما شاءَ اللَّه= 15; لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَل= 17;َ مِنْكَ مالا= 11; وَ وَلَداً (39) فَعَسى رَبّ= 10; أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِن= 18; جَنَّتِكَ و= 14; يُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّم= 75;ءِ فَتُصْبِحَ صَعيداً زَلَقاً (40) أَوْ يُصْبِ= 81;َ ماؤُها غَوْراً فَلَنْ تَسْتَطيعَ لَهُ طَلَبا= 11; (41) وَ أُحيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ في= 07;ا وَ هِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها و= 14; يَقُولُ يا لَيْتَني لَمْ أُشْرِكْ بِرَبّي أَح= 14;داً (42) وَ لَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُون¡= 4;هُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ م= 575; كانَ مُنْتَصِرا¡= 1; (43) هُنالِكَ الْوَلايَة¡= 5; لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَواباً وَ خَيْرٌ عُقْباً (44) وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْنا = 7;ُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَط¡= 4; بِهِ نَباتُ اْلأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ و= 14; كانَ اللَّه= 15; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ مُقْتَدِرا¡= 1; (45) الْمالُ وَ الْبَنُونَ زينَةُ الْحَياةِ ا= 04;دُّنْيا وَ الْباقِيات¡= 5; الصَّالِحا= 8;ُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَواباً وَ خَيْرٌ أَمَ= 04;اً (46) وَ يَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ و= 14; تَرَى اْلأَ= 85;ْضَ بارِزَةً وَ حَشَرْناهُ = 5;ْ فَلَمْ نُغا= 83;ِرْ مِنْهُمْ أَحَداً (47) وَ عُرِضُوا عَ= 04;ى رَبِّكَ صَفّاً لَقَدْ جِئْتُمُون= 5; كَما خَلَقْناكُ = 5;ْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَل= 18; زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً (48) وَ وُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِم¡= 0;نَ مُشْفِقينَ مِمَّا فيهِ وَ يَقُولُونَ يا وَيْلَتَ= 06;ا ما لِهذَا الْكِتابِ ل= 75; يُغادِرُ صَ= 94;يرَةً وَ لا كَبيرَةً إِلاَّ أَحْصاها وَ وَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً وَ ل= 575; يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً (49) وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِ = 3;َةِ اسْجُدُوا ِلآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْ= 04;يسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَ فَتَتَّخِذ¡= 5;ونَهُ وَ ذُرّيَّت= 14;هُ أَوْلِياءَ مِنْ دُوني و= 614; هُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِم¡= 0;نَ بَدَلاً (50) ما أَشْهَدْتُ = 7;ُمْ خَلْقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ لا خَلْقَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ وَ ما كُنْتُ &#= 1605;ُتَّخِذَ الْمُضِلِّ¡= 0;نَ عَضُداً (51) وَ يَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذينَ زَ= 93;َمْتُمْ فَدَعَوْهُ = 5;ْ فَلَمْ يَسْتَجيبُ = 8;ا لَهُمْ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً (52) وَ رَأَى الْمُجْرِم¡= 5;ونَ النَّارَ فَ= 92;َنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوه= 5; وَ لَمْ يَجِدُوا عَ= 06;ْها مَصْرِفاً (53) وَ لَقَدْ صَرَّفْنا ف= 10; هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَ كانَ اْلإِنْسان¡= 5; أَكْثَرَ شَيْ‏ءٍ جَد= 14;لاً (54) وَ ما مَنَع¡= 4; النَّاسَ أَنْ يُؤْمِ= 06;ُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى وَ يَسْتَغْفِž= 5;ُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُ = 5;ْ سُنَّةُ اْلأَوَّلي = 6;َ أَوْ يَأْتِيَهُ = 5;ُ الْعَذابُ قُبُلاً (55) وَ ما نُرْسِلُ الْمُرْسَل¡= 0;نَ إِلاَّ مُبَشِّرين¡= 4; وَ مُنْذِرينَ وَ يُجادِلُ الَّذينَ كَفَرُوا بِالْباطِل¡= 6; لِيُدْحِضُ = 8;ا بِهِ الْحَقَّ وَ اتَّخَذُوا = 70;ياتي وَ ما أُنْذِ= 585;ُوا هُزُواً (56) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ = 93;َنْها وَ نَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ إِنّ= 14;ا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; أَكِنَّةً أ= 14;نْ يَفْقَهُوه¡= 5; وَ في آذانِهِمْ وَقْراً وَ إ= 616;نْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْ= 78;َدُوا إِذاً أَبَداً (57) وَ رَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْ= 05;َةِ لَوْ يُؤاخِذُهُ = 5;ْ بِما كَسَبُ= 08;ا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِه= 16; مَوْئِلاً (58) وَ تِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْنا = 7;ُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَ جَعَلْنا لِمَهْلِكِ = 7;ِمْ مَوْعِداً (59) وَ إِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَي¡= 8;نِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً (60) فَلَمَّا بَ= 04;َغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبيلَهُ فِ= 10; الْبَحْرِ س= 14;رَباً (61) فَلَمَّا جاوَزا قالَ لِفَتاهُ آت= 16;نا غَداءَنا لَقَدْ لَقينا مِنْ سَفَرِنا هذ= 75; نَصَباً (62) قالَ أَ رَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنا إِ= 04;َى الصَّخْرَة¡= 6; فَإِنّي نَسيتُ الْحُوتَ وَ ما أَنْسانيهُ إِلاَّ الشَّيْطان¡= 5; أَنْ أَذْكُ= 85;َهُ وَ اتَّخَذَ سَبيلَهُ فِ= 10; الْبَحْرِ عَجَباً (63) قالَ ذلِكَ م= 575; كُنَّا نَبْ= 94;ِ فَارْتَدَّ= 5; عَلى آثارِهِما قَصَصاً (64) فَوَجَدا عَبْداً مِن= 18; عِبادِنا آتَيْناهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا وَ عَلَّمْناه¡= 5; مِنْ لَدُنّ= 14;ا عِلْماً (65) قالَ لَهُ مُوسى هَلْ أَتَّبِعُك¡= 4; عَلى أَنْ تُعَلِّمَن¡= 0; مِمَّا عُلّ= 16;مْتَ رُشْداً (66) قالَ إِنَّك= 14; لَنْ تَسْتَ= 91;يعَ مَعِيَ صَبْراً (67) وَ كَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً (68) قالَ سَتَجِ= 83;ُني إِنْ شاءَ اللَّهُ صابِراً وَ ل= 575; أَعْصي لَكَ أَمْراً (69) قالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَ = 6;ي فَلا تَسْئَلْني عَنْ شَيْ‏ء= 13; حَتَّى أُحْ= 83;ِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً (70) فَانْطَلَق= 5; حَتَّى إِذا رَكِبا فِي السَّفينَة¡= 6; خَرَقَها قالَ أَ خَرَقْتَها لِتُغْرِقَ أَهْلَها لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً (71) قالَ أَ لَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن= 18; تَسْتَطيعَ مَعِيَ صَبْراً (72) قالَ لا تُؤاخِذْني بِما نَسيتُ وَ لا تُرْهِقْني مِنْ أَمْري عُسْراً (73) فَانْطَلَق= 5; حَتَّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَق= 14;تَلَهُ قالَ أَ قَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْ= 74;اً نُكْراً (74) قالَ أَ لَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَن= 18; تَسْتَطيعَ مَعِيَ صَبْراً (75) قالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْ‏ء= 13; بَعْدَها فَ= 04;ا تُصاحِبْني قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنّ= 10; عُذْراً (76) فَانْطَلَق= 5; حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْ= 04;َ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَم= 5; أَهْلَها فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُو = 7;ُما فَوَجَدا فيها جِدارا= 11; يُريدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقامَهُ = 02;الَ لَوْ شِئْتَ لاَتَّخَذْ= 8;َ عَلَيْهِ أَ= 80;ْراً (77) قالَ هذا فِراقُ بَيْني وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئ¡= 5;كَ بِتَأْويلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (78) أَمَّا السَّفينَة¡= 5; فَكانَتْ لِمَساكينَ يَعْمَلُون¡= 4; فِي الْبَحْرِ ف= 14;أَرَدْتُ أَنْ أَعيبَها وَ كانَ وَراءَ= 07;ُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفينَةٍ غَصْباً (79) وَ = 1;َمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْ = 6;ِ فَخَشينا أَنْ يُرْهِقَهُ = 5;ا طُغْياناً و= 14; كُفْراً (80) فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِ= 04;َهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً وَ أَ= 602;ْرَبَ رُحْماً (81) وَ أَمَّا الْجِدارُ ف= 14;كانَ لِغُلامَيْ = 6;ِ يَتيمَيْنِ فِي الْمَدي= 06;َةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَ كانَ أَبُوه= 15;ما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَن= 18; يَبْلُغا أَشُدَّهُم= 5; وَ يَسْتَخْرِž= 0;ا كَنزَهُما رَحْمَةً مِنْ رَبِّك= 14; وَ ما فَعَلْتُهُ = 93;َنْ أَمْري ذلِك= 14; تَأْويلُ ما لَمْ تَسْطِ= 93;ْ عَلَيْهِ صَبْراً (82) وَ يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنْ ذِي الْ= 602;َرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ = 05;ِنْهُ ذِكْراً (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي اْل= 571;َرْضِ وَ آتَيْناه= 15; مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً (85) حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَ= 94;ْرُبُ في عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَ وَجَدَ عِنْدَها قَوْماً قُلْنا يا ذَ= 575; الْقَرْنَي¡= 8;نِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ و= 14; إِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فيهِمْ حُسْناً (86) قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ = 601;َسَوْفَ نُعَذِّبُه¡= 5; ثُمَّ يُرَدُّ إِل= 09; رَبِّهِ فَيُعَذِّب¡= 5;هُ عَذاباً نُكْراً (87) وَ أَمَّا مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَل= 14;هُ جَزاءً الْحُسْنى و= 14; سَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَ= 605;ْرِنا يُسْراً (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (89) حَت= ;َّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ و= 14;جَدَها تَطْلُعُ عَلى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَ= 04;ْ لَهُمْ مِنْ دُونِها سِتْراً (90) كَذلِكَ وَ ق= 614;دْ أَحَطْنا بِما لَدَيْهِ خُبْراً (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (92) حَتَّى إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْ = 6;ِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِما قَوْماً لا يَكادُونَ يَفْقَهُون¡= 4; قَوْلاً (93) قالُوا يا ذَ= 575; الْقَرْنَي¡= 8;نِ إِنَّ يَأْج= 15;وجَ وَ مَأْجُوج= 14; مُفْسِدُون¡= 4; فِي اْلأَرْ= 90;ِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجا= 11; عَلى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنا وَ بَيْنَهُمْ سَدًّا (94) قالَ ما مَكَّنِّ= 10; فيهِ رَبّي خَيْرٌ فَأَ= 93;ينُوني بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ = 08;َ بَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُوني زُبَرَ الْح= 14;ديدِ حَتَّى إِذا ساوى بَيْنَ الصَّدَفَي¡= 8;نِ قالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذا جَعَلَهُ نا= 85;اً قالَ آتُوني أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَم= ;َا اسْطاعُوا أَنْ يَظْهَرُوه¡= 5; وَ مَا اسْتَ= 591;اعُوا لَهُ نَقْبا= 11; (97) قالَ هذا رَحْمَةٌ مِنْ رَبّي فَإِذا جاءَ وَعْدُ رَبّ= 10; جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَ كانَ وَعْدُ رَبّي حَقّا= 11; (98) وَ تَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ في بَعْضٍ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنا = 7;ُمْ جَمْعاً (99) وَ عَرَضْنا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكافِري = 6;َ عَرْضاً (100) الَّذينَ كانَتْ أَعْيُنُهُ = 5;ْ في غِطاءٍ عَنْ ذِكْري وَ كانُوا لا يَسْتَطيعُ = 8;نَ سَمْعاً (101) أَ فَحَسِبَ الَّذينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخ= 16;ذُوا عِبادي مِنْ دُوني أَوْلِياءَ إِنَّا أَعْتَدْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِري = 6;َ نُزُلاً (102) قُلْ هَلْ نُنَبِّئُك¡= 5;مْ بِاْلأَخْس¡= 4;رينَ أَعْمالاً (103) الَّذينَ ضَلَّ سَعْي= 15;هُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; هُمْ يَحْسَ= 76;ُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُون¡= 4; صُنْعاً (104) أُ = 8;لئِكَ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ و= 14; لِقائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ فَلا نُقيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَزْناً (105) ذلِكَ جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِما كَفَرُ= 08;ا وَ اتَّخَذُوا آياتي وَ رُسُلي هُزُ= 08;اً (106) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا ال= 89;َّالِحاتِ كانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَو¡= 8;سِ نُزُلاً (107) خالِدينَ فيها لا يَبْغُونَ عَنْها حِوَلاً (108) قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبّي وَ لَو= 618; جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً (109) قُلْ إِنَّم= 75; أَنَا بَشَر= 12; مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَي= 17;َ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِد= 12; فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَ = 4;ْ عَمَلاً صالِحاً وَ ل= 575; يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً (110)

71/ 70 Y سورةُ النّح= 04;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الر= 17;َحْمنِ الرَّحيمِ * ‏أَتى أَمْر= 15; اللَّهِ فَل= 75; تَسْتَعْجِ = 4;ُوهُ سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (1) يُنَزِّلُ الْمَلائِك¡= 4;ةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا = 71;َنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَ= 75; فَاتَّقُون¡= 6; (2) خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِالْحَقِّ تَعالى عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (3) خَلَقَ اْلإِنْسان¡= 4; مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصيمٌ مُبي= 06;ٌ (4) وَ اْلأَنْعام¡= 4; خَلَقَها لَكُمْ فيها = 583;ِفْ‏ءٌ وَ مَنافِعُ وَ مِنْها تَأْكُلُون¡= 4; (5) وَ لَكُمْ فيها جَمالٌ حينَ تُريحُونَ و= 14; حينَ تَسْرَحُون¡= 4; (6) وَ تَحْمِلُ أَثْقالَكُ = 5;ْ إِلى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بالِغيهِ إِلاَّ بِشِقِّ اْلأَنْفُس¡= 6; إِنَّ رَبَّكُمْ ل= 14;رَؤُفٌ رَحيمٌ (7) وَ الْخَيْلَ و= 14; الْبِغالَ و= 14; الْحَميرَ لِتَرْكَبُ = 8;ها وَ زينَةً وَ يَخْلُقُ ما لا تَعْلَمُون¡= 4; (8) وَ عَلَى اللَّهِ قَص= 18;دُ السَّبيلِ و= 14; مِنْها جائِرٌ وَ لَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعينَ (9) هُوَ الَّذي = 571;َنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً لَكُمْ مِنْهُ شَرابٌ وَ مِنْهُ شَجَرٌ فيهِ تُسيمُونَ (10) ي= ;ُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ و= 14; الزَّيْتُو = 6;َ وَ النَّخيل= 14; وَ اْلأَعْناب¡= 4; وَ مِنْ كُلّ= 616; الثَّمَرات¡= 6; إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً لِق= 14;وْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (11) وَ سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ و= 14; الشَّمْسَ و= 14; الْقَمَرَ و= 14; النُّجُومُ مُسَخَّرات¡= 2; بِأَمْرِهِ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَ= 93;ْقِلُونَ (12) وَ ما ذَرَأ¡= 4; لَكُمْ فِي اْلأَرْضِ م= 15;خْتَلِفاً أَلْوانُهُ إِنَّ في ذلِكَ َلآيَ= 77;ً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُ = 8;نَ (13) وَ هُوَ الّ¡= 4;ذي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُ = 8;ا مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً وَ تَسْتَخْرِž= 0;ُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُون¡= 4;ها وَ تَرَى الْ= 601;ُلْكَ مَواخِرَ فيهِ وَ لِتَبْتَغُ = 8;ا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (14) وَ أَلْقى فِي اْلأَرْ= 90;ِ رَواسِيَ أَنْ تَميدَ بِكُمْ وَ أَ= 606;ْهاراً وَ سُبُلاً لَعَلَّكُم¡= 8; تَهْتَدُون¡= 4; (15) وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْم¡= 6; هُمْ يَهْتَ= 83;ُونَ (16) أَ فَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَ= 582;ْلُقُ أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (17) وَ إِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها إ= 16;نَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحيمٌ (18) وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَ ما تُعْلِنُون¡= 4; (19) وَ الَّذينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَخْلُقُون¡= 4; شَيْئاً وَ هُمْ يُخْلَ= 02;ُونَ (20) أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْياءٍ وَ ما يَشْعُرُ= 08;نَ أَيَّانَ يُبْعَثُون¡= 4; (21) إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِد= 12; فَالَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ قُلُوبُهُم¡= 8; مُنْكِرَةٌ = 08;َ هُمْ مُسْتَكْبِž= 5;ُونَ (22) لا جَرَمَ أَنَّ اللَّ= 07;َ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَ ما يُعْلِ= 606;ُونَ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْتَك¡= 8;بِرينَ (23) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا أَساطيرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (24) لِيَحْمِلُ= وا أَوْزارَهُ = 5;ْ كامِلَةً يَوْمَ الْق= 16;يامَةِ وَ مِنْ أَوْزارِ الَّذينَ يُضِلُّونَ = 7;ُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا ساءَ ما يَزِ= 585;ُونَ (25) قَدْ مَكَرَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيانَهُ = 5;ْ مِنَ الْقَو= 75;عِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَ أَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُون¡= 4; (26) ثُمَّ يَوْمَ الْق= 16;يامَةِ يُخْزيهِمْ وَ يَقُولُ أَيْنَ شُرَ= 03;ائِيَ الَّذينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّون¡= 4; فيهِمْ قالَ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ ا= 04;ْيَوْمَ وَ السُّوءَ عَلَى الْكافِرين¡= 4; (27) الَّذينَ تَتَوَفَّا = 7;ُمُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ ظالِمي أَنْفُسِهِ = 5;ْ فَأَلْقَوُ= 5; السَّلَمَ م= 75; كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ بَلى إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (28) فَادْخُلُو= ا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها فَلَبِ= 74;ْسَ مَثْوَى الْمُتَكَب¡= 7;ِرينَ (29) وَ قيلَ لِلَّذينَ اتَّقَوْا م= 75; ذا أَنْزَلَ = 585;َبُّكُمْ قالُوا خَيْراً لِلَّذينَ أَحْسَنُوا في هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَ لَنِعْمَ دارُ الْمُت= 17;َقينَ (30) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُون¡= 4;ها تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; لَهُمْ فيها ما يَشاؤُنَ كَذلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقي = 6;َ (31) الَّذينَ تَتَوَفَّا = 7;ُمُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ طَيِّبينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَ= 10;ْكُمْ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; (32) هَلْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُ = 5;ُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَ لكِنْ كانُو= 75; أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (33) فَأَصابَهُ= مْ سَيِّئاتُ م= 75; عَمِلُوا وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (34) وَ قالَ الّ¡= 4;ذينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما عَبَدْنا مِنْ دُونِه= 16; مِنْ شَيْ‏ء= 13; نَحْنُ وَ لا آباؤُنا وَ ل= 575; حَرَّمْنا مِنْ دُونِه= 16; مِنْ شَيْ‏ء= 13; كَذلِكَ فَعَلَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ فَهَلْ عَلَ= 09; الرُّسُلِ إِلاَّ الْب= 14;لاغُ الْمُبينُ (35) وَ لَقَدْ بَعَثْنا في كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُو= 5; الطَّاغُوت¡= 4; فَمِنْهُمْ = 05;َنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّت= 18; عَلَيْهِ الضَّلالَة¡= 5; فَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَانْظُرُو= 5; كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ ال= 18;مُكَذِّبين&#= 1614; (36) إِنْ تَحْرِصْ عَلى هُداهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَهْدي مَنْ يُضِلُّ وَ م= 575; لَهُمْ مِنْ ناصِرينَ (37) وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِ = 5;ْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَن= 18; يَمُوتُ بَل= 09; وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (38) لِيُبَيِّن¡= 4; لَهُمُ الَّذي يَخْتَلِفُ = 8;نَ فيهِ وَ لِيَعْلَمَ الَّذينَ كَفَرُوا أَ= 06;َّهُمْ كانُوا كاذِبينَ (39) إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْ‏ءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُول= 14; لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (40) وَ الَّذينَ هاجَرُوا فِ= 10; اللَّهِ مِن= 18; بَعْدِ ما ظُلِمُوا لَ= 06;ُبَوِّئَنّ&#= 1614;هُمْ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ َلأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُون¡= 4; (41) الَّذينَ صَبَرُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّل¡= 5;ونَ (42) وَ ما أَرْس¡= 4;لْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحي إِلَي= 18;هِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إ= 16;نْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (43) بِالْبَيِّ = 6;اتِ وَ الزُّبُر= 16; وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّن¡= 4; لِلنَّاسِ م= 75; نُزِّلَ إِل= 14;يْهِمْ وَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (44) أَ فَأَمِنَ الَّذينَ مَكَرُوا السَّيِّئا= 8;ِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ اْلأَرْضَ أ= 14;وْ يَأْتِيَهُ = 5;ُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُ= 08;نَ (45) أَوْ يَأْخُذَهُ = 5;ْ في تَقَلُّبِه¡= 6;مْ فَما هُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ (46) أَوْ يَأْخُذَهُ = 5;ْ عَلى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحيمٌ (47) أَ و¡= 4; لَمْ يَرَوْ= 75; إِلى ما خَلَ= 602;َ اللَّهُ مِن= 18; شَيْ‏ءٍ يَتَفَيَّؤ¡= 5;ا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمينِ و= 14; الشَّمائِل¡= 6; سُجَّداً لِلَّهِ وَ هُمْ داخِرُونَ (48) وَ لِلَّهِ يَسْجُدُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْل&#= 1571;َرْضِ مِنْ دابَّة= 13; وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ وَ هُمْ لا يَسْتَكْبِž= 5;ُونَ (49) يَخافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَ يَفْعَلُون¡= 4; ما يُؤْمَرُ= 08;نَ (50) وَ قالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُو= 5; إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّما هُو= 14; إِلهٌ واحِد= 12; فَإِيَّايَ فَارْهَبُو = 6;ِ (51) وَ لَهُ ما ف= 16;ي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ لَهُ الدّ= 616;ينُ واصِباً أَ فَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ (52) وَ ما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللّ= 14;هِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْئَرُون¡= 4; (53) ثُمَّ إِذا كَشَفَ الضّ= 15;رَّ عَنْكُمْ إِذا فَريقٌ مِنْكُمْ بِ= 85;َبِّهِمْ يُشْرِكُون¡= 4; (54) لِيَكْفُرُ = 8;ا بِما آتَيْن= 75;هُمْ فَتَمَتَّع¡= 5;وا فَسَوْفَ تَ= 93;ْلَمُونَ (55) وَ يَجْعَلُون¡= 4; لِما لا يَعْلَمُون¡= 4; نَصيباً مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ تَاللَّهِ ل= 14;تُسْئَلُنّ&#= 1614; عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُون¡= 4; (56) وَ يَجْعَلُون¡= 4; لِلَّهِ الْبَناتِ سُبْحانَهُ وَ لَهُمْ ما يَشْتَهُون¡= 4; (57) وَ إِذا بُش¡= 7;ِرَ أَحَدُهُمْ بِاْلأُنْث = 9; ظَلَّ وَجْه= 15;هُ مُسْوَدًّا وَ هُوَ كَظيمٌ (58) يَتَوارى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ م= 575; بُشِّرَ بِه= 16; أَ يُمْسِكُ= 07;ُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرا= 76;ِ أَلا ساءَ ما يَحْكُمُون¡= 4; (59) لِلَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ مَثَلُ السّ= 14;وْءِ وَ لِلَّهِ الْمَثَلُ اْلأَعْلى و= 14; هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (60) وَ لَوْ يُؤا= 582;ِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِ = 5;ْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَ لكِنْ يُؤَخِّرُه¡= 5;مْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ = 571;َجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِž= 5;ُونَ ساعَةً وَ لا يَسْتَقْدِ = 5;ُونَ (61) وَ يَجْعَلُون¡= 4; لِلَّهِ ما يَكْرَهُون¡= 4; وَ تَصِفُ أَلْسِنَتُ = 7;ُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُم= 15; الْحُسْنى ل= 75; جَرَمَ أَنّ= 14; لَهُمُ النَّارَ وَ أَنَّهُمْ مُفْرَطُون¡= 4; (62) تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ = 605;ِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطان¡= 5; أَعْمالَهُ = 5;ْ فَهُوَ وَلِيُّهُم¡= 5; الْيَوْمَ و= 14; لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (63) وَ م= 5; أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلاَّ لِتُبَيِّن¡= 4; لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُو= 5; فيهِ وَ هُدً= 609; وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (64) وَ اللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْ= 10;ا بِهِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُون¡= 4; (65) وَ إِنَّ لَكُمْ فِي اْلأَنْعام¡= 6; لَعِبْرَةً نُسْقيكُمْ مِمَّا في بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَ دَمٍ لَبَنا= 11; خالِصاً سائِغاً لِلشَّارِب¡= 0;نَ (66) وَ مِنْ ثَمَراتِ النَّخيلِ و= 14; اْلأَعْناب¡= 6; تَتَّخِذُو = 6;َ مِنْهُ سَكَراً وَ رِزْقاً حَسَناً إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً لِق= 14;وْمٍ يَعْقِلُون¡= 4; (67) وَ أَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّ= 81;ْلِ أَنِ اتَّخِذي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَ مِنَ الشَّجَرِ و= 14; مِمَّا يَعْرِشُون¡= 4; (68) ثُمَّ كُلي مِنْ كُلِّ الثَّمَرات¡= 6; فَاسْلُكي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِ= 06;ْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ = 01;يهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ في ذلِكَ َلآيَ= 77;ً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (69) وَ اللَّهُ ž= 2;َلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّا = 3;ُمْ وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرَدّ= 15; إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ ل= 16;كَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً إِن= 17;َ اللَّهَ عَليمٌ قَديرٌ (70) وَ اللَّهُ فَض= 17;َلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ف= 14;مَا الَّذينَ فُضِّلُوا بِرَادّي رِزْقِهِمْ عَلى ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُ = 5;ْ فَهُمْ فيهِ سَواءٌ أَ فَبِنِعْمَ= 7;ِ اللَّهِ يَج= 18;حَدُونَ (71) وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَزْواجاً و= 14; جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُ = 5;ْ بَنينَ وَ حَفَدَةً وَ رَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبا= 8;ِ أَ فَبِالْباط¡= 6;لِ يُؤْمِنُون¡= 4; وَ بِنِعْمَتِ اللَّهِ هُم= 18; يَكْفُرُون¡= 4; (72) وَ يَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِن= 14; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; شَيْئاً وَ ل= 575; يَسْتَطيعُ = 8;نَ (73) فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ اْلأَمْثال¡= 4; إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (74) ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً عَبْداً مَم= 18;لُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْ‏ء= 13; وَ مَنْ رَزَ= 602;ْناهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَ جَهْراً هَل= 18; يَسْتَوُون¡= 4; الْحَمْدُ لِلَّهِ بَل= 18; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (75) وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَج= 15;لَيْنِ أَحَدُهُما أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلى شَيْ‏ء= 13; وَ هُوَ كَلّ= 612; عَلى مَوْلا= 07;ُ أَيْنَما يُوَجِّهْه¡= 5; لا يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوي هُوَ وَ مَنْ يَأْمُرُ بِ= 75;لْعَدْلِ وَ هُوَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (76) وَ لِلَّهِ غَيْبُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما أَمْرُ السَّاعَةِ إِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (77) وَ اللَّهُ أَخْرَجَكُ = 5;ْ مِنْ بُطُون= 16; أُمَّهاتِك¡= 5;مْ لا تَعْلَمُ= 08;نَ شَيْئاً وَ جَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ و= 14; اْلأَبْصار&= #1614; وَ اْلأَفْئِد¡= 4;ةَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (78) أَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّ= 10;ْرِ مُسَخَّرات¡= 3; في جَوِّ السَّماءِ م= 75; يُمْسِكُهُ&= #1606;َّ إِلاَّ اللَّهُ إِنَّ في ذلِ= 603;َ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (79) وَ اللَّهُ ž= 0;َعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُم¡= 8; سَكَناً وَ ج= 614;عَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ اْلأَنْعام¡= 6; بُيُوتاً تَسْتَخِفّ¡= 5;ونَها يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَ يَوْمَ إِقامَتِكُ = 5;ْ وَ مِنْ أَصْ= 608;افِها وَ أَوْبارِها وَ أَشْعارِها أَثاثاً وَ مَتاعاً إِل= 09; حينٍ (80) وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُ= 05;ْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ = 575;لْجِبالِ أَكْناناً و= 14; جَعَلَ لَكُمْ سَرا= 76;يلَ تَقيكُمُ الْحَرَّ وَ سَرابيلَ تَقيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تُسْلِمُون¡= 4; (81) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ ال= 18;بَلاغُ الْمُبينُ (82) يَعْرِفُون¡= 4; نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُون¡= 4;ها وَ أَكْثَرُهُ = 5;ُ الْكافِرُو = 6;َ (83) وَ يَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذينَ ك= 14;فَرُوا وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَ= 6;ُونَ (84) وَ إِذا رَأَى الَّذينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ فَلا يُخَفّ= 14;فُ عَنْهُمْ وَ لا هُمْ يُنْظَرُون¡= 4; (85) وَ إِذا رَأَى الَّذينَ أَشْرَكُوا شُرَكاءَهُ = 5;ْ قالُوا رَبَّنا هؤُلاءِ شُرَكاؤُنَ= 5; الَّذينَ كُنَّا نَدْعُوا مِنْ دُونِك= 14; فَأَلْقَوْ&= #1575; إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُون¡= 4; (86) وَ أَلْقَوْا إِلَى اللَّ= 07;ِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ و= 14; ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (87) الَّذينَ كَفَرُوا وَ = 589;َدُّوا عَنْ سَبيلِ اللَّهِ زِدْناهُمْ عَذاباً فَوْقَ الْعَذابِ بِما كانُوا يُفْسِدُون¡= 4; (88) وَ يَوْمَ نَبْعَثُ في كُلِّ أُمَّ= 77;ٍ شَهيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِ = 5;ْ وَ جِئْنا بِكَ شَهيدا= 11; عَلى هؤُلاء= 16; وَ نَزَّلْن= 75; عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَي= 18;‏ءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْ= 05;ُسْلِمينَ (89) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْل¡= 6; وَ اْلإِحْسان¡= 6; وَ إيتاءِ ذِ= 610; الْقُرْبى و= 14; يَنْهى عَنِ الْفَحْشاء¡= 6; وَ الْمُنْك= 14;رِ وَ الْبَغْي= 16; يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تَذَكَّرُو = 6;َ (90) وَ أَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذ= 75; عاهَدْتُمْ وَ لا تَنْقُضُوا اْلأَيْمان¡= 4; بَعْدَ تَوْكيدِها وَ قَدْ جَعَلْتُمُ = 75;للَّهَ عَلَيْكُمْ كَفيلاً إِنَّ اللَّ= 07;َ يَعْلَمُ ما تَفْعَلُون¡= 4; (91) وَ لا تَكُونُوا كَالَّتي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَن= 18;كاثاً تَتَّخِذُو = 6;َ أَيْمانَكُ = 5;ْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُون= 14; أُمَّةٌ هِي= 14; أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّما يَبْلُوكُم¡= 5; اللَّهُ بِه= 16; وَ لَيُبَيِّن¡= 4;نَّ لَكُمْ يَوْ= 05;َ الْقِيامَة¡= 6; ما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَ= 04;ِفُونَ (92) وَ لَوْ شاء¡= 4; اللَّهُ لَجَعَلَكُ = 5;ْ أُمَّةً واح= 16;دَةً وَ لكِنْ يُضِلُّ مَن= 18; يَشاءُ وَ يَ= 607;ْدي مَنْ يَشاءُ وَ لَتُسْئَلُ = 6;َّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (93) وَ لا تَتَّخِذُو= 5; أَيْمانَكُ = 5;ْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها و= 14; تَذُوقُوا السُّوءَ بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ ل= 614;كُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (94) وَ ل= 5; تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَناً قَليلاً إِنَّما عِن= 18;دَ اللَّهِ هُو= 14; خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (95) ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ باق= 13; وَ لَنَجْزِيَ = 6;َّ الَّذينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ = 05;ا كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (96) مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِن= 18; ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَ هُوَ مُؤْمِ= 06;ٌ فَلَنُحْيِ¡= 0;َنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً و= 14; لَنَجْزِيَ&= #1606;َّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (97) فَإِذا قَرَأْتَ ال= 18;قُرْآنَ فَاسْتَعِذ¡= 8; بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطان¡= 6; الرَّجيمِ (98) إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى الَّذينَ آمَنُوا وَ عَلى رَبِّه= 16;مْ يَتَوَكَّل¡= 5;ونَ (99) إِنَّما سُلْطانُهُ عَلَى الَّذينَ يَتَوَلَّو¡= 8;نَهُ وَ الَّذينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُون¡= 4; (100) وَ إِذا بَدَّلْنا آ= 10;َةً مَكانَ آيَة= 13; وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِ= 05;ا يُنَزِّلُ قالُوا إِنَّما أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (101) قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّك= 14; بِالْحَقِّ لِيُثَبِّت¡= 4; الَّذينَ آمَنُوا وَ هُدًى وَ بُشْرى لِلْمُسْلِ = 5;ينَ (102) وَ لَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُع= 14;لِّمُهُ بَشَرٌ لِسانُ الَّذي يُلْحِدُون¡= 4; إِلَيْهِ أَعْجَمِيّ¡= 2; وَ هذا لِسان= 612; عَرَبِيٌّ مُبينٌ (103) إِنَّ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ لا يَهْديهِمُ اللَّهُ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (104) إِنَّما يَف= 18;تَرِي الْكَذِبَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْكاذِبُو = 6;َ (105) مَنْ كَفَر¡= 4; بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إيمانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُ= 91;ْمَئِنٌّ بِالْإيمان¡= 6; وَ لكِنْ مَن= 618; شَرَحَ بِالْكُفْر¡= 6; صَدْراً فَعَلَيْهِ = 5;ْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (106) ذلِكَ بِأَن= 17;َهُمُ اسْتَحَبُّ = 8;ا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا ي= 614;هْدِي الْقَوْمَ الْكافِرين¡= 4; (107) أُولئِكَ ا = 4;َّذينَ طَبَعَ اللَّهُ عَل= 09; قُلُوبِهِم¡= 8; وَ سَمْعِهِمْ وَ أَبْصارِهِ = 5;ْ وَ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُو = 6;َ (108) لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِر= 14;ةِ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (109) ثُمَّ إِنّ¡= 4; رَبَّكَ لِلَّذينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ = 605;ا فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَ صَبَرُوا إِ= 06;َّ رَبَّكَ مِن= 18; بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحيمٌ (110) يَوْمَ تَأْتي كُلّ= 15; نَفْسٍ تُجادِلُ عَ= 06;ْ نَفْسِها وَ تُوَفَّى كُلُّ نَفْس= 13; ما عَمِلَتْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (111) وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنّ¡= 4;ةً يَأْتيها رِزْقُها رَغَداً مِن= 18; كُلِّ مَكان= 13; فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَ= 5; اللَّهُ لِباسَ الْج= 15;وعِ وَ الْخَوْف= 16; بِما كانُوا يَصْنَعُون¡= 4; (112) وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُو = 7;ُ فَأَخَذَهُ = 5;ُ الْعَذابُ و= 14; هُمْ ظالِمُ= 08;نَ (113) فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَ اشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِن= 18; كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُون¡= 4; (114) إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَة¡= 4; وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزير¡= 6; وَ ما أُهِلّ= 614; لِغَيْرِ اللَّهِ بِه= 16; فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَف= 15;ورٌ رَحيمٌ (115) وَ ل= 75; تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُ = 3;ُمُ الْكَذِبَ هذا حَلالٌ و= 614; هذا حَرامٌ لِتَفْتَرُ = 8;ا عَلَى اللَّهِ الْ= 03;َذِبَ إِنَّ الَّذينَ يَفْتَرُون¡= 4; عَلَى اللَّ= 07;ِ الْكَذِبَ ل= 75; يُفْلِحُون¡= 4; (116) مَتاعٌ قَليلٌ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (117) وَ عَلَى الَّذ= 10;نَ هادُوا حَرَّمْنا م= 75; قَصَصْنا عَ= 04;َيْكَ مِنْ قَبْلُ وَ ما ظَلَمْناهُ = 5;ْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (118) ثُمَّ إِنّ¡= 4; رَبَّكَ لِلَّذينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابُو= 75; مِنْ بَعْدِ = 584;لِكَ وَ أَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِن= 18; بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحيمٌ (119) إِنَّ إِبْراهيمَ كانَ أُمَّة= 11; قانِتاً لِلَّهِ حَنيفاً وَ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (120) شاكِراً ِل= 1;َنْعُمِهِ اجْتَباهُ و= 14; هَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (121) وَ آتَيْناه= 15; فِي الدُّنْيا ح= 14;سَنَةً وَ إِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحي = 6;َ (122) ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهيمَ حَنيفاً وَ م= 575; كانَ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (123) إِنَّما جُŸ= 3;ِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذينَ اخْتَلَفُو= 5; فيهِ وَ إِنّ= 614; رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فيما كانُوا = 601;يهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ (124) ادْعُ إِلى سَبيلِ رَبّ= 16;كَ بِالْحِكْم¡= 4;ةِ وَ الْمَوْعِظ¡= 4;ةِ الْحَسَنَة¡= 6; وَ جادِلْهُمْ بِالَّتي هِيَ أَحْسَنُ إِ= 06;َّ رَبَّكَ هُو= 14; أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلّ= 14; عَنْ سَبيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْت¡= 4;دينَ (125) وَ إِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُم¡= 8; بِهِ وَ لَئِنْ صَبَ= 85;ْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِر¡= 0;نَ (126) وَ اصْبِرْ وَ ما صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ و= 14; لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ لا تَكُ في ضَيْقٍ مِمّ= 14;ا يَمْكُرُون¡= 4; (127) إِنَّ اللَّهَ مَع= 14; الَّذينَ اتَّقَوْا و= 14; الَّذينَ هُمْ مُحْسِ= 06;ُونَ (128)

72/ 71 Y سورةُ نُوح

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ = 75;لرَّحيمِ * ‏إِنَّا أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى = 602;َوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ = 5;ْ عَذابٌ أَليمٌ (1) قالَ يا قَوْمِ إِنّي لَكُم= 18; نَذيرٌ مُبينٌ (2) أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اتَّقُوهُ و= 14; أَطيعُونِ (3) يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُم¡= 8; وَ يُؤَخِّرْك¡= 5;مْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَل= 14; اللَّهِ إِذ= 75; جاءَ لا يُؤَخَّرُ ل= 14;وْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (4) قالَ رَبِّ إِنّي دَعَوْتُ قَوْمي لَيْلاً وَ نَهاراً (5) فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعائي إِلاَّ فِراراً (6) وَ إ= ;ِنّي كُلَّما دَعَوْتُهُ = 5;ْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصابِعَهُ = 5;ْ في آذانِهِم= 18; وَ اسْتَغْش= 14;وْا ثِيابَهُمْ وَ أَصَرُّو= 75; وَ اسْتَكْب= 14;رُوا اسْتِكْبار= 5;ً (7) ثُمَّ إِنّي دَعَوْتُهُ = 5;ْ جِهاراً (8) ثُمَّ إِنّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَ أَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْراراً (9) فَقُلْتُ اسْتَغْفِر¡= 5;وا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كان= 14; غَفَّاراً (10) يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً (11) وَ يُمْدِدْكُ = 5;ْ بِأَمْوالٍ وَ بَنينَ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَ = 610;َجْعَلْ لَكُمْ أَنْهاراً (12) ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً (13) وَ قَدْ خَلَقَ= 03;ُمْ أَطْواراً (14) أَ لَمْ تَرَوْا كَي= 18;فَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِ= 76;اقاً (15) وَ جَعَلَ الْقَمَرَ فيهِنَّ نُوراً وَ جَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً (16) وَ اللَّهُ أَن= 18;بَتَكُمْ مِنَ اْلأَرْضِ نَباتاً (17) ثُم= ;َّ يُعيدُكُمْ فيها وَ يُخْرِجُكُ = 5;ْ إِخْراجاً (18) وَ اللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ اْلأَرْضَ بِساطاً (19) لِتَسْلُكُ = 8;ا مِنْها سُبُلاً فِج= 75;جاً (20) قالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْني وَ اتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ ما= 04;ُهُ وَ وَلَدُهُ إِلاَّ خَساراً (21) وَ مَكَرُوا مَكْراً كُبَّاراً (22) وَ قالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُم¡= 8; وَ لا تَذَرُنَّ وَدًّا وَ لا سُواعاً وَ ل= 575; يَغُوثَ وَ يَعُوقَ وَ ن= 614;سْراً (23) وَ قَدْ أَضَلُّوا كَثيراً وَ ل= 575; تَزِدِ الظَّالِمي = 6;َ إِلاَّ ضَلالاً (24) مِمَّا خَطيئاتِهِ = 5;ْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُ = 8;ا ناراً فَلَم= 18; يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّ= 07;ِ أَنْصاراً (25) وَ قالَ نُوح= 612; رَبِّ لا تَذَرْ عَلَ= 09; اْلأَرْضِ مِنَ الْكافِرين¡= 4; دَياراً (26) إِنَّكَ إِن= 18; تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبادَكَ وَ لا يَلِدُوا إِلاَّ فاجِ= 85;اً كَفَّاراً (27) رَبِّ اغْفِرْ لي و= 614; لِوالِدَيّ¡= 4; وَ لِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً و= 14; لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تِ وَ لا تَزِدِ الظَّالِمي = 6;َ إِلاَّ تَباراً (28)

73/ 72 Y سورةُ إبراهيم

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الر كِتابٌ أَنْزَلْنا = 7;ُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمات¡= 6; إِلَى النُّ= 08;رِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى صِراطِ الْعَزيزِ الْحَميدِ (1) اللَّهِ الَّذي لَهُ ما فِي السَّ= 605;اواتِ وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; وَيْلٌ لِلْكافِري = 6;َ مِنْ عَذابٍ شَديدٍ (2) الَّذينَ يَسْتَحِبّ¡= 5;ونَ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخ= 16;رَةِ وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ يَبْغُونَه= 5; عِوَجاً أُولئِكَ في ضَلالٍ بَعي= 83;ٍ (3) وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُول= 13; إِلاَّ بِلِ= 87;انِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّن¡= 4; لَهُمْ فَيُ= 90;ِلُّ اللَّهُ مَن= 18; يَشاءُ وَ يَهْدي مَنْ يَشاءُ وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (4) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا أَنْ أَخْرِ= 80;ْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمات¡= 6; إِلَى النُّ= 08;رِ وَ ذَكِّرْهُم¡= 8; بِأَيَّامِ اللَّهِ إِن= 17;َ في ذلِكَ َلآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (5) وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجا= 03;ُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَ = 3;ُمْ سُوءَ الْعَذابِ و= 14; يُذَبِّحُو = 6;َ أَبْناءَكُ = 5;ْ وَ يَسْتَحْ= 10;ُونَ نِساءَكُمْ وَ في ذلِكُم= 618; بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظيمٌ (6) وَ إِذْ تَأَذّ= 14;نَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ َلأَزيدَنّ¡= 4;كُمْ وَ لَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذاب= 10; لَشَديدٌ (7) وَ قالَ مُوسى إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَ مَنْ فِي اْلأَرْضِ جَميعاً فَإ= 16;نَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَميدٌ (8) أَ لَمْ يَأْتِ= 03;ُمْ نَبَؤُا الَّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوح= 13; وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ الَّذينَ مِ= 06;ْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُ = 5;ْ إِلاَّ اللّ= 14;هُ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُ = 5;ْ في أَفْواهِ= 07;ِمْ وَ قالُوا إِنَّا كَفَرْنا بِما أُرْسِلْتُ = 5;ْ بِهِ وَ إِنَّا لَفي شَكٍّ مِمَّ= 75; تَدْعُونَن= 5; إِلَيْهِ مُريبٍ (9) قالَتْ رُسُلُهُمْ أَ فِي اللَّهِ شَكٌّ فاطِر= 16; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يَدْعُوكُم¡= 8; لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُم¡= 8; وَ يُؤَخِّرَك¡= 5;مْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى قالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْ= 04;ُنا تُريدُونَ أَنْ تَصُدُّونا عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتُونا بِسُلْطانٍ مُبينٍ (10) قالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَ لكِنَّ ال= 604;َّهَ يَمُنُّ عَل= 09; مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِ= 07;ِ وَ ما كانَ لَنا أَنْ نَأْتِيَكُ = 5;ْ بِسُلْطانٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ عَلَى اللَّ= 07;ِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (11) وَ ما لَنا أَلاَّ نَتَوَكَّل¡= 4; عَلَى اللَّهِ وَ ق= 614;دْ هَدانا سُبُلَنا وَ لَنَصْبِرَ = 6;َّ عَلى ما آذَيْتُمُو = 6;ا وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُتَوَك¡= 7;ِلُونَ (12) وَ قالَ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا لِرُسُلِهِ = 5;ْ لَنُخْرِجَ = 6;َّكُمْ مِنْ أَرْضِنا أَوْ لَتَعُودُن¡= 7;َ في مِلَّتِن= 75; فَأَوْحى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَ = 6;َّ الظَّالِمي = 6;َ (13) وَ لَنُسْكِنَ = 6;َّكُمُ اْلأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذلِكَ لِمَن= 18; خافَ مَقامي وَ خافَ وَعيدِ (14) وَ اسْتَفْتَح¡= 5;وا وَ خابَ كُلّ= 615; جَبَّارٍ عَنيدٍ (15) مِنْ وَرائِهِ جَ= 07;َنَّمُ وَ يُسْقى مِنْ ماءٍ صَديدٍ (16) يَتَ= ;جَرَّعُهُ وَ لا يَكادُ يُسيغُهُ وَ يَأْتيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ما هُوَ بِمَيّ= 16;تٍ وَ مِنْ وَرائِهِ عَذابٌ غَلي= 92;ٌ (17) مَثَلُ الَّذينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِم¡= 8; أَعْمالُهُ = 5;ْ كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ في يَوْمٍ عاصِفٍ لا يَقْدِرُون¡= 4; مِمَّا كَسَبُوا عَلى شَيْ‏ء= 13; ذلِكَ هُوَ ا= 604;ضَّلالُ الْبَعيدُ (18) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّ= 07;َ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُ = 5;ْ وَ يَأْتِ بِ= 582;َلْقٍ جَديدٍ (19) وَ م= 5; ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِع= 14;زيزٍ (20) وَ بَرَزُوا لِلَّهِ جَميعاً فَق= 75;لَ الضُّعَفاء¡= 5; لِلَّذينَ اسْتَكْبَر¡= 5;وا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْ= 78;ُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذابِ اللّ= 14;هِ مِنْ شَيْ‏ء= 13; قالُوا لَوْ هَدانَا اللَّهُ لَه= 14;دَيْناكُمْ سَواءٌ عَلَيْنا أَ جَزِعْنا أَمْ صَبَرْنا ما لَنا مِنْ مَحيصٍ (21) وَ قالَ الشَّيْطان¡= 5; لَمَّا قُضِيَ اْلأَمْرُ إ= 16;نَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَ وَعَدْتُكُ = 5;ْ فَأَخْلَفْ= 8;ُكُمْ وَ ما كانَ لِيَ عَلَيْ= 03;ُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ أَنْ دَعَوْتُكُ = 5;ْ فَاسْتَجَب¡= 8;تُمْ لي فَلا تَلُومُوني وَ لُومُوا أَنْفُسَكُ = 5;ْ ما أَنَا بِم= 615;صْرِخِكُمْ وَ ما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِ¡= 0;َّ إِنّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُ = 5;ُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمي = 6;َ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (22) وَ أُدْخِلَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا ال= 89;َّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها بِإِذْنِ رَ= 76;ِّهِمْ تَحِيَّتُه¡= 5;مْ فيها سَلامٌ (23) أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَل= 16;مَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أ= 14;صْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِ= 10; السَّماءِ (24) تُؤْتي أُكُ= 04;َها كُلَّ حينٍ بِإِذْنِ رَبِّها وَ يَضْرِبُ اللَّهُ اْلأَمْثال¡= 4; لِلنَّاسِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (25) وَ مَثَلُ كَلِمَةٍ خَبيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ اْلأَرْضِ م= 75; لَها مِنْ قَرارٍ (26) يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا بِا= 04;ْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; فِي الْآخِرَةِ وَ يُضِلُّ اللَّهُ الظ= 17;َالِمينَ وَ يَفْعَلُ اللَّهُ ما يَشاءُ (27) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ بَدَّلُوا ن= 16;عْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَ أَحَلُّوا قَوْمَهُمْ = 83;ارَ الْبَوارِ (28) جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَ = 7;ا وَ بِئْسَ الْقَرارُ (29) وَ جَعَلُوا لِلَّهِ أَن= 18;داداً لِيُضِلُّو= 5; عَنْ سَبيلِهِ قُلْ تَمَتّ= 14;عُوا فَإِنَّ مَصيرَكُمْ إِلَى النَّ= 75;رِ (30) قُلْ لِعِبادِيَ الَّذينَ آمَنُوا يُق= 10;مُوا الصَّلاةَ و= 14; يُنْفِقُوا مِمَّا رَزَ= 02;ْناهُمْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فيهِ وَ لا خِلالٌ (3= 1) اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ م= 75;ءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرات¡= 6; رِزْقاً لَكُمْ وَ سَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ ل= 16;تَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ سَخَّرَ لَكُمُ اْلأَنْهار¡= 4; (32) وَ سَخَّرَ لَكُمُ الشّ= 14;مْسَ وَ الْقَمَر= 14; دائِبَيْنِ وَ سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ (33) وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ م= 575; سَأَلْتُمُ = 8;هُ وَ إِنْ تَعُ= 583;ُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوها إ= 16;نَّ اْلإِنْسان¡= 4; لَظَلُومٌ كَفَّارٌ (34) وَ إِذْ قالَ إِبْراهيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَ= 04;َدَ آمِناً وَ اجْنُبْني و= 14; بَنِيَّ أَن= 18; نَعْبُدَ اْلأَصْنام¡= 4; (35) رَبِّ إِنَّهُنَّ = 71;َضْلَلْنَ كَثيراً مِن= 14; النَّاسِ فَمَنْ تَبِ= 93;َني فَإِنَّهُ مِنّي وَ مَن= 618; عَصاني فَإِ= 06;َّكَ غَفُورٌ رَحيمٌ (36) رَبَّنا إِنّي أَسْك= 14;نْتُ مِنْ ذُرِّيَّتي بِوادٍ غَيْرِ ذي زَ= 585;ْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّ = 5;ِ رَبَّنا لِيُقيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوي إِلَيْهِمْ وَ ارْزُقْه= 15;مْ مِنَ الثَّمَرات¡= 6; لَعَلَّهُم¡= 8; يَشْكُرُون¡= 4; (37) رَبَّنا إِنَّكَ تَعْلَمُ ما نُخْفي وَ ما &#= 1606;ُعْلِنُ وَ ما يَخْفى عَلَى اللَّهِ مِن= 18; شَيْ‏ءٍ فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا فِي السَّماءِ (38) ا= ;لْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي وَهَبَ لي عَلَى الْكِ= 76;َرِ إِسْماعيلَ وَ إِسْحاقَ إِنَّ رَبّي لَسَميعُ الدُّعاءِ (39) رَبِّ اجْعَ= 04;ْني مُقيمَ الصَّلاةِ و= 14; مِنْ ذُرِّيَّتي = 85;َبَّنا وَ تَقَبَّل= 18; دُعاءِ (40) رَبَّنَا اغ= 18;فِرْ لي وَ لِوالِدَيّ¡= 4; وَ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسابُ (41) وَ لا تَحْسَبَنّ¡= 4; اللَّهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُ = 8;نَ إِنَّما يُؤَخِّرُه¡= 5;مْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فيهِ اْلأَبْصار¡= 5; (42) مُهْطِعينَ مُقْنِعي رُؤُسِهِمْ لا يَرْتَدّ= 15; إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَ أَفْئِدَتُ = 7;ُمْ هَواءٌ (43) وَ أَنْذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتيهِمُ الْعَذابُ فَيَقُولُ الَّذينَ ظَلَمُوا رَبَّنا أَخ= 17;ِرْنا إِلى أَجَلٍ قَريبٍ نُجِبْ دَعْ= 08;َتَكَ وَ نَتَّبِع= 16; الرُّسُلَ أ= 14; وَ لَمْ تَكُونُوا أ= 14;قْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ ما لَكُمْ مِنْ زَوالٍ (44) وَ سَكَنْتُمْ في مَساكِنِ الَّذينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ تَبَيَّن= 14; لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ وَ ضَرَبْنا لَ= 03;ُمُ اْلأَمْثال¡= 4; (45) وَ قَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَ عِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَ إِنْ كانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ (46) فَلا تَحْسَبَنّ¡= 4; اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ ذُو انتِقامٍ (47) يَوْمَ تُبَدَّلُ اْلأَرْضُ غَيْرَ اْلأَرْضِ و= 14; السَّماوات¡= 5; وَ بَرَزُوا لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّار¡= 6; (48) وَ تَرَى الْمُجْرِم¡= 0;نَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنين¡= 4; فِي اْلأَصْ= 01;ادِ (49) سَرابيلُهُ = 5;ْ مِنْ قَطِرانٍ وَ تَغْشى وُجُوهَهُم¡= 5; النَّارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْس= 13; ما كَسَبَتْ إِنَّ اللَّ= 07;َ سَريعُ الْحِسابِ (51) هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ و= 14; لِيُنْذَرُ = 8;ا بِهِ وَ لِيَعْلَمُ = 8;ا أَنَّما هُو= 14; إِلهٌ واحِد= 12; وَ لِيَذَّكَّž= 5;َ أُولُوا اْلأَلْباب¡= 6; (52)

74/ 73 Y سورةُ الأنبيَاء

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ وَ هُمْ في غَ&#= 1601;ْلَةٍ مُعْرِضُون¡= 4; (1) ما يَأْتيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّه= 16;مْ مُحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُو = 7;ُ وَ هُمْ يَلْعَبُون¡= 4; (2) لاهِيَةً قُلُوبُهُم¡= 8; وَ أَسَرُّو= 75; النَّجْوَى الَّذينَ ظَلَمُوا هَ= 04;ْ هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَ فَتَأْتُ= 08;نَ السِّحْرَ و= 14; أَنْتُمْ تُبْصِرُون¡= 4; (3) قالَ رَبّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ و= 14; هُوَ السَّميعُ الْعَليمُ (4) بَلْ قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ بَلِ افْتَر= 75;هُ بَلْ هُوَ شاعِرٌ فَلْيَأْتِ = 6;ا بِآيَةٍ كَم= 75; أُرْسِلَ اْلأَوَّلُ = 8;نَ (5) ما آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنا = 7;ا أَ فَهُمْ يُؤْمِنُون¡= 4; (6) وَ ما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (7) وَ ما جَعَلْناهُ = 5;ْ جَسَداً لا ي= 614;أْكُلُونَ الطَّعامَ و= 14; ما كانُوا خالِدينَ (8) ثُمَّ صَدَقْناهُ = 5;ُ الْوَعْدَ فَأَنْجَيْ = 6;اهُمْ وَ مَنْ نَشاءُ وَ أَهْلَكْنَ= 5; الْمُسْرِف¡= 0;نَ (9) لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ = 03;ِتاباً فيهِ ذِكْرُكُمْ أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (10) وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً وَ أَنْشَأْنا بَعْدَها قَوْماً آخَرينَ (11) فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِ= 84;ا هُمْ مِنْها يَرْكُضُون¡= 4; (12) لا تَرْكُضُوا = 08;َ ارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُ = 5;ْ فيهِ وَ مَسا= 603;ِنِكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تُسْئَلُون¡= 4; (13) قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمينَ (14) فَ= ;ما زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ حَتَّى جَعَ= 04;ْناهُمْ حَصيداً خامِدينَ (15) وَ ما خَلَقْنَ= 75; السَّماءَ و= 14; اْلأَرْضَ و= 14; ما بَيْنَهُ= 05;ا لاعِبينَ (16) لَوْ أَرَدْنا أَنْ نَتَّخ= 16;ذَ لَهْواً لاَتَّخَذْ = 6;اهُ مِنْ لَدُنّ= 14;ا إِنْ كُنَّا فاعِلينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِ= 75;لْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُ = 7;ُ فَإِذا هُوَ زاهِقٌ وَ لَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِ= 01;ُونَ (18) وَ لَهُ مَن¡= 8; فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ مَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِž= 5;ُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَ لا يَسْتَحْسِž= 5;ُونَ (19) يُسَبِّحُو = 6;َ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ ل= 75; يَفْتُرُون¡= 4; (20) أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِن= 14; اْلأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُون¡= 4; (21) لَوْ كانَ فيهِما آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتا فَسُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ ع= 14;مَّا يَصِفُونَ (22) لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْ= 93;َلُ وَ هُمْ يُسْئَلُون¡= 4; (23) أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِه= 16; آلِهَةً قُل= 18; هاتُوا بُرْ= 07;انَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَ ذِكْرُ مَ= 606;ْ قَبْلي بَلْ أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُون¡= 4; (24) وَ ما أَرْس¡= 4;لْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُول= 13; إِلاَّ نُوح= 10; إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; أَنَا فَاعْبُدُو = 6;ِ (25) وَ قالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُون¡= 4; (26) لا يَسْبِقُون¡= 4;هُ بِالْقَوْل¡= 6; وَ هُمْ بِأَ= 605;ْرِهِ يَعْمَلُون¡= 4; (27) يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْديهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يَشْفَ= 593;ُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضى وَ هُمْ مِنْ خَ= 588;ْيَتِهِ مُشْفِقُون¡= 4; (28) وَ مَنْ يَقُلْ مِنْ= 07;ُمْ إِنّي إِلهٌ مِنْ دُونِه= 16; فَذلِكَ نَجْزيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي الظ= 17;َالِمينَ (29) أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْنا = 7;ُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماء= 16; كُلَّ شَيْ‏ءٍ حَيٍّ أَ فَل= 575; يُؤْمِنُون¡= 4; (30) وَ جَعَلْنا فِي اْلأَرْضِ رَواسِيَ أَ= 06;ْ تَميدَ بِهِمْ وَ جَعَلْنا فيها فِجاجا= 11; سُبُلاً لَعَلَّهُم¡= 8; يَهْتَدُون¡= 4; (31) وَ جَعَلْنَ= ;ا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً وَ هُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُون¡= 4; (32) وَ هُوَ الّ¡= 4;ذي خَلَقَ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ و= 14; الشَّمْسَ و= 14; الْقَمَرَ كُلٌّ في فَلَكٍ يَسْ= 76;َحُونَ (33) وَ ما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ ال= 18;خُلْدَ أَ فَإِنْ مِتَّ فَهُم= 15; الْخالِدُو = 6;َ (34) كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ و= 14; نَبْلُوكُم¡= 8; بِالشَّرِّ وَ الْخَيْر= 16; فِتْنَةً وَ إِلَيْنا تُرْجَعُون¡= 4; (35) وَ إِذا رَآ = 3;َ الَّذينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُو = 6;َكَ إِلاَّ هُزُواً أَ هذَا الَّذي يَذْكُرُ آل= 16;هَتَكُمْ وَ هُمْ بِذِكْرِ الرَّحْمنِ = 07;ُمْ كافِرُونَ (36) خُلِقَ اْلإِنْسان¡= 5; مِنْ عَجَلٍ سَأُريكُمْ آياتي فَلا تَسْتَعْجِ = 4;ُونِ (37) وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إ= 16;نْ كُنْتُمْ صادِقينَ (38) لَوْ يَعْلَمُ ال= 17;َذينَ كَفَرُوا حينَ لا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوه= 16;هِمُ النَّارَ وَ لا عَنْ ظُهُورِهِم¡= 8; وَ لا هُمْ يُنْصَرُون¡= 4; (39) بَلْ تَأْتيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُ = 7;ُمْ فَلا يَسْتَطيعُ = 8;نَ رَدَّها وَ ل= 575; هُمْ يُنْظَرُون¡= 4; (40) وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئ¡= 4; بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَ= 81;اقَ بِالَّذينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (41) قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُ = 5;ْ بِاللَّيْل¡= 6; وَ النَّهار= 16; مِنَ الرَّح= 18;منِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُون¡= 4; (42) أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُ = 5;ْ مِنْ دُونِن= 75; لا يَسْتَطيعُ = 8;نَ نَصْرَ أَنْ= 01;ُسِهِمْ وَ لا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُون¡= 4; (43) بَلْ مَتَّع= ;ْنا هؤُلاءِ وَ آباءَهُمْ حَتَّى طالَ = 593;َلَيْهِمُ الْعُمُرُ أ= 14; فَلا يَرَوْنَ أَ= 06;َّا نَأْتِي اْلأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرا= 01;ِها أَ فَهُمُ الْغالِبُو = 6;َ (44) قُلْ إِنَّم= ;ا أُنْذِرُكُ = 5;ْ بِالْوَحْي¡= 6; وَ لا يَسْمَ= 593;ُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما يُنْذَرُون¡= 4; (45) وَ لَئِنْ مَسَّتْهُم¡= 8; نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُن¡= 7;َ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمينَ (46) وَ نَضَعُ الْمَوازين¡= 4; الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; فَلا تُظْلَ= 05;ُ نَفْسٌ شَيْئاً وَ إِنْ كانَ مِثْقالَ حَ= 76;َّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَ كَفى &#= 1576;ِنا حاسِبينَ (47) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَ هار= 615;ونَ الْفُرْقان¡= 4; وَ ضِياءً وَ ذِكْراً لِل= 18;مُتَّقينَ (48) الَّذينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْب¡= 6; وَ هُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُون¡= 4; (49) وَ هذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَ= 06;ْزَلْناهُ أَ فَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُون¡= 4; (50) وَ لَقَدْ آتَيْنا إِبْراهيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَ كُنَّا بِهِ عالِمينَ (51) إِذْ قالَ ِلأَبيهِ وَ قَوْمِهِ ما هذِهِ التَّ= 05;اثيلُ الَّتي أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ (52) ق= ;الُوا وَجَدْنا آباءَنا لَه= 75; عابِدينَ (53) قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ف= 10; ضَلالٍ مُبينٍ (54) قالُوا أَ جِئْتَنا بِ= 75;لْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللاَّعِبي = 6;َ (55) قالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; الَّذي فَطَرَهُنّ¡= 4; وَ أَنَا عَل= 609; ذلِكُمْ مِن= 14; الشَّاهِدي = 6;َ (56) وَ تَاللَّه= ;ِ َلأَكيدَنّ¡= 4; أَصْنامَكُ = 5;ْ بَعْدَ أَنْ = 578;ُوَلُّوا مُدْبِرينَ (57) فَجَعَلَهُ = 5;ْ جُذاذاً إِلاَّ كَبيراً لَهُمْ لَعَلَّهُم¡= 8; إِلَيْهِ يَرْجِعُون¡= 4; (58) قالُوا مَنْ فَعَلَ هذا بِآلِهَتِن= 5; إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمي = 6;َ (59) قالُوا سَمِعْنا فَتًى يَذْكُرُهُ = 5;ْ يُقالُ لَهُ إِبْراهيمُ (60) قالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَشْهَدُون¡= 4; (61) قالُوا ءَ أَنْتَ فَعَلْتَ هذ= 75; بِآلِهَتِن= 5; يا إِبْراهيمُ (62) قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوه¡= 5;مْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُون¡= 4; (63) فَرَجَعُوا إِلى أَنْفُ= 87;ِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (64) ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُون¡= 4; (65) قالَ أَ فَتَعْبُدُ = 8;نَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَنْفَعُكُ = 5;ْ شَيْئاً وَ ل= 575; يَضُرُّكُم¡= 8; (66) أُفٍّ لَكُمْ وَ لِما تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (67) قالُوا حَرِّقُوهُ وَ انْصُرُو= 75; آلِهَتَكُم¡= 8; إِنْ كُنْتُمْ فاعِلينَ (68) قُلْنا يا نارُ كُوني بَرْداً وَ سَلاماً عَل= 09; إِبْراهيمَ (69) وَ أَرادُوا بِهِ كَيْدا= 11; فَجَعَلْنا = 7;ُمُ اْلأَخْسَر¡= 0;نَ (70) وَ نَجَّيْناه¡= 5; وَ لُوطاً إِ= 604;َى اْلأَرْضِ الَّتي بارَكْنا فيها لِلْعا= 04;َمينَ (71) وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ = 610;َعْقُوبَ نافِلَةً وَ كُلاًّ جَعَلْنا صا= 04;ِحينَ (72) وَ جَعَلْناهُ = 5;ْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِمْ = 01;ِعْلَ الْخَيْرات¡= 6; وَ إِقامَ الصَّلاةِ و= 14; إيتاءَ الزَّكاةِ و= 14; كانُوا لَنا عابِدينَ (73) وَ لُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَ عِلْماً وَ نَجَّيْناه¡= 5; مِنَ الْقَرْيَة¡= 6; الَّتي كانَتْ تَعْ= 05;َلُ الْخَبائِث¡= 4; إِنَّهُمْ كانُوا قَوْ= 05;َ سَوْءٍ فاسِقينَ (74) وَ أَدْخَلْنا = 7;ُ في رَحْمَتِ= 06;ا إِنَّهُ مِن= 14; الصَّالِحي = 6;َ (75) وَ نُوحاً إِذْ نادى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَب¡= 8;نا لَهُ فَنَجَّيْن= 5;هُ وَ أَهْلَهُ مِنَ الْكَر= 18;بِ الْعَظيمِ (76) وَ نَصَرْناهُ مِنَ الْقَو= 18;مِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْ = 6;اهُمْ أَجْمَعينَ (77) وَ داوُودَ و= 614; سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُ= 05;انِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ في= 07;ِ غَنَمُ الْقَوْمِ و= 14; كُنَّا لِحُكْمِهِ = 5;ْ شاهِدينَ (78) فَفَهَّمْن= 5;ها سُلَيْمانَ وَ كُلاًّ آتَيْنا حُكْماً وَ عِلْماً وَ سَخَّرْنا مَعَ داوُود= 14; الْجِبالَ يُسَبِّحْن¡= 4; وَ الطَّيْر= 14; وَ كُنَّا فاعِلينَ (79) وَ عَلَّمْناه¡= 5; صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَ = 3;ُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ (80) وَ لِسُلَيْما = 6;َ الرِّيحَ عاصِفَةً تَ= 80;ْري بِأَمْرِهِ إِلى اْلأَرْضِ الَّتي بارَ= 03;ْنا فيها وَ كُنَّا بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عال= 16;مينَ (81) وَ مِنَ الشَّياطين¡= 6; مَنْ يَغُوص= 15;ونَ لَهُ وَ يَعْمَلُون¡= 4; عَمَلاً دُونَ ذلِكَ وَ كُنَّا لَهُمْ حافِظينَ (82) وَ أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمي = 6;َ (83) فَاسْتَجَب¡= 8;نا لَهُ فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَ آتَ= 610;ْناهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَ= 81;ْمَةً مِنْ عِنْدِنا وَ ذِكْرى لِلْعابِدي = 6;َ (84) وَ إِسْماعيلَ وَ إِدْريسَ وَ ذَا الْكِ= 601;ْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِري = 6;َ (85) وَ أَدْخَلْ= ;ناهُمْ في رَحْمَتِنا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّا= 04;ِحينَ (86) وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ = 605;ُغاضِباً فَظَنَّ أَن= 18; لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُمات¡= 6; أَنْ لا إِله= 614; إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنّي كُنْت= 15; مِنَ الظَّالِمي = 6;َ (87) فَاسْتَجَب¡= 8;نا لَهُ وَ نَجّ= 614;يْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (88) وَ زَكَرِيَّا إِذْ نادى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْني فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْ= 85;ُ الْوارِثين¡= 4; (89) فَاسْتَجَب¡= 8;نا لَهُ وَ وَهَبْنا لَهُ يَحْيى وَ أَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَ= 07;ُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُون¡= 4; فِي الْخَيْرات¡= 6; وَ يَدْعُونَن= 5; رَغَباً وَ ر= 614;هَباً وَ كانُوا لَنا خاشِعينَ (90) وَ الَّتي أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فيها مِنْ رُ= 608;حِنا وَ جَعَلْناها وَ ابْنَها آيَةً لِلْع= 75;لَمينَ (91) إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُم¡= 8; أُمَّةً واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُو = 6;ِ (92) وَ تَقَطَّعُو= 5; أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنا راجِعُونَ (93) فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحا= 8;ِ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَ= 04;ا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَ إِنَّا لَهُ كاتِبُ= 08;نَ (94) وَ حَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنا = 7;ا أَنَّهُمْ ل= 75; يَرْجِعُون¡= 4; (95) حَتَّى إِذا= ; فُتِحَتْ يَأْجُوجُ و= 14; مَأْجُوجُ و= 14; هُمْ مِنْ كُلِّ حَدَب= 13; يَنْسِلُون¡= 4; (96) وَ اقْتَرَب= ;َ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَ= 83;ْ كُنَّا في غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَل= 618; كُنَّا ظالِمينَ (97) إِنَّكُمْ و= 14; ما تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ (98) لَوْ كانَ هؤُلاءِ آلِ= 07;َةً ما وَرَدُوه= 75; وَ كُلٌّ فيه= 575; خالِدُونَ (99) لَهُمْ فيها زَفيرٌ وَ هُمْ فيها لا يَسْمَعُون¡= 4; (100) إِنَّ الَّذينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنّ= 14;ا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُون¡= 4; (101) لا يَسْمَعُون¡= 4; حَسيسَها وَ هُمْ في مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُ = 5;ْ خالِدُونَ (102) لا يَحْزُنُ= 07;ُمُ الْفَزَعُ اْلأَكْبَر¡= 5; وَ تَتَلَقَّا = 7;ُمُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ هذا يَوْمُك= 15;مُ الَّذي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (103) يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ = 04;ِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعي= 83;ُهُ وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِ= 04;ينَ (104) وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِ= 10; الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ اْلأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُ = 8;نَ (105) إِنَّ في هذ= 75; لَبَلاغاً لِقَوْمٍ عابِدينَ (106) و¡= 4; ما أَرْسَلْ= 06;اكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعالَمي = 6;َ (107) قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِد= 12; فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُون¡= 4; (108) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُم¡= 8; عَلى سَواءٍ وَ إِنْ أَدْري أَ قَريبٌ أَمْ = 576;َعيدٌ ما تُوعَدُونَ (109) إِنَّهُ يَعْلَمُ ال= 18;جَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ و= 14; يَعْلَمُ ما تَكْتُمُون¡= 4; (110) وَ إِنْ أَدْري لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَ مَتاعٌ إِلى حينٍ (111) قالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَ رَبُّنَا الرَّحْمنُ الْمُسْتَع= 5;نُ عَلى ما تَصِ= 601;ُونَ (112)

75/ 74 Y سورةُ المؤمنون

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (1) الَّذينَ هُمْ في صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ (2) وَ الَّذينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُون¡= 4; (3) وَ الَّذينَ هُمْ لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ (4) وَ الَّذينَ هُمْ لِفُرُوجِه¡= 6;مْ حافِظُونَ (5) إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِ = 5;ْ أَوْ ما مَلَ= 603;َتْ أَيْمانُهُ = 5;ْ فَإِنَّهُم¡= 8; غَيْرُ مَلُ= 08;مينَ (6) فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِك= 14; فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ (7) وَ الَّذينَ هُمْ ِلأَما= 06;اتِهِمْ وَ عَهْدِهِمْ راعُونَ (8) وَ ا= ;لَّذينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِ = 5;ْ يُحافِظُون¡= 4; (9) أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُو = 6;َ (10) الَّذينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَو¡= 8;سَ هُمْ فيها خالِدُونَ (11) وَ لَقَدْ خَلَقْنَا اْلإِنْسان¡= 4; مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طينٍ (12) ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً في قَرارٍ مَكينٍ (13) ثُمَّ خَلَق= 18;نَا النُّطْفَة¡= 4; عَلَقَةً فَخَلَقْنَ= 5; الْعَلَقَة¡= 4; مُضْغَةً فَخَلَقْنَ= 5; الْمُضْغَة¡= 4; عِظاماً فَكَسَوْنَ= 5; الْعِظامَ لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْنا = 7;ُ خَلْقاً آخَرَ فَتَب= 75;رَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقين¡= 4; (14) ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلِك= 14; لَمَيِّتُو = 6;َ (15) ثُمَّ إِنَّ= ;كُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; تُبْعَثُون¡= 4; (16) وَ لَقَدْ خَلَقْنا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرا= 74;ِقَ وَ ما كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غافِلينَ (17) وَ أَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَ= 85;ٍ فَأَسْكَنّ¡= 4;اهُ فِي اْلأَرْضِ و= 14; إِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرُون¡= 4; (18) فَأَنْشَأْ= نا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخيلٍ = 608;َ أَعْنابٍ لَكُمْ فيها فَواكِهُ كَثيرَةٌ وَ مِنْها تَأْكُلُون¡= 4; (19) وَ شَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْناءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْن¡= 6; وَ صِبْغٍ لِلْآكِلين¡= 4; (20) وَ إِنَّ لَكُمْ فِي اْلأَنْعام¡= 6; لَعِبْرَةً نُسْقيكُمْ مِمَّا في بُطُونِها و= 14; لَكُمْ فيها مَنافِعُ كَ= 79;يرَةٌ وَ مِنْها تَأْكُلُون¡= 4; (21) وَ عَلَيْها وَ عَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُون¡= 4; (22) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ (23) فَقالَ الْمََلأُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِ= 07;ِ ما هذا إِلاّ= 614; بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُريدُ أَنْ يَتَفَضَّل¡= 4; عَلَيْكُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ َلأَنْزَلَ مَلائِكَةً ما سَمِعْنا = 576;ِهذا في آبائِنَا اْلأَوَّلي = 6;َ (24) إِنْ هُوَ إ¡= 6;لاَّ رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّص¡= 5;وا بِهِ حَتَّى حينٍ (25) قالَ رَبِّ انْصُرْني ب= 16;ما كَذَّبُونِ (26) فَأَوْحَيْ = 6;ا إِلَيْهِ أَ= 06;ِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِ = 6;ا وَ وَحْيِنا فَإِذا جاءَ أَمْرُنا وَ فارَ التَّن= 17;ُورُ فَاسْلُكْ فيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ و= 14; أَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَ لا تُخاطِبْ= 06;ي فِي الَّذين= 14; ظَلَمُوا إِنَّهُمْ م= 15;غْرَقُونَ (27) فَإِذَا اسْتَوَيْت¡= 4; أَنْتَ وَ مَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْح= 14;مْدُ لِلَّهِ الَّذي نَجَّانا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (28) وَ قُلْ رَبِّ أَنْزِلْني مُنْزَلاً مُبارَكاً و= 14; أَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِل¡= 0;نَ (29) إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ وَ إِنْ كُنَّا لَمُبْتَلي = 6;َ (30) ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ قَرْناً آخَرينَ (31) فَأَرْسَلْ = 6;ا فيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا ا= 04;لَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ = 601;َلا تَتَّقُونَ (32) وَ قالَ الْمََلأُ مِنْ قَوْمِ= 07;ِ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا ب= 16;لِقاءِ الْآخِرَةِ وَ أَتْرَفْنا = 7;ُمْ فِي الْحَيا= 77;ِ الدُّنْيا م= 75; هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْ= 04;ُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُون¡= 4; مِنْهُ وَ يَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُون¡= 4; (33) وَ لَئِنْ أ¡= 4;طَعْتُمْ بَشَراً مِثْلَكُمْ إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُون¡= 4; (34) أَ يَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذا مِتُّم= 18; وَ كُنْتُمْ تُراباً وَ ع= 616;ظاماً أَنَّكُمْ مُخْرَجُون¡= 4; (35) هَيْهاتَ هَ= ;يْهاتَ لِما تُوعَدُونَ (36) إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيا= 78;ُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَ نَحْيا وَ ما &#= 1606;َحْنُ بِمَبْعُوث¡= 0;نَ (37) إِنْ هُوَ إِلاَّ رَجُ= 04;ٌ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً وَ م= 575; نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِني = 6;َ (38) قالَ رَبِّ انْصُرْني بِما كَذَّبُونِ (39) قالَ عَمَّا قَليلٍ لَيُصْبِحُ = 6;َّ نادِمينَ (40) فَأَخَذَتْ = 7;ُمُ الصَّيْحَة¡= 5; بِالْحَقِّ فَجَعَلْنا = 7;ُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (41) ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قُرُوناً آخَرينَ (42) ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّة= 13; أَجَلَها وَ ما يَسْتَأْخِž= 5;ُونَ (43) ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا كُلّ= 14; ما جاءَ أُمّ= 614;ةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْ = 6;ا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَ جَعَلْناهُ = 5;ْ أَحاديثَ فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (44) ثُمَّ أَرْسَلْنا مُوسى وَ أَخاهُ هارُ= 08;نَ بِآياتِنا و= 14; سُلْطانٍ مُبينٍ (45) إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِه= 16; فَاسْتَكْب¡= 4;رُوا وَ كانُوا قَ= 608;ْماً عالينَ (46) فَقالُوا أَ نُؤْمِنُ لِ= 76;َشَرَيْنِ مِثْلِنا وَ قَوْمُهُما لَنا عابِدُ= 08;نَ (47) فَكَذَّبُو = 7;ُما فَكانُوا مِنَ الْمُه= 18;لَكينَ (48) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْك= 16;تابَ لَعَلَّهُم¡= 8; يَهْتَدُون¡= 4; (49) وَ جَعَلْنَ= ;ا ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ آيَةً وَ آوَ= 610;ْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَ مَعينٍ (50) ي= 5; أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبا= 8;ِ وَ اعْمَلُو= 75; صالِحاً إِن= 17;ي بِما تَعْمَلُون¡= 4; عَليمٌ (51) وَ إِنَّ هذِهِ = 571;ُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّ= 03;ُمْ فَاتَّقُون¡= 6; (52) فَتَقَطَّع¡= 5;وا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْب= 13; بِما لَدَيْ= 07;ِمْ فَرِحُونَ (53) فَذَرْهُمْ في غَمْرَتِ= 07;ِمْ حَتَّى حينٍ (54) أَ يَحْسَبُون¡= 4; أَنَّما نُمِدُّهُم¡= 8; بِهِ مِنْ مالٍ وَ بَنينَ (55) نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرات¡= 6; بَلْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (56) إِنَّ الَّذينَ هُمْ مِنْ خَ= 588;ْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُون¡= 4; (57) وَ الَّذينَ هُمْ بِآيات= 16; رَبِّهِمْ يُؤْمِنُون¡= 4; (58) وَ الَّذينَ هُمْ بِرَبِّهِم¡= 8; لا يُشْرِكُ= 08;نَ (59) وَ الَّذينَ يُؤْتُونَ م= 75; آتَوْا وَ قُ= 604;ُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّه= 16;مْ راجِعُونَ (60) أُولئِكَ يُسارِعُون¡= 4; فِي الْخَيْرات¡= 6; وَ هُمْ لَها سابِقُونَ (61) وَ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَ = 604;َدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (62) بَلْ قُلُوبُهُم¡= 8; في غَمْرَةٍ مِنْ هذا وَ لَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ (63) حَتَّى إِذا أَخَذْنا مُتْرَفيهِ = 5;ْ بِالْعَذاب¡= 6; إِذا هُمْ يَجْأَرُون¡= 4; (64) لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُون¡= 4; (65) قَدْ كانَتْ آياتي تُتْل= 09; عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى أَعْقابِكُ = 5;ْ تَنْكِصُون¡= 4; (66) مُسْتَكْبِ= رينَ بِهِ سامِرا= 11; تَهْجُرُون¡= 4; (67) أَ فَلَمْ يَدَّبَّرُ = 8;ا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُ= 05;ْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ اْلأَوَّلي = 6;َ (68) أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُم¡= 8; فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُون¡= 4; (69) أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّة= 12; بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُ= 07;ُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ (70) وَ لَوِ اتَّ= 576;َعَ الْحَقُّ أَهْواءَهُ = 5;ْ لَفَسَدَتِ = 75;لسَّماواتُ وَ اْلأَرْض= 15; وَ مَنْ فيهِنَّ بَل= 18; أَتَيْناهُ = 5;ْ بِذِكْرِهِ = 5;ْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُون¡= 4; (71) أَمْ تَسْأَلُهُ = 5;ْ خَرْجاً فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ هُ= 608;َ خَيْرُ الرَّازِقي = 6;َ (72) وَ إِنَّكَ لَتَدْعُوه¡= 5;مْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (73) وَ إِنَّ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْآخِرَ= 7;ِ عَنِ الصِّر= 75;طِ لَناكِبُون¡= 4; (74) وَ لَوْ رَحِمْناهُ = 5;ْ وَ كَشَفْنا ما بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ لَلَجُّوا ف= 10; طُغْيانِهِ = 5;ْ يَعْمَهُون¡= 4; (75) وَ لَقَدْ أَخَذْناهُ = 5;ْ بِالْعَذاب¡= 6; فَمَا اسْتَ= 03;انُوا لِرَبِّهِم¡= 8; وَ ما يَتَضَرَّع¡= 5;ونَ (76) حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَديدٍ إِذا هُمْ فيهِ مُبْلِسُون¡= 4; (77) وَ هُوَ الَّذي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ و= 14; اْلأَبْصار¡= 4; وَ اْلأَفْئِد¡= 4;ةَ قَليلاً ما ت= 614;شْكُرُونَ (78) وَ هُوَ الَّذي ذَرَأَكُمْ = 01;ِي اْلأَرْضِ و= 14; إِلَيْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (79) وَ هُوَ الَّذي يُحْيي وَ يُميتُ وَ لَهُ اخْتِل= 75;فُ اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ أ= 14; فَلا تَعْقِ= 04;ُونَ (80) بَلْ قالُوا مِثْلَ ما قالَ اْلأَو= 17;َلُونَ (81) قالُوا أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوث¡= 5;ونَ (82) لَقَدْ وُعِدْنا نَحْنُ وَ آباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطيرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (83) قُلْ لِمَنِ اْلأَرْضُ و= 14; مَنْ فيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (84) سَيَقُولُو= نَ لِلَّهِ قُل= 18; أَ فَلا تَذَكَّرُو = 6;َ (85) قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماوات¡= 6; السَّبْعِ و= 14; رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ (86) سَيَقُولُو = 6;َ لِلَّهِ قُل= 18; أَ فَلا تَتَّقُونَ (87) قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ وَ هُوَ يُجيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ تَعْلَمُون¡= 4; (88) سَيَقُولُو = 6;َ لِلَّهِ قُل= 18; فَأَنَّى تُسْحَرُون¡= 4; (89) بَلْ أَتَيْ= ;ناهُمْ بِالْحَقِّ وَ إِنَّهُم= 18; لَكاذِبُون¡= 4; (90) مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن= 18; وَلَدٍ وَ ما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَه= 14;بَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَ لَعَلا بَ= 593;ْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللَّهِ عَم= 17;َا يَصِفُونَ (91) عالِمِ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; فَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (92) قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنّي م= 75; يُوعَدُونَ (93) رَبِّ فَلا تَجْعَلْني فِي الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (94) وَ إِنَّا عَلى أَنْ نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ لَقادِرُون¡= 4; (95) ادْفَعْ بِالَّتي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَ= 7;َ نَحْنُ أَعْ= 04;َمُ بِما يَصِفُونَ (96) وَ قُلْ رَبّ= 616; أَعُوذُ بِك= 14; مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطين¡= 6; (97) وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُون¡= 6; (98) حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قالَ رَبِّ ا= 585;ْجِعُونِ (99) لَعَلّي أَعْمَلُ صالِحاً فيم= 75; تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّها كَلِمَةٌ هُ= 08;َ قائِلُها وَ مِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِ= 04;ى يَوْمِ يُبْعَثُون¡= 4; (100) فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَ لا يَتَساءَلُ = 8;نَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوازينُهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (102) وَ مَنْ خَفَّتْ مَوازينُهُ فَأُولئِكَ = 75;لَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ في جَهَنَّم= 14; خالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُم¡= 5; النَّارُ وَ هُمْ فيها كالِحُونَ (104) أَ لَمْ تَكُ= 606;ْ آياتي تُتْل= 09; عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ = 76;ِها تُكَذِّبُو = 6;َ (105) قالُوا رَبَّنا غَل= 14;بَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا وَ كُنَّا قَ= 608;ْماً ضالِّينَ (106) رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْها فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ (107) قالَ اخْسَؤ= 15;ا فيها وَ لا تُكَلِّمُو = 6;ِ (108) إِنَّهُ كانَ فَريقٌ مِنْ عِبادي يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا و= 14; أَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمي = 6;َ (109) فَاتَّخَذْ= ;تُمُوهُمْ سِخْرِيّاً حَتَّى أَنْسَوْكُ = 5;ْ ذِكْري وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُون¡= 4; (110) إِنّي جَزَيْتُهُ = 5;ُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُ= 08;ا أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُو = 6;َ (111) قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي اْلأَرْضِ عَدَدَ سِني= 06;َ (112) قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَو= 18; بَعْضَ يَوْ= 05;ٍ فَسْئَلِ الْعادِّين¡= 4; (113) قالَ إِنْ ل= 14;بِثْتُمْ إِلاَّ قَليلاً لَو= 18; أَنَّكُمْ ك= 15;نْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (114) أَ فَحَسِبْتُ = 5;ْ أَنَّما خَلَقْناكُ = 5;ْ عَبَثاً وَ أَنَّكُمْ إ= 16;لَيْنا لا تُرْجَعُون¡= 4; (115) فَتَعالَى = 5;للَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَريمِ (116) وَ مَنْ يَدْ= 593;ُ مَعَ اللَّه= 16; إِلهاً آخَر= 14; لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّما حِسابُهُ عِنْدَ رَبّ= 16;هِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُو = 6;َ (117) وَ قُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَ ارْحَمْ وَ أَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمي = 6;َ (118)

76/ 75 Y سورةُ السَّجدَه

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الم (1) تَنْزيلُ الْكِتابِ ل= 75; رَيْبَ فيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (2) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذيرٍ مِنْ قَبْلِ= 03;َ لَعَلَّهُم¡= 8; يَهْتَدُون¡= 4; (3) اللَّهُ الّ= َذي خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَهُما في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَ= 08;ى عَلَى الْعَرْشِ م= 75; لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; شَفيعٍ أَ فَلا تَتَذَ= 03;َّرُونَ (4) يُدَبِّرُ اْلأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى اْلأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ في يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمّ= 14;ا تَعُدُّونَ (5) ذلِكَ عالِم= 15; الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; الْعَزيزُ الرَّحيمُ (6) الَّذي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ خَلَقَهُ وَ بَدَأَ خَلْقَ اْلإِنْسان¡= 6; مِنْ طينٍ (7) ثُمَّ جَعَل= 14; نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهينٍ (8) ثُمَّ سَوَّاهُ وَ نَفَخَ فيهِ مِنْ رُوحِه= 16; وَ جَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ و= 14; اْلأَبْصار¡= 4; وَ اْلأَفْئِد¡= 4;ةَ قَليلاً ما تَشْكُرُون¡= 4; (9) وَ قالُوا أَ إِذا ضَلَلْنا فِ= 10; اْلأَرْضِ أ= 14; إِنَّا لَفي خَلْقٍ جَديدٍ بَلْ هُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ كافِرُونَ (10) قُلْ يَتَوَ= 01;َّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذي وُكّ= 16;لَ بِكُمْ ثُمّ= 14; إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُون¡= 4; (11) وَ لَوْ تَر = 9; إِذِ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ ناكِسُوا رُؤُسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنا أَب= 18;صَرْنا وَ سَمِعْنا فَارْجِعْن= 5; نَعْمَلْ صالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ (12) وَ لَوْ شِئْ= 606;ا َلآتَيْنا كُلَّ نَفْس= 13; هُداها وَ لكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنّي َلأَمَْلأَ = 6;َّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعينَ (13) فَذُوقُوا بِما نَسيتُمْ لِقاءَ يَوْ= 05;ِكُمْ هذا إِنَّا نَسيناكُمْ وَ ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (14) إِنَّما يُؤْمِنُ بِآياتِنَا الَّذينَ إِ= 84;ا ذُكِّرُوا بِها خَرُّو= 75; سُجَّداً وَ سَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ و= 14; هُمْ لا يَسْ= 578;َكْبِرُونَ (15) تَتَجافى جُنُوبُهُم¡= 8; عَنِ الْمَض= 75;جِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَ طَمَعاً وَ مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ يُنْفِقُون¡= 4; (16) فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْ= 05;َلُونَ (17) أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُون¡= 4; (18) أَمَّا الَّ= ;ذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً بِم= 75; كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (19) وَ أَمَّا الَّذينَ فَ= 87;َقُوا فَمَأْواهُ = 5;ُ النَّارُ كُلَّما أَر= 75;دُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعيدُوا في= 07;ا وَ قيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذي كُنْ= 78;ُمْ بِهِ تُكَذِّبُو = 6;َ (20) وَ لَنُذيقَنّ¡= 4;هُمْ مِنَ الْعَذابِ اْلأَدْنى دُونَ الْعَ= 84;ابِ اْلأَكْبَر¡= 6; لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (21) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآ= 10;اتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها إِنّ= 14;ا مِنَ الْمُجْرِم¡= 0;نَ مُنْتَقِمُ = 8;نَ (22) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ في مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَ جَعَلْناهُ هُدًى لِبَن= 10; إِسْرائيلَ (23) وَ جَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا صَبَ= 85;ُوا وَ كانُوا بِآياتِنا يُوقِنُونَ (24) إِنَّ رَبَّكَ هُو= 14; يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ = 10;َوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فيما كانُوا فيهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ (25) أَ وَ لَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ ف= 10; مَساكِنِهِ = 5;ْ إِنَّ في ذلِكَ َلآيا= 78;ٍ أَ فَلا يَسْمَعُون¡= 4; (26) أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى اْلأَرْضِ ا= 04;ْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعا= 11; تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعامُهُ = 5;ْ وَ أَنْفُسُهُ = 5;ْ أَ فَلا يُبْصِرُون¡= 4; (27) وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (28) قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ ل= 75; يَنْفَعُ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا إيمانُهُمْ وَ لا هُمْ يُنْظَرُون¡= 4; (29) فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ انْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُ = 8;نَ (30)

77/ 96 Y سورةُ الرّع= 83;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏المر تِلْك= 14; آياتُ الْكِتابِ و= 14; الَّذي أُنْ= 86;ِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (1) اللَّهُ الَّذي رَفَعَ السّ= 14;ماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ و= 14; سَخَّرَ الش= 17;َمْسَ وَ الْقَمَر= 14; كُلٌّ يَجْر= 10; ِلأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ اْلأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآياتِ لَعَلَّكُم¡= 8; بِلِقاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2) وَ هُوَ الَّذي مَدّ= 14; اْلأَرْضَ و= 14; جَعَلَ فيها رَواسِيَ وَ أَنْهاراً و= 14; مِنْ كُلِّ ا= 604;ثَّمَراتِ جَعَلَ فيها زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (3) وَ فِي اْلأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِرا= 8;ٌ وَ جَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَ زَرْعٌ وَ نَخيلٌ صِنْ= 08;انٌ وَ غَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى بِماءٍ واحِ= 83;ٍ وَ نُفَضِّل= 15; بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي اْلأُكُ= 04;ِ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَ= 93;ْقِلُونَ (4) وَ إِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَ= 08;ْلُهُمْ أَ إِذا كُنَّا تُراباً أَ إِنَّا لَفي خَلْقٍ جَديدٍ أُولئِكَ الَّذينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِم¡= 8; وَ أُولئِكَ اْلأَغْلال¡= 5; في أَعْناقِ= 07;ِمْ وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (5) وَ يَسْتَعْجِ = 4;ُونَكَ بِالسَّيِّ= 4;َةِ قَبْلَ الْحَسَنَة¡= 6; وَ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلات¡= 5; وَ إِنَّ رَب= 617;َكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِ= 07;ِمْ وَ إِنَّ رَبَّكَ لَشَديدُ الْعِقابِ (6) وَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّه إِنّ= 14;ما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ (7) اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْث= 09; وَ ما تَغيضُ اْلأَرْحام¡= 5; وَ ما تَزْدادُ وَ = 603;ُلُّ شَيْ‏ءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ (8) عالِمُ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; الْكَبيرُ الْمُتَعال¡= 6; (9) سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرّ= 14; الْقَوْلَ و= 14; مَنْ جَهَرَ بِهِ وَ مَنْ هُوَ مُسْتَ= 82;ْفٍ بِاللَّيْل¡= 6; وَ سارِبٌ بِالنَّهار¡= 6; (10) لَهُ مُعَقِّبات¡= 2; مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُون¡= 4;هُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ م= 75; بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُو= 5; ما بِأَنْفُسِ = 7;ِمْ وَ إِذا أَرادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوْءاً فَل= 75; مَرَدَّ لَه= 15; وَ ما لَهُمْ مِنْ دُونِه= 16; مِنْ والٍ (11) هُوَ الَّذي يُريكُمُ الْبَرْقَ خ= 14;وْفاً وَ طَمَعاً و= 614; يُنْشِئُ السَّحابَ ا= 04;ثِّقالَ (12) وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ مِنْ خيفَتِهِ وَ يُرْسِلُ الصَّواعِق¡= 4; فَيُصيبُ بِها مَنْ يَ= 588;اءُ وَ هُمْ يُجادِلُون¡= 4; فِي اللَّهِ وَ هُوَ شَدي= 583;ُ الْمِحالِ (13) لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَ الَّذينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; لا يَسْتَجي= 76;ُونَ لَهُمْ بِشَيْ‏ءٍ إِلاَّ كَبا= 87;ِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ = 01;اهُ وَ ما هُوَ بِبالِغِهِ وَ ما دُعاءُ الْكافِرين¡= 4; إِلاَّ في ضَلالٍ (14) وَ لِلَّهِ يَس= 18;جُدُ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ ظِلالُهُمْ بِالْغُدُو¡= 7;ِ وَ الْآصالِ (15) قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْضِ قُلِ اللَّه= 15; قُلْ أَ فَاتَّخَذْ= 8;ُمْ مِنْ دُونِه= 16; أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُ= 08;نَ ِلأَنْفُسِ = 7;ِمْ نَفْعاً وَ ل= 575; ضَرًّا قُلْ = 607;َلْ يَسْتَوِي اْلأَعْمى و= 14; الْبَصيرُ أ= 14;مْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمات¡= 5; وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّه= 15; خالِقُ كُلّ= 16; شَيْ‏ءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّار¡= 5; (16) أَنْزَلَ مِ= ;نَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَل¡= 4; السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَ م= 616;مَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِ= 10; النَّارِ اب= 18;تِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْ= 04;ُهُ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَ الْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَ أَ= 605;َّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي اْلأَرْ= 90;ِ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ اْلأَمْثال¡= 4; (17) لِلَّذينَ اسْتَجابُو= 5; لِرَبِّهِم¡= 5; الْحُسْنى و= 14; الَّذينَ لَمْ يَسْتَجيبُ = 8;ا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُم= 18; ما فِي اْلأَرْضِ ج= 14;ميعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لاَفْتَدَو¡= 8;ا بِهِ أُولئِ= 03;َ لَهُمْ سُوء= 15; الْحِسابِ و= 14; مَأْواهُمْ = 80;َهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمِهادُ (18) أَ فَمَنْ يَ= 593;ْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنّ= 14;ما يَتَذَكَّر¡= 5; أُولُوا اْلأَلْباب¡= 6; (19) الَّذينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ ل= 575; يَنْقُضُون¡= 4; الْميثاقَ (20) وَ الَّذينَ يَصِلُونَ م= 75; أَمَرَ اللَّهُ بِه= 16; أَنْ يُوصَل= 14; وَ يَخْشَوْ= 06;َ رَبَّهُمْ و= 14; يَخافُونَ سُوءَ الْحِ= 87;ابِ (21) وَ الَّذينَ صَبَرُوا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ و= 14; أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ سِرًّا وَ عَ= 604;انِيَةً وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَن¡= 4;ةِ السَّيِّئَ= 7;َ أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) جَ= ;نَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُون¡= 4;ها وَ مَنْ صَلَ= 581;َ مِنْ آبائِهِمْ و= 14; أَزْواجِهِ = 5;ْ وَ ذُرِّيَّ= 75;تِهِمْ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ يَدْخُلُون¡= 4; عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ (23) سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ (24) وَ الَّذينَ يَنْقُضُون¡= 4; عَهْدَ اللّ= 14;هِ مِنْ بَعْدِ ميثاقِهِ وَ يَقْطَعُون¡= 4; ما أَمَرَ اللَّهُ بِه= 16; أَنْ يُوصَل= 14; وَ يُفْسِدُ= 08;نَ فِي اْلأَرْضِ أُولئِكَ لَهُمُ اللّ= 14;عْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (25) اللَّهُ يَب= 18;سُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَقْدِرُ وَ فَرِحُوا بِالْحَياة¡= 6; الدُّنْيا و= 14; مَا الْحَياةُ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ مَتاعٌ (26) وَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُل= 18; إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن= 18; يَشاءُ وَ يَ= 607;ْدي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ (27) الَّذينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنّ¡= 5; قُلُوبُهُم¡= 8; بِذِكْرِ ال= 04;َّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنّ¡= 5; الْقُلُوبُ (28) الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ طُوبى لَهُم= 18; وَ حُسْنُ مَ= 570;بٍ (29) كَذلِكَ أَرْسَلْنا = 3;َ في أُمَّةٍ ق= 614;دْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِها أُمَمٌ لِتَتْلُوَ= 5; عَلَيْهِمُ الَّذي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ = 607;ُمْ يَكْفُرُون¡= 4; بِالرَّحْم = 6;ِ قُلْ هُوَ رَ= 576;ّي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت¡= 5; وَ إِلَيْهِ مَتابِ (30) وَ لَوْ أَنَّ ق= 615;رْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّع= 14;تْ بِهِ اْلأَرْضُ أَوْ كُلِّم= 14; بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّه= 16; اْلأَمْرُ جَميعاً أَ فَلَمْ يَيْأَسِ الَّذينَ آمَنُوا أَن= 18; لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَميعاً وَ ل= 575; يَزالُ الَّذينَ كَفَرُوا تُصيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ أَوْ تَحُلّ= 15; قَريباً مِن= 18; دارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّ= 07;َ لا يُخْلِفُ الْميعادَ (31) وَ لَقَدِ اس= 618;تُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْ= 8;ُ لِلَّذينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذ= 18;تُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ (32) أَ فَمَنْ هُ= 608;َ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْس= 13; بِما كَسَبَتْ وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ = 71;َمْ تُنَبِّئُو = 6;َهُ بِما لا يَعْلَمُ فِ= 10; اْلأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ ب= 14;لْ زُيِّنَ لِلَّذينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَ صُدُّوا عَنِ السَّبيلِ و= 14; مَنْ يُضْلِ= 04;ِ اللَّهُ فَم= 75; لَهُ مِنْ هادٍ (33) لَهُمْ عَذابٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ وَ م= 575; لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِن= 18; واقٍ (34) مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتي وُعِدَ الْم= 15;تَّقُونَ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; أُكُلُها دائِمٌ وَ ظِلُّها تِلْكَ عُقْ= 76;َى الَّذينَ اتَّقَوْا و= 14; عُقْبَى الْ= 03;افِرينَ النَّارُ (35) وَ الَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ يَفْرَحُون¡= 4; بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ مِنَ اْلأَحْزاب¡= 6; مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّم= 75; أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ ال= 04;َّهَ وَ لا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُوا وَ إِلَيْهِ مَآبِ (36) وَ كَذلِكَ أَنْزَلْنا = 7;ُ حُكْماً عَرَبِيّاً وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ = 71;َهْواءَهُم&#= 1618; بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ م= 75; لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; واقٍ (37) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِن= 18; قَبْلِكَ وَ جَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً و= 14; ذُرّيَّةً وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِ= 10;َ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَج= 14;لٍ كِتابٌ (38) يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ وَ يُثْبِتُ وَ عِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ (39) و= ;َ إِنْ ما نُرِيَنَّك¡= 4; بَعْضَ الَّذي نَعِ= 83;ُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّي¡= 4;نَّكَ فَإِنَّما ع= 14;لَيْكَ الْبَلاغُ و= 14; عَلَيْنَا الْحِسابُ (40) أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي اْلأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها وَ اللَّهُ ي= 614;حْكُمُ لا مُعَقِّب= 14; لِحُكْمِهِ وَ هُوَ سَري= 593;ُ الْحِسابِ (41) وَ قَدْ مَكَرَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلَّهِ الْمَكْرُ ج= 14;ميعاً يَعْلَمُ ما تَكْسِبُ كُلُّ نَفْس= 13; وَ سَيَعْلَ= 05;ُ الْكُفَّار¡= 5; لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ (42) وَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْ= 87;َلاً قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهيداً بَي= 18;ني وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْك= 16;تابِ (43)

78/ 76 Y سورةُ الطُّور

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * وَ الطُّورِ (1) وَ كِتابٍ مَسْطُورٍ (2) في رَقٍّ مَنْشُورٍ (3) وَ الْبَيْت= 16; الْمَعْمُوž= 5;ِ (4) وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوŸ= 3;ِ (5) وَ الْبَحْر= ِ الْمَسْجُوž= 5;ِ (6) إِنَّ عَذابَ رَبّ= 16;كَ لَواقِعٌ (7) ما لَهُ مِنْ دافِعٍ (8) يَوْمَ تَمُ= 08;رُ السَّماءُ مَوْراً (9) وَ تَسيرُ الْجِبالُ سَيْراً (10) فَوَيْلٌ يَ= 08;ْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (11) الَّذينَ هُمْ في خَوْضٍ يَلْعَبُون¡= 4; (12) يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعّاً (13) هذِهِ النَّ= 75;رُ الَّتي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُو = 6;َ (14) أَ فَسِحْرٌ هذا أَمْ أَنْتُمْ لا تُبْصِرُون¡= 4; (15) اصْلَوْها فَاصْبِرُو= 5; أَوْ لا تَصْبِرُوا سَواءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّما تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (16) إِنَّ الْمُتَّقي = 6;َ في جَنَّاتٍ وَ نَعيمٍ (17) ف= 5;كِهينَ بِما آتاهُم= 18; رَبُّهُمْ و= 14; وَقاهُمْ رَبُّهُمْ عَذابَ الْجَحيمِ (18) كُلُوا وَ اشْرَبُوا هَنيئاً بِم= 75; كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (19) مُتَّكِئين¡= 4; عَلى سُرُرٍ مَصْفُوفَة¡= 3; وَ زَوَّجْناه¡= 5;مْ بِحُورٍ عين= 13; (20) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْ = 7;ُمْ ذُرّيَّتُه¡= 5;مْ بِإيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرّيَّتَه¡= 5;مْ وَ ما أَلَتْناهُ = 5;ْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; كُلُّ امْرِئٍ بِم= 75; كَسَبَ رَهينٌ (21) وَ أَمْدَدْنا = 7;ُمْ بِفاكِهَةٍ وَ لَحْمٍ مِ= 605;َّا يَشْتَهُون¡= 4; (22) يَتَنازَعُ = 8;نَ فيها كَأْسا= 11; لا لَغْوٌ فيها وَ لا تَأْثيمٌ (23) وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُم¡= 8; لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ (24) وَ أَقْبَلَ = 576;َعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُ = 8;نَ (25) قالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ في أَهْلِنا مُ= 88;ْفِقينَ (26) فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنا وَ وَقانا عَذابَ السَّمُومِ (27) إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُو= 14; الْبَرُّ ال= 85;َّحيمُ (28) فَذَكِّرْ فَما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكاهِنٍ وَ لا مَجْنُون= 13; (29) أَمْ يَقُولُونَ شاعِرٌ نَتَرَبَّص¡= 5; بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ (30) قُلْ تَرَبَّصُو= 5; فَإِنّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَب¡= 7;ِصينَ (31) أَمْ تَأْمُ= ;رُهُمْ أَحْلامُهُ = 5;ْ بِهذا أَمْ ه= 615;مْ قَوْمٌ طاغُونَ (32) أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَه¡= 5; بَلْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (33) فَلْيَأْتُ = 8;ا بِحَديثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقينَ (34) أَ= ;مْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْ‏ءٍ أَم= 18; هُمُ الْخالِقُو = 6;َ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بَلْ لا يُوقِنُونَ (36) أَمْ عِنْدَ= 07;ُمْ خَزائِنُ رَبِّكَ أَم= 18; هُمُ الْمُصَيْط¡= 6;رُونَ (37) أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَس= 18;تَمِعُونَ فيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُ = 7;ُمْ بِسُلْطانٍ مُبينٍ (38) أَمْ لَهُ الْبَن= 75;تُ وَ لَكُمُ الْبَنُونَ (39) أَمْ تَسْئَلُهُ = 5;ْ أَجْراً فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُون¡= 4; (40) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْ= 78;ُبُونَ (41) أَمْ يُريدُونَ كَيْداً فَالَّذينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكيدُو = 6;َ (42) أَمْ لَهُمْ إِلهٌ غَيْر= 15; اللَّهِ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (43) وَ إِنْ يَرَوْا كِس= 18;فاً مِنَ السَّماءِ ساقِطاً يَقُولُوا س= 14;حابٌ مَرْكُومٌ (44) فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلا= 02;ُوا يَوْمَهُمُ الَّذي فيهِ يُصْعَقُون¡= 4; (45) يَوْمَ لا يُغْني عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً وَ ل= 575; هُمْ يُنْصَرُون¡= 4; (46) وَ إِنَّ لِلَّذينَ ظَلَمُوا عَذاباً دُونَ ذلِكَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (47) وَ اصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِ = 6;ا وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حين= 14; تَقُومُ (48) وَ مِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْه¡= 5; وَ إِدْبارَ النُّجُومِ (49)=

79/ 77 Y سورةُ المُل= 03;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * تَبارَكَ الَّذي بِيَدِهِ الْمُلْكُ و= 14; هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ (1) الَّذي خَلَقَ الْمَوْتَ و= 14; الْحَياةَ لِيَبْلُوَ = 3;ُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَ هُوَ الْعَزيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما ت= 614;رى في خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَ= 75;رْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُور= 13; (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْن¡= 6; يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً وَ هُوَ حَسيرٌ (4) وَ لَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابيحَ وَ جَعَلْناها رُجُوماً لِ= 04;شَّياطينِ وَ أَعْتَدْنا لَهُمْ عَذا= 76;َ السَّعيرِ (5) وَ لِلَّذين= 14; كَفَرُوا بِرَبِّهِم¡= 8; عَذابُ جَهَنَّمَ و= 14; بِئْسَ الْمَصيرُ (6) إِذا أُلْقُ= 08;ا فيها سَمِعُوا لَها شَهيقا= 11; وَ هِيَ تَفُورُ (7) تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّما أُلْقِيَ فيها فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَذيرٌ (8) قالُ= وا بَلى قَدْ جاءَنا نَذيرٌ فَكَذَّبْن= 5; وَ قُلْنا ما نَزَّلَ اللَّهُ مِن= 18; شَيْ‏ءٍ إِن= 18; أَنْتُمْ إِلاَّ في ضَلالٍ كَبيرٍ (9) وَ قا= ;لُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا في أَصْحابِ السَّعيرِ (10) فَاعْتَرَف¡= 5;وا بِذَنْبِهِ = 5;ْ فَسُحْقاً ِلأَصْحابِ السَّعيرِ (11) إِنَّ الَّذينَ يَخْشَوْنَ = 85;َبَّهُمْ بِالْغَيْب¡= 6; لَهُمْ مَغْفِرَةٌ = 08;َ أَجْرٌ كَبيرٌ (12) وَ أَسِرُّوا قَوْلَكُمْ = 71;َوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّه= 15; عَليمٌ بِذا= 78;ِ الصُّدُورِ (13) أَ لا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ = 608;َ هُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ (14) هُوَ الَّذي = 580;َعَلَ لَكُمُ اْلأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا ف= 10; مَناكِبِها وَ كُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَ = 573;ِلَيْهِ النُّشُورُ (15) ءَ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ اْلأَرْضَ فَإِذا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ = 05;َنْ فِي السَّماءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً فَسَتَعْلَ = 5;ُونَ كَيْفَ نَذي= 85;ِ (17) وَ لَقَدْ كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكيرِ (18) أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَ = 610;َقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُ = 6;َّ إِلاَّ الرّ= 14;حْمنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ بَصيرٌ (19) أَمّ= ;َنْ هذَا الَّذي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْ= 89;ُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ إِنِ الْكاف= 16;رُونَ إِلاَّ في غُرُورٍ (20) أَمَّنْ هذَ= 75; الَّذي يَرْزُقُكُ = 5;ْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّو= 75; في عُتُوٍّ و= 614; نُفُورٍ (21) أَ  = 1;َمَنْ يَمْشي مُكِبّاً عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشي سَوِيّاً عَلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (22) قُلْ هُوَ الَّذي أَنْشَأَكُ = 5;ْ وَ جَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ و= 14; اْلأَبْصار¡= 4; وَ اْلأَفْئ= 16;دَةَ قَليلاً ما تَشْكُرُون¡= 4; (23) قُلْ هُوَ الَّذي ذَرَأَكُمْ فِي اْلأَرْضِ و= 14; إِلَيْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (24) وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (25) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَ إِنَّما أَنَا نَذير= 12; مُبينٌ (26) فَلَمَّا رَ= 71;َوْهُ زُلْفَةً سيئَتْ وُجُوهُ الَّذينَ كَفَرُوا وَ قيلَ هذَا الَّذي كُنْتُمْ بِ= 07;ِ تَدَّعُونَ (27) قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَ= 03;َنِيَ اللَّهُ وَ مَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَ= 06;ا فَمَنْ يُجيرُ الْكافِرين¡= 4; مِنْ عَذابٍ أَليمٍ (28) قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِه= 16; وَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْن= 5; فَسَتَعْلَ = 5;ُونَ مَنْ هُوَ في ضَلالٍ مُبينٍ (29) قُلْ أَ رَأَيْتُ= 05;ْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتيكُمْ بِماءٍ مَعينٍ (30)

80/ 78 Y سورةُ الحَاقّة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الْحَاقَّ= 7;ُ (1) مَا الْحَاقَّة¡= 5; (2) وَ ما أَدْراكَ مَ= 75; الْحَاقَّة¡= 5; (3) كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَ ع= 575;دٌ بِالْقارِع¡= 4;ةِ (4) فَأَمَّا ثَمُودُ فَأ= 15;هْلِكُوا بِالطَّاغِ¡= 0;َةِ (5) وَ أَمَّا عادٌ فَأُهْلِكُ = 8;ا بِريحٍ صَرْصَرٍ عا= 78;ِيَةٍ (6) سَخَّرَها عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيا= 04;ٍ وَ ثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فيها صَرْعى كَأَنَّهُم¡= 8; أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ (7) فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ (8) وَ جاءَ فِرْعَوْنُ وَ مَنْ قَبْ= 604;َهُ وَ الْمُؤْتَف¡= 6;كاتُ بِالْخاطِئ¡= 4;ةِ (9) فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُ = 5;ْ أَخْذَةً رابِيَةً (10) إِنَّا لَمَّا طَغَ= 09; الْماءُ حَمَلْناكُ = 5;ْ فِي الْجارِيَة¡= 6; (11) لِنَجْعَلَ= ها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ (12) فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ (13) وَ حُمِلَتِ اْلأَرْضُ و= 14; الْجِبالُ فَدُكَّتا دَكَّةً واحِدَةً (14) فَيَوْمَئِž= 4;ٍ وَقَعَتِ الْواقِعَة¡= 5; (15) وَ انْشَقَّتِ السَّماءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ (16) وَ الْمَلَكُ عَلى أَرْجائِها وَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ = 10;َوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ (17) يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُون¡= 4; لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ (18) فَأَمَّا مَنْ أُوتِي= 14; كِتابَهُ بِيَمينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ (19) إِنّي ظَنَنْتُ أَنّي مُلاق= 13; حِسابِيَهْ (20) فَهُوَ في عيشَةٍ راضِيَةٍ (21) في جَنَّةٍ عال= 16;يَةٍ (22) قُطُوفُها دانِيَةٌ (23) كُلُوا وَ اشْرَبُوا هَنيئاً بِم= 75; أَسْلَفْتُ = 5;ْ فِي اْلأَيّ= 14;امِ الْخالِيَة¡= 6; (24) وَ أَمَّا مَنْ أُوتِي= 14; كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ ي= 75; لَيْتَني لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ (25) وَ لَمْ أَدْ= 585;ِ ما حِسابِيَهْ (26) يا لَيْتَها كانَتِ الْقاضِيَة¡= 4; (27) ما أَغْنى عَنّي مالِيَهْ (28) هَ= ;لَكَ عَنّي سُلْطانِيَ = 7;ْ (29) خُذُوهُ فَغُلُّوهُ (30) ثُمَّ الْجَحيمَ صَلُّوهُ (31) ثُمَّ في سِل= 618;سِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَا= 87;ْلُكُوهُ (32) إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ بِ= 75;للَّهِ الْعَظيمِ (33) وَ لا يَحُضّ= 615; عَلى طَعامِ الْمِسْكين¡= 6; (34) فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هاهُنا حَميمٌ (35) وَ ل= 5; طَعامٌ إِلاَّ مِنْ غِسْلينٍ (36) لا يَأْكُلُهُ إِلاَّ الْخاطِؤُن¡= 4; (37) فَلا أُقْسِمُ بِما تُبْصِ= 85;ُونَ (38) وَ ما لا تُبْصِرُون¡= 4; (39) إِنَّهُ لَق= ;َوْلُ رَسُولٍ كَريمٍ (40) وَ م= 5; هُوَ بِقَوْلِ شاعِرٍ قَليلاً ما تُؤْمِنُون¡= 4; (41) وَ لا بِقَوْلِ كاهِنٍ قَليلاً ما ت= 614;ذَكَّرُونَ (42) تَنْزيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمين¡= 4; (43) وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ اْلأ= 14;قاويلِ (44) لأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمين¡= 6; (45) ثُمَّ لَقَطَعْنا مِنْهُ الْو= 14;تينَ (46) فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِ= 86;ينَ (47) وَ إِنَّهُ لَتَذْكِرَ= 7;ٌ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (48) وَ إِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْك= 15;مْ مُكَذِّبين¡= 4; (49) وَ إِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكافِرين¡= 4; (50) وَ إِنَّهُ لَحَقُّ الْ= 10;َقينِ (51) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظيمِ (52)

81/ 79 Y سورةُ المعَارج

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏سَأَلَ سائِلٌ بِعَذابٍ واقِعٍ (1) لِلْكافِري = 6;َ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ (2) مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعارِج¡= 6; (3) تَعْرُجُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ وَ الرُّوحُ إِلَيْهِ في يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسينَ أَلْفَ سَنَ= 77;ٍ (4) فَاصْبِرْ صَبْراً جَميلاً (5) إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً (6) وَ نَراهُ قَريباً (7) يَوْمَ تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْل¡= 6; (8) وَ تَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْن¡= 6; (9) وَ لا يَسْئَ= ;لُ حَميمٌ حَميماً (10) يُبَصَّرُو = 6;َهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِم¡= 5; لَوْ يَفْتَ= 83;ي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنيهِ (11) وَ صاحِبَتِهِ وَ أَخيهِ (12) و¡= 4; فَصيلَتِهِ الَّتي تُؤْويهِ (13) وَ مَنْ فِي اْلأَرْضِ جَميعاً ثُمَّ يُنْجيهِ (14) كَلاَّ إِنَّها لَظ= 09; (15) نَزَّاعَةً لِلشَّوى (16) تَدْعُوا مَ= 06;ْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى (17) وَ جَمَعَ فَأَ= 08;ْعى (18) إِنَّ اْلإِنْسان¡= 4; خُلِقَ هَلُوعاً (19) إِ= ;ذا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً (20) وَ إِذا مَسَّه= 15; الْخَيْرُ مَنُوعاً (21) إِلاَّ الْمُصَلِّ¡= 0;نَ (22) الَّذينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ (23) وَ الَّذينَ في أَمْوالِ= 07;ِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (24) لِلسَّائِل¡= 6; وَ الْمَحْرُو = 5;ِ (25) وَ الَّذينَ يُصَدِّقُو = 6;َ بِيَوْمِ الدِّينِ (26) وَ الَّذينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُون¡= 4; (27) إِنَّ عَذاب= ;َ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ (28) وَ الَّذينَ هُمْ لِفُرُوجِه¡= 6;مْ حافِظُونَ (29) إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِ = 5;ْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُ = 5;ْ فَإِنَّهُم¡= 8; غَيْرُ مَلُ= 08;مينَ (30) فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِك= 14; فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ (31) وَ الَّذينَ هُمْ ِلأَما= 06;اتِهِمْ وَ عَهْدِهِمْ راعُونَ (32) وَ = 5;لَّذينَ هُمْ بِشَهاداتِ = 7;ِمْ قائِمُونَ (33) وَ الَّذينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُون¡= 4; (34) أُولئِكَ في جَنَّاتٍ مُكْرَمُون¡= 4; (35) فَما لِ الَّذينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعينَ (36) عَنِ الْيَمينِ و= 14; عَنِ الشِّمالِ ع= 16;زينَ (37) أَ يَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَ= 06;ْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعيمٍ (38) كَلا= ;َّ إِنَّا خَلَقْناهُ = 5;ْ مِمَّا يَعْ= 04;َمُونَ (39) فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشارِق¡= 6; وَ الْمَغارِب¡= 6; إِنَّا لَقادِرُون¡= 4; (40) عَلى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْراً مِنْهُمْ وَ ما نَحْنُ بِمَسْبُوق¡= 0;نَ (41) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا و= 14; يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ = 75;لَّذي يُوعَدُونَ (42) يَوْمَ يَخْرُجُون¡= 4; مِنَ اْلأَجْداث¡= 6; سِراعاً كَأَنَّهُم¡= 8; إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43) خاشِعَةً أَبْصارُهُ = 5;ْ تَرْهَقُهُ = 5;ْ ذِلَّةٌ ذلِكَ الْيَوْمُ ا= 04;َّذي كانُوا يُوعَدُونَ (44)=

82/ 80 Y سورةُ النّبَإ

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏عَمَّ يَتَساءَلُ = 8;نَ (1) عَنِ النَّبَإِ الْعَظيمِ (2) الَّذي هُمْ فيهِ مُخْتَلِفُ = 8;نَ (3) كَلاَّ سَيَعْلَمُ = 8;نَ (4) ثُمَّ كَلاَّ سَيَعْلَمُ = 8;نَ (5) أَ لَمْ نَجْعَلِ اْلأَرْضَ مِهاداً (6) وَ الْجِبالَ أَوْتاداً (7) وَ خَلَقْناكُ = 5;ْ أَزْواجاً (8) وَ جَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً (9) وَ جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِباساً (10) وَ جَعَلْنَا النَّهارَ مَعاشاً (11) وَ بَنَيْنا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِداداً (12) وَ جَعَلْنا سِراجاً وَهَّاجاً (13) وَ أَنْزَلْنا مِنَ الْمُع= 18;صِراتِ ماءً ثَجَّاجاً (14) لِنُخْرِجَ بِهِ حَبّاً وَ نَباتاً (15) وَ جَنَّاتٍ أَلْفافاً (16) إِنَّ يَوْم= 14; الْفَصْلِ كانَ ميقاتا= 11; (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِ= 10; الصُّورِ فَ= 78;َأْتُونَ أَفْواجاً (18) وَ فُتِحَتِ السَّماءُ فَكانَتْ أَبْواباً (19) وَ سُيِّرَت= 16; الْجِبالُ فَكانَتْ سَراباً (20) إِنَّ جَهَن= 17;َمَ كانَتْ مِرْصاداً (21) لِلطَّاغين¡= 4; مَآباً (22) لابِثينَ فيها أَحْقاباً (23) لا يَذُوقُو= 06;َ فيها بَرْدا= 11; وَ لا شَرابا= 611; (24) إِلاَّ حَمي= ;ماً وَ غَسَّاقا= 11; (25) جَزاءً وِفاقاً (26) إِنَّهُمْ كانُوا لا يَرْجُونَ حِساباً (27) وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا كِذَّاباً (28) وَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ أَحْصَيْنا = 7;ُ كِتاباً (29) فَذُوقُوا فَلَنْ نَزيدَكُمْ إِلاَّ عَذا= 76;اً (30) إِنَّ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ مَفازاً (31) حَد= ;ائِقَ وَ أَعْنابا= 11; (32) وَ كَواعِبَ أَتْراباً (33) وَ كَأْساً دِهاقاً (34) لا يَسْمَعُون¡= 4; فيها لَغْوا= 11; وَ لا كِذَّاباً (35) جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً حِساباً (36) رَبِّ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُمَ= 5; الرَّحْمنِ لا يَمْلِكُون¡= 4; مِنْهُ خِطا= 76;اً (37) يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ صَفّاً لا يَتَكَلَّم¡= 5;ونَ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَ قالَ صَواباً (38) ذلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّه= 16; مَآباً (39) إِنَّا أَنْ= 84;َرْناكُمْ عَذاباً قَريباً يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ م= 75; قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ ي= 75; لَيْتَني كُنْتُ تُراباً (40)

83/ 81 Y سورةُ النّا= 86;ِعَات

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَ النَّاز= 16;عاتِ غَرْقاً (1) وَ النَّاشِطا= 8;ِ نَشْطاً (2) وَ السَّابِحا= 8;ِ سَبْحاً (3) فَالسَّابِ = 2;اتِ سَبْقاً (4) فَالْمُدَب¡= 7;ِراتِ أَمْراً (5) يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَ= 7;ُ (6) تَتْبَعُهَ&= #1575; الرَّادِفَ= 7;ُ (7) قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ (8) أَبْصارُها خاشِعَةٌ (9) يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَمَرْدُود¡= 5;ونَ فِي الْحافِرَة¡= 6; (10) أَ إِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً (11) قالُوا تِلْكَ إِذا= 11; كَرَّةٌ خاس= 16;رَةٌ (12) فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ (13) فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِž= 5;َةِ (14) هَلْ أَتاكَ حَديثُ مُوس= 09; (15) إِذْ ناداهُ رَبُّهُ بِالْوادِ الْمُقَدَّž= 7;ِ طُوًى (16) اذْهَ= ;بْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغ= 09; (17) فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى (18) وَ أَهْدِيَكَ إِلى رَبِّك= 14; فَتَخْشى (19) فَأَراهُ الْآيَةَ الْكُبْرى (20) فَكَذَّبَ و= 14; عَصى (21) ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعى (22) فَحَشَرَ فَ= 06;ادى (23) فَقالَ أَنَا رَبُّكُمُ اْلأَعْلى (24) فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَ اْلأُولى (25) إِنَّ في ذلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْ= 88;ى (26) ءَ أَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَم= 16; السَّماءُ بَناها (27) رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها (28) وَ أَغْطَشَ لَيْلَها وَ أَخْرَجَ ضُحاها (29) وَ اْلأَرْضَ بَعْدَ ذلِك= 14; دَحاها (30) أَخْرَجَ مِنْها ماءَها وَ مَرْعاها (31) وَ الْجِبالَ أَرْساها (32) مَتاعاً لَكُمْ وَ ِلأَنْعامِ = 3;ُمْ (33) فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّة¡= 5; الْكُبْرى (34) ي= ;َوْمَ يَتَذَكَّر¡= 5; اْلإِنْسان¡= 5; ما سَعى (35) وَ بُرِّزَتِ الْجَحيمُ لِمَنْ يَرى (36) فَأَمَّا مَنْ طَغى (37) و¡= 4; آثَرَ الْحَياةَ الدُّنْيا (38) فَإِنَّ الْجَحيمَ هِيَ الْمَأْوى (39) وَ أَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَ نَهَى النَّ= 01;ْسَ عَنِ الْهَو= 09; (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى (41) يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها (42) في= ;مَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها (43) إِلى رَبِّك= 14; مُنْتَهاها (44) إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشا= 07;ا (45) كَأَنَّهُم¡= 8; َْمَ يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها (46= )

84/ 82 Y سورةُ الانفِطار

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَت¡= 8; (1) وَ إِذَا الْكَواكِب¡= 5; انْتَثَرَت¡= 8; (2) وَ إِذَا الْبِحارُ ف= 15;جِّرَتْ (3) وَ إِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4) = عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ و= 14; أَخَّرَتْ (5) يا أَيُّهَا = 575;ْلإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَريمِ (6) الَّذي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) في أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ (8) كَلاَّ بَلْ تُكَذِّبُو = 6;َ بِالدِّينِ (9) وَ إِنَّ عَلَيْكُمْ لَحافِظينَ (10) كِراماً كات= 16;بينَ (11) يَعْلَمُون¡= 4; ما تَفْعَلُون¡= 4; (12) إِنَّ اْلأَبْرار¡= 4; لَفي نَعيمٍ (13) وَ إِنَّ الْ= 601;ُجَّارَ لَفي جَحيمٍ (14) يَصْلَوْنَ = 7;ا يَوْمَ الدِّينِ (15) وَ ما هُمْ عَنْها بِغائِبينَ (16)= وَ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدّ= 16;ينِ (18) يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَ اْلأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19)

85/ 83 Y سورةُ الانشقاق

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ (1) وَ أَذِنَتْ لِرَبِّها و= 14; حُقَّتْ (2) وَ إِذَا اْلأَرْضُ مُدَّتْ (3) وَ أَلْقَتْ ما فيها وَ تَخَلَّتْ (4) وَ أَذِنَتْ لِرَبِّها و= 14; حُقَّتْ (5) يا أَيُّهَا اْلإِنْسان¡= 5; إِنَّكَ كاد= 16;حٌ إِلى رَبِّك= 14; كَدْحاً فَمُلاقيهِ (6) فَأَمَّا مَنْ أُوتِي= 14; كِتابَهُ بِيَمينِهِ (7) = فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسيراً (8) وَ يَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِهِ مَسْرُوراً (9) = وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْ= 85;ِهِ (10) فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً (11) وَ يَصْلى سَعيراً (12) إِنَّهُ كان= 14; في أَهْلِهِ مَسْرُوراً (13) إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُور= 14; (14) بَلى إِنَّ رَبَّهُ كان= 14; بِهِ بَصيراً (15) فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَق¡= 6; (16) وَ اللَّيْلِ و= 14; ما وَسَقَ (17) و¡= 4; الْقَمَرِ إ= 16;ذَا اتَّسَقَ (18) لَتَرْكَبُ = 6;َّ طَبَقاً عَن= 18; طَبَقٍ (19) فَما لَهُمْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (20) وَ إِذا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُ= 08;نَ (21) بَلِ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا يُكَذِّبُو = 6;َ (22) وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُوعُونَ (23) فَبَشِّرْه¡= 5;مْ بِعَذابٍ أَ= 04;يمٍ (24) إِلاَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْ= 06;ُونٍ (25)

86/ 84 Y سورةُ الرُّوم

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) في أَدْنَى اْلأَرْضِ و= 14; هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَ= 76;ِهِمْ سَيَغْلِبُ = 8;نَ (3) في بِضْعِ سِنينَ لِلَّهِ اْلأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَ مِنْ بَعْ= 583;ُ وَ يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ وَ هُوَ الْعَزيزُ الرَّحيمُ (5) وَعْدَ اللّ= 14;هِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ = 604;كِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (6) يَعْلَمُون&= #1614; ظاهِراً مِن= 14; الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; هُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُ= 08;نَ (7) أَ وَ لَمْ يَتَفَكَّر¡= 5;وا في أَنْفُسِ= 07;ِمْ ما خَلَقَ اللَّهُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ ما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ أَجَلٍ مُسَمًّى وَ إِنَّ كَثيراً مِن= 14; النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُون¡= 4; (8) أَ وَ لَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَيَنْظُرُ = 8;ا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَ أَثارُوا اْلأَرْضَ و= 14; عَمَرُوها أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوها و= 14; جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَ = 7;ُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (9) ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذينَ أَ= 87;اؤُا السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ كانُوا بِها يَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (10) اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُ= 85;ْجَعُونَ (11) وَ يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (12) وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ مِنْ شُرَكائِهِ = 5;ْ شُفَعاءُ وَ كانُوا بِشُرَكائِ = 7;ِمْ كافِرينَ (13) وَ يَوْمَ تَقُ= 08;مُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَتَفَرَّق¡= 5;ونَ (14) فَأَمَّا الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ فَهُمْ في رَوْضَةٍ يُ= 81;ْبَرُونَ (15) وَ أَمَّا الَّذينَ كَفَرُوا وَ = 603;َذَّبُوا بِآياتِنا و= 14; لِقاءِ الْآخِرَةِ فَأُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُون¡= 4; (16) فَسُبْحانَ اللَّهِ حين= 14; تُمْسُونَ و= 14; حينَ تُصْبِ= 81;ُونَ (17) وَ لَهُ الْحَمْدُ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ عَشِيّاً وَ حينَ تُظْهِرُون¡= 4; (18) يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ = 08;َ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ = 610;ُحْيِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ كَذلِكَ تُخْرَجُون¡= 4; (19) وَ مِنْ آياتِهِ أَن= 18; خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَ= 88;َرٌ تَنْتَشِرُ = 8;نَ (20) وَ مِنْ آياتِهِ أَن= 18; خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُ = 8;ا إِلَيْها وَ جَعَلَ بَيْ= 06;َكُمْ مَوَدَّةً و= 14; رَحْمَةً إِنَّ في ذلِكَ َلآيا= 78;ٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (21) وَ مِنْ آيا= 8;ِهِ خَلْقُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ اخْتِلاف= 15; أَلْسِنَتِ = 3;ُمْ وَ أَلْوانِكُ = 5;ْ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِلْعالِمي = 6;َ (22) وَ مِنْ آياتِهِ مَنامُكُمْ بِاللَّيْل¡= 6; وَ النَّهار= 16; وَ ابْتِغاؤُك¡= 5;مْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُون¡= 4; (23) وَ مِنْ آياتِهِ يُريكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَ طَمَعاً وَ يُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ م= 75;ءً فَيُحْيي بِهِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون¡= 4; (24) وَ مِنْ آياتِهِ أَن= 18; تَقُومَ السَّماءُ و= 14; اْلأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ اْلأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ تَ= 82;ْرُجُونَ (25) وَ لَهُ مَن¡= 8; فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (26) وَ هُوَ الَّذي يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيد= 15;هُ وَ هُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَ لَهُ الْمَث= 14;لُ اْلأَعْلى فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (27) ضَرَبَ لَكُ= 05;ْ مَثَلاً مِن= 18; أَنْفُسِكُ = 5;ْ هَلْ لَكُمْ مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُ = 5;ْ مِنْ شُرَكا= 69;َ في ما رَزَقْناكُ = 5;ْ فَأَنْتُمْ فيهِ سَواءٌ تَخافُونَه¡= 5;مْ كَخيفَتِكُ = 5;ْ أَنْفُسَكُ = 5;ْ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَ= 93;ْقِلُونَ (28) بَلِ اتَّبَعَ الَّذينَ ظَلَمُوا أَهْواءَهُ = 5;ْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْ= 83;ي مَنْ أَضَلّ= 14; اللَّهُ وَ م= 575; لَهُمْ مِنْ ناصِرينَ (29) فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنيفاً فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْديلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذلِ= 03;َ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُون¡= 4; (30) مُنيبينَ إِ= ;لَيْهِ وَ اتَّقُوه= 15; وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; لا تَكُونُو= 75; مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (31) مِنَ الَّذي= ;نَ فَرَّقُوا دينَهُمْ وَ كانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْب= 13; بِما لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) وَ إِذا مَسّ= 614; النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَب= 17;َهُمْ مُنيبينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا أَذاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً إِذا فَريقٌ مِنْهُمْ بِرَبِّهِم¡= 8; يُشْرِكُون¡= 4; (33) لِيَكْفُرُ = 8;ا بِما آتَيْناهُم¡= 8; فَتَمَتَّع¡= 5;وا فَسَوْفَ تَ= 93;ْلَمُونَ (34) أَمْ أَنْزَلْنا عَلَيْهِمْ سُلْطاناً فَهُوَ يَتَكَلَّم¡= 5; بِما كانُوا بِهِ يُشْرِكُون¡= 4; (35) وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ = 73;ِذا هُمْ يَقْنَطُون¡= 4; (36) أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّ= 07;َ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَقْدِرُ إِنَّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (37) فَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَ الْمِسْكين¡= 4; وَ ابْنَ السَّبيلِ ذلِكَ خَيْر= 12; لِلَّذينَ يُريدُونَ وَجْهَ اللّ= 14;هِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (38) وَ ما آتَيْ= 8;ُمْ مِنْ رِباً لِيَرْبُوَ= 5; في أَمْوالِ النَّاسِ فَلا يَرْبُوا عِنْدَ اللَّهِ وَ م= 575; آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ تُريدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُضْعِف¡= 5;ونَ (39) اللَّهُ الَّذي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَق= 14;كُمْ ثُمَّ يُميتُكُمْ ثُمَّ يُحْييكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُ = 5;ْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُم= 18; مِنْ شَيْ‏ء= 13; سُبْحانَهُ وَ تَعالى عَ= 605;َّا يُشْرِكُون¡= 4; (40) ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرّ= 16; وَ الْبَحْر= 16; بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذيقَهُ = 5;ْ بَعْضَ الَّذي عَمِ= 04;ُوا لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْجِعُون¡= 4; (41) قُلْ سيرُوا فِي اْلأَرْ= 90;ِ فَانْظُرُو= 5; كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِنْ قَبْلُ كانَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ مُشْرِكينَ (42) فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَ= 08;ْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُ = 8;نَ (43) مَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَ مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَِلأَنْفُž= 7;ِهِمْ يَمْهَدُون¡= 4; (44) لِيَجْزِيَ الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ مِنْ فَضْلِ= 07;ِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْكافِرين¡= 4; (45) وَ مِنْ آياتِهِ أَن= 18; يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّرات¡= 3; وَ لِيُذيقَكُ = 5;ْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ لِتَجْرِ= 10;َ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَ لِتَبْتَ= 94;ُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (46) وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِ= 03;َ رُسُلاً إِل= 09; قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ = 76;ِالْبَيِّن&#= 1575;تِ فَانْتَقَم¡= 8;نا مِنَ الَّذي= 06;َ أَجْرَمُوا وَ كانَ حَقّاً عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (47) اللَّهُ الَّذي يُرْسِلُ الرِّياحَ ف= 14;تُثيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُ = 7;ُ فِي السَّما= 69;ِ كَيْفَ يَشاءُ وَ يَجْعَلُهُ كِسَفاً فَت= 14;رَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِ= 07;ِ فَإِذا أَصابَ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِ= 07;ِ إِذا هُمْ يَسْتَبْشِž= 5;ُونَ (48) وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِ= 07;ِ لَمُبْلِسي = 6;َ (49) فَانْظُرْ إِلى آثارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ ذلِكَ لَمُحْيِ ال= 18;مَوْتى وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَد= 10;رٌ (50) وَ لَئِنْ أَرْسَلْنا ريحاً فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ يَكْفُرُون¡= 4; (51) فَإِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى و= 14; لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّو= 18;ا مُدْبِرينَ (52) وَ ما أَنْتَ بِهادِ الْع= 15;مْيِ عَنْ ضَلالَتِهِ = 5;ْ إِنْ تُسْمِعُ إِ= 04;اَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُون¡= 4; (53) اللَّهُ الَّذي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَل= 14; مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوّ= 14;ةً ثُمَّ جَعَل= 14; مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً وَ شَيْبَةً يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ هُوَ الْعَل= 10;مُ الْقَديرُ (54) وَ يَوْمَ تَقُومُ الس= 17;َاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ ما لَبِثُوا غَيْرَ ساعَةٍ كَذلِكَ كانُوا يُؤْفَكُون¡= 4; (55) وَ قالَ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ و= 14; اْلإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ في كِتابِ ال= 604;َّهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْم= 15; الْبَعْثِ و= 14; لكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (56) فَيَوْمَئِž= 4;ٍ لا يَنْفَعُ الَّذينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُ = 7;ُمْ وَ لا هُمْ يُسْتَعْتَ= 6;ُونَ (57) وَ لَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ ف= 10; هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَ لَئِنْ جِئْ= 78;َهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَن¡= 7;َ الَّذينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ مُبْطِلُون¡= 4; (58) كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَل= 09; قُلُوبِ الّ= 14;ذينَ لا يَعْلَمُون¡= 4; (59) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْد= 14; اللَّهِ حَقٌّ وَ لا يَسْتَخِفّ¡= 4;نَّكَ الَّذينَ لا يُوقِنُونَ (60)=

87/ 85 Y سورةُ العَنكبوت

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الم (1) أَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُول= 15;وا آمَنَّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُون¡= 4; (2) وَ لَقَدْ فَتَنَّا الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ فَلَيَعْلَ = 5;َنَّ اللَّهُ الَّذينَ صَ= 83;َقُوا وَ لَيَعْلَمَ = 6;َّ الْكاذِبين¡= 4; (3) أَمْ حَسِبَ الَّذينَ يَعْمَلُون¡= 4; السَّيِّئا= 8;ِ أَنْ يَسْبِقُون= 5; ساءَ ما يَحْكُمُون¡= 4; (4) مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ َلآتٍ وَ هُو= 614; السَّميعُ الْعَليمُ (5) وَ مَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ لِ= 06;َفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعال= 14;مينَ (6) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا ال= 89;َّالِحاتِ لَنُكَفِّر¡= 4;نَّ عَنْهُمْ سَ= 10;ِّئاتِهِمْ وَ لَنَجْزِيَ = 6;َّهُمْ أَحْسَنَ الَّذي كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (7) وَ وَصَّيْن= َا اْلإِنْسان¡= 4; بِوالِدَيْ = 7;ِ حُسْناً وَ إ= 616;نْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَر= 18;جِعُكُمْ فَأُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (8) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَنُدْخِلَ = 6;َّهُمْ فِي الصَّالِحي = 6;َ (9) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُول= 15; آمَنَّا بِا= 04;لَّهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْ= 06;َةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللَّهِ وَ لَئِنْ جاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُن¡= 7;َ إِنَّا كُنّ= 14;ا مَعَكُمْ أَ وَ لَيْسَ اللَّهُ بِأ= 14;عْلَمَ بِما في صُدُورِ الْعالَمين¡= 4; (10) وَ لَيَعْلَ= ;مَنَّ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ ل= 614;يَعْلَمَنّ&= #1614; الْمُنافِق¡= 0;نَ (11) وَ قالَ الّ¡= 4;ذينَ كَفَرُوا لِلَّذينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا = 87;َبيلَنا وَ لْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَ ما هُمْ بِحامِلينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; إِنَّهُمْ لَكاذِبُون¡= 4; (12) وَ لَيَحْمِلُ = 6;َّ أَثْقالَهُ = 5;ْ وَ أَثْقالا= 11; مَعَ أَثْقا= 04;ِهِمْ وَ لَيُسْئَلُ = 6;َّ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; عَمَّا كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (13) وَ لَقَدْ أ¡= 4;رْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فيهِمْ أَلْ= 01;َ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسينَ عاماً فَأَخ= 14;ذَهُمُ الطُّوفانُ وَ هُمْ ظالِمُونَ (14) ف= ;َأَنْجَيْن= 75;هُ وَ أَصْحابَ السَّفينَة¡= 6; وَ جَعَلْناها آيَةً لِلْعالَمي = 6;َ (15) وَ إِبْراهي= ;مَ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا ا= 04;لَّهَ وَ اتَّقُوه= 15; ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (16) إِنَّما تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً و= 14; تَخْلُقُون¡= 4; إِفْكاً إِنَّ الَّذينَ تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُون¡= 4; لَكُمْ رِزْ= 02;اً فَابْتَغُو= 5; عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ و= 14; اعْبُدُوهُ وَ اشْكُرُو= 75; لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (17) وَ إِنْ تُكَذِّبُو= 5; فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبينُ (18) أَ وَ لَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْ= 82;َلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّ= 07;ِ يَسيرٌ (19) قُلْ سيرُوا فِي اْلأَرْضِ فَانْظُرُو= 5; كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّ= 07;ُ يُنْشِئُ النَّشْأَة¡= 4; الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (20) يُعَ= ;ذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ يَرْحَمُ مَنْ يَشاءُ وَ إِلَيْهِ تُقْلَبُون¡= 4; (21) وَ ما أَنْتُمْ بِمُعْجِزي = 6;َ فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا فِي السَّ= 605;اءِ وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ لا نَصيرٍ (2= 2) وَ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ لِقائِهِ أُولئِكَ يَ= 74;ِسُوا مِنْ رَحْمَتي وَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (23) فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِ= 04;اَّ أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّق= 15;وهُ فَأَنْجاهُ اللَّهُ مِن= 14; النَّارِ إِ= 06;َّ في ذلِكَ َلآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (24) وَ قالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُ = 5;ْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْم= 14; الْقِيامَة&= #1616; يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَ يَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَ مَأْواكُمُ النَّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ ناصِرينَ (25) فَآمَنَ لَه= 15; لُوطٌ وَ قال= 614; إِنّي مُهاجِرٌ إِلى رَبّي إ= 616;نَّهُ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (26) وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ و= 14; جَعَلْنا في ذُرّيَّتِه¡= 6; النُّبُوَّ= 7;َ وَ الْكِتاب= 14; وَ آتَيْناه= 15; أَجْرَهُ فِ= 10; الدُّنْيا و= 14; إِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحي = 6;َ (27) وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُون¡= 4; الْفاحِشَة¡= 4; ما سَبَقَكُ= 05;ْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمين¡= 4; (28) أَ إِنَّكُم= ;ْ لَتَأْتُون¡= 4; الرِّجالَ و= 14; تَقْطَعُون¡= 4; السَّبيلَ و= 14; تَأْتُونَ ف= 10; ناديكُمُ ال= 18;مُنْكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِن= 18; كُنْتَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (29) قالَ رَبِّ = 5;نْصُرْني عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (30) وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهيمَ بِالْبُشْر = 9; قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِه= 16; الْقَرْيَة¡= 6; إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِ= 05;ينَ (31) قالَ إِنَّ فيها لُوطاً قالُوا نَحْ= 06;ُ أَعْلَمُ بِمَنْ فيها لَنُنَجِّي¡= 4;نَّهُ وَ أَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَه¡= 5; كانَتْ مِنَ الْغابِرين¡= 4; (32) وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سي‏ء= 14; بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالُوا لا تَخَفْ وَ لا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَ أَهْلَكَ إِلاَّ امْرَأَتَك¡= 4; كانَتْ مِنَ الْغابِرين¡= 4; (33) إِنَّا مُنْزِلُون¡= 4; عَلى أَهْلِ هذِه= 16; الْقَرْيَة¡= 6; رِجْزاً مِن= 14; السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُون¡= 4; (34) وَ لَقَدْ تَرَكْنا مِنْها آيَة= 11; بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُون¡= 4; (35) وَ إِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ ارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ وَ لا تَعْثَوْ= 75; فِي اْلأَرْضِ مُفْسِدينَ (36)= فَكَذَّبُو= 07;ُ فَأَخَذَتْ = 7;ُمُ الرَّجْفَة¡= 5; فَأَصْبَحُ = 8;ا في دارِهِمْ جاثِمينَ (37) وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَساكِنِهِ = 5;ْ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطان¡= 5; أَعْمالَهُ = 5;ْ فَصَدَّهُم¡= 8; عَنِ السَّب= 10;لِ وَ كانُوا مُسْتَبْصِž= 5;ينَ (38) وَ قارُونَ وَ فِرْعَوْ= 06;َ وَ هامانَ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مُ= 08;سى بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَاسْتَكْب¡= 4;رُوا فِي اْلأَرْ= 90;ِ وَ ما كانُوا سابِقينَ (39) فَكُلاًّ أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَ= 04;ْنا عَلَيْهِ حاصِباً وَ مِنْهُمْ مَ= 06;ْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَة¡= 5; وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِ= 07;ِ اْلأَرْضَ و= 14; مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَ = 7;ُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (40) مَثَلُ الَّذينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَب¡= 5;وتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَ إِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَب¡= 5;وتِ لَوْ كانُوا يَعْلَمُون¡= 4; (41) إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; مِنْ شَيْ‏ء= 13; وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (42) وَ تِلْكَ اْلأَمْثال¡= 5; نَضْرِبُها لِلنَّاسِ و= 14; ما يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُو = 6;َ (43) خَلَقَ اللَّهُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ في ذلِكَ َلآيَ= 77;ً لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (44) اتْلُ ما أُوحِيَ إِل= 14;يْكَ مِنَ الْكِتابِ و= 14; أَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاء¡= 6; وَ الْمُنْكَر¡= 6; وَ لَذِكْرُ اللَّهِ أَك= 18;بَرُ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُون¡= 4; (45) وَ لا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِال= 17;َتي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَ قُولُوا آمَنَّا بِالَّذي أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ إِلهُنا و= 614; إِلهُكُمْ واحِدٌ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون¡= 4; (46) وَ كَذلِكَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ فَالَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ وَ مِنْ هؤُلاءِ مَن= 18; يُؤْمِنُ بِهِ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إ= 16;لاَّ الْكافِرُو = 6;َ (47) وَ ما كُنْت¡= 4; تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمينِكَ إِذاً لاَرْتابَ الْمُبْطِل¡= 5;ونَ (48) بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ ف= 10; صُدُورِ الّ= 14;ذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ و= 14; ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ الظَّالِمُ = 8;نَ (49) وَ قالُوا ل¡= 4;وْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُل= 18; إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَ إِنَّما أَنَا نَذير= 12; مُبينٌ (50) أَ و¡= 4; لَمْ يَكْفِ= 07;ِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ ال= 18;كِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ في ذلِ= 603;َ لَرَحْمَةً وَ ذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون¡= 4; (51) قُلْ كَفى بِاللَّهِ بَيْني وَ بَيْنَكُمْ شَهيداً يَعْلَمُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْضِ و= 14; الَّذينَ آمَنُوا بِالْباطِل¡= 6; وَ كَفَرُوا بِاللَّهِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (52) وَ يَسْتَعْجِ = 4;ُونَكَ بِالْعَذاب¡= 6; وَ لَوْ لا أَجَلٌ مُسَمًّى لَجاءَهُمُ الْعَذابُ و= 14; لَيَأْتِيَ = 6;َّهُمْ بَغْتَةً وَ هُمْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (53) يَسْتَعْجِ = 4;ُونَكَ بِالْعَذاب¡= 6; وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحيطَةٌ = 76;ِالْكافِري&#= 1606;َ (54) يَوْمَ يَغْشاهُمُ الْعَذابُ مِنْ فَوْقِ= 07;ِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِ = 5;ْ وَ يَقُولُ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (55) يا عِبادِيَ الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْض= 10; واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُو = 6;ِ (56) كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَي= 18;نا تُرْجَعُون¡= 4; (57) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَنُبَوِّئ¡= 4;نَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلين¡= 4; (58) الَّذينَ صَبَرُوا وَ = 593;َلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّل¡= 5;ونَ (59) وَ كَأَيِّن= ;ْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُها وَ إِيَّاكُمْ وَ هُوَ السَّميعُ الْعَليمُ (60) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ مَنْ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ و= 14; الْقَمَرَ لَيَقُولُن¡= 7;َ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُون¡= 4; (61) اللَّهُ يَب= ;ْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ يَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَي= 18;‏ءٍ عَليمٌ (62) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ مَنْ نَزَّل= 14; مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِ= 07;ِ اْلأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُن¡= 7;َ اللَّهُ قُل= 16; الْحَمْدُ لِلَّهِ بَل= 18; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْقِلُون¡= 4; (63) وَ ما هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ لَهْوٌ وَ لَعِبٌ وَ إِ= 606;َّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوان¡= 5; لَوْ كانُوا يَعْلَمُون¡= 4; (64) فَإِذا رَكِ= ;بُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ = 73;ِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُون¡= 4; (65) لِيَكْفُرُ= وا بِما آتَيْناهُم¡= 8; وَ لِيَتَمَتّ¡= 4;عُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُون¡= 4; (66) أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنا حَرَماً آمِناً وَ يُتَخَطَّف¡= 5; النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَ فَبِالْب= 75;طِلِ يُؤْمِنُون¡= 4; وَ بِنِعْمَةِ اللَّهِ يَك= 18;فُرُونَ (67) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَو= 18; كَذَّبَ بِا= 04;ْحَقِّ لَمَّا جاءَهُ أَ لَيْسَ في جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكافِري = 6;َ (68) وَ الَّذينَ جاهَدُوا فينا لَنَهْدِيَ = 6;َّهُمْ سُبُلَنا وَ إِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (69)

88/ 98 Y سورةُ الإنسَان

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏هَلْ أَتى عَلَى اْلإِنْسان¡= 6; حينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً (1) إِنَّا خَلَقْنَا اْلإِنْسان¡= 4; مِنْ نُطْفَةٍ أَ= 05;ْشاجٍ نَبْتَليهِ فَجَعَلْنا = 7;ُ سَميعاً بَص= 10;راً (2) إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبيلَ إِمَّا شاكِ= 85;اً وَ إِمَّا كَفُوراً (3) إِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِري = 6;َ سَلاسِلَ وَ أَغْلالاً و= 14; سَعيراً (4) إِنَّ اْلأَبْرار¡= 4; يَشْرَبُون¡= 4; مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً (5) عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللَّهِ يُفَجِّرُو = 6;َها تَفْجيراً (6) يُوفُونَ بِالنَّذْر¡= 6; وَ يَخافُونَ يَوْماً كان= 14; شَرُّهُ مُسْتَطيرا¡= 1; (7) وَ يُطْعِمُون¡= 4; الطَّعامَ عَلى حُبِّه= 16; مِسْكيناً و= 14; يَتيماً وَ أَسيراً (8) إِنَّما نُطْعِمُكُ = 5;ْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُريدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً (9) إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَ= 05;ْطَريراً (10) فَوَقاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ و= 14; لَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَ سُرُوراً (11) وَ جَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَ حَريراً (12) مُتَّكِئين¡= 4; فيها عَلَى اْلأَرائِك¡= 6; لا يَرَوْنَ فيها شَمْسا= 11; وَ لا زَمْهَ= 585;يراً (13) وَ دانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَ ذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْليلاً (14) وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّة= 13; وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَواريرَا (15) قَواريرَا مِنْ فِضَّة= 13; قَدَّرُوها تَقْديراً (16) وَ يُسْقَوْ= 06;َ فيها كَأْسا= 11; كانَ مِزاجُها زَنْجَبيلا¡= 1; (17) عَيْناً فيها تُسَمَّى سَلْسَبيلا¡= 1; (18) وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُو = 6;َ إِذا رَأَيْتَهُ = 5;ْ حَسِبْتَهُ = 5;ْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً (19) وَ إِذا رَأَيْتَ ثَ= 05;َّ رَأَيْتَ نَعيماً وَ مُلْكاً كَبيراً (20) عال= ;ِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَ إِسْتَبْرَ = 2;ٌ وَ حُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّة= 13; وَ سَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً (21) إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَ كانَ سَعْيُ= 03;ُمْ مَشْكُوراً (22) إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزيلاً (23) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَ ل= 575; تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً (24) وَ اذْكُرِ اسْمَ رَبِّ= 03;َ بُكْرَةً وَ أَصيلاً (25) وَ مِنَ اللَّي= 18;لِ فَاسْجُدْ لَهُ وَ سَبِّحْهُ لَيْلاً طَو= 10;لاً (26) إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَة¡= 4; وَ يَذَرُون= 14; وَراءَهُمْ يَوْماً ثَق= 10;لاً (27) نَحْنُ خَلَقْناهُ = 5;ْ وَ شَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَ إِذا شِئْنا بَدَّلْنا أ= 14;مْثالَهُمْ تَبْديلاً (28) إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّه= 16; سَبيلاً (29) وَ ما تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللّ= 14;هُ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَليماً حَكيماً (30) يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ في رَحْمَتِهِ وَ الظَّالِمي = 6;َ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَل= 10;ماً (31)

89/ 86 Y سورةُ المطفّفِين

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏وَيْلٌ لِلْمُطَفّ¡= 6;فينَ (1) الَّذينَ إِذَا اكْتا= 04;ُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُ = 8;نَ (2) وَ إِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُ= 08;هُمْ يُخْسِرُون¡= 4; (3) أَ لا يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُو = 6;َ (4) لِيَوْمٍ عَظيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (6) كَلاَّ إِنَّ كِتاب= 14; الفُجَّارِ لَفي سِجِّينٍ (7) وَ ما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ (8) كِتابٌ مَرْقُومٌ (9) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذّ¡= 6;بينَ (10) الَّذينَ يُكَذِّبُو = 6;َ بِيَوْمِ الدِّينِ (11) وَ ما يُكَذِّب= 15; بِهِ إِلاَّ كُلُّ مُعْتَدٍ أَثيمٍ (12) إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا قال= 14; أَساطيرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (13) كَلاَّ بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; ما كانُوا يَكْسِبُون¡= 4; (14) كَلاَّ إِنّ= ;َهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوب¡= 5;ونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصالُوا الْجَحيمِ (16) ثُمَّ يُقال= 15; هذَا الَّذي كُنْتُمْ بِ= 07;ِ تُكَذِّبُو = 6;َ (17) كَلاَّ إِنَّ كِتاب= 14; اْلأَبْرار¡= 6; لَفي عِلِّيِّين¡= 4; (18) وَ ما أَدْر= 5;كَ ما عِلِّيُّون¡= 4; (19) كِتابٌ مَرْقُومٌ (20) يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّ= 6;ُونَ (21) إِنَّ اْلأَ= ;بْرارَ لَفي نَعيمٍ (22) عَلَى اْلأَرائِك¡= 6; يَنْظُرُون¡= 4; (23) تَعْرِفُ في وُجُوهِهِم¡= 8; نَضْرَةَ النَّعيمِ (24) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحيقٍ = 605;َخْتُومٍ (25) خِتامُهُ مِسْكٌ وَ في ذلِكَ فَلْي= 14;تَنافَسِ الْمُتَناف¡= 6;سُونَ (26) وَ مِزاجُهُ مِنْ تَسْنيمٍ (27) عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّ= 6;ُونَ (28) إِنَّ الَّذينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذينَ آمَنُوا يَضْحَكُون¡= 4; (29) وَ إِذا مَرُّوا بِهِمْ يَتَ= 94;امَزُونَ (30) وَ إِذَا انْقَلَبُو= 5; إِلى أَهْلِ= 07;ِمُ انْقَلَبُو= 5; فَكِهينَ (31) وَ إِذا رَأَوْهُمْ قالُوا إِنّ= 14; هؤُلاءِ لَض= 75;لُّونَ (32) وَ ما أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حافِظينَ (33) فَالْيَوْم¡= 4; الَّذينَ آمَنُوا مِن= 14; الْكُفَّار¡= 6; يَضْحَكُون¡= 4; (34) عَلَى اْلأَرائِك¡= 6; يَنْظُرُون¡= 4; (35) هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّار¡= 5; ما كانُوا يَفْعَلُون¡= 4; (36)

90/ 87 Y سورةُ البَقَرة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الم (1) ذلِكَ الْكِتابُ ل= 75; رَيْبَ فيهِ هُدًى لِلْم= 15;تَّقينَ (2) الَّذينَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْغَيْب¡= 6; وَ يُقيمُون= 14; الصَّلاةَ و= 14; مِمَّا رَزَ= 02;ْناهُمْ يُنْفِقُون¡= 4; (3) وَ الَّذينَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَ بِالْآخِرَ= 7;ِ هُمْ يُوقِن= 15;ونَ (4) أُولئِكَ عَلى هُدًى مِنْ رَبِّه= 16;مْ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (5) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ = 69;َ أَنْذَرْتَ = 7;ُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُ = 5;ْ لا يُؤْمِنُ= 08;نَ (6) خَتَمَ اللَّهُ عَل= 09; قُلُوبِهِم¡= 8; وَ عَلى سَمْعِهِمْ وَ عَلى أَبْصارِهِ = 5;ْ غِشاوَةٌ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (7) وَ مِنَ النَّا= 87;ِ مَنْ يَقُول= 15; آمَنَّا بِاللَّهِ و= 14; بِالْيَوْم¡= 6; الْآخِرِ وَ ما هُمْ بِمُؤْمِني = 6;َ (8) يُخادِعُون¡= 4; اللَّهَ وَ الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ ما يَخْدَعُون¡= 4; إِلاَّ أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ ما يَشْعُرُون¡= 4; (9) في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُون¡= 4; (10) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي اْلأَرْ= 90;ِ قالُوا إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُون¡= 4; (11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِد¡= 5;ونَ وَ لكِنْ لا يَشْعُرُون¡= 4; (12) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمْ آمِن= 15;وا كَما آمَنَ النَّاسُ قالُوا أَ نُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاء¡= 5; أَلا إِنَّهُمْ ه= 15;مُ السُّفَهاء¡= 5; وَ لكِنْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (13) وَ إِذا لَقُوا الَّذينَ آمَنُوا قالُوا آمَن= 17;َا وَ إِذا خَلَوْا إِل= 09; شَياطينِهِ = 5;ْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْ= 78;َهْزِؤُنَ (14) اللَّهُ يَسْتَهْزِ= 4;ُ بِهِمْ وَ يَمُدُّهُم¡= 8; في طُغْيانِهِ = 5;ْ يَعْمَهُون¡= 4; (15) أُولئِكَ الَّذينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَة¡= 4; بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُ = 5;ْ وَ ما كانُوا مُهْتَدينَ (16) مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ ال= 17;َذِي اسْتَوْقَد¡= 4; ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِم¡= 8; وَ تَرَكَهُمْ في ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُ= 08;نَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُون¡= 4; (18) أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فيهِ ظُلُما= 78;ٌ وَ رَعْدٌ وَ بَرْقٌ يَجْعَلُون¡= 4; أَصابِعَهُ = 5;ْ في آذانِهِم= 18; مِنَ الصَّواعِق¡= 6; حَذَرَ الْمَوْتِ و= 14; اللَّهُ مُحيطٌ بِال= 18;كافِرينَ (19) يَكادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَ= 76;ْصارَهُمْ كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فيه= 16; وَ إِذا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قامُوا وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِ = 5;ْ وَ أَبْصارِ= 07;ِمْ إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ (20) يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا ر= 14;بَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُمْ وَ الَّذينَ = 605;ِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَّقُونَ (21)= الَّذي جَعَلَ لَكُمُ اْلأَرْضَ فِراشاً وَ السَّماءَ بِناءً وَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ م= 75;ءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرات¡= 6; رِزْقاً لَكُمْ فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً و= 14; أَنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (22) وَ إِنْ كُن¡= 8;تُمْ في رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِ= 06;ا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا شُهَداءَكُ = 5;ْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِن= 18; كُنْتُمْ صادِقينَ (23) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا = 08;َ لَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ ال= 17;َتي وَقُودُهَا النَّاسُ وَ الْحِجارَة¡= 5; أُعِدَّتْ لِلْكافِري = 6;َ (24) وَ بَشِّرِ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ أَنَّ لَهُم= 18; جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذي رُزِقْنا مِ= 06;ْ قَبْلُ وَ أُتُوا بِهِ مُتَشابِها¡= 1; وَ لَهُمْ فيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَة¡= 2; وَ هُمْ فيها خالِدُونَ (25) إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيي أَنْ يَضْرِ= 76;َ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَ= 07;ا فَأَمَّا الَّذينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُ = 8;نَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ و= 14; أَمَّا الَّذينَ كَفَرُوا فَيَقُولُو = 6;َ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِه= 16; كَثيراً وَ يَهْدي بِهِ كَثيراً وَ م= 575; يُضِلُّ بِه= 16; إِلاَّ الْفاسِقين¡= 4; (26) الَّذينَ يَنْقُضُون¡= 4; عَهْدَ اللَّهِ مِن= 18; بَعْدِ ميثاقِهِ وَ يَقْطَعُون¡= 4; ما أَمَرَ اللَّهُ بِه= 16; أَنْ يُوصَل= 14; وَ يُفْسِدُون¡= 4; فِي اْلأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (27) كَيْفَ تَكْفُرُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; كُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُ = 5;ْ ثُمَّ يُميتُكُمْ ثُمَّ يُحْييكُمْ ثُمَّ إِلَي= 18;هِ تُرْجَعُون¡= 4; (28) هُوَ الَّذي خَلَقَ لَكُمْ ما فِ= 610; اْلأَرْضِ جَميعاً ثُمَّ اسْتَ= 08;ى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُ = 6;َّ سَبْعَ سَماواتٍ وَ هُوَ بِكُلّ= 16; شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (29) وَ إِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِ = 3;َةِ إِنّي جاعِل= 12; فِي اْلأَرْضِ خَليفَةً قالُوا أَ تَ= 580;ْعَلُ فيها مَنْ يُفْسِدُ فيها وَ يَسْفِكُ الدِّماءَ و= 14; نَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَ نُقَدِّس= 15; لَكَ قالَ إِنّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُون¡= 4; (30) وَ عَلَّمَ آدَمَ اْلأَ= 87;ْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَ= 04;ائِكَةِ فَقالَ أَنْبِئُون¡= 0; بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِن= 18; كُنْتُمْ صادِقينَ (31) قالُوا سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَن= 5; إِنَّكَ أَنْتَ الْعَليمُ الْحَكيمُ (32) قالَ يا آدَم= 615; أَنْبِئْهُ = 5;ْ بِأَسْمائِ = 7;ِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُ = 5;ْ بِأَسْمائِ = 7;ِمْ قالَ أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنّ= 10; أَعْلَمُ غَيْبَ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ أَعْلَمُ ما تُبْدُون= 14; وَ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُون¡= 4; (33) وَ إِذْ قُل¡= 8;نا لِلْمَلائِ = 3;َةِ اسْجُدُوا ِلآدَمَ فَس= 14;جَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ أَبى وَ اسْت= 614;كْبَرَ وَ كانَ مِنَ الْكافِرين¡= 4; (34) وَ قُلْنا ي= 5; آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَ كُلا مِنْها رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما وَ لا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَة¡= 4; فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمي = 6;َ (35) فَأَزَلَّه¡= 5;مَا الشَّيْطان¡= 5; عَنْها فَأَخْرَجَ = 7;ُما مِمَّا كانا فيهِ وَ قُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَ لَكُمْ فِي اْلأَرْضِ مُسْتَقَرّ¡= 2; وَ مَتاعٌ إِلى حينٍ (36) فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِ= 06;َّهُ هُوَ التَّوَّاب¡= 5; الرَّحيمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَميعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنّ¡= 4;كُمْ مِنّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدا= 10;َ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (38) وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا ب= 16;آياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُ= 05;ْ فيها خالِدُونَ (39) يا بَني إِسْرائيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَ أَوْفُوا بِعَهْدي أُوفِ بِعَه= 18;دِكُمْ وَ إِيَّايَ فَارْهَبُو = 6;ِ (40) وَ آمِنُوا بِما أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ وَ = 604;ا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ وَ لا تَشْتَ= 585;ُوا بِآياتي ثَمَناً قَليلاً وَ إِيَّايَ فَاتَّقُون¡= 6; (41) وَ لا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْباطِل¡= 6; وَ تَكْتُمُوا الْحَقَّ وَ = 571;َنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (42) وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّكاةَ و= 14; ارْكَعُوا مَعَ الرَّا= 03;ِعينَ (43) أَ تَأْمُرُون¡= 4; النَّاسَ بِالْبِرِّ وَ تَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُ = 5;ْ وَ أَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ أ= 14; فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (44) وَ اسْتَعينُو= 5; بِالصَّبْر¡= 6; وَ الصَّلاة= 16; وَ إِنَّها لَكَبيرَةٌ إِلاَّ عَلَ= 09; الْخاشِعين¡= 4; (45) الَّذينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ م= 15;لاقُوا رَبِّهِمْ و= 14; أَنَّهُمْ إِلَيْهِ را= 80;ِعُونَ (46) يا بَني إِسْرائيلَ اذْكُرُوا ن= 16;عْمَتِيَ الَّتي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَ أَنّي فَضَّلْتُك¡= 5;مْ عَلَى الْعالَمين¡= 4; (47) وَ اتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزي نَفْسٌ عَنْ = 606;َفْسٍ شَيْئاً وَ ل= 575; يُقْبَلُ مِنْها شَفا= 93;َةٌ وَ لا يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ وَ لا هُمْ يُنْصَ= 85;ُونَ (48) وَ إِذْ نَجَّيْناك¡= 5;مْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَ = 3;ُمْ سُوءَ الْعَ= 84;ابِ يُذَبِّحُو = 6;َ أَبْناءَكُ = 5;ْ وَ يَسْتَحْ= 10;ُونَ نِساءَكُمْ وَ في ذلِكُم= 618; بَلاءٌ مِنْ = 585;َبِّكُمْ عَظيمٌ (49) وَ إِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْب= 14;حْرَ فَأَنْجَيْ = 6;اكُمْ وَ أَغْرَقْ= 06;ا آلَ فِرْعَوْنَ وَ أَنْتُمْ تَنْظُرُون¡= 4; (50) وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُ = 5;ُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ= 07;ِ وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ (51) ثُمَّ عَفَوْنا عَ= 06;ْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (52) وَ إِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ و= 14; الْفُرْقان¡= 4; لَعَلَّكُم¡= 8; تَهْتَدُون¡= 4; (53) وَ إِذْ قال¡= 4; مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُ = 5;ْ بِاتِّخاذِ = 3;ُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلى بارِئِ= 03;ُمْ فَاقْتُلُو= 5; أَنْفُسَكُ = 5;ْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ فَتابَ عَلَ= 10;ْكُمْ إِنَّهُ هُو= 14; التَّوَّاب¡= 5; الرَّحيمُ (54) وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَ= 71;َخَذَتْكُم&#= 1615; الصَّاعِقَ= 7;ُ وَ أَنْتُمْ تَنْظُرُون¡= 4; (55) ثُمَّ بَعَثْناكُ = 5;ْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (56) وَ ظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ الْغَمامَ و= 14; أَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ = 591;َيِّباتِ ما رَزَقْناكُ = 5;ْ وَ ما ظَلَمُونا و= 14; لكِنْ كانُو= 75; أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (57) وَ إِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَة¡= 4; فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وَ قُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ وَ سَنَزيدُ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (58) فَبَدَّلَ الَّذينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذي قيلَ لَهُمْ فَأَ= 06;ْزَلْنا عَلَى الَّذينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِن= 14; السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُون¡= 4; (59) وَ إِذِ اسْتَسْقى مُوسى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَر¡= 4;تْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَد= 18; عَلِمَ كُلّ= 15; أُناسٍ مَشْرَبَهُ = 5;ْ كُلُوا وَ اشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَ ل= 575; تَعْثَوْا ف= 16;ي اْلأَرْضِ مُفْسِدينَ (60) وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَن= 75; رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ اْلأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَ = 602;ِثَّائِها وَ فُومِها و= 614; عَدَسِها وَ بَصَلِها قا= 04;َ أَ تَسْتَبْدِ = 4;ُونَ الَّذي هُوَ أَدْنى بِال= 17;َذي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْراً فَإ= 16;نَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ وَ ضُرِبَتْ = 593;َلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَن¡= 4;ةُ وَ باءُو بِغَضَبٍ مِنَ اللَّه= 16; ذلِكَ بِأَن= 17;َهُمْ كانُوا يَكْفُرُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُون¡= 4; النَّبِيِّ¡= 0;نَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذل= 16;كَ بِما عَصَوْ= 75; وَ كانُوا يَعْتَدُون¡= 4; (61) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ الَّذينَ هادُوا وَ النَّصارى و= 14; الصَّابِئي = 6;َ مَنْ آمَنَ ب= 616;اللَّهِ وَ الْيَوْم= 16; الْآخِرِ وَ عَمِلَ صالِ= 81;اً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (62) وَ إِذْ أَخَذْنا ميثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُم¡= 8; بِقُوَّةٍ و= 14; اذْكُرُوا م= 75; فيهِ لَعَلّ= 14;كُمْ تَتَّقُونَ (63) ثُمَّ تَوَلَّيْت¡= 5;مْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَو= 18; لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخاس= 16;رينَ (64) وَ لَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذينَ اع= 18;تَدَوْا مِنْكُمْ فِ= 10; السَّبْتِ فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئينَ (65) فَجَعَلْنا = 7;ا نَكالاً لِم= 75; بَيْنَ يَدَيْها وَ ما خَلْفَها وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (66) وَ إِذْ قال¡= 4; مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأ= 18;مُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قا= 04;ُوا أَ تَتَّخِذُن= 5; هُزُواً قال= 14; أَعُوذُ بِا= 04;لَّهِ أَنْ أَكُون= 14; مِنَ الْجاهِلين¡= 4; (67) قالُوا ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ قالَ إِنَّه= 15; يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا فارِضٌ وَ لا بِكْرٌ عَوانٌ بَيْنَ ذلِك= 14; فَافْعَلُو= 5; ما تُؤْمَرُون¡= 4; (68) قالُوا ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما لَوْنُها قا= 04;َ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ صَ= 01;ْراءُ فاقِعٌ لَوْنُها تَسُرُّ النَّاظِري = 6;َ (69) قالُوا ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشابَهَ عَلَيْنا وَ إِنَّا إِنْ شاءَ اللَّه= 15; لَمُهْتَدُ = 8;نَ (70) قالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا ذَلُولٌ تُثيرُ اْلأَرْضَ و= 14; لا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَة¡= 2; لا شِيَةَ فيها قالُوا = 575;لْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوه= 5; وَ ما كادُوا يَفْعَلُون¡= 4; (71) وَ إِذْ قَتَلْتُمْ = 06;َفْساً فَادَّارَأ¡= 8;تُمْ فيها وَ اللَّهُ مُخ= 18;رِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُون¡= 4; (72) فَقُلْنا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِها كَذلِكَ يُحْيِ اللّ= 14;هُ الْمَوْتى و= 14; يُريكُمْ آياتِهِ لَع= 14;لَّكُمْ تَعْقِلُون¡= 4; (73) ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم¡= 8; مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِي= 14; كَالْحِجار¡= 4;ةِ أَوْ أَشَدّ= 15; قَسْوَةً وَ إِنَّ مِنَ الْحِجارَة¡= 6; لَما يَتَفَجَّر¡= 5; مِنْهُ اْلأَنْهار¡= 5; وَ إِنَّ مِنْها لَما يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْماءُ وَ إِنَّ مِنْه= 75; لَما يَهْبِ= 91;ُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (74) أَ فَتَطْمَعُ = 8;نَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَ قَدْ كانَ فَريقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُون¡= 4; كَلامَ اللَّهِ ثُم= 17;َ يُحَرِّفُو = 6;َهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوه= 15; وَ هُمْ يَعْلَمُون¡= 4; (75) وَ إِذا لَقُوا الَّ= 84;ينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلا بَ= 593;ْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا أَ تُحَدِّثُو = 6;َهُمْ بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ = 04;ِيُحَاجُّو&#= 1603;ُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أ= 14; فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (76) أَ وَ لا يَعْلَمُون¡= 4; أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَ ما يُعْلِ= 606;ُونَ (77) وَ مِنْهُمْ أُمِّيُّون¡= 4; لا يَعْلَمُ= 08;نَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ و= 14; إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ (78) فَوَيْلٌ لِلَّذينَ يَكْتُبُون¡= 4; الْكِتابَ بِأَيْديهِ = 5;ْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِي= 14;شْتَرُوا بِهِ ثَمَنا= 11; قَليلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْديهِمْ وَ وَيْلٌ لَ= 607;ُمْ مِمَّا يَكْسِبُون¡= 4; (79) وَ قالُوا لَنْ تَمَسّ= 14;نَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودَة¡= 1; قُلْ أَتَّخَذْت¡= 5;مْ عِنْدَ اللّ= 14;هِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ما ل= 575; تَعْلَمُون¡= 4; (80) بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً و= 14; أَحاطَتْ بِ= 07;ِ خَطيئَتُهُ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (81) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فيها خالِدُونَ (82) و= ;َ إِذْ أَخَذْنا ميثاقَ بَني إِسْرائيلَ = 04;ا تَعْبُدُون¡= 4; إِلاَّ اللَّهَ وَ بِالْوالِد¡= 4;يْنِ إِحْساناً و= 14; ذِي الْقُرْبى و= 14; الْيَتامى و= 14; الْمَساكين¡= 6; وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّ= 03;اةَ ثُمَّ تَوَلَّيْت¡= 5;مْ إِلاَّ قَلي= 04;اً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُون¡= 4; (83) وَ إِذْ أَخ¡= 4;ذْنا ميثاقَكُمْ لا تَسْفِكُون¡= 4; دِماءَكُمْ وَ لا تُخْرِجُون¡= 4; أَنْفُسَكُ = 5;ْ مِنْ دِيارِ= 03;ُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُ = 5;ْ وَ أَنْتُمْ = 578;َشْهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَق= 18;تُلُونَ أَنْفُسَكُ = 5;ْ وَ تُخْرِجُون¡= 4; فَريقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ تَظاهَرُون¡= 4; عَلَيْهِمْ = 76;ِاْلإِثْمِ وَ الْعُدْوان¡= 6; وَ إِنْ يَأْ= 578;ُوكُمْ أُسارى تُفادُوهُم¡= 8; وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُ = 5;ْ أَ فَتُؤْمِ= 06;ُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ و= 14; تَكْفُرُون¡= 4; بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْك= 15;مْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; يُرَدُّونَ إِلى أَشَدّ= 16; الْعَذابِ و= 14; مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْ= 05;َلُونَ (85) أُولئِكَ الَّذينَ اشْتَرَوُا = 75;لْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَ= 7;ِ فَلا يُخَفّ= 14;فُ عَنْهُمُ الْعَذابُ و= 14; لا هُمْ يُنْ= 589;َرُونَ (86) وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْك= 16;تابَ وَ قَفَّيْن= 75; مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُل¡= 6; وَ آتَيْنا عيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنا= 8;ِ وَ أَيَّدْناه¡= 5; بِرُوحِ الْقُدُسِ أ= 14; فَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِم= 75; لا تَهْوى أَ= 606;ْفُسُكُمُ اسْتَكْبَر¡= 8;تُمْ فَفَريقاً ك= 14;ذَّبْتُمْ وَ فَريقاً تَقْتُلُون¡= 4; (87) وَ قالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِ = 5;ْ فَقَليلاً م= 75; يُؤْمِنُون¡= 4; (88) وَ لَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُص= 14;دِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَ كانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِž= 1;ُونَ عَلَى الَّذينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْ= 06;َةُ اللَّهِ عَلَى الْكافِرين¡= 4; (89) بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُ = 5;ْ أَنْ يَكْفُ= 85;ُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْياً أَن= 18; يُنَزِّلَ اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ عَ= 04;ى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباءُو بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ وَ لِلْكافِري = 6;َ عَذابٌ مُهي= 06;ٌ (90) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمْ آمِنُوا بِم= 75; أَنْزَلَ ال= 04;َّهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَ= 04;َيْنا وَ يَكْفُرُون¡= 4; بِما وَراءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُ= 04;ْ فَلِمَ تَقْتُلُون¡= 4; أَنْبِياءَ اللَّهِ مِن= 18; قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (91) وَ لَقَدْ جا= 569;َكُمْ مُوسى بِالْبَيِّ = 6;اتِ ثُمَّ اتَّخ= 14;ذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَنْتُمْ ظالِمُونَ (92) وَ إِذْ أَخَذْنا ميثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا ما آتَيْناكُم¡= 8; بِقُوَّةٍ و= 14; اسْمَعُوا ق= 75;لُوا سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ أُشْرِبُوا في قُلُوبِه= 16;مُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِ = 5;ْ قُلْ بِئْسَ= 05;ا يَأْمُرُكُ = 5;ْ بِهِ إيمانُكُمْ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ مُؤْمِنينَ (93) قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُ= 05;ُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خال= 16;صَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّو¡= 5;ا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (94) وَ لَنْ يَتَمَ= 06;َّوْهُ أَبَداً بِم= 75; قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ = 08;َ اللَّهُ عَليمٌ بِالظَّالِ = 5;ينَ (95) وَ لَتَجِدَ= ;نَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَ مِنَ الَّذينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَح= 14;دُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَ ما هُوَ بِمُزَحْزِž= 1;ِهِ مِنَ الْعَذابِ أ= 14;نْ يُعَمَّرَ و= 14; اللَّهُ بَصيرٌ بِما يَعْمَلُون¡= 4; (96) قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْريلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ هُدًى وَ بُشْرى لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ (97) مَنْ كانَ ع¡= 4;دُوًّا لِلَّهِ وَ مَلائِكَتِ = 7;ِ وَ رُسُلِهِ = 608;َ جِبْريلَ وَ ميكالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَد= 15;وٌّ لِلْكافِري = 6;َ (98) وَ لَقَدْ أَنْزَلْنا = 73;ِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ و= 14; ما يَكْفُرُ بِها إِلاَّ الْفاسِقُو = 6;َ (99) أَ وَ كُلَّما عاه= 14;دُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَريقٌ مِنْهُمْ بَ= 04;ْ أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يُؤْمِنُون¡= 4; (100) وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِن= 18; عِنْدِ اللَّهِ مُص= 14;دِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَريقٌ مِنَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللّ= 14;هِ وَراءَ ظُهُورِهِم¡= 8; كَأَنَّهُم¡= 8; لا يَعْلَمُ= 08;نَ (101) وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطين¡= 5; عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطين¡= 4; كَفَرُوا يُ= 93;َلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ و= 14; ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَي¡= 8;نِ بِبابِلَ هارُوتَ وَ مارُوتَ وَ م= 575; يُعَلِّمان¡= 6; مِنْ أَحَدٍ = 581;َتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَ= 04;ا تَكْفُرْ فَيَتَعَلّ¡= 4;مُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُو = 6;َ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ و= 14; زَوْجِهِ وَ ما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِ= 84;ْنِ اللَّهِ وَ يَتَعَلَّم¡= 5;ونَ ما يَضُرُّه= 15;مْ وَ لا يَنْفَعُهُ = 5;ْ وَ لَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ م= 75; لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَ لَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُ= 87;َهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُون¡= 4; (102) وَ لَوْ أَن= 17;َهُمْ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَمَثُوبَة¡= 2; مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا يَعْ= 04;َمُونَ (103) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا وَ قُولُوا انْظُرْنا و= 14; اسْمَعُوا و= 14; لِلْكافِري = 6;َ عَذابٌ أَلي= 05;ٌ (104) ما يَوَدُّ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ و= 14; لاَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ أَنْ يُنَزّ= 14;لَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّك= 15;مْ وَ اللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِ = 7;ِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظيمِ (105) ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِ= 07;ا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَ = 604;َمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ (106) أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّ= 07;َ لَهُ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; نَصيرٍ (107) أَم¡= 8; تُريدُونَ أَنْ تَسْئَ= 04;ُوا رَسُولَكُم¡= 8; كَما سُئِلَ مُوسى مِنْ قَبْلُ وَ مَنْ يَتَبَدَّل¡= 6; الْكُفْرَ ب= 16;الْإيمانِ فَقَدْ ضَلّ= 14; سَواءَ السَّبيلِ (108) وَدَّ كَثير= 12; مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدّ= 15;ونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِن= 18; عِنْدِ أَنْفُسِهِ = 5;ْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّن= 14; لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا و= 14; اصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأ= 14;مْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ (109) وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّ= 03;اةَ وَ ما تُقَدِّمُو= 5; ِلأَنْفُسِ = 3;ُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِن= 17;َ اللَّهَ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (110) وَ قالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّه¡= 5;مْ قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُ = 5;ْ إِنْ كُنْتُمْ صا= 83;ِقينَ (111) بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِ= 04;َّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِ= 06;ْدَ رَبِّهِ وَ ل= 575; خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (112) وَ قالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصارى عَلى شَيْ‏ء= 13; وَ قالَتِ ال= 606;َّصارى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلى شَيْ‏ء= 13; وَ هُمْ يَتْلُونَ الْكِتابَ كَذلِكَ قال= 14; الَّذينَ لا يَعْلَمُون¡= 4; مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فيما كانُوا فيهِ يَخْتَلِفُ = 8;نَ (113) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ ال= 04;َّهِ أَنْ يُذْكَرَ فيهَا اسْمُهُ وَ سَعى في خَرابِها أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُ= 04;ُوها إِلاَّ خائِفينَ لَهُمْ فِي ا= 604;دُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظي= 05;ٌ (114) وَ لِلَّهِ الْمَشْرِق¡= 5; وَ الْمَغْر= 16;بُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللّ= 14;هِ إِنَّ اللَّهَ واسِعٌ عَليمٌ (115) وَ ق= 75;لُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (116) بَديعُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَه= 15; كُنْ فَيَكُونُ (117) وَ قالَ الَّ= 584;ينَ لا يَعْلَمُون¡= 4; لَوْ لا يُكَلِّمُن¡= 4;ا اللَّهُ أَو= 18; تَأْتينا آيَةٌ كَذلِكَ قال= 14; الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْ= 04;ِهِمْ تَشابَهَتْ قُلُوبُهُم¡= 8; قَدْ بَيَّن= 17;َا الْآياتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (118) إِنَّا أَرْسَلْنا = 3;َ بِالْحَقِّ بَشيراً وَ ن= 614;ذيراً وَ لا تُسْئَلُ عَنْ أَصْحابِ الْجَحيمِ (119) وَ لَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَ لاَ النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُم¡= 8; قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُو= 14; الْهُدى وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُ = 5;ْ بَعْدَ الَّ= 84;ي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ م= 75; لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; نَصيرٍ (120) الَّذينَ آت= 14;يْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَه¡= 5; حَقَّ تِلاو= 14;تِهِ أُولئِكَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (121) يا بَني إِسْرائيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ = 75;لَّتي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَ أَنّي فَض= 617;َلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمين¡= 4; (122) وَ اتَّقُو= 5; يَوْماً لا تَجْزي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْ= 74;اً وَ لا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَ لا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ وَ لا هُمْ يُنْصَرُون¡= 4; (123) وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّه¡= 5;نَّ قالَ إِنّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قال= 14; وَ مِنْ ذُرِّيَّتي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمي = 6;َ (124) وَ إِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ و= 14; أَمْناً وَ اتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهيمَ مُصَلًّى وَ عَهِدْنا إِلى إِبْرا= 07;يمَ وَ إِسْماعيلَ أَنْ طَهِّر= 75; بَيْتِيَ لِ= 04;طَّائِفينَ وَ الْعاكِفين¡= 4; وَ الرُّكَّ= 93;ِ السُّجُودِ (125) وَ إِذْ قالَ إِبْراهيمُ = 85;َبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً وَ ارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرات¡= 6; مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِ= 75;للَّهِ وَ الْيَوْم= 16; الْآخِرِ قالَ وَ مَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّع¡= 5;هُ قَليلاً ثُمَّ أَضْط= 14;رُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَ بِئْسَ الْمَصيرُ (126) وَ إِذْ يَرْفَعُ إِبْراهيمُ = 75;لْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ و= 14; إِسْماعيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ (127) رَبَّنا وَ اجْعَلْنا مُسْلِمَيْ = 6;ِ لَكَ وَ مِنْ ذُرّيَّتِن= 5; أُمَّةً مُس= 18;لِمَةً لَكَ وَ أَرِنا مَناسِكَنا وَ تُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّاب¡= 5; الرَّحيمُ (128) رَبَّنا وَ ابْعَثْ فيهِمْ رَسُ= 08;لاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُه¡= 5;مُ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ يُزَكِّيهِ = 5;ْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (129) وَ مَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّة= 16; إِبْراهيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَ لَقَدِ اصْطَفَيْن= 5;هُ فِي الدُّنْيا و= 14; إِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحي = 6;َ (130) إِذْ قالَ لَهُ رَبُّه= 15; أَسْلِمْ قالَ أَسْلَ= 05;ْتُ لِرَبِّ الْعالَمين¡= 4; (131) وَ وَصَّى بِها إِبْرا= 07;يمُ بَنيهِ وَ يَعْقُوبُ ي= 75; بَنِيَّ إِن= 17;َ اللَّهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ فَ= 04;ا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُون¡= 4; (132) أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنيهِ ما تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ بَعْدي قالُوا نَعْبُدُ إِ= 04;هَكَ وَ إِلهَ آبائِكَ إِبْراهيمَ وَ إِسْماعي= 04;َ وَ إِسْحاقَ إِلهاً واحِداً وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون¡= 4; (133) تِلْكَ أُمَّةٌ قَد= 18; خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ وَ لَكُمْ ما كَسَبْتُمْ وَ لا تُسْئَلُون¡= 4; عَمَّا كانُوا يَعْ= 05;َلُونَ (134) وَ قالُوا كُونُوا هُوداً أَوْ نَصارى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْراهيمَ حَنيفاً وَ م= 575; كانَ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (135) قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ و= 14; ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ إِلى إِبْراهيمَ = 08;َ إِسْماعيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوب= 14; وَ اْلأَسْب= 75;طِ وَ ما أُوتِي= 614; مُوسى وَ عيس= 609; وَ ما أُوتِي= 614; النَّبِيُّ = 8;نَ مِنْ رَبِّهِمْ ل= 75; نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون¡= 4; (136) فَإِنْ آمَنُوا بِم= 16;ثْلِ ما آمَنْتُم= 18; بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا = 08;َ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ في شِقا= 602;ٍ فَسَيَكْفي = 3;َهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السَّم= 10;عُ الْعَليمُ (137) صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَ= 06;ُ مِنَ اللَّه= 16; صِبْغَةً وَ نَحْنُ لَهُ عابِدُونَ (138) قُلْ أَ تُحَاجُّون¡= 4;نا فِي اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ و= 14; لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُ = 5;ْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُون¡= 4; (139) أَمْ تَقُولُونَ = 73;ِنَّ إِبْراهيمَ وَ إِسْماعيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوب= 14; وَ اْلأَسْباط¡= 4; كانُوا هُود= 75;ً أَوْ نَصارى قُلْ ءَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَ= 05;ِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَها= 83;َةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّه= 16; وَ مَا اللَّ= 607;ُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (140) تِلْكَ أُم¡= 7;َةٌ قَدْ خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ وَ لَكُمْ ما كَسَبْتُمْ وَ لا تُسْئَلُون¡= 4; عَمَّا كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (141) سَيَقُولُ السُّفَهاء¡= 5; مِنَ النَّاسِ ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَ= 78;ِهِمُ الَّتي كانُوا عَلَيْها قُلْ لِلَّه= 16; الْمَشْرِق¡= 5; وَ الْمَغْرِب¡= 5; يَهْدي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (142) وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُ = 5;ْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُو= 5; شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهيداً وَ م= 575; جَعَلْنَا الْقِبْلَة¡= 4; الَّتي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَ= 93;ْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِنْ كانَ= 578;ْ لَكَبيرَةً إِلاَّ عَلَ= 09; الَّذينَ هَ= 83;َى اللَّهُ وَ م= 575; كانَ اللَّه= 15; لِيُضيعَ إي= 05;انَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحيمٌ (143) قَد¡= 8; نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِ= 10; السَّماءِ فَلَنُوَلّ¡= 6;يَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ و= 14; حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا و= 15;جُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَ إِنَّ الَّذينَ أُ= 08;تُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُ = 8;نَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّه= 16;مْ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْ= 05;َلُونَ (144) وَ لَئِنْ أَتَيْتَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَب= 616;عُوا قِبْلَتَكَ وَ ما أَنْتَ بِتابِعٍ قِ= 76;ْلَتَهُمْ وَ ما بَعْضُهُمْ بِتابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُ = 5;ْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذ= 75;ً لَمِنَ الظَّالِمي = 6;َ (145) الَّذينَ آتَيْناهُم¡= 5; الْكِتابَ يَعْرِفُون¡= 4;هُ كَما يَعْرِ= 01;ُونَ أَبْناءَهُ = 5;ْ وَ إِنَّ فَريقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُ = 8;نَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُون¡= 4; (146) الْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; فَلا تَكُونَنَّ = 05;ِنَ الْمُمْتَر¡= 0;نَ (147) وَ لِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُ= 08;َ مُوَلّيها فَاسْتَبِق¡= 5;وا الْخَيْرات¡= 6; أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللّ= 14;هُ جَميعاً إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ (148) وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ و= 14; إِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (149) وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَ= 91;ْرَ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ و= 14; حَيْثُ ما كُ= 606;ْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُم¡= 8; شَطْرَهُ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِل= 75;َّ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَ= 08;ْهُمْ وَ اخْشَوْن= 10; وَ ِلأُتِمّ= 14; نِعْمَتي عَلَيْكُمْ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَهْتَدُون¡= 4; (150) كَما أَرْسَلْنا فيكُمْ رَسُولاً مِ= 06;ْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا وَ يُزَكِّيكُ = 5;ْ وَ يُعَلِّمُك¡= 5;مُ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ يُعَلِّمُك¡= 5;مْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُون¡= 4; (151) فَاذْكُرُو = 6;ي أَذْكُرْكُ = 5;ْ وَ اشْكُرُو= 75; لي وَ لا تَكْفُرُون¡= 6; (152) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا اسْتَعينُو= 5; بِالصَّبْر¡= 6; وَ الصَّلاة= 16; إِنَّ اللَّهَ مَع= 14; الصَّابِري = 6;َ (153) وَ لا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ في سَبيلِ اللَّهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَ لكِنْ لا تَشْعُرُون¡= 4; (154) وَ لَنَبْلُوَ = 6;َّكُمْ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْخَوْفِ و= 14; الْجُوعِ وَ نَقْصٍ مِنَ اْلأَمْوال¡= 6; وَ اْلأَنْفُس¡= 6; وَ الثَّمَر= 75;تِ وَ بَشِّرِ الصَّابِري = 6;َ (155) الَّذينَ إِذا أَصابَتْهُ = 5;ْ مُصيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ (156) أُولئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِ= 06;ْ رَبِّهِمْ و= 14; رَحْمَةٌ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُه= 18;تَدُونَ (157) إِنَّ الصَّفا وَ الْمَرْوَة¡= 4; مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجّ= 14; الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَ= 06;ْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَ مَنْ تَطَوَّعَ خ= 14;يْراً فَإِنَّ اللَّهَ شاكِرٌ عَليمٌ (158) إِن¡= 7;َ الَّذينَ يَكْتُمُون¡= 4; ما أَنْزَلْنا = 05;ِنَ الْبَيِّنا= 8;ِ وَ الْهُدى مِنْ بَعْدِ = 605;ا بَيَّنَّاه¡= 5; لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أ= 15;ولئِكَ يَلْعَنُهُ = 5;ُ اللَّهُ وَ يَلْعَنُهُ = 5;ُ اللاَّعِنُ = 8;نَ (159) إِلاَّ الَّذينَ تابُوا وَ أَ= 589;ْلَحُوا وَ بَيَّنُو= 75; فَأُولئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَ أَنَا التَّوَّاب¡= 5; الرَّحيمُ (160) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا وَ ماتُوا وَ هُ= 605;ْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ال= 04;َّهِ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعينَ (161) خالِدينَ فيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ و= 14; لا هُمْ يُنْظَرُون¡= 4; (162) وَ إِلهُكُ = 5;ْ إِلهٌ واحِد= 12; لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ = 575;لرَّحْمنُ الرَّحيمُ (163) إِنَّ في خَلْقِ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ اخْتِلاف= 16; اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ و= 14; الْفُلْكِ الَّتي تَجْ= 85;ي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِن= 14; السَّماءِ م= 16;نْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْ= 78;ِها وَ بَثَّ فيه= 575; مِنْ كُلِّ دابَّةٍ وَ تَصْريفِ الرِّياحِ و= 14; السَّحابِ الْمُسَخَّž= 5;ِ بَيْنَ السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ َلآياتٍ لِق= 14;وْمٍ يَعْقِلُون¡= 4; (164) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخ= 16;ذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً ي= 15;حِبُّونَهُ&#= 1605;ْ كَحُبِّ اللَّهِ وَ الَّذينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ وَ لَوْ يَرَى الَّذينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ ال= 18;عَذابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَميعاً وَ أَنَّ اللَّ= 07;َ شَديدُ الْعَذابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ ا= 04;َّذينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذينَ اتَّبَعُوا وَ رَأَوُا الْعَذابَ و= 14; تَقَطَّعَت¡= 8; بِهِمُ اْلأَسْباب¡= 5; (166) وَ قالَ الَّذينَ ات= 17;َبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّة= 11; فَنَتَبَرّ¡= 4;أَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّءُو= 5; مِنَّا كَذل= 16;كَ يُريهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُ = 5;ْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَ ما هُمْ بِخارِجينَ مِنَ النَّا= 85;ِ (167) يا أَيُّهَ= 5; النَّاسُ كُلُوا مِمّ= 14;ا فِي اْلأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَ لا تَتَّبِع= 15;وا خُطُواتِ الشَّيْطان¡= 6; إِنَّهُ لَكُمْ عَدُ= 08;ٌّ مُبينٌ (168) إِنَّما يَأْمُرُكُ = 5;ْ بِالسُّوءِ وَ الْفَحْشاء¡= 6; وَ أَنْ تَقُولُوا ع= 14;لَى اللَّهِ ما ل= 575; تَعْلَمُون¡= 4; (169) وَ إِذا قيل= 14; لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ م= 75; أَلْفَيْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَ و= 614; لَوْ كانَ آباؤُهُمْ ل= 75; يَعْقِلُون&= #1614; شَيْئاً وَ ل= 575; يَهْتَدُون¡= 4; (170) وَ مَثَلُ الَّذينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلاَّ دُعا= 69;ً وَ نِداءً صُمٌّ بُكْم= 12; عُمْيٌ فَهُمْ لا يَ= 593;ْقِلُونَ (171) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ م= 75; رَزَقْناكُ = 5;ْ وَ اشْكُرُو= 75; لِلَّهِ إِن= 18; كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُون¡= 4; (172) إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَة¡= 4; وَ الدَّمَ و= 614; لَحْمَ الْخ= 16;نْزيرِ وَ ما أُهِلّ= 614; بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَ&#= 1604;ا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (173) إِنَّ الَّذينَ يَكْتُمُون¡= 4; ما أَنْزَلَ = 575;للَّهُ مِنَ الْكِتابِ و= 14; يَشْتَرُون¡= 4; بِهِ ثَمَنا= 11; قَليلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُون¡= 4; في بُطُونِهِم¡= 8; إِلاَّ النَّارَ وَ لا يُكَلِّم= 15;هُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ لا يُزَكِّيهِ = 5;ْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلي= 05;ٌ (174) أُولئِكَ الَّذينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَة¡= 4; بِالْهُدى و= 14; الْعَذابَ بِالْمَغْف¡= 6;رَةِ فَما أَصْبَرَهُ = 5;ْ عَلَى النَّارِ (175) ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَ إِنَّ الَّذينَ اخْتَلَفُو= 5; فِي الْكِتا= 76;ِ لَفي شِقاقٍ بَعيدٍ (176) لَيْسَ الْب= 16;رَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُم¡= 8; قِبَلَ الْمَشْرِق¡= 6; وَ الْمَغْرِب¡= 6; وَ لكِنَّ الْبِرَّ مَ= 06;ْ آمَنَ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ وَ الْكِتاب= 16; وَ النَّبِي= 17;ِينَ وَ آتَى الْمالَ عَل= 09; حُبِّهِ ذَوِي الْقُ= 85;ْبى وَ الْيَتام= 09; وَ الْمَساكين¡= 4; وَ ابْنَ السَّبيلِ و= 14; السَّائِلي = 6;َ وَ فِي الرِّقابِ و= 14; أَقامَ الصَّلاةَ و= 14; آتَى الزَّكاةَ و= 14; الْمُوفُون¡= 4; بِعَهْدِهِ = 5;ْ إِذا عاهَدُوا وَ الصَّابِري = 6;َ فِي الْبَأْساء¡= 6; وَ الضَّرَّاء¡= 6; وَ حينَ الْبَأْسِ أُولئِكَ الَّذينَ صَ= 83;َقُوا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُ = 8;نَ (177) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَ الْعَبْد= 15; بِالْعَبْد¡= 6; وَ اْلأُنْث= 09; بِاْلأُنْث = 9; فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخيهِ شَيْ‏ءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ أَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ ذلِكَ تَخْفيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; رَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِك= 14; فَلَهُ عَذابٌ أَليمٌ (178) وَ لَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي اْلأَلْباب¡= 6; لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَّقُونَ (179) كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ = 582;َيْراً الْوَصِيَّ= 7;ُ فَلِلْوالِž= 3;َيْنِ وَ اْلأَقْر= 14;بينَ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ حَقّاً عَلَ= 09; الْمُتَّقي&= #1606;َ (180) فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذ= 10;نَ يُبَدِّلُو = 6;َهُ إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ عَليمٌ (181) فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَو= 18; إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ = 593;َلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (182) يا أ= 14;يُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَّقُونَ (183) أَيَّاماً مَعْدُودات¡= 3; فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَريضاً أَو= 18; عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ م= 16;نْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَ عَلَى الَّذينَ يُطيقُونَه¡= 5; فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكينٍ فَمَنْ تَطَ= 08;َّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَ أَنْ تَصُ= 608;مُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَ= 93;ْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضانَ الَّذي أُنْ= 86;ِلَ فيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ و= 14; بَيِّناتٍ م= 16;نَ الْهُدى وَ الْفُرْقان¡= 6; فَمَنْ شَهِدَ مِنْ= 03;ُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْ = 7;ُ وَ مَنْ كانَ مَريضاً أَو= 18; عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ م= 16;نْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ و= 14; لا يُريدُ بِكُمُ الْعُسْرَ و= 14; لِتُكْمِلُ = 8;ا الْعِدَّةَ وَ لِتُكَبّ= 16;رُوا اللَّهَ عَل= 09; ما هَداكُمْ وَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (185) وَ إِذا سَأَلَكَ عِبادي عَنّ= 10; فَإِنّي قَريبٌ أُجيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَž= 0;يبُوا لي وَ لْيُؤْمِنُ = 8;ا بي لَعَلَّهُم¡= 8; يَرْشُدُون¡= 4; (186) أُحِلَّ لَ = 3;ُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى نِسائِ= 03;ُمْ هُنَّ لِباس= 12; لَكُمْ وَ أَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتانُون¡= 4; أَنْفُسَكُ = 5;ْ فَتابَ عَلَ= 10;ْكُمْ وَ عَفا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُ = 6;َّ وَ ابْتَغُو= 75; ما كَتَبَ اللَّهُ لَك= 15;مْ وَ كُلُوا وَ اشْرَبُوا حَتَّى يَتَ= 76;َيَّنَ لَكُمُ الْخ= 14;يْطُ اْلأَبْيَض¡= 5; مِنَ الْخَيْطِ ا= 18;لأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ و= 14; لا تُبَاشِر= 15;وهُنَّ وَ أَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَسا= 80;ِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَل= 75; تَقْرَبُوه= 5; كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آياتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَّقُونَ (187) وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُ = 5;ْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِل¡= 6; وَ تُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّام¡= 6; لِتَأْكُلُ = 8;ا فَريقاً مِن= 18; أَمْوالِ النَّاسِ بِاْلإِثْم¡= 6; وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (188) يَسْئَلُون= ;َكَ عَنِ اْلأَهِلَّ= 7;ِ قُلْ هِيَ مَواقيتُ لِ= 04;نَّاسِ وَ الْحَجِّ وَ لَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْ= 78;ُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها و= 14; لكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَ أْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها وَ اتَّقُوا اللَّهَ لَع= 14;لَّكُمْ تُفْلِحُون¡= 4; (189) وَ قاتِلُو= 5; في سَبيلِ اللَّهِ الَّذينَ يُقاتِلُون¡= 4;كُمْ وَ لا تَعْتَ= 583;ُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَد¡= 0;نَ (190) وَ اقْتُلُوهُ = 5;ْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُ = 8;هُمْ وَ أَخْرِجُوه¡= 5;مْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوك¡= 5;مْ وَ الْفِتْنَة¡= 5; أَشَدُّ مِن= 14; الْقَتْلِ وَ لا تُقاتِلُوه¡= 5;مْ عِنْدَ الْم= 14;سْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوك¡= 5;مْ فيهِ فَإِنْ = 602;اتَلُوكُمْ فَاقْتُلُو = 7;ُمْ كَذلِكَ جَز= 75;ءُ الْكافِرين¡= 4; (191) فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (192) وَ قاتِلُوهُم¡= 8; حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَ يَكُونَ الد= 17;ِينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوا= 06;َ إِلاَّ عَلَ= 09; الظَّالِمي = 6;َ (193) الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْر¡= 6; الْحَرامِ و= 14; الْحُرُمات¡= 5; قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُو= 5; عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَ= 75; اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ ا= 593;ْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَع= 14; الْمُتَّقي = 6;َ (194) وَ أَنْفِقُوا في سَبيلِ اللَّهِ وَ ل= 575; تُلْقُوا بِ= 71;َيْديكُمْ إِلَى التَّهْلُك¡= 4;ةِ وَ أَحْسِنُ= 08;ا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (195) وَ أَتِمُّوا الْحَجَّ وَ الْعُمْرَة¡= 4; لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُ = 5;ْ فَمَا اسْتَ= 10;ْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ و= 14; لا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُم¡= 8; حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَريضاً أَو= 18; بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَ= 77;ٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْر¡= 4;ةِ إِلَى الْحَ= 80;ِّ فَمَا اسْتَيْسَر¡= 4; مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِ= 10; الْحَجِّ وَ سَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَ= 85;َةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَن= 18; لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ و= 14; اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّ= 07;َ شَديدُ الْعِقابِ (196) الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَ= 93;ْلُوماتٌ فَمَنْ فَرَضَ فيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَ لا فُسُوق= 614; وَ لا جِدالَ فِي الْحَجّ= 16; وَ ما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَ تَزَوَّدُو= 5; فَإِنَّ خَيْرَ الزّ= 14;ادِ التَّقْوى و= 14; اتَّقُونِ ي= 75; أُولِي اْلأ= 14;لْبابِ (197) لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِن= 18; رَبِّكُمْ ف= 14;إِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُو= 5; اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَر¡= 6; الْحَرامِ و= 14; اذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ وَ إِنْ كُنْتُمْ مِ= 06;ْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّي = 6;َ (198) ثُمَّ أَفيŸ= 0;ُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ وَ اسْتَغْفِر¡= 5;وا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (199) فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُ = 5;ْ فَاذْكُرُو= 5; اللَّهَ كَذِكْرِكُ = 5;ْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدّ= 14; ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُول= 15; رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا و= 14; ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (20= 0) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُول= 15; رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا ح= 14;سَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَ النَّارِ (201) أُولئِكَ لَهُمْ نَصيبٌ مِمّ= 14;ا كَسَبُوا وَ اللَّهُ سَريعُ الْحِسابِ (202) وَ اذْكُرُو= 75; اللَّهَ في أَيَّامٍ مَ= 93;ْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ ف= 10; يَوْمَيْنِ = 01;َلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَ مَنْ تَأَخَّرَ ف= 14;لا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقى وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (203) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِ= 76;ُكَ قَوْلُهُ فِ= 10; الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; يُشْهِدُ اللَّهَ عَل= 09; ما في قَلْبِهِ وَ = 607;ُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ (204) وَ إِذا تَوَلَّى سَ= 93;ى فِي اْلأَرْضِ لِيُفْسِدَ فيها وَ يُهْ= 604;ِكَ الْحَرْثَ و= 14; النَّسْلَ و= 14; اللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ (205) وَ إِذا قيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِاْلإِثْم¡= 6; فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ و= 14; لَبِئْسَ ال= 18;مِهادُ (206) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْري = 606;َفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِباد¡= 6; (207) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ ك= 14;افَّةً وَ لا تَتَّبِعُو= 5; خُطُواتِ الشَّيْطان¡= 6; إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبينٌ (208) فَإ¡= 6;نْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ = 75;لْبَيِّنات&#= 1615; فَاعْلَمُو= 5; أَنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ (209) هَل¡= 8; يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُ = 5;ُ اللَّهُ في ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ و= 14; الْمَلائِك¡= 4;ةُ وَ قُضِيَ اْلأَمْرُ و= 14; إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ اْلأُمُورُ (210) سَلْ بَني إِسْرائيلَ كَمْ آتَيْناهُم¡= 8; مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ و= 14; مَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ ال= 04;َّهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ الل= 17;َهَ شَديدُ الْعِقابِ (211) زُيِّنَ لِلَّذينَ كَفَرُوا الْحَياةُ الدُّنْيا و= 14; يَسْخَرُون¡= 4; مِنَ الَّذينَ آمَنُوا وَ الَّذينَ ات= 17;َقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ اللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ (212) كان¡= 4; النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ ال= 04;َّهُ النَّبِيِّ¡= 0;نَ مُبَشِّرين¡= 4; وَ مُنْذِري= 06;َ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ ب= 16;الْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ في= 05;َا اخْتَلَفُو= 5; فيهِ وَ مَا اخْتَلَفَ فيهِ إِلاَّ الَّذينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ = 75;لْبَيِّنات&#= 1615; بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُو= 5; فيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَ اللَّهُ يَهْدي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْ= 78;َقيمٍ (213) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا = 75;لْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذينَ خَ= 04;َوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُم¡= 5; الْبَأْساء¡= 5; وَ الضَّرَّاء¡= 5; وَ زُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذينَ آمَنُوا مَع= 14;هُ مَتى نَصْرُ اللَّهِ أَل= 75; إِنَّ نَصْر= 14; اللَّهِ قَريبٌ (214) يَسْئَلُون¡= 4;كَ ما ذا يُنْفِ= 602;ُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُ = 5;ْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِž= 3;َيْنِ وَ اْلأَقْرَب¡= 0;نَ وَ الْيَتام= 09; وَ الْمَساكين¡= 6; وَ ابْنِ السَّبيلِ و= 14; ما تَفْعَلُ= 08;ا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِه= 16; عَليمٌ (215) كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ و= 14; هُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَ عَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ عَسى أَنْ تُ= 581;ِبُّوا شَيْئاً وَ هُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَ ال= 604;َّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (216) يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ ق= 16;تالٍ فيهِ قُلْ قِتالٌ فيهِ كَبيرٌ وَ صَ= 583;ٌّ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ كُفْرٌ بِهِ وَ الْمَسْج= 16;دِ الْحَرامِ و= 14; إِخْراجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَ الْفِتْنَة¡= 5; أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ و= 14; لا يَزالُون= 14; يُقاتِلُون¡= 4;كُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُ = 5;ْ عَنْ دينِكُمْ إِنِ اسْتَطاعُو= 5; وَ مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دينِهِ فَيَمُتْ وَ هُوَ كافِرٌ فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ فِي الدُّنْ= 10;ا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (217) إِنَّ الَّذ= 10;نَ آمَنُوا وَ الَّذينَ هاجَرُوا وَ = 580;اهَدُوا في سَبيلِ اللَّهِ أُولئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (218) يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ الْخَمْرِ و= 14; الْمَيْسِر¡= 6; قُلْ فيهِما إِثْمٌ كَبيرٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ و= 14; إِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِ= 07;ِما وَ يَسْئَلُون¡= 4;كَ ما ذا يُنْفِ= 602;ُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ ا= 04;لَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (219) فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ يَسْئَلُ= 08;نَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَ إِنْ تُخالِطُوه¡= 5;مْ فَإِخْوانُ = 3;ُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِد¡= 4; مِنَ الْمُصْلِح¡= 6; وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ َلأَعْنَتَ = 3;ُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ (220) وَ ل= 75; تَنْكِحُوا الْمُشْرِك= 5;تِ حَتَّى يُؤْمِنَّ و= 14; َلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَ لَوْ أَعْجَبَتْ = 3;ُمْ وَ لا تُنْكِ= 581;ُوا الْمُشْرِك¡= 0;نَ حَتَّى يُؤْمِنُوا = 08;َ لَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَ لَوْ أَعْجَبَكُ = 5;ْ أُولئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَ اللَّهُ يَدْعُوا إِلَى الْجَنَّةِ وَ الْمَغْف= 16;رَةِ بِإِذْنِهِ وَ يُبَيِّن= 15; آياتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُم¡= 8; يَتَذَكَّر¡= 5;ونَ (221) وَ يَسْئَلُون¡= 4;كَ عَنِ الْمَحيضِ ق= 15;لْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِل¡= 5;وا النِّساءَ ف= 16;ي الْمَحيضِ و= 14; لا تَقْرَبُوه¡= 5;نَّ حَتَّى يَطْ= 07;ُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْن¡= 4; فَأْتُوهُن¡= 7;َ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُح= 16;بُّ التَّوَّاب¡= 0;نَ وَ يُحِبُّ الْمُتَطَه¡= 7;ِرينَ (222) نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَ قَدِّمُوا ِلأَنْفُسِ = 3;ُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ ا= 593;ْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ و= 14; بَشِّرِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (223) وَ لا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً ِل= 71;َيْمانِكُم&#= 1618; أَنْ تَبَرُّوا و= 14; تَتَّقُوا و= 14; تُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَ اللَّهُ سَم= 10;عٌ عَليمٌ (224) لا يُؤاخِذُكُ = 5;ُ اللَّهُ بِا= 04;لَّغْوِ في أَيْمانِكُ = 5;ْ وَ لكِنْ يُؤ= 575;خِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُم¡= 8; وَ اللَّهُ غ= 614;فُورٌ حَليمٌ (225) لِلَّذينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فاءُ= 08; فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (226) وَ إِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَميعٌ عَليمٌ (227) وَ الْمُطَلَّ = 2;اتُ يَتَرَبَّص¡= 8;نَ بِأَنْفُسِ = 7;ِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَ ل= 575; يَحِلُّ لَهُنَّ أَن= 18; يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ في أَرْحامِهِ = 6;َّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ بُعُولَتُه¡= 5;نَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِن¡= 7;َ في ذلِكَ إِن= 618; أَرادُوا إِ= 89;ْلاحاً وَ لَهُنَّ مِثْلُ الَّذي عَلَيْهِنّ¡= 4; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ لِلرِّجالِ عَلَيْهِنّ¡= 4; دَرَجَةٌ وَ اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (228) الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوف¡= 3; أَوْ تَسْري= 81;ٌ بِإِحْسانٍ وَ لا يَحِلّ= 615; لَكُمْ أَنْ = 578;َأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُو = 7;ُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَنْ يَخافا أَلاَّ يُقيما حُدُودَ اللَّهِ فَإ= 16;نْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقيما حُدُودَ الل= 17;َهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَل= 75; تَعْتَدُوه= 5; وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأ= 15;ولئِكَ هُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (229) فَإِنْ طَل¡= 7;َقَها فَلا تَحِلّ= 15; لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْ= 03;ِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَها ف= 14;لا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يَتَراجَعا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقيما حُدُودَ اللَّهِ وَ ت= 616;لْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُه= 5; لِقَوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (230) وَ إِذا طَلَّقْتُم¡= 5; النِّساءَ ف= 14;بَلَغْنَ أَجَلَهُنّ¡= 4; فَأَمْسِكُ = 8;هُنَّ بِمَعْرُوف¡= 3; أَوْ سَرِّحُوهُ = 6;َّ بِمَعْرُوف¡= 3; وَ لا تُمْسِكُوه¡= 5;نَّ ضِراراً لِتَعْتَدُ = 8;ا وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَد= 18; ظَلَمَ نَفْسَهُ وَ لا تَتَّخِذُو= 5; آياتِ اللَّ= 07;ِ هُزُواً وَ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَل= 14;يْكُمْ وَ ما أَنْزَ= 604;َ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ و= 14; الْحِكْمَة¡= 6; يَعِظُكُمْ بِهِ وَ اتَّقُوا ال= 04;َّهَ وَ اعْلَمُو= 75; أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَي= 18;‏ءٍ عَليمٌ (231) وَ إِذا طَلَّقْتُم¡= 5; النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنّ¡= 4; فَلا تَعْضُ= 04;ُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْواجَهُ = 6;َّ إِذا تَراضَ= 08;ْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ ذلِكَ يُوعَ= 92;ُ بِهِ مَنْ كانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِ= 75;للَّهِ وَ الْيَوْم= 16; الْآخِرِ ذلِكُمْ أَز= 18;كى لَكُمْ وَ أَطْهَرُ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (232) وَ الْوالِž= 3;اتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُ = 6;َّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَة¡= 4; وَ عَلَى الْمَوْلُوž= 3;ِ لَهُ رِزْقُهُنّ¡= 4; وَ كِسْوَتُهُ = 6;َّ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ لا تُكَلَّف= 15; نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ وا= 04;ِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَ= 83;ِهِ وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِك= 14; فَإِنْ أَرا= 83;ا فِصالاً عَن= 18; تَراضٍ مِنْهُما وَ تَشاوُرٍ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما وَ إِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِŸ= 3;ُوا أَوْلادَكُ = 5;ْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا سَلَّمْتُم¡= 8; ما آتَيْتُم= 18; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (233) وَ الَّذينَ يُتَوَفَّو¡= 8;نَ مِنْكُمْ وَ = 610;َذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّص¡= 8;نَ بِأَنْفُسِ = 7;ِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنّ¡= 4; فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فيما فَعَلْنَ في أَنْفُسِهِ = 6;َّ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَ= 04;ُونَ خَبيرٌ (234) وَ ل= 75; جُناحَ عَلَيْكُمْ فيما عَرَّضْتُم¡= 8; بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَ= 06;ْتُمْ في أَنْفُسِكُ = 5;ْ عَلِمَ اللَّهُ أَن= 17;َكُمْ سَتَذْكُرُ = 8;نَهُنَّ وَ لكِنْ لا تُواعِدُوه¡= 5;نَّ سِرًّا إِلاَّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ لا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما في أَنْفُسِكُ = 5;ْ فَاحْذَرُو = 7;ُ وَ اعْلَمُو= 75; أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَليمٌ (235) لا ج= 15;ناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُم¡= 5; النِّساءَ م= 75; لَمْ تَمَسُّوهُ = 6;َّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَر= 10;ضَةً وَ مَتِّعُوهُ = 6;َّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَ عَلَى الْمُقْتِر¡= 6; قَدَرُهُ مَتاعاً بِالْمَعْر¡= 5;وفِ حَقّاً عَلَ= 09; الْمُحْسِن¡= 0;نَ (236) وَ إِنْ طَلَّقْتُم¡= 5;وهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُ = 6;َّ وَ قَدْ فَرَ= 590;ْتُمْ لَهُنَّ فَريضَةً فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ و= 14; أَنْ تَعْفُ= 08;ا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (237) حافِظُوا عَلَى الصَّ= 04;َواتِ وَ الصَّلاة= 16; الْوُسْطى و= 14; قُومُوا لِلَّهِ قانِتينَ (238) فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً فَإِذا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُو= 5; اللَّهَ كَم= 75; عَلَّمَكُم¡= 8; ما لَمْ تَكُ= 608;نُوا تَعْلَمُون¡= 4; (239) وَ الَّذين¡= 4; يُتَوَفَّو¡= 8;نَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً ِلأَزْواجِ = 7;ِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَ= 08;ْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ في ما فَعَلْنَ في أَنْفُسِهِ = 6;َّ مِنْ مَعْرُوفٍ و= 14; اللَّهُ عَزيزٌ حَكي= 05;ٌ (240) وَ لِلْمُطَلّ¡= 4;قاتِ مَتاعٌ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ حَقّاً عَلَ= 09; الْمُتَّقي = 6;َ (241) كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَع= 14;لَّكُمْ تَعْقِلُون¡= 4; (242) أَ لَمْ تَر= 14; إِلَى الَّذينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ هُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ لَهُمُ اللَّهُ مُو= 78;ُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذ= 15;و فَضْلٍ عَلَ= 09; النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْ= 79;َرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُون¡= 4; (243) وَ قاتِلُو= 5; في سَبيلِ اللَّهِ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّ= 07;َ سَميعٌ عَليمٌ (244) مَن¡= 8; ذَا الَّذي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَ = 7;ُ لَهُ أَضْعافاً كَثيرَةً وَ اللَّهُ يَقْبِضُ وَ يَبْصُطُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُون¡= 4; (245) أَ لَمْ تَر= 14; إِلَى الْمََلإِ مِنْ بَني إِ= 587;ْرائيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَ= 76;ِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَن= 75; مَلِكاً نُقاتِلْ في سَبيلِ اللَّهِ قال= 14; هَلْ عَسَيْتُمْ = 73;ِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقا= 78;ِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ في سَبيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا = 05;ِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَليلاً مِن= 18;هُمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ بِالظَّالِ = 5;ينَ (246) وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُم¡= 8; إِنَّ اللَّ= 07;َ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قال= 15;وا أَنَّى يَكُونُ لَه= 15; الْمُلْكُ عَلَيْنا وَ نَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْك¡= 6; مِنْهُ وَ لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قال= 14; إِنَّ اللَّ= 07;َ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَ زادَهُ بَسْطَةً فِ= 10; الْعِلْمِ و= 14; الْجِسْمِ و= 14; اللَّهُ يُؤ= 18;تي مُلْكَهُ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَليمٌ (247) وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُم¡= 8; إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُ = 5;ُ التَّابُوت¡= 5; فيهِ سَكينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; بَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَ آلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ إِنَّ في ذلِ= 603;َ َلآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (248) فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُوž= 3;ِ قالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَليكُ = 5;ْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِ= 76;َ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنّي وَ مَن= 618; لَمْ يَطْعَ= 05;ْهُ فَإِنَّهُ مِنّي إِلاّ= 14; مَنِ اغْتَر= 14;فَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا = 05;ِنْهُ إِلاَّ قَليلاً مِنْهُمْ فَلَمَّا جا= 08;َزَهُ هُوَ وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ قالُ= 08;ا لا طاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجالُوتَ و= 14; جُنُودِهِ ق= 75;لَ الَّذينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ كَم= 18; مِنْ فِئَةٍ قَليلَةٍ غَ= 04;َبَتْ فِئَةً كَثيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَع= 14; الصَّابِري = 6;َ (249) وَ لَمَّا ب= 14;رَزُوا لِجالُوتَ و= 14; جُنُودِهِ قالُوا رَبّ= 14;نا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً وَ ثَبِّتْ أَقْدامَنا وَ انْصُرْن= 75; عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرين¡= 4; (250) فَهَزَمُوه¡= 5;مْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ قَتَلَ داوُودُ جالُوتَ وَ آتاهُ اللَّهُ الْ= 05;ُلْكَ وَ الْحِكْمَة¡= 4; وَ عَلَّمَه= 15; مِمَّا يَشاءُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ الن= 17;َاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ اْلأَرْضُ و= 14; لكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَ= 09; الْعالَمين¡= 4; (251) تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَ إِنَّكَ لَمِنَ الْم= 15;رْسَلينَ (252) تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا ب= 14;عْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّم= 14; اللَّهُ وَ رَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ وَ آتَيْنا عيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنا= 8;ِ وَ أَيَّدْن= 75;هُ بِرُوحِ الْقُدُسِ و= 14; لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذينَ مِنْ بَعْدِ= 07;ِمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنا= 8;ُ وَ لكِنِ اخْتَلَفُو= 5; فَمِنْهُمْ = 05;َنْ آمَنَ وَ مِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُو= 5; وَ لكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يُريدُ (253) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُ = 5;ْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فيهِ = 608;َ لا خُلَّةٌ و= 614; لا شَفاعَةٌ وَ الْكافِرُو = 6;َ هُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (254) اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوم¡= 5; لا تَأْخُذُ= 07;ُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذي يَشْ= 01;َعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْديهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ = 08;َ لا يُحيطُون= 14; بِشَيْ‏ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّه¡= 5; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما = 08;َ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ (255) لا إِكْراهَ فِي الدِّين= 16; قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ م= 16;نَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُ = 8;تِ وَ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ فقد استَمْسَكَ بِالْعُرْو¡= 4;ةِ الْوُثْقى لاَ انْفِصامَ لَها وَ اللّ= 614;هُ سَميعٌ عَليمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الّ= 14;ذينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُ = 5;ْ مِنَ الظُّل= 15;ماتِ إِلَى النُّورِ وَ الَّذينَ كَفَرُوا أَ= 08;ْلِياؤُهُم&#= 1615; الطَّاغُوت¡= 5; يُخْرِجُون¡= 4;هُمْ مِنَ النُّو= 85;ِ إِلَى الظُّلُمات¡= 6; أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (257) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذ= 10; حَاجَّ إِبْراهيمَ في رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ إِبْراهيمُ رَبِّيَ الَّذي يُحْيي وَ يُ= 605;يتُ قالَ أَنَا أُحْيي وَ أُميتُ قالَ إِبْراهيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتي بِالشَّمْس¡= 6; مِنَ الْمَشْرِق¡= 6; فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِب¡= 6; فَبُهِتَ الَّذي كَفَرَ وَ اللَّهُ لا ي= 614;هْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (258) أَوْ كَالّ¡= 4;ذي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَ هِيَ خاوِيَةٌ عَ= 04;ى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيي هذِه= 16; اللَّهُ بَع= 18;دَ مَوْتِها فَأَماتَهُ اللَّهُ مِا= 74;َةَ عامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قالَ كَمْ لَبِثْتَ قالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَو= 18; بَعْضَ يَوْ= 05;ٍ قالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عام= 13; فَانْظُرْ إِلى طَعامِكَ وَ شَرابِكَ لَمْ يَتَسَ= 06;َّهْ وَ انْظُرْ إِلى حِمارِكَ وَ لِنَجْعَلَ = 3;َ آيَةً لِلنّ= 14;اسِ وَ انْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً فَل= 14;مَّا تَبَيَّنَ لَهُ قالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (259) وَ إ= 16;ذْ قالَ إِبْراهيمُ رَبِّ أَرِن= 10; كَيْفَ تُحْ= 10;ِ الْمَوْتى قالَ أَ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قا= 04;َ بَلى وَ لكِن= 618; لِيَطْمَئِ = 6;َّ قَلْبي قالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنّ¡= 4; إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَل= 09; كُلِّ جَبَل= 13; مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتينَكَ سَعْياً وَ اعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَز= 10;زٌ حَكيمٌ (260) مَثَلُ الَّذينَ يُنْفِقُون¡= 4; أَمْوالَهُ = 5;ْ في سَبيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ في كُلِّ سُنْب= 15;لَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَ اللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلي= 05;ٌ (261) الَّذينَ يُنْفِقُون¡= 4; أَمْوالَهُ = 5;ْ في سَبيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُون¡= 4; ما أَنْفَقُ= 08;ا مَنّاً وَ لا أَذًى لَهُم= 18; أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (262) قَوْلٌ مَعْرُوفٌ و= 14; مَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذًى وَ اللَّهُ غَنِيٌّ حَليمٌ (263) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُ = 5;ْ بِالْمَنِّ وَ اْلأَذى كَالَّذي يُ= 06;ْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ فَ= 05;َثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ تُ= 85;ابٌ فَأَصابَهُ وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُون¡= 4; عَلى شَيْ‏ء= 13; مِمَّا كَسَ= 76;ُوا وَ اللَّهُ ل= 575; يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرين¡= 4; (264) وَ مَثَلُ الَّذينَ يُنْفِقُون¡= 4; أَمْوالَهُ = 5;ُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ تَثْبيتاً م= 16;نْ أَنْفُسِهِ = 5;ْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِ= 93;ْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَ= 04;ٌّ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (265) أَ يَوَدُّ أَح= 14;دُكُمْ أَنْ تَكُون= 14; لَهُ جَنَّة= 12; مِنْ نَخيلٍ وَ أَعْنابٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا ا= 18;لأَنْهارُ لَهُ فيها مِنْ كُلِّ الثَّمَرات¡= 6; وَ أَصابَهُ الْكِبَرُ و= 14; لَهُ ذُرّيّ= 14;ةٌ ضُعَفاءُ فَأَصابَها إِعْصارٌ فيهِ نارٌ فَاحْتَرَق¡= 4;تْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَك= 15;مُ الْآياتِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (266) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ م= 75; كَسَبْتُمْ وَ مِمَّا أَ= 582;ْرَجْنا لَكُمْ مِنَ اْلأَرْضِ و= 14; لا تَيَمَّم= 15;وا الْخَبيثَ مِنْهُ تُنْفِقُون¡= 4; وَ لَسْتُمْ بِ= 70;خِذيهِ إِلاَّ أَنْ تُغْمِضُوا فيهِ وَ اعْل= 614;مُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَميدٌ (267) الش¡= 7;َيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ و= 14; يَأْمُرُكُ = 5;ْ بِالْفَحْش= 5;ءِ وَ اللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَ فَضْلاً وَ ا= 604;لَّهُ واسِعٌ عَليمٌ (268) يُؤْتِي الْحِكْمَة¡= 4; مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَة¡= 4; فَقَدْ أُوت= 16;يَ خَيْراً كَثيراً وَ م= 575; يَذَّكَّرُ = 73;ِلاَّ أُولُوا اْلأَلْباب¡= 6; (269) وَ ما أَنْف= 14;قْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ وَ ما لِلظَّ= 575;لِمينَ مِنْ أَنْصارٍ (270) إِنْ تُبْدُ= 08;ا الصَّدَقات¡= 6; فَنِعِمَّا هِيَ وَ إِنْ تُخْفُوها و= 14; تُؤْتُوهَا الْفُقَراء¡= 4; فَهُوَ خَيْ= 85;ٌ لَكُمْ وَ يُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئ= 75;تِكُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (271) لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ يَهْدي مَنْ يَشاءُ وَ ما تُنْفِقُوا = 05;ِنْ خَيْرٍ فَِلأَنْفُž= 7;ِكُمْ وَ ما تُنْفِ= 602;ُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَ م= 575; تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُون¡= 4; (272) لِلْفُقَرا= ;ءِ الَّذينَ أُحْصِرُوا في سَبيلِ اللَّهِ لا يَسْتَطيعُ = 8;نَ ضَرْباً فِي اْلأَرْضِ يَحْسَبُهُ = 5;ُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّع= 14;فُّفِ تَعْرِفُهُ = 5;ْ بِسيماهُمْ لا يَسْئَلُ= 08;نَ النَّاسَ إِلْحافاً و= 14; ما تُنْفِقُ= 08;ا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِه= 16; عَليمٌ (273) الَّذينَ يُنْفِقُون¡= 4; أَمْوالَهُ = 5;ْ بِاللَّيْل¡= 6; وَ النَّهار= 16; سِرًّا وَ عَلانِيَةً فَلَهُمْ أَ= 80;ْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; لا خَوْفٌ عَ= 604;َيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (274) الَّذينَ يَأْكُلُون¡= 4; الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذي يَتَخَبَّط¡= 5;هُ الشَّيْطان¡= 5; مِنَ الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; قالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرّ= 16;با وَ أَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ و= 14; حَرَّمَ الرِّبا فَم= 14;نْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّه= 16; فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَ أَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَ مَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (275) يَمْحَقُ ال= 04;َّهُ الرِّبا وَ يُرْبِي الصَّدَقات¡= 6; وَ اللَّهُ ل= 575; يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثيمٍ (276) إِن¡= 7;َ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; آتَوُا الزّ= 14;كاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (277) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِن= 18; كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (278) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ رَسُولِه= 16; وَ إِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُ= 72;ُسُ أَمْوالِكُ = 5;ْ لا تَظْلِمُون¡= 4; وَ لا تُظْلَ= 605;ُونَ (279) وَ إِنْ كان= 14; ذُو عُسْرَة= 13; فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَ أَنْ تَصَدَّقُو= 5; خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (280) وَ اتَّقُو= 5; يَوْماً تُرْجَعُون¡= 4; فيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْس= 13; ما كَسَبَتْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (281) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; تَدايَنْتُ = 5;ْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُو = 7;ُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِال= 18;عَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُ= 6;ْ وَ لْيُمْلِ= 04;ِ الَّذي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ = 604;ْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ ل= 575; يَبْخَسْ مِ= 06;ْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَ= 01;يهاً أَوْ ضَعيفا= 11; أَوْ لا يَسْتَطيعُ أَنْ يُمِلّ= 14; هُوَ فَلْيُمْلِ = 4;ْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْل¡= 6; وَ اسْتَشْهِد¡= 5;وا شَهيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتان¡= 6; مِمَّنْ تَر= 18;ضَوْنَ مِنَ الشُّه= 14;داءِ أَنْ تَضِلّ= 14; إِحْداهُما فَتُذَكِّر¡= 4; إِحْداهُمَ= 5; اْلأُخْرى و= 14; لا يَأْبَ الشُّهَداء¡= 5; إِذا ما دُعُوا وَ لا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوه¡= 5; صَغيراً أَو= 18; كَبيراً إِل= 09; أَجَلِهِ ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللّ= 14;هِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهادَ= 7;ِ وَ أَدْنى أَلاَّ تَرْ= 78;ابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُديرُونَه= 5; بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَ= 04;َيْكُمْ جُناحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوه= 5; وَ أَشْهِدُ= 08;ا إِذا تَبايَعْتُ = 5;ْ وَ لا يُضَارَّ كا= 78;ِبٌ وَ لا شَهيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُك¡= 5;مُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَل= 10;مٌ (282) وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَة¡= 2; فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدّ¡= 6; الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّق= 16; اللَّهَ رَبَّهُ وَ ل= 575; تَكْتُمُوا = 75;لشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْب= 15;هُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; عَليمٌ (283) لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْل&#= 1571;َرْضِ وَ إِنْ تُبْدُوا ما في أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُ = 5;ْ بِهِ اللَّه= 15; فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ م= 14;نْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَد= 10;رٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه= 16; وَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ و= 14; مَلائِكَتِ = 7;ِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لا نُفَرِّق= 15; بَيْنَ أَحَ= 83;ٍ مِنْ رُسُلِهِ وَ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا غُ= 01;ْرانَكَ رَبَّنا وَ إِلَيْكَ الْمَصيرُ (285) لا يُكَلِّف= 15; اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْ= 93;َها لَها ما كَسَبَتْ وَ عَلَيْها مَ= 75; اكْتَسَبَت¡= 8; رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَ ل= 575; تَحْمِلْ عَ= 04;َيْنا إِصْراً كَم= 75; حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذ= 10;نَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَ ل= 575; تُحَمِّلْن= 5; ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَ اعْفُ عَنَّ= 75; وَ اغْفِرْ لَنا وَ ارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَ= 75;نْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرين¡= 4; (286)

91/ 88 Y سورةُ الأنفَال

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يَسْئَلُو = 6;َكَ عَنِ اْلأَنْفال¡= 6; قُلِ اْلأَن= 18;فالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِ= 03;ُمْ وَ أَطيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ مُؤْمِنينَ (1) إِنَّمَا الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُم¡= 8; وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زاد= 14;تْهُمْ إيماناً وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّل¡= 5;ونَ (2) الَّذينَ يُقيمُونَ الصَّلاةَ و= 14; مِمَّا رَزَقْناهُ = 5;ْ يُنْفِقُون¡= 4; (3) أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ حَقّاً لَهُ= 05;ْ دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ و= 14; مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَريمٌ (4) كَما أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِن= 18; بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَ إِنَّ فَريقاً مِن= 14; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ لَكارِهُون¡= 4; (5) يُجادِلُون¡= 4;كَ فِي الْحَقّ= 16; بَعْدَ ما تَبَيَّنَ كَأَنَّما يُساقُونَ إِلَى الْمَوْتِ و= 14; هُمْ يَنْظُ= 85;ُونَ (6) وَ إِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِح= 18;دَى الطَّائِفَ= 8;َيْنِ أَنَّها لَكُمْ وَ تَوَدُّونَ أَنَّ غَيْر= 14; ذاتِ الشَّوْكَة¡= 6; تَكُونُ لَكُمْ وَ يُريدُ اللَّهُ أَن= 18; يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِماتِ = 7;ِ وَ يَقْطَعَ دابِرَ الْكافِرين¡= 4; (7) لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُبْطِلَ الْباطِلَ و= 14; لَوْ كَرِهَ الْمُجْرِم¡= 5;ونَ (8) إِذْ تَسْتَغيثُ = 8;نَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجاب¡= 4; لَكُمْ أَنّي مُمِدُّكُم¡= 8; بِأَلْفٍ مِنَ الْمَل= 75;ئِكَةِ مُرْدِفينَ (9) وَ ما جَعَلَهُ ال= 04;َّهُ إِلاَّ بُشْرى وَ لِتَطْمَئِ = 6;َّ بِهِ قُلُوبُكُم¡= 8; وَ مَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكي= 05;ٌ (10) إِذْ يُغَشِّيكُ = 5;ُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِ= 06;ْهُ وَ يُنَزِّل= 15; عَلَيْكُمْ مِنَ السَّم= 75;ءِ ماءً لِيُطَهِّر¡= 4;كُمْ بِهِ وَ يُذْهِبَ عَ= 06;ْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطان¡= 6; وَ لِيَرْبِ= 91;َ عَلى قُلُوبِكُم¡= 8; وَ يُثَبِّت= 14; بِهِ اْلأَق= 18;دامَ (11) إِذْ يُوحي رَبُّكَ إِلَى الْمَ= 04;ائِكَةِ أَنّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُو= 5; الَّذينَ آمَنُوا سَأُلْقي في قُلُوبِ الَّذينَ كَفَرُوا ال= 85;ُّعْبَ فَاضْرِبُو= 5; فَوْقَ اْلأَعْناق¡= 6; وَ اضْرِبُو= 75; مِنْهُمْ كُلَّ بَنان= 13; (12) ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; شَاقُّوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; مَنْ يُشاقِقِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَإِنَّ الل= 17;َهَ شَديدُ الْعِقابِ (13) ذلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَ أَنَّ لِلْكافِري = 6;َ عَذابَ النَّارِ (14) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; لَقيتُمُ الَّذينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَل= 75; تُوَلُّوهُ = 5;ُ اْلأَدْبار¡= 4; (15) وَ مَنْ يُوَلِّهِم¡= 8; يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّف= 5;ً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّز= 5;ً إِلى فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ و= 14; بِئْسَ الْمَصيرُ (16) فَلَمْ تَقْ= 78;ُلُوهُمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَ ما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَ لكِنَّ اللّ= 14;هَ رَمى وَ لِيُبْلِيَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ مِنْهُ بَلا= 69;ً حَسَناً إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ عَلي= 05;ٌ (17) ذلِكُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكافِرين¡= 4; (18) إِنْ تَسْتَفْتِž= 1;ُوا فَقَدْ جاءَكُمُ الْفَتْحُ و= 14; إِنْ تَنْتَهُوا = 01;َهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ إِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَ لَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ = 88;َيْئاً وَ لَوْ كَثُرَتْ وَ أَنَّ اللَّهَ مَع= 14; الْمُؤْمِن&= #1610;نَ (19) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَطيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; لا تَوَلَّو= 18;ا عَنْهُ وَ أَنْتُمْ تَسْمَعُون¡= 4; (20) وَ لا تَكُونُوا كَالَّذينَ قالُوا سَمِعْنا وَ هُمْ لا يَسْمَعُون¡= 4; (21) إِنَّ شَرَّ الدَّوَابّ¡= 6; عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ ال= 18;بُكْمُ الَّذينَ لا يَعْقِلُون¡= 4; (22) وَ لَوْ عَل¡= 6;مَ اللَّهُ فيهِمْ خَيْراً َلأَسْمَعَ = 7;ُمْ وَ لَوْ أَسْمَعَهُ = 5;ْ لَتَوَلَّو¡= 8;ا وَ هُمْ مُعْرِضُون¡= 4; (23) يا أَيُّهَا الَّذينَ آم= 14;نُوا اسْتَجيبُو= 5; لِلَّهِ وَ لِلرَّسُول¡= 6; إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْييكُمْ وَ اعْلَمُو= 75; أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ و= 14; قَلْبِهِ وَ أَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (24) وَ اتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصيبَنَّ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَديدُ الْعِقابِ (25) وَ اذْكُرُو= 75; إِذْ أَنْتُمْ قَليلٌ مُسْتَضْعَ = 1;ُونَ فِي اْلأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّف¡= 4;كُمُ النَّاسُ فَآواكُمْ و= 14; أَيَّدَكُم¡= 8; بِنَصْرِهِ وَ رَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبا= 8;ِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (26) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَ ا= 604;رَّسُولَ وَ تَخُونُو= 75; أَماناتِكُ = 5;ْ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (27) وَ اعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُ = 5;ْ وَ أَوْلادُكُ = 5;ْ فِتْنَةٌ وَ أَنَّ اللَّ= 07;َ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظيمٌ (28) يا أَيُّهَا ال= 17;َذينَ آمَنُوا إِن= 18; تَتَّقُوا اللَّهَ يَج= 18;عَلْ لَكُمْ فُرْقاناً و= 14; يُكَفِّرْ ع= 14;نْكُمْ سَيِّئاتِك¡= 5;مْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ ال= 604;َّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظيمِ (29) وَ إِذْ يَمْ= 603;ُرُ بِكَ الَّذينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُ = 8;كَ أَوْ يَقْتُلُوك¡= 4; أَوْ يُخْرِجُوك¡= 4; وَ يَمْكُرُ= 08;نَ وَ يَمْكُرُ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرين¡= 4; (30) وَ إِذا تُتْلى عَلَ= 10;ْهِمْ آياتُنا قالُوا قَدْ سَمِعْنا لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا إِنْ هذا إِلاَّ أَسا= 91;يرُ اْلأَوَّلي = 6;َ (31) وَ إِذْ قالُوا اللّ= 14;هُمَّ إِنْ كانَ هذ= 575; هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِ= 03;َ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّم= 75;ءِ أَوِ ائْتِن= 75; بِعَذابٍ أَليمٍ (32) وَ م= 5; كانَ اللَّه= 15; لِيُعَذِّب¡= 4;هُمْ وَ أَنْتَ فيهِمْ وَ ما كانَ اللَّه= 15; مُعَذِّبَه¡= 5;مْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِž= 5;ُونَ (33) وَ ما لَهُم¡= 8; أَلاَّ يُعَذِّبَه¡= 5;مُ اللَّهُ وَ هُمْ يَصُدّ= 15;ونَ عَنِ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ و= 14; ما كانُوا أَوْلِياءَ = 7;ُ إِنْ أَوْلِياؤُ = 7;ُ إِلاَّ الْمُتَّقُ = 8;نَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُ = 5;ْ لا يَعْلَمُ= 08;نَ (34) وَ ما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْب= 14;يْتِ إِلاَّ مُكاءً وَ تَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُون¡= 4; (35) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا يُنْفِقُون¡= 4; أَمْوالَهُ = 5;ْ لِيَصُدُّو= 5; عَنْ سَبيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِ = 2;ُونَها ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُون¡= 4; وَ الَّذينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ يُحْشَرُون¡= 4; (36) لِيَميزَ اللَّهُ الْخَبيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَ يَجْعَلَ الْخَبيثَ بَعْضَهُ عَلى بَعْضٍ = 601;َيَرْكُمَه&= #1615; جَميعاً فَيَجْعَلَ = 7;ُ في جَهَنَّم= 14; أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (37) قُلْ لِلَّذينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَ= 583;ْ سَلَفَ وَ إِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَ= 78;ْ سُنَّتُ اْلأَوَّلي = 6;َ (38) وَ قاتِلُوهُم¡= 8; حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَ يَكُونَ الد= 17;ِينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا = 01;َإِنَّ اللَّهَ بِم= 75; يَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (39) وَ إ¡= 6;نْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُو= 5; أَنَّ اللَّهَ مَو= 18;لاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلى و= 14; نِعْمَ النّ= 14;صيرُ (40) وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ = 604;ِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى و= 14; الْيَتامى و= 14; الْمَساكين¡= 6; وَ ابْنِ السَّبيلِ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ و= 14; ما أَنْزَلْ= 06;ا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقان¡= 6; يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعان¡= 6; وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (41) إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْو¡= 4;ةِ الدُّنْيا و= 14; هُمْ بِالْعُدْو¡= 4;ةِ الْقُصْوى و= 14; الرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَ لَوْ تَواعَ= 83;ْتُمْ لاَخْتَلَف¡= 8;تُمْ فِي الْميعا= 83;ِ وَ لكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كان= 14; مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ و= 14; يَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ و= 14; إِنَّ اللَّهَ لَسَميعٌ عَليمٌ (42) إِذْ يُريكَهُمُ اللَّهُ في مَنامِكَ قَليلاً وَ لَوْ أَراكَهُمْ كَثيراً لَفَشِلْتُ = 5;ْ وَ لَتَنازَ= 93;ْتُمْ فِي اْلأَمْرِ و= 14; لكِنَّ اللّ= 14;هَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (43) وَ إِذْ يُريكُمُوه¡= 5;مْ إِذِ الْتَق= 14;يْتُمْ في أَعْيُنِكُ = 5;ْ قَليلاً وَ يُقَلِّلُك¡= 5;مْ في أَعْيُنِ= 07;ِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كان= 14; مَفْعُولاً وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ اْلأُمُورُ (44) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; لَقيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُو= 5; وَ اذْكُرُو= 75; اللَّهَ كَثيراً لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (45) وَ أَطيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; لا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُ = 8;ا وَ تَذْهَبَ ريحُكُمْ وَ اصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَع= 14; الصَّابِري = 6;َ (46) وَ لا تَكُونُوا كَالَّذينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بَطَراً وَ رِئاءَ النّ= 14;اسِ وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ اللَّهُ بِم= 75; يَعْمَلُون¡= 4; مُحيطٌ (47) وَ إ¡= 6;ذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطان¡= 5; أَعْمالَهُ = 5;ْ وَ قالَ لا غالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّا= 87;ِ وَ إِنّي جار= 612; لَكُمْ فَلَمَّا تَ= 85;اءَتِ الْفِئَتان¡= 6; نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ وَ قالَ إِنّ= 610; بَري‏ءٌ مِنْكُمْ إِنّي أَرى م= 575; لا تَرَوْنَ إِنّي أَخاف= 15; اللَّهَ وَ ا= 604;لَّهُ شَديدُ الْعِقابِ (48) إِذْ يَقُول= 15; الْمُنافِق¡= 5;ونَ وَ الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ غَرّ= 14; هؤُلاءِ دينُهُمْ وَ مَنْ يَتَوَكَّل¡= 8; عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكي= 05;ٌ (49) وَ لَوْ تَر = 9; إِذْ يَتَوَفَّى الَّذينَ كَ= 01;َرُوا الْمَلائِك¡= 4;ةُ يَضْرِبُون¡= 4; وُجُوهَهُم¡= 8; وَ أَدْبارَهُ = 5;ْ وَ ذُوقُوا عَذابَ الْح= 14;ريقِ (50) ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْديكُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبيدِ (51) كَدَأْبِ آل= 16; فِرْعَوْنَ وَ الَّذينَ = 605;ِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُ = 5;ُ اللَّهُ بِذُنُوبِه¡= 6;مْ إِنَّ اللَّ= 07;َ قَوِيٌّ شَديدُ الْعِقابِ (52) ذلِكَ بِأَن= 17;َ اللَّهَ لَم= 18; يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُو= 5; ما بِأَنْفُسِ = 7;ِمْ وَ أَنَّ اللَّهَ سَم= 10;عٌ عَليمٌ (53) كَدَأْبِ آل= 16; فِرْعَوْنَ وَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِ رَب= 17;ِهِمْ فَأَهْلَكْ = 6;اهُمْ بِذُنُوبِه¡= 6;مْ وَ أَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَ كُلٌّ كان= 615;وا ظالِمينَ (54) إِنَّ شَرَّ الدَّوَابّ¡= 6; عِنْدَ اللَّهِ الَّذينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُ= 572;ْمِنُونَ (55) الَّذينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُ= 05;َّ يَنْقُضُون¡= 4; عَهْدَهُمْ في كُلِّ مَر= 617;َةٍ وَ هُمْ لا يَتَّقُونَ (56) فَإِمَّا تَثْقَفَنّ¡= 4;هُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ = 582;َلْفَهُمْ لَعَلَّهُم¡= 8; يَذَّكَّرُ = 8;نَ (57) وَ إِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَ= 75;نْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللَّ= 07;َ لا يُحِبُّ الْخائِنين¡= 4; (58) وَ لا يَحْس¡= 4;بَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا سَبَقُوا إِنَّهُمْ ل= 75; يُعْجِزُون¡= 4; (59) وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْت¡= 5;مْ مِنْ قُوَّة= 13; وَ مِنْ رِبا= 591;ِ الْخَيْلِ تُرْهِبُون¡= 4; بِهِ عَدُوّ= 14; اللَّهِ وَ عَدُوَّكُم¡= 8; وَ آخَرينَ مِنْ دُونِه= 16;مْ لا تَعْلَمُون¡= 4;هُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُ = 5;ْ وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْ‏ء= 13; في سَبيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَ أَنْتُمْ لا تُظْلَمُ= 08;نَ (60) وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِن= 17;َهُ هُوَ السَّميعُ الْعَليمُ (61) وَ إِنْ يُري= 583;ُوا أَنْ يَخْدَعُوك¡= 4; فَإِنَّ حَسْبَكَ ال= 04;َّهُ هُوَ الَّذي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ = 08;َ بِالْمُؤْم¡= 6;نينَ (62) وَ أَلَّفَ بَيْنَ قُلُ= 08;بِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي اْلأَرْضِ جَميعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِم¡= 8; وَ لكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (63) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤ= 18;مِنينَ (64) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ عَلَى الْقِتالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن¡= 6; وَ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِن= 14; الَّذينَ كَفَرُوا بِ= 71;َنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُون¡= 4; (65) الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَ عَلِمَ أَنّ= 14; فيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِ= 75;ئَةٌ صابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن¡= 6; وَ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَع= 14; الصَّابِري = 6;َ (66) ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُون= 14; لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِ= 10; اْلأَرْضِ ت= 15;ريدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا و= 14; اللَّهُ يُر= 10;دُ الْآخِرَةَ وَ اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (67) لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللَّه= 16; سَبَقَ لَمَسَّكُم¡= 8; فيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (68) فَكُ= ;لُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً طَيِّباً وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَف= 15;ورٌ رَحيمٌ (69) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ في أَيْديكُمْ مِنَ اْلأَسْرى إِنْ يَعْلَ= 05;ِ اللَّهُ في قُلُوبِكُم¡= 8; خَيْراً يُؤ= 18;تِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (70) وَ إ¡= 6;نْ يُريدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللّ= 14;هَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَ = 575;للَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (71) إِنَّ الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ في سَبيلِ اللَّهِ وَ ا= 604;َّذينَ آوَوْا وَ نَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ لَمْ يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَ= 78;ِهِمْ مِنْ شَيْ‏ء= 13; حَتَّى يُهاجِرُوا وَ إِنِ اسْتَنْصَر¡= 5;وكُمْ فِي الدِّين= 16; فَعَلَيْكُ = 5;ُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلى قَوْمٍ بَيْ= 06;َكُمْ وَ بَيْنَهُ= 05;ْ ميثاقٌ وَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (72) وَ الَّذينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوه¡= 5; تَكُنْ فِتْنَةٌ فِ= 10; اْلأَرْضِ و= 14; فَسادٌ كَبي= 85;ٌ (73) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا في سَبيلِ اللَّهِ وَ الَّذينَ آو= 14;وْا وَ نَصَرُوا أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ حَقّاً لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَ= 585;يمٌ (74) وَ الَّذينَ آمَنُوا مِن= 18; بَعْدُ وَ ها= 580;َرُوا وَ جاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ = 05;ِنْكُمْ وَ أُولُوا اْلأَرْحام¡= 6; بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ في كِتابِ اللَّهِ إِن= 17;َ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (75)

92/ 89 Y سورةُ آل‏عِ= 05;رَان

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الم (1) اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ الْحَيُّ ال= 18;قَيُّومُ (2) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ ب= 16;الْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ أَنْزَلَ التَّوْراة¡= 4; وَ اْلإِنْجيل¡= 4; (3) مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ و= 14; أَنْزَلَ الْفُرْقان¡= 4; إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِ الل= 17;َهِ لَهُمْ عَذابٌ شَديدٌ وَ اللَّهُ عَز= 10;زٌ ذُو انْتِقامٍ (4) إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ فِي اْلأَرْضِ و= 14; لا فِي السَّ= 605;اءِ (5) هُوَ الَّذي يُصَوِّرُك¡= 5;مْ فِي اْلأَرْ= 81;امِ كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (6) هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آيات= 12; مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ و= 14; أُخَرُ مُتَ= 88;ابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; زَيْغٌ فَيَتَّبِع¡= 5;ونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَة¡= 6; وَ ابْتِغاء= 14; تَأْويلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْويلَهُ إِلاَّ اللّ= 14;هُ وَ الرَّاسِخُ = 8;نَ فِي الْعِلْمِ ي= 14;قُولُونَ آمَنَّا بِه= 16; كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبّ= 16;نا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا اْل= 71;َلْبابِ (7) رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ = 607;َدَيْتَنا وَ هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّاب¡= 5; (8) رَبَّنا إِن= َّكَ جامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْميعادَ (9) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَ= 06;ْهُمْ أَمْوالُهُ = 5;ْ وَ لا أَوْلادُهُ = 5;ْ مِنَ اللَّه= 16; شَيْئاً وَ أُولئِكَ هُمْ وَقُود= 15; النَّارِ (10) كَدَأْبِ آل= 16; فِرْعَوْنَ وَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَأَخَذَهُ = 5;ُ اللَّهُ بِذُنُوبِه¡= 6;مْ وَ اللَّهُ شَديدُ الْعِقابِ (11) قُلْ لِلَّذ= 10;نَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُ = 8;نَ وَ تُحْشَرُون¡= 4; إِلى جَهَنّ= 14;مَ وَ بِئْسَ الْمِهادُ (12) قَدْ كانَ لَ= 603;ُمْ آيَةٌ في فِئَتَيْنِ الْتَقَتا فِئَةٌ تُقاتِلُ في سَبيلِ اللَّهِ وَ أُخْرى كافِ= 85;َةٌ يَرَوْنَهُ = 5;ْ مِثْلَيْهِ = 5;ْ رَأْيَ الْعَيْنِ و= 14; اللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ إِنَّ في ذلِكَ لَعِبْرَةً ِلأُولِي اْ= 04;أَبْصارِ (13) زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّ= 07;َواتِ مِنَ النِّساءِ و= 14; الْبَنينَ و= 14; الْقَناطير¡= 6; الْمُقَنْط¡= 4;رَةِ مِنَ الذَّه= 14;بِ وَ الْفِضَّةِ وَ الْخَيْل= 16; الْمُسَوَّ = 5;َةِ وَ اْلأَنْعام¡= 6; وَ الْحَرْث= 16; ذلِكَ مَتاع= 15; الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14) قُلْ أَ ؤُنَبِّئُك¡= 5;مْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُم= 18; لِلَّذينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَة¡= 2; وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّه= 16; وَ اللَّهُ ب= 614;صيرٌ بِالْعِباد¡= 6; (15) الَّذينَ يَقُولُونَ رَبَّنا إِنَّنا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنا ذُنُوب= 14;نا وَ قِنا عَذابَ النَّارِ (16) الصَّابِري = 6;َ وَ الصَّادِقي = 6;َ وَ الْقانِتين¡= 4; وَ الْمُنْف= 16;قينَ وَ الْمُسْتَغ¡= 8;فِرينَ بِاْلأَسْح= 5;رِ (17) شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْط¡= 6; لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (18) إِنَّ الدِّ= 10;نَ عِنْدَ اللَّهِ اْلإِسْلام¡= 5; وَ مَا اخْتَ= 604;َفَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَريعُ الْحِسابِ (19) فَإِنْ حَاج= 17;ُوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ و= 14; اْلأُمِّيّ¡= 6;ينَ ءَ أَسْلَمْ= 78;ُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْت= 14;دَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ و= 14; اللَّهُ بَصيرٌ بِالْعِباد¡= 6; (20) إِنَّ الَّذ= ;ينَ يَكْفُرُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ وَ ي= 614;قْتُلُونَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ بِغَيْرِ حَ= 02;ٍّ وَ يَقْتُلُون¡= 4; الَّذينَ يَأْمُرُون¡= 4; بِالْقِسْط¡= 6; مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْه¡= 5;مْ بِعَذابٍ أَليمٍ (21) أُولئِكَ الَّذينَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ &#= 1605;ِنْ ناصِرينَ (22) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ أُوتُوا نَصيباً مِن= 14; الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَريقٌ مِنْهُمْ وَ هُمْ مُعْرِضُون¡= 4; (23) ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودات¡= 3; وَ غَرَّهُم= 18; في دينِهِمْ = 605;ا كانُوا يَفْتَرُون¡= 4; (24) فَكَيْفَ إِذا جَمَعْ= 06;اهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فيهِ وَ وُفِّيَت= 18; كُلُّ نَفْس= 13; ما كَسَبَتْ وَ هُمْ لا يُ&#= 1592;ْلَمُونَ (25) قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَ تُعِزُّ مَن= 18; تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَن= 18; تَشاءُ بِيَدِكَ ال= 18;خَيْرُ إِنَّكَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَد= 10;رٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ و= 14; تُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ و= 14; تُخْرِجُ ال= 18;حَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ (27) لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ الْكافِرين¡= 4; أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَي= 18;سَ مِنَ اللَّه= 16; في شَيْ‏ءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً وَ يُحَذِّرُك¡= 5;مُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصيرُ (28) ق= ;ُلْ إِنْ تُخْفُوا ما في صُدُورِكُم¡= 8; أَوْ تُبْدُ= 08;هُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (29) يَوْمَ تَجِ= 83;ُ كُلُّ نَفْس= 13; ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً و= 14; ما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَو= 18; أَنَّ بَيْنَها وَ بَيْنَهُ أَمَداً بَع= 10;داً وَ يُحَذِّرُك¡= 5;مُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ اللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِباد¡= 6; (30) قُلْ إِنْ ك¡= 5;نْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُ = 8;ني يُحْبِبْكُ = 5;ُ اللَّهُ وَ يَغْفِرْ لَ= 03;ُمْ ذُنُوبَكُم¡= 8; وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (31) قُلْ أَطيعُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكافِرين¡= 4; (32) إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى آدَ= 05;َ وَ نُوحاً وَ آلَ إِبْراهيمَ وَ آلَ عِمْرانَ عَ= 04;َى الْعالَمين¡= 4; (33) ذُرّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَ اللَّهُ سَميعٌ عَليمٌ (34) إِذْ قالَتِ امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ إِنّي نَذَرْتُ لَكَ ما في بَطْني مُحَرَّراً فَتَقَبَّل¡= 8; مِنّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ (35) فَلَمَّا وَضَعَتْها قالَتْ رَبّ= 16; إِنّي وَضَع= 18;تُها أُنْثى وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِ= 05;ا وَضَعَتْ وَ لَيْسَ الذَّكَرُ كَاْلأُنْث = 9; وَ إِنّي سَمَّيْتُه= 5; مَرْيَمَ وَ إِنّي أُعيذُها بِكَ وَ ذُرّيَّتَه= 5; مِنَ الشَّي= 18;طانِ الرَّجيمِ (36) فَتَقَبَّل¡= 4;ها رَبُّها بِق= 14;بُولٍ حَسَنٍ وَ أَنْبَتَها نَباتاً حَسَناً وَ كَفَّلَها زَكَرِيَّا كُلَّما دَخَلَ عَلَ= 10;ْها زَكَرِيَّا الْمِحْراب¡= 4; وَجَدَ عِنْ= 83;َها رِزْقاً قال= 14; يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِن= 17;َ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ (37) هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قال= 14; رَبِّ هَبْ ل= 610; مِنْ لَدُنْكَ ذُرّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَميعُ الدُّعاءِ (38) فَنادَتْهُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ وَ هُوَ قائِمٌ يُصَلّي فِي الْمِحْراب¡= 6; أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُك¡= 4; بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ سَيِّداً وَ حَصُوراً وَ نَبِيّاً مِنَ الصَّا= 04;ِحينَ (39) قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي غ= 615;لامٌ وَ قَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ و= 14; امْرَأَتي عاقِرٌ قالَ كَذلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ ما يَشاءُ (40) قالَ رَبِّ اجْعَلْ لي آيَةً قالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَ= 04;اثَةَ أَيَّامٍ إِلاَّ رَمْزاً وَ اذْكُرْ رَب= 17;َكَ كَثيراً وَ سَبِّحْ بِالْعَشِي¡= 7;ِ وَ اْلإِبْكار¡= 6; (41) وَ إِذْ قالَتِ الْمَلائِك¡= 4;ةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاكِ و= 14; طَهَّرَكِ و= 14; اصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمين¡= 4; (42) يا مَرْيَمُ اقْنُتي لِرَبِّكِ و= 14; اسْجُدي وَ ارْكَعي مَع= 14; الرَّاكِعي = 6;َ (43) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أ= 14;قْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُ = 8;نَ (44) إِذْ قالَتِ الْمَلائِك¡= 4;ةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُك¡= 6; بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْم= 15;هُ الْمَسيحُ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَ= 80;يهاً فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ مِنَ الْمُقَرَّ= 6;ينَ (45) وَ يُكَلِّمُ النَّاسَ فِ= 10; الْمَهْدِ و= 14; كَهْلاً وَ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (46) قالَتْ رَبِّ أَنَّ= 09; يَكُونُ لي وَلَدٌ وَ لَمْ يَمْسَسْني بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ الل= 17;َهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى أَمْرا= 11; فَإِنَّما يَقُولُ لَه= 15; كُنْ فَيَكُونُ (47) وَ يُعَلِّم= 15;هُ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ التَّوْر= 75;ةَ وَ اْلإِنْجيل¡= 4; (48) وَ رَسُولاً= ; إِلى بَني إِسْرائيلَ أَنّي قَدْ جِئْتُكُمْ = 76;ِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنّي أَخْلُقُ لَ= 03;ُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ ف= 14;أَنْفُخُ فيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ أُبْرِئُ اْلأَكْمَه¡= 4; وَ اْلأَبْر= 14;صَ وَ أُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ ال= 04;َّهِ وَ أُنَبِّئُك¡= 5;مْ بِما تَأْكُلُون¡= 4; وَ ما تَدَّخِرُو = 6;َ في بُيُوتِكُم¡= 8; إِنَّ في ذلِكَ َلآيَةً لَك= 15;مْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (49) وَ مُصَدِّق= 75;ً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِن= 14; التَّوْراة¡= 6; وَ ِلأُحِلّ= 14; لَكُمْ بَعْضَ الَّذي حُرّ= 16;مَ عَلَيْكُمْ وَ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِن= 18; رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطيعُونِ (50) إ= ;ِنَّ اللَّهَ رَبّي وَ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُو = 7;ُ هذا صِراطٌ مُسْتَقيمٌ (51) فَلَمَّا أَ= 81;َسَّ عيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَ= 606;ْصاري إِلَى اللَّهِ قال= 14; الْحَوارِي¡= 7;ُونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ آمَنَّا بِا= 04;لَّهِ وَ اشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُون¡= 4; (52) رَبَّنا آمَ= ;نَّا بِما أَنْزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَ= 5; الرَّسُولَ فَاكْتُبْن= 5; مَعَ الشَّاهِدي = 6;َ (53) وَ مَكَرُوا وَ مَكَرَ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَي= 18;رُ الْماكِرين¡= 4; (54) إِذْ قالَ اللَّهُ يا ع= 610;سى إِنّي مُتَوَفِّي = 3;َ وَ رافِعُكَ إِلَيَّ وَ مُطَهِّرُك¡= 4; مِنَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ = 580;اعِلُ الَّذينَ اتَّبَعُوك¡= 4; فَوْقَ الَّ= 84;ينَ كَفَرُوا إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُ = 5;ْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فيما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَلِفُ = 8;نَ (55) فَأَمَّا الَّذينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّب¡= 5;هُمْ عَذاباً شَديداً فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ مِنْ ناصِرينَ (56) وَ أَمَّا الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ فَيُوَفِّي = 7;ِمْ أُجُورَهُم¡= 8; وَ اللَّهُ ل= 575; يُحِبُّ الظَّالِمي = 6;َ (57) ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَ الذِّكْرِ الْحَكيمِ (58) إ= ;ِنَّ مَثَلَ عيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آد= 14;مَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَر¡= 0;نَ (60) فَمَنْ حَاج= ;َّكَ فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا = 08;َ أَبْناءَكُ = 5;ْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُ= 05;ْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُ = 5;ْ ثُمَّ نَبْت= 14;هِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكا= 84;ِبينَ (61) إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ ا= 04;ْحَقُّ وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلاّ= 14; اللَّهُ وَ إ= 616;نَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (62) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَل= 10;مٌ بِالْمُفْس¡= 6;دينَ (63) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ ت= 14;عالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّ= 14;هَ وَ لا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئا= 11; وَ لا يَتَّخ= 616;ذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا ا= 88;ْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُون¡= 4; (64) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تُحَاجُّون¡= 4; في إِبْراهيمَ وَ ما أُنْزِ= 604;َتِ التَّوْراة¡= 5; وَ اْلإِنْجيل¡= 5; إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَ فَلا تَعْقِلُون¡= 4; (65) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ حاجَجْتُمْ فيما لَكُمْ = 576;ِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّون¡= 4; فيما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (66) ما كانَ إِبْراهيمُ يَهُودِيّا¡= 1; وَ لا نَصْرانِيّ= 5;ً وَ لكِنْ كان= 614; حَنيفاً مُسْلِماً و= 14; ما كانَ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (67) إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهي = 5;َ لَلَّذينَ اتَّبَعُوه¡= 5; وَ هذَا النّ= 614;بِيُّ وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ اللَّهُ وَل= 16;يُّ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (68) وَدَّتْ طائِفَةٌ مِ= 06;ْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَ = 3;ُمْ وَ ما يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ ما يَشْعُ= 585;ُونَ (69) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُ= 85;ُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ أَنْتُمْ تَ= 88;ْهَدُونَ (70) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُون¡= 4; الْحَقَّ بِالْباطِل¡= 6; وَ تَكْتُمُون¡= 4; الْحَقَّ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (71) وَ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذي أُنْزِلَ عَلَى الَّذينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ و= 14; اكْفُرُوا آخِرَهُ لَع= 14;لَّهُمْ يَرْجِعُون¡= 4; (72) وَ لا تُؤْمِنُوا إِلاَّ لِمَنْ تَبِعَ دينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللَّهِ أَن= 18; يُؤْتى أَحَدٌ مِثْ= 04;َ ما أُوتيتُم= 18; أَوْ يُحاجُّوكُ = 5;ْ عِنْدَ رَبّ= 16;كُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللّ= 14;هِ يُؤْتيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلي= 05;ٌ (73) يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِ = 7;ِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظيمِ (74) وَ مِنْ أَهْ= 604;ِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَ= 06;ْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ قا= 74;ِماً ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِ= 10; اْلأُمِّيّ¡= 6;ينَ سَبيلٌ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ و= 14; هُمْ يَعْلَ= 05;ُونَ (75) بَلى مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ وَ اتَّقى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقي = 6;َ (76) إِنَّ الَّذينَ يَشْتَرُون¡= 4; بِعَهْدِ ال= 04;َّهِ وَ أَيْمانِهِ = 5;ْ ثَمَناً قَليلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَ لا يُكَلّ= 616;مُهُمُ اللَّهُ وَ ل= 575; يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ لا يُزَكِّيهِ = 5;ْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (77) وَ إِنَّ مِنْهُمْ لَفَريقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَ = 7;ُمْ بِالْكِتاب¡= 6; لِتَحْسَبُ = 8;هُ مِنَ الْكِتابِ و= 14; ما هُوَ مِنَ الْكِتابِ و= 14; يَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِ= 606;ْدِ اللَّهِ وَ م= 575; هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ و= 14; هُمْ يَعْلَمُون¡= 4; (78) ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِ= 10;َهُ اللَّهُ الْكِتابَ و= 14; الْحُكْمَ و= 14; النُّبُوَّ&= #1577;َ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ ك= 15;ونُوا عِباداً لي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ كُونُوا رَبَّانِيّ¡= 6;ينَ بِما كُنْتُمْ تُ= 93;َلِّمُونَ الْكِتابَ و= 14; بِما كُنْتُمْ تَ= 83;ْرُسُونَ (79) وَ لا يَأْمُرَكُ = 5;ْ أَنْ تَتَّخ= 16;ذُوا الْمَلائِك¡= 4;ةَ وَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ أَرْباباً أ= 14; يَأْمُرُكُ = 5;ْ بِالْكُفْر¡= 6; بَعْدَ إِذْ = 571;َنْتُمْ مُسْلِمُون¡= 4; (80) وَ إِذْ أَخَذَ اللّ= 14;هُ ميثاقَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ لَما آتَيْتُكُم¡= 8; مِنْ كِتابٍ وَ حِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَ= 87;ُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُ = 6;َّ بِهِ وَ لَتَنْصُرُ = 6;َّهُ قالَ ءَ أَقْ= 585;َرْتُمْ وَ أَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُم= 18; إِصْري قالُوا أَقْ= 85;َرْنا قالَ فَاشْهَدُو= 5; وَ أَنَا مَع= 614;كُمْ مِنَ الشَّاهِدي = 6;َ (81) فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذلِك= 14; فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُو = 6;َ (82) أَ فَغَيْرَ دينِ اللَّه= 16; يَبْغُونَ و= 14; لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُون¡= 4; (83) قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ و= 14; ما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ عَلى إِبْراهيمَ وَ إِسْماعيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوب= 14; وَ اْلأَسْباط¡= 6; وَ ما أُوتِي= 614; مُوسى وَ عيس= 609; وَ النَّبِيُّ = 8;نَ مِنْ رَبِّهِمْ ل= 75; نُفَرِّقُ ب= 14;يْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون¡= 4; (84) وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ اْلإِسْلام¡= 6; ديناً فَلَن= 18; يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُ= 608;َ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرين¡= 4; (85) كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّنا= 8;ُ وَ اللَّهُ ل= 575; يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (86) أُولئِكَ جَ= ;زاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ ال= 04;َّهِ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعينَ (87) خالِدينَ فيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ و= 14; لا هُمْ يُنْظَرُون¡= 4; (88) إِلاَّ الَّذينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِك= 14; وَ أَصْلَحُ= 08;ا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (89) إِنّ= ;َ الَّذينَ كَفَرُوا بَعْدَ إيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً لَن= 18; تُقْبَلَ تَ= 08;ْبَتُهُمْ وَ أُولئِكَ هُمُ الضَّالُّو = 6;َ (90) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا وَ ماتُوا وَ هُ= 605;ْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ = 05;ِلْ‏ءُ اْلأَرْضِ ذَهَباً وَ لَوِ افْتَد= 09; بِهِ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ وَ ما &#= 1604;َهُمْ مِنْ ناصِرينَ (91) لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْ‏ء= 13; فَإِنَّ الل= 17;َهَ بِهِ عَليمٌ (92) كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلاًّ لِبَني إِسْرائيلَ إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزّ= 14;لَ التَّوْراة¡= 5; قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْر= 5;ةِ فَاتْلُوها إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (93) فَمَنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ م= 16;نْ بَعْدِ ذلِك= 14; فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (94) قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُ = 8;ا مِلَّةَ إِبْراهيمَ حَنيفاً وَ م= 575; كانَ مِنَ ال= 618;مُشْرِكينَ (95) إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلن= 17;َاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكاً و= 14; هُدًى لِلْعالَمي = 6;َ (96) فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ م= 14;قامُ إِبْراهيمَ وَ مَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَ لِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَ= 10;ْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبيلاً وَ م= 614;نْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَن= 16; الْعالَمين&= #1614; (97) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ ل= 16;مَ تَكْفُرُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ شَهيدٌ عَلى ما تَعْمَلُون¡= 4; (98) قُلْ يا أَهْلَ الْك= 16;تابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ مَن= 18; آمَنَ تَبْغُونَه= 5; عِوَجاً وَ أَنْتُمْ شُهَداءُ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُون¡= 4; (99) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِن= 18; تُطيعُوا فَريقاً مِن= 14; الَّذينَ أُ= 08;تُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُ = 5;ْ بَعْدَ إيما= 06;ِكُمْ كافِرينَ (100) و¡= 4; كَيْفَ تَكْفُرُون¡= 4; وَ أَنْتُمْ تُتْلى عَلَيْكُمْ آياتُ اللَّ= 07;ِ وَ فيكُمْ رَسُولُهُ و= 14; مَنْ يَعْتَصِمْ = 76;ِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْ= 78;َقيمٍ (101) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا اتّ= 14;قُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ = 73;ِلاَّ وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُون¡= 4; (102) وَ اعْتَصِ = 5;ُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَميعاً وَ ل= 575; تَفَرَّقُو= 5; وَ اذْكُرُو= 75; نِعْمَتَ اللَّهِ عَل= 14;يْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُم¡= 8; فَأَصْبَحْ= 8;ُمْ بِنِعْمَتِ = 7;ِ إِخْواناً و= 14; كُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِ= 06;َ النَّارِ فَأَنْقَذَ = 3;ُمْ مِنْها كَذل= 16;كَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَع= 14;لَّكُمْ تَهْتَدُون¡= 4; (103) وَ لْتَكُن¡= 8; مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ و= 14; يَأْمُرُون¡= 4; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ يَنْهَوْ= 06;َ عَنِ الْمُن= 18;كَرِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (104) وَ لا تَكُونُوا كَالَّذينَ تَفَرَّقُو= 5; وَ اخْتَلَفُو= 5; مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّنا= 8;ُ وَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظي= 05;ٌ (105) يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذينَ اسْوَدَّتْ = 08;ُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إيمانِكُمْ = 01;َذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُون¡= 4; (106) وَ أَمَّا الَّذينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُم¡= 8; فَفي رَحْمَةِ اللَّهِ هُم= 18; فيها خالِدُ= 08;نَ (107) تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَ مَا اللَّهُ يُر= 10;دُ ظُلْماً لِلْعالَمي = 6;َ (108) وَ لِلَّهِ ما فِي السَّ= 605;اواتِ وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; إِلَى اللَّ= 07;ِ تُرْجَعُ اْلأُمُورُ (109) كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُون¡= 4; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُن= 18;كَرِ وَ تُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَه= 15;مْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ وَ أَكْثَرُ= 07;ُمُ الْفاسِقُو = 6;َ (110) لَنْ يَضُرُّوكُ = 5;ْ إِلاَّ أَذً= 09; وَ إِنْ يُقاتِلُوك¡= 5;مْ يُوَلُّوكُ = 5;ُ اْلأَدْبار¡= 4; ثُمَّ لا يُنْصَرُون¡= 4; (111) ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُ= 602;ِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ حَبْلٍ مِ= 606;َ النَّاسِ وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَن¡= 4;ةُ ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; كانُوا يَكْفُرُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُون¡= 4; اْلأَنْبِي= 5;ءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذلِكَ بِما عَصَوْ= 75; وَ كانُوا يَعْتَدُون¡= 4; (112) لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللَّ= 07;ِ آناءَ اللَّيْلِ و= 14; هُمْ يَسْجُدُون¡= 4; (113) يُؤْمِنُون= ;َ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَأْمُرُون¡= 4; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ يَنْهَوْ= 06;َ عَنِ الْمُنْكَر¡= 6; وَ يُسارِعُون¡= 4; فِي الْخَيْرات¡= 6; وَ أُولئِكَ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (114) وَ ما يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْ= 01;َرُوهُ وَ اللَّهُ عَليمٌ بِالْمُتَّ = 2;ينَ (115) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَ= 06;ْهُمْ أَمْوالُهُ = 5;ْ وَ لا أَوْلادُهُ = 5;ْ مِنَ اللَّه= 16; شَيْئاً وَ أُولئِكَ أَصْحابُ ال= 06;َّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (116) مَثَلُ ما يُ= 606;ْفِقُونَ في هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا ك= 14;مَثَلِ ريحٍ فيها صِرٌّ أَصابَتْ حَرْثَ قَوْ= 05;ٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ فَأَهْلَكَ= 8;ْهُ وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَ لكِنْ أَنْف= 15;سَهُمْ يَظْلِمُون¡= 4; (117) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آم= 14;نُوا لا تَتَّخِذُو= 5; بِطانَةً مِنْ دُونِك= 15;مْ لا يَأْلُونَك¡= 5;مْ خَبالاً وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاء¡= 5; مِنْ أَفْوا= 07;ِهِمْ وَ ما تُخْفي صُدُورُهُم¡= 8; أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ إِ= 06;ْ كُنْتُمْ تَعْقِلُون¡= 4; (118) ها أَنْتُم¡= 8; أُولاءِ تُحِبُّونَ = 7;ُمْ وَ لا يُحِبُّونَ = 3;ُمْ وَ تُؤْمِنُ= 08;نَ بِالْكِتاب¡= 6; كُلِّهِ وَ إِذا لَقُوك= 15;مْ قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلَوْ= 75; عَضُّوا عَلَيْكُمُ اْلأَنامِل¡= 4; مِنَ الْغَيْظِ ق= 15;لْ مُوتُوا بِغَيْظِكُ = 5;ْ إِنَّ اللَّهَ عَل= 10;مٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (119) إِنْ تَمْسَسْكُ = 5;ْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُو= 75; لا يَضُرُّكُم¡= 8; كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِم= 75; يَعْمَلُون¡= 4; مُحيطٌ (120) وَ إِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِن¡= 6;ينَ مَقاعِدَ لِلْقِتالِ = 08;َ اللَّهُ سَم= 10;عٌ عَليمٌ (121) إِذ¡= 8; هَمَّتْ طائِفَتانِ = 05;ِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَ اللَّهُ وَلِيُّهُم= 5; وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (122) وَ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَ أَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (123) إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ أَ لَنْ يَكْفِيَكُ = 5;ْ أَنْ يُمِدَّكُم¡= 8; رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ مُنْزَلينَ (124) بَلى إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُو= 75; وَ يَأْتُوك= 15;مْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُ = 5;ْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ مُسَوِّمين¡= 4; (125) وَ ما جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْ= 85;ى لَكُمْ وَ لِتَطْمَئِ = 6;َّ قُلُوبُكُم¡= 8; بِهِ وَ مَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزيزِ الْحَكيمِ (126) لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِن= 14; الَّذينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِ= 78;َهُمْ فَيَنْقَلِ= 6;ُوا خائِبينَ (127) ل¡= 4;يْسَ لَكَ مِنَ اْلأَمْرِ شَيْ‏ءٌ أَو= 18; يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَه¡= 5;مْ فَإِنَّهُم¡= 8; ظالِمُونَ (128) وَ لِلَّهِ م= 575; فِي السَّما= 08;اتِ وَ ما فِي اْلأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (129) يا أَيُّهَا الَّذينَ آم= 14;نُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً وَ اتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (130) وَ اتَّقُو= 5; النَّارَ ال= 17;َتي أُعِدَّتْ لِلْكافِري = 6;َ (131) وَ أَطيعُو= 5; اللَّهَ وَ الرَّسُولَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُرْحَمُون¡= 4; (132) وَ سارِعُو= 5; إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّك= 15;مْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماوات¡= 5; وَ اْلأَرْض= 15; أُعِدَّتْ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (133) الَّذينَ يُنْفِقُون¡= 4; فِي السَّرَّاء¡= 6; وَ الضَّرَّاء¡= 6; وَ الْكاظِمين¡= 4; الْغَيْظَ و= 14; الْعافينَ عَنِ النَّاسِ وَ اللَّهُ يُح= 16;بُّ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (134) وَ الَّذين¡= 4; إِذا فَعَلُ= 08;ا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُ = 5;ْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْف¡= 4;رُوا لِذُنُوبِه¡= 6;مْ وَ مَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّ= 14;هُ وَ لَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُون¡= 4; (135) أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ و= 14; جَنَّاتٌ تَ= 80;ْري مِنْ تَحْتِ= 07;َا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ نِعْ= 605;َ أَجْرُ الْعامِلين¡= 4; (136) قَدْ خَلَت¡= 8; مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَانْظُروا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّ= 6;ينَ (137) هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ و= 14; هُدًى وَ مَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (138) وَ لا تَهِن= 15;وا وَ لا تَحْزَنُوا وَ أَنْتُمُ اْلأَعْلَو¡= 8;نَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (139) إِنْ يَمْسَ= 87;ْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسّ= 14; الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَ تِلْكَ اْلأَيَّام¡= 5; نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ وَ لِيَعْلَمَ = 75;للَّهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ يَتَّخِذَ م= 16;نْكُمْ شُهَداءَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمي = 6;َ (140) وَ لِيُمَحِّص¡= 4; اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ يَمْحَقَ الْكافِرين¡= 4; (141) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَ= 593;ْلَمِ اللَّهُ الَّذينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَ يَعْلَمَ الصَّابِري = 6;َ (142) وَ لَقَدْ ك= 15;نْتُمْ تَمَنَّوْن¡= 4; الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُ = 8;هُ وَ أَنْتُمْ تَنْظُرُون¡= 4; (143) وَ ما مُحَمَّدٌ إ= 16;لاَّ رَسُولٌ قَد= 18; خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ ال= 85;ُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْق= 14;لَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُ = 5;ْ وَ مَنْ يَنْ= 602;َلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَي= 18;ئاً وَ سَيَجْزِ= 10; اللَّهُ الشَّاكِري = 6;َ (144) وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوت= 14; إِلاَّ بِإِ= 84;ْنِ اللَّهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها وَ سَنَجْزِي الشَّاكِري = 6;َ (145) وَ كَأَيِّ = 6;ْ مِنْ نَبِيّ= 13; قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّون¡= 4; كَثيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ في سَبيلِ اللَّهِ وَ م= 575; ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكا= 06;ُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِري = 6;َ (146) وَ ما كانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا رَبّ= 14;نَا اغْفِرْ لَن= 75; ذُنُوبَنا و= 14; إِسْرافَنا في أَمْرِنا وَ ثَبِّتْ أَقْدامَنا وَ انْصُرْن= 75; عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرين¡= 4; (147) فَآتاهُمُ اللَّهُ ثَوابَ الدُّنْيا و= 14; حُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْ= 05;ُحْسِنينَ (148) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آم= 14;نُوا إِنْ تُطيعُوا الَّذينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُ = 5;ْ عَلى أَعْقابِكُ = 5;ْ فَتَنْقَلِ= 6;ُوا خاسِرينَ (149) بَلِ اللَّه= 15; مَوْلاكُمْ وَ هُوَ خَيْرُ النَّاصِري = 6;َ (150) سَنُلْقي ف¡= 0; قُلُوبِ الَّذينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِما أَشْرَ= 03;ُوا بِاللَّهِ م= 75; لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطا= 06;اً وَ مَأْواهُمُ النَّارُ وَ بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمي = 6;َ (151) وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَ = 7;ُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ وَ تَنازَعْ= 78;ُمْ فِي اْلأَمْرِ و= 14; عَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَ= 06;ْ يُريدُ الدُّنْيا و= 14; مِنْكُمْ مَنْ يُريدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِ¡= 0;َكُمْ وَ لَقَدْ عَفا عَنْكُمْ وَ اللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَ= 09; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (152) إِذْ تُصْع¡= 6;دُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَ الرَّسُو= 04;ُ يَدْعُوكُم¡= 8; في أُخْراكُمْ فَأَثابَكُ = 5;ْ غَمّاً بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ وَ اللَّهُ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (153) ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ = 591;ائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْه¡= 5;مْ أَنْفُسُهُ = 5;ْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجا= 07;ِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ اْلأَم= 18;رِ مِنْ شَيْ‏ء= 13; قُلْ إِنَّ اْلأَمْرَ ك= 15;لَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ ف= 10; أَنْفُسِهِ = 5;ْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ اْلأَمْرِ شَيْ‏ءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ في بُيُوتِكُم¡= 8; لَبَرَزَ ال= 17;َذينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِ= 93;ِهِمْ وَ لِيَبْتَلِ¡= 0;َ اللَّهُ ما ف= 610; صُدُورِكُم¡= 8; وَ لِيُمَحِّص¡= 4; ما في قُلُوب= 616;كُمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (154) إِنَّ الَّذينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَ= 08;ْمَ الْتَقَى الْجَمْعان¡= 6; إِنَّمَا اسْتَزَلَّ = 7;ُمُ الشَّيْطان¡= 5; بِبَعْضِ ما كَسَبُوا وَ = 604;َقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّ= 07;َ غَفُورٌ حَليمٌ (155) يا أَيُّهَا الَّذينَ آم= 14;نُوا لا تَكُونُو= 75; كَالَّذينَ كَفَرُوا وَ قالُوا ِلإِخْوانِ = 7;ِمْ إِذا ضَرَبُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا وَ ما قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسْرَةً في قُلُوبِهِم¡= 8; وَ اللَّهُ يُحْيي وَ يُميتُ وَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (156) وَ لَئِنْ قُتِلْتُمْ في سَبيلِ اللَّهِ أَو= 18; مُتُّمْ لَمَغْفِرَ= 7;ٌ مِنَ اللَّه= 16; وَ رَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُون¡= 4; (157) وَ لَئِنْ مُتُّمْ أَو= 18; قُتِلْتُمْ = 14;لإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُون¡= 4; (158) فَبِما رَح¡= 8;مَةٍ مِنَ اللَّه= 16; لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظّاً غَليظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّ = 8;ا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِر¡= 8; لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي اْلأَمْرِ ف= 14;إِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّل¡= 8; عَلَى اللَّهِ إِن= 17;َ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَك¡= 7;ِلينَ (159) إِنْ يَنْصُرْكُ = 5;ُ اللَّهُ فَل= 75; غالِبَ لَكُ= 05;ْ وَ إِنْ يَخْذُلْكُ = 5;ْ فَمَنْ ذَا الَّذي يَنْصُرُكُ = 5;ْ مِنْ بَعْدِهِ وَ عَلَى اللَّ= 07;ِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (160) وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلّ= 14; وَ مَنْ يَغْلُلْ يَ= 71;ْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْس= 13; ما كَسَبَتْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُون¡= 4; (161) أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِ= 90;ْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ و= 14; بِئْسَ الْم= 14;صيرُ (162) هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ ا= 604;لَّهُ بَصيرٌ بِما يَعْمَلُون¡= 4; (163) لَقَدْ مَن¡= 7;َ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ إِذْ بَعَثَ فيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِ = 5;ْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِ = 5;ْ وَ يُعَلِّمُه¡= 5;مُ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفي ضَلالٍ مُبي= 06;ٍ (164) أَ وَ لَمَّ= 75; أَصابَتْكُ = 5;ْ مُصيبَةٌ قَ= 83;ْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْها قُلْتُمْ أَ= 06;َّى هذا قُلْ هُو= 614; مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُ = 5;ْ إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (165) وَ م= 75; أَصابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعان¡= 6; فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَ لِيَعْلَمَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (166) وَ لِيَعْلَمَ الَّذينَ نا= 01;َقُوا وَ قيلَ لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا في سَبيلِ اللَّهِ أَو= 16; ادْفَعُوا قالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتالاً لاَتَّبَعْ = 6;اكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإيمانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِ = 7;ِمْ ما لَيْسَ في قُلُوبِهِم¡= 8; وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يَكْتُ= 05;ُونَ (167) الَّذينَ قالُوا ِلإِخْوانِ = 7;ِمْ وَ قَعَدُوا لَوْ أَطاعُونا م= 75; قُتِلُوا قُلْ فَادْرَؤُا عَنْ أَنْفُسِكُ = 5;ُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُ= 05;ْ صادِقينَ (168) و¡= 4; لا تَحْسَبَنّ¡= 4; الَّذينَ قُتِلُوا في سَبيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُون¡= 4; (169) فَرِحينَ بِما آتاهُم= 15; اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ وَ يَسْتَبْشِž= 5;ُونَ بِالَّذينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ = 71;َلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (170) يَسْتَبْشِž= 5;ُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ فَضْلٍ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجْ= 85;َ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (171) الَّذينَ اسْتَجابُو= 5; لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُ= 05;ُ الْقَرْحُ لِلَّذينَ أَحْسَنُوا = 05;ِنْهُمْ وَ اتَّقَوْ= 75; أَجْرٌ عَظيمٌ (172) الَّذينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَ= 83;ْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْه¡= 5;مْ فَزادَهُمْ إيماناً وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكيلُ (173) فَانْقَلَب¡= 5;وا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّه= 16; وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَ= 87;ْهُمْ سُوءٌ وَ اتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ وَ ا= 604;لَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظيمٍ (174) إِنَّما ذلِكُمُ الشَّيْطان¡= 5; يُخَوِّفُ أَوْلِياءَ = 7;ُ فَلا تَخافُوهُم¡= 8; وَ خافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُ= 72;ْمِنينَ (175) وَ لا يَحْزُنْكَ الَّذينَ يُ= 87;ارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرّ= 15;وا اللَّهَ شَيْئاً يُريدُ اللَّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الْآخِرَةِ = 08;َ لَهُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (176) إِنَّ الَّذينَ اش= 18;تَرَوُا الْكُفْرَ بِاْلإِيْم= 5;نِ لَنْ يَضُرّ= 15;وا اللَّهَ شَيْئاً وَ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (177) وَ ل= 75; يَحْسَبَنّ¡= 4; الَّذينَ كَفَرُوا أَنَّما نُمْلي لَهُمْ خَيْرٌ ِلأَنْفُسِ = 7;ِمْ إِنَّما نُمْلي لَهُمْ لِيَزْدادُ = 8;ا إِثْماً وَ لَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ (178) ما كانَ اللَّه= 15; لِيَذَرَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ عَلى ما أَنْ= 578;ُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَميزَ الْخَبيثَ م= 16;نَ الطَّيِّبِ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَ = 3;ُمْ عَلَى الْغَيْبِ و= 14; لكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ فَآمِنُوا ب= 16;اللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ إِنْ تُؤْمِنُوا وَ تَتَّقُو= 75; فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظيمٌ (179) وَ ل= 75; يَحْسَبَنّ¡= 4; الَّذينَ يَبْخَلُون¡= 4; بِما آتاهُم= 15; اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ هُوَ خَيْرا= 11; لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُم= 18; سَيُطَوَّق¡= 5;ونَ ما بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ لِلَّهِ ميراثُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (180) لَقَدْ سَمِ= 93;َ اللَّهُ قَوْلَ الَّذينَ قالُوا إِنّ= 14; اللَّهَ فَقيرٌ وَ نَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما قالُوا وَ قَتْلَهُمُ اْلأَنْبِي= 5;ءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ نَقُولُ ذُوقُوا عَذابَ الْح= 14;ريقِ (181) ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْديكُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبيدِ (182) الَّذينَ قالُوا إِنّ= 14; اللَّهَ عَه= 16;دَ إِلَيْنا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ ح= 14;تَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلي بِالْبَيِّ = 6;اتِ وَ بِالَّذي قُلْتُمْ فَ= 04;ِمَ قَتَلْتُمُ = 8;هُمْ إِنْ كُنْتُمْ صا= 83;ِقينَ (183) فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُس= 15;لٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّ = 6;اتِ وَ الزُّبُر= 16; وَ الْكِتاب= 16; الْمُنيرِ (184) كُلُّ نَفْس= 13; ذائِقَةُ الْمَوْتِ و= 14; إِنَّما تُوَفَّوْن¡= 4; أُجُورَكُم&#= 1618; يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فَمَنْ زُحْ= 86;ِحَ عَنِ النَّارِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (185) لَتُبْلَوُ = 6;َّ في أَمْوالِكُ = 5;ْ وَ أَنْفُسِكُ = 5;ْ وَ لَتَسْمَ= 93;ُنَّ مِنَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ م= 16;نْ قَبْلِكُمْ وَ مِنَ الَّذينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثيراً وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُو= 75; فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ اْلأُمُورِ (186) وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ ميثاقَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّن¡= 5;نَّهُ لِلنَّاسِ و= 14; لا تَكْتُمُون¡= 4;هُ فَنَبَذُوه¡= 5; وَراءَ ظُهُ= 08;رِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنا= 11; قَليلاً فَبِئْسَ ما يَشْتَرُون¡= 4; (187) لا تَحْسَب¡= 4;نَّ الَّذينَ يَفْرَحُون¡= 4; بِما أَتَوْ= 75; وَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَ= 601;ْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنّ¡= 4;هُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذ= 75;بِ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (188) وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (189) إِنَّ في خَل= 618;قِ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ اخْتِلاف= 16; اللَّيْلِ و= 14; النَّهارِ َلآياتٍ ِلأُولِي اْلأَلْباب¡= 6; (190) الَّذينَ يَذْكُرُون¡= 4; اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى جُنُوبِهِم¡= 8; وَ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ في خَلْقِ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذ= 75; باطِلاً سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ (191) رَبَّنا إِنَّكَ مَن= 18; تُدْخِلِ النَّارَ فَ= 02;َدْ أَخْزَيْتَ = 7;ُ وَ ما لِلظَّالِم¡= 0;نَ مِنْ أَنْصا= 85;ٍ (192) رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادي لِلْإيمانِ أَنْ آمِنُو= 75; بِرَبِّكُم¡= 8; فَآمَنَّا رَبَّنا فَاغْفِرْ ل= 14;نا ذُنُوبَنا و= 14; كَفِّرْ عَنَّا سَيِّئاتِن= 5; وَ تَوَفَّن= 75; مَعَ اْلأَبْرار¡= 6; (193) رَبَّنا وَ آتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ وَ لا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْميعادَ (194) فَاسْتَجاب¡= 4; لَهُمْ رَبّ= 15;هُمْ أَنّي لا أُضيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذينَ هاجَرُوا وَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِ= 07;ِمْ وَ أُوذُوا ف= 610; سَبيلي وَ قاتَلُوا وَ قُتِلُوا َلأُكَفِّر¡= 4;نَّ عَنْهُمْ سَ= 10;ِّئاتِهِمْ وَ َلأُدْخِلَ = 6;َّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; ثَواباً مِن= 18; عِنْدِ اللَّهِ وَ اللَّهُ عِن= 18;دَهُ حُسْنُ الثَّوابِ (195) لا يَغُرَّنَّ = 3;َ تَقَلُّبُ ا= 04;َّذينَ كَفَرُوا فِ= 10; الْبِلادِ (196) مَتاعٌ قَلي= 04;ٌ ثُمَّ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ و= 14; بِئْسَ الْمِهادُ (197) لكِنِ الَّذينَ اتَّقَوْا ر= 14;بَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها نُزُلا= 11; مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ م= 575; عِنْدَ اللَّهِ خَي= 18;رٌ لِْلأَبْراž= 5;ِ (198) وَ إِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ و= 14; ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خاشِعينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُون¡= 4; بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَليلاً أُولئِكَ لَ= 07;ُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّ= 07;َ سَريعُ الْحِسابِ (199) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اصْبِرُوا و= 14; صابِرُوا وَ رابِطُوا وَ = 575;تَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (200)

93/ 90 Y سورةُ الأحزَاب

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; النَّبِيُّ اتَّقِ اللّ= 14;هَ وَ لا تُطِعِ الْكافِرين¡= 4; وَ الْمُناف= 16;قينَ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَليماً حَكيماً (1) وَ اتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; إِنَّ اللَّهَ كان= 14; بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيراً (2) وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكيلاً (3) ما جَعَلَ اللَّهُ لِر= 14;جُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ في جَوْفِهِ وَ ما جَعَلَ أَزْواجَكُ = 5;ُ اللاَّئي تُظاهِرُون¡= 4; مِنْهُنَّ أُمَّهاتِك¡= 5;مْ وَ ما جَعَلَ أَدْعِياءَ = 3;ُمْ أَبْناءَكُ = 5;ْ ذلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْواهِ = 3;ُمْ وَ اللَّهُ يَقُولُ الْ= 81;َقَّ وَ هُوَ يَهْدِي السَّبيلَ (4) ادْعُوهُمْ ِلآبائِهِم¡= 8; هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آباءَهُمْ فَإِخْوانُ = 3;ُمْ فِي الدِّين= 16; وَ مَواليكُمْ وَ لَيْسَ عَ= 604;َيْكُمْ جُناحٌ فيما أَخْطَأْتُ = 5;ْ بِهِ وَ لكِن= 618; ما تَعَمَّدَت¡= 8; قُلُوبُكُم¡= 8; وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحيماً (5) النَّبِيُّ أَوْلى بِال= 18;مُؤْمِنينَ مِنْ أَنْفُسِهِ = 5;ْ وَ أَزْواجُ= 07;ُ أُمَّهاتُه¡= 5;مْ وَ أُولُوا اْلأَرْحام¡= 6; بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ في كِتابِ اللّ= 14;هِ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُهاجِر¡= 0;نَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِ = 3;ُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتا= 76;ِ مَسْطُوراً (6) وَ إِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ ميثاقَهُمْ وَ مِنْكَ وَ مِنْ نُوحٍ و= 614; إِبْراهيمَ وَ مُوسى وَ عيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ أَخَذْنا مِنْهُمْ ميثاقاً غَليظاً (7) لِيَسْئَلَ = 75;لصَّادِقين&#= 1614; عَنْ صِدْقِهِمْ وَ أَعَدَّ ل= 616;لْكافِرينَ عَذاباً أَليماً (8) يا أَيُّهَا ال= 17;َذينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأ= 14;رْسَلْنا عَلَيْهِمْ ريحاً وَ جُنُوداً لَ= 05;ْ تَرَوْها وَ كانَ اللَّه= 15; بِما تَعْمَ= 04;ُونَ بَصيراً (9) إِذْ جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِ= 03;ُمْ وَ مِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَ إِذْ زاغَتِ اْلأَبْصار¡= 5; وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِر¡= 4; وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَ (10) هُنالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ وَ زُلْزِلُ= 08;ا زِلْزالاً شَديداً (11) وَ إِذْ يَقُول= 15; الْمُنافِق¡= 5;ونَ وَ الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (12) وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَار= 18;جِعُوا وَ يَسْتَأْذِ = 6;ُ فَريقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا ع= 14;وْرَةٌ وَ ما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُريدُ= 08;نَ إِلاَّ فِراراً (13) وَ لَوْ دُخِلَتْ عَ= 04;َيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَة¡= 4; َلآتَوْها و= 14; ما تَلَبَّثُو= 5; بِها إِلاَّ يَسيراً (14) وَ لَقَدْ كانُوا عاهَدُوا ال= 04;َّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ اْلأَدْبار¡= 4; وَ كانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُلاً (15) ق= ;ُلْ لَنْ يَنْفَعَكُ = 5;ُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْ= 78;ُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ و= 14; إِذاً لا تُمَتَّعُو = 6;َ إِلاَّ قَليلاً (16) قُلْ مَنْ ذَ= 575; الَّذي يَعْصِمُكُ = 5;ْ مِنَ اللَّه= 16; إِنْ أَرادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرادَ بِكُ= 05;ْ رَحْمَةً وَ لا يَجِدُون= 14; لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَ لا نَصيراً (17) قَدْ يَعْلَ= 05;ُ اللَّهُ الْمُعَوِّ = 2;ينَ مِنْكُمْ وَ الْقائِلين¡= 4; ِلإِخْوانِ = 7;ِمْ هَلُمَّ إِل= 14;يْنا وَ لا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلاَّ قَلي= 04;اً (18) أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُ = 5;ْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُ = 5;ْ كَالَّذي يُ= 94;ْشى عَلَيْهِ مِ= 06;َ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ س= 14;لَقُوكُمْ بِأَلْسِنَ= 7;ٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمالَهُ = 5;ْ وَ كانَ ذلِك= 614; عَلَى اللَّهِ يَسيراً (19) يَحْسَبُون¡= 4; اْلأَحْزاب¡= 4; لَمْ يَذْهَبُوا وَ إِنْ يَأْ= 578;ِ اْلأَحْزاب¡= 5; يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بادُونَ فِي اْلأَعْراب¡= 6; يَسْئَلُون¡= 4; عَنْ أَنْبائِكُ = 5;ْ وَ لَوْ كانُوا فيكُمْ ما قاتَلُوا إِ= 04;اَّ قَليلاً (20) لَقَدْ كانَ لَكُمْ في رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ = 610;َرْجُوا اللَّهَ وَ الْيَوْمَ الْآخِرَ وَ = 584;َكَرَ اللَّهَ كَثيراً (21) وَ لَمَّا رَأَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ اْلأَحْزاب¡= 4; قالُوا هذا م= 575; وَعَدَنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ و= 14; صَدَقَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ و= 14; ما زادَهُمْ إِلاَّ إيماناً وَ تَسْليماً (22) مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ رِجالٌ صَدَ= 02;ُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَ= 05;ِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَ= 92;ِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْديلاً (23) لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقي = 6;َ بِصِدْقِهِ = 5;ْ وَ يُعَذِّب= 14; الْمُنافِق¡= 0;نَ إِنْ شاءَ أَ= 608;ْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; غَفُوراً رَحيماً (24) وَ رَدَّ اللَّهُ الّ= 14;ذينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِ = 5;ْ لَمْ يَنالُوا خَ= 10;ْراً وَ كَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ الْقِتالَ و= 14; كانَ اللَّه= 15; قَوِيّاً عَزيزاً (25) وَ أَنْزَلَ الَّذينَ ظاهَرُوهُم¡= 8; مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصيهِمْ وَ قَذَفَ في قُلُوبِهِم¡= 5; الرُّعْبَ فَريقاً تَقْتُلُون¡= 4; وَ تَأْسِرُ= 08;نَ فَريقاً (26) وَ أَوْرَثَكُ = 5;ْ أَرْضَهُمْ وَ دِيارَهُمْ وَ أَمْوالَهُ = 5;ْ وَ أَرْضاً لَمْ تَطَؤُها وَ كانَ اللَّه= 15; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديراً (27) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ ِلأَزْواجِ = 3;َ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا و= 14; زينَتَها فَ= 78;َعالَيْنَ أُمَتِّعْك¡= 5;نَّ وَ أُسَرِّحْك¡= 5;نَّ سَراحاً جَميلاً (28) وَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; الدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِ = 6;اتِ مِنْكُنَّ أَجْراً عَظيماً (29) يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَة¡= 3; يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَ كانَ ذلِك= 614; عَلَى اللَّهِ يَسيراً (30) وَ مَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَ ر= 614;سُولِهِ وَ تَعْمَلْ صالِحاً نُؤْتِها أَ= 80;ْرَها مَرَّتَيْن¡= 6; وَ أَعْتَدْنا لَها رِزْقا= 11; كَريماً (31) يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ ك= 14;أَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُ = 6;َّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْل¡= 6; فَيَطْمَعَ الَّذي في قَلْبِهِ مَرَضٌ وَ قُلْنَ قَوْ= 04;اً مَعْرُوفاً (32) وَ قَرْنَ في بُيُوتِكُن¡= 7;َ وَ لا تَبَرَّجْن¡= 4; تَبَرُّجَ الْجاهِلِي¡= 7;َةِ اْلأُولى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ و= 14; آتينَ الزَّكاةَ و= 14; أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ال= 85;ِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ و= 14; يُطَهِّرَك¡= 5;مْ تَطْهيراً (33) وَ اذْكُرْن= 14; ما يُتْلى في &#= 1576;ُيُوتِكُنّ= َ مِنْ آياتِ اللَّهِ وَ الْحِكْمَة¡= 6; إِنَّ اللَّهَ كان= 14; لَطيفاً خَبيراً (34) إِن= ;َّ الْمُسْلِم¡= 0;نَ وَ الْمُسْلِم= 5;تِ وَ الْمُؤْم= 16;نينَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تِ وَ الْقانِت= 10;نَ وَ الْقانِتات¡= 6; وَ الصَّادِقي = 6;َ وَ الصَّادِ= 02;اتِ وَ الصَّابِري = 6;َ وَ الصَّابِرا= 8;ِ وَ الْخاشِعين¡= 4; وَ الْخاشِعات¡= 6; وَ الْمُتَص= 14;دِّقينَ وَ الْمُتَصَد¡= 7;ِقاتِ وَ الصَّائِ= 05;ينَ وَ الصَّائِ= 05;اتِ وَ الْحافِظين¡= 4; فُرُوجَهُم¡= 8; وَ الْحافِظ= 75;تِ وَ الذَّاكِري = 6;َ اللَّهَ كَثيراً وَ الذَّاكِرا= 8;ِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظيماً (35) وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى ا= 604;لَّهُ وَ رَسُولُه= 15; أَمْراً أَن= 18; يَكُونَ لَه= 15;مُ الْخِيَرَة¡= 5; مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْ= 589;ِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلّ= 14; ضَلالاً مُبيناً (36) وَ إِذْ تَقُول= 15; لِلَّذي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللّ= 14;هَ وَ تُخْفي في نَفْسِكَ مَ= 75; اللَّهُ مُب= 18;ديهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن= 18; تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَ= 85;اً زَوَّجْناك¡= 4;ها لِكَيْ لا يَكُونَ عَل= 14;ى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ حَرَجٌ في أَزْواجِ أَ= 83;ْعِيائِهِم&#= 1618; إِذا قَضَوْ= 75; مِنْهُنَّ و= 14;طَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً (37)= ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فيما فَرَضَ = 575;للَّهُ لَهُ سُنَّة= 14; اللَّهِ فِي الَّذينَ خَ= 04;َوْا مِنْ قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً (38) الَّذينَ يُبَلِّغُو = 6;َ رِسالاتِ اللَّهِ وَ يَخْشَوْنَ = 7;ُ وَ لا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلاَّ اللَّهَ وَ ك= 614;فى بِاللَّهِ حَسيباً (39) ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَ لكِنْ رَسُولَ الل= 17;َهِ وَ خاتَمَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ وَ كانَ اللّ= 614;هُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليماً (40) يا أَيُّهَا ال= 17;َذينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثيراً (41) وَ سَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَ أَصيلاً (42) هُوَ الَّذي يُصَلّي عَلَيْكُمْ وَ مَلائِكَ= 78;ُهُ لِيُخْرِجَ = 3;ُمْ مِنَ الظُّل= 15;ماتِ إِلَى النُّورِ وَ كانَ بِالْمُؤْم¡= 6;نينَ رَحيماً (43) تَحِيَّتُه¡= 5;مْ يَوْمَ يَلْ= 02;َوْنَهُ سَلامٌ وَ أَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَر= 10;ماً (44) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْ= 87;َلْناكَ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذيراً (45) وَ داعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَ سِراجاً مُنيراً (46) وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلاً كَب= 10;راً (47) وَ لا تُطِع¡= 6; الْكافِرين¡= 4; وَ الْمُناف= 16;قينَ وَ دَعْ أَذاهُمْ وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكيلاً (48) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; نَكَحْتُمُ = 75;لْمُؤْمِنا&#= 1578;ِ ثُمَّ طَلَّقْتُم¡= 5;وهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُ = 6;َّ فَما لَكُمْ عَلَيْهِنّ¡= 4; مِنْ عِدَّة= 13; تَعْتَدُّو = 6;َها فَمَتِّعُو = 7;ُنَّ وَ سَرِّحُوهُ = 6;َّ سَراحاً جَميلاً (49) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتي آتَيْتَ أُجُورَهُن¡= 7;َ وَ ما مَلَكَتْ يَمينُكَ مِمَّا أَفا= 69;َ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَ= 606;اتِ خالاتِكَ اللاَّتي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِ= 04;نَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَ= 06;ْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُ= 72;ْمِنينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَ= 04;َيْهِمْ في أَزْواجِهِ = 5;ْ وَ ما مَلَكَتْ أَ= 10;ْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَ= 85;َجٌ وَ كانَ اللّ= 614;هُ غَفُوراً رَحيماً (50) تُرْجي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ و= 14; تُؤْوي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ وَ مَنِ ابْتَغَيْت¡= 4; مِمَّنْ عَزَلْتَ فَ= 04;ا جُناحَ عَلَيْكَ ذلِكَ أَدْن= 09; أَنْ تَقَرّ= 14; أَعْيُنُهُ = 6;َّ وَ لا يَحْزَنَّ و= 14; يَرْضَيْنَ بِما آتَيْتَهُن¡= 7;َ كُلُّهُنَّ وَ اللَّهُ ي= 614;عْلَمُ ما في قُلُوبِكُم¡= 8; وَ كانَ اللَّهُ عَليماً حَليماً (51) لا يَحِلُّ لَك= 14; النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَ لا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِن= 18; أَزْواجٍ وَ لَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنّ¡= 4; إِلاَّ ما مَلَكَتْ يَمينُكَ وَ كانَ اللَّه= 15; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ رَقيباً (52) يا = 1;َيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا = 76;ُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَ= 03;ُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرينَ إِناهُ وَ لكِنْ إِذا دُعيتُمْ فَادْخُلُو= 5; فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِر¡= 5;وا وَ لا مُسْتَ= 571;ْنِسينَ لِحَديثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كان= 14; يُؤْذِي النَّبِيَّ = 01;َيَسْتَحْي&#= 1610; مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُ = 8;هُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوه¡= 5;نَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِك¡= 5;مْ وَ قُلُوبِهِن¡= 7;َ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ ل= 575; أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ = 05;ِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كان= 14; عِنْدَ اللَّهِ عَظيماً (53) إِنْ تُبْدُوا شَ= 10;ْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كان= 14; بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليماً (54) لا جُناحَ عَلَ= 10;ْهِنَّ في آبائِهِنَّ وَ لا أَبْنائِهِ = 6;َّ وَ لا إِخْوانِهِ = 6;َّ وَ لا أَبْناءِ إِخْوانِهِ = 6;َّ وَ لا أَبْناءِ أَخَواتِهِ = 6;َّ وَ لا نِسائِ= 607;ِنَّ وَ لا ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُ = 6;َّ وَ اتَّقينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَهيداً (55) إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَ = 7;ُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّ= 76;ِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْليماً (56) إِنَّ الَّذينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ = 08;َ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهيناً (57) وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُؤْم= 16;ناتِ بِغَيْرِ مَ= 75; اكْتَسَبُو= 5; فَقَدِ احْت= 14;مَلُوا بُهْتاناً و= 14; إِثْماً مُبيناً (58) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ ِلأَزْواجِ = 3;َ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ يُدْنينَ عَ= 04;َيْهِنَّ مِنْ جَلاَبِيبِ = 7;ِنَّ ذلِكَ أَدْن= 09; أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحيماً (59) لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِق¡= 5;ونَ وَ الَّذينَ في قُلُوبِه= 16;مْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِف¡= 5;ونَ فِي الْمَدي= 06;َةِ لَنُغْرِيَ = 6;َّكَ بِهِمْ ثُمّ= 14; لا يُجاوِرُ= 08;نَكَ فيها إِلاَّ قَليلاً (60) مَلْعُونين¡= 4; أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتيلاً (61) سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذينَ خَ= 04;َوْا مِنْ قَبْلُ وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْديلاً (62) يَسْئَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّم= 75; عِلْمُها عِ= 06;ْدَ اللَّهِ وَ م= 575; يُدْريكَ لَعَلَّ الس= 17;َاعَةَ تَكُونُ قَريباً (63) إِنَّ اللَّهَ لَع= 14;نَ الْكافِرين¡= 4; وَ أَعَدَّ لَهُمْ سَعي= 85;اً (64) خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; لا يَجِدُون= 14; وَلِيّاً وَ لا نَصيراً (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُم¡= 8; فِي النَّار= 16; يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللَّهَ وَ أَطَعْنَا الرَّسُولا¡= 4; (66) وَ قالُوا رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا سا= 83;َتَنا وَ كُبَراءَنا فَأَضَلُّو = 6;َا السَّبيلاَ (67) رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذ= 75;بِ وَ الْعَنْهُم¡= 8; لَعْناً كَبيراً (68) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذينَ آذَوْا مُوس= 09; فَبَرَّأَه¡= 5; اللَّهُ مِمَّا قالُوا وَ كانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجيهاً (69) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتّ= 14;قُوا اللَّهَ وَ قُولُوا قَوْلاً سَديداً (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمالَكُ = 5;ْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم¡= 8; وَ مَنْ يُطِعِ اللّ= 14;هَ وَ رَسُولَه= 15; فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظيماً (71) إِنَّا عَرَضْنَا اْلأَمانَة¡= 4; عَلَى السَّ= 05;اواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ الْجِبال= 16; فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَ = 7;ا وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا اْلإِنْسان¡= 5; إِنَّهُ كان= 14; ظَلُوماً جَهُولاً (72) لِيُعَذِّب¡= 4; اللَّهُ الْ= 05;ُنافِقينَ وَ الْمُنافِق= 5;تِ وَ الْمُشْر= 16;كينَ وَ الْمُشْرِك= 5;تِ وَ يَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تِ وَ كانَ اللّ= 614;هُ غَفُوراً رَحيماً (73)

94/ 91 Y سورةُ المُمتَحنَ= 7;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُو= 5; عَدُوّي وَ عَدُوَّكُم¡= 8; أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَد¡= 7;َةِ وَ قَدْ كَفَ= 585;ُوا بِما جاءَكُ= 05;ْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُون¡= 4; الرَّسُولَ وَ إِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً في سَبيلي وَ ابْتِغاءَ مَرْضاتي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَد¡= 7;َةِ وَ أَنَا أَعْلَمُ بِما أَخْفَيْتُ = 5;ْ وَ ما أَعْلَ= 606;ْتُمْ وَ مَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلّ= 14; سَواءَ السَّبيلِ (1) إِنْ يَثْقَفُوك¡= 5;مْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْداءً وَ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُ = 5;ْ وَ أَلْسِنَتَ = 7;ُمْ بِالسُّوءِ وَ وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُون¡= 4; (2) لَنْ تَنْفَعَكُ = 5;ْ أَرْحامُكُ = 5;ْ وَ لا أَوْلا= 583;ُكُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (3) قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ في إِبْراهيمَ وَ الَّذينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِ = 5;ْ إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَ مِمَّا تَعْ= 76;ُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنا بِ= 03;ُمْ وَ بَدا بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَة¡= 5; وَ الْبَغْضاء¡= 5; أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا = 76;ِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْراهيمَ ِلأَبيهِ َلأَسْتَغْ = 1;ِرَنَّ لَكَ وَ ما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن= 18; شَيْ‏ءٍ رَبَّنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْن= 5; وَ إِلَيْكَ أَنَبْنا وَ = 573;ِلَيْكَ الْمَصيرُ (4) رَبَّنا لا تَجْعَلْنا = 01;ِتْنَةً لِلَّذينَ كَفَرُوا وَ اغْفِرْ لَن= 75; رَبَّنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (5) لَقَدْ كانَ لَكُمْ فيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَ الْيَوْمَ الْآخِرَ وَ مَنْ يَتَوَلَّ ف= 14;إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْغَنِيُّ الْحَميدُ (6) عَسَى اللَّ= 07;ُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الَّذينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً و= 14; اللَّهُ قَديرٌ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (7) لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَن= 16; الَّذينَ لَمْ يُقاتِلُوك¡= 5;مْ فِي الدِّين= 16; وَ لَمْ يُخْ= 585;ِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُ = 5;ْ وَ تُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّ= 07;َ يُحِبُّ الْمُقْسِط¡= 0;نَ (8) إِنَّما يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَن= 16; الَّذينَ قاتَلُوكُم¡= 8; فِي الدِّين= 16; وَ أَخْرَجُوك¡= 5;مْ مِنْ دِيارِ= 03;ُمْ وَ ظاهَرُوا عَلى إِخْراجِكُ = 5;ْ أَنْ تَوَلّ= 14;وْهُمْ وَ مَنْ يَتَوَلَّه¡= 5;مْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّا= 04;ِمُونَ (9) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; جاءَكُمُ الْمُؤْمِن= 5;تُ مُهاجِراتٍ = 01;َامْتَحِنُ&#= 1608;هُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِ= 73;يمانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُ = 8;هُنَّ مُؤْمِناتٍ فَلا تَرْجِعُوه¡= 5;نَّ إِلَى الْكُ= 01;َّارِ لا هُنَّ حِل= 617;ٌ لَهُمْ وَ لا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَ آتُوهُمْ ما أَنْفَقُوا وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْكِحُوه¡= 5;نَّ إِذا آتَيْت= 15;مُوهُنَّ أُجُورَهُن¡= 7;َ وَ لا تُمْسِكُوا = 76;ِعِصَمِ الْكَوافِر¡= 6; وَ سْئَلُوا ما أَنْفَقْ= 78;ُمْ وَ لْيَسْئَلُ = 8;ا ما أَنْفَقُوا ذلِكُمْ حُكْمُ اللّ= 14;هِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَ اللَّهُ ع= 614;ليمٌ حَكيمٌ (10) وَ إِنْ فاتَكُمْ شَيْ‏ءٌ مِن= 18; أَزْواجِكُ = 5;ْ إِلَى الْكُفَّار¡= 6; فَعاقَبْتُ = 5;ْ فَآتُوا الَّذينَ ذَهَبَتْ أَزْواجُهُ = 5;ْ مِثْلَ ما أَنْفَقُوا وَ اتَّقُوا = 575;للَّهَ الَّذي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُون¡= 4; (11) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِن= 5;تُ يُبايِعْنَ = 3;َ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ = 76;ِاللَّهِ شَيْئاً وَ ل= 575; يَسْرِقْنَ وَ لا يَزْني= 606;َ وَ لا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُ = 6;َّ وَ لا يَأْتينَ بِبُهْتانٍ يَفْتَرينَ = 7;ُ بَيْنَ أَيْديهِنّ¡= 4; وَ أَرْجُلِهِ = 6;َّ وَ لا يَعْصي= 614;كَ في مَعْرُوف= 13; فَبايِعْهُ = 6;َّ وَ اسْتَغْفِر¡= 8; لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (12) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّو¡= 8;ا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَما يَئِسَ الْكُفَّار¡= 5; مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ (13)=

95/ 92 Y سورةُ النِسَاء

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ ا= 04;َّذي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ = 582;َلَقَ مِنْها زَوْجَها وَ بَثَّ مِنْهُما رِ= 80;الاً كَثيراً وَ نِساءً وَ اتَّقُوا اللَّهَ الّ= 14;ذي تَسائَلُون¡= 4; بِهِ وَ اْلأَرْحام¡= 4; إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَلَيْكُمْ رَقيباً (1) وَ آ= ;تُوا الْيَتامى أَمْوالَهُ = 5;ْ وَ لا تَتَبَ= 583;َّلُوا الْخَبيثَ بِالطَّيِّ= 6;ِ وَ لا تَأْكُ= 604;ُوا أَمْوالَهُ = 5;ْ إِلى أَمْوالِكُ = 5;ْ إِنَّهُ كان= 14; حُوباً كَبيراً (2) وَ إِنْ خِفْتُ= 05;ْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُو= 5; ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَ ثُ= 604;اثَ وَ رُباعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْ= 83;ِلُوا فَواحِدَةً أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُ = 5;ْ ذلِكَ أَدْن= 09; أَلاَّ تَعُولُوا (3) و= َ آتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِ = 6;َّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْ= 06;َ لَكُمْ عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنْهُ نَفْساً فَك= 15;لُوهُ هَنيئاً مَريئاً (4) وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاء¡= 4; أَمْوالَكُ = 5;ُ الَّتي جَعَلَ اللّ= 14;هُ لَكُمْ قِياماً وَ ارْزُقُوهُ = 5;ْ فيها وَ اكْسُوهُمْ وَ قُولُوا لَهُمْ قَوْ= 04;اً مَعْرُوفاً (5) وَ ابْتَلُو= 75; الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ م= 16;نْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُو= 5; إِلَيْهِمْ = 71;َمْوالَهُم&#= 1618; وَ لا تَأْكُلُوه= 5; إِسْرافاً و= 14; بِداراً أَن= 18; يَكْبَرُوا وَ مَنْ كانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَŸ= 3;ْفِفْ وَ مَنْ كانَ فَقيراً فَلْيَأْكُ = 4;ْ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُ = 5;ْ فَأَشْهِدُ = 8;ا عَلَيْهِمْ وَ كَفى بِاللَّهِ حَسيباً (6) لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدان¡= 6; وَ اْلأَقْر= 14;بُونَ وَ لِلنِّساءِ نَصيبٌ مِمّ= 14;ا تَرَكَ الْوالِدان¡= 6; وَ اْلأَقْرَب¡= 5;ونَ مِمَّا قَلّ= 14; مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصيباً مَف= 18;رُوضاً (7) وَ إِذا حَضَرَ الْقِسْمَة¡= 4; أُولُوا الْقُرْبى و= 14; الْيَتامى و= 14; الْمَساكين¡= 5; فَارْزُقُو = 7;ُمْ مِنْهُ وَ قُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَع= 18;رُوفاً (8) وَ لْيَخْشَ الَّذينَ لَوْ تَرَكُ= 08;ا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرّيَّةً ضِعافاً خاف= 15;وا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّق¡= 5;وا اللَّهَ وَ لْيَقُولُو= 5; قَوْلاً سَديداً (9) إِنَّ الَّذينَ يَأْكُلُون¡= 4; أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِن= 17;َما يَأْكُلُون¡= 4; في بُطُونِهِم¡= 8; ناراً وَ سَي= 614;صْلَوْنَ سَعيراً (10) يُوصيكُمُ اللَّهُ في أَوْلادِكُ = 5;ْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظّ= 16; اْلأُنْثَي¡= 4;يْنِ فَإِنْ كُنّ= 14; نِساءً فَوْ= 02;َ اثْنَتَيْن¡= 6; فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَ إِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ و= 14; ِلأَبَوَيْ = 7;ِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِ= 06;ْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ وَرِثَهُ = 571;َبَواهُ فَِلأُمِّه¡= 6; الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَ= 77;ٌ فَِلأُمِّه¡= 6; السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ = 608;َصِيَّةٍ يُوصي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ و= 14; أَبْناؤُكُ = 5;ْ لا تَدْرُون= 14; أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَريضَةً مِنَ اللَّه= 16; إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَليماً حَكيماً (11) وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُ = 5;ْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَ= 03;ْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصينَ بِه= 75; أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَ= 03;ْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِ= 06;ْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَ= 03;ْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُور= 14;ثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ و= 14; لَهُ أَخٌ أَ= 608;ْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا ا= 04;سُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِ= 10; الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَ= 89;ِيَّةً مِنَ اللَّه= 16; وَ اللَّهُ عَليمٌ حَلي= 05;ٌ (12) تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ ذلِك= 614; الْفَوْزُ الْعَظيمُ (13) و= ;َ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; يَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِد= 75;ً فيها وَ لَهُ عَذابٌ مُهينٌ (14) وَ اللاَّتي يَ= 71;ْتينَ الْفاحِشَة¡= 4; مِنْ نِسائِكُمْ فَاسْتَشْه¡= 6;دُوا عَلَيْهِنّ¡= 4; أَرْبَعَةً = 05;ِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُ = 8;هُنَّ فِي الْبُيُ= 08;تِ حَتَّى يَتَوَفَّا = 7;ُنَّ الْمَوْتُ أ= 14;وْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبيلاً (15) وَ = 5;للَّذانِ يَأْتِيانِ = 7;ا مِنْكُمْ فَآذُوهُما فَإِنْ تابا وَ أَصْلَحا فَأَعْرِضُ = 8;ا عَنْهُما إِنَّ اللَّهَ كان= 14; تَوَّاباً ر= 14;حيماً (16) إِنَّمَا التَّوْبَة¡= 5; عَلَى اللَّ= 07;ِ لِلَّذينَ يَعْمَلُون¡= 4; السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَريبٍ فَأُولئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ كانَ اللَّهُ عَل= 10;ماً حَكيماً (17) وَ لَيْسَتِ التَّوْبَة¡= 5; لِلَّذينَ يَعْمَلُون¡= 4; السَّيِّئا= 8;ِ حَتَّى إِذا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قالَ إِنّي تُبْتُ أَلْآنَ وَ لاَ الَّذين= 14; يَمُوتُونَ وَ هُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ أَعْتَدْنا لَهُمْ عَذا= 76;اً أَليماً (18) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَ ل= 575; تَعْضُلُوه¡= 5;نَّ لِتَذْهَبُ = 8;ا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُو = 7;ُنَّ إِلاَّ أَنْ يَأْتينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَة¡= 3; وَ عاشِرُوه= 15;نَّ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُ = 8;هُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ يَجْعَلَ اللَّهُ فيه= 16; خَيْراً كَثيراً (19) وَ إِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدال¡= 4; زَوْجٍ مَكا= 06;َ زَوْجٍ وَ آتَيْتُمْ إِحْداهُنّ¡= 4; قِنْطاراً فَلا تَأْخُ= 84;ُوا مِنْهُ شَيْئاً أَ تَأْخُذُون¡= 4;هُ بُهْتاناً و= 14; إِثْماً مُبيناً (20) وَ كَيْفَ تَأْ= 82;ُذُونَهُ وَ قَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ = 73;ِلى بَعْضٍ وَ أَخَذْنَ مِنْكُمْ ميثاقاً غَل= 10;ظاً (21) وَ لا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ = 573;ِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَ مَقْتاً وَ ساءَ سَبيلا= 11; (22) حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُك¡= 5;مْ وَ بَناتُكُمْ وَ أَخَواتُكُ = 5;ْ وَ عَمَّاتُ= 03;ُمْ وَ خالاتُكُمْ وَ بَناتُ اْلأَخِ وَ ب= 614;ناتُ اْلأُخْتِ و= 14; أُمَّهاتُك¡= 5;مُ اللاَّتي أَرْضَعْنَ = 3;ُمْ وَ أَخَواتُكُ = 5;ْ مِنَ الرَّض= 75;عَةِ وَ أُمَّهات= 15; نِسائِكُمْ وَ رَبائِبُكُ = 5;ُ اللاَّتي في حُجُورِكُم¡= 8; مِنْ نِسائِكُمُ اللاَّتي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَل= 75; جُناحَ عَلَيْكُمْ وَ حَلائِلُ أَبْنائِكُ = 5;ُ الَّذينَ مِنْ أَصْلابِكُ = 5;ْ وَ أَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ اْلأ= 15;خْتَيْنِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّ= 07;َ كانَ غَفُوراً رَحيماً (23) وَ الْمُحْصَن= 5;تُ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَ= 10;ْمانُكُمْ كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَن= 18; تَبْتَغُوا بِأَمْوالِ = 3;ُمْ مُحْصِنينَ غَيْرَ مُسافِحينَ فَمَا اسْتَمْتَع¡= 8;تُمْ بِهِ مِنْهُنَّ ف= 14;آتُوهُنَّ أُجُورَهُن¡= 7;َ فَريضَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فيما تَراضَيْتُ = 5;ْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَريضَة¡= 6; إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَليماً حَكيماً (24) وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَن= 18; يَنْكِحَ الْمُحْصَن= 5;تِ الْمُؤْمِن= 5;تِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُ = 5;ْ مِنْ فَتَياتِكُ = 5;ُ الْمُؤْمِن= 5;تِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإيمانِكُ = 5;ْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُو = 7;ُنَّ بِإِذْنِ أَ= 07;ْلِهِنَّ وَ آتُوهُنّ= 14; أُجُورَهُن¡= 7;َ بِالْمَعْر¡= 5;وفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذات¡= 6; أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِ = 6;َّ نِصْفُ ما عَ= 604;َى الْمُحْصَن= 5;تِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَن= 18; خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِ= 85;ُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (25) يُريدُ اللَّهُ لِيُبَيِّن¡= 4; لَكُمْ وَ يَ= 607;ْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (26) وَ اللَّهُ يُريدُ أَنْ يَتُوبَ عَل= 14;يْكُمْ وَ يُريدُ الَّذينَ يَتَّبِعُو = 6;َ الشَّهَوات¡= 6; أَنْ تَميلُوا مَيْلاً عَظ= 10;ماً (27) يُريدُ اللَّهُ أَن= 18; يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَ خُلِقَ اْلإِنْسان¡= 5; ضَعيفاً (28) يا أَيُّهَا ال= 17;َذينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُ = 5;ْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِل¡= 6; إِلاَّ أَنْ = 578;َكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ وَ = 604;ا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُ = 5;ْ إِنَّ اللَّ= 07;َ كانَ بِكُمْ رَحيماً (29) وَ مَنْ يَفْعَلْ ذل= 16;كَ عُدْواناً و= 14; ظُلْماً فَسَوْفَ نُصْليهِ نا= 85;اً وَ كانَ ذلِك= 614; عَلَى اللَّهِ يَسيراً (30) إِن= ;ْ تَجْتَنِبُ = 8;ا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ = 93;َنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِك¡= 5;مْ وَ نُدْخِلْكُ = 5;ْ مُدْخَلاً كَريماً (31) وَ لا تَتَمَنّ= 14;وْا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِه= 16; بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا اكْت= 14;سَبُوا وَ لِلنِّساءِ نَصيبٌ مِمَّا اكْت= 14;سَبْنَ وَ سْئَلُوا اللَّهَ مِن= 18; فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَل= 10;ماً (32) وَ لِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدان¡= 6; وَ اْلأَقْرَب¡= 5;ونَ وَ الَّذينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُ = 5;ْ فَآتُوهُمْ نَصيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَهيداً (33) الرِّجالُ قَوَّامُون¡= 4; عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّل= 14; اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ بِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوا= 04;ِهِمْ فَالصَّالِž= 1;اتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللَّهُ وَ اللاَّتي تَخافُونَ نُشُوزَهُن¡= 7;َ فَعِظُوهُن¡= 7;َ وَ اهْجُرُو= 07;ُنَّ فِي الْمَضاجِع¡= 6; وَ اضْرِبُوهُ = 6;َّ فَإِنْ أَطَعْنَكُ = 5;ْ فَلا تَبْغُوا عَ= 04;َيْهِنَّ سَبيلاً إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَلِيّاً كَبيراً (34) وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْ= 06;ِهِما فَابْعَثُو= 5; حَكَماً مِن= 18; أَهْلِهِ وَ حَكَماً مِن= 18; أَهْلِها إِنْ يُريدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُما إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَليماً خَبيراً (35) وَ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ ل= 575; تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئا= 11; وَ بِالْوال= 16;دَيْنِ إِحْساناً و= 14; بِذِي الْقُرْبى و= 14; الْيَتامى وَ الْمَساكين¡= 6; وَ الْجارِ ذِي الْقُرْبى و= 14; الْجارِ الْجُنُبِ و= 14; الصَّاحِبِ بِالْجَنْب¡= 6; وَ ابْنِ السَّبيلِ و= 14; ما مَلَكَتْ = 571;َيْمانُكُم&= #1618; إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَن= 18; كانَ مُخْتالاً فَخُوراً (36) الَّذينَ يَبْخَلُون¡= 4; وَ يَأْمُرُون¡= 4; النَّاسَ بِالْبُخْل¡= 6; وَ يَكْتُمُ= 08;نَ ما آتاهُمُ اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ وَ أَعْتَدْنا لِلْكافِري = 6;َ عَذاباً مُه= 10;ناً (37) وَ الَّذينَ يُنْفِقُون¡= 4; أَمْوالَهُ = 5;ْ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; لا بِالْيَوْم¡= 6; الْآخِرِ وَ مَنْ يَكُنِ الشَّيْطان¡= 5; لَهُ قَرينا= 11; فَساءَ قَري= 06;اً (38) وَ ما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُو= 75; بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ وَ كانَ اللَّه= 15; بِهِمْ عَليماً (39) إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِ= 79;ْقالَ ذَرَّةٍ وَ إِنْ تَكُ حَسَنَةً يُ= 90;اعِفْها وَ يُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظ= 10;ماً (40) فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاء= 16; شَهيداً (41) يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا وَ عَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوّ= 14;ى بِهِمُ اْلأَرْضُ و= 14; لا يَكْتُمُون¡= 4; اللَّهَ حَديثاً (42) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ و= 14; أَنْتُمْ سُ= 03;ارى حَتَّى تَعْلَمُوا ما تَقُولُونَ وَ لا جُنُبا= 611; إِلاَّ عابِري سَبيلٍ حَتَّى تَغْ= 78;َسِلُوا وَ إِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائ= 16;طِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ما= 69;ً فَتَيَمَّم¡= 5;وا صَعيداً طَيِّباً فَ= 75;مْسَحُوا بِوُجُوهِك¡= 5;مْ وَ أَيْديكُمْ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَفُوًّا غَفُوراً (43) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ أُوتُوا نَصيباً مِن= 14; الْكِتابِ يَشْتَرُون¡= 4; الضَّلالَة¡= 4; وَ يُريدُون= 14; أَنْ تَضِلُّوا السَّبيلَ (44) وَ اللَّهُ أ= 614;عْلَمُ بِأَعْدائِ = 3;ُمْ وَ كَفى بِاللَّهِ وَلِيّاً وَ كَفى بِاللَّهِ نَصيراً (45) مِن= ;َ الَّذينَ هادُوا يُحَرِّفُو = 6;َ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ = 585;اعِنا لَيّاً بِأَلْسِنَ= 8;ِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّين= 16; وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ = 571;َطَعْنا وَ اسْمَعْ و= 614; انْظُرْنا لَكانَ خَيْ= 85;اً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ وَ لكِنْ لَعَن= 14;هُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِ = 5;ْ فَلا يُؤْمِنُون¡= 4; إِلاَّ قَليلاً (46) يا أَيُّهَا الَّذينَ أُ= 08;تُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِم= 75; نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِ= 87;َ وُجُوهاً فَنَرُدَّه= 5; عَلى أَدْبارِها = 71;َوْ نَلْعَنَهُ = 5;ْ كَما لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ و= 14; كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً (47) إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَ= 03;َ بِهِ وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظيماً (48) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذ= 10;نَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُ = 5;ْ بَلِ اللَّه= 15; يُزَكّي مَن= 18; يَشاءُ وَ لا يُظْلَمُون¡= 4; فَتيلاً (49) انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُون¡= 4; عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ و= 14; كَفى بِهِ إِثْماً مُب= 10;ناً (50) أَ لَمْ تَر¡= 4; إِلَى الَّذينَ أُوتُوا نَص= 10;باً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُون¡= 4; بِالْجِبْت¡= 6; وَ الطَّاغُوت¡= 6; وَ يَقُولُونَ لِلَّذينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى مِنَ الَّذينَ آمَنُوا سَبيلاً (51) أُولئِكَ الَّذينَ لَ= 93;َنَهُمُ اللَّهُ وَ مَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَل= 14;نْ تَجِدَ لَهُ نَصيراً (52) أَمْ لَهُمْ نَصيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقيراً (53) أَمْ يَحْسُدُون¡= 4; النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ فَ= 02;َدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهيمَ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ آتَيْناهُم¡= 8; مُلْكاً عَظيماً (54) فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَ مِنْهُمْ مَ= 06;ْ صَدَّ عَنْه= 15; وَ كَفى بِجَهَنَّم¡= 4; سَعيراً (55) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِنا س= 14;وْفَ نُصْليهِمْ ناراً كُلَّما نَضِجَتْ جُ= 04;ُودُهُمْ بَدَّلْناه¡= 5;مْ جُلُوداً غَ= 10;ْرَها لِيَذُوقُو= 5; الْعَذابَ إِنَّ اللَّ= 07;َ كانَ عَزيزا= 11; حَكيماً (56) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ سَنُدْخِلُ = 7;ُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; لَهُمْ فيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَة¡= 2; وَ نُدْخِلُهُ = 5;ْ ظِلاًّ ظَلي= 04;اً (57) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُ = 5;ْ أَنْ تُؤَدّ= 15;وا اْلأَمانات¡= 6; إِلى أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْ= 78;ُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْل¡= 6; إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كان= 14; سَميعاً بَصيراً (58) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَطيعُوا ال= 04;َّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي اْ= 604;أَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُ = 5;ْ في شَيْ‏ءٍ ف= 614;رُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ = 73;ِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْر= 12; وَ أَحْسَنُ تَأْويلاً (59) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ يَ= 86;ْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِم= 75; أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُريدُونَ أ= 14;نْ يَتَحاكَمُ = 8;ا إِلَى الطَّاغُوت¡= 6; وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُري= 583;ُ الشَّيْطان¡= 5; أَنْ يُضِلَّهُم¡= 8; ضَلالاً بَع= 10;داً (60) وَ إِذا قيل¡= 4; لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ = 85;َأَيْتَ الْمُنافِق¡= 0;نَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُ= 08;داً (61) فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُ = 5;ْ مُصيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ ثُمَّ جاؤُك= 14; يَحْلِفُون&= #1614; بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِ= 04;اَّ إِحْساناً و= 14; تَوْفيقاً (62) أُولئِكَ ال= 17;َذينَ يَعْلَمُ اللَّهُ ما ف= 610; قُلُوبِهِم¡= 8; فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ عِظْهُمْ وَ قُلْ لَهُمْ في أَنْفُسِ= 07;ِمْ قَوْلاً بَليغاً (63) وَ ما أَرْسَلْ= 06;ا مِنْ رَسُول= 13; إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُ= 08;ا أَنْفُسَهُ = 5;ْ جاؤُكَ فَاسْتَغْف¡= 4;رُوا اللَّهَ وَ اسْتَغْفَر¡= 4; لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحيماً (64) فَلا وَ رَبّ= 616;كَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; حَتَّى يُحَكِّمُو = 3;َ فيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا في أَنْفُسِهِ = 5;ْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُو= 5; تَسْليماً (65) وَ لَوْ أَنَّا كَتَ= 76;ْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُ = 5;ْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ ما فَعَلُوه= 15; إِلاَّ قَليلٌ مِنْهُمْ وَ لَوْ أَنَّه= 15;مْ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ = 582;َيْراً لَهُمْ وَ أَشَدَّ تَثْبيتاً (66) وَ إِذاً َلآتَيْناه¡= 5;مْ مِنْ لَدُنَّا أَجْراً عَظيماً (67) وَ لَهَدَيْنا = 7;ُمْ صِراطاً مُس= 18;تَقيماً (68) وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ الرَّسُولَ = 01;َأُولئِكَ مَعَ الَّذينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّ¡= 0;نَ وَ الصِّدّي= 02;ينَ وَ الشُّهَداء¡= 6; وَ الصَّالِحي = 6;َ وَ حَسُنَ أُولئِكَ رَفيقاً (69) ذلِكَ الْفَ= 90;ْلُ مِنَ اللَّه= 16; وَ كَفى بِاللَّهِ عَليماً (70) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْ= 85;َكُمْ فَانْفِرُو= 5; ثُباتٍ أَوِ انْفِرُوا جَميعاً (71) وَ إِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُ= 76;َطِّئَنَّ فَإِنْ أَصابَتْكُ = 5;ْ مُصيبَةٌ قا= 04;َ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذ= 18; لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهيداً (72) وَ لَئِنْ أَصا= 76;َكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَن¡= 7;َ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ مَوَدَّةٌ ي= 75; لَيْتَني كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظيماً (73) فَلْيُقاتِ = 4;ْ في سَبيلِ اللَّهِ الَّذينَ يَشْرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَ= 7;ِ وَ مَنْ يُقاتِلْ في سَبيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتيهِ أَجْراً عَظيماً (74) وَ ما لَكُمْ لا تُقاتِلُون¡= 4; في سَبيلِ اللَّهِ وَ الْمُسْتَض¡= 8;عَفينَ مِنَ الرِّجالِ و= 14; النِّساءِ و= 14; الْوِلْدان¡= 6; الَّذينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَة¡= 6; الظَّالِمِ = 71;َهْلُها وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَ= 04;ِيّاً وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصيراً (75) الَّذينَ آمَنُوا يُقاتِلُون¡= 4; في سَبيلِ اللَّهِ وَ الَّذينَ كَفَرُوا يُقاتِلُون¡= 4; في سَبيلِ الطَّاغُوت¡= 6; فَقاتِلُوا أَوْلِياءَ الشَّيْطان¡= 6; إِنَّ كَيْد= 14; الشَّيْطان¡= 6; كانَ ضَعيفا= 11; (76) أَ لَمْ تَر¡= 4; إِلَى الَّذينَ قيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُ = 5;ْ وَ أَقيمُوا = 575;لصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ فَلَمَّا كُ= 78;ِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ إِذا فَريقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ = 75;للَّهِ أَوْ أَشَدّ= 14; خَشْيَةً وَ قالُوا رَبّ= 14;نا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ لَوْ لا أَخّ= 614;رْتَنا إِلى أَجَلٍ قَريبٍ قُلْ مَتاعُ الدّ= 15;نْيا قَليلٌ وَ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَ= 06;ِ اتَّقى وَ لا تُظْلَمُون¡= 4; فَتيلاً (77) أَي= ;ْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُ = 5;ُ الْمَوْتُ و= 14; لَوْ كُنْتُمْ في بُرُوجٍ مُشَيَّدَة¡= 3; وَ إِنْ تُصِبْ= 07;ُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ ع= 616;نْدِ اللَّهِ وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَم= 75; لِهؤُلاءِ ا= 04;ْقَوْمِ لا يَكادُون= 14; يَفْقَهُون¡= 4; حَديثاً (78) ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّ= 14;هِ وَ ما أَصابَ= 603;َ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَ أَرْسَلْنا = 3;َ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَ كَفى بِاللَّهِ شَهيداً (79) مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ وَ مَنْ تَوَلّ= 14;ى فَما أَرْسَلْنا = 3;َ عَلَيْهِمْ حَفيظاً (80) وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِ= 06;ْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّ= 84;ي تَقُولُ وَ اللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُو = 6;َ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ تَوَكَّلْ ع= 14;لَى اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكيلاً (81) أَ فَلا يَتَدَبَّر¡= 5;ونَ الْقُرْآنَ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فيهِ اخْتِل= 75;فاً كَثيراً (82) وَ إِذا جاءَهُمْ أَ= 05;ْرٌ مِنَ اْلأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ = 08;َ إِلى أُولِي اْلأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذينَ يَسْتَنْبِŸ= 1;ُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُ= 07;ُ لاَتَّبَعْ= 8;ُمُ الشَّيْطان¡= 4; إِلاَّ قَلي= 04;اً (83) فَقاتِلْ في سَبيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَ حَرِّضِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ عَسَى اللَّهُ أَن= 18; يَكُفَّ بَأْسَ الَّ= 84;ينَ كَفَرُوا وَ اللَّهُ أَشَدُّ بَأ= 18;ساً وَ أَشَدُّ تَنْكيلاً (84) مَنْ يَشْفَعْ شَ= 01;اعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصيبٌ مِنْها وَ مَ= 606;ْ يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها وَ كانَ اللَّه= 15; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ مُقيتاً (85) وَ إِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّة¡= 3; فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللَّهَ كان= 14; عَلى كُلِّ ش= 614;يْ‏ءٍ حَسيباً (86) اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ لَيَجْ= 05;َعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; لا رَيْبَ فيهِ وَ مَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّه= 16; حَديثاً (87) فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِق¡= 0;نَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُ = 5;ْ بِما كَسَبُوا أَ تُريدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَ= 06;ْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَل= 14;نْ تَجِدَ لَهُ سَبيلاً (88) وَدُّوا لَو= 18; تَكْفُرُون¡= 4; كَما كَفَرُوا فَتَكُونُو = 6;َ سَواءً فَلا تَتَّخِذُو= 5; مِنْهُمْ أَوْلِياءَ حَتَّى يُهاجِرُوا في سَبيلِ اللَّهِ فَإ= 16;نْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُم¡= 8; وَ اقْتُلُو= 07;ُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُ = 8;هُمْ وَ لا تَتَّخِذُو= 5; مِنْهُمْ وَلِيّاً وَ لا نَصيراً (89) إِلاَّ الَّذينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ= 05;ْ ميثاقٌ أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُ= 83;ُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوك¡= 5;مْ أَوْ يُقاتِ= 04;ُوا قَوْمَهُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَس= 14;لَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقاتَلُ = 8;كُمْ فَإِنِ اعْت= 14;زَلُوكُمْ فَلَمْ يُقاتِلُوك¡= 5;مْ وَ أَلْقَوْ= 75; إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَما جَعَلَ = 575;للَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبيلاً (90) سَتَجِدُون¡= 4; آخَرينَ يُريدُونَ أَنْ يَأْمَنُوك¡= 5;مْ وَ يَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّما رُد= 17;ُوا إِلَى الْفِ= 78;ْنَةِ أُرْكِسُوا فيها فَإِنْ لَمْ يَعْتَ= 86;ِلُوكُمْ وَ يُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ و= 14; يَكُفُّوا أَيْدِيَهُ = 5;ْ فَخُذُوهُم¡= 8; وَ اقْتُلُوهُ = 5;ْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُ = 8;هُمْ وَ أُولئِكُمْ جَعَلْنا لَكُمْ عَلَ= 10;ْهِمْ سُلْطاناً مُبيناً (91) وَ ما كانَ لِمُ= 572;ْمِنٍ أَنْ يَقْتُ= 04;َ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَأً وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْريرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَة¡= 2; إِلى أَهْلِ= 07;ِ إِلاَّ أَنْ يَصَّدَّقُ = 8;ا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَ هُوَ مُؤْمِ= 06;ٌ فَتَحْريرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ = 08;َ إِنْ كانَ مِ= 606;ْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ ميثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَة¡= 2; إِلى أَهْلِهِ وَ = 578;َحْريرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَ¡= 0;ْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّه= 16; وَ كانَ اللَّهُ عَليماً حَكيماً (92) وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّد= 5;ً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فيه= 75; وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَه= 15; عَذاباً عَظيماً (93) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; ضَرَبْتُمْ في سَبيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّن¡= 5;وا وَ لا تَقُول= 615;وا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ ل= 14;سْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُون¡= 4; عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغانِمُ كَثيرَةٌ كَذلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ الل= 17;َهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّن¡= 5;وا إِنَّ اللَّ= 07;َ كانَ بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيراً (94) لا ¡= 0;َسْتَوِي الْقاعِدُو = 6;َ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ غَيْرُ أُول= 16;ي الضَّرَرِ و= 14; الْمُجاهِد¡= 5;ونَ في سَبيلِ ال= 604;َّهِ بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِد¡= 0;نَ بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ عَلَى الْقاعِدين¡= 4; دَرَجَةً وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى و= 14; فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِد¡= 0;نَ عَلَى الْقاعِدين¡= 4; أَجْراً عَظيماً (95) دَرَجاتٍ مِنْهُ وَ مَغْفِرَةً وَ رَحْمَةً وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَ= 81;يماً (96) إِنَّ الَّذينَ تَوَفَّاهُ = 5;ُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ ظالِمي أَنْفُسِهِ = 5;ْ قالُوا فيمَ كُنْتُمْ قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَ = 1;ينَ فِي اْلأَرْضِ قالُوا أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّ= 14;هِ واسِعَةً فَتُهاجِرُ = 8;ا فيها فَأُول= 74;ِكَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ و= 14; ساءَتْ مَصي= 85;اً (97) إِلاَّ الْمُسْتَض¡= 8;عَفينَ مِنَ الرِّج= 75;لِ وَ النِّساء= 16; وَ الْوِلْدان¡= 6; لا يَسْتَطي= 93;ُونَ حيلَةً وَ لا يَهْتَدُون¡= 4; سَبيلاً (98) فَأُولئِكَ عَسَى اللَّهُ أَن= 18; يَعْفُوَ عَ= 06;ْهُمْ وَ كانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُوراً (99) وَ مَنْ يُهاجِرْ في سَبيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي ا= 618;لأَرْضِ مُراغَماً كَثيراً وَ سَعَةً وَ مَ= 606;ْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ = 75;لْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّ= 07;ِ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحيماً (100) وَ إِذا ضَرَبْ= 78;ُمْ فِي اْلأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّل= 75;ةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُ = 5;ُ الَّذينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكافِرين¡= 4; كانُوا لَكُ= 05;ْ عَدُوًّا مُبيناً (101) وَ إِذا كُنْتَ فيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُ = 8;ا أَسْلِحَتَ = 7;ُمْ فَإِذا سَجَدُوا فَلْيَكُون¡= 5;وا مِنْ وَرائِكُمْ وَ لْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلّ¡= 5;وا مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُ = 8;ا حِذْرَهُمْ وَ أَسْلِحَ= 78;َهُمْ وَدَّ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُون¡= 4; عَنْ أَسْلِحَتِ = 3;ُمْ وَ أَمْتِعَتِ = 3;ُمْ فَيَميلُون¡= 4; عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً وَ = 604;ا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذً= 09; مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ = 578;َضَعُوا أَسْلِحَتَ = 3;ُمْ وَ خُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّ= 07;َ أَعَدَّ لِلْكافِري = 6;َ عَذاباً مُهيناً (102) فَإِذا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُو= 5; اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى جُنُوب= 16;كُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَن¡= 8;تُمْ فَأَقيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَ= 09; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ كِتاباً مَوْقُوتاً (103) وَ لا تَهِنُ= 608;ا فِي ابْتِغاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُون= 15;وا تَأْلَمُون¡= 4; فَإِنَّهُم¡= 8; يَأْلَمُون¡= 4; كَما تَأْلَمُون¡= 4; وَ تَرْجُون= 14; مِنَ اللَّه= 16; ما لا يَرْجُونَ و= 14; كانَ اللَّه= 15; عَليماً حَكيماً (104) إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ ال= 18;كِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النّ= 14;اسِ بِما أَراكَ اللَّهُ وَ ل= 575; تَكُنْ لِلْخائِني = 6;َ خَصيماً (105) وَ اسْتَغْفِر¡= 6; اللَّهَ إِنَّ اللَّ= 07;َ كانَ غَفُوراً رَحيماً (106) وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذينَ يَخْتانُون¡= 4; أَنْفُسَهُ = 5;ْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَن= 18; كانَ خَوَّا= 06;اً أَثيماً (107) يَسْتَخْفُ = 8;نَ مِنَ النَّا= 87;ِ وَ لا يَسْتَخْفُ = 8;نَ مِنَ اللَّه= 16; وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُو = 6;َ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ و= 14; كانَ اللَّه= 15; بِما يَعْمَ= 04;ُونَ مُحيطاً (108) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِ= 10; الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَ= 08;ْمَ الْقِيامَة¡= 6; أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ = 08;َكيلاً (109) وَ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِž= 5;ِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحيماً (110) وَ مَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ وَ كانَ اللَّه= 15; عَليماً حَك= 10;ماً (111) وَ مَنْ يَكْسِبْ خَطيئَةً أَوْ إِثْما= 11; ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَريئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً و= 14; إِثْماً مُبيناً (112) وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ = 04;َهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلّ= 15;وكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ ما يَضُرُّونَ = 3;َ مِنْ شَيْ‏ء= 13; وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ عَلَّمَك= 14; ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَ كانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظيماً (113) لا خَيْرَ في كَثيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أ= 14;وْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذل= 16;كَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتيهِ أَجْراً عَظيماً (114) وَ مَنْ يُشاقِ= 02;ِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّن= 14; لَهُ الْهُد= 09; وَ يَتَّبِع= 18; غَيْرَ سَبيلِ الْم= 15;ؤْمِنينَ نُوَلِّهِ م= 75; تَوَلَّى وَ نُصْلِهِ جَ= 07;َنَّمَ وَ ساءَتْ مَصيراً (115) إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُشْرِ= 03;ْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلّ= 14; ضَلالاً بَع= 10;داً (116) إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِه= 16; إِلاَّ إِنا= 79;اً وَ إِنْ يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطاناً مَريداً (117) لَعَنَهُ اللَّهُ وَ قالَ َلأَتّ= 14;خِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصيباً مَفْرُوضاً (118) وَ َلأُضِلَّن¡= 7;َهُمْ وَ َلأُمَنِّي¡= 4;نَّهُمْ وَ َلآمُرَنَّ = 7;ُمْ فَلَيُبَتّ¡= 6;كُنَّ آذانَ اْلأَنْعام¡= 6; وَ َلآمُرَنَّ = 7;ُمْ فَلَيُغَيّ¡= 6;رُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَ مَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطان¡= 4; وَلِيّاً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبيناً (119) يَعِدُهُمْ وَ يُمَنِّيهِ = 5;ْ وَ ما يَعِدُهُمُ الشَّيْطان¡= 5; إِلاَّ غُرُوراً (120) أُولئِكَ مَ= 71;ْواهُمْ جَهَنَّمُ و= 14; لا يَجِدُون= 14; عَنْها مَحي= 89;اً (121) وَ الَّذين¡= 4; آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ سَنُدْخِلُ = 7;ُمْ جَنَّاتٍ تَ= 80;ْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; وَعْدَ اللَّهِ حَقّاً وَ مَ= 606;ْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّه= 16; قيلاً (122) لَيْسَ بِأَ= 05;انِيِّكُمْ وَ لا أَمانِيِّ أَهْلِ الْك= 16;تابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ = 608;َ لا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَ لا نَصيراً (123) وَ مَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحا= 8;ِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُون¡= 4; الْجَنَّةَ وَ لا يُظْلَمُون¡= 4; نَقيراً (124) وَ مَنْ أَحْسَنُ دي= 06;اً مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ وَ اتَّبَعَ مِلَّةَ إِب= 18;راهيمَ حَنيفاً وَ اتَّخَذَ اللَّهُ إِبْراهيمَ خَليلاً (125) وَ لِلَّهِ ما فِي السَّما= 08;اتِ وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; كانَ اللَّه= 15; بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ مُحيطاً (126) وَ يَسْتَفْتُ = 8;نَكَ فِي النِّساءِ قُلِ اللَّه= 15; يُفْتيكُمْ = 01;يهِنَّ وَ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتا= 76;ِ في يَتامَى النِّساءِ اللاَّتي لا تُؤْتُونَه¡= 5;نَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ وَ تَرْغَبُون¡= 4; أَنْ تَنْكِحُوه¡= 5;نَّ وَ الْمُسْتَض¡= 8;عَفينَ مِنَ الْوِلْدان¡= 6; وَ أَنْ تَقُومُوا ل= 16;لْيَتامى بِالْقِسْط¡= 6; وَ ما تَفْعَلُوا = 05;ِنْ خَيْرٍ فَإِ= 06;َّ اللَّهَ كان= 14; بِهِ عَليما= 11; (127) وَ إِنِ امْ= 85;َأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَ= 08;ْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِ= 81;ا بَيْنَهُما صُلْحاً وَ الصُّلْحُ خَيْرٌ وَ أُحْضِرَتِ اْلأَنْفُس¡= 5; الشُّحَّ وَ إِنْ تُحْسِنُوا وَ تَتَّقُو= 75; فَإِنَّ اللَّهَ كان= 14; بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيراً (128) وَ لَنْ تَسْتَ= 91;يعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النّ= 16;ساءِ وَ لَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَميلُوا كُ= 04;َّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوه= 5; كَالْمُعَل¡= 7;َقَةِ وَ إِنْ تُصْلِحُوا وَ تَتَّقُو= 75; فَإِنَّ اللَّهَ كان= 14; غَفُوراً رَحيماً (129) وَ إِنْ يَتَفَ= 85;َّقا يُغْنِ اللَّهُ كُلاًّ مِنْ سَعَتِهِ وَ كانَ اللَّه= 15; واسِعاً حَكيماً (130) وَ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; لَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ إِيَّاكُ= 05;ْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ وَ إِنْ تَكْفُ= 85;ُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْل&#= 1571;َرْضِ وَ كانَ اللَّهُ غَنِيّاً حَميداً (131) وَ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْل&#= 1571;َرْضِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكيلاً (132) إِ = 6;ْ يَشَأْ يُذْهِبْكُ = 5;ْ أَيُّهَا النَّاسُ وَ يَأْتِ بِآخَرينَ و= 14; كانَ اللَّه= 15; عَلى ذلِكَ قَديراً (133) مَنْ كانَ يُريدُ ثَوابَ الدّ= 15;نْيا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوابُ الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ كانَ اللَّهُ سَميعاً بَص= 10;راً (134) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا كُو= 06;ُوا قَوَّامينَ بِالْقِسْط¡= 6; شُهَداءَ لِ= 04;َّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَوِ الْوال= 16;دَيْنِ وَ اْلأَقْرَب¡= 0;نَ إِنْ يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقيرا= 11; فَاللَّهُ أَوْلى بِهِ= 05;ا فَلا تَتَّبِعُو= 5; الْهَوى أَن= 18; تَعْدِلُوا وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كان= 14; بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيراً (135) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا آمِنُوا بِا= 04;لَّهِ وَ رَسُولِه= 16; وَ الْكِتاب= 16; الَّذي نَزَّلَ عَل= 09; رَسُولِهِ و= 14; الْكِتابِ الَّذي أَنْ= 86;َلَ مِنْ قَبْلُ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ و= 14; مَلائِكَتِ = 7;ِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ = 608;َ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلّ= 14; ضَلالاً بَعيداً (136) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَر= 15;وا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدا= 83;ُوا كُفْراً لَم= 18; يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَ لا لِيَهْدِيَ = 7;ُمْ سَبيلاً (137) بَشِّرِ الْمُنافِق¡= 0;نَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذا= 76;اً أَليماً (138) الَّذينَ يَتَّخِذُو = 6;َ الْكافِرين¡= 4; أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ أَ يَبْتَغُون¡= 4; عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ = 01;َإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَميعاً (139) وَ قَدْ نَزَّل= 14; عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِ= 07;ا وَ يُسْتَهْزَ= 1;ُ بِها فَلا تَقْعُدُوا = 05;َعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا ف= 10; حَديثٍ غَيْ= 85;ِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جام= 16;عُ الْمُنافِق¡= 0;نَ وَ الْكافِرين¡= 4; في جَهَنَّم= 14; جَميعاً (140) الَّذينَ يَتَرَبَّص¡= 5;ونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قالُوا أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ وَ إِنْ كانَ لِلْكافِري = 6;َ نَصيبٌ قالُوا أَ لَمْ نَسْتَ= 81;ْوِذْ عَلَيْكُمْ وَ نَمْنَعْكُ = 5;ْ مِنَ الْمُؤ= 18;مِنينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; وَ لَنْ يَجْعَلَ ال= 04;َّهُ لِلْكافِري = 6;َ عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ سَبيلاً (141) إِنَّ الْمُنافِق¡= 0;نَ يُخادِعُون¡= 4; اللَّهَ وَ هُوَ خادِعُهُمْ وَ إِذا قامُ= 608;ا إِلَى الصَّ= 04;اةِ قامُوا كُسالى يُراؤُنَ النَّاسَ وَ لا يَذْكُرُون¡= 4; اللَّهَ إِلاَّ قَليلاً (142) مُž= 4;َبْذَبينَ بَيْنَ ذلِك= 14; لا إِلى هؤُلاءِ وَ ل= 575; إِلى هؤُلاء= 16; وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبيلاً (143) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُو= 5; الْكافِرين¡= 4; أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ أَ تُريدُون= 14; أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَل= 14;يْكُمْ سُلْطاناً مُبيناً (144) إِنَّ الْمُ= 06;افِقينَ فِي الدَّرْكِ اْلأَسْفَل¡= 6; مِنَ النَّا= 85;ِ وَ لَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصيراً (145) إِ = 4;اَّ الَّذينَ تابُوا وَ أَصْلَحُوا وَ اعْتَصَم= 15;وا بِاللَّهِ و= 14; أَخْلَصُوا دينَهُمْ لِ= 04;َّهِ فَأُولئِكَ مَعَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ سَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ أَجْراً عَظيماً (146) ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُ = 5;ْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَ آمَنْتُم= 18; وَ كانَ اللَّهُ شاكِراً عَليماً (147) لا يُحِبُّ الل= 17;َهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ اللَّه= 15; سَميعاً عَل= 10;ماً (148) إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَو= 18; تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ الل= 17;َهَ كانَ عَفُوًّا قَديراً (149) إِنَّ الَّذينَ يَكْفُرُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; رُسُلِهِ وَ يُريدُونَ أَنْ يُفَرِّقُو= 5; بَيْنَ اللَّهِ وَ ر= 615;سُلِهِ وَ يَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَ نَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَ يُريدُونَ أَنْ يَتَّخ= 16;ذُوا بَيْنَ ذلِك= 14; سَبيلاً (150) أُولئِكَ هُمُ الْكافِرُو = 6;َ حَقّاً وَ أَعْتَدْنا = 04;ِلْكافِرين&#= 1614; عَذاباً مُهيناً (151) وَ الَّذينَ آم= 14;نُوا بِاللَّهِ و= 14; رُسُلِهِ وَ لَمْ يُفَرّ= 16;قُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولئِكَ سَ= 08;ْفَ يُؤْتيهِمْ أُجُورَهُم¡= 8; وَ كانَ اللّ= 614;هُ غَفُوراً رَحيماً (152) يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِن= 14; السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُ= 08;سى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَه= 18;رَةً فَأَخَذَتْ = 7;ُمُ الصَّاعِقَ= 7;ُ بِظُلْمِهِ = 5;ْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنا= 8;ُ فَعَفَوْنا عَنْ ذلِكَ و= 614; آتَيْنا مُوسى سُلْطاناً مُبيناً (153) وَ رَفَعْنا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِميثاقِهِ = 5;ْ وَ قُلْنا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبابَ سُج= 17;َداً وَ قُلْنا لَهُمْ لا تَعْدُوا فِ= 10; السَّبْتِ و= 14; أَخَذْنا مِنْهُمْ ميثاقاً غَل= 10;ظاً (154) فَبِما نَقْضِهِمْ ميثاقَهُمْ وَ كُفْرِهِ= 05;ْ بِآياتِ اللَّهِ وَ قَتْلِهِمُ = 75;ْلأَنْبِيا&#= 1569;َ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ قَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْها بِ= 03;ُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُون¡= 4; إِلاَّ قَلي= 04;اً (155) وَ بِكُفْرِهِ = 5;ْ وَ قَوْلِهِمْ عَلى مَرْيَمَ بُهْتاناً عَظيماً (156) وَ قَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسيحَ عيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَ م= 575; قَتَلُوهُ و= 14; ما صَلَبُوه= 15; وَ لكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَ إِ= 606;َّ الَّذينَ اخْتَلَفُو= 5; فيهِ لَفي شَكٍّ مِنْه= 15; ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّ= 76;اعَ الظَّنِّ وَ ما قَتَلُوه= 15; يَقيناً (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَ كانَ اللَّه= 15; عَزيزاً حَكيماً (158) وَ إِنْ مِنْ أَ= 607;ْلِ الْكِتابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَ = 6;َّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهيداً (159) فَبِظُلْمٍ = 05;ِنَ الَّذينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَ بِصَدِّهِم¡= 8; عَنْ سَبيلِ اللَّهِ كَثيراً (160) وَ أَخْذِهِمُ = 75;لرِّبَوا وَ قَدْ نُهُوا عَنْهُ وَ أَكْلِهِمْ أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِل¡= 6; وَ أَعْتَدْ= 06;ا لِلْكافِري = 6;َ مِنْهُمْ عَذاباً أَل= 10;ماً (161) لكِنِ الرَّاسِخُ = 8;نَ فِي الْعِلْ= 05;ِ مِنْهُمْ وَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ = 605;ِنْ قَبْلِكَ وَ الْمُقيمين¡= 4; الصَّلاةَ و= 14; الْمُؤْتُو = 6;َ الزَّكاةَ و= 14; الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ أُولئِكَ سَنُؤْتيهِ = 5;ْ أَجْراً عَظيماً (162) إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ و= 614; النَّبِيِّ¡= 0;نَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَوْحَيْنا إِلى إِبْرا= 07;يمَ وَ إِسْماعيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوب= 14; وَ اْلأَسْباط¡= 6; وَ عيسى وَ أَيُّوبَ وَ = 610;ُونُسَ وَ هارُونَ و= 614; سُلَيْمانَ وَ آتَيْنا داوُودَ زَبُوراً (163) و¡= 4; رُسُلاً قَد= 18; قَصَصْناهُ = 5;ْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَ رُسُلاً ل= 614;مْ نَقْصُصْهُ = 5;ْ عَلَيْكَ وَ كَلَّمَ الل= 17;َهُ مُوسى تَكْليماً (164) رُسُلاً مُبَشِّرين¡= 4; وَ مُنْذِرينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ ع= 14;لَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ و= 14; كانَ اللَّه= 15; عَزيزاً حَكيماً (165) لكِنِ اللَّ= 07;ُ يَشْهَدُ بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَ= 06;ْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ يَشْهَدُون¡= 4; وَ كَفى بِاللَّهِ شَهيداً (166) إِنَّ الَّذ= 10;نَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَن= 18; سَبيلِ اللّ= 14;هِ قَدْ ضَلُّو= 75; ضَلالاً بَعيداً (167) إِنَّ الَّذ= 10;نَ كَفَرُوا وَ ظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ = 575;للَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَ لا لِيَهْدِيَ = 7;ُمْ طَريقاً (168) إِلاَّ طَريقَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; وَ كانَ ذلِك= 614; عَلَى اللَّهِ يَسيراً (169) يا أَيُّهَا النَّاسُ قَ= 83;ْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّك= 15;مْ فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ وَ إِ= 606;ْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّما= 08;اتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ كانَ اللَّهُ عَل= 10;ماً حَكيماً (170) يا أَهْلَ الْكِتابِ ل= 75; تَغْلُوا في = 583;ينِكُمْ وَ لا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِل= 75;َّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسيحُ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِنْه= 15; فَآمِنُوا بِاللَّهِ و= 14; رُسُلِهِ وَ لا تَقُولُو= 75; ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنّ= 14;مَا اللَّهُ إِلهٌ واحِد= 12; سُبْحانَهُ أَنْ يَكُون= 14; لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; كَفى بِاللَّهِ و= 14;كيلاً (171) لَنْ يَسْتَنْكِ = 1;َ الْمَسيحُ أ= 14;نْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَ لاَ الْمَلا= 74;ِكَةُ الْمُقَرَّ= 6;ُونَ وَ مَنْ يَسْتَنْكِ = 1;ْ عَنْ عِبادَتِهِ وَ يَسْتَكْبِž= 5;ْ فَسَيَحْشُž= 5;ُهُمْ إِلَيْهِ جَميعاً (172) فَأَمَّا الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ فَيُوَفِّي = 7;ِمْ أُجُورَهُم¡= 8; وَ يَزيدُهُمْ = 05;ِنْ فَضْلِهِ وَ أَمَّا الَّذينَ اسْتَنْكَف¡= 5;وا وَ اسْتَكْب= 14;رُوا فَيُعَذِّب¡= 5;هُمْ عَذاباً أَل= 10;ماً وَ لا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّ= 07;ِ وَلِيّاً وَ لا نَصيراً (173) يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّك= 15;مْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبي= 06;اً (174) فَأَمَّا الَّذينَ آمَنُوا بِاللَّهِ و= 14; اعْتَصَمُو= 5; بِهِ فَسَيُدْخِ = 4;ُهُمْ في رَحْمَةٍ مِنْهُ وَ فَضْلٍ وَ يَهْديهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقيما¡= 1; (175) يَسْتَفْتُ = 8;نَكَ قُلِ اللَّه= 15; يُفْتيكُمْ فِي الْكَلا= 04;َةِ إِنِ امْرُؤ= 12; هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَ لَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَ هُ= 608;َ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ فَإِ= 06;ْ كانَتَا اثْنَتَيْن¡= 6; فَلَهُمَا الثُّلُثان¡= 6; مِمَّا تَرَكَ وَ إِنْ كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَ نِساءً فَلِلذَّكَž= 5;ِ مِثْلُ حَظّ= 16; اْلأُنْثَي¡= 4;يْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا و= 14; اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (176)

96/ 93 Y سورةُ الزّلزَلة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذا زُلْزِلَتِ اْلأَرْضُ زِلْزالَها (1) وَ أَخْرَجَ= 78;ِ اْلأَرْضُ أَثْقلَها (2) وَ قالَ اْلإ= 616;نْسانُ ما لَها (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أ= 14;خْبارَها (4) بِأَنَّ رَب= َّكَ أَوْحى لَها (5) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ ال= 06;َّاسُ أَشْتاتاً لِيُرَوْا أَعْمالَهُ = 5;ْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ (7) وَ مَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)

97/ 94 Y سورةُ الحَديد

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ هُوَ الْع= 614;زيزُ الْحَكيمُ (1) لَهُ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يُحْيي وَ يُميتُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (2) هُوَ اْلأَوَّلُ = 08;َ الْآخِرُ وَ الظَّاهِرُ وَ الْباطِن= 15; وَ هُوَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (3) هُوَ الَّذي خَلَ= 02;َ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; في سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي اْلأَرْضِ و= 14; ما يَخْرُجُ مِنْها وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّم= 75;ءِ وَ ما يَعْرُجُ فيها وَ هُوَ مَعَكُمْ أَ= 10;ْنَ ما كُنْتُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (4) لَهُ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ اْلأُمُورُ (5) يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ و= 14; يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ و= 14; هُوَ عَليمٌ = 576;ِذاتِ الصُّدُورِ (6) آمِنُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; أَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ = 05;ُسْتَخْلَف&#= 1610;نَ فيهِ فَالَّذينَ آمَنُوا مِن= 18;كُمْ وَ أَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبي= 85;ٌ (7) وَ ما لَكُمْ لا تُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; الرَّسُولُ يَدْعُوكُم¡= 8; لِتُؤْمِنُ = 8;ا بِرَبِّكُم¡= 8; وَ قَدْ أَخَذَ ميثاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُ= 72;ْمِنينَ (8) هُوَ الَّذي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِ= 07;ِ آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَ = 3;ُمْ مِنَ الظُّلُمات¡= 6; إِلَى النُّورِ وَ إِنَّ اللَّ= 07;َ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحيمٌ (9) وَ ما لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا في سَبيلِ اللَّهِ وَ ل= 616;لَّهِ ميراثُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; لا يَسْتَوي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ = 575;لْفَتْحِ وَ قاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَ= 85;َجَةً مِنَ الَّذينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قاتَلُوا وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْ= 81;ُسْنى وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (10) مَنْ ذَا الَّذي يُقْرِضُ اللَّهَ قَر= 18;ضاً حَسَناً فَيُضاعِفَ = 7;ُ لَهُ وَ لَهُ أَجْرٌ كَري= 05;ٌ (11) يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُؤْم= 16;ناتِ يَسْعى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْديهِمْ وَ بِأَيْمانِ = 7;ِمْ بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (12) يَوْمَ يَقُولُ الْمُنافِق¡= 5;ونَ وَ الْمُناف= 16;قاتُ لِلَّذينَ آمَنُوا انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قيلَ ارْجِعُوا و= 14;راءَكُمْ فَالْتَمِس¡= 5;وا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَه= 15; بابٌ باطِنُهُ في= 07;ِ الرَّحْمَة¡= 5; وَ ظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِ= 07;ِ الْعَذابُ (13) يُنادُونَه¡= 5;مْ أَ لَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ قا= 04;ُوا بَلى وَ لكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُ = 5;ْ وَ تَرَبَّصْت¡= 5;مْ وَ ارْتَبْتُم¡= 8; وَ غَرَّتْكُم¡= 5; اْلأَمانِي¡= 7;ُ حَتَّى جاءَ = 571;َمْرُ اللَّهِ وَ غَرَّكُمْ بِاللَّهِ ا= 04;ْغَرُورُ (14) فَالْيَوْم¡= 4; لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَ لا مِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مَأْواكُمُ = 75;لنَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ وَ بِئْسَ الْمَصيرُ (15) أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذينَ آمَنُوا أَن= 18; تَخْشَعَ قُلُوبُهُم¡= 8; لِذِكْرِ اللَّهِ وَ م= 575; نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُو= 75; كَالَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ اْلأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُم¡= 8; وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (16) اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِ اْلأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآ= 10;اتِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَعْقِلُون¡= 4; (17) إِنَّ الْمُ= ;صَّدِّقينَ وَ الْمُصَّدّ¡= 6;قاتِ وَ أَقْرَضُ= 08;ا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضاعَفُ لَهُمْ وَ لَ= 607;ُمْ أَجْرٌ كَريمٌ (18) وَ الَّذينَ آمَنُوا بِا= 04;لَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّد= 17;ِيقُونَ وَ الشُّهَداء¡= 5; عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَ نُورُهُم= 18; وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحيمِ (19) اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِي اْلأَمْ= 08;الِ وَ اْلأَوْلاد¡= 6; كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْ= 80;َبَ الْكُفَّار¡= 4; نَباتُهُ ثُمَّ يَهيج= 15; فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُط= 75;ماً وَ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّه= 16; وَ رِضْوانٌ وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (20) سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ و= 14; جَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذينَ آمَنُوا بِا= 04;لَّهِ وَ رُسُلِهِ ذلِكَ فَضْل= 15; اللَّهِ يُؤْتيهِ مَ= 06;ْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظيمِ (21) ما أَصابَ مِنْ مُصيبَةٍ فِ= 10; اْلأَرْضِ و= 14; لا في أَنْفُسِكُ = 5;ْ إِلاَّ في كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسيرٌ (22) لِكَيْلا تَأْسَوْا ع= 14;لى ما فاتَكُمْ وَ لا تَفْرَحُوا بِما آتاكُم= 18; وَ اللَّهُ ل= 575; يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَ= 82;ُورٍ (23) الَّذينَ يَبْخَلُون¡= 4; وَ يَأْمُرُ= 08;نَ النَّاسَ بِالْبُخْل¡= 6; وَ مَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْغَنِيُّ الْحَميدُ (24) لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّ = 6;اتِ وَ أَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ و= 14; الْميزانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْط¡= 6; وَ أَنْزَلْنَ= 5; الْحَديدَ فيهِ بَأْسٌ شَديدٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ و= 14; لِيَعْلَمَ = 75;للَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَ رُسُلَهُ بِالْغَيْب¡= 6; إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزيزٌ (25) وَ ل¡= 4;قَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَ إِبْراهيمَ وَ جَعَلْنا = 601;ي ذُرّيَّتِه¡= 6;مَا النُّبُوَّ= 7;َ وَ الْكِتاب= 14; فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (26) ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِه= 16;مْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْن= 75; بِعيسَى ابْ= 06;ِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ اْلإِنْجيل¡= 4; وَ جَعَلْنا في قُلُوبِ الَّذينَ اتَّبَعُوه¡= 5; رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيّ¡= 4;ةً ابْتَدَعُو = 7;ا ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَم= 75; رَعَوْها حَقَّ رِعاي= 14;تِها فَآتَيْنَا الَّذينَ آمَنُوا مِن= 18;هُمْ أَجْرَهُمْ وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ فا= 87;ِقُونَ (27) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ آمِنُوا بِرَسُولِه¡= 6; يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (28) لِئَلاَّ يَ= 93;ْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ أَلاَّ يَقْدِرُون¡= 4; عَلى شَيْ‏ء= 13; مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَ أَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظيمِ (29)

98/ 95 Y سورةُ محَمَّد

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏الَّذينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَن= 18; سَبيلِ اللّ= 14;هِ أَضَلَّ أَعْمالَهُ = 5;ْ (1) وَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ وَ آمَنُوا ب= 616;ما نُزِّلَ عَل= 09; مُحَمَّدٍ و= 14; هُوَ الْحَق= 17;ُ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِه¡= 6;مْ وَ أَصْلَحَ بالَهُمْ (2) ذلِكَ بِأَن= 17;َ الَّذينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْباطِلَ و= 14; أَنَّ الَّذينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثالَهُ = 5;ْ (3) فَإِذا لَقيتُمُ الَّذينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُ = 5;ُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَ إِ= 605;َّا فِداءً حَتّ= 14;ى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَ لَو= 618; يَشاءُ اللَّهُ لاَنْتَصَر¡= 4; مِنْهُمْ وَ لكِنْ لِيَبْلُوَ= 5; بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَ الَّذينَ قُتِلُوا في سَبيلِ اللَّهِ فَل= 14;نْ يُضِلَّ أَعْمالَهُ = 5;ْ (4) سَيَهْديهِ&= #1605;ْ وَ يُصْلِحُ بالَهُمْ (5) وَ يُدْخِلُهُ = 5;ُ الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ (6) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِن= 18; تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُ = 5;ْ وَ يُثَبِّت= 18; أَقْدامَكُ = 5;ْ (7) وَ الَّذينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَ أَضَلَّ أَع= 18;مالَهُمْ (8) ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُ = 5;ْ (9) أَ فَلَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ فَيَنْظُرُ = 8;ا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِ= 06;ْ قَبْلِهِمْ دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ = 08;َ لِلْكافِري = 6;َ أَمْثالُها (10) ذلِكَ بِأَن= 17;َ اللَّهَ مَوْلَى الَّذينَ آمَنُوا وَ أَنَّ الْكافِرين¡= 4; لا مَوْلى لَهُمْ (11) إِنَّ اللَّ= 07;َ يُدْخِلُ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; وَ الَّذينَ كَفَرُوا يَ= 78;َمَتَّعُون&#= 1614; وَ يَأْكُلُون¡= 4; كَما تَأْكُ= 04;ُ اْلأَنْعام¡= 5; وَ النَّارُ مَثْوًى لَه= 15;مْ (12) وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدّ= 15; قُوَّةً مِن= 18; قَرْيَتِكَ الَّتي أَخْرَجَتْ = 3;َ أَهْلَكْنا = 7;ُمْ فَلا ناصِرَ لَهُمْ (13) أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّه= 16; كَمَنْ زُيّ= 16;نَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَ اتَّبَعُوا = 71;َهْواءَهُم&#= 1618; (14) مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتي وُعِ= 83;َ الْمُتَّقُ = 8;نَ فيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَ= 610;ْرِ آسِنٍ وَ أَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَ= 10;َّرْ طَعْمُهُ وَ أَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِب¡= 0;نَ وَ أَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَ لَهُمْ فيها مِنْ كُلِّ الثَّمَرات¡= 6; وَ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّه= 16;مْ كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النَّارِ وَ سُقُوا ماءً حَميماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُ = 5;ْ (15) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قالُوا لِلَّذينَ أ= 15;وتُوا الْعِلْمَ م= 75; ذا قالَ آنِفاً أُولئِكَ الَّذينَ طَبَعَ اللَّهُ عَل= 09; قُلُوبِهِم¡= 8; وَ اتَّبَعُوا أَهْواءَهُ = 5;ْ (16) وَ الَّذينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدًى وَ آتاهُمْ تَقْواهُمْ (17) فَهَلْ يَنْظُرُون¡= 4; إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُ = 5;ْ بَغْتَةً فَقَدْ جاءَ أَشْراطُها فَأَنَّى لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ (18) فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إ= 616;لهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اسْتَغْفِر¡= 8; لِذَنْبِكَ وَ لِلْمُؤْ= 05;ِنينَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّب¡= 4;كُمْ وَ مَثْواكُ= 05;ْ (19) وَ يَقُولُ الَّذينَ آمَنُوا لَو= 18; لا نُزِّلَت= 18; سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَ ذُكِرَ فيهَا الْقِتالُ ر= 14;أَيْتَ الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ يَنْ= 92;ُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِي¡= 7;ِ عَلَيْهِ مِ= 06;َ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ (20) طاعَةٌ وَ قَ= 608;ْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ اْلأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْراً لَه= 15;مْ (21) فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْت¡= 5;مْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي اْلأَرْضِ و= 14; تُقَطِّعُو= 5; أَرْحامَكُ = 5;ْ (22) أُولئِكَ الَّذينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّه¡= 5;مْ وَ أَعْمى أَ= 576;ْصارَهُمْ (23) أَ فَلا يَتَدَبَّر¡= 5;ونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (24) إِنَّ الَّذ= 10;نَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِ = 5;ْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّن= 14; لَهُمُ الْهُدَى ال= 88;َّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَ أَمْلى لَهُمْ (25) ذلِك= ;َ بِأَنَّهُم¡= 8; قالُوا لِلَّذينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطيعُكُ = 5;ْ في بَعْضِ اْلأَمْرِ و= 14; اللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرارَهُ = 5;ْ (26) فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْه¡= 5;مُ الْمَلائِك¡= 4;ةُ يَضْرِبُون¡= 4; وُجُوهَهُم¡= 8; وَ أَدْبارَ= 07;ُمْ (27) ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 5; اتَّبَعُوا ما أَسْخَطَ اللَّهَ وَ كَرِهُوا رِضْوانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُ = 5;ْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِ= 80;َ اللَّهُ أَضْغانَهُ = 5;ْ (29) وَ لَوْ نَشاءُ َلأَ= 85;َيْناكَهُم&#= 1618; فَلَعَرَفْ= 8;َهُمْ بِسيماهُمْ وَ لَتَعْرِفَ = 6;َّهُمْ في لَحْنِ الْقَوْلِ و= 14; اللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُ = 5;ْ (30) وَ لَنَبْلُ= ;وَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِد¡= 0;نَ مِنْكُمْ وَ الصَّابِري = 6;َ وَ نَبْلُوَ= 75; أَخْبارَكُ = 5;ْ (31) إِنَّ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ ش= 614;اقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّن= 14; لَهُمُ الْهُدى لَن= 18; يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيُحْبِطُ أَعْمالَهُ = 5;ْ (32) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا أَطيعُوا اللَّهَ وَ أ= 614;طيعُوا الرَّسُولَ وَ لا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُ = 5;ْ (33) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَن= 18; سَبيلِ اللَّهِ ثُمَّ ماتُو= 75; وَ هُمْ كُفّ= 614;ارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ (34) فَلا تَهِنُوا وَ تَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ و= 14; أَنْتُمُ اْلأَعْلَو¡= 8;نَ وَ اللَّهُ مَعَكُمْ وَ لَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُ = 5;ْ (35) إِنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ إِنْ تُؤْمِنُوا وَ تَتَّقُو= 75; يُؤْتِكُمْ = 71;ُجُورَكُمْ وَ لا يَسْئَلْكُ = 5;ْ أَمْوالَكُ = 5;ْ (36) إِنْ يَسْئَلْكُ = 5;ُوها فَيُحْفِكُ = 5;ْ تَبْخَلُوا وَ يُخْرِجْ أَضْغانَكُ = 5;ْ (37) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُ = 8;ا في سَبيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَ= 04;ُ وَ مَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِ= 07;ِ وَ اللَّهُ الْغَنِيُّ وَ أَنْتُمُ = 575;لْفُقَراءُ وَ إِنْ تَتَوَلَّو¡= 8;ا يَسْتَبْدِ = 4;ْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُ = 5;ْ (38)

99 Y سورةُ الطلا= 02;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; النَّبِيُّ إِذا طَلَّق= 18;تُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُو = 7;ُنَّ لِعِدَّتِه¡= 6;نَّ وَ أَحْصُوا الْعِدَّةَ وَ اتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ل= 75; تُخْرِجُوه¡= 5;نَّ مِنْ بُيُوتِهِن¡= 7;َ وَ لا يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَة¡= 3; وَ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ الل= 17;َهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْري لَعَ= 04;َّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِك= 14; أَمْراً (1) فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنّ¡= 4; فَأَمْسِكُ = 8;هُنَّ بِمَعْرُوف¡= 3; أَوْ فارِقُوهُن¡= 7;َ بِمَعْرُوف¡= 3; وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْ= 03;ُمْ وَ أَقيمُوا الشَّهادَة¡= 4; لِلَّهِ ذلِكُمْ يُو= 93;َظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَنْ يَتَّق= 16; اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَ يَرْزُقْ= 07;ُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَ مَنْ يَتَوَكَّل¡= 8; عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِك= 15;لِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً (3) وَ اللاَّئي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَب= 18;تُمْ فَعِدَّتُه¡= 5;نَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَ اللاَّئي لَمْ يَحِضْنَ وَ أُولاتُ اْل= 71;َحْمالِ أَجَلُهُنّ¡= 4; أَنْ يَضَعْنَ حَ= 05;ْلَهُنَّ وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَ= 605;ْرِهِ يُسْراً (4) ذلِكَ أَمْر= 15; اللَّهِ أَن= 18;زَلَهُ إِلَيْكُمْ وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِه¡= 6; وَ يُعْظِمْ لَهُ أَجْرا= 11; (5) أَسْكِنُوه¡= 5;نَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَ لا تُضآرّ= 615;وهُنَّ لِتُضَيِّق¡= 5;وا عَلَيْهِنّ¡= 4; وَ إِنْ كُنّ= 614; أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُ = 8;ا عَلَيْهِنّ¡= 4; حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنّ¡= 4; فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنّ¡= 4; أُجُورَهُن¡= 7;َ وَ أْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوف¡= 3; وَ إِنْ تَعاسَرْتُ = 5;ْ فَسَتُرْضِŸ= 3;ُ لَهُ أُخْرى (6) لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَ مَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِ = 2;ْ مِمَّا آتاه= 15; اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَف= 18;ساً إِلاَّ ما آتاها سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَع= 18;دَ عُسْرٍ يُسْراً (7) وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَ= 77;ٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَ رُسُلِهِ فَ= 81;اسَبْناها حِساباً شَديداً وَ عَذَّبْناه= 5; عَذاباً نُكْراً (8) فَذاقَتْ وَبالَ أَمْرِها وَ كانَ عاقِبَةُ أَمْرِها خُسْراً (9) أَع= َدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذاباً شَديداً فَا= 78;َّقُوا اللَّهَ يا أُولِي اْلأَلْباب¡= 6; الَّذينَ آمَنُوا قَد= 18; أَنْزَلَ اللَّهُ إِل= 14;يْكُمْ ذِكْراً (10) رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّنات¡= 3; لِيُخْرِجَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ مِنَ الظُّل= 15;ماتِ إِلَى النُّورِ وَ مَنْ يُؤْمِ= 06;ْ بِاللَّهِ و= 14; يَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَه= 15; رِزْقاً (11) اللَّهُ الَّذي خَلَقَ سَبْ= 93;َ سَماواتٍ وَ مِنَ اْلأَرْضِ مِثْلَهُنّ¡= 4; يَتَنَزَّل&#= 1615; اْلأَمْرُ بَيْنَهُنّ¡= 4; لِتَعْلَمُ = 8;ا أَنَّ اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ وَ أَنَّ اللَّهَ قَد= 18; أَحاطَ بِكُ= 04;ِّ شَيْ‏ءٍ عِلْماً (12)

100 Y سورةُ البَيّنَة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏لَمْ يَكُن= 16; الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ = 575;لْكِتابِ وَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ مُنْفَكِّي = 6;َ حَتَّى تَأْتِيَهُ = 5;ُ الْبَيِّنَ= 7;ُ (1) رَسُولٌ مِنَ اللَّه= 16; يَتْلُوا صُ= 81;ُفاً مُطَهَّرَة¡= 1; (2) فيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (3) و= َ ما تَفَرَّق= 14; الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَ= 7;ُ (4) وَ ما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُ = 8;ا اللَّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفاءَ وَ يُقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; يُؤْتُوا ال= 86;َّكاةَ وَ ذلِكَ دين= 615; الْقَيِّمَ= 7;ِ (5) إِنَّ الَّذ= ينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ و= 14; الْمُشْرِك&= #1610;نَ في نارِ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أُولئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّ= 7;ِ (6) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّ= 7;ِ (7) جَزاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ ذلِك= 14; لِمَنْ خَشِيَ رَبّ= 14;هُ (8)

101 Y سورةُ الحَش= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏&#= 1587;َبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (1) هُوَ الَّذي أَخْرَجَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ ِلأَوَّلِ الْحَشْرِ م= 75; ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُ= 80;ُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُ = 5;ْ حُصُونُهُم¡= 8; مِنَ اللَّه= 16; فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِن= 18; حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُ = 8;ا وَ قَذَفَ في قُلُوبِهِم¡= 5; الرُّعْبَ يُخْرِبُون¡= 4; بُيُوتَهُم¡= 8; بِأَيْديهِ = 5;ْ وَ أَيْدِي الْمُؤْمِن¡= 0;نَ فَاعْتَبِر¡= 5;وا يا أُولِي اْلأَبْصار¡= 6; (2) وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ ل= 14;عَذَّبَهُم&#= 1618; فِي الدُّنْيا و= 14; لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ (3) ذلِكَ بِأَن= 17;َهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; مَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَد= 10;دُ الْعِقابِ (4) ما قَطَعْتُمْ مِنْ لينَةٍ = 571;َوْ تَرَكْتُمُ = 8;ها قائِمَةً عَلى أُصُول= 16;ها فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَ لِيُخْزِيَ الْفاسِقين¡= 4; (5) وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَل= 09; رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُ = 5;ْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ وَ لكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (6) ما أَفاءَ اللّ= 14;هُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ و= 14; لِلرَّسُول¡= 6; وَ لِذِي الْقُرْبى و= 14; الْيَتامى و= 14; الْمَساكين¡= 6; وَ ابْنِ السَّبيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ اْلأَغْنِي= 5;ءِ مِنْكُمْ وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ = 01;َخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُو= 5; وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَديدُ الْعِقابِ (7) لِلْفُقَراœ= 9;ِ الْمُهاجِر¡= 0;نَ الَّذينَ أُ= 82;ْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ أَمْوالِ= 07;ِمْ يَبْتَغُون¡= 4; فَضْلاً مِن= 14; اللَّهِ وَ ر= 616;ضْواناً وَ يَنْصُرُون¡= 4; اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُ = 8;نَ (8) وَ الَّذينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَ الْإيمانَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ = 08;َ لا يَجِدُون= 14; في صُدُورِهِم¡= 8; حاجَةً مِمّ= 14;ا أُوتُوا وَ يُؤْثِرُون¡= 4; عَلى أَنْفُسِهِ = 5;ْ وَ لَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَ مَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُف= 18;لِحُونَ (9) وَ الَّذينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَن= 75; وَ ِلإِخْوانِ = 6;َا الَّذينَ سَبَقُونا بِالْإيمان¡= 6; وَ لا تَجْعَ= 604;ْ في قُلُوبِن= 75; غِلاًّ لِلَّذينَ آ= 05;َنُوا رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحيمٌ (10) أَ ل¡= 4;مْ تَرَ إِلَى الَّذينَ نافَقُوا يَقُولُونَ ِلإِخْوانِ = 7;ِمُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُ = 5;ْ لَنَخْرُجَ = 6;َّ مَعَكُمْ وَ لا نُطيعُ فيكُمْ أَحَ= 83;اً أَبَداً وَ إِنْ قُوتِلْتُم¡= 8; لَنَنْصُرَ = 6;َّكُمْ وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ ل= 14;كاذِبُونَ (11) لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُ= 08;نَ مَعَهُمْ وَ لَئِنْ قُوتِلُوا ل= 75; يَنْصُرُون¡= 4;هُمْ وَ لَئِنْ نَصَرُوهُم¡= 8; لَيُوَلُّن¡= 7;َ اْلأَدْبار¡= 4; ثُمَّ لا يُنْصَرُون¡= 4; (12) لأَنْتُمْ أ= ;َشَدُّ رَهْبَةً في صُدُورِهِم¡= 8; مِنَ اللَّه= 16; ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; قَوْمٌ لا يَفْقَهُون¡= 4; (13) لا يُقاتِلُون¡= 4;كُمْ جَميعاً إِلاَّ في قُرًى مُحَص= 17;َنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْ= 87;ُهُمْ بَيْنَهُمْ شَديدٌ تَحْسَبُهُ = 5;ْ جَميعاً وَ قُلُوبُهُم¡= 8; شَتَّى ذلِك= 14; بِأَنَّهُم¡= 8; قَوْمٌ لا يَعْقِلُون¡= 4; (14) كَمَثَلِ ال= ;َّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَريباً ذاقُوا وَبا= 04;َ أَمْرِهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (15) كَمَثَلِ الشَّيْطان¡= 6; إِذْ قالَ لِْلإِنْسا = 6;ِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنّي بَري‏ءٌ مِن= 18;كَ إِنّي أَخاف= 15; اللَّهَ رَبَّ الْعالَمين¡= 4; (16) فَكانَ عاقِبَتَهُ = 5;ا أَنَّهُما فِي النَّار= 16; خالِدَيْنِ فيها وَ ذلِك= 614; جَزاءُ الظّ= 14;الِمينَ (17) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتّ= 14;قُوا اللَّهَ وَ لْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَ= 583;َّمَتْ لِغَدٍ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّ= 07;َ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (18) وَ لا تَكُو = 6;ُوا كَالَّذينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْساهُ = 5;ْ أَنْفُسَهُ = 5;ْ أُولئِكَ هُمُ الْفاس= 16;قُونَ (19) لا يَسْتَوي أَصْحابُ النَّارِ وَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائ= 16;زُونَ (20) لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُر= 18;آنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَ = 7;ُ خاشِعاً مُت= 14;صَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَ تِلْكَ اْلأَمْثال¡= 5; نَضْرِبُها لِلنَّاسِ ل= 14;عَلَّهُمْ يَتَفَكَّر¡= 5;ونَ (21) هُوَ اللَّهُ الّ= 14;ذي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحيمُ (22) هُوَ اللَّه= 15; الَّذي لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ الْمَل= 16;كُ الْقُدُّوس¡= 5; السَّلامُ الْمُؤْمِن¡= 5; الْمُهَيْم&#= 1616;نُ الْعَزيزُ الْجَبَّار¡= 5; الْمُتَكَب¡= 7;ِرُ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْ= 85;ِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْمُصَوِّž= 5;ُ لَهُ اْلأَسْماء¡= 5; الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (24)

102 Y سورةُ النَّصر

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ (1) وَ رَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُون¡= 4; في دينِ اللَّهِ أَفْواجاً (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَ اسْتَغْفِر¡= 8;هُ إِنَّهُ كان= 14; تَوَّاباً (3)<= span lang=3DFA style=3D'font-size:20.0pt;mso-ansi-font-size:12.0pt;font-family:"= Arabic Transparent"'>

103 Y سورةُ النّو= 85;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * سُورَةٌ أَن= 18;زَلْناها وَ فَرَضْناها وَ أَنْزَلْنا = 01;يها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُم¡= 8; تَذَكَّرُو = 6;َ (1) الزَّانِيَ= 7;ُ وَ الزَّاني فَاجْلِدُو= 5; كُلَّ واحِد= 13; مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ وَ لا تَأْخُذْكُ = 5;ْ بِهِما رَأْفَةٌ في = 583;ينِ اللَّهِ إِن= 18; كُنْتُمْ تُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (2) الزَّاني لا يَنْكِحُ إِلاَّ زانِيَةً أَوْ مُشْرِ= 03;َةً وَ الزَّانِيَ= 7;ُ لا يَنْكِحُها إِلاَّ زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَ حُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (3) وَ الَّذينَ يَرْمُونَ ا= 04;ْمُحْصَنات&#= 1616; ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَ= 7;ِ شُهَداءَ فَاجْلِدُو = 7;ُمْ ثَمانينَ جَلْدَةً وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُو = 6;َ (4) إِلاَّ الَّ= ذينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِك= 14; وَ أَصْلَحُ= 08;ا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (5) وَ ال= ;َّذينَ يَرْمُونَ أَزْواجَهُ = 5;ْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ= 05;ْ شُهَداءُ إِلاَّ أَنْفُسُهُ = 5;ْ فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقي = 6;َ (6) وَ الْخامِس= َةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبين¡= 4; (7) وَ يَدْرَؤُ= ا عَنْهَا الْ= 93;َذابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهاداتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكاذِبين¡= 4; (8) وَ الْخامِسَة¡= 4; أَنَّ غَضَب= 14; اللَّهِ عَل= 14;يْها إِنْ كانَ مِنَ الصَّادِقي = 6;َ (9) وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُ= 07;ُ وَ أَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكيمٌ (10) إِنّ= ;َ الَّذينَ جاؤُ بِاْلإِفْك¡= 6; عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوه¡= 5; شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَ= 75; اكْتَسَبَ مِنَ اْلإِثْمِ و= 14; الَّذي تَوَ= 04;َّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ (11) لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُ = 8;هُ ظَنَّ الْمُ= 72;ْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تُ بِأَنْفُسِ = 7;ِمْ خَيْراً وَ قالُوا هذا إِفْكٌ مُبينٌ (12) لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَ= 7;ِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَد= 5;ءِ فَأُولئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُم= 15; الْكاذِبُو = 6;َ (13) وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُ= 07;ُ فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ لَمَسَّكُم¡= 8; فيما أَفَضْتُمْ فيهِ عَذابٌ عَظيمٌ (14) إِذْ تَلَقَّوْن¡= 4;هُ بِأَلْسِنَ= 8;ِكُمْ وَ تَقُولُو= 06;َ بِأَفْواهِ = 3;ُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ تَحْسَبُون¡= 4;هُ هَيِّناً وَ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظيمٌ (15) وَ لَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُ = 8;هُ قُلْتُمْ ما يَكُونُ لَن= 75; أَنْ نَتَكَ= 04;َّمَ بِهذا سُبْحانَكَ هذا بُهْتان= 12; عَظيمٌ (16) يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن= 18; تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إِن= 18; كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (17) وَ يُبَيِّن= 15; اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (18) إِنَّ الَّذ= 10;نَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشيعَ الْفاحِشَة¡= 5; فِي الَّذين= 14; آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ فِي ا= 604;دُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُون¡= 4; (19) وَ لَوْ لا ف= 14;ضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ = 08;َ أَنَّ اللَّهَ رَؤُفٌ رَحيمٌ (20) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُو= 5; خُطُواتِ الشَّيْطان¡= 6; وَ مَنْ يَتَّبِعْ خُطُواتِ ال= 88;َّيْطانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْش= 5;ءِ وَ الْمُنْكَر¡= 6; وَ لَوْ لا فَضْلُ اللّ= 14;هِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْ= 603;ُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً وَ لكِنَّ اللّ= 14;هَ يُزَكّي مَن= 18; يَشاءُ وَ اللَّهُ سَميعٌ عَليمٌ (21) وَ ل= 5; يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَ = 575;لسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبى و= 14; الْمَساكين¡= 4; وَ الْمُهاجِر¡= 0;نَ في سَبيلِ اللَّهِ وَ لْيَعْفُوا وَ لْيَصْفَحُ = 8;ا أَ لا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَك= 15;مْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (22) إِنَّ الَّذينَ يَ= 85;ْمُونَ الْمُحْصَن= 5;تِ الْغافِلات¡= 6; الْمُؤْمِن= 5;تِ لُعِنُوا فِ= 10; الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (23) يَوْمَ تَشْ= 07;َدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُ = 7;ُمْ وَ أَيْديهِ= 05;ْ وَ أَرْجُلُهُ = 5;ْ بِما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (24) يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِ = 5;ُ اللَّهُ دينَهُمُ الْحَقَّ وَ يَعْلَمُون¡= 4; أَنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْحَقُّ الْمُبينُ (25) الْخَبيثات¡= 5; لِلْخَبيثي = 6;َ وَ الْخَبيثُو = 6;َ لِلْخَبيثا= 8;ِ وَ الطَّيِّبا= 8;ُ لِلطَّيِّب¡= 0;نَ وَ الطَّيِّ= 76;ُونَ لِلطَّيِّب= 5;تِ أُولئِكَ مُبَرَّؤُن¡= 4; مِمَّا يَقُ= 08;لُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَ= 585;يمٌ (26) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُم¡= 8; حَتَّى تَسْتَأْنِž= 7;ُوا وَ تُسَلِّمُو= 5; عَلى أَهْلِ= 07;ا ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تَذَكَّرُو = 6;َ (27) فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا في= 07;ا أَحَداً فَل= 75; تَدْخُلُوه= 5; حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَ إِنْ قيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُو= 5; هُوَ أَزْكى لَكُمْ وَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; عَليمٌ (28) لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَة¡= 3; فيها مَتاعٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ و= 14; ما تَكْتُمُون¡= 4; (29) قُلْ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِ = 5;ْ وَ يَحْفَظُ= 08;ا فُرُوجَهُم¡= 8; ذلِكَ أَزْك= 09; لَهُمْ إِنّ= 14; اللَّهَ خَبيرٌ بِما يَصْنَعُون¡= 4; (30) وَ قُلْ لِلْمُؤْمِ = 6;اتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصا= 85;ِهِنَّ وَ يَحْفَظْنَ فُرُوجَهُن¡= 7;َ وَ لا يُبْدي= 606;َ زينَتَهُنّ¡= 4; إِلاَّ ما ظَهَرَ مِنْ= 07;ا وَ لْيَضْرِبْ = 6;َ بِخُمُرِهِ = 6;َّ عَلى جُيُوب= 16;هِنَّ وَ لا يُبْدينَ زينَتَهُنّ¡= 4; إِلاَّ لِبُعُولَت¡= 6;هِنَّ أَوْ آبائِهِنَّ = 71;َوْ آباءِ بُعُولَتِه¡= 6;نَّ أَوْ أَبْنائِهِ = 6;َّ أَوْ أَبْناءِ بُعُولَتِه¡= 6;نَّ أَوْ إِخْوا= 06;ِهِنَّ أَوْ بَني إِخْوانِهِ = 6;َّ أَوْ بَني أَخَواتِهِ = 6;َّ أَوْ نِسائِهِنّ¡= 4; أَوْ ما مَلَكَتْ أَ= 10;ْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعي = 6;َ غَيْرِ أُول= 16;ي اْلإِرْبَة¡= 6; مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّف= 18;لِ الَّذينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْرا= 78;ِ النِّساءِ و= 14; لا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِ = 7;ِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفينَ مِنْ زينَتِهِنّ¡= 4; وَ تُوبُوا إ= 616;لَى اللَّهِ جَميعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (31) وَ أَنْكِحُ= ;وا اْلأَيامى مِنْكُمْ وَ الصَّالِحي = 6;َ مِنْ عِبادِكُمْ وَ إِمائِكُمْ إِنْ يَكُون= 15;وا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ وَ = 575;للَّهُ واسِعٌ عَليمٌ (32) وَ لْيَسْتَعْ = 1;ِفِ الَّذينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْ= 06;ِيَهُمُ اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ وَ الَّذينَ يَبْتَغُون¡= 4; الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُ = 5;ْ فَكاتِبُوه¡= 5;مْ إِنْ عَلِمْ= 78;ُمْ فيهِمْ خَيْراً وَ آتُوهُمْ مِنْ مالِ اللَّهِ الّ= 14;ذي آتاكُمْ وَ ل= 575; تُكْرِهُوا فَتَياتِكُ = 5;ْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُ = 8;ا عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; مَنْ يُكْرِهْهُ = 6;َّ فَإِنَّ الل= 17;َهَ مِنْ بَعْدِ إِكْراهِهِ = 6;َّ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (33) وَ لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ آياتٍ مُبَيِّنات¡= 3; وَ مَثَلاً مِنَ الَّذينَ خَلَوْا مِن= 18; قَبْلِكُمْ وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (34) اللَّهُ نُورُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فيها مِصْباحٌ ال= 18;مِصْباحُ في زُجاجَةٍ الزُّجاجَة¡= 5; كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن= 18; شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَة¡= 3; لا شَرْقِيَّة¡= 3; وَ لا غَرْبِ= 610;َّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضي‏ءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَضْرِبُ اللَّهُ اْلأَمْثال¡= 4; لِلنَّاسِ و= 14; اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (35) في بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن= 18; تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فيهَا اسْمُ= 07;ُ يُسَبِّحُ لَهُ فيها بِالْغُدُو¡= 7;ِ وَ الْآصالِ (36) رِجالٌ لا تُلْهيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ إِقامِ الصَّلاةِ و= 14; إيتاءِ الزَّكاةِ يَخافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّب¡= 5; فيهِ الْقُلُوبُ = 08;َ اْلأَبْصار¡= 5; (37) لِيَجْزِيَ = 7;ُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَ يَزيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَ اللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِ= 87;ابٍ (38) وَ الَّذينَ كَفَرُوا أَعْمالُهُ = 5;ْ كَسَرابٍ بِقيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَ= 10;ْئاً وَ وَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَ اللَّهُ سَريعُ الْحِسابِ (39) أَوْ كَظُلُ= 05;اتٍ في بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَ= 08;ْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَ= 81;ابٌ ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها وَ مَ= 606;ْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَه= 15; نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ (40) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُس= 14;بِّحُ لَهُ مَنْ فِ= 610; السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ الطَّيْر= 15; صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ ع= 614;لِمَ صَلاتَهُ وَ تَسْبيحَهُ وَ اللَّهُ ع= 614;ليمٌ بِما يَفْعَلُون¡= 4; (41) وَ لِلَّهِ مُلْكُ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصيرُ (42) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُز= 18;جي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُ= 05;َّ يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَ يُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فيها مِنْ بَرَدٍ فَيُ= 89;يبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَ= 588;اءُ يَكادُ سَنا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِاْلأَبْص= 5;رِ (43) يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ و= 14; النَّهارَ إِنَّ في ذلِكَ لَعِبْرَةً ِلأُولِي اْلأَبْصار¡= 6; (44) وَ اللَّهُ خَلَقَ كُلّ= 14; دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشي = 593;َلى بَطْنِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَمْشي عَلى رِجْلَيْنِ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَمْشي عَلى أَرْبَ= 93;ٍ يَخْلُقُ اللَّهُ ما يَشاءُ إِنّ= 14; اللَّهَ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (45) لَقَ= ;دْ أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّنات¡= 3; وَ اللَّهُ يَهْدي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (46) وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ و= 14; بِالرَّسُو = 4;ِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَريقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْم¡= 6;نينَ (47) وَ إِذا دُعُوا إِلَ= 09; اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَريقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُون¡= 4; (48) وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنينَ (49) أَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُه= 15; بَلْ أُولئِ= 03;َ هُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (50) إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّ= 07;ِ وَ رَسُولِه= 16; لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُول= 15;وا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (51) وَ مَنْ يُطِعِ اللّ= 14;هَ وَ رَسُولَه= 15; وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ ي= 614;تَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُو = 6;َ (52) وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِ = 5;ْ لَئِنْ أَمَرْتَهُ = 5;ْ لَيَخْرُجُ = 6;َّ قُلْ لا تُقْ= 587;ِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَة¡= 2; إِنَّ اللَّ= 07;َ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (53) قُلْ أَطيعُ= ;وا اللَّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُم¡= 8; وَ إِنْ تُطي= 593;ُوهُ تَهْتَدُوا وَ ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْب= 14;لاغُ الْمُبينُ (54) وَعَدَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَيَسْتَخْ = 4;ِفَنَّهُمْ فِي اْلأَرْ= 90;ِ كَمَا اسْتَخْلَف¡= 4; الَّذينَ مِنْ قَبْلِ= 07;ِمْ وَ لَيُمَكِّن¡= 4;نَّ لَهُمْ دينَهُمُ ال= 17;َذِي ارْتَضى لَهُمْ وَ لَيُبَدِّل¡= 4;نَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُون¡= 4;ني لا يُشْرِكُ= 08;نَ بي شَيْئاً و= 614; مَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِك= 14; فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُو = 6;َ (55) وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّكاةَ و= 14; أَطيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُرْحَمُون¡= 4; (56) لا تَحْسَبَنّ¡= 4; الَّذينَ كَفَرُوا مُعْجِزينَ فِي اْلأَرْضِ و= 14; مَأْواهُمُ النَّارُ وَ لَبِئْسَ الْمَصيرُ (57) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْž= 4;ِنْكُمُ الَّذينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُ = 5;ْ وَ الَّذينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرّ= 14;اتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ و= 14; حينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهيرَة¡= 6; وَ مِنْ بَعْ= 583;ِ صَلاةِ الْعِشاءِ ثَلاثُ عَوْراتٍ لَ= 03;ُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَ لا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنّ¡= 4; طَوَّافُون¡= 4; عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلى بَعْضٍ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (58) وَ إ¡= 6;ذا بَلَغَ اْلأَطْفال¡= 5; مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَ= 1;ْذِنُوا كَمَا اسْتَأْذَن¡= 4; الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ وَ اللَّهُ عَل= 10;مٌ حَكيمٌ (59) وَ الْقَواعِد¡= 5; مِنَ النِّساءِ اللاَّتي لا يَرْجُونَ نِكاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنّ¡= 4; جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنّ¡= 4; غَيْرَ مُتَبَرِّج= 5;تٍ بِزينَةٍ وَ أَنْ يَسْتَ= 93;ْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَ اللَّهُ سَم= 10;عٌ عَليمٌ (60) لَيْسَ عَلَ= 09; اْلأَعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى اْلأَعْرَج¡= 6; حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَريضِ حَرَجٌ وَ لا عَلى أَنْفُسِكُ = 5;ْ أَنْ تَأْكُ= 04;ُوا مِنْ بُيُوتِكُم¡= 8; أَوْ بُيُوت= 16; آبائِكُمْ أَوْ بُيُوت= 16; أُمَّهاتِك¡= 5;مْ أَوْ بُيُوت= 16; إِخْوانِكُ = 5;ْ أَوْ بُيُوت= 16; أَخَواتِكُ = 5;ْ أَوْ بُيُوت= 16; أَعْمامِكُ = 5;ْ أَوْ بُيُوت= 16; عَمَّاتِكُ = 5;ْ أَوْ بُيُوت= 16; أَخْوالِكُ = 5;ْ أَوْ بُيُوت= 16; خالاتِكُمْ أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ أَوْ صَديقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ = 80;ُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَميعاً أَو= 18; أَشْتاتاً فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُو= 5; عَلى أَنْفُسِكُ = 5;ْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَعْقِلُون¡= 4; (61) إِنَّمَا الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ الَّذينَ آم= 14;نُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِ = 6;ُوهُ إِنَّ الَّذ= 10;نَ يَسْتَأْذِ = 6;ُونَكَ أُولئِكَ الَّذينَ يُ= 72;ْمِنُونَ بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَن¡= 5;وكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَ اسْتَغْفِر¡= 8; لَهُمُ اللّ= 14;هَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (62) لا ت¡= 4;جْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً قَد= 18; يَعْلَمُ اللَّهُ الّ= 14;ذينَ يَتَسَلَّل¡= 5;ونَ مِنْكُمْ لِواذاً فَل= 18;يَحْذَرِ الَّذينَ يُخالِفُون¡= 4; عَنْ أَمْرِ= 07;ِ أَنْ تُصيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصيبَ= 07;ُمْ عَذابٌ أَليمٌ (63) أَلا إِنَّ لِلَّ= 07;ِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; قَدْ يَعْلَ= 05;ُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ وَ يَوْمَ يُرْ= 80;َعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئ¡= 5;هُمْ بِما عَمِلُوا وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (64)

104 Y سورةُ الحَج= 17;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إ= 16;نَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْ‏ءٌ عَظيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَ تَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حَمْلَها وَ تَرَى النَّاسَ سُكارى وَ ما &#= 1607;ُمْ بِسُكارى وَ لكِنَّ عَذابَ اللَّهِ شَد= 10;دٌ (2) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِ= 10; اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّبِعُ كُلَّ شَيْط= 75;نٍ مَريدٍ (3) كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن= 18; تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ و= 14; يَهْديهِ إِلى عَذابِ السَّعيرِ (4) يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ في رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُ = 5;ْ مِنْ تُرابٍ = 579;ُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُ= 05;َّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَة¡= 3; وَ غَيْرِ مُخَلَّقَة¡= 3; لِنُبَيِّن¡= 4; لَكُمْ وَ نُقِرُّ فِي = 575;ْلأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُ = 5;ْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَب= 18;لُغُوا أَشُدَّكُم¡= 8; وَ مِنْكُمْ مَنْ يُتَوَ= 01;َّى وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرَدّ= 15; إِلى أَرْذَ= 04;ِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْ= 74;اً وَ تَرَى اْلأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْ= 86;َلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ وَ أَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهيجٍ (5) ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْحَقُّ وَ أَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى و= 14; أَنَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (6) وَ أَنَّ السَّاعَةَ = 70;تِيَةٌ لا رَيْبَ فيها وَ أَنّ= 614; اللَّهَ يَب= 18;عَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ (7) وَ مِنَ النّ= 614;اسِ مَنْ يُجادِلُ فِ= 10; اللَّهِ بِغَيْرِ عِ= 04;ْمٍ وَ لا هُدًى وَ لا كِتابٍ مُنيرٍ (8) ثانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ لَه= 15; فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ نُذيقُهُ يَ= 08;ْمَ الْقِيامَة¡= 6; عَذابَ الْحَريقِ (9) ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ يَداكَ وَ أَنَّ اللَّهَ لَي= 18;سَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبيدِ (10) وَ مِنَ النّ= 614;اسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَل= 09; حَرْفٍ فَإِ= 06;ْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَ إِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِ= 07;ِ خَسِرَ الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الْخُسْران¡= 5; الْمُبينُ (11) يَدْعُوا مِ= 06;ْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَضُرُّهُ و= 14; ما لا يَنْفَ= 593;ُهُ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعيدُ (12) يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِ= 07;ِ لَبِئْسَ الْمَوْلى و= 14; لَبِئْسَ الْعَشيرُ (13) إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يُريدُ (14) مَنْ كانَ يَظُنّ= 15; أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ فَلْيَمْدُž= 3;ْ بِسَبَبٍ إِ= 04;َى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُž= 5;ْ هَلْ يُذْهِبَنّ¡= 4; كَيْدُهُ ما يَغيظُ (15) وَ كَذلِكَ أَنْزَلْنا = 7;ُ آياتٍ بَيِّناتٍ و= 14; أَنَّ اللَّهَ يَهْدي مَنْ يُريدُ (16) إِنّ= ;َ الَّذينَ آمَنُوا وَ الَّذينَ هادُوا وَ ال= 589;َّابِئينَ وَ النَّصار= 09; وَ الْمَجُوسَ وَ الَّذينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَ= 10;ْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; إِنَّ اللَّ= 07;َ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَهيدٌ (17) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِ= 610; السَّماوات¡= 6; وَ مَنْ فِي اْلأَرْضِ و= 14; الشَّمْسُ و= 14; الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبال= 15; وَ الشَّجَر= 15; وَ الدَّوَابّ¡= 5; وَ كَثيرٌ مِنَ النَّا= 87;ِ وَ كَثيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ و= 14; مَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَم= 75; لَهُ مِنْ مُ= 603;ْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ (18) هذان= ;ِ خَصْمانِ اخْتَصَمُو= 5; في رَبِّهِم= 18; فَالَّذينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبّ= 15; مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَميمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ ما في بُطُونِهِم¡= 8; وَ الْجُلُودُ (20) وَ لَهُمْ مَقامِعُ مِنْ حَديدٍ (21) كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعيدُوا فيها وَ ذُوقُوا عَذ= 75;بَ الْحَريقِ (22) إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; يُحَلَّوْن¡= 4; فيها مِنْ أَساوِرَ مِ= 06;ْ ذَهَبٍ وَ لُؤْلُؤاً و= 14; لِباسُهُمْ فيها حَريرٌ (23) وَ هُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَو= 18;لِ وَ هُدُوا إِلى صِراطِ الْحَميدِ (24) إِنَّ الَّذ= 10;نَ كَفَرُوا وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ الَّذي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فيهِ وَ الْبادِ وَ مَنْ يُرِدْ فيهِ بِإِلْ= 81;ادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَليمٍ (25) وَ إِذْ بَوَّأْنا ِلإِبْراهي = 5;َ مَكانَ الْب= 14;يْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بي شَيْئاً وَ طَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِف¡= 0;نَ وَ الْقائِم= 10;نَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ (26) وَ أَذِّنْ ف= 616;ي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَ عَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَميق= 13; (27) لِيَشْهَدُ = 8;ا مَنافِعَ لَهُمْ وَ يَ= 584;ْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ في أَيَّامٍ مَ= 93;ْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهيمَ= 77;ِ اْلأَنْعام¡= 6; فَكُلُوا مِنْها وَ أَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقيرَ (28) ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَ لْيُوفُو= 75; نُذُورَهُم¡= 8; وَ لْيَطَّو= 17;َفُوا بِالْبَيْت¡= 6; الْعَتيقِ (29) ذلِكَ وَ مَن= 618; يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْ= 85;ٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَ أُحِلَّتْ ل= 14;كُمُ اْلأَنْعام¡= 5; إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِب¡= 5;وا الرِّجْسَ مِنَ اْلأَو= 18;ثانِ وَ اجْتَنِبُو= 5; قَوْلَ الزُّورِ (30) حُ= ;نَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكينَ بِهِ وَ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّم= 5; خَرَّ مِنَ ا= 604;سَّماءِ فَتَخْطَفُ = 7;ُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوي بِهِ الرِّيحُ في مَكانٍ سَحيقٍ (31) ذلِك= ;َ وَ مَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللَّهِ فَإ= 16;نَّها مِنْ تَقْوَ= 09; الْقُلُوبِ (32) لَكُمْ فيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِل= 17;ُها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتيقِ (33) وَ لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُ = 8;ا اسْمَ اللَّهِ عَل= 09; ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهيمَ= 77;ِ اْلأَنْعام¡= 6; فَإِلهُكُم¡= 8; إِلهٌ واحِد= 12; فَلَهُ أَسْلِمُوا وَ بَشِّرِ الْمُخْبِت¡= 0;نَ (34) الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُ= 04;ُوبُهُمْ وَ الصَّابِري = 6;َ عَلى ما أَصابَهُمْ وَ الْمُقيمِي الصَّلاةِ و= 14; مِمَّا رَزَ= 02;ْناهُمْ يُنْفِقُون¡= 4; (35) وَ الْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَك= 15;مْ فيها خَيْرٌ فَاذْكُرُو= 5; اسْمَ اللَّ= 07;ِ عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها وَ أَطْعِمُوا الْقانِعَ و= 14; الْمُعْتَر¡= 7;َ كَذلِكَ سَخَّرْناه= 5; لَكُمْ لَعَ= 04;َّكُمْ تَشْكُرُون¡= 4; (36) لَنْ يَنالَ اللَّهَ لُحُومُها و= 14; لا دِماؤُها وَ لكِنْ يَن= 575;لُهُ التَّقْوى مِنْكُمْ كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ لِتُ= 03;َبِّرُوا اللَّهَ عَل= 09; ما هَداكُمْ وَ بَشِّرِ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (37) إِنَّ اللَّهَ يُد= 75;فِعُ عَنِ الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّ= 07;َ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) أُذِنَ لِلَّذينَ يُقاتَلُون¡= 4; بِأَنَّهُم¡= 8; ظُلِمُوا وَ إِنَّ اللَّهَ عَل= 09; نَصْرِهِمْ = 04;َقَديرٌ (39) الَّذينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ = 76;ِغَيْرِ حَقٍّ إِلاّ= 14; أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ الن= 17;َاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَت¡= 8; صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُ= 84;ْكَرُ فيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثيراً وَ ل= 614;يَنْصُرَنّ&= #1614; اللَّهُ مَن= 18; يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّ= 07;َ لَقَوِيٌّ عَزيزٌ (40) الَّذينَ إِنْ مَكَّن= 17;َاهُمْ فِي اْلأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; آتَوُا الزَّكاةَ و= 14; أَمَرُوا بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَر¡= 6; وَ لِلَّهِ عاقِبَةُ اْلأُمُورِ (41) وَ إِنْ يُكَ= 584;ِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح= 13; وَ عادٌ وَ ثَمُودُ (42) وَ قَوْمُ إِبْراهيمَ وَ قَوْمُ لُوطٍ (43) وَ أَصْحابُ مَدْيَنَ وَ = 603;ُذِّبَ مُوسى فَأَمْلَيْ= 8;ُ لِلْكافِري = 6;َ ثُمَّ أَخَذْتُهُ = 5;ْ فَكَيْفَ كانَ نَكيرِ (44) فَكَأَيِّن¡= 8; مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنا = 7;ا وَ هِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوش= 16;ها وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَة¡= 3; وَ قَصْرٍ مَ= 588;يدٍ (45) أَ فَلَمْ يَسيرُوا فِ= 10; اْلأَرْضِ ف= 14;تَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُون¡= 4; بِها أَوْ آذانٌ يَسْمَعُون¡= 4; بِها فَإِنَّها ل= 75; تَعْمَى اْلأَبْصار¡= 5; وَ لكِنْ تَعْمَى الْ= 02;ُلُوبُ الَّتي فِي الصُّدُورِ (46) وَ يَسْتَعْجِ = 4;ُونَكَ بِالْعَذاب¡= 6; وَ لَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ إِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (47) وَ كَأَيِّن= 18; مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَ هِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَ إِلَيَّ ا= 604;ْمَصيرُ (48) قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما أَنَا لَكُم= 18; نَذيرٌ مُبينٌ (49) فَالَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَريمٌ (50) وَ الَّذينَ سَعَوْا في آياتِنا مُعاجِزينَ أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ الْجَحيمِ (51) وَ ما أَرْسَلْنا = 05;ِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُول= 13; وَ لا نَبِيّ= 613; إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطان¡= 5; في أُمْنِيَّت¡= 6;هِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ ما ي= 615;لْقِي الشَّيْطان¡= 5; ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آياتِهِ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (52) لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطان¡= 5; فِتْنَةً لِ= 04;َّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ وَ الْقاسِيَة¡= 6; قُلُوبُهُم¡= 8; وَ إِنَّ الظَّالِمي = 6;َ لَفي شِقاقٍ = 576;َعيدٍ (53) وَ لِيَعْلَمَ الَّذينَ أُوتُوا الْ= 93;ِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّك= 14; فَيُؤْمِنُ = 8;ا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوب= 15;هُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذينَ آم= 14;نُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (54) وَ لا يَزالُ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا في مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى تَأْ= 78;ِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِ= 10;َهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقيمٍ (55) الْمُلْكُ ي= 14;وْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ = 01;َالَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ في جَنَّاتِ النَّعيمِ (56) وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ = 603;َذَّبُوا بِآياتِنا فَأُولئِكَ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ مُهينٌ (57) وَ الَّذينَ هاجَرُوا في سَبيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا لَيَرْزُقَ = 6;َّهُمُ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَ إِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقي = 6;َ (58) لَيُدْخِلَ = 6;َّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَ = 7;ُ وَ إِنَّ اللَّهَ لَعَليمٌ حَليمٌ (59) ذلِك= ;َ وَ مَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِه= 16; ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَ = 6;َّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (60) ذلِ= ;كَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ ف= 16;ي النَّهارِ و= 14; يُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْ= 04;ِ وَ أَنَّ اللَّهَ سَميعٌ بَصيرٌ (61) ذلِكَ بِأَن= 17;َ اللَّهَ هُو= 14; الْحَقُّ وَ أَنَّ ما يَد= 618;عُونَ مِنْ دُونِه= 16; هُوَ الْباطِلُ و= 14; أَنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْعَلِيُّ الْكَبيرُ (62) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّم= 75;ءِ ماءً فَتُصْبِحُ اْلأَرْضُ مُخْضَرَّة¡= 1; إِنَّ اللَّهَ لَطيفٌ خَبيرٌ (63) لَهُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; إِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَميدُ (64) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَك= 15;مْ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; الْفُلْكَ تَجْري فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ يُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى اْلأَرْضِ إِلاَّ بِإِ= 84;ْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحيمٌ (65) وَ هُوَ الَّذي أَحْياكُمْ ثُمَّ يُميتُكُمْ ثُمَّ يُحْييكُمْ إِنَّ اْلإِ= 06;ْسانَ لَكَفُورٌ (66) لِكُلِّ أُمَّةٍ جَع= 14;لْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنّ¡= 4;كَ فِي اْلأَمْرِ و= 14; ادْعُ إِلى رَبِّكَ إِن= 17;َكَ لَعَلى هُدً= 09; مُسْتَقيمٍ (67) وَ إِنْ جادَ= 604;ُوكَ فَقُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَ= 04;ُونَ (68) اللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَة¡= 6; فيما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَ= 04;ِفُونَ (69) أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ و= 14; اْلأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ في كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَس= 10;رٌ (70) وَ يَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 614;مْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً و= 14; ما لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ ما لِلظَّالِم¡= 0;نَ مِنْ نَصيرٍ (71) وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ تَعْرِفُ في وُجُوهِ الّ= 14;ذينَ كَفَرُوا الْمُنْكَر¡= 4; يَكادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ = 70;ياتِنا قُلْ أَ فَأُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِشَرٍّ مِن= 18; ذلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الّ= 14;ذينَ كَفَرُوا وَ بِئْسَ الْمَصيرُ (72) يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِع¡= 5;وا لَهُ إِنَّ الَّذينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَن= 18; يَخْلُقُوا ذُباباً وَ لَوِ اجْتَم= 14;عُوا لَهُ وَ إِنْ يَسْلُبْهُ = 5;ُ الذُّبابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِž= 4;ُوهُ مِنْهُ ضَعُ= 01;َ الطَّالِبُ وَ الْمَطْلُو= 6;ُ (73) ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ ع= 14;زيزٌ (74) اللَّهُ يَصْطَفي مِنَ الْمَلائِك¡= 4;ةِ رُسُلاً وَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّ= 07;َ سَميعٌ بَصيرٌ (75) يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْ= 83;يهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ إِلَى اللَّهِ تُر= 18;جَعُ اْلأُمُورُ (76) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا ارْكَعُوا و= 14; اسْجُدُوا و= 14; اعْبُدُوا رَبَّكُمْ و= 14; افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (77) وَ جاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُم¡= 8; وَ ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّين= 16; مِنْ حَرَجٍ = 605;ِلَّةَ أَبيكُمْ إِبْراهيمَ هُوَ سَمَّا= 03;ُمُ الْمُسْلِم¡= 0;نَ مِنْ قَبْلُ وَ في هذا لِي&#= 1614;كُونَ الرَّسُولُ شَهيداً عَلَيْكُمْ = 08;َ تَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ فَ= 71;َقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّكاةَ و= 14; اعْتَصِمُو= 5; بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلى و= 14; نِعْمَ النَّصيرُ (78)

105 Y سورةُ المنَافِقو = 6;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِذا جاءَك= 14; الْمُنافِق¡= 5;ونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَ اللَّهُ يَع= 18;لَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُه¡= 5; وَ اللَّهُ ي= 614;شْهَدُ إِنَّ الْمُ= 06;افِقينَ لَكاذِبُون¡= 4; (1) اتَّخَذُوا أَيْمانَهُ = 5;ْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (2) ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; آمَنُوا ثُمَّ كَفَر= 15;وا فَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; فَهُمْ لا يَ= 601;ْقَهُونَ (3) وَ إِذا رَأَيْتَهُ = 5;ْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُ = 5;ْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِ= 02;َوْلِهِمْ كَأَنَّهُم¡= 8; خُشُبٌ مُسَنَّدَة¡= 2; يَحْسَبُون¡= 4; كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْه¡= 5;مْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُون¡= 4; (4) وَ إِذا قيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِž= 5;ْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَ رَأَيْتَهُ = 5;ْ يَصُدُّونَ وَ هُمْ مُسْتَكْبِž= 5;ُونَ (5) سَواءٌ عَلَ= يْهِمْ أَسْتَغْفَž= 5;ْتَ لَهُمْ أَمْ = 604;َمْ تَسْتَغْفِž= 5;ْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ ال= 04;َّهُ لَهُمْ إِنّ= 14; اللَّهَ لا يَهْدِي الْ= 02;َوْمَ الْفاسِقين¡= 4; (6) هُمُ الَّذينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُ= 08;ا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّو= 5; وَ لِلَّهِ خَزائِنُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ لكِنَّ الْمُنافِق¡= 0;نَ لا يَفْقَهُون¡= 4; (7) يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدينَة¡= 6; لَيُخْرِجَ = 6;َّ اْلأَعَزُّ مِنْهَا اْلأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِه¡= 6; وَ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ وَ لكِنَّ الْمُنافِق¡= 0;نَ لا يَعْلَمُون¡= 4; (8) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ = 71;َمْوالُكُم&#= 1618; وَ لا أَوْلادُكُ = 5;ْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (9) وَ أَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَ= 602;ْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَ= 81;َدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ ل= 575; أَخَّرْتَن¡= 0; إِلى أَجَلٍ قَريبٍ فَأَصَّدَّ = 2;َ وَ أَكُنْ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (10) وَ لَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذ= 75; جاءَ أَجَلُ= 07;ا وَ اللَّهُ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (11)

106 Y سورةُ المجَادلة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏قَدْ سَمِع= 14; اللَّهُ قَوْلَ الَّتي تُجادِلُكَ في زَوْجِها وَ تَشْتَكي إِلَى اللَّهِ وَ اللَّهُ يَسْمَعُ تَحاوُرَكُ = 5;ا إِنَّ اللَّ= 07;َ سَميعٌ بَصيرٌ (1) الَّذينَ يُظاهِرُون¡= 4; مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِه¡= 6;مْ إِنْ أُمَّهاتُه¡= 5;مْ إِلاَّ اللاَّئي وَلَدْنَهُ = 5;ْ وَ إِنَّهُم= 18; لَيَقُولُو = 6;َ مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ و= 14; زُوراً وَ إِ= 606;َّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (2) وَ الَّذينَ يُظاهِرُون¡= 4; مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُو= 83;ُونَ لِما قالُوا فَتَحْريرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ = 571;َنْ يَتَمَاسَّ= 5; ذلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (3) فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَ¡= 0;ْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّ= 5; فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكيناً ذ= 04;ِكَ لِتُؤْمِنُ = 8;ا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَ لِلْكافِري = 6;َ عَذابٌ أَليمٌ (4) إِنَّ الَّذينَ يُحَادُّون¡= 4; اللَّهَ وَ رَسُولَهُ كُبِتُوا كَما كُبِتَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ قَدْ أَنْ= 586;َلْنا آياتٍ بَيِّناتٍ و= 14; لِلْكافِري = 6;َ عَذابٌ مُهي= 06;ٌ (5) يَوْمَ يَبْعَثُهُ = 5;ُ اللَّهُ جَميعاً فَي= 15;نَبِّئُهُم&#= 1618; بِما عَمِلُوا أَحْصاهُ ال= 04;َّهُ وَ نَسُوهُ و= 614; اللَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ شَهيدٌ (6) أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَع= 18;لَمُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ م= 75; يَكُونُ مِن= 18; نَجْوى ثَلاثَةٍ إِ= 04;اَّ هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى مِنْ ذلِكَ و= 614; لا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كا= 606;ُوا ثُمَّ يُنَبِّئُه¡= 5;مْ بِما عَمِلُوا يَ= 08;ْمَ الْقِيامَة¡= 6; إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَي= 18;‏ءٍ عَليمٌ (7) أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذ= 10;نَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْ = 6;َ بِاْلإِثْم¡= 6; وَ الْعُدْوان¡= 6; وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُ= 581;َيِّكَ بِهِ اللَّه= 15; وَ يَقُولُونَ في أَنْفُسِ= 07;ِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُن¡= 4;ا اللَّهُ بِم= 75; نَقُولُ حَس= 18;بُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَ = 7;ا فَبِئْسَ الْمَصيرُ (8) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; تَناجَيْتُ = 5;ْ فَلا تَتَناجَوْ= 5; بِاْلإِثْم¡= 6; وَ الْعُدْوان¡= 6; وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ تَناجَوْ= 75; بِالْبِرِّ وَ التَّقْو= 09; وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذي إِلَيْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (9) إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطان¡= 6; لِيَحْزُنَ الَّذينَ آمَنُوا وَ لَيْسَ بِضا= 85;ِّهِمْ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (10) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; قيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُو= 5; فِي الْمَجالِس¡= 6; فَافْسَحُو= 5; يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَ إِذا قيلَ ان= 618;شُزُوا فَانْشُزُو= 5; يَرْفَعِ اللَّهُ الّ= 14;ذينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذينَ أُ= 08;تُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون&= #1614; خَبيرٌ (11) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُو= 5; بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ خَيْر= 12; لَكُمْ وَ أَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (12) ءَ أ¡= 4;شْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُو= 5; بَيْنَ يَدَ= 10;ْ نَجْواكُمْ صَدَقاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَ تابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأقيمُوا الصَّلاةَ و= 14; آتُوا الزَّكاةَ و= 14; أَطيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; اللَّهُ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (13) أَ لَمْ تَر¡= 4; إِلَى الَّذينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ = 05;ا هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُ= 08;نَ عَلَى الْكَذِبِ و= 14; هُمْ يَعْلَمُون¡= 4; (14) أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذاباً شَديداً إِن= 17;َهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (15) اتَّخَذُوا أَيْمانَهُ = 5;ْ جُنَّةً فَصَدُّوا ع= 14;نْ سَبيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهي= 06;ٌ (16) لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُ = 5;ْ وَ لا أَوْلادُهُ = 5;ْ مِنَ اللَّه= 16; شَيْئاً أُو= 04;ئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ (17) يَوْمَ يَبْعَثُهُ = 5;ُ اللَّهُ جَميعاً فَيَحْلِفُ = 8;نَ لَهُ كَما يَحْلِفُون¡= 4; لَكُمْ وَ يَ= 581;ْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَيْ‏ء= 13; أَلا إِنَّه= 15;مْ هُمُ الْكاذِبُو = 6;َ (18) اسْتَحْوَذ= َ عَلَيْهِمُ الشَّيْطان¡= 5; فَأَنْساهُ = 5;ْ ذِكْرَ اللّ= 14;هِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطان¡= 6; أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطان¡= 6; هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (19) إِنَّ الَّذينَ يُحَادُّون¡= 4; اللَّهَ وَ ر= 614;سُولَهُ أُولئِكَ فِ= 10; اْلأَذَلِّ¡= 0;نَ (20) كَتَبَ اللَّهُ َلأَغْلِبَ = 6;َّ أَنَا وَ رُسُلي إِنّ= 14; اللَّهَ قَوِيٌّ عَزيزٌ (21) لا تَجِدُ قَوْ= 05;اً يُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أ= 14;وْ أَبْناءَهُ = 5;ْ أَوْ إِخْوانَهُ = 5;ْ أَوْ عَشيرَ= 78;َهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ في قُلُوبِهِم¡= 5; الْإيمانَ و= 14; أَيَّدَهُم¡= 8; بِرُوحٍ مِن= 18;هُ وَ يُدْخِلُ= 07;ُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها رَضِيَ اللَّهُ عَن= 18;هُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللّ= 14;هِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُم= 15; الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (22)

107 Y سورةُ الحُجُرات

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; الَّذينَ آمَنُوا لا ت= 615;قَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ و= 14; اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَم= 10;عٌ عَليمٌ (1) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُ = 5;ْ فَوْقَ صَوْ= 78;ِ النَّبِيِّ وَ لا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْق= 14;وْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَ= 91;َ أَعْمالُكُ = 5;ْ وَ أَنْتُمْ لا تَشْعُرُ= 08;نَ (2) إِنَّ الَّذينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُ = 5;ْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولئِكَ الَّذينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُم¡= 8; لِلتَّقْوى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظيمٌ (3) إِنَّ الَّذ= 10;نَ يُنادُونَك¡= 4; مِنْ وَراءِ الْحُجُرات¡= 6; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْقِلُون¡= 4; (4) وَ لَوْ أَنّ= ;َهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ اللَّهُ غَف= 15;ورٌ رَحيمٌ (5) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِن= 18; جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّن¡= 5;وا أَنْ تُصيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُ = 8;ا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمينَ (6) وَ اعْلَمُوا أَنَّ فيكُم= 18; رَسُولَ اللَّهِ لَو= 18; يُطيعُكُمْ في كَثيرٍ مِنَ اْلأَمْرِ لَعَنِتُّم¡= 8; وَ لكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإيمانَ و= 14; زَيَّنَهُ ف= 10; قُلُوبِكُم¡= 8; وَ كَرَّهَ إِل= 14;يْكُمُ الْكُفْرَ و= 14; الْفُسُوقَ وَ الْعِصْي= 75;نَ أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُ = 8;نَ (7) فَضْلاً مِنَ اللَّه= 16; وَ نِعْمَةً وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (8) وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤ= 18;مِنينَ اقْتَتَلُو= 5; فَأَصْلِحُ = 8;ا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى اْلأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتي تَبْغي حَتَّى تَفيR= 07;ءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَ= 89;ْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْل¡= 6; وَ أَقْسِطُ= 08;ا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِط¡= 0;نَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ إِخْوَةٌ فَ= 71;َصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُ = 5;ْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ لَع= 14;لَّكُمْ تُرْحَمُون¡= 4; (10) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَ = 604;ا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنّ= 14; خَيْراً مِنْهُنَّ و= 14; لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُ = 5;ْ وَ لا تَنابَزُوا بِاْلأَلْق= 5;بِ بِئْسَ الاِ= 87;ْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإيمانِ و= 14; مَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (11) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اجْتَنِبُو= 5; كَثيراً مِن= 14; الظَّنِّ إِنَّ بَعْض= 14; الظَّنِّ إِثْمٌ وَ لا تَجَسَّسُو= 5; وَ لا يَغْتَ= 576;ْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ أَح= 14;دُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُ = 5;ُوهُ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّ= 07;َ تَوَّابٌ رَحيمٌ (12) يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُ = 5;ْ مِنْ ذَكَرٍ وَ أُنْثى وَ جَعَلْناكُ = 5;ْ شُعُوباً وَ قَبائِلَ لِ= 78;َعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُ = 5;ْ عِنْدَ اللّ= 14;هِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ خَبيرٌ (13) قالَ= ;تِ اْلأَعْراب¡= 5; آمَنَّا قُل= 18; لَمْ تُؤْمِ= 06;ُوا وَ لكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا وَ لَمَّا يَ= 583;ْخُلِ الْإيمانُ ف= 10; قُلُوبِكُم¡= 8; وَ إِنْ تُطيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ ل= 75; يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُ = 5;ْ شَيْئاً إِنَّ اللَّ= 07;َ غَفُورٌ رَحيمٌ (14) إِنَّمَا الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ الَّذينَ آمَنُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ في سَبيلِ اللَّهِ أُو= 04;ئِكَ هُمُ الصَّادِقُ = 8;نَ (15) قُلْ أَ تُعَلِّمُو = 6;َ اللَّهَ بِدينِكُمْ وَ اللَّهُ ي= 614;عْلَمُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; اللَّهُ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (16) يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُ = 5;ْ بَلِ اللَّه= 15; يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ لِلْإيمانِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (17) إِنَّ اللَّهَ يَع= 18;لَمُ غَيْبَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ اللَّهُ بَصيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (18)

108 Y سورةُ التّحريم

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ م= 75; أَحَلَّ اللَّهُ لَك= 14; تَبْتَغي مَرْضاتَ أَ= 86;ْواجِكَ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللّ= 14;هُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُ = 5;ْ وَ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَ هُوَ الْعَليمُ الْحَكيمُ (2) وَ إِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَديثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَ أَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَ= 85;َّفَ بَعْضَهُ وَ أَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَ= 76;َّأَها بِهِ قالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هذا قالَ نَبَّأَنِي¡= 4; الْعَليمُ الْخَبيرُ (3) إ= ِنْ تَتُوبا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُ= 08;بُكُما وَ إِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَ= 73;ِنَّ اللَّهَ هُو= 14; مَوْلاهُ وَ جِبْريلُ وَ = 589;الِحُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمَلائِك¡= 4;ةُ بَعْدَ ذلِك= 14; ظَهيرٌ (4) عَسى رَبُّهُ إِن= 18; طَلَّقَكُن¡= 7;َ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِن= 18;كُنَّ مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ قانِتاتٍ تا= 74;ِباتٍ عابِداتٍ سائِحاتٍ ثَيِّباتٍ و= 14; أَبْكاراً (5) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا قُو= 75; أَنْفُسَكُ = 5;ْ وَ أَهْليكُمْ ناراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَ الْحِجارَة¡= 5; عَلَيْها مَلائِكَةٌ = 94;ِلاظٌ شِدادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ ما أَمَرَهُمْ وَ يَفْعَلُون¡= 4; ما يُؤْمَرُون¡= 4; (6) يا أَيُّهَا الَّذينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُ = 8;ا الْيَوْمَ إِنَّما تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (7) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسى رَبُّك= 15;مْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئاتِك¡= 5;مْ وَ يُدْخِلَكُ = 5;ْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; يَوْمَ لا يُ= 582;ْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ نُور= 15;هُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْديهِمْ وَ بِأَيْما= 06;ِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنا أَتْمِمْ لَنا نُورَن= 75; وَ اغْفِرْ لَنا إِنَّك= 14; عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (8) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّار¡= 4; وَ الْمُنافِق¡= 0;نَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ و= 14; بِئْسَ الْمَصيرُ (9) ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِل= 17;َذينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْ= 585;َأَتَ لُوطٍ كانَت= 75; تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُ = 5;ا فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّه= 16; شَيْئاً وَ قيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّا= 82;ِلينَ (10) وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَ نَجِّني مِنْ فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ = 608;َ نَجِّني مِن= 14; الْقَوْمِ الظَّالِمي = 6;َ (11) وَ مَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ الَّتي أَحْ= 89;َنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فيهِ مِنْ رُوحِنا وَ صَدَّقَتْ بِكَلِماتِ رَبِّها وَ كُتُبِهِ وَ = 603;انَتْ مِنَ الْقانِتين¡= 4; (12)

109 Y سورةُ الجُمُعة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ ا= 04;ْمَلِكِ الْقُدُّوس¡= 6; الْعَزيزِ الْحَكيمِ (1) هُوَ الَّذي بَعَثَ فِي اْلأُمِّيّ¡= 6;ينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ = 70;ياتِهِ وَ يُزَكِّيهِ = 5;ْ وَ يُعَلِّمُه¡= 5;مُ الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفي ضَلالٍ مُبينٍ (2) وَ آخَرينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَ هُوَ الْعَز= 10;زُ الْحَكيمُ (3) ذلِكَ فَضْل= 15; اللَّهِ يُؤْتيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ ا= 04;ْعَظيمِ (4) مَثَلُ الَّذينَ حُمِّلُوا التَّوْراة¡= 4; ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوه= 5; كَمَثَلِ ال= 18;حِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً بِئْسَ مَثَ= 04;ُ الْقَوْمِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (5) قُلْ يا أَيُّهَا الَّذينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِن= 18; دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّو¡= 5;ا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ (6) وَ لا يَتَمَنّ= 14;وْنَهُ أَبَداً بِم= 75; قَدَّمَتْ أَيْديهِمْ = 08;َ اللَّهُ عَليمٌ بِالظَّالِ = 5;ينَ (7) قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِ= 06;َّهُ مُلاقيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; فَيُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (8) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; نُودِيَ لِلصَّلاةِ = 05;ِنْ يَوْمِ الْجُمُعَة¡= 6; فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ وَ ذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (9) فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِر¡= 5;وا فِي اْلأَرْضِ و= 14; ابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَ اذْكُرُوا اللَّهَ كَثيراً لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (10) وَ إِذا رَأَوْا تِجارَةً أَ= 08;ْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَ تَرَكُوكَ قائِماً قُل= 18; ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ و= 14; مِنَ التِّجارَة¡= 6; وَ اللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقي = 6;َ (11)

110 Y سورةُ التّغَابُن

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ و= 14; لَهُ الْحَم= 18;دُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (1) هُوَ الَّذي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَ مِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; بَصيرٌ (2) خَلَ= قَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; بِالْحَقِّ وَ صَوَّرَكُم¡= 8; فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ = 08;َ إِلَيْهِ الْمَصيرُ (3) يَعْلَمُ ما فِي السَّما= 08;اتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ يَعْلَمُ ما تُسِرُّو= 06;َ وَ ما تُعْلِنُون¡= 4; وَ اللَّهُ عَليمٌ بِذا= 78;ِ الصُّدُورِ (4) أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّ= 84;ينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ فَذاقُوا وَ= 76;الَ أَمْرِهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (5) ذلِكَ بِأَنَّهُ كانَتْ تَأْتيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَقالُوا أَ بَشَرٌ يَهْ= 83;ُونَنا فَكَفَرُوا وَ تَوَلَّوْا وَ اسْتَغْن= 14;ى اللَّهُ وَ اللَّهُ غَنِيٌّ حَميدٌ (6) زَعَ= مَ الَّذينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلى وَ رَبّي لَتُبْعَثُ = 6;َّ ثُمَّ لَتُن= 14;بَّؤُنَّ بِما عَمِلْتُمْ وَ ذلِكَ عَل= 614;ى اللَّهِ يَسيرٌ (7) فَآمِنُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; النُّورِ الَّذي أَنْزَلْنا وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; خَبيرٌ (8) يَوْمَ يَجْ= 05;َعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْم= 15; التَّغابُن¡= 6; وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ و= 14; يَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِه¡= 6; وَ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَ= 80;ْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ في= 07;ا أَبَداً ذلِ= 03;َ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (9) وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ النَّارِ خالِدينَ فيها وَ بِئْسَ الْم= 14;صيرُ (10) ما أَصابَ مِنْ مُصيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَي= 18;‏ءٍ عَليمٌ (11) وَ أَطيعُوا اللَّهَ وَ أَطيعُوا ال= 85;َّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْت¡= 5;مْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبينُ (12) اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ وَ عَلَ= 609; اللَّهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (13) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِكُ = 5;ْ وَ أَوْلادِكُ = 5;ْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاح= 18;ذَرُوهُمْ وَ إِنْ تَعْفُوا وَ تَصْفَحُوا وَ تَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَف= 15;ورٌ رَحيمٌ (14) إِنَّما أَمْوالُكُ = 5;ْ وَ أَوْلادُ= 03;ُمْ فِتْنَةٌ وَ اللَّهُ عِنْدَهُ أَ= 80;ْرٌ عَظيمٌ (15) فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْت¡= 5;مْ وَ اسْمَعُو= 75; وَ أَطيعُوا وَ أَنْفِقُوا = 82;َيْراً ِلأَنْفُسِ = 3;ُمْ وَ مَنْ يُوق= 614; شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (16) إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَس= 14;ناً يُضاعِفْهُ لَكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ شَكُورٌ حَليمٌ (17) عالِمُ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; الْعَزيزُ الْحَكيمُ (18)

111 Y سورةُ الصَّ= 01;

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْل&#= 1571;َرْضِ وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (1) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لِم= 14; تَقُولُونَ = 05;ا لا تَفْعَلُون¡= 4; (2) كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللّ= 14;هِ أَنْ تَقُولُوا م= 75; لا تَفْعَلُون¡= 4; (3) إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذينَ يُقاتِلُون¡= 4; في سَبيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم¡= 8; بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ (4) وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَن¡= 0; وَ قَدْ تَعْ= 604;َمُونَ أَنّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ = 01;َلَمَّا زاغُوا أَزاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُم¡= 8; وَ اللَّهُ ل= 575; يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقين¡= 4; (5) وَ إِذْ قالَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا بَني إِسْرائيلَ إِنّي رَسُولُ اللَّهِ إِل= 14;يْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِن= 14; التَّوْراة¡= 6; وَ مُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جا= 69;َهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ قالُوا هذا سِحْرٌ مُبينٌ (6) وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ و= 14; هُوَ يُدْعى = 573;ِلَى اْلإِسْلام¡= 6; وَ اللَّهُ ل= 575; يَهْدِي الْ= 02;َوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (7) يُريدُونَ لِيُطْفِؤُ= 5; نُورَ اللَّ= 07;ِ بِأَفْواهِ = 7;ِمْ وَ اللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُو = 6;َ (8) هُوَ الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى و= 14; دينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَ = 7;ُ عَلَى الدِّ= 10;نِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِك¡= 5;ونَ (9) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا هَل= 18; أَدُلُّكُم¡= 8; عَلى تِجارَةٍ تُنْجيكُمْ مِنْ عَذابٍ = 571;َليمٍ (10) تُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; تُجاهِدُون¡= 4; في سَبيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِ = 3;ُمْ وَ أَنْفُسِكُ = 5;ْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (11) يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم¡= 8; وَ يُدْخِلْكُ = 5;ْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً ف= 10; جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِك= 14; الْفَوْزُ الْعَظيمُ (12) وَ أُخْرى تُحِبُّونَ = 7;ا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَ فَتْحٌ قَري= 76;ٌ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (13) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ كَم= 75; قالَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِ¡= 0;ِّينَ مَنْ أَنْصاري إِلَى اللَّهِ قال= 14; الْحَوارِي¡= 7;ُونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ فَآ= 05;َنَتْ طائِفَةٌ مِنْ بَني إِسْرائيلَ وَ كَفَرَتْ طائِفَةٌ فَأَيَّدْن¡= 4;ا الَّذينَ آم= 14;نُوا عَلى عَدُوّ= 16;هِمْ فَأَصْبَحُ = 8;ا ظاهِرينَ (14)

112 Y سورةُ الفَتْح

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحا= 11; مُبيناً (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّه= 15; ما تَقَدَّم= 14; مِنْ ذَنْبِ= 03;َ وَ ما تَأَخَّرَ و= 14; يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقيما¡= 1; (2) وَ يَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْراً عَزيزاً (3) هُو= َ الَّذي أَنْزَلَ السَّكينَة¡= 4; في قُلُوبِ ا= 604;ْمُؤْمِنين&= #1614; لِيَزْدادُ = 8;ا إيماناً مَع= 14; إيمانِهِمْ وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ كانَ اللَّهُ عَليماً حَك= 10;ماً (4) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تِ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ يُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِه¡= 6;مْ وَ كانَ ذلِك= 614; عِنْدَ اللّ= 14;هِ فَوْزاً عَظيماً (5) وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِق¡= 0;نَ وَ الْمُنافِق= 5;تِ وَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ وَ الْمُشْر= 16;كاتِ الظَّانِّي = 6;َ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّ= 08;ْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ و= 14; غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ لَعَنَهُ= 05;ْ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ و= 14; ساءَتْ مَصي= 85;اً (6) وَ لِلَّهِ جُنُودُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ كانَ اللَّهُ عَزيزاً حَكيماً (7) إِنَّا أَرْسَلْنا = 3;َ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذيراً (8) لِتُؤْمِنُ = 8;ا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; تُعَزِّرُو = 7;ُ وَ تُوَقِّرُو = 7;ُ وَ تُسَبِّح= 15;وهُ بُكْرَةً وَ أَصيلاً (9) إِنَّ الَّذ= 10;نَ يُبايِعُون¡= 4;كَ إِنَّما يُبايِعُون¡= 4; اللَّهَ يَد= 15; اللَّهِ فَوْقَ أَيْديهِمْ فَمَنْ نَكَ= 79;َ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَ مَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتي = 7;ِ أَجْراً عَظيماً (10) سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّ = 1;ُونَ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُون= 75; فَاسْتَغْف¡= 6;رْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَ= 8;ِهِمْ ما لَيْسَ في قُلُوبِهِم¡= 8; قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَ= 03;ُمْ مِنَ اللَّه= 16; شَيْئاً إِن= 18; أَرادَ بِكُ= 05;ْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَل= 18; كانَ اللَّهُ بِم= 75; تَعْمَلُون¡= 4; خَبيراً (11) بَل= ;ْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ إِلى أَهْليهِمْ أَبَداً وَ زُيِّنَ ذلِكَ في قُلُوبِكُم¡= 8; وَ ظَنَنْتُ= 05;ْ ظَنَّ السَّوْءِ و= 14; كُنْتُمْ قَوْماً بُو= 85;اً (12) وَ مَنْ لَم¡= 8; يُؤْمِنْ بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِري = 6;َ سَعيراً (13) وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُ= 593;َذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ كانَ اللَّهُ غَف= 15;وراً رَحيماً (14) سَيَقُولُ الْمُخَلَّ = 1;ُونَ إِذَا انْطَلَقْت¡= 5;مْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُ = 8;ها ذَرُونا نَتَّبِعْك¡= 5;مْ يُريدُونَ أَنْ يُبَدِّلُو= 5; كَلامَ اللَّهِ قُل= 18; لَنْ تَتَّبِعُو = 6;ا كَذلِكُمْ قالَ اللَّه= 15; مِنْ قَبْلُ فَسَ= 10;َقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُون¡= 4;نا بَلْ كانُوا لا يَفْقَهُون¡= 4; إِلاَّ قَليلاً (15) قُل= ;ْ لِلْمُخَلّ¡= 4;فينَ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; سَتُدْعَوْ = 6;َ إِلى قَوْمٍ أُولي بَأْس= 13; شَديدٍ تُقا= 78;ِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُون¡= 4; فَإِنْ تُطيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْراً حَس= 14;ناً وَ إِنْ تَتَ= 608;َلَّوْا كَما تَوَلَّيْت¡= 5;مْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْك¡= 5;مْ عَذاباً أَليماً (16) لَيْسَ عَلَ= 09; اْلأَعْمى حَرَجٌ وَ لا عَلَى اْلأَ= 93;ْرَجِ حَرَجٌ وَ لا عَلَى الْمَريضِ حَرَجٌ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا ا= 18;لأَنْهارُ وَ مَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْه¡= 5; عَذاباً أَل= 10;ماً (17) لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَن= 16; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ إِذْ يُبايِعُون¡= 4;كَ تَحْتَ الشّ= 14;جَرَةِ فَعَلِمَ ما في قُلُوبِهِم¡= 8; فَأَنْزَلَ السَّكينَة¡= 4; عَلَيْهِمْ وَ أَثابَهُ= 05;ْ فَتْحاً قَريباً (18) وَ مَغانِمَ كَثيرَةً يَأْخُذُون¡= 4;ها وَ كانَ اللَّهُ عَزيزاً حَكيماً (19) وَع= ;َدَكُمُ اللَّهُ مَغانِمَ كَثيرَةً تَ= 71;ْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هذِه= 16; وَ كَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَ لِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ وَ يَهْدِيَكُ = 5;ْ صِراطاً مُسْتَقيما¡= 1; (20) وَ أُخْرى لَمْ تَقْدِ= 85;ُوا عَلَيْها قَدْ أَحاطَ اللَّهُ بِه= 75; وَ كانَ اللّ= 614;هُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديراً (21) وَ لَوْ قاتَلَكُمُ الَّذينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا اْلأَدْبار¡= 4; ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَ لا نَصيراً (22) سُنَّةَ اللَّهِ الَّتي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْديلاً (23) وَ هُوَ الَّذي كَفّ= 14; أَيْدِيَهُ = 5;ْ عَنْكُمْ وَ أَيْدِيَكُ = 5;ْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن= 18; بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُ = 5;ْ عَلَيْهِمْ وَ كانَ اللّ= 614;هُ بِما تَعْمَلُون¡= 4; بَصيراً (24) هُمُ الَّذي= 06;َ كَفَرُوا وَ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ و= 14; الْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُ= 94;َ مَحِلَّهُ و= 14; لَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُون¡= 4; وَ نِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوه¡= 5;مْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصيبَكُ = 5;ْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ = 75;للَّهُ في رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيّ= 14;لُوا لَعَذَّبْن¡= 4;ا الَّذينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَليماً (25) إِذْ جَعَلَ الَّذينَ كَفَرُوا في قُلُوبِهِم¡= 5; الْحَمِيَّ= 7;َ حَمِيَّةَ الْجاهِلِي¡= 7;َةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَك= 10;نَتَهُ عَلى رَسُولِهِ و= 14; عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ أَلْزَمَهُ = 5;ْ كَلِمَةَ التَّقْوى و= 14; كانُوا أَحَ= 02;َّ بِها وَ أَهْلَها وَ كانَ اللَّه= 15; بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليماً (26) لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُ = 6;َّ الْمَسْجِد¡= 4; الْحَرامَ إِنْ شاءَ ال= 604;َّهُ آمِنينَ مُحَلِّقين¡= 4; رُؤُسَكُمْ = 08;َ مُقَصِّرين¡= 4; لا تَخافُون= 14; فَعَلِمَ ما = 604;َمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَر= 10;باً (27) هُوَ الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى و= 14; دينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَ = 7;ُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ شَهيداً (28) مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّار¡= 6; رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُون¡= 4; فَضْلاً مِن= 14; اللَّهِ وَ رِضْواناً سيماهُمْ في وُجُوهِهِم¡= 8; مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْ= 85;اةِ وَ مَثَلُهُمْ فِي اْلإِنْجيل¡= 6; كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْل¡= 4;ظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِه= 16; يُعْجِبُ الزُّرَّاع¡= 4; لِيَغيظَ بِهِمُ الْكُفَّار¡= 4; وَعَدَ اللَّهُ الّ= 14;ذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظيماً (29)

113 Y سورةُ المَائدة

ب= 616;سْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ * ‏يا أَيُّهَ= 75; الَّذينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُوž= 3;ِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهيمَةُ اْلأَنْعام¡= 6; إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ و= 14; أَنْتُمْ حُرُمٌ إِنّ= 14; اللَّهَ يَحْكُمُ ما يُريدُ (1) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ وَ لاَ الشَّهْرَ الْحَرامَ و= 14; لاَ الْهَدْ= 10;َ وَ لاَ الْقَلائِد¡= 4; وَ لاَ آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُون¡= 4; فَضْلاً مِن= 18; رَبِّهِمْ و= 14; رِضْواناً و= 14; إِذا حَلَلْتُمْ = 01;َاصْطادُوا وَ لا يَجْرِمَنّ¡= 4;كُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِد¡= 6; الْحَرامِ أ= 14;نْ تَعْتَدُوا وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِ= 85;ِّ وَ التَّقْو= 09; وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى اْلإِ= 79;ْمِ وَ الْعُدْوان¡= 6; وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَديدُ الْعِقابِ (2) حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَة¡= 5; وَ الدَّمُ و= 614; لَحْمُ الْخِنْزير¡= 6; وَ ما أُهِلّ= 614; لِغَيْرِ اللَّهِ بِه= 16; وَ الْمُنْخَن¡= 6;قَةُ وَ الْمَوْقُوž= 4;َةُ وَ الْمُتَرَد¡= 7;ِيَةُ وَ النَّطيحَة¡= 5; وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُم¡= 8; وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ و= 14; أَنْ تَسْتَ= 02;ْسِمُوا بِاْلأَزْل= 5;مِ ذلِكُمْ فِس= 18;قٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذينَ كَفَرُوا مِ= 06;ْ دينِكُمْ فَ= 04;ا تَخْشَوْهُ = 5;ْ وَ اخْشَوْن= 16; الْيَوْمَ أ= 14;كْمَلْتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ = 93;َلَيْكُمْ نِعْمَتي وَ رَضيتُ لَكُمُ اْلإ= 16;سْلامَ ديناً فَمَن= 16; اضْطُرَّ في مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ ِلإِثْمٍ فَإِنَّ الل= 17;َهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (3) يَسْئَلُون¡= 4;كَ ما ذا أُحِلّ= 614; لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبا= 8;ُ وَ ما عَلَّمْتُم¡= 8; مِنَ الْجَوارِح¡= 6; مُكَلِّبين¡= 4; تُعَلِّمُو = 6;َهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُم¡= 5; اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ = 93;َلَيْكُمْ وَ اذْكُرُو= 75; اسْمَ اللَّهِ عَل= 14;يْهِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَر= 10;عُ الْحِسابِ (4) الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبا= 8;ُ وَ طَعامُ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُم= 18; وَ طَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُم= 18; وَ الْمُحْص= 14;ناتُ مِنَ الْمُؤْمِن= 5;تِ وَ الْمُحْص= 14;ناتُ مِنَ الَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ م= 16;نْ قَبْلِكُمْ إِذا آتَيْتُمُو = 7;ُنَّ أُجُورَهُن¡= 7;َ مُحْصِنينَ غَيْرَ مُسافِحينَ وَ لا مُتَّخ= 616;ذي أَخْدانٍ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِالْإيمان¡= 6; فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَ هُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرين¡= 4; (5) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذ= 75; قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ ف= 14;اغْسِلُوا وُجُوهَكُم¡= 8; وَ أَيْدِيَكُ = 5;ْ إِلَى الْمَ= 85;افِقِ وَ امْسَحُو= 75; بِرُؤُسِكُ = 5;ْ وَ أَرْجُلَ= 03;ُمْ إِلَى الْكَعْبَي¡= 8;نِ وَ إِنْ كُنْ= 578;ُمْ جُنُباً فَاطَّهَّر¡= 5;وا وَ إِنْ كُنْ= 578;ُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَ= 581;َدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ لامَسْ= 78;ُمُ النِّساءَ فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَ= 05;َّمُوا صَعيداً طَيِّباً فَامْسَحُو= 5; بِوُجُوهِك¡= 5;مْ وَ أَيْديكُمْ مِنْهُ ما يُريدُ اللَّهُ لِي= 14;جْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَ لكِنْ يُريدُ لِيُطَهِّر¡= 4;كُمْ وَ لِيُتِمّ= 14; نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (6) وَ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَل= 14;يْكُمْ وَ ميثاقَهُ الَّذي واثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (7) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُونُوا قَو= 17;َامينَ لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْط¡= 6; وَ لا يَجْرِمَنّ¡= 4;كُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى = 571;َلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَب= 10;رٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (8) وَعَدَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظيمٌ (9) وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَ= 89;ْحابُ الْجَحيمِ (10) يا أَيُّهَا الَّذينَ آم= 14;نُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُ = 5;ْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُ = 5;ْ عَنْكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (11) وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ ميثاقَ بَني إِسْرائيلَ = 08;َ بَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقي= 76;اً وَ قالَ اللَّهُ إِنّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَ= 05;ْتُمُ الصَّلاةَ و= 14; آتَيْتُمُ الزَّكاةَ و= 14; آمَنْتُمْ بِرُسُلي وَ عَزَّرْتُم¡= 5;وهُمْ وَ أَقْرَضْتُ = 5;ُ اللَّهَ قَرْضاً حَس= 14;ناً َلأُكَفِّر¡= 4;نَّ عَنْكُمْ سَيِّئاتِك¡= 5;مْ وَ َلأُدْخِ= 04;َنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِك= 14; مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلّ= 14; سَواءَ السَّبيلِ (12) فَبِما نَقْضِهِمْ ميثاقَهُمْ لَعَنَّاهُ = 5;ْ وَ جَعَلْنا قُلُوبَهُم¡= 8; قاسِيَةً يُ= 81;َرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ نَسُوا حَظّاً مِمّ= 14;ا ذُكِّرُوا بِهِ وَ لا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلاَّ قَليلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اصْفَحْ إِن= 17;َ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (13) وَ مِنَ الَّذينَ قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا ميثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْ = 6;ا بَيْنَهُمُ الْعَداوَة¡= 4; وَ الْبَغْضاء¡= 4; إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; وَ سَوْفَ يُنَبِّئُه¡= 5;مُ اللَّهُ بِم= 75; كانُوا يَصْنَعُون¡= 4; (14) يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُ= 05;ْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثي= 85;اً مِمَّا كُنْ= 78;ُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ و= 14; يَعْفُوا عَنْ كَثيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّه= 16; نُورٌ وَ كِتابٌ مُبينٌ (15) يَهْدي بِهِ اللَّهُ مَن= 16; اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السّ= 14;لامِ وَ يُخْرِجُهُ = 5;ْ مِنَ الظُّلُمات¡= 6; إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَ يَهْديهِمْ = 73;ِلى صِراطٍ مُسْتَقيمٍ (16) لَقَدْ كَفَرَ الَّذينَ قا= 04;ُوا إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْمَسيحُ ابْنُ مَرْي= 14;مَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّه= 16; شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ وَ مَنْ فِي اْل= 571;َرْضِ جَميعاً وَ لِلَّهِ مُلْكُ السّ= 14;ماواتِ وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما = 610;َشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَد= 10;رٌ (17) وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصار= 09; نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ وَ أَحِبَّاؤُ = 7;ُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُك¡= 5;مْ بِذُنُوبِك¡= 5;مْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما بَيْنَ= 607;ُما وَ إِلَيْهِ الْمَصيرُ (18) يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا م= 75; جاءَنا مِنْ بَشيرٍ وَ لا نَذيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشيرٌ وَ نَذيرٌ وَ ال= 604;َّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (19) وَ إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا ن= 16;عْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ = 601;يكُمْ أَنْبِياءَ وَ جَعَلَكُمْ مُلُوكاً وَ آتاكُمْ ما لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِن= 14; الْعالَمين¡= 4; (20) يا قَوْمِ ادْخُلُوا اْلأَرْضَ الْمُقَدَّž= 7;َةَ الَّتي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَ لا تَرْتَدُّو= 5; عَلى أَدْبارِكُ = 5;ْ فَتَنْقَلِ= 6;ُوا خاسِرينَ (21) قالُوا يا مُوسى إِنَّ فيها قَوْما= 11; جَبَّارينَ وَ إِنَّا لَنْ نَدْخُ= 04;َها حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْها فَإِ= 06;ْ يَخْرُجُوا مِنْها فَإِنَّا داخِلُونَ (22) قالَ رَجُلا= 06;ِ مِنَ الَّذينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَ= 5; ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ فَإِذا دَخَلْتُمُ = 8;هُ فَإِنَّكُم¡= 8; غالِبُونَ و= 14; عَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّل¡= 5;وا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (23) قالُوا يا مُوسى إِنَّ= 75; لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً ما دامُوا فيها فَاذْهَبْ أَنْتَ وَ رَبُّكَ فَقاتِلا إِ= 06;َّا هاهُنا قاعِدُونَ (24) قالَ رَبِّ إِنّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسي وَ أَخي فَافْر= 15;قْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ الْقَوْمِ الْفاسِقين¡= 4; (25) قالَ فَإِنَّها مُحَرَّمَة¡= 2; عَلَيْهِمْ = 71;َرْبَعينَ سَنَةً يَتيهُونَ فِي اْلأَرْ= 90;ِ فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفاسِقين¡= 4; (26) وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَ= 05;َ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّب= 75; قُرْباناً ف= 14;تُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَ لَمْ يُتَقَبَّل¡= 8; مِنَ الْآخَرِ قالَ َلأَقْتُلَ = 6;َّكَ قالَ إِنَّم= 75; يَتَقَبَّل¡= 5; اللَّهُ مِن= 14; الْمُتَّقي = 6;َ (27) لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَ = 6;ي ما أَنَا بِباسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ ِل= 71;َقْتُلَكَ إِنّي أَخاف= 15; اللَّهَ رَبَّ الْعا= 04;َمينَ (28) إِنّي أُريدُ أَنْ تَبُوءَ بِإ= 16;ثْمي وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحا= 76;ِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاء= 15; الظَّالِمي = 6;َ (29) فَطَوَّعَت= ْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرين¡= 4; (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُراباً يَبْحَثُ فِ= 10; اْلأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُواري سَوْأَةَ أَخيهِ قالَ يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُون= 14; مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَ= 82;ي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمي = 6;َ (31) مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَني إِسْرائيلَ أَنَّهُ مَن= 18; قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَ= 01;ْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي اْلأَرْضِ فَكَأَنَّم= 5; قَتَلَ النَّاسَ جَميعاً وَ مَنْ أَحْيا= 07;ا فَكَأَنَّم= 5; أَحْيَا النَّاسَ جَميعاً وَ لَقَدْ جاءَ= 78;ْهُمْ رُسُلُنا بِالْبَيِّ = 6;اتِ ثُمَّ إِنَّ كَثيراً مِنْهُمْ بَعْدَ ذلِك= 14; فِي اْلأَرْ= 90;ِ لَمُسْرِفُ = 8;نَ (32) إِنَّما جَزاءُ الَّ= 84;ينَ يُحارِبُون¡= 4; اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; يَسْعَوْنَ فِي اْلأَرْضِ فَساداً أَن= 18; يُقَتَّلُو= 5; أَوْ يُصَلَّبُو= 5; أَوْ تُقَطَّعَ أَيْديهِمْ وَ أَرْجُلُهُ = 5;ْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَ= 08;ْا مِنَ اْلأَرْضِ ذلِكَ لَهُم= 18; خِزْيٌ فِي الدُّنْيا و= 14; لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ (33) إِلاَّ الَّذينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُو= 5; أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (34) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ا= 576;ْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسيلَة¡= 4; وَ جاهِدُوا في سَبيلِهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (35) إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِ= 610; اْلأَرْضِ جَميعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لِيَ= 01;ْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ الْق= 16;يامَةِ ما تُقُبِّل= 14; مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (36) يُريدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا = 05;ِنَ النَّارِ وَ ما هُمْ بِخارِجينَ مِنْها وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقيمٌ (37) وَ السَّارِقُ وَ السَّارِ= 02;َةُ فَاقْطَعُو= 5; أَيْدِيَهُ = 5;ا جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِن= 14; اللَّهِ وَ اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (38) فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَ أَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَت= 15;وبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَح= 10;مٌ (39) أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَه= 15; مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يُعَذِّبُ م= 14;نْ يَشاءُ وَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ ال= 604;َّهُ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (40) يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذينَ يُ= 87;ارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذينَ قا= 04;ُوا آمَنَّا بِأَفْواهِ = 7;ِمْ وَ لَمْ تُؤْ= 605;ِنْ قُلُوبُهُم¡= 8; وَ مِنَ الَّذينَ هادُوا سَمّ= 14;اعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُون¡= 4; لِقَوْمٍ آخ= 14;رينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُو = 6;َ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتيتُمْ هذا فَخُذُوهُ و= 14; إِنْ لَمْ تُ= 572;ْتَوْهُ فَاحْذَرُو= 5; وَ مَنْ يُرِدِ اللّ= 14;هُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ ال= 604;َّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن= 18; يُطَهِّرَ قُلُوبَهُم¡= 8; لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ (41) سَمَّاعُون¡= 4; لِلْكَذِبِ أَكَّالُون¡= 4; لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ = 573;ِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إ= 616;نْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْط¡= 6; إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِط¡= 0;نَ (42) وَ كَيْفَ يُحَكِّمُو = 6;َكَ وَ عِنْدَهُ= 05;ُ التَّوْراة¡= 5; فيها حُكْمُ اللَّهِ ثُم= 17;َ يَتَوَلَّو¡= 8;نَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أ&#= 1615;ولئِكَ بِالْمُؤْم¡= 6;نينَ (43) إِنَّا أَنْزَلْنَ= 5; التَّوْراة¡= 4; فيها هُدًى و= 614; نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّ= 76;ِيُّونَ الَّذينَ أَسْلَمُوا لِلَّذينَ هادُوا وَ الرَّبَّان¡= 6;يُّونَ وَ اْلأَحْب= 75;رُ بِمَا اسْتُحْفِظ¡= 5;وا مِنْ كِتابِ = 575;للَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَ= 08;ُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ و= 14; لا تَشْتَرُوا بِآياتي ثَمَناً قَليلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِ= 05;ا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكاف= 16;رُونَ (44) وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْس¡= 6; وَ الْعَيْن= 14; بِالْعَيْن¡= 6; وَ اْلأَنْف= 14; بِاْلأَنْف¡= 6; وَ اْلأُذُن= 14; بِاْلأُذُن¡= 6; وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ وَ الْجُرُو= 81;َ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُ= 05;ْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّا= 04;ِمُونَ (45) وَ قَفَّيْنا عَلى آثارِه= 16;مْ بِعيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ = 610;َدَيْهِ مِنَ التَّوْراة¡= 6; وَ آتَيْناه= 15; اْلإِنْجيل¡= 4; فيهِ هُدًى و= 614; نُورٌ وَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراة¡= 6; وَ هُدًى وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّق¡= 0;نَ (46) وَ لْيَحْكُمْ أَهْلُ اْلإِنْجيل¡= 6; بِما أَنْزَ= 04;َ اللَّهُ فيه= 16; وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِ= 05;ا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُو = 6;َ (47) وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِ= 06;َ الْكِتابِ و= 14; مُهَيْمِنا¡= 1; عَلَيْهِ فَ= 75;حْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ ل= 575; تَتَّبِعْ أَهْواءَهُ = 5;ْ عَمَّا جاءَ= 03;َ مِنَ الْحَق= 17;ِ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً و= 14; لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُ = 5;ْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَ = 3;ُمْ في ما آتاكُم= 618; فَاسْتَبِق¡= 5;وا الْخَيْرات¡= 6; إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُ = 5;ْ جَميعاً فَيُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُمْ فيهِ تَخْتَ= 04;ِفُونَ (48) وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ ال= 04;َّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُ = 5;ْ وَ احْذَرْه= 15;مْ أَنْ يَفْتِنُوك¡= 4; عَنْ بَعْضِ = 605;ا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَ= 04;َّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُريدُ اللَّهُ أَن= 18; يُصيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِم¡= 8; وَ إِنَّ كَثيراً مِن= 14; النَّاسِ لَفاسِقُون¡= 4; (49) أَ فَحُكْمَ= ; الْجاهِلِي= 617;َةِ يَبْغُونَ و= 14; مَنْ أَحْسَ= 06;ُ مِنَ اللَّه= 16; حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُو= 5; الْيَهُودَ وَ النَّصار= 09; أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ مَنْ يَتَوَ= 04;َّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (51) فَتَرَى الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ يُسارِعُون¡= 4; فيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصيبَنا دائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن= 18; يَأْتِيَ بِالْفَتْح¡= 6; أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَ= 10;ُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا ف= 10; أَنْفُسِهِ = 5;ْ نادِمينَ (52) وَ يَقُولُ الَّذينَ آمَنُوا أَ هؤُلاءِ الَّذينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِ = 5;ْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ فَأَصْبَحُ = 8;ا خاسِرينَ (53) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا مَن= 18; يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دينِهِ فَسَوْفَ يَ= 71;ْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُم¡= 8; وَ يُحِبُّو= 06;َهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرين¡= 4; يُجاهِدُون¡= 4; في سَبيلِ اللَّهِ وَ ل= 575; يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِك= 14; فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتيهِ مَ= 06;ْ يَشاءُ وَ ال= 604;َّهُ واسِعٌ عَليمٌ (54) إِنَّما وَلِيُّكُم¡= 5; اللَّهُ وَ رَسُولُهُ و= 14; الَّذينَ آمَنُوا الَّذينَ يُقيمُونَ الصَّلاةَ و= 14; يُؤْتُونَ الزَّكاةَ و= 14; هُمْ راكِعُونَ (55) وَ مَنْ يَتَ= 608;َلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ و= 14; الَّذينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُم= 15; الْغالِبُو = 6;َ (56) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا ت= 614;تَّخِذُوا الَّذينَ اتَّخَذُوا دينَكُمْ هُ= 86;ُواً وَ لَعِباً مِنَ الَّذينَ أُوتُوا الْ= 03;ِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ الْكُفَّار¡= 4; أَوْلِياءَ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِن= 18; كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (57) وَ إِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّ= 04;اةِ اتَّخَذُوه= 5; هُزُواً وَ لَعِباً ذلِ= 03;َ بِأَنَّهُم¡= 8; قَوْمٌ لا يَعْقِلُون¡= 4; (58) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُون¡= 4; مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ و= 14; ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُ = 5;ْ فاسِقُونَ (59) قُلْ هَلْ أُنَبِّئُك¡= 5;مْ بِشَرٍّ مِن= 18; ذلِكَ مَثُو= 76;َةً عِنْدَ اللَّهِ مَن= 18; لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ ال= 18;قِرَدَةَ وَ الْخَنازير¡= 4; وَ عَبَدَ الطَّاغُوت¡= 4; أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَن= 18; سَواءِ السَّبيلِ (60) وَ إِذا جاؤُكُمْ قا= 04;ُوا آمَنَّا وَ قَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْر¡= 6; وَ هُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِ= 05;ا كانُوا يَكْتُمُون¡= 4; (61) وَ تَرى كَثيراً مِن= 18;هُمْ يُسارِعُون¡= 4; فِي اْلإِثْمِ و= 14; الْعُدْوان¡= 6; وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (62) لَوْ لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّان¡= 6;يُّونَ وَ اْلأَحْبار¡= 5; عَنْ قَوْلِ= 07;ِمُ اْلإِثْمَ و= 14; أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُون¡= 4; (63) وَ قالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّه= 16; مَغْلُولَة¡= 2; غُلَّتْ أَيْديهِمْ وَ لُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَت= 5;نِ يُنْفِقُ كَ= 10;ْفَ يَشاءُ وَ لَيَزيدَنّ¡= 4; كَثيراً مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; طُغْياناً و= 14; كُفْراً وَ أَلْقَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَة¡= 4; وَ الْبَغْضاء¡= 4; إِلى يَوْمِ الْقِيامَة¡= 6; كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ = 71;َطْفَأَهَا اللَّهُ وَ يَسْعَوْنَ فِي اْلأَرْ= 90;ِ فَساداً وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِد¡= 0;نَ (64) وَ لَوْ أَنَّ أَهْل= 14; الْكِتابِ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَكَفَّرْن= 5; عَنْهُمْ سَيِّئاتِه¡= 6;مْ وَ َلأَدْخَلْ = 6;اهُمْ جَنَّاتِ النَّعيمِ (65) وَ لَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراة¡= 4; وَ اْلإِنْجيل¡= 4; وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ َلأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ = 08;َ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِ = 5;ْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَ= 7;ٌ وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُون¡= 4; (66) يا أَيُّهَا الرَّسُولُ = 76;َلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّ= 07;َ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرين¡= 4; (67) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْ‏ء= 13; حَتَّى تُقيمُوا التَّوْراة¡= 4; وَ اْلإِنْج= 10;لَ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّك= 15;مْ وَ لَيَزيدَنّ¡= 4; كَثيراً مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك= 14; طُغْياناً و= 14; كُفْراً فَل= 75; تَأْسَ عَلَ= 09; الْقَوْمِ الْكافِرين¡= 4; (68) إِنَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ الَّذينَ هادُوا وَ الصَّابِئُ = 8;نَ وَ النَّصار= 09; مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صالِحاً فَل= 75; خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُون¡= 4; (69) لَقَدْ أَخَذْنا ميثاقَ بَني إِسْرائيلَ وَ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّما جاءَهُمْ رَسُولٌ بِم= 75; لا تَهْوى أَنْفُسُهُ = 5;ْ فَريقاً كَذَّبُوا و= 14; فَريقاً يَقْتُلُون¡= 4; (70) وَ حَسِبُوا أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَ صَمُّوا ثُم= 17;َ تابَ اللَّه= 15; عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُو= 75; وَ صَمُّوا كَثيرٌ مِنْهُمْ وَ اللَّهُ بَصيرٌ بِما يَعْمَلُون¡= 4; (71) لَقَدْ كَفَرَ الَّذينَ قا= 04;ُوا إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; الْمَسيحُ ابْنُ مَرْي= 14;مَ وَ قالَ الْمَسيحُ ي= 75; بَني إِسْرا= 74;يلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبّي وَ رَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن= 18; يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ الل= 17;َهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَ مَأْواهُ = 575;لنَّارُ وَ ما لِلظَّالِم¡= 0;نَ مِنْ أَنْصا= 85;ٍ (72) لَقَدْ كَفَرَ الَّذينَ قالُوا إِنّ= 14; اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَ ما مِنْ إِله= 613; إِلاَّ إِله= 12; واحِدٌ وَ إِنْ لَمْ يَنْتَهُوا = 93;َمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّن¡= 7;َ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (73) أَ فَلا يَتُوب= 15;ونَ إِلَى اللَّهِ وَ يَسْتَغْفِž= 5;ُونَهُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (74) مَا الْمَسيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَد= 18; خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ و= 14; أُمُّهُ صِد= 17;ِيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَي= 18;فَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُ= 85;ْ أَنَّى يُؤْفَكُون¡= 4; (75) قُلْ أَ تَعْبُدُون¡= 4; مِنْ دُونِ اللَّهِ ما ل= 575; يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَ لا نَفْعاً وَ اللَّهُ هُو= 14; السَّميعُ الْعَليمُ (76) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ ل= 75; تَغْلُوا في دينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَ = 604;ا تَتَّبِعُو= 5; أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِن= 18; قَبْلُ وَ أَضَلُّوا كَثيراً وَ ض= 614;لُّوا عَنْ سَواءِ السَّبيلِ (77) لُعِنَ الَّ= 84;ينَ كَفَرُوا مِنْ بَني إِسْرائيلَ عَلى لِسانِ داوُودَ وَ عيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذل= 16;كَ بِما عَصَوْ= 75; وَ كانُوا يَعْتَدُون¡= 4; (78) كانُوا لا يَتَناهَوْ = 6;َ عَنْ مُنكَر= 13; فَعَلُوهُ ل= 14;بِئْسَ ما كانُوا يَفْعَلُون¡= 4; (79) تَرى كَثيرا= ;ً مِنْهُمْ يَتَوَلَّو¡= 8;نَ الَّذينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ ما قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُ = 5;ْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ فِي الْعَ= 584;ابِ هُمْ خالِدُونَ (80) وَ لَوْ كانُوا يُؤْ= 05;ِنُونَ بِاللَّهِ و= 14; النَّبِيِّ وَ ما أُنْزِ= 604;َ إِلَيْهِ مَ= 75; اتَّخَذُوه¡= 5;مْ أَوْلِياءَ وَ لكِنَّ كَثيراً مِنْهُمْ فاسِقُونَ (81) لَتَجِدَنّ¡= 4; أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذينَ أَشْرَكُوا وَ لَتَجِدَنّ¡= 4; أَقْرَبَهُ = 5;ْ مَوَدَّةً لِلَّذينَ آمَنُوا الَّذينَ قالُوا إِنّ= 14;ا نَصارى ذلِك= 14; بِأَنَّ مِنْهُمْ قِ= 87;ّيسينَ وَ رُهْبانا= 11; وَ أَنَّهُم= 18; لا يَسْتَكْ= 76;ِرُونَ (82) وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِ= 04;َى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُ = 5;ْ تَفيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْن= 5; مَعَ الشَّا= 07;ِدينَ (83) وَ ما لَنا ل= 75; نُؤْمِنُ بِاللَّهِ و= 14; ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَع= 14; الْقَوْمِ الصَّالِحي = 6;َ (84) فَأَثابَهُ = 5;ُ اللَّهُ بِم= 75; قالُوا جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ ذلِك= 614; جَزاءُ الْم= 15;حْسِنينَ (85) وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحيمِ (86) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُو= 5; طَيِّباتِ م= 75; أَحَلَّ اللَّهُ لَك= 15;مْ وَ لا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْ= 05;ُعْتَدينَ (87) وَ كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَ اتَّقُوا ال= 04;َّهَ الَّذي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُون¡= 4; (88) لا يُؤاخِذُكُ = 5;ُ اللَّهُ بِاللَّغْو¡= 6; في أَيْمانِ= 03;ُمْ وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُ = 5;ْ بِما عَقَّد= 18;تُمُ اْلأَيْمان¡= 4; فَكَفَّارَ= 8;ُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُون¡= 4; أَهْليكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُ = 5;ْ أَوْ تَحْريرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِ= 10;امُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُ = 5;ْ إِذا حَلَفْتُمْ وَ احْفَظُو= 75; أَيْمانَكُ = 5;ْ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُم¡= 8; تَشْكُرُون¡= 4; (89) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ و= 14; الْمَيْسِر¡= 5; وَ اْلأَنْصاب¡= 5; وَ اْلأَزْلام¡= 5; رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطان¡= 6; فَاجْتَنِب¡= 5;وهُ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (90) إِنَّما يُر= ;يدُ الشَّيْطان¡= 5; أَنْ يُوقِع= 14; بَيْنَكُمُ الْعَداوَة¡= 4; وَ الْبَغْضاء¡= 4; فِي الْخَمْرِ و= 14; الْمَيْسِر¡= 6; وَ يَصُدَّكُم¡= 8; عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ عَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُ= 06;ْتَهُونَ (91) وَ أَطيعُوا اللَّهَ وَ أَطيعُوا الرَّسُولَ وَ احْذَرُو= 75; فَإِنْ تَوَلَّيْت¡= 5;مْ فَاعْلَمُو= 5; أَنَّما عَل= 09; رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبينُ (92) لَيْسَ عَلَ= 09; الَّذينَ آم= 14;نُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ جُناحٌ فيما طَعِمُوا إِذا مَا اتَّقَوْا و= 14; آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحا= 8;ِ ثُمَّ اتَّقَوْا و= 14; آمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا و= 14; أَحْسَنُوا = 08;َ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (93) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَ = 6;َّكُمُ اللَّهُ بِش= 14;يْ‏ءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْديكُمْ وَ رِماحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن= 18; يَخافُهُ بِالْغَيْب¡= 6; فَمَنِ اعْتَدى بَع= 18;دَ ذلِكَ فَلَه= 15; عَذابٌ أَليمٌ (94) يا أَيُّهَا ال= 17;َذينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ و= 14; أَنْتُمْ حُرُمٌ وَ مَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّد= 5;ً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْ= 03;ُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَة¡= 6; أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكينَ أَوْ عَدْلُ = 584;لِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَم= 17;َا سَلَفَ وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِ = 5;ُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزيزٌ ذُو انْتِقامٍ (95) أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ و= 14; طَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَ لِلسَّيَّاž= 5;َةِ وَ حُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذي إِلَ= 10;ْهِ تُحْشَرُون¡= 4; (96) جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَة¡= 4; الْبَيْتَ الْحَرامَ قِياماً لِل= 06;َّاسِ وَ الشَّهْر= 14; الْحَرامَ و= 14; الْهَدْيَ و= 14; الْقَلائِد¡= 4; ذلِكَ لِتَعْلَمُ = 8;ا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماوات¡= 6; وَ ما فِي اْلأَرْضِ و= 14; أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَل= 10;مٌ (97) اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَديدُ الْع= 16;قابِ وَ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (98) ما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ و= 14; اللَّهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ و= 14; ما تَكْتُمُ= 08;نَ (99) قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبيثُ و= 14; الطَّيِّبُ وَ لَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يا أُولِي اْلأ= 14;لْبابِ لَعَلَّكُم¡= 8; تُفْلِحُون¡= 4; (100) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْيا= 69;َ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ = 08;َ إِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حينَ يُنَزَّلُ ا= 04;ْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَ= 75; اللَّهُ عَنْها وَ ال= 604;َّهُ غَفُورٌ حَليمٌ (101) قَد¡= 8; سَأَلَها قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِها كافِري= 06;َ (102) ما جَعَلَ اللَّهُ مِن= 18; بَحيرَةٍ وَ لا سائِبَةٍ وَ لا وَصيلَةٍ وَ لا حامٍ وَ لك&#= 1616;نَّ الَّذينَ كَفَرُوا يَفْتَرُون¡= 4; عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ و= 14; أَكْثَرُهُ = 5;ْ لا يَعْقِلُ= 08;نَ (103) وَ إِذا قيل= 14; لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّ= 87;ُولِ قالُوا حَسْبُنا ما وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَ و= 614; لَوْ كانَ آباؤُهُمْ ل= 75; يَعْلَمُون¡= 4; شَيْئاً وَ ل= 575; يَهْتَدُون¡= 4; (104) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُ = 5;ْ لا يَضُرُّكُم¡= 8; مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْت¡= 5;مْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُ = 5;ْ جَميعاً فَيُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُ= 05;ْ تَعْمَلُون¡= 4; (105) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آم= 14;نُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حينَ الْوَصِيَّ= 7;ِ اثْنانِ ذَو= 75; عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَران= 16; مِنْ غَيْرِكُمْ = 73;ِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي اْلأَرْضِ ف= 14;أَصابَتْكُ&#= 1605;ْ مُصيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُون¡= 4;هُما مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ فَيُقْسِما = 6;ِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُم¡= 8; لا نَشْتَري بِهِ ثَمَنا= 11; وَ لَوْ كانَ ذا قُرْبى وَ لا نَكْتُمُ شَهادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذا= 11; لَمِنَ الْآثِمينَ (106) فَإِنْ عُثِرَ عَلى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّ= 5; إِثْماً فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ اْلأَوْلَي= 5;نِ فَيُقْسِما = 6;ِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُ = 6;ا أَحَقُّ مِن= 18; شَهادَتِهِ = 5;ا وَ مَا اعْتَ= 583;َيْنا إِنَّا إِذا= 11; لَمِنَ الظَّالِمي = 6;َ (107) ذلِكَ أَدْنى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهاد¡= 4;ةِ عَلى وَجْهِها أَوْ يَخافُوا أَنْ تُرَدّ= 14; أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِ = 5;ْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اسْمَعُوا و= 14; اللَّهُ لا يَهْدِي الْ= 02;َوْمَ الْفاسِقين¡= 4; (108) يَوْمَ يَجْمَعُ ال= 04;َّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ م= 75; ذا أُجِبْتُ= 05;ْ قالُوا لا عِلْمَ لَنا إِنَّكَ أَنْتَ عَلا= 17;َمُ الْغُيُوبِ (109) إِذْ قالَ اللَّهُ يا ع= 610;سَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتي عَلَيْكَ وَ عَلى والِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُك¡= 4; بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِ= 10; الْمَهْدِ و= 14; كَهْلاً وَ إِذْ عَلَّمْتُك¡= 4; الْكِتابَ و= 14; الْحِكْمَة¡= 4; وَ التَّوْراة¡= 4; وَ اْلإِنْج= 10;لَ وَ إِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّي= 06;ِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْني فَتَنْفُخُ فيها فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْني وَ = 578;ُبْرِئُ اْلأَكْمَه¡= 4; وَ اْلأَبْرَص¡= 4; بِإِذْني وَ إِذْ تُخْرِ= 80;ُ الْمَوْتى بِإِذْني وَ إِذْ كَفَفْ= 78;ُ بَني إِسْرائيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ = 76;ِالْبَيِّن&#= 1575;تِ فَقالَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبينٌ (110) وَ إِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوارِي¡= 7;ِينَ أَنْ آمِنُو= 75; بي وَ بِرَسُولي قالُوا آمَنَّا وَ اشْهَدْ بِأَنَّنا مُسْلِمُون¡= 4; (111) إِذْ قالَ ا= 04;ْحَوارِيُّ&#= 1608;نَ يا عيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَ= 04;ْ يَسْتَطيعُ رَبُّكَ أَن= 18; يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ قالَ اتَّقُ= 08;ا اللَّهَ إِن= 18; كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (112) قالُوا نُريدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْها وَ تَطْمَئِنّ¡= 4; قُلُوبُنا و= 14; نَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنا وَ نَكُونَ عَلَيْها مِنَ الشَّاهِدي = 6;َ (113) قالَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ = 85;َبَّنا أَنْزِلْ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّم= 75;ءِ تَكُونُ لَن= 75; عيداً ِلأَوَّلِن= 5; وَ آخِرِنا و= 614; آيَةً مِنْك= 14; وَ ارْزُقْن= 75; وَ أَنْتَ خَ= 610;ْرُ الرَّازِقي = 6;َ (114) قالَ اللَّهُ إِنّي مُنَز= 17;ِلُها عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَ= 93;ْدُ مِنْكُمْ فَإِنّي أُعَذِّبُه¡= 5; عَذاباً لا أُعَذِّبُه¡= 5; أَحَداً مِن= 14; الْعالَمين¡= 4; (115) وَ إِذْ قال= 14; اللَّهُ يا عيسَى ابْنَ = 605;َرْيَمَ ءَ أَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُون¡= 0; وَ أُمِّيَ إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قال= 14; سُبْحانَكَ ما يَكُونُ ل= 610; أَنْ أَقُول= 14; ما لَيْسَ لي بِحَقٍّ إِن= 18; كُنْتُ قُلْ= 78;ُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما في نَفْسي وَ لا أَعْلَمُ ما في نَفْسِكَ إِنَّكَ أَن= 18;تَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (116) ما قُلْتُ لَهُمْ إِلا= 17;َ ما أَمَرْتَني بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبّي وَ رَبَّكُمْ و= 14; كُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهيداً ما دُمْتُ فيهِمْ فَلَمَّا تَ= 08;َفَّيْتَني كُنْتَ أَنْتَ الرَّقيبَ عَلَيْهِمْ وَ أَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْ‏ءٍ شَهيدٌ (117) إِن¡= 8; تُعَذِّبْه¡= 5;مْ فَإِنَّهُم¡= 8; عِبادُكَ وَ إِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ (118) قالَ اللَّه= 15; هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقي = 6;َ صِدْقُهُمْ = 04;َهُمْ جَنَّاتٌ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا ا= 18;لأَنْهارُ خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; رَضِيَ اللّ= 14;هُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ ذلِك= 14; الْفَوْزُ الْعَظيمُ (119) لِلَّهِ مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; وَ ما فيهِنّ= 614; وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ‏= 69;ٍ قَديرٌ (120)

114 Y سورةُ التّوبَة

* بَراءَةٌ مِنَ اللَّه= 16; وَ رَسُولِه= 16; إِلَى الَّذ= 10;نَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ (1) فَسيحُوا فِي اْلأَرْ= 90;ِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ اعْلَمُوا أ= 14;نَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ أَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكافِرين¡= 4; (2) وَ أَذانٌ مِ= ;نَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَ= 08;ْمَ الْحَجِّ اْلأَكْبَر¡= 6; أَنَّ اللَّ= 07;َ بَري‏ءٌ مِن= 14; الْمُشْرِك¡= 0;نَ وَ رَسُولُه= 15; فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ إِنْ تَوَلّ= 14;يْتُمْ فَاعْلَمُو= 5; أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ بَشِّرِ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا بِعَذابٍ أَليمٍ (3) إِلاَّ الَّذينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوك¡= 5;مْ شَيْئاً وَ لَمْ يُظاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّو= 5; إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلى مُدَّتِهِم¡= 8; إِنَّ اللَّهَ يُح= 16;بُّ الْمُتَّقي = 6;َ (4) فَإِذَا انْسَلَخَ اْلأَشْهُر¡= 5; الْحُرُمُ فَاقْتُلُو= 5; الْمُشْرِك¡= 0;نَ حَيْثُ وَجَدْتُمُ = 8;هُمْ وَ خُذُوهُم= 18; وَ احْصُرُوهُ = 5;ْ وَ اقْعُدُو= 75; لَهُمْ كُلّ= 14; مَرْصَدٍ فَ= 73;ِنْ تابُوا وَ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; آتَوُا الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبيلَهُمْ إِنَّ اللَّ= 07;َ غَفُورٌ رَحيمٌ (5) وَ إِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِك¡= 0;نَ اسْتَجارَك¡= 4; فَأَجِرْهُ = 81;َتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْل= 16;غْهُ مَأْمَنَهُ ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; قَوْمٌ لا يَعْلَمُون¡= 4; (6) كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِ = 3;ينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ رَسُولِهِ إ= 16;لاَّ الَّذينَ عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْم= 14;سْجِدِ الْحَرامِ فَمَا اسْتَقامُو= 5; لَكُمْ فَاسْتَقيم¡= 5;وا لَهُمْ إِنّ= 14; اللَّهَ يُح= 16;بُّ الْمُتَّقي = 6;َ (7) كَيْفَ وَ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فيكُمْ إِلاًّ وَ لا ذِمَّةً يُرْضُونَك¡= 5;مْ بِأَفْواهِ = 7;ِمْ وَ تَأْبى قُلُوبُهُم¡= 8; وَ أَكْثَرُهُ = 5;ْ فاسِقُونَ (8) ا= شْتَرَوْا بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَل= 10;لاً فَصَدُّوا عَنْ سَبيلِهِ إِنَّهُمْ س= 75;ءَ ما كانُوا يَعْمَلُون¡= 4; (9) لا يَرْقُبُون¡= 4; في مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَ لا ذِمَّةً وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُع= 18;تَدُونَ (10) فَإِنْ تابُوا وَ أَقامُوا الصَّلاةَ و= 14; آتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُ = 3;ُمْ فِي الدِّين= 16; وَ نُفَصِّل= 15; الْآياتِ لِ= 02;َوْمٍ يَعْلَمُون¡= 4; (11) وَ إِنْ نَكَثُوا أَ= 10;ْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَ طَعَنُوا في دينِكُمْ فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ ا= 04;ْكُفْرِ إِنَّهُمْ ل= 75; أَيْمانَ لَهُمْ لَعَ= 04;َّهُمْ يَنْتَهُون¡= 4; (12) أَ لا تُقاتِلُون¡= 4; قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُ = 5;ْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَر= 17;َةٍ أَ تَخْشَوْنَ = 7;ُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن= 18; تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ (13) قاتِلُوهُم¡= 8; يُعَذِّبْه¡= 5;مُ اللَّهُ بِأَيْديكُ = 5;ْ وَ يُخْزِهِمْ وَ يَنْصُرْ= 03;ُمْ عَلَيْهِمْ وَ يَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْ= 05;ِنينَ (14) وَ يُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِم¡= 8; وَ يَتُوبُ اللَّهُ عَل= 09; مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ع= 614;ليمٌ حَكيمٌ (15) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَ= 03;ُوا وَ لَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَ لَمْ يَتَّخِذُو= 5; مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ ل= 575; رَسُولِهِ و= 14; لاَ الْمُؤْ= 05;ِنينَ وَليجَةً وَ اللَّهُ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُون¡= 4; (16) ما كانَ لِلْمُشْرِ = 3;ينَ أَنْ يَعْمُ= 85;ُوا مَساجِدَ اللَّهِ شاهِدينَ عَ= 04;ى أَنْفُسِهِ = 5;ْ بِالْكُفْر¡= 6; أُولئِكَ حَ= 76;ِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ وَ فِي النَّارِ هُمْ خالِدُ= 08;نَ (17) إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللَّهِ مَن= 18; آمَنَ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ أَقامَ الصَّلاةَ و= 14; آتَى الزَّكاةَ و= 14; لَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسى أُولئِكَ أَ= 06;ْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَد¡= 0;نَ (18) أَ جَعَلْتُ= ;مْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَ عِمارَةَ ال= 18;مَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَن= 14; بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ جاهَدَ في سَ= 576;يلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُون¡= 4; عِنْدَ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (19) الَّذينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا في سَبيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِ= 07;ِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْفائِزُو = 6;َ (20) يُبَشِّرُه= ُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَ رِضْوانٍ وَ جَنَّاتٍ لَهُمْ فيها نَعيمٌ مُقيمٌ (21) خالِ= ;دينَ فيها أَبَدا= 11; إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظيمٌ (22) يا أَيُّهَا الَّذينَ آم= 14;نُوا لا تَتَّخِذُو= 5; آباءَكُمْ و= 14; إِخْوانَكُ = 5;ْ أَوْلِياءَ إِنِ اسْتَحَبُّ = 8;ا الْكُفْرَ ع= 14;لَى الْإيمانِ و= 14; مَنْ يَتَوَلَّه¡= 5;مْ مِنْكُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُ = 8;نَ (23) قُلْ إِنْ كانَ آباؤُكُمْ و= 14; أَبْناؤُكُ = 5;ْ وَ إِخْوانُ= 03;ُمْ وَ أَزْواجُكُ = 5;ْ وَ عَشيرَتُ= 03;ُمْ وَ أَمْوالٌ اقْتَرَفْت¡= 5;مُوها وَ تِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها وَ مَساكِنُ تَ= 85;ْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّه= 16; وَ رَسُولِه= 16; وَ جِهادٍ في سَبيلِهِ فَتَرَبَّص¡= 5;وا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَ اللَّهُ ل= 575; يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقين¡= 4; (24) لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ في مَواطِنَ كَ= 79;يرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْ = 3;ُمْ كَثْرَتُكُ = 5;ْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ اْلأَرْضُ بِما رَحُبَ= 78;ْ ثُمَّ وَلَّيْتُم¡= 8; مُدْبِرينَ (25) ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلى رَسُول= 16;هِ وَ عَلَى الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ أَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْها وَ عَذَّبَ الَّذينَ كَ= 01;َرُوا وَ ذلِكَ جَزاءُ الْكافِرين¡= 4; (26) ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِن= 18; بَعْدِ ذلِك= 14; عَلى مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (27) يا أَيُّهَا ال= 17;َذينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِك¡= 5;ونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِد¡= 4; الْحَرامَ بَعْدَ عامِهِمْ هذ= 75; وَ إِنْ خِفْ= 578;ُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنيكُمُ اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ إِنْ شاءَ إِنَّ اللَّهَ عَليمٌ حَكي= 05;ٌ (28) قاتِلُوا الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; لا بِالْيَوْم¡= 6; الْآخِرِ وَ = 604;ا يُحَرِّمُو = 6;َ ما حَرَّمَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ و= 14; لا يَدينُون= 14; دينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذي= 06;َ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَة¡= 4; عَنْ يَدٍ وَ هُمْ صاغِرُونَ (29) وَ قالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَ قالَتِ النَّصارى الْمَسيحُ ابْنُ اللَّ= 07;ِ ذلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْواهِ = 7;ِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُون¡= 4; (30) اتَّخَذُوا أَحْبارَهُ = 5;ْ وَ رُهْبانَهُ = 5;ْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسيحَ ابْنَ مَرْي= 14;مَ وَ ما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُ = 8;ا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ سُبْحا= 06;َهُ عَمَّا يُشْرِكُون¡= 4; (31) يُريدُونَ أَنْ يُطْفِ= 72;ُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِ = 7;ِمْ وَ يَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُو= 85;َهُ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُو = 6;َ (32) هُوَ الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى و= 14; دينِ الْحَق= 17;ِ لِيُظْهِرَ = 7;ُ عَلَى الدِّينِ كُ= 04;ِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِك¡= 5;ونَ (33) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ كَثيراً مِن= 14; اْلأَحْبار¡= 6; وَ الرُّهْبان¡= 6; لَيَأْكُلُ = 8;نَ أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِل¡= 6; وَ يَصُدُّو= 06;َ عَنْ سَبيلِ اللَّهِ وَ الَّذينَ يَكْنِزُون¡= 4; الذَّهَبَ و= 14; الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِ= 602;ُونَها في سَبيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْه¡= 5;مْ بِعَذابٍ أَليمٍ (34) يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها في نارِ جَهَنّ= 14;مَ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُه= 15;مْ وَ ظُهُورُهُم¡= 8; هذا ما كَنَزْتُمْ ِلأَنْفُسِ = 3;ُمْ فَذُوقُوا م= 75; كُنْتُمْ تَكْنِزُون¡= 4; (35) إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللّ= 14;هِ اثْنا عَشَر= 14; شَهْراً في كِتابِ اللّ= 14;هِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 14; مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِك= 14; الدِّينُ ال= 18;قَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فيهِنَّ أَنْفُسَكُ = 5;ْ وَ قاتِلُوا الْمُشْرِك¡= 0;نَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُون¡= 4;كُمْ كَافَّةً وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَع= 14; الْمُتَّقي = 6;َ (36) إِنَّمَا النَّسي‏ءُ زِيادَةٌ فِ= 10; الْكُفْرِ يُضَلُّ بِه= 16; الَّذينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَ = 7;ُ عاماً وَ يُح= 614;رِّمُونَهُ عاماً لِيُواطِؤُ= 5; عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّو= 5; ما حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوء= 15; أَعْمالِهِ = 5;ْ وَ اللَّهُ ل= 575; يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرين¡= 4; (37) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قيلَ لَكُمُ انْفِرُوا ف= 10; سَبيلِ اللَّهِ اثّ= 14;اقَلْتُمْ إِلَى اْلأَرْضِ أ= 14; رَضيتُمْ بِالْحَياة¡= 6; الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِر= 14;ةِ إِلاَّ قَليلٌ (38) إِلاَّ تَنْفِرُوا يُعَذِّبْك¡= 5;مْ عَذاباً أَليماً وَ يَسْتَبْدِ = 4;ْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَ لا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَ اللَّهُ عَل= 09; كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ (39) إِلا= ;َّ تَنْصُرُوه¡= 5; فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذ= 18; أَخْرَجَهُ الَّذينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِ= 610; الْغارِ إِذ= 18; يَقُولُ لِص= 75;حِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنا فَأَ= 06;ْزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلَيْهِ وَ أَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها وَ جَعَلَ كَلِمَةَ الَّذينَ كَفَرُوا السُّفْلى و= 14; كَلِمَةُ اللَّهِ هِي= 14; الْعُلْيا و= 14; اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (40) انْفِرُوا خِفافاً وَ ثِقالاً وَ جاهِدُوا بِأَمْوالِ = 3;ُمْ وَ أَنْفُسِ= 03;ُمْ في سَبيلِ اللَّهِ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُ= 05;ْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون¡= 4; (41) لَوْ كانَ ع¡= 4;رَضاً قَريباً وَ سَفَراً قاصِداً لاَتَّبَعُ = 8;كَ وَ لكِنْ بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَ سَيَحْلِفُ = 8;نَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَط= 14;عْنا لَخَرَجْنا مَعَكُمْ يُهْلِكُون¡= 4; أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ ل= 14;كاذِبُونَ (42) عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّن¡= 4; لَكَ الَّذي= 06;َ صَدَقُوا وَ تَعْلَمَ الْكاذِبين¡= 4; (43) لا يَسْتَأْذِ = 6;ُكَ الَّذينَ يُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ وَ الْيَوْم= 16; الْآخِرِ أَنْ يُجاهِدُوا بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ وَ اللَّهُ ع= 614;ليمٌ بِالْمُتَّ = 2;ينَ (44) إِنَّما يَسْتَأْذِ = 6;ُكَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُون¡= 4; بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ارْتابَتْ قُلُوبُهُم¡= 8; فَهُمْ في رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّد¡= 5;ونَ (45) وَ لَوْ أَرادُوا الْخُرُوجَ َلأَعَدُّو= 5; لَهُ عُدَّة= 11; وَ لكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعاثَه¡= 5;مْ فَثَبَّطَه¡= 5;مْ وَ قيلَ اقْعُدُوا م= 14;عَ الْقاعِدين¡= 4; (46) لَوْ خَرَجُوا فيكُمْ ما زا= 583;ُوكُمْ إِلاَّ خَبالاً وَ َلأَوْضَعُ = 8;ا خِلالَكُمْ يَبْغُونَك¡= 5;مُ الْفِتْنَة¡= 4; وَ فيكُمْ سَمّ= 14;اعُونَ لَهُمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ بِالظَّالِ = 5;ينَ (47) لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَة¡= 4; مِنْ قَبْلُ وَ قَلَّبُوا لَكَ اْلأُمُورَ = 81;َتَّى جاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللّ= 14;هِ وَ هُمْ كارِهُونَ (48) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُول= 15; ائْذَنْ لي و= 614; لا تَفْتِنّ= 10; أَلا فِي الْ= 601;ِتْنَةِ سَقَطُوا وَ إِنَّ جَهَنَّمَ ل= 14;مُحيطَةٌ بِالْكافِر¡= 0;نَ (49) إِنْ تُصِبْكَ حَ= 87;َنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكَ مُصيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا مِ= 06;ْ قَبْلُ وَ يَتَوَلَّو¡= 8;ا وَ هُمْ فَرِحُونَ (50) قُلْ لَنْ يُصيبَنا إِلاَّ ما كَتَبَ اللّ= 14;هُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَ = 3;َّلِ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ (51) قُلْ هَلْ تَرَبَّصُو = 6;َ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَي¡= 4;يْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّص¡= 5; بِكُمْ أَنْ = 610;ُصيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِ= 07;ِ أَوْ بِأَيْدينا فَتَرَبَّص¡= 5;وا إِنَّا مَعَ= 03;ُمْ مُتَرَبِّص¡= 5;ونَ (52) قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَو= 18; كَرْهاً لَن= 18; يُتَقَبَّل¡= 4; مِنْكُمْ إِ= 06;َّكُمْ كُنْتُمْ قَوْماً فاسِقينَ (53) وَ ما مَنَعَهُ= 05;ْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُ = 5;ْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ و= 14; بِرَسُولِه¡= 6; وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَ هُمْ كُسالى وَ لا يُنْفِقُون¡= 4; إِلاَّ وَ هُمْ كارِهُونَ (54) فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُ = 5;ْ وَ لا أَوْلادُهُ = 5;ْ إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُعَذِّب¡= 4;هُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا و= 14; تَزْهَقَ أَنْفُسُهُ = 5;ْ وَ هُمْ كافِرُونَ (55) وَ يَحْلِفُون¡= 4; بِاللَّهِ إ= 16;نَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُون¡= 4; (56) لَوْ يَجِدُ= ;ونَ مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ أَوْ مُدَّخ= 14;لاً لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَ هُمْ يَجْمَ= 81;ُونَ (57) وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَ= 02;اتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُ= 08;ا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَ= 91;ُونَ (58) وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ و= 14; قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتينَ= 5; اللَّهُ مِن= 18; فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَ= 09; اللَّهِ راغ= 16;بُونَ (59) إِنَّمَا الصَّدَقات¡= 5; لِلْفُقَراœ= 9;ِ وَ الْمَساكين¡= 6; وَ الْعامِلين¡= 4; عَلَيْها وَ = 575;لْمُؤَلَّف&= #1614;ةِ قُلُوبُهُم¡= 8; وَ فِي الرِّ= 602;ابِ وَ الْغارِمين¡= 4; وَ في سَبيلِ اللَّهِ وَ ا= 576;ْنِ السَّبيلِ فَريضَةً مِنَ اللَّه= 16; وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (60) وَ مِنْهُمُ الَّذينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ = 07;ُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِ= 75;للَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِ = 6;ينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذا= 76;ٌ أَليمٌ (61) يَحْلِفُون¡= 4; بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوك¡= 5;مْ وَ اللَّهُ و= 614; رَسُولُهُ أ= 14;حَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنينَ (62) أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَن= 18; يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَه= 15; نارَ جَهَنّ= 14;مَ خالِداً فيه= 75; ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظيمُ (63) يَحْذَرُ الْمُنافِق¡= 5;ونَ أَنْ تُنَزّ= 14;لَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُه¡= 5;مْ بِما في قُلُ= 608;بِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤ¡= 5;ا إِنَّ اللَّ= 07;َ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُون¡= 4; (64) وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُ = 5;ْ لَيَقُولُن¡= 7;َ إِنَّما كُنَّا نَخُ= 08;ضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ و= 14; آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِ= 2;ُنَ (65) لا تَعْتَذِرُ = 8;ا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إيما= 06;ِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طائِفَةً بِأَنَّهُم¡= 8; كانُوا مُجْ= 85;ِمينَ (66) الْمُنافِق¡= 5;ونَ وَ الْمُناف= 16;قاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُون¡= 4; بِالْمُنْك&#= 1614;رِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَع= 18;رُوفِ وَ يَقْبِضُون¡= 4; أَيْدِيَهُ = 5;ْ نَسُوا اللَّهَ فَن= 14;سِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِق¡= 0;نَ هُمُ الْفاس= 16;قُونَ (67) وَعَدَ اللَّهُ الْمُنافِق¡= 0;نَ وَ الْمُنافِق= 5;تِ وَ الْكُفَّار¡= 4; نارَ جَهَنّ= 14;مَ خالِدينَ فيها هِيَ حَسْبُهُمْ وَ لَعَنَهُ= 05;ُ اللَّهُ وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقيمٌ (68) كَال= ;َّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَ= 83;َّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَ أَكْثَرَ أَمْوالاً و= 14; أَوْلاداً فَاسْتَمْت¡= 4;عُوا بِخَلاقِهِ = 5;ْ فَاسْتَمْت¡= 4;عْتُمْ بِخَلاقِكُ = 5;ْ كَمَا اسْتَ= 05;ْتَعَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِ = 5;ْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذي خاضُوا أُول= 74;ِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُ = 5;ْ فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُو = 6;َ (69) أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوح= 13; وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْ= 85;اهيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَف¡= 6;كاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّ = 6;اتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَ = 7;ُمْ وَ لكِنْ كان= 615;وا أَنْفُسَهُ = 5;ْ يَظْلِمُون¡= 4; (70) وَ الْمُؤْم= ;ِنُونَ وَ الْمُؤْمِن= 5;تُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُون¡= 4; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَر¡= 6; وَ يُقيمُون= 14; الصَّلاةَ و= 14; يُؤْتُونَ الزَّكاةَ و= 14; يُطيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُ = 7;ُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ (71) وَعَ= ;دَ اللَّهُ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ الْمُؤْم= 16;ناتِ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً ف= 10; جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّه= 16; أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (72) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّار¡= 4; وَ الْمُنافِق¡= 0;نَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ و= 14; بِئْسَ الْم= 14;صيرُ (73) يَحْلِفُون¡= 4; بِاللَّهِ م= 75; قالُوا وَ لَ= 602;َدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ و= 14; كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِ = 5;ْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَ= 606;الُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَ= 73;ِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرا= 11; لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَ= 04;َّوْا يُعَذِّبْه¡= 5;مُ اللَّهُ عَذ= 75;باً أَليماً فِي الدُّنْيا و= 14; الْآخِرَةِ = 08;َ ما لَهُمْ فِ= 610; اْلأَرْضِ مِنْ وَلِيّ= 13; وَ لا نَصيرٍ (7= 4) وَ مِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتان= 75; مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّ = 2;َنَّ وَ لَنَكُون= 14;نَّ مِنَ الصَّالِحي = 6;َ (75) فَلَمَّا آت= ;اهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَ تَوَ= 604;َّوْا وَ هُمْ مُعْرِضُون¡= 4; (76) فَأَعْقَبَ = 7;ُمْ نِفاقاً في قُلُوبِهِم¡= 8; إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَ = 7;ُ بِما أَخْلَفُوا اللَّهَ ما وَعَدُوهُ و= 14; بِما كانُوا يَكْذِبُون¡= 4; (77) أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ و= 14; نَجْواهُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ عَل= 75;َّمُ الْغُيُوبِ (78) الَّذينَ يَلْمِزُون¡= 4; الْمُطَّوّ¡= 6;عينَ مِنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ فِي الصَّدَ= 02;اتِ وَ الَّذينَ لا يَجِدُون= 14; إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُ = 8;نَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللّ= 14;هُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَليمٌ (79) اسْت= ;َغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِž= 5;ْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِž= 5;ْ لَهُمْ سَبْعينَ مَ= 85;َّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذلِك= 14; بِأَنَّهُم¡= 8; كَفَرُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقين¡= 4; (80) فَرِحَ الْمُخَلَّ = 1;ُونَ بِمَقْعَدِ = 7;ِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ وَ كَرِهُوا أَنْ يُجاهِ= 83;ُوا بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِهِ = 5;ْ في سَبيلِ اللَّهِ وَ قالُوا لا تَنْفِرُوا فِي الْحَرّ= 16; قُلْ نارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كانُوا يَفْقَهُون¡= 4; (81) فَلْيَضْحَ = 3;ُوا قَليلاً وَ لْيَبْكُوا كَثيراً جَزاءً بِما = 603;انُوا يَكْسِبُون¡= 4; (82) فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِل= 09; طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذ¡= 4;نُوكَ لِلْخُرُوج¡= 6; فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا = 05;َعِيَ أَبَداً وَ لَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضيتُمْ بِالْقُعُوž= 3;ِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُو= 5; مَعَ الْخالِفين¡= 4; (83) وَ لا تُصَلِّ عَل= 09; أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَدا= 11; وَ لا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ و= 14; رَسُولِهِ و= 14; ماتُوا وَ هُ= 605;ْ فاسِقُونَ (84) وَ لا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُ = 5;ْ وَ أَوْلادُهُ = 5;ْ إِنَّما يُريدُ اللّ= 14;هُ أَنْ يُعَذِّبَه¡= 5;مْ بِها فِي الدُّنْيا و= 14; تَزْهَقَ أَنْفُسُهُ = 5;ْ وَ هُمْ كافِرُونَ (85) وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَن= 18; آمِنُوا بِاللَّهِ و= 14; جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ ا= 87;ْتَأْذَنَك&#= 1614; أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدين¡= 4; (86) رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِف¡= 6; وَ طُبِعَ عَلى قُلُوبِهِم¡= 8; فَهُمْ لا يَفْقَهُون¡= 4; (87) لكِنِ الرَّسُولُ وَ الَّذينَ آمَنُوا مَعَهُ جاهَدُوا بِأَمْوالِ = 7;ِمْ وَ أَنْفُسِ= 07;ِمْ وَ أُولئِكَ لَهُمُ الْخَيْرات¡= 5; وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِح¡= 5;ونَ (88) أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا ا= 18;لأَنْهارُ خالِدينَ فيها ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (89) وَ جاءَ الْمُعَذِّž= 5;ُونَ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَ قَعَدَ الَّ= 84;ينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ سَيُصيبُ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلي= 05;ٌ (90) لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاء¡= 6; وَ لا عَلَى الْمَرْضى و= 14; لا عَلَى الَّذينَ لا يَجِدُونَ م= 75; يُنْفِقُون¡= 4; حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِ= 04;َّهِ وَ رَسُولِه= 16; ما عَلَى الْمُحْسِن¡= 0;نَ مِنْ سَبيلٍ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (91) وَ ل= 5; عَلَى الَّذينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَ = 7;ُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُ = 5;ْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُ = 5;ْ تَفيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُوا ما يُنْفِقُون¡= 4; (92) إِنَّمَا السَّبيلُ عَلَى الَّذ= 10;نَ يَسْتَأْذِ = 6;ُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِف¡= 6; وَ طَبَعَ اللَّهُ عَل= 09; قُلُوبِهِم¡= 8; فَهُمْ لا يَعْلَمُون¡= 4; (93) يَعْتَذِرُ = 8;نَ إِلَيْكُمْ إِذا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لا تَعْ= 578;َذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِن= 18; أَخْبارِكُ = 5;ْ وَ سَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُه= 15; ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; فَيُنَبِّئ&#= 1615;كُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (94) سَيَحْلِفُ = 8;نَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَ= 75; انْقَلَبْت¡= 5;مْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُ = 8;ا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُ = 8;ا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَ مَ= 571;ْواهُمْ جَهَنَّمُ جَزاءً بِما كانُوا يَكْ= 87;ِبُونَ (95) يَحْلِفُون¡= 4; لَكُمْ لِتَرْضَوْ= 5; عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَ= 73;ِنَّ اللَّهَ لا يَرْضى عَنِ الْقَوْمِ ا= 04;ْفاسِقينَ (96) اْلأَعْراب¡= 5; أَشَدُّ كُفْراً وَ نِفاقاً وَ أَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَل= 09; رَسُولِهِ و= 14; اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (97) وَ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; مَنْ يَتَّخِذُ م= 75; يُنْفِقُ مَغْرَماً و= 14; يَتَرَبَّص¡= 5; بِكُمُ الدَّوائِر¡= 4; عَلَيْهِمْ = 83;ائِرَةُ السَّوْءِ و= 14; اللَّهُ سَميعٌ عَلي= 05;ٌ (98) وَ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ و= 14; الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَتَّخِذُ م= 75; يُنْفِقُ قُرُباتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَ صَلَواتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّه= 75; قُرْبَةٌ لَ= 07;ُمْ سَيُدْخِلُ = 7;ُمُ اللَّهُ في رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (99) وَ السَّابِقُ = 8;نَ اْلأَوَّلُ = 8;نَ مِنَ الْمُهاجِر¡= 0;نَ وَ اْلأَنْص= 75;رِ وَ الَّذينَ اتَّبَعُوه¡= 5;مْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْ= 07;ُ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْري تَحْ= 78;َهَا اْلأَنْهار¡= 5; خالِدينَ فيها أَبَدا= 11; ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظيمُ (100) وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; مُنافِقُون¡= 4; وَ مِنْ أَهْ= 604;ِ الْمَدينَة¡= 6; مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ ل= 75; تَعْلَمُهُ = 5;ْ نَحْنُ نَعْلَمُهُ = 5;ْ سَنُعَذِّب¡= 5;هُمْ مَرَّتَيْن¡= 6; ثُمَّ يُرَد= 17;ُونَ إِلى عَذابٍ عَظيمٍ (101) وَ آخَرُونَ اعْتَرَفُو= 5; بِذُنُوبِه¡= 6;مْ خَلَطُوا عَمَلاً صال= 16;حاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَن= 18; يَتُوبَ عَل= 14;يْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ (102) خُذ¡= 8; مِنْ أَمْوالِهِ = 5;ْ صَدَقَةً تُطَهِّرُه¡= 5;مْ وَ تُزَكِّيهِ = 5;ْ بِها وَ صَلّ= 616; عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَ ال= 604;َّهُ سَميعٌ عَليمٌ (103) أَ لَمْ يَعْلَمُوا = 71;َنَّ اللَّهَ هُو= 14; يَقْبَلُ التَّوْبَة¡= 4; عَنْ عِبادِ= 07;ِ وَ يَأْخُذُ الصَّدَقات¡= 6; وَ أَنَّ اللَّهَ هُو= 14; التَّوَّاب¡= 5; الرَّحيمُ (104) وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُه= 15; وَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ وَ سَتُرَدّ= 15;ونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ و= 14; الشَّهادَة¡= 6; فَيُنَبِّئ¡= 5;كُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُون¡= 4; (105) وَ آخَرُون¡= 4; مُرْجَوْنَ ِلأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُه¡= 5;مْ وَ إِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (106) وَ الَّذينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَ كُفْراً وَ تَفْريقاً بَيْنَ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ وَ إِرْصادا= 11; لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَيَحْلِفُ = 6;َّ إِنْ أَرَدْ= 06;ا إِلاَّ الْحُسْنى و= 14; اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُون¡= 4; (107) لا تَقُمْ فيهِ أَبَدا= 11; لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّ= 02;ْوى مِنْ أَوَّل= 16; يَوْمٍ أَحَقُّ أَن= 18; تَقُومَ فيه= 16; فيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّر¡= 5;وا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهّ¡= 6;رينَ (108) أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى = 605;ِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّس= 14; بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ = 601;َانْهارَ بِهِ في نارِ جَهَنَّمَ و= 14; اللَّهُ لا ي= 614;هْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمي = 6;َ (109) لا يَزالُ بُنْيانُهُ = 5;ُ الَّذي بَنَوْا ريبَةً في قُ= 604;ُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُم¡= 8; وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (110) إِنَّ اللَّ= 07;َ اشْتَرى مِن= 14; الْمُؤْمِن¡= 0;نَ أَنْفُسَهُ = 5;ْ وَ أَمْوالَهُ = 5;ْ بِأَنَّ لَهُمُ الْج= 14;نَّةَ يُقاتِلُون¡= 4; في سَبيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُ = 8;نَ وَ يُقْتَلُون¡= 4; وَعْداً عَلَيْهِ حَ= 02;ّاً فِي التَّوْراة¡= 6; وَ اْلإِنْجيل¡= 6; وَ الْقُرْآ= 06;ِ وَ مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّه= 16; فَاسْتَبْش¡= 6;رُوا بِبَيْعِكُ = 5;ُ الَّذي بايَعْتُمْ بِهِ وَ ذلِك= 614; هُوَ الْفَو= 18;زُ الْعَظيمُ (111) التَّائِبُ = 8;نَ الْعابِدُو = 6;َ الْحامِدُو = 6;َ السَّائِحُ = 8;نَ الرَّاكِعُ = 8;نَ السَّاجِدُ = 8;نَ الْآمِرُون¡= 4; بِالْمَعْر¡= 5;وفِ وَ النَّاهُ= 08;نَ عَنِ الْمُنْكَر¡= 6; وَ الْحافِظ= 15;ونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِن¡= 0;نَ (112) ما كانَ لِلنَّبِيّ¡= 6; وَ الَّذينَ = 570;مَنُوا أَنْ يَسْتَ= 94;ْفِرُوا لِلْمُشْرِ = 3;ينَ وَ لَوْ كانُ= 608;ا أُولي قُرْب= 09; مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّن= 14; لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحيمِ (113)  = 8;َ ما كانَ اسْتِغْفار¡= 5; إِبْراهيمَ ِلأَبيهِ إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّه= 15; عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنّ= 14; إِبْراهيمَ َلأَوَّاهٌ حَليمٌ (114) وَ م= 75; كانَ اللَّه= 15; لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ حَتَّى يُبَ= 10;ِّنَ لَهُمْ ما يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّ= 07;َ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَليمٌ (115) إِنَّ اللَّهَ لَه= 15; مُلْكُ السَّماوات¡= 6; وَ اْلأَرْض= 16; يُحْيي وَ يُميتُ وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِن= 18; وَلِيٍّ وَ ل= 575; نَصيرٍ (116) لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْمُهاجِر¡= 0;نَ وَ اْلأَنْص= 75;رِ الَّذينَ اتَّبَعُوه¡= 5; في ساعَةِ الْعُسْرَة¡= 6; مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزي= 594;ُ قُلُوبُ فَريقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُفٌ رَحيمٌ (117) وَ عَلَى الثَّ= 04;اثَةِ الَّذينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ اْلأَرْضُ بِما رَحُبَ= 78;ْ وَ ضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُ = 5;ْ وَ ظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّه= 16; إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُو= 5; إِنَّ اللَّهَ هُو= 14; التَّوَّاب¡= 5; الرَّحيمُ (118) يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا ال= 04;َّهَ وَ كُونُوا مَعَ الصَّادِقي = 6;َ (119) ما كانَ ِلأَهْلِ الْمَدينَة¡= 6; وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ اْلأَعْراب¡= 6; أَنْ يَتَخَلَّف¡= 5;وا عَنْ رَسُول= 16; اللَّهِ وَ ل= 575; يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِ = 7;ِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُم¡= 8; لا يُصيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ في سَبيلِ اللَّهِ وَ ل= 575; يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغيظُ الْكُفَّار¡= 4; وَ لا يَنالُ= 608;نَ مِنْ عَدُوّ= 13; نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُ= 05;ْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنّ= 14; اللَّهَ لا يُضيعُ أَجْ= 85;َ الْمُحْسِن¡= 0;نَ (120) وَ لا يُنْفِقُون¡= 4; نَفَقَةً صَغيرَةً وَ لا كَبيرَةً وَ لا يَقْطَ= 593;ُونَ وادِياً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَ= 80;ْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْ= 05;َلُونَ (121) وَ ما كانَ الْمُؤْمِن¡= 5;ونَ لِيَنْفِرُ = 8;ا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ = 603;ُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقّ¡= 4;هُوا فِي الدِّين= 16; وَ لِيُنْذِرُ = 8;ا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُم¡= 8; يَحْذَرُون¡= 4; (122) يا أَيُّهَ= 5; الَّذينَ آمَنُوا قاتِلُوا الَّذينَ يَلُونَكُم¡= 8; مِنَ الْكُفَّار¡= 6; وَ لْيَجِدُوا فيكُمْ غِلْ= 92;َةً وَ اعْلَمُو= 75; أَنَّ اللَّهَ مَع= 14; الْمُتَّقي = 6;َ (123) وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ = 05;َنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زادَتْهُ هذِهِ إيمان= 75;ً فَأَمَّا الَّذينَ آمَنُوا فَزادَتْهُ = 5;ْ إيماناً وَ هُمْ يَسْتَبْشِž= 5;ُونَ (124) وَ أَمَّا الَّذينَ في قُلُوبِهِم¡= 8; مَرَضٌ فَزا= 83;َتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَ ماتُوا وَ هُمْ كافِرُونَ (125) أَ وَ لا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُون¡= 4; في كُلِّ عام= 613; مَرَّةً أَو= 18; مَرَّتَيْن¡= 6; ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَ لا هُمْ يَذَّكَّرُ = 8;نَ (126) وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ = 87;ُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ = 607;َلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُو= 5; صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُم¡= 8; بِأَنَّهُم¡= 8; قَوْمٌ لا يَفْقَهُون¡= 4; (127) لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِن= 18; أَنْفُسِكُ = 5;ْ عَزيزٌ عَلَ= 10;ْهِ ما عَنِتُّم= 18; حَريصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْم¡= 6;نينَ رَؤُفٌ رَحيمٌ (128) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلاّ= 14; هُوَ عَلَيْ= 07;ِ تَوَكَّلْت¡= 5; وَ هُوَ رَبّ= 615; الْعَرْشِ الْعَظيمِ (129)

------=_NextPart_01CD9252.F6345210 Content-Location: file:///C:/232ECA4C/Quran-tartib-e-nozool.files/themedata.thmx Content-Transfer-Encoding: base64 Content-Type: application/vnd.ms-officetheme UEsDBBQABgAIAAAAIQDp3g+//wAAABwCAAATAAAAW0NvbnRlbnRfVHlwZXNdLnhtbKyRy07DMBBF 90j8g+UtSpyyQAgl6YLHjseifMDImSQWydiyp1X790zSVEKoIBZsLNkz954743K9Hwe1w5icp0qv 8kIrJOsbR12l3zdP2a1WiYEaGDxhpQ+Y9Lq+vCg3h4BJiZpSpXvmcGdMsj2OkHIfkKTS+jgCyzV2 JoD9gA7NdVHcGOuJkTjjyUPX5QO2sB1YPe7l+Zgk4pC0uj82TqxKQwiDs8CS1Oyo+UbJFkIuyrkn 9S6kK4mhzVnCVPkZsOheZTXRNajeIPILjBLDsAyJX89nIBkt5r87nons29ZZbLzdjrKOfDZezE7B /xRg9T/oE9PMf1t/AgAA//8DAFBLAwQUAAYACAAAACEApdan58AAAAA2AQAACwAAAF9yZWxzLy5y ZWxzhI/PasMwDIfvhb2D0X1R0sMYJXYvpZBDL6N9AOEof2giG9sb69tPxwYKuwiEpO/3qT3+rov5 4ZTnIBaaqgbD4kM/y2jhdj2/f4LJhaSnJQhbeHCGo3vbtV+8UNGjPM0xG6VItjCVEg+I2U+8Uq5C ZNHJENJKRds0YiR/p5FxX9cfmJ4Z4DZM0/UWUtc3YK6PqMn/s8MwzJ5PwX+vLOVFBG43lExp5GKh qC/jU72QqGWq1B7Qtbj51v0BAAD//wMAUEsDBBQABgAIAAAAIQBreZYWgwAAAIoAAAAcAAAAdGhl bWUvdGhlbWUvdGhlbWVNYW5hZ2VyLnhtbAzMTQrDIBBA4X2hd5DZN2O7KEVissuuu/YAQ5waQceg 0p/b1+XjgzfO3xTVm0sNWSycBw2KZc0uiLfwfCynG6jaSBzFLGzhxxXm6XgYybSNE99JyHNRfSPV kIWttd0g1rUr1SHvLN1euSRqPYtHV+jT9yniResrJgoCOP0BAAD//wMAUEsDBBQABgAIAAAAIQDG 5ui4zwYAAMsbAAAWAAAAdGhlbWUvdGhlbWUvdGhlbWUxLnhtbOxZTW8bRRi+I/EfRntvEyd2Gkd1 qtixW2jTRrFb1ON4PfZOM7uzmhkn9Q1aAQcQEqIgDlTiVgEqbWmlXsr/cOAYKIIi9S/wzszueife kKSNoILm0Hpnn/f7Y96ZPX3mesjQFhGS8qjmlU7OeohEPu/RaFDzLndaJxY9JBWOepjxiNS8EZHe meU33ziNl1RAQoKAPpJLuOYFSsVLMzPSh2UsT/KYRPCuz0WIFTyKwUxP4G3gG7KZudnZhZkQ08hD EQ6B7fjx+MH4Lhr/sPP+zx/vfLDzIbrU71OfeMupoCYDaZGSesFnoq3FkJT63s5742/HD9BP34zv jB8Yot5mSUPlSDaYQFuY1TwQ3uPbHXJdeYhhqeBFzZs1f97M8ukZvJQQMbUPbY6uZf4SuoSgtzln ZIpBNxNaapWrp1Yz/gbA1DSu2Ww2mqWMnwFg3weTrS55nuXWYqme8syB7M9p3o3ZymzZxef4z0/p XK3X65VqootlakD2Z3kKvzi7UF6Zc/AGZPGVKXy5vtJoLDh4A7L4hSl861R1oeziDShgNNqcQuuA tloJ9wzS5+xcIXwR4IuzCXyCgmzI0kyL6PNIHZh0Ib7GRQuQmoJhRSOkRjHpYx9yvIHDrqBYS8JL BOfe2CVfTi1poUj6gsaq5r0dY6iXCb/nT+4+f/IQ7d54tHvj8e7Nm7s37llGDtU5HA3yVM/ufPrn 7XfRHw+/fnbr82K8zON//f6jX378rBgIdTRR5+kX9397dP/pl5/8/t2tAviKwN08vENDItFFso02 eAiGGa+4mpOuOBpFJ8A0T7ESDSSOsJZSwL+pAgd9cYRZEh1HjzpxPXhFQB8pAp4dXnMUbgdiqGiB 5PNB6ADXOGd1Lgq9cF7Lyrm5M4wGxcLFMI/bwHirSHYDR058m8MYOmmalo7hjYA4aq4zHCk8IBFR SL/jm4QUWHeVUseva9QXXPK+QlcpqmNa6JIO7TrZNCE6R0OIy6jIZoi345u1K6jOWZHVq2TLRUJV YFagfIcwx41n8VDhsIhlB4cs7/ALWAVFSrZHws/jmlJBpAeEcdTsESmLaC4JsDcX9PMYWldh2NfY KHSRQtHNIp4XMOd55CrfbAQ4jIuwbRoFeexbchNSFKN1rorga9ytEP0MccDRvuG+QokT7oO7wWU6 cFSaJIh+MxQFsTxLuJO/7RHrY2JaDXR3p1eHNPq7xs0odG4r4fgaN7TKp1/dLtD7VW3ZK7B7FdXM uT2Nej/c3vbc4KJHX/3uvIqH0TqBgpjeol4359fN2fvPN+f96vn4W/KkC0OD1rOInbjN/B0ePH73 KWNtNWLkgjQTuIRNqNeCRc3AHExJdi6LA/ipSxokObiBwIYGCa7eoSpoBziG6b3kaSYDmbAeSBRz CcdHs1zIW+PhBKDs4bOijyW2hUis1njPLs/r5fT0kbExWg3MWTcVNK8ZHFbY/KmEKdj2IsJKWqlD SysZ1Ux3dKRlJmsXm/M6uDwzDRYzb8J0g2AmAi8vwNWAFg2nHsxIT/vdxigNi4nCcYZIBrhHkhhp u6djVDJBSnNlyhBth00GfZQ8wGs5aVXN9iWkHSZIeXHlfcSl0XuZKKUZPIkScNtbjizKFyeL0HbN q1bmKh7ycVzz+nBghp9hDFGXeqDEbAB3Ur4SNu0PLGZT5ZNoVlPD3CIowWWI9fuUwU4fiIVUq1gG NjXMqyQFWKQlWf3nKuDW4zKgoBsdTov5RUiGf00L8KMbWtLvE1/lg51b0b6zj0kr5UNFRDvobaMu G4oNDOHXqQr29KiEew/TEfQD3NZpb5tXbnNOii5/R2Zwdh2zOMBJu9UlmlayhZuGlOlgnnLqgW2F uhvjjm6KKfljMiWfxv8zU/R+AtcQ8z0dAR9ukAVGulJqHhcq4NCF4oD6LQEThOkdkC1w4wuvIang Htv8L8iW/t/WnOVhyhpOk2qDDpCgsB+pQBCyDm3JZN8BzErJ3mVZsoSRyaicujK2anfJFmEd3QMX 9N7uoQBS3XSTpA0Y3N78c5+TCuoO9JCTrzenk2V7r62Bf3ryscUMRrl92Aw0qf8zFbPxYLKrWnpD nu69eUP0i8mYVU6rAoTltoJqUvYvqMIRt1rbsaYsnqukykEUpy2GxWwgiuEyCel/YP+jwmf2Q4je UDt8A3orgs8ZmhmkDWT1CTt4IN0g7WIXBie7aJNJs7KuTUYn7bV0sz7mSTeTu8fZWrPDxPuIzs6G M1ecU4vH6ezEw46v7dq+robI7i1RWOqnJxoTGPM1Lf+Ri3evQaBX4ePBkClpkgm+XAkMM3Tb1AEU v5VoSJf/AgAA//8DAFBLAwQUAAYACAAAACEADdGQn7YAAAAbAQAAJwAAAHRoZW1lL3RoZW1lL19y ZWxzL3RoZW1lTWFuYWdlci54bWwucmVsc4SPTQrCMBSE94J3CG9v07oQkSbdiNCt1AOE5DUNNj8k UeztDa4sCC6HYb6ZabuXnckTYzLeMWiqGgg66ZVxmsFtuOyOQFIWTonZO2SwYIKObzftFWeRSyhN JiRSKC4xmHIOJ0qTnNCKVPmArjijj1bkIqOmQci70Ej3dX2g8ZsBfMUkvWIQe9UAGZZQmv+z/Tga iWcvHxZd/lFBc9mFBSiixszgI5uqTATKW7q6xN8AAAD//wMAUEsBAi0AFAAGAAgAAAAhAOneD7// AAAAHAIAABMAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAFtDb250ZW50X1R5cGVzXS54bWxQSwECLQAUAAYACAAA ACEApdan58AAAAA2AQAACwAAAAAAAAAAAAAAAAAwAQAAX3JlbHMvLnJlbHNQSwECLQAUAAYACAAA ACEAa3mWFoMAAACKAAAAHAAAAAAAAAAAAAAAAAAZAgAAdGhlbWUvdGhlbWUvdGhlbWVNYW5hZ2Vy LnhtbFBLAQItABQABgAIAAAAIQDG5ui4zwYAAMsbAAAWAAAAAAAAAAAAAAAAANYCAAB0aGVtZS90 aGVtZS90aGVtZTEueG1sUEsBAi0AFAAGAAgAAAAhAA3RkJ+2AAAAGwEAACcAAAAAAAAAAAAAAAAA 2QkAAHRoZW1lL3RoZW1lL19yZWxzL3RoZW1lTWFuYWdlci54bWwucmVsc1BLBQYAAAAABQAFAF0B AADUCgAAAAA= ------=_NextPart_01CD9252.F6345210 Content-Location: file:///C:/232ECA4C/Quran-tartib-e-nozool.files/colorschememapping.xml Content-Transfer-Encoding: quoted-printable Content-Type: text/xml ------=_NextPart_01CD9252.F6345210 Content-Location: file:///C:/232ECA4C/Quran-tartib-e-nozool.files/filelist.xml Content-Transfer-Encoding: quoted-printable Content-Type: text/xml; charset="utf-8" ------=_NextPart_01CD9252.F6345210--